حجارة مصبوغة بالدماء
425 حجارة مصبوغه بالدماء
…
…
“ماذا؟ هذا الولد يحاول قتل أخي الآن؟ هل يمتلئ دماغه بالماء؟ إنه ببساطة يريد الموت! “
…
بوووم!!!
“اجتمع خمسة من شيوخ فصيل أكاسيا لمهاجمته . كان ليغ مينغ معجزه لأنه لا يزال بإمكانه الوقوف عند هذه النقطة حتى بعد قتال اويانغ شنشيو. ولكن ، لم تعد هناك حاجة للخوف منه! ” تحدث أويانغ غوانغ لعدد من الشيوخ في الجزيرة الرئيسية بصوت جوهر حقيقي. بالنسبة لجميع الحاضرين ، كان من الواضح أن لين مينغ وصل إلى نهاية الطريق.
سقط اويانغ شنشيو في كومة من الأنقاض ، مما أثار سحابة كبيرة من الغبار والأوساخ.
“لين مينغ! إذا اقتربت خطوة واحدة ، سأقطعك بسيفي! ” صاح أويانغ بوكسو بتعبير قاس.
عند تلاشي الضوء الساطع الناتج من الانفجار ، انحسرت موجات الصدمة الحقيقية. اصبحت البحيرة هادئة ، وحتى الأمواج البرية المضطربة أصبحت لطيفة مرة أخرى. في الجزيرة الرئيسية ، تم تدمير كل المبنى بالكامل وتسوت على الأرض ، وتحولت إلى الأحجار والبلاط المسحوق. لم يبق الآن شيء سوى امتداد طويل من الأنقاض!
الجوهر الحقيقي لجسمه بالكامل كان يدور إلى أقصى حد. وإلى جانبه ، حتى أويانغ غوانغ أخرج سيفه الطويل مرة أخرى وكان على استعداد للقتال في أي لحظة.
با تا!
سقط اويانغ شنشيو في كومة من الأنقاض ، مما أثار سحابة كبيرة من الغبار والأوساخ.
سقطت قطرة من الدم من قمه رمح المذنب الأرجواني. عندما سقطت قطرة الدم هذه على الأنقاض تفتت .وانتشر الصمت التام فى الساحه ، كان هذا الصوت واضحًا بشكل لا يضاهى.
تردد صوت صرخة طائر العنقاء ، اندفعت بشكل مباشر من خلال السماء. من بين حواجب لين مينغ ، اندلعت قوة قوية ومهيمنة من النار. تدفق الدم الحقيقي للعنقاء من خلال الأوعية الدموية في جسد لين مينغ ، مما تسبب في غليان دمه .
وقف لين مينغ داخل هذه الأطلال ، كان جسده كله مصبوغ بالدم. جزء من هذا الدم كان من أويانغ شنشيو ، وجزء منه من نفسه.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ مثل إله قتل يزحف من ساحة معركة اشورا . جميع فناني القتال الذين نظروا إلى لين مينغ كان لديهم بريق الخوف والرعب في أعينهم. على الرغم من أن سيد شيان تيان المتطرف اويانغ شنشيو قد قاتل ليوقف لين مينغ ، إلا أنه تعرض للضرب حتى حافة الموت!
تنفس أويانغ مينغ الصعداء العميق. في وجه شخص مثل لين مينغ ، كان مشلولًا تمامًا. حتى ليو شوان ، الذي نشأ تحت هالة كونه عبقريًا ، كان له تعبير معقد على وجهه. علم الآن أنه لا يوجد ما يسمى بالحدود في هذا العالم. بغض النظر عن مدى قوته ، كان هناك دائمًا شخص أقوى. لم يرغب أحد في الاعتراف بأنهم ضفدع في بئر. ولكن الآن ، لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بالعالم خارج البئر. لقد اكتشف أن العالم خارج هذه البئر أوسع بكثير ولا حدود له اكثر مما كان يتصور.
كان أويانغ شينشيو يرقد على بقايا الجزيرة الرئيسية ، نصف جسده كان مدفونًا داخل الحطام.بقي أويانغ شنشيو فاقد الوعي لفترة طويلة. بالمقارنة مع لين مينغ الدموي الذي وقف إلى جانبه ، ترك هذا تأثيرًا بصريًا قويًا للغاية على كل من رأى ذلك.
تسبب هذا التأثير البصري القوي ، بالإضافة إلى نية القتل السميكة والمخيفة التي لا تزال تملأ الهواء ، في جعل الجميع في المكان لا يجرؤون على إصدار أى ضجيج.
سقطت الساحة بأكملها تحت ظلام و صمت قمعي. بدت الهالة الاستبدادية سميكة بما يكفي لتظهر في الواقع.
با تا!
كانت عيون لين مينغ باردة ، تمامًا مثل النجوم السماويه التسعة الهادئة. اخترقت بروده عينيه القوية من خلال قلوب أولئك الذين التقوا بعيونه.
“مت!”
با تا!
لم يكن لدى تلاميذ فصيل أكاسيا ولاء كثير من البداية ، وكانوا يضعون حياتهم دائمًا على رأس أولوياتهم في الحياة. عندما رأى هذا الشيخ لين لين مينغ يهجم على أويانغ غوانغ ، هرب على الفور. مقارنة بحياته ، لم يكن الشرف شيئًا!
اومضت الحلقة المكانية للين مينغ وتم امتصاص جثة أويانغ بوكسو فيها. لم يكن من الممكن وضع الحلقة المكانية لأويانغ بوكسو في البُعد المكانى ، لذلك أخذها لين مينغ بنفسه.
سقط المزيد والمزيد من الدم على الأنقاض. عندما سقطت قطرة دم بعد هبوطها ، شكلت زهرة مزهرة من الدم فوق الأحجار المسحوقة.
“لقد ذهبت بعيدا جدا!”
تمايل جسد لين مينغ مرتين.
بنغ!
لقد فقد أويانغ غوانغ بالفعل كمية هائلة من الجوهر الحقيقي من معركته السابقة ، حتى أنه أصيب بجروح. على الرغم من أنه كان في قمة عالم شيان تيان الأوسط ، إلا أن قوته الان كانت في أدنى مستوى من عالم شيان تيان الأوسط!
ضرب رمح المذنب الأرجواني على الأرض. دعم لين مينغ نفسه من خلال الإمساك بعمود الرمح ، وتوقف أخيرًا. على الرغم من أنه استهلك الكثير من الجوهر الحقيقي وأصيب بشدة ، إلا أنه تمكن من الوقوف بحزم.
“لقد وصل إلى حده!” ضيق اويانغ بوكسو عينيه وهو يحدق في لين مينغ بإرتياح في النهاية.
“بغض النظر عن مدى روعتك ، نظرًا لأنك وصلت إلى حدك ، فلا يوجد ما نخشاه منك!”
سقطت قطرة من الدم من قمه رمح المذنب الأرجواني. عندما سقطت قطرة الدم هذه على الأنقاض تفتت .وانتشر الصمت التام فى الساحه ، كان هذا الصوت واضحًا بشكل لا يضاهى.
“اجتمع خمسة من شيوخ فصيل أكاسيا لمهاجمته .
كان ليغ مينغ معجزه لأنه لا يزال بإمكانه الوقوف عند هذه النقطة حتى بعد قتال اويانغ شنشيو. ولكن ، لم تعد هناك حاجة للخوف منه! ” تحدث أويانغ غوانغ لعدد من الشيوخ في الجزيرة الرئيسية بصوت جوهر حقيقي. بالنسبة لجميع الحاضرين ، كان من الواضح أن لين مينغ وصل إلى نهاية الطريق.
كان هناك فقط صوت تكسير ، كما لو كان يتم سكب المعدن المنصهر فوق الجليد البارد. ذاب جوهر أويانغ بوكسو الحقيقي في لحظة ، وغرق فى اللهب الملتف حول جسده.
رفع لين مينغ رمح المذنب الأرجواني وبدأ في التحرك ببطء نحو أويانغ بويان. على نقطة رأس رمحه ، لمع ضوء بارد.
لين مينغ ، الذي استنفذ كل طاقته بالفعل ، كان في الواقع قادرًا على الاندفاع فجأة بقوة لقتل أويانغ بوكسو على الفور؟
ولكن في هذه اللحظة ، كان الأخ الأصغر لأويانغ بويان أويانغ بوكسو يقف أمامه.
“ماذا؟ هذا الولد يحاول قتل أخي الآن؟ هل يمتلئ دماغه بالماء؟ إنه ببساطة يريد الموت! “
“مت!”
مع وجود سيفه الطويل في يده ، لمعت عيني أويانغ بوكسو بنية قاتلة عميقة. تمنى أن يتمكن من قتل لين مينغ على الفور. ولكن في هذه الحالة ، لم يكن لديه الشجاعة للقيام بذلك.
“بغض النظر عن مدى روعتك ، نظرًا لأنك وصلت إلى حدك ، فلا يوجد ما نخشاه منك!”
“لين مينغ! إذا اقتربت خطوة واحدة ، سأقطعك بسيفي! ” صاح أويانغ بوكسو بتعبير قاس.
“هذا صحيح. في هذا الوقت ، تحتاج جزيرة العنقاء الإلهية إلى طوائف متحدة لمواجهة حرب منطقه شيطان بحر الجنوب. لن يجرؤوا على التنمر علينا مثل هذا ، وإلا فإن التحالف المتحلل بالفعل سيتفرق وستعاني جزيرة العنقاء الإلهية من خسارة كبيرة. سوف ندمر جوهر دم لين مينغ اليوم ونطلب منه دفع ثمن أفعاله المتفشية والصارخة! “
الجوهر الحقيقي لجسمه بالكامل كان يدور إلى أقصى حد. وإلى جانبه ، حتى أويانغ غوانغ أخرج سيفه الطويل مرة أخرى وكان على استعداد للقتال في أي لحظة.
كان لين مينغ يتحرك كما لو أنه لم يسمع أي شيء على الإطلاق. استمر في المشي ببطء وتعثر نحو أويانغ بويان.
اهتزت زوايا شفتي أويانغ بوكسو وتحدث أويانغ غوانغ ، “بوكسو ، نحن الثلاثة سنهاجم معا. على الرغم من أننا لا نستطيع قتله ، لكن لا يزال بإمكاننا إلحاق إصابات بالغة به وتدمير جوهر دمه وخطوط الطول. حتى لو فعلنا ذلك ، لن تقول جزيرة العنقاء الإلهية أي شيء. بعد كل شيء ، كان لين مينغ هو الشخص الذي هاجم أولاً ، وأصاب أيضًا بويان وجوهر الدم الخاص بالسيد . إذا دمرنا جوهر دمه وخطوط الطول ، فستكون هذه مسألة مبررة تمامًا ؛ ليس هناك من سبب تعاقبنا لأجله جزيرة العنقاء الإلهية! “
“هذا صحيح. في هذا الوقت ، تحتاج جزيرة العنقاء الإلهية إلى طوائف متحدة لمواجهة حرب منطقه شيطان بحر الجنوب. لن يجرؤوا على التنمر علينا مثل هذا ، وإلا فإن التحالف المتحلل بالفعل سيتفرق وستعاني جزيرة العنقاء الإلهية من خسارة كبيرة. سوف ندمر جوهر دم لين مينغ اليوم ونطلب منه دفع ثمن أفعاله المتفشية والصارخة! “
اتسعت عيني أويانغ غوانغ. ومع ذلك ، لم يكن لديه الآن خيار سوى مواجهة رمح لين مينغ!
ابتسم بوكسو بشكل شيطاني. “إن لين مينغ هذا أحمق مهم للغاية. لقد أصيب بالفعل بهذا الشكل البائس ، لكنه لا يزال يريد قتل أخي. إذا كان ذكيا وكان لديه القليل من الاحترام ، لكان قد توقف هنا ولم.أكن لأملك عذرا لإيذائه. ولكن الآن ، يمكن أن يموت على يدى ! “
دم العنقاء الحقيقي ، إنبعاث النيرفانا !
“هيا !”
أطلق أويانغ غوانغ ضربه عالية. قاد أويانغ بوكسو الطريق ، وهرع إلى الأمام ، ورفع سيفه نحو ذراع لين مينغ اليمنى.
“أولاً سأقطع ذراعك!”
مع وجود سيفه الطويل في يده ، لمعت عيني أويانغ بوكسو بنية قاتلة عميقة. تمنى أن يتمكن من قتل لين مينغ على الفور. ولكن في هذه الحالة ، لم يكن لديه الشجاعة للقيام بذلك.
ارتفعت شفاه اويانغ بوكسو في ابتسامة وحشية وصفّر سيفه الطويل. تعثر لين مينغ في خطوته ، لكنه أكمل التحرك إلى الأمام.
با تا!
احتوى هذا السيف على كل إمكانات اويانغ بوكسو ! إذا تم قطع ذراع لين مينغ ، فلا يزال بإمكانه إعادة إيصاله ، ولكن في تلك المرحلة سيكون الضرر قد حدث.
“أولاً سأقطع ذراعك!”
“لين مينغ!”
“بغض النظر عن مدى روعتك ، نظرًا لأنك وصلت إلى حدك ، فلا يوجد ما نخشاه منك!”
صدم اويانغ غوانغ. في هذا الوقت اجتاحه رمح لين مينغ . الطرف البارد لرمح المذنب الأرجواني كان يحمل لهبًا متصاعد!
صرخت تشين شينغ شوان من خلف لين مينغ وهي تغطي فمها برعب مطلق. حتى تشين زيا كان شاحبا. نظر فجأة نحو الحلقة المكانية في يده. ولكن ، كان تشين زيا فقط في عالم شيان تيان المبكر. ضد هؤلاء الشيوخ الكبار في شيان تيان وحتى عالم شيان تيان الأوسط ، كان تشين زيا محدودًا في ما يمكنه القيام به!
في تلك اللحظة ، شعر اويانغ غوانغ بالعرق البارد أسفل ظهره.
عند تلاشي الضوء الساطع الناتج من الانفجار ، انحسرت موجات الصدمة الحقيقية. اصبحت البحيرة هادئة ، وحتى الأمواج البرية المضطربة أصبحت لطيفة مرة أخرى. في الجزيرة الرئيسية ، تم تدمير كل المبنى بالكامل وتسوت على الأرض ، وتحولت إلى الأحجار والبلاط المسحوق. لم يبق الآن شيء سوى امتداد طويل من الأنقاض!
اندهش آلاف الأشخاص في المناطق المحيطة بشده
. لكي يستفيد اويانغ بوكسو من لين مينغ بينما كان فى مثل هذا الموقف العاجز فقد فعل شئ حقيرًا ، لكن هذه كانت أيضًا أفضل فرصة سيحصل عليها. كان لين مينغ مصباحًا نفد من الزيت ، فكيف سيكون قادرًا على الدفاع ضد هذا الهجوم ا؟
سقطت الساحة بأكملها تحت ظلام و صمت قمعي. بدت الهالة الاستبدادية سميكة بما يكفي لتظهر في الواقع.
لقد فات الأوان بالفعل!
“مت!”
ضرب سيف أويانغ بوكسو الطويل ، والتف لهب أرجواني لامع حوله.
“بغض النظر عن مدى روعتك ، نظرًا لأنك وصلت إلى حدك ، فلا يوجد ما نخشاه منك!”
خلال جزء من الثانية ، تكثفت عيني لين مينغ فجأة. ولمعت علامة طائر العنقاء بين حاجبيه واحترقت فجأة في إعصار ناري!
تردد صوت صرخة طائر العنقاء ، اندفعت بشكل مباشر من خلال السماء. من بين حواجب لين مينغ ، اندلعت قوة قوية ومهيمنة من النار. تدفق الدم الحقيقي للعنقاء من خلال الأوعية الدموية في جسد لين مينغ ، مما تسبب في غليان دمه .
دم العنقاء الحقيقي ، إنبعاث النيرفانا !
…
“هوه!”
تردد صوت صرخة طائر العنقاء ، اندفعت بشكل مباشر من خلال السماء. من بين حواجب لين مينغ ، اندلعت قوة قوية ومهيمنة من النار. تدفق الدم الحقيقي للعنقاء من خلال الأوعية الدموية في جسد لين مينغ ، مما تسبب في غليان دمه .
طائر العنقاء كان خالدًا ولا ينتهي. وبالمثل ، كانت سلالة الدم تملك الأمر نفسه . كانت قادرة على الولاده والإنبعاث داخل اللهب المشتعل ، وكان لها هاصيه الولادة من على حافة الموت!
“لقد ذهبت بعيدا جدا!”
رفع لين مينغ رمح المذنب الأرجواني وبدأ في التحرك ببطء نحو أويانغ بويان. على نقطة رأس رمحه ، لمع ضوء بارد.
فى عادة ، عندما يحرق فنان قتال جوهر الدم ، كان بإمكانه مقايضته مقابل قوة قوية . ولكن بمجرد حرق جوهر الدم ، سيختفي إلى الأبد!
ومع ذلك ، كان جوهر دم طائر العنقاء الحقيقي مختلفًا – فقد كان بالفعل قادرًا على النهوض من رماد النار. حتى لو تم حرقه ، فلن يتم اختفائه او نقصانه على الإطلاق !
كيف كان هذا ممكنًا؟
كان هذا هو تأثير دماء العنقاء الحقيقية ، وهي قوة قادرة على تحدي السماوات نفسها!
كان هناك فقط صوت تكسير ، كما لو كان يتم سكب المعدن المنصهر فوق الجليد البارد. ذاب جوهر أويانغ بوكسو الحقيقي في لحظة ، وغرق فى اللهب الملتف حول جسده.
إذا لم يستطع صد هذا ، سيموت!
بعد تدفق دم طائر العنقاء داخل جسد لين مينغ تم شفاء نصف جروحه ط في غمضة عين. بالنسبة لجوهره الحقيقي الذي كان قد انتهى تقريبًا ، فعند احتراق جوهر دم طائر العنقاء الحقيقي ، بدأ الجوهر فى جسده بالزياده بعنف!
كانت مجرد لحظة ، لكن اللهب الأرجواني على سيف أويانغ بوكسو تم ابتلاعه من قبل طائر العنقاء المشتعل. وبعد ذلك ، استمر طائر العنقاء المشتعل في الارتفاع نحو أويانغ بوكسو.
عند تلاشي الضوء الساطع الناتج من الانفجار ، انحسرت موجات الصدمة الحقيقية. اصبحت البحيرة هادئة ، وحتى الأمواج البرية المضطربة أصبحت لطيفة مرة أخرى. في الجزيرة الرئيسية ، تم تدمير كل المبنى بالكامل وتسوت على الأرض ، وتحولت إلى الأحجار والبلاط المسحوق. لم يبق الآن شيء سوى امتداد طويل من الأنقاض!
كانت عيون لين مينغ باردة ، تمامًا مثل النجوم السماويه التسعة الهادئة. اخترقت بروده عينيه القوية من خلال قلوب أولئك الذين التقوا بعيونه.
اندهش آلاف الأشخاص في المناطق المحيطة بشده . لكي يستفيد اويانغ بوكسو من لين مينغ بينما كان فى مثل هذا الموقف العاجز فقد فعل شئ حقيرًا ، لكن هذه كانت أيضًا أفضل فرصة سيحصل عليها. كان لين مينغ مصباحًا نفد من الزيت ، فكيف سيكون قادرًا على الدفاع ضد هذا الهجوم ا؟
بينما لمست رؤية لين مينغ رؤية اويانغ بوكسو ، تجمد اويانغ بوكسو دون وعي للحظة. وشعر كما لو كان هناك وحش كارثي يراقبه ، وركضت قشعريرة في جميع أنحاء جسده. كان لديه شعور بالسوء يتحرك نحو قلبه ، ولكن…
فى عادة ، عندما يحرق فنان قتال جوهر الدم ، كان بإمكانه مقايضته مقابل قوة قوية . ولكن بمجرد حرق جوهر الدم ، سيختفي إلى الأبد!
لقد فات الأوان بالفعل!
بعد تدفق دم طائر العنقاء داخل جسد لين مينغ تم شفاء نصف جروحه ط في غمضة عين. بالنسبة لجوهره الحقيقي الذي كان قد انتهى تقريبًا ، فعند احتراق جوهر دم طائر العنقاء الحقيقي ، بدأ الجوهر فى جسده بالزياده بعنف!
تردد صوت صرخة طائر العنقاء ، اندفعت بشكل مباشر من خلال السماء. من بين حواجب لين مينغ ، اندلعت قوة قوية ومهيمنة من النار. تدفق الدم الحقيقي للعنقاء من خلال الأوعية الدموية في جسد لين مينغ ، مما تسبب في غليان دمه .
هز لين مينغ رمح المذنب الأرجواني في يديه ، واحتراق لهب النجم الساقط . تحت نعمة جوهر دم العنقاء ، أصبح اللهب أرجوانيًا عميقًا وحيويًا بشكل متزايد!
احتوى هذا السيف على كل إمكانات اويانغ بوكسو ! إذا تم قطع ذراع لين مينغ ، فلا يزال بإمكانه إعادة إيصاله ، ولكن في تلك المرحلة سيكون الضرر قد حدث.
“مت!”
سقطت قطرة من الدم من قمه رمح المذنب الأرجواني. عندما سقطت قطرة الدم هذه على الأنقاض تفتت .وانتشر الصمت التام فى الساحه ، كان هذا الصوت واضحًا بشكل لا يضاهى.
كانت كلمات لين مينغ الجليدية بمثابة رياح قطبية أتت من الهاوية اللامتناهية. اندفع رمحه وعوى اللهب واهتز الهواء!
ضرب سيف أويانغ غوانغ على لهيب رمح المذنب الأرجواني. ومع ذلك ، انقسم جزء صغيرة من جوهر اللهب الأرجواني وسقط بصمت على صدر أويانغ غوانغ…
أطلق أويانغ غوانغ ضربه عالية. قاد أويانغ بوكسو الطريق ، وهرع إلى الأمام ، ورفع سيفه نحو ذراع لين مينغ اليمنى.
اللهب اللامع تكثف ومون شبح طائر العنقاء ، وانلق مباشرة نحو اويانغ بوكسو!
أخرج اويانغ بوكسو صرخة بائسة.
“العنقاء الإلهية داخل السماوات!”
ابتسم بوكسو بشكل شيطاني. “إن لين مينغ هذا أحمق مهم للغاية. لقد أصيب بالفعل بهذا الشكل البائس ، لكنه لا يزال يريد قتل أخي. إذا كان ذكيا وكان لديه القليل من الاحترام ، لكان قد توقف هنا ولم.أكن لأملك عذرا لإيذائه. ولكن الآن ، يمكن أن يموت على يدى ! “
تسبب هذا التأثير البصري القوي ، بالإضافة إلى نية القتل السميكة والمخيفة التي لا تزال تملأ الهواء ، في جعل الجميع في المكان لا يجرؤون على إصدار أى ضجيج.
كانت هذه الخطوة المدهشه بشكل مثير للصدمة قد تعلمها لين مينغ من الطبقة الثالثة من “الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرميليون الطائر” داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض. كانت قوتها أقل شأنا من قوة إبادة النار الرعد ، لكنها كانت لا تزال أكثر من كافية للتعامل مع اويانغ بوكسو فى عالم شيان تيان المبكر !
سقط اويانغ شنشيو في كومة من الأنقاض ، مما أثار سحابة كبيرة من الغبار والأوساخ.
“ماذا!؟ كيف يكون هذا ممكنا!؟؟”
عند تلاشي الضوء الساطع الناتج من الانفجار ، انحسرت موجات الصدمة الحقيقية. اصبحت البحيرة هادئة ، وحتى الأمواج البرية المضطربة أصبحت لطيفة مرة أخرى. في الجزيرة الرئيسية ، تم تدمير كل المبنى بالكامل وتسوت على الأرض ، وتحولت إلى الأحجار والبلاط المسحوق. لم يبق الآن شيء سوى امتداد طويل من الأنقاض!
ولكن في هذه اللحظة ، كان الأخ الأصغر لأويانغ بويان أويانغ بوكسو يقف أمامه.
اشتعل لين مينغ الذي كان يشبه الجمر المحتضر فجأة في موجة من القوة الهائجة والنيران . عندما شاهد اويانغ بوكسو هذا بعينيه ، شعر بالذعر الشديد يتفوق عليه. لم يصدق ما كان يحدث أمام عينيه. ولكن في هذه اللحظة الحرجة ، لم يعد لدى أويانغ بوكسو الوقت الكافي للتفكير في الأسباب الكامنة وراء ذلك. مع اقتراب اللهيب المشتعل ، تغير تعبير أويانغ بوكسو تمامًا. صرخ بصوت عال ثم هاجن طائر العنقاء المشتعلة!
بنغ!
لقد فات الأوان بالفعل!
كانت مجرد لحظة ، لكن اللهب الأرجواني على سيف أويانغ بوكسو تم ابتلاعه من قبل طائر العنقاء المشتعل. وبعد ذلك ، استمر طائر العنقاء المشتعل في الارتفاع نحو أويانغ بوكسو.
بوووم!!!
“ماذا!؟”
“مت!”
احتوى هذا السيف على كل إمكانات اويانغ بوكسو ! إذا تم قطع ذراع لين مينغ ، فلا يزال بإمكانه إعادة إيصاله ، ولكن في تلك المرحلة سيكون الضرر قد حدث.
عندما شاهد أويانغ بوكسو طائر العنقاء المشتعل يبتلع لهيبه ، شعر كما لو أنه قد جن جنونه. قام بتدوير حماية جوهره الجسدية الحقيقية إلى أقصى حد!
ارتفعت شفاه اويانغ بوكسو في ابتسامة وحشية وصفّر سيفه الطويل. تعثر لين مينغ في خطوته ، لكنه أكمل التحرك إلى الأمام.
تشي تشي تشي!
“لقد ذهبت بعيدا جدا!”
كان هناك فقط صوت تكسير ، كما لو كان يتم سكب المعدن المنصهر فوق الجليد البارد. ذاب جوهر أويانغ بوكسو الحقيقي في لحظة ، وغرق فى اللهب الملتف حول جسده.
ضرب سيف أويانغ غوانغ على لهيب رمح المذنب الأرجواني. ومع ذلك ، انقسم جزء صغيرة من جوهر اللهب الأرجواني وسقط بصمت على صدر أويانغ غوانغ…
أخرج اويانغ بوكسو صرخة بائسة.
في الوقت نفسه ، طعن لين مينغ رمحه من خلال دانتيان اويانغ بوكسو ثم ثنى الرمح. عندما تحطم دانتيان أويانج بوكسو ، مات على الفور.
إذا لم يستطع صد هذا ، سيموت!
جميع فناني القتال قد سقطوا فى صمت مميت ، ولم يتمكن أي منهم من الاستجابة لهذا التغيير المفاجئ.
كيف كان هذا ممكنًا؟
كيف كان هذا ممكنًا؟
تشي تشي تشي!
“لين مينغ!”
لين مينغ ، الذي استنفذ كل طاقته بالفعل ، كان في الواقع قادرًا على الاندفاع فجأة بقوة لقتل أويانغ بوكسو على الفور؟
…
اومضت الحلقة المكانية للين مينغ وتم امتصاص جثة أويانغ بوكسو فيها. لم يكن من الممكن وضع الحلقة المكانية لأويانغ بوكسو في البُعد المكانى ، لذلك أخذها لين مينغ بنفسه.
كان هناك فقط صوت تكسير ، كما لو كان يتم سكب المعدن المنصهر فوق الجليد البارد. ذاب جوهر أويانغ بوكسو الحقيقي في لحظة ، وغرق فى اللهب الملتف حول جسده.
ضربه رمح واحده قتلت اويانغ بوكسو . في هذا الوقت ، كان أويانغ غوانغ وشيخ آخر في منتصف الطريق إلى لين مينغ ، وتأخروا فجأة عند مشاهده هذا المشهد المرعب. وتبدد معظم زخمهم على الفور.
لم يتوقف لين مينغ. لمعت عينيه بضوء بارد واتخذ خطوة إلى الأمام ، ودفع رمحه نحو أويانغ غوانغ!
بنغ!
لقد فقد أويانغ غوانغ بالفعل كمية هائلة من الجوهر الحقيقي من معركته السابقة ، حتى أنه أصيب بجروح. على الرغم من أنه كان في قمة عالم شيان تيان الأوسط ، إلا أن قوته الان كانت في أدنى مستوى من عالم شيان تيان الأوسط!
بينما لمست رؤية لين مينغ رؤية اويانغ بوكسو ، تجمد اويانغ بوكسو دون وعي للحظة. وشعر كما لو كان هناك وحش كارثي يراقبه ، وركضت قشعريرة في جميع أنحاء جسده. كان لديه شعور بالسوء يتحرك نحو قلبه ، ولكن…
اللهب اللامع تكثف ومون شبح طائر العنقاء ، وانلق مباشرة نحو اويانغ بوكسو!
تغير لون بشرته بالكامل. لقد أدرك الآن كيف كانت نية قتل لين مينغ مرعبه وقاسية . لم يكن هذا الرمح ضربه مبارزة أو صد ، بل كانت ضربة قتل حقيقية!
“العنقاء الإلهية داخل السماوات!”
طائر العنقاء كان خالدًا ولا ينتهي. وبالمثل ، كانت سلالة الدم تملك الأمر نفسه . كانت قادرة على الولاده والإنبعاث داخل اللهب المشتعل ، وكان لها هاصيه الولادة من على حافة الموت!
إذا لم يستطع صد هذا ، سيموت!
ضرب سيف أويانغ غوانغ على لهيب رمح المذنب الأرجواني. ومع ذلك ، انقسم جزء صغيرة من جوهر اللهب الأرجواني وسقط بصمت على صدر أويانغ غوانغ…
كانت هذه الخطوة المدهشه بشكل مثير للصدمة قد تعلمها لين مينغ من الطبقة الثالثة من “الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرميليون الطائر” داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض. كانت قوتها أقل شأنا من قوة إبادة النار الرعد ، لكنها كانت لا تزال أكثر من كافية للتعامل مع اويانغ بوكسو فى عالم شيان تيان المبكر !
في تلك اللحظة ، شعر اويانغ غوانغ بالعرق البارد أسفل ظهره.
….
عندها فقط ، لمع ضوء أرجواني بجانبه. شيخ فصيل أكاسيا الأكبر الذي هجم معه هجر كل شيء وهرب!
لم يكن لدى تلاميذ فصيل أكاسيا ولاء كثير من البداية ، وكانوا يضعون حياتهم دائمًا على رأس أولوياتهم في الحياة. عندما رأى هذا الشيخ لين لين مينغ يهجم على أويانغ غوانغ ، هرب على الفور. مقارنة بحياته ، لم يكن الشرف شيئًا!
رفع لين مينغ رمح المذنب الأرجواني وبدأ في التحرك ببطء نحو أويانغ بويان. على نقطة رأس رمحه ، لمع ضوء بارد.
“اللعنة!”
تمايل جسد لين مينغ مرتين.
سقطت الساحة بأكملها تحت ظلام و صمت قمعي. بدت الهالة الاستبدادية سميكة بما يكفي لتظهر في الواقع.
اتسعت عيني أويانغ غوانغ. ومع ذلك ، لم يكن لديه الآن خيار سوى مواجهة رمح لين مينغ!
كانت عيون لين مينغ باردة ، تمامًا مثل النجوم السماويه التسعة الهادئة. اخترقت بروده عينيه القوية من خلال قلوب أولئك الذين التقوا بعيونه.
كانت مجرد لحظة ، لكن اللهب الأرجواني على سيف أويانغ بوكسو تم ابتلاعه من قبل طائر العنقاء المشتعل. وبعد ذلك ، استمر طائر العنقاء المشتعل في الارتفاع نحو أويانغ بوكسو.
“لقد ذهبت بعيدا جدا!”
كان أويانغ شينشيو يرقد على بقايا الجزيرة الرئيسية ، نصف جسده كان مدفونًا داخل الحطام.بقي أويانغ شنشيو فاقد الوعي لفترة طويلة. بالمقارنة مع لين مينغ الدموي الذي وقف إلى جانبه ، ترك هذا تأثيرًا بصريًا قويًا للغاية على كل من رأى ذلك.
تحولت إمكانات سيف أويانغ غوانغ. من الأسفل إلى الأعلى ، ضرب ضد رمح المذنب البنفسجي لـ لين مينغ. ومع ذلك ، عندما ضرب سيفه ضد الرمح ، شعر بطاقة اهتزازية غريبة تنتشر في جسده من الرمح. اهتزت ذراعه ، وسقط السيف من يده.
صدم اويانغ غوانغ. في هذا الوقت اجتاحه رمح لين مينغ .
الطرف البارد لرمح المذنب الأرجواني كان يحمل لهبًا متصاعد!
“هذا صحيح. في هذا الوقت ، تحتاج جزيرة العنقاء الإلهية إلى طوائف متحدة لمواجهة حرب منطقه شيطان بحر الجنوب. لن يجرؤوا على التنمر علينا مثل هذا ، وإلا فإن التحالف المتحلل بالفعل سيتفرق وستعاني جزيرة العنقاء الإلهية من خسارة كبيرة. سوف ندمر جوهر دم لين مينغ اليوم ونطلب منه دفع ثمن أفعاله المتفشية والصارخة! “
بنغ!
في الوقت نفسه ، طعن لين مينغ رمحه من خلال دانتيان اويانغ بوكسو ثم ثنى الرمح. عندما تحطم دانتيان أويانج بوكسو ، مات على الفور.
سقطت قطرة من الدم من قمه رمح المذنب الأرجواني. عندما سقطت قطرة الدم هذه على الأنقاض تفتت .وانتشر الصمت التام فى الساحه ، كان هذا الصوت واضحًا بشكل لا يضاهى.
ضرب سيف أويانغ غوانغ على لهيب رمح المذنب الأرجواني. ومع ذلك ، انقسم جزء صغيرة من جوهر اللهب الأرجواني وسقط بصمت على صدر أويانغ غوانغ…
نفخة –
رفع لين مينغ رمح المذنب الأرجواني وبدأ في التحرك ببطء نحو أويانغ بويان. على نقطة رأس رمحه ، لمع ضوء بارد.
كانت مجرد لحظة ، لكن اللهب الأرجواني على سيف أويانغ بوكسو تم ابتلاعه من قبل طائر العنقاء المشتعل. وبعد ذلك ، استمر طائر العنقاء المشتعل في الارتفاع نحو أويانغ بوكسو.
كان لهب النجم الساقط يشبه الثعبان الذي اخترق جسد أويانغ غوانغ.
أخرج اويانغ بوكسو صرخة بائسة.
ترجمه
PEKA
….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
