سبعة أيام
…
وكان الشخص الذي تحدث هو سيدها ، مو يو هوانغ.
…
سارع مو دينغ شان و ساعده في ابتلاع بعض الحبوب.
…
بسرعة، مرت سبعة أيام.
“هل أنت مصر” وقالت روح القصر كما نظر بشكل لافت إلى لين مينغ.
بعد أن تكلم هذه الكلمات، اختفت روح القصر على الفور.
“كل شيء يعتمد على الجهد!”
انفجرت الصخور، وطاقة سمة النار التي شكلت في عينيها مثل النار.
“محاولة استكمال محاكمة الصهر على عجل سوف تجعل من الأسهل بالنسبة لك أن تموت في منتصف التجربة! ومع ذلك، لأنك تصر، أنا لن أمنعك.” وقال روح القصر . كما أنه كان من عرق الروح، وبطبيعة الحال يفتقر إلى المشاعر. “سأذهب للنوم. إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة واستكمال محاكمة الصهر الخامسة ، ثم يجب عليك الحصول على مكافأة منتصف الطريق. في ذلك الوقت ، سوف استيقظ.”
“قريب جدا!”
بعد أن تكلم هذه الكلمات، اختفت روح القصر على الفور.
وكان احتمال الموت في محاكمة الصهر على مستوى الجنرال هذه أعلى تماما من مستوى الرقيب! من أجل خلق جنرال ، كان على المرء أن يخضع إلى العديد من التحديات وتجارب الحياة والموت! وكان هذا أيضا الملاذ الأخير. في الجيش ، كان من الصعب العثور على قادة حقيقيين. كان موقف الجنرال أكثر أهمية بكثير من موقف الجندي!
“محاكمة الصهر الخامسة؟” أثارعقل لين مينغ. ويبدو أن مسار الصهر مستوى الجنرال نفسه مقسم إلى مستويات مختلفة. مع قوته الحالية ، إلى أي مدى سيكون قادرا على الوصول في دفعة واحدة؟
هدير!
كما كان لين مينغ يفكر، بدأت الأرض بأكملها تحته لترتعش. بدأت الرموز الحمراء تضيء. كانت هذه الرموز الحمراء عدة عشرات أقدام عالية وكانت متزاحمة معا، وخلقت عمود طويل من الضوء. كان هناك مئات وآلاف منهم، وتمتد على طول الطريق حتى نهاية الأفق!
هرع لين مينغ إلى الدمية الصخرية الأولى. مع صراخ بصوت عال ، اندلع جوهره الحقيقي . كان مثل النمر الذي قفز في الهواء، وكان رمح المذنب الارجواني شبيه بالسوط في تحركاته وحطم مباشرة للأسفل على جبين دمية.
“هذا هو … تشكيل مصفوفة؟” صدم لين مينغ ، وكان هذا حقا تشكيل مصفوفة مرعب. المنطقة التي تغطيها كانت على الأقل مئة ميل. وكان هذا عرضا هائلا من السلطة!
“من التلاميذ الذين ذهبوا إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فقدنا بالفعل واحد. آمل أن هذه المرة لن تكون هناك أي خسائر من أولئك الذين دخلوا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.” هزت مو يو هوانغ رأسها ، صوتها مليئ بالهدوء.
كما ظهر تشكيل المصفوفة ، بدأت طاقة الأصل في العالم تهتز بشراسة. بدأت الأرض تهتزت على نحو متزايد، وكسرت الصخور في المنتصف وتصدعت الأرض وبدأت الشقوق العملاقة في الظهور، وخلقت أكوام من الصخور كما لو كانت الأرض نفسها كانت محتدمة.
في هذه اللحظة الحرجة ، انكمشت حواجب لين مينغ. حلقت روح الرعد الشيطان الإلهي نحو الدمى!
أمسك لين مينغ بالرمح خاصته. وكان يشعر بنية القتل التي كانت تشكيل المصفوفة تفرج عنها.
في هذا الوقت ، في الجبال الخلفية في جزيرة العنقاء الإلهية ، قصر القديسة.
كانت هذه مصفوفة قتل حقيقية. يموت مرة واحدة ، وقال انه سيموت حقا!
“محاكمة الصهر الخامسة؟” أثارعقل لين مينغ. ويبدو أن مسار الصهر مستوى الجنرال نفسه مقسم إلى مستويات مختلفة. مع قوته الحالية ، إلى أي مدى سيكون قادرا على الوصول في دفعة واحدة؟
بنغ! بنغ! بنغ!
على الرغم من أن هذا كان صعبا ، لم يكن كافيا لحبس لين مينغ لأكثر من عام. وهذا يمكن أن يعني فقط أن قوة الأعداء وراءها سوف تزيد بسرعة!
انفجرت كتل الصخور، والدمى المصنوعة من الصخور السوداء من الأرض. كان هناك عدة مئات منهم ، وكان هناك الكثير من هذه الدمى الصخرية التي أحرقت بالنار. دون شك ، هذه دمى الصخور المشتعلة كانت أقوى بكثير من البقية.
…
“هؤلاء هم أعدائي في محاكمة الصهر؟ وأعداء المحاكمة الأولى يجب أن يكونوا دائما الأضعف. إن الأعداء وراءهم سوف يصبحون أقوى على نحو متزايد!” درس لين مينغ الجوهر الحقيقي في جسده ، مليء قلبه بروح القتال. كل هذه الدمى كانت أضعف من عالم هوتيان ، وكان هناك عدة مئات التي جاءت في آن واحد!
بعد أن تكلم هذه الكلمات، اختفت روح القصر على الفور.
على الرغم من أن هذا كان صعبا ، لم يكن كافيا لحبس لين مينغ لأكثر من عام. وهذا يمكن أن يعني فقط أن قوة الأعداء وراءها سوف تزيد بسرعة!
“لا يزال هناك وقت”. قالت مو دينغ شان المتعبة. لم تكن تعتقد أن لين مينغ لا يمكن أن يمر بمحاكمة الصهر.
غادر لين مينغ كهف الراحة ودخل السهول ، ومشي في تشكيل المصفوفة الضخمة.
“قريب جدا!”
هدير!
على الرغم من أن هذا كان صعبا ، لم يكن كافيا لحبس لين مينغ لأكثر من عام. وهذا يمكن أن يعني فقط أن قوة الأعداء وراءها سوف تزيد بسرعة!
هدير!
في الوقت الذي قفز فيه لين مينغ، أطلق اثنين من أعمدة النار فجأة من مجموعة الدمى، ضربوا من قبل لين مينغ وانطلقوا بجانبه منطلقين للسماء. وعلى الرغم من أن لين مينغ قد تهرب من هذا الهجوم المتسلل ، إلا أن الفضاء الذي كان قد هرب منه كان محجوبا أيضا بفعل عمود النار.
أصدرت الدمى الصخرية أصوات هائلة ، وهرعت عدة مئات من الدمى الصخرية نحو لين مينغ لقتله. وكانت هذه الدمى الصخرية أكثر من عشرة أقدام طويلة القامة ووزنها عدة آلاف من الجينز! عندما ركضوا معا ، سوف تهتز الأرض ، وستردد صرخاتهم الصاخبة من خلال السماء!
تحدث التلاميذ المتحمسين مع بعضهم البعض ” أخ التدريب مو ، أنت أشرس واحد هنا. الآن بعد أن كنت قد وصلت إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة لا أحد من هؤلاء الخمسة الآخرين رؤساء منطقة التلاميذ سيكونون مبارين لك!”
اغتنم لين مينغ الرمح الطويل. كان رجل واحد وحده يواجه مثل هذه القوة العظيمة. مثل هذا المشهد تسبب في جعل الدم في قلبه ليحترق وروحه لتغلي من الإثارة!
انفجرت كتل الصخور، والدمى المصنوعة من الصخور السوداء من الأرض. كان هناك عدة مئات منهم ، وكان هناك الكثير من هذه الدمى الصخرية التي أحرقت بالنار. دون شك ، هذه دمى الصخور المشتعلة كانت أقوى بكثير من البقية.
“لم أكن أعتقد أنني سوف اضطر إلى مواجهة الكثير من الأعداء التي هي مماثلة لعالم هوتيان . عندما قاتلت مد الوحوش في مدينة التوت الأخضر، كانت معظم الوحوش التي قتلتها الوحوش الضعيفة! هذه هي أيضا الخطوة الأولى فقط من محاكمة الصهر على مستوى الجنرال . فوق هذا هو أيضا محاكمة الصهر من مستوى الملك! بغض النظر عن ما يحدث، لا أستطيع أن أموت هنا!”
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للين مينغ للاسترخاء. مع العديد من الأصوات شو شو شو ، تم اطلاق عشرات الأعمدة من اللهب من قبل مجموعة الدمى الصخرية ، تهدف إلى لين مينغ.
ضغط لين مينغ على أسنانه ، وعيناه تومضان مع نية القتل الباردة والوحشية! كان يمكن أن يرى بالفعل عيون متعطشة للدماء والجنون من الدمى الصخرية ، والمسامير الشرسة التي غطت أجسادهم.
“هذا سيء! إذا كنت أطير ثم سأصبح مجرد هدف!”
“موت!”
“طفرة محظوظ”. على الرغم من أن الشاب الذي يدعى سونغ كان مغطى بالدم، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء الابتسامة السعيدة على وجهه. دخوله هذا الوقت كان حقا يستحق كل هذا العناء. الآن بعد أن وصل إلى عالم هوتيان في سن 18 عاما، الدخول في عالم الجوهر الدوار في المستقبل كان مضمونا تقريبا.
هرع لين مينغ إلى الدمية الصخرية الأولى. مع صراخ بصوت عال ، اندلع جوهره الحقيقي . كان مثل النمر الذي قفز في الهواء، وكان رمح المذنب الارجواني شبيه بالسوط في تحركاته وحطم مباشرة للأسفل على جبين دمية.
“الأول!”
كاتشا!
انفجرت الصخور، وطاقة سمة النار التي شكلت في عينيها مثل النار.
بسرعة، مرت سبعة أيام.
ت.م (النار التي في عين الدمية )
استعار لين مينغ الارتداد من تحطيم رأس الدمية الصخرية وطار إلى جانب آخر. انتقد رمح المذنب الارجواني في يده مثل الثعبان وطعن الدمية الصخرية الثانية في عيونه!
“الأول!”
في هذا الوقت ، في الجبال الخلفية في جزيرة العنقاء الإلهية ، قصر القديسة.
استعار لين مينغ الارتداد من تحطيم رأس الدمية الصخرية وطار إلى جانب آخر. انتقد رمح المذنب الارجواني في يده مثل الثعبان وطعن الدمية الصخرية الثانية في عيونه!
انفجرت الصخور، وطاقة سمة النار التي شكلت في عينيها مثل النار.
انفجار!
……………………………….
كما انفجرت أعينها ، دفع لين مينغ محلقا إلى الوراء من التأثير ، انحنى رمح المذنب الارجواني مثل هلال القمر كما أنه عوض معظم التأثير. وإلا ، مع لحم لين مينغ و دمه ، معصمه سيظل يهتز ويخدر.
نفخة! نفخة! نفخة!
بعد قتل اثنين من الدمى الصخرية ، سقط لين مينغ في مجموعة من الدمى الصخرية. في هذه الحالة، لا يزال لين مينغ هادء بشكل لا يضاهى ، بإرسال إحساسه لالتقاط حركة كل الدمية الصخرية. كان مثل عاصفة من الرياح كما أنه مر بسرعة من خلال الفتحات بين الدمى الصخرية.
ثم ، بدأت أضواء أكثر في التألق ، وظهر التلاميذ واحدا تلو الآخر. وبعضهم معافى تماما، وجرح بعضهم. كان هناك حتى واحد الذي أصيب بجروح خطيرة، وجسمه كله مغطى بالدم.
مع كل دفعة من رمح لين مينغ ، تقريبا كل دمية صخرية تهاجم ستموت!
كما كان لين مينغ يفكر، بدأت الأرض بأكملها تحته لترتعش. بدأت الرموز الحمراء تضيء. كانت هذه الرموز الحمراء عدة عشرات أقدام عالية وكانت متزاحمة معا، وخلقت عمود طويل من الضوء. كان هناك مئات وآلاف منهم، وتمتد على طول الطريق حتى نهاية الأفق!
كانت العيون ضعف الدمى الصخرية. في كل مرة لين مينغ يوجه رمحه ويهزه ويحتوي على جوهره الحقيقي. حطم هجومه طاقة أصل النار بداخل عيني الدمى!
كما هنأ العديد من التلاميذ مو دينغ شان ، ابتسم، لكنه شعر بعدم الارتياح إلى حد ما في قلبه.
“مم؟ غير جيد!”
وجاءت ثلاثة من الدمى الصخرية إليه على الفور في موقف الكماشة ، وأحاطت لين مينغ. وجائت قبضة كبيرة لتحطيمه ، سدت كل اتجاه يمكن أن يراوغ فيه!
في الوقت الذي قفز فيه لين مينغ، أطلق اثنين من أعمدة النار فجأة من مجموعة الدمى، ضربوا من قبل لين مينغ وانطلقوا بجانبه منطلقين للسماء. وعلى الرغم من أن لين مينغ قد تهرب من هذا الهجوم المتسلل ، إلا أن الفضاء الذي كان قد هرب منه كان محجوبا أيضا بفعل عمود النار.
“مم …” وضعت مو تشيان يو زلة اليشم ، وخسرت نفسها في التفكير …
هدير! هدير!
…
وجاءت ثلاثة من الدمى الصخرية إليه على الفور في موقف الكماشة ، وأحاطت لين مينغ. وجائت قبضة كبيرة لتحطيمه ، سدت كل اتجاه يمكن أن يراوغ فيه!
“آمل أن الأخوة الصغار الآخرين والأخوات الصغيرات لم يكونوا متهورين كما كنت. ولكن … مع مثل هذه الفرصة الموضعة أمامهم ، هناك عدد قليل من الناس التي سوف تكون قادرة على مقاومة هذا الإغراء. إذا كان عليهم أن يتجنبوا مرارا وتكرارا الخطر و الحصول على وسائل الراحة و السلامة ، فإنهم قد لا يحققون أي شيء عظيم في حياتهم. ولا يسعني إلا أن أتمنى أن يعودوا بأمان.
في هذه اللحظة الحرجة ، انكمشت حواجب لين مينغ. حلقت روح الرعد الشيطان الإلهي نحو الدمى!
ضحكت مو يو هوانغ ، و ابتسمت كما قالت “كوني مرتاحة. موهبة لين مينغ تتحدى السماء . ليس ذلك فحسب ، ولكن الجدة الكبيرة قالت أن مصير كبير قد سقط على لين مينغ. وقالت أنه لن يقع في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”
نفخة! نفخة! نفخة!
“كل شيء يعتمد على الجهد!”
مع سلسلة من الأصوات الخفيفة ، انفجرت كل عيون الدمى الثلاثة على جميع رؤوس الدمى الثلاثة. استغرق لين مينغ للاستفادة من هذه الفرصة ولكم بشدة في صدر الدمية الصخرية. اندلعت قوة الاهتزاز ، محطما مباشرة جسدها.
تحدث التلاميذ المتحمسين مع بعضهم البعض ” أخ التدريب مو ، أنت أشرس واحد هنا. الآن بعد أن كنت قد وصلت إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة لا أحد من هؤلاء الخمسة الآخرين رؤساء منطقة التلاميذ سيكونون مبارين لك!”
كما سقطت الدمية الصخرية ، هرع لين مينغ للخروج من الدائرة. حرك قدميه مع الرخ الذهبي يحطم الفراغ ، وطار إلى السماء!
تحدث التلاميذ المتحمسين مع بعضهم البعض ” أخ التدريب مو ، أنت أشرس واحد هنا. الآن بعد أن كنت قد وصلت إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة لا أحد من هؤلاء الخمسة الآخرين رؤساء منطقة التلاميذ سيكونون مبارين لك!”
“قريب جدا!”
نفخة! نفخة! نفخة!
تراجع الدم في جسده. لو كان قد أصيب بعدة قبضات في آن واحد، لكان قد أصيب بجروح خطيرة. وقد يكون ذلك خطرا جدا.
“هذا سيء! إذا كنت أطير ثم سأصبح مجرد هدف!”
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للين مينغ للاسترخاء. مع العديد من الأصوات شو شو شو ، تم اطلاق عشرات الأعمدة من اللهب من قبل مجموعة الدمى الصخرية ، تهدف إلى لين مينغ.
في هذا الوقت ، في الجبال الخلفية في جزيرة العنقاء الإلهية ، قصر القديسة.
“هذا سيء! إذا كنت أطير ثم سأصبح مجرد هدف!”
نفخة! نفخة! نفخة!
هرب لين مينغ من أعمدة اللهب التي جائت في وجهه. مرة أخرى، تم القبض عليه في مشاجرة وحشية.
وكان الشخص الذي تحدث هو سيدها ، مو يو هوانغ.
هو فقط ضد عدة مئات من الدمى الصخرية في عالم هوتيان ، إذا لم يكن حذرا فإنه سيتم القبض عليه في حصار لا نهاية له من جميع الجهات! حتى مع قوة لين مينغ، إذا كان هناك حادث، فإنه سيصاب بجروح خطيرة. ولكن ، إذا أصيب إلى هذا الحد، فإن ذلك من شأنه أن يفسر الموت في خضم الكثير من الدمى الصخرية!
ترجمة:Fei
وكان احتمال الموت في محاكمة الصهر على مستوى الجنرال هذه أعلى تماما من مستوى الرقيب! من أجل خلق جنرال ، كان على المرء أن يخضع إلى العديد من التحديات وتجارب الحياة والموت! وكان هذا أيضا الملاذ الأخير. في الجيش ، كان من الصعب العثور على قادة حقيقيين. كان موقف الجنرال أكثر أهمية بكثير من موقف الجندي!
“قليلا …” أومأت مو تشيان يو رأسها. هذا الزميل لين مينغ كان مغامرا جدا ، وكان يحب المخاطرة كثيرا. هذا ما كانت قلقة بشأنه.
………………………
كانت مو تشيان يو تمسك بكتاب قديم. بينما كانت تقرأه ، كانت تسجل أيضا أفكارها في زلة اليشم.
بسرعة، مرت سبعة أيام.
تدقيق : Don Kol
في غرفة مظلمة في القاعة الرئيسية لقاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، ومض ضوء وظهر شاب بمظهر خشن و مغطى بالدماء ، وامتد على الأرض.
انفجرت الصخور، وطاقة سمة النار التي شكلت في عينيها مثل النار.
“هذه كانت دعوة قريبة للموت!” ترك الشاب تنهيدة طويلة من الإغاثة. وكان هذا الشباب مو دينغ شان.
شعر مو دينغ شان بالإغاثة كما خف بعض الوزن من على كتفيه. في تجربة الصهر هذه ، كانت أهميتها ليست أقل شأنا من لين مينغ. كان رائعا أنها يمكن أن تعود بأمان.
أخذ حبوب من خاتمه المكاني لابتلاعها ، كما وضع الادوات الطبية على جراحه. لم يتمكن مو دينغ شان من مقاومة إغراء قبول محاكمة الصهر التي كانت في حدود قوته. وكان من الصعب جدا أن يكملها ، وسقط في العديد من الحالات الخطيرة. وأخيرا ، فإن إمكانياته قد انفجرت وتمكن من المرور من خلال الخطر بعد الخطر لاستكمال مسار الصهر. ليس ذلك فحسب، ولكن تدريبه قد اخترق إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة!
سارع مو دينغ شان و ساعده في ابتلاع بعض الحبوب.
“لقد انتهيت أخيرا.”
ترجمة:Fei
تنهد مو دينغ شان. مع هذا فقط ، كان كل شيء يستحق كل هذا العناء.
تحدث التلاميذ المتحمسين مع بعضهم البعض ” أخ التدريب مو ، أنت أشرس واحد هنا. الآن بعد أن كنت قد وصلت إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة لا أحد من هؤلاء الخمسة الآخرين رؤساء منطقة التلاميذ سيكونون مبارين لك!”
“آمل أن الأخوة الصغار الآخرين والأخوات الصغيرات لم يكونوا متهورين كما كنت. ولكن … مع مثل هذه الفرصة الموضعة أمامهم ، هناك عدد قليل من الناس التي سوف تكون قادرة على مقاومة هذا الإغراء. إذا كان عليهم أن يتجنبوا مرارا وتكرارا الخطر و الحصول على وسائل الراحة و السلامة ، فإنهم قد لا يحققون أي شيء عظيم في حياتهم. ولا يسعني إلا أن أتمنى أن يعودوا بأمان.
“محاولة استكمال محاكمة الصهر على عجل سوف تجعل من الأسهل بالنسبة لك أن تموت في منتصف التجربة! ومع ذلك، لأنك تصر، أنا لن أمنعك.” وقال روح القصر . كما أنه كان من عرق الروح، وبطبيعة الحال يفتقر إلى المشاعر. “سأذهب للنوم. إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة واستكمال محاكمة الصهر الخامسة ، ثم يجب عليك الحصول على مكافأة منتصف الطريق. في ذلك الوقت ، سوف استيقظ.”
كما كان مو دينغ شان يفكر، رأى ظهور الضوء الأزرق ، و ظهرت مو شياو تشينغ. كان جسمها مغطى بالدماء أيضا ، ولكن مظهرها العام كان أفضل بكثير من مو دينغ شان.
مع كل دفعة من رمح لين مينغ ، تقريبا كل دمية صخرية تهاجم ستموت!
شعر مو دينغ شان بالإغاثة كما خف بعض الوزن من على كتفيه. في تجربة الصهر هذه ، كانت أهميتها ليست أقل شأنا من لين مينغ. كان رائعا أنها يمكن أن تعود بأمان.
شعر مو دينغ شان بالإغاثة كما خف بعض الوزن من على كتفيه. في تجربة الصهر هذه ، كانت أهميتها ليست أقل شأنا من لين مينغ. كان رائعا أنها يمكن أن تعود بأمان.
ثم ، بدأت أضواء أكثر في التألق ، وظهر التلاميذ واحدا تلو الآخر. وبعضهم معافى تماما، وجرح بعضهم. كان هناك حتى واحد الذي أصيب بجروح خطيرة، وجسمه كله مغطى بالدم.
“كل شيء يعتمد على الجهد!”
سارع مو دينغ شان و ساعده في ابتلاع بعض الحبوب.
كاتشا!
“أخ التدريب الصغير سونغ ، هل اخترقت لعالم هوتيان؟” وقال مو دينغ شان مع دهشته. وكان أخ التدريب الصغير هذا لديه 18 عاما فقط ، وقوته وضعت في نهاية القاع بين التلاميذ المباشرين. قبل دخوله قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، كان تدريبه في نصف خطوة لعالم هوتيان. ولكن الآن ، تمكن من اختراق عالم هوتيان. كان 18 عاما من العمر مع تدريب عالم هوتيان نتيجة جيدة للغاية.
الآن وجد التلاميذ أن هناك 15 منهم تماما ؛ كان لين مينغ في عداد المفقودين.
“طفرة محظوظ”. على الرغم من أن الشاب الذي يدعى سونغ كان مغطى بالدم، إلا أنه لم يتمكن من إخفاء الابتسامة السعيدة على وجهه. دخوله هذا الوقت كان حقا يستحق كل هذا العناء. الآن بعد أن وصل إلى عالم هوتيان في سن 18 عاما، الدخول في عالم الجوهر الدوار في المستقبل كان مضمونا تقريبا.
ترجمة:Fei
وكان للتلاميذ الآخرين درجات مختلفة من الفوائد. وقد اخترق البعض إلى المرحلة التالية، ولم يتمكن معظمهم من الاختراق، ولكن زادت قوتهم كثيرا.
كانت مو تشيان يو تمسك بكتاب قديم. بينما كانت تقرأه ، كانت تسجل أيضا أفكارها في زلة اليشم.
تحدث التلاميذ المتحمسين مع بعضهم البعض ” أخ التدريب مو ، أنت أشرس واحد هنا. الآن بعد أن كنت قد وصلت إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة لا أحد من هؤلاء الخمسة الآخرين رؤساء منطقة التلاميذ سيكونون مبارين لك!”
أخذ حبوب من خاتمه المكاني لابتلاعها ، كما وضع الادوات الطبية على جراحه. لم يتمكن مو دينغ شان من مقاومة إغراء قبول محاكمة الصهر التي كانت في حدود قوته. وكان من الصعب جدا أن يكملها ، وسقط في العديد من الحالات الخطيرة. وأخيرا ، فإن إمكانياته قد انفجرت وتمكن من المرور من خلال الخطر بعد الخطر لاستكمال مسار الصهر. ليس ذلك فحسب، ولكن تدريبه قد اخترق إلى عالم هوتيان في المرحلة المتوسطة!
كما هنأ العديد من التلاميذ مو دينغ شان ، ابتسم، لكنه شعر بعدم الارتياح إلى حد ما في قلبه.
هدير!
لماذا لم يخرج لين مينغ؟
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للين مينغ للاسترخاء. مع العديد من الأصوات شو شو شو ، تم اطلاق عشرات الأعمدة من اللهب من قبل مجموعة الدمى الصخرية ، تهدف إلى لين مينغ.
وفقا لتجاربه السابقة، في آخر ربع ساعة يجب أن يرسل الجميع. ولكن أين كان لين مينغ؟
“مم؟ أخ التدريب الصغير لين؟ لم يخرج أخ التدريب الضغير لين حتى الآن؟” وقال الشاب المدعو سونغ بتفاجأ لأنه اكتشف فجأة هذه الحقيقة.
“مم؟ أخ التدريب الصغير لين؟ لم يخرج أخ التدريب الضغير لين حتى الآن؟” وقال الشاب المدعو سونغ بتفاجأ لأنه اكتشف فجأة هذه الحقيقة.
بسرعة، مرت سبعة أيام.
الآن وجد التلاميذ أن هناك 15 منهم تماما ؛ كان لين مينغ في عداد المفقودين.
ت.م (النار التي في عين الدمية )
حدق التلاميذ في الغرفة في حالة من الذهول.
بعد أن تكلم هذه الكلمات، اختفت روح القصر على الفور.
“لا يزال هناك وقت”. قالت مو دينغ شان المتعبة. لم تكن تعتقد أن لين مينغ لا يمكن أن يمر بمحاكمة الصهر.
بنغ! بنغ! بنغ!
……………………………….
“محاكمة الصهر الخامسة؟” أثارعقل لين مينغ. ويبدو أن مسار الصهر مستوى الجنرال نفسه مقسم إلى مستويات مختلفة. مع قوته الحالية ، إلى أي مدى سيكون قادرا على الوصول في دفعة واحدة؟
في هذا الوقت ، في الجبال الخلفية في جزيرة العنقاء الإلهية ، قصر القديسة.
ضحكت مو يو هوانغ ، و ابتسمت كما قالت “كوني مرتاحة. موهبة لين مينغ تتحدى السماء . ليس ذلك فحسب ، ولكن الجدة الكبيرة قالت أن مصير كبير قد سقط على لين مينغ. وقالت أنه لن يقع في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”
كانت مو تشيان يو تمسك بكتاب قديم. بينما كانت تقرأه ، كانت تسجل أيضا أفكارها في زلة اليشم.
“من التلاميذ الذين ذهبوا إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فقدنا بالفعل واحد. آمل أن هذه المرة لن تكون هناك أي خسائر من أولئك الذين دخلوا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.” هزت مو يو هوانغ رأسها ، صوتها مليئ بالهدوء.
“يو ير، من ما أحسب ، التلاميذ الذين دخلوا عالم العنقاء الإلهية الغامض يجب أن يخرجوا اليوم أو غدًا”.
“موت!”
وكان الشخص الذي تحدث هو سيدها ، مو يو هوانغ.
تنهد مو دينغ شان. مع هذا فقط ، كان كل شيء يستحق كل هذا العناء.
“من التلاميذ الذين ذهبوا إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فقدنا بالفعل واحد. آمل أن هذه المرة لن تكون هناك أي خسائر من أولئك الذين دخلوا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.” هزت مو يو هوانغ رأسها ، صوتها مليئ بالهدوء.
كما سقطت الدمية الصخرية ، هرع لين مينغ للخروج من الدائرة. حرك قدميه مع الرخ الذهبي يحطم الفراغ ، وطار إلى السماء!
“مم …” وضعت مو تشيان يو زلة اليشم ، وخسرت نفسها في التفكير …
“يو ير ، هل أنتِ قلقة حول لين مينغ؟” سألت مو يو هوانغ مع ابتسامة.
“يو ير ، هل أنتِ قلقة حول لين مينغ؟” سألت مو يو هوانغ مع ابتسامة.
انفجرت كتل الصخور، والدمى المصنوعة من الصخور السوداء من الأرض. كان هناك عدة مئات منهم ، وكان هناك الكثير من هذه الدمى الصخرية التي أحرقت بالنار. دون شك ، هذه دمى الصخور المشتعلة كانت أقوى بكثير من البقية.
“قليلا …” أومأت مو تشيان يو رأسها. هذا الزميل لين مينغ كان مغامرا جدا ، وكان يحب المخاطرة كثيرا. هذا ما كانت قلقة بشأنه.
أصدرت الدمى الصخرية أصوات هائلة ، وهرعت عدة مئات من الدمى الصخرية نحو لين مينغ لقتله. وكانت هذه الدمى الصخرية أكثر من عشرة أقدام طويلة القامة ووزنها عدة آلاف من الجينز! عندما ركضوا معا ، سوف تهتز الأرض ، وستردد صرخاتهم الصاخبة من خلال السماء!
ضحكت مو يو هوانغ ، و ابتسمت كما قالت “كوني مرتاحة. موهبة لين مينغ تتحدى السماء . ليس ذلك فحسب ، ولكن الجدة الكبيرة قالت أن مصير كبير قد سقط على لين مينغ. وقالت أنه لن يقع في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”
وفقا لتجاربه السابقة، في آخر ربع ساعة يجب أن يرسل الجميع. ولكن أين كان لين مينغ؟
ترجمة:Fei
“يو ير ، هل أنتِ قلقة حول لين مينغ؟” سألت مو يو هوانغ مع ابتسامة.
تدقيق : Don Kol
كما كان لين مينغ يفكر، بدأت الأرض بأكملها تحته لترتعش. بدأت الرموز الحمراء تضيء. كانت هذه الرموز الحمراء عدة عشرات أقدام عالية وكانت متزاحمة معا، وخلقت عمود طويل من الضوء. كان هناك مئات وآلاف منهم، وتمتد على طول الطريق حتى نهاية الأفق!
كما انفجرت أعينها ، دفع لين مينغ محلقا إلى الوراء من التأثير ، انحنى رمح المذنب الارجواني مثل هلال القمر كما أنه عوض معظم التأثير. وإلا ، مع لحم لين مينغ و دمه ، معصمه سيظل يهتز ويخدر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
