فرن الصهر الكوني
492 فرن صهر الكون
…
…
…
“ماذا يحدث هنا!؟”
بطبيعة الحال ، لا يمكن اعتبار الكنز على هذا المستوى ذا قيمة مثل المواد السماوية مثل جذر التنين النيرفانا .
تواصل جميع هؤلاء الزملاء القدامى ، لكنهم لم يتمكنوا من اكتشاف أي شيء.
ضحك السيخ وهو يتهكم على نفسه ، ثم استدار ومشى بعيدا. كان هذا الصفيف الثماني أكثر رعباً من تشكيل المصفوفة القديم الذي يحمى جذر تنين النيرفانا. كان يدرك تمامًا مدى قدرته. على أي حال ، هذا الفرن لا علاقة له بأمثاله. لم يكن لديه سبب للانضمام إلى المرح. إذا صدمته موجة من هذا الضوء الأحمر وقتل ، فسيكون ذلك ظلمًا حقًا.
من الصوت منذ لحظة ، ما حدث كان على بعد ميلين أو ثلاثة أميال فقط. على الرغم من انه تم قمع حواسهم في هذا العالم ، إلا أنهم كانوا لا يزالون قادرين على التحقيق بوضوح في هذه المسافة. لكنهم في الواقع لم يشعروا بأي شيء. كان هذا غير معتاد للغاية لهؤلاء الزملاء في تدمير الحياة.
“اذا ، يسمى هذا الفرن فرن الصهر الكوني. ” مسح نانيون وانغ شفتيه ، ولمعت عيناه بلمسة من الجشع وعدم الرغبة في الاستسلام. على الرغم من أنه فهم أن ما قاله شوان ووجى كان صحيحًا في الغالب ، لكن لم يكن هناك الكثير من الناس في هذا العالم الذين يمكن أن يظلوا غير متأثرين بعد رؤية هذا الكنز الثمين أمامهم.
“هيا نلقي نظرة!”
“هيا نلقي نظرة!”
انطلق جميع الزملاء القدامى على الفور. وقف شوان ووجي أيضا. بالمقارنة مع أي شخص آخر ، بدا أكثر هدوءًا وغير متأثر. ربت الأوساخ من ملابسه وتوجه أيضا.
كان شوان ووجى أكثر حذرًا. كانت كلتا عينيه مغمضتان ، حيث كانت يديه التي خلف ظهره ، ومليئة بالتعبير واليقظة.
تم قطع المسافة بين ميلين وثلاثة أميال في غمضة عين. عندما وصلوا إلى موقع الصوت ، اندهش الجميع ليجدوا أنه على حافة حديقة الأدوية كان هناك كهفًا عملاقًا.
ولكن ، كانت المصفوفة التى تحيط بفرن الصهر الكوني في الواقع مصفوفة قتل حقيقية!
يقع الكهف تحت تلة ذات مظهر مشترك. مع اقتراب الجميع من هذا الكهف ، تصاعدت موجات من الحرارة الزائدة المتدفقة فوقهم ، مما شكل تباينًا حادًا مع البرد القارس الذي كان قادمًا من حديقة الأدوية التابعة لـ الامبراطور الشيطانى.
“هذا الكهف قادر على الحماية ضد الإدراك”. قال فنان قتال في منطقة شيطان بحر الجنوب . إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا قد اكتشفوا هذا الكهف بالفعل.
مع اختلاط البرد والحرارة معًا ، على الرغم من أن جميع الحاضرين كانوا أسيادًا ، فقد جعلهم هذا يشعرون بعدم الراحة.
“اذا ، يسمى هذا الفرن فرن الصهر الكوني. ” مسح نانيون وانغ شفتيه ، ولمعت عيناه بلمسة من الجشع وعدم الرغبة في الاستسلام. على الرغم من أنه فهم أن ما قاله شوان ووجى كان صحيحًا في الغالب ، لكن لم يكن هناك الكثير من الناس في هذا العالم الذين يمكن أن يظلوا غير متأثرين بعد رؤية هذا الكنز الثمين أمامهم.
“هذا الكهف قادر على الحماية ضد الإدراك”. قال فنان قتال في منطقة شيطان بحر الجنوب . إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا قد اكتشفوا هذا الكهف بالفعل.
جميع الزملاء القدامى الحاضرين كانوا من ذوي المعرفة. من خلال نظرة واحدة فقط ، تمكنوا من تحديد أن فرن الحبوب هذا كان كنزًا لا يصدق!
“مم؟ هذا هو…. ”
جميع الزملاء القدامى الحاضرين كانوا من ذوي المعرفة. من خلال نظرة واحدة فقط ، تمكنوا من تحديد أن فرن الحبوب هذا كان كنزًا لا يصدق!
عندما دخل بطريرك عشيرة الفيضان الأسود في الكهف ، اهتز فجأة بعد رؤية المشهد في الداخل.
كان من الممكن أن يكون هذا كنزًا قيمًا للغاية للإمبراطور الشيطاني!
كانت المساحة داخل الكهف هائلة. يبلغ نصف قطرها مئات الأمتار ، وفي وسط المساحة يوجد فرن حبوب عملاق بطول 30 قدم. كان الفرن محاطاً بثمانية أعمدة حمراء مشتعلة ، وكانت هذه الأعمدة النارية تحتوي على تماثيل تنين مقرن . صوّبت التنانين فكوكها الواسعة نحو فرن الحبوب . انتشرت موجات من الطاقة الملوثة الحمراء من التماثيل ، ولفت فرن الحبوب وخلقت صورة مثل الفجر الصاعد.
خطأ واحد يعني الموت!
كان فرن الحبوب الذي يبلغ ارتفاعه 30 قدمًا يساوي ارتفاع أربعة رجال يقفون فوق بعضهم البعض. كانت هذه هي المرة الأولى التي شهد فيها لين مينغ مثل هذا الفرن الضخم. على سطح فرن الحبوب ، كان هناك العديد من التصاميم المعقدة والنقوش المحفورة . وكان من بينها رسم بياني للسماء والأرض ، مع تصميم ذهبي و أحمر في المنتصف.
“هاها! كان هذا أول فرن إلهي لقارة انسكاب السماء. من المستحيل بالنسبة لنا الاستيلاء على شيء من هذا القبيل. ولكن ، قد تكون هناك فرصة ضئيلة لنا لأخذ بعض الكنوز في الداخل.
بدت النقوش على فرن الحبوب قاسية ، ولكن إذا نظر المرء بعناية ، فيمكنه أن يشعر بهالة قديمة لا حدود لها ، وطاقة متوحشة وأساسية . الأشياء التي نحتت في هذا الفرن لم تكن صورًا ، بل عوالم حقيقية!
عندما رأى الجميع هذا ، اتسعت عيونهم . على الرغم من أن الموقف قد تم مشاهدته بوضوح أمامهم. لكن الراهب قد قرر المحاولة. يجب أن يكون لديه بعض الطرق للاعتماد عليها.
كنز كبير!
مع اختلاط البرد والحرارة معًا ، على الرغم من أن جميع الحاضرين كانوا أسيادًا ، فقد جعلهم هذا يشعرون بعدم الراحة.
جميع الزملاء القدامى الحاضرين كانوا من ذوي المعرفة. من خلال نظرة واحدة فقط ، تمكنوا من تحديد أن فرن الحبوب هذا كان كنزًا لا يصدق!
“اذا ، يسمى هذا الفرن فرن الصهر الكوني. ” مسح نانيون وانغ شفتيه ، ولمعت عيناه بلمسة من الجشع وعدم الرغبة في الاستسلام. على الرغم من أنه فهم أن ما قاله شوان ووجى كان صحيحًا في الغالب ، لكن لم يكن هناك الكثير من الناس في هذا العالم الذين يمكن أن يظلوا غير متأثرين بعد رؤية هذا الكنز الثمين أمامهم.
كان من الممكن أن يكون هذا كنزًا قيمًا للغاية للإمبراطور الشيطاني!
عندما رأى الجميع هذا ، اتسعت عيونهم . على الرغم من أن الموقف قد تم مشاهدته بوضوح أمامهم. لكن الراهب قد قرر المحاولة. يجب أن يكون لديه بعض الطرق للاعتماد عليها.
لم يكونوا قادرين على التمييز بين رتبة فرن الحبوب ، وهذا لأنهم لم يتواصلوا مع مثل هذا الكنز الرفيع المستوى من قبل. ولكن ، يمكنهم أن يقولوا أنه حتى لو تم وضع هذا الفرن داخل قارة انسكاب السماء بأكملها ، فسيكون كنزًا رائعًا على الإطلاق!
مع ذلك ، تمكن الجميع من فهم كيف مات شيخ عشيرة التنين الفيضان الأسود.
“فرن صهر الكون . إنه هنا حقًا. ” عندما رأت شوان يوكى فرن الحبوب هذا ، أرسلت إرسالًا صوتيًا حقيقيًا باهتًا إلى شوان ووجى.
يقع الكهف تحت تلة ذات مظهر مشترك. مع اقتراب الجميع من هذا الكهف ، تصاعدت موجات من الحرارة الزائدة المتدفقة فوقهم ، مما شكل تباينًا حادًا مع البرد القارس الذي كان قادمًا من حديقة الأدوية التابعة لـ الامبراطور الشيطانى.
“مم. للأسف ، لا يمكننا حتى الحصول على جذر تنين النيرفانا الآن ، ناهيك عن فرن الصهر الكوني. إذا تمكنا من الحصول على فرن الصهر الكوني ، فلن يكون جذر نيرفانا التنين مهمًا جدًا. ”
ترجمة PEKA ….
“هاها! كان هذا أول فرن إلهي لقارة انسكاب السماء. من المستحيل بالنسبة لنا الاستيلاء على شيء من هذا القبيل. ولكن ، قد تكون هناك فرصة ضئيلة لنا لأخذ بعض الكنوز في الداخل.
ترجمة PEKA ….
في النهاية ، كان فرن الصهر الكوني فرنًا للحبوب ، ولكنه كان يعتبر أيضًا كنزًا من سمة النار.
كنز كبير!
بطبيعة الحال ، لا يمكن اعتبار الكنز على هذا المستوى ذا قيمة مثل المواد السماوية مثل جذر التنين النيرفانا .
وقف لين مينغ وسط الحشد ، وفحص الذكريات الناقصة.
ومع ذلك ، فإن القيمة الثمينة لفرن الصهر الكوني لم تكمن فقط في كونه فرنًا ، بل فى الكنوز و الحبوب الموجودة في الداخل. لم تحدد رسالة الامبراطور الشيطانى نوع الكنوز التي بداخلها ، ولكن بدون شك كانت ذات قيمة كبيرة.
كان فرن الحبوب الذي يبلغ ارتفاعه 30 قدمًا يساوي ارتفاع أربعة رجال يقفون فوق بعضهم البعض. كانت هذه هي المرة الأولى التي شهد فيها لين مينغ مثل هذا الفرن الضخم. على سطح فرن الحبوب ، كان هناك العديد من التصاميم المعقدة والنقوش المحفورة . وكان من بينها رسم بياني للسماء والأرض ، مع تصميم ذهبي و أحمر في المنتصف.
إن إخراج أي من هذه الأشياء بشكل عرضي سيبدأ معركة دامية داخل قارة إنسكاب السماء.
كانت المساحة داخل الكهف هائلة. يبلغ نصف قطرها مئات الأمتار ، وفي وسط المساحة يوجد فرن حبوب عملاق بطول 30 قدم. كان الفرن محاطاً بثمانية أعمدة حمراء مشتعلة ، وكانت هذه الأعمدة النارية تحتوي على تماثيل تنين مقرن . صوّبت التنانين فكوكها الواسعة نحو فرن الحبوب . انتشرت موجات من الطاقة الملوثة الحمراء من التماثيل ، ولفت فرن الحبوب وخلقت صورة مثل الفجر الصاعد.
ومع ذلك ، إذا أراد المرء الحصول على فرن الصهر الكوني ، فيجب عليه اجتياز صفيف يشم التنانين الثمانية التي تحميه. لم تقدم رسالة الإمبراطور أي دليل على كيفية تجاوز تشكيل المصفوفة هذا.
تواصل جميع هؤلاء الزملاء القدامى ، لكنهم لم يتمكنوا من اكتشاف أي شيء.
كان تشكيل مصفوفة حديقة الأدوية قادرًا فقط على الدفاع. إذا لم يستطع المرء كسره فإن أسوأ ما يمكن أن يحدث هو أن يظل جذر تنين النيرفانا غير قابل للوصول .
كانت عيون شوان ووجى مغلقة ، “افعل ما يحلو لك” .
ولكن ، كانت المصفوفة التى تحيط بفرن الصهر الكوني في الواقع مصفوفة قتل حقيقية!
في لحظة ، هلك سيد تدمير الحياة فى المرحلة الأولى. في عالم الآلهة ، لم يكن وجود قوة تدمير الحياة شيئًا على الإطلاق امام الاخطار هنا .
خطأ واحد يعني الموت!
“هيا نلقي نظرة!”
“ممم. هذا هو . ” كما رأى بطريرك عشيرة التنين الفيضان الرماد على الأرض ، نشأ شعور سئ بداخله. استدار بسرعة لإلقاء نظرة على رجال العشيره خلفه ، وغرق قلبه وهو يحسبهم. منذ لحظة ، وبسبب تلك الصرخة ، ركض جميع فنانو القتال إلى هذا الكهف. لكن عشيرته تنين الفيضان الأسود كانت في الواقع تفتقد الشيخ السابع.
تم قطع المسافة بين ميلين وثلاثة أميال في غمضة عين. عندما وصلوا إلى موقع الصوت ، اندهش الجميع ليجدوا أنه على حافة حديقة الأدوية كان هناك كهفًا عملاقًا.
بدون خطأ ، كان الرماد على الأرض هو الخاص بالشيخ السابع لعشيرة تنين الفيضان .
كانت المساحة داخل الكهف هائلة. يبلغ نصف قطرها مئات الأمتار ، وفي وسط المساحة يوجد فرن حبوب عملاق بطول 30 قدم. كان الفرن محاطاً بثمانية أعمدة حمراء مشتعلة ، وكانت هذه الأعمدة النارية تحتوي على تماثيل تنين مقرن . صوّبت التنانين فكوكها الواسعة نحو فرن الحبوب . انتشرت موجات من الطاقة الملوثة الحمراء من التماثيل ، ولفت فرن الحبوب وخلقت صورة مثل الفجر الصاعد.
“العجوز السابع. ” شعر بطريرك عشيرة التنين بألم لاذع في قلبه ، وتنهد أخيرًا. أخرج صندوقًا من اليشم ومع موجة من يده ، جمع الرماد بجوهره الحقيقي ، ووضعه في صندوق اليشم ثم وضعه مرة أخرى في الحلقة المكانية.
بطبيعة الحال ، لا يمكن اعتبار الكنز على هذا المستوى ذا قيمة مثل المواد السماوية مثل جذر التنين النيرفانا .
في لحظة ، هلك سيد تدمير الحياة فى المرحلة الأولى. في عالم الآلهة ، لم يكن وجود قوة تدمير الحياة شيئًا على الإطلاق امام الاخطار هنا .
عندما دخل بطريرك عشيرة الفيضان الأسود في الكهف ، اهتز فجأة بعد رؤية المشهد في الداخل.
هز لين مينغ رأسه. غالبًا ما تؤدي مساعي الثروة إلى الموت. هذه الشيخ من عشيرة التنين الفيضان الأسود كان بلا شك أول من اكتشف فرن الصهر الكوني. في ذلك الوقت ، لا بد أن أفكاره كانت أنه يمكن أن يأخذ هذا الفرن بنفسه ، ويحتفظ به على أنه ملكه.
ترجمة PEKA ….
لا بد أن سيد المرحلة الأولى من تدمير الحياة قد شهد العديد من الأشياء للوصول إلى تلك المرحلة ، فكيف لا يكون على علم بالأخطار المحيطة بفرن الصهر الكوني هذا؟ ومع ذلك ، فقد أعماه الجشع. على الرغم من أنه يعرف أن الأمر خطير ، إلا أنه قرر المخاطرة. وكانت نتيجة ذلك أنه لم يكون سوى رماد على الأرض.
كانت عيون شوان ووجى مغلقة ، “افعل ما يحلو لك” .
أما بالنسبة للقوى الأخرى لتدمير الحياة ، فقد نظروا جميعًا إلى فرن الصهر الكوني وفكروا . بعد رؤية مصير شخص آخر ، كانوا أكثر حذراً.
492 فرن صهر الكون … … … “ماذا يحدث هنا!؟”
وقف لين مينغ وسط الحشد ، وفحص الذكريات الناقصة.
الجزء الثاني من ذاكرة الإمبراطور الشيطاني كان لديه ذكريات قليلة جدًا عن فرن الصهر الكوني. كان قادرا فقط على أن يتذكر بضعف أنه كان هناك فرن ذو قيمة عالية داخل قصر شيطان الإله الإمبراطوري. أما بالنسبة لمكان هذا الفرن أو مدى قيمته ، فإنه لا يستطيع أن يتذكر.
الجزء الثاني من ذاكرة الإمبراطور الشيطاني كان لديه ذكريات قليلة جدًا عن فرن الصهر الكوني. كان قادرا فقط على أن يتذكر بضعف أنه كان هناك فرن ذو قيمة عالية داخل قصر شيطان الإله الإمبراطوري. أما بالنسبة لمكان هذا الفرن أو مدى قيمته ، فإنه لا يستطيع أن يتذكر.
ومع ذلك ، فإن القيمة الثمينة لفرن الصهر الكوني لم تكمن فقط في كونه فرنًا ، بل فى الكنوز و الحبوب الموجودة في الداخل. لم تحدد رسالة الامبراطور الشيطانى نوع الكنوز التي بداخلها ، ولكن بدون شك كانت ذات قيمة كبيرة.
كان لدى لين مينغ بعض الذكريات الغامضة حوا هذه المصفوفة الثمانية ليشم التنين ، ولكن الاعتماد على هذه الذكريات الضبابية فقط لاختراق المجموعة لن يكون سهلاً.
لا بد أن سيد المرحلة الأولى من تدمير الحياة قد شهد العديد من الأشياء للوصول إلى تلك المرحلة ، فكيف لا يكون على علم بالأخطار المحيطة بفرن الصهر الكوني هذا؟ ومع ذلك ، فقد أعماه الجشع. على الرغم من أنه يعرف أن الأمر خطير ، إلا أنه قرر المخاطرة. وكانت نتيجة ذلك أنه لم يكون سوى رماد على الأرض.
لم يستطع لين مينغ إلا أن ينظر خارج الكهف. في هذا الوقت ، تفاجأ عندما رأى أنه لم يبق هناك شخص واحد في حديقة أدوية الإمبراطور الشيطانى ؛ اجتمع الجميع في فرن الصهر الكوني. كان لدى لين مينغ على الفور فكرة متهورة لفتح تشكيل المصفوفة داخل حديقة أدوية الامبراطور الشيطانى ، ولكن عندما فكر في الأمر أكثر من ذلك ، دفع الفكرة إلى أسفل. كان تشكيل المصفوفة القديمة في حديقة الأدوية قريبًا جدًا. أيضًا ، لن تكون الضجة الناتجة عن فتح تشكيل المصفوفة صغيرة. لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من إخفاء ما يفعله من هؤلاء الزملاء في تدمير الحياة.
في لحظة ، هلك سيد تدمير الحياة فى المرحلة الأولى. في عالم الآلهة ، لم يكن وجود قوة تدمير الحياة شيئًا على الإطلاق امام الاخطار هنا .
فكر لين مينغ باستمرار في العديد من الاحتمالات ، لكنه اضطر في النهاية إلى رفضها جميعًا.
“العجوز السابع. ” شعر بطريرك عشيرة التنين بألم لاذع في قلبه ، وتنهد أخيرًا. أخرج صندوقًا من اليشم ومع موجة من يده ، جمع الرماد بجوهره الحقيقي ، ووضعه في صندوق اليشم ثم وضعه مرة أخرى في الحلقة المكانية.
في هذا الوقت ، قام أحد الشيوخ بمنطقة شيطان بحر الجنوب بإخراج حارس زومبي. وأشار إلى فرن الصهر الكوني وقال لحارس الزومبي ، “اذهب!”
لم يستطع نانيون وانغ المساعدة ولكن إلقاء نظرة على شوان ووجي.
اومضت عيني حارس الزومبي بضوء أحمر ، وتوجهت إلى فرن الصهر الكوني دون خوف من الموت. كلما اقترب تصبح درجة الحرارة أعلى. عندما كان حارس الزومبي على بعد حوالي 100 قدم ، كان الأمر كما لو كان في الفرن نفسه. تصاعدت موجات الحرارة المتدفقة إلى حارس الزومبي ، مما أدى إلى إنشاء أصوات “تشي تشي تشي”.
ترجمة PEKA ….
عندما وصل حارس الزومبي إلى مسافة 50 قدمًا ، كان على وشك الدخول إلى المنصة حيث كانت أعمدة التنين الثمانية الملفوفة. في هذا الوقت ، انطلق ضوء أحمر ملتهب ، وضرب حارس الزومبي. لم يكن هناك سوى صوت طقطقة حيث تم إرسال حارس الزومبي وهو يطير إلى الخلف ، وتحول على الفور إلى رماد!
كان فرن الحبوب الذي يبلغ ارتفاعه 30 قدمًا يساوي ارتفاع أربعة رجال يقفون فوق بعضهم البعض. كانت هذه هي المرة الأولى التي شهد فيها لين مينغ مثل هذا الفرن الضخم. على سطح فرن الحبوب ، كان هناك العديد من التصاميم المعقدة والنقوش المحفورة . وكان من بينها رسم بياني للسماء والأرض ، مع تصميم ذهبي و أحمر في المنتصف.
مع ذلك ، تمكن الجميع من فهم كيف مات شيخ عشيرة التنين الفيضان الأسود.
وقف لين مينغ وسط الحشد ، وفحص الذكريات الناقصة.
“هههه “.
انطلق جميع الزملاء القدامى على الفور. وقف شوان ووجي أيضا. بالمقارنة مع أي شخص آخر ، بدا أكثر هدوءًا وغير متأثر. ربت الأوساخ من ملابسه وتوجه أيضا.
ضحك السيخ وهو يتهكم على نفسه ، ثم استدار ومشى بعيدا. كان هذا الصفيف الثماني أكثر رعباً من تشكيل المصفوفة القديم الذي يحمى جذر تنين النيرفانا. كان يدرك تمامًا مدى قدرته. على أي حال ، هذا الفرن لا علاقة له بأمثاله. لم يكن لديه سبب للانضمام إلى المرح. إذا صدمته موجة من هذا الضوء الأحمر وقتل ، فسيكون ذلك ظلمًا حقًا.
أما بالنسبة للقوى الأخرى لتدمير الحياة ، فقد نظروا جميعًا إلى فرن الصهر الكوني وفكروا . بعد رؤية مصير شخص آخر ، كانوا أكثر حذراً.
بعد تحرك شيخ تدمير الحياة ، تردد العديد من الشيوخ من الطوائف الصغيرة للحظة ، ثم بدأوا في التراجع بهدوء.
الجزء الثاني من ذاكرة الإمبراطور الشيطاني كان لديه ذكريات قليلة جدًا عن فرن الصهر الكوني. كان قادرا فقط على أن يتذكر بضعف أنه كان هناك فرن ذو قيمة عالية داخل قصر شيطان الإله الإمبراطوري. أما بالنسبة لمكان هذا الفرن أو مدى قيمته ، فإنه لا يستطيع أن يتذكر.
عادوا إلى حافة النهر للبحث عن المزيد من الأعشاب الطبية. على الرغم من أنه تم قطف كل عشب تقريبًا بعد عدة تمريرات ، إلا أن هذا كان أفضل من لا شيء. إذا تمكنوا من العثور على شئ ، فقد لا يكون ذات قيمة. ولكن ، لم تكن ثروة طائفتهم قابلة للمقارنة بثروة طائفة الصف الخامس ، وحتى بعيدة عن جزيرة العنقاء الإلهية. بطبيعة الحال ، كان عليهم توخي الحذر في هذا الأمر.
بعد تحرك شيخ تدمير الحياة ، تردد العديد من الشيوخ من الطوائف الصغيرة للحظة ، ثم بدأوا في التراجع بهدوء.
عندما غادر الشيوخ من عدة طوائف صغيرة ، ظل نانيون وانغ والراهب الذقن الابيض بالقرب من فرن الصهر الكوني. من الواضح أن لديهم بعض التصميم على هذا الكنز.
بعد هذين الاختبارين ، اكتشف الجميع قاعدة مصفوفة تنين اليشم الثمانى . طالما أن المرء لم يخطو إلى المنصة ، فلن يتعرضوا للهجوم من هذا الضوء الأحمر.
لم يستطع نانيون وانغ المساعدة ولكن إلقاء نظرة على شوان ووجي.
ومع ذلك ، فإن القيمة الثمينة لفرن الصهر الكوني لم تكمن فقط في كونه فرنًا ، بل فى الكنوز و الحبوب الموجودة في الداخل. لم تحدد رسالة الامبراطور الشيطانى نوع الكنوز التي بداخلها ، ولكن بدون شك كانت ذات قيمة كبيرة.
كانت عيون شوان ووجى مغلقة ، “افعل ما يحلو لك” .
“فرن صهر الكون . إنه هنا حقًا. ” عندما رأت شوان يوكى فرن الحبوب هذا ، أرسلت إرسالًا صوتيًا حقيقيًا باهتًا إلى شوان ووجى.
لم يستطع نانيون وانغ الاحتفاظ برده. “اللص القديم شوان ، لم تخبرني أبدًا أنك تعرف أن هذا كان هنا من قبل. ”
عندما رأى الجميع هذا ، اتسعت عيونهم . على الرغم من أن الموقف قد تم مشاهدته بوضوح أمامهم. لكن الراهب قد قرر المحاولة. يجب أن يكون لديه بعض الطرق للاعتماد عليها.
فتح شوان ووجي عينيه وقال ببطء: “هذا الرجل العجوز عرف بشكل طبيعي أن هذا كان هنا. لكن هذا الرجل العجوز يدرك أيضًا قوته الخاصة. نانيون ، دعني أنصحك مجانًا. إذا كنت لا ترغب في الموت ، فلا تفكر فى الحصول على فرن الصهر الكوني هذا! الثعبان الجشع قد يأكل نفسه حتى الموت. حتى لو جاءت قوة على مستوى الإمبراطور إلى هنا ، فلن يتمكنوا من تحريك هذا الفرن! ”
“هيا نلقي نظرة!”
كان من النادر أن يقول شيوان ووجي الحقيقة الصادقة. بالتأكيد لم يهتم بما يحدث لنانيون وانغ. ومع ذلك ، فقد احتاجه هو و الراهب الذقن الابيض لمساعدته في كسر الحاجز الدفاعي. إذا مات نانيون وانغ هنا ، فقد كان يخشى أن يستغرق الأمر 100 عامًا لفتح تشكيل مصفوفة القديمة في حديقة الأدوية.
كان من الممكن أن يكون هذا كنزًا قيمًا للغاية للإمبراطور الشيطاني!
“اذا ، يسمى هذا الفرن فرن الصهر الكوني. ” مسح نانيون وانغ شفتيه ، ولمعت عيناه بلمسة من الجشع وعدم الرغبة في الاستسلام. على الرغم من أنه فهم أن ما قاله شوان ووجى كان صحيحًا في الغالب ، لكن لم يكن هناك الكثير من الناس في هذا العالم الذين يمكن أن يظلوا غير متأثرين بعد رؤية هذا الكنز الثمين أمامهم.
في هذا الوقت ، انتقل الراهب الذقن الابيض فجأة. أخرج صولجان ، وخلع رداءه ، ثم سار ببطء إلى فرن الصهر الكوني.
بعد عصا من البخور ، وضع زميل آخر في تدمير الحياة دمية أخرى واستخدمها للاقتراب بحذر من فرن الصهر الكوني. وكانت النتيجة أن هذه الدمية الثانية أحرقت أيضًا إلى رماد.
بطبيعة الحال ، لا يمكن اعتبار الكنز على هذا المستوى ذا قيمة مثل المواد السماوية مثل جذر التنين النيرفانا .
بعد هذين الاختبارين ، اكتشف الجميع قاعدة مصفوفة تنين اليشم الثمانى . طالما أن المرء لم يخطو إلى المنصة ، فلن يتعرضوا للهجوم من هذا الضوء الأحمر.
“هههه “.
في هذا الوقت ، انتقل الراهب الذقن الابيض فجأة. أخرج صولجان ، وخلع رداءه ، ثم سار ببطء إلى فرن الصهر الكوني.
عادوا إلى حافة النهر للبحث عن المزيد من الأعشاب الطبية. على الرغم من أنه تم قطف كل عشب تقريبًا بعد عدة تمريرات ، إلا أن هذا كان أفضل من لا شيء. إذا تمكنوا من العثور على شئ ، فقد لا يكون ذات قيمة. ولكن ، لم تكن ثروة طائفتهم قابلة للمقارنة بثروة طائفة الصف الخامس ، وحتى بعيدة عن جزيرة العنقاء الإلهية. بطبيعة الحال ، كان عليهم توخي الحذر في هذا الأمر.
عندما رأى الجميع هذا ، اتسعت عيونهم . على الرغم من أن الموقف قد تم مشاهدته بوضوح أمامهم. لكن الراهب قد قرر المحاولة. يجب أن يكون لديه بعض الطرق للاعتماد عليها.
كان شوان ووجى أكثر حذرًا. كانت كلتا عينيه مغمضتان ، حيث كانت يديه التي خلف ظهره ، ومليئة بالتعبير واليقظة.
كان شوان ووجى أكثر حذرًا. كانت كلتا عينيه مغمضتان ، حيث كانت يديه التي خلف ظهره ، ومليئة بالتعبير واليقظة.
فتح شوان ووجي عينيه وقال ببطء: “هذا الرجل العجوز عرف بشكل طبيعي أن هذا كان هنا. لكن هذا الرجل العجوز يدرك أيضًا قوته الخاصة. نانيون ، دعني أنصحك مجانًا. إذا كنت لا ترغب في الموت ، فلا تفكر فى الحصول على فرن الصهر الكوني هذا! الثعبان الجشع قد يأكل نفسه حتى الموت. حتى لو جاءت قوة على مستوى الإمبراطور إلى هنا ، فلن يتمكنوا من تحريك هذا الفرن! ”
ترجمة
PEKA
….
عندما غادر الشيوخ من عدة طوائف صغيرة ، ظل نانيون وانغ والراهب الذقن الابيض بالقرب من فرن الصهر الكوني. من الواضح أن لديهم بعض التصميم على هذا الكنز.
عندما وصل حارس الزومبي إلى مسافة 50 قدمًا ، كان على وشك الدخول إلى المنصة حيث كانت أعمدة التنين الثمانية الملفوفة. في هذا الوقت ، انطلق ضوء أحمر ملتهب ، وضرب حارس الزومبي. لم يكن هناك سوى صوت طقطقة حيث تم إرسال حارس الزومبي وهو يطير إلى الخلف ، وتحول على الفور إلى رماد!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
