نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-397

قاعة العنقاء القديمة الرئيسية

قاعة العنقاء القديمة الرئيسية

نظرًا لأن طاقة أصل النار في عالم العنقاء الإلهية الغامض كانت نقية وغنية بشكل لا يضاهى ، كان من السهل جدًا تطوير جميع أنواع المواد والكنوز التي تُنسب إلى النار هنا ، بما في ذلك جواهر اللهب.

بعد دخولهم قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، كان لديهم ما يقرب من ساعة للراحة. خلال هذا الوقت ، كان من المحتم أن يناقشوا أي حصاد تمكنوا من الحصول عليه أثناء رحلتهم إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض.

لا يمكن صقل يشم حريق الشمس هذا ولا يمكن استخدامه لزيادة قوته الشخصية. ولكن طالما أن المرء كان يرتديه على جسمه في كل مكان ، فيمكنه زيادة كمية طاقة أصل النار التي تتجمع حوله. وبالتالي ، يمكنهم تسريع سرعة تدريبهم إلى حد ما. في المعركة ، سيزيد أيضًا من قدرة الفنان القتالي على التعافي ؛ كان هذا كنزًا نادرًا حقًا.

كانت البيئة داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض معقدة و متشابكة بشكل لا مثيل له. تراكمت فرص الحظ هنا لمدة 100،000 سنة ، أو حتى عدة مئات الآلاف من السنين.

“حتى أبسط عناصر جواهر اللهب تستحق الكثير من أحجار الجوهر الحقيقي. حظ أخ التدريب الصغير مدهش للغاية”.

نظرًا لأن طاقة أصل النار في عالم العنقاء الإلهية الغامض كانت نقية وغنية بشكل لا يضاهى ، كان من السهل جدًا تطوير جميع أنواع المواد والكنوز التي تُنسب إلى النار هنا ، بما في ذلك جواهر اللهب.

كل عمود في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية سيأخذ ما لا يقل عن اثني عشر شخصًا يحملون أذرعهم لتطويقها بالكامل. على هذه الأعمدة كانت جميع أنواع الصور. كان هناك الوحوش المقدسة ، الوحوش الإلهية ، الأسياد البشريين ، جميع أنواع الكنوز ، الحبوب ، المواد الثمينة ، والمطيات. بين الأعمدة ، كان هناك حتى أولئك الذين لديهم مجموعات كبيرة من الشياطين الشائنة. لقد أمسكوا محاورًا أو منجلًا كبيرًا ، وكانت أجسامهم بأكملها متشابكة في سلاسل سميكة ، وتنتفخ عضلات أجسادهم مثل التنين تحت جلدهم.

داخل قارة إنسكاب السماء ، كان هناك عدد منخفض للغاية من جواهر اللهب ، كل واحدة من جواهر اللهب هذه كانت نادرة للغاية. ولكن داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض ، كان هناك الكثير منهم نسبيًا. ومع ذلك ، كان من المؤسف أن هناك قيودًا كثيرة جدًا على دخول  عالم العنقاء الإلهية الغامض. كان الحد الزمني فقط بضعة أيام ، وحتى ذلك الحين ، إذا رغب المرء في العثور على جوهر النار ، فسيحتاج إلى حظ جيد للغاية.

“أخ التدريب الصغير لين لديه مثل هذا الحظ العظيم.”

بعد أن حصل لين مينغ على لهب النجم الساقط ، في اليومين التاليين لم يجد سوى ساق شائع من عشب اللهب داخل مجموعة من الحمم البركانية. بالإضافة إلى ذلك ، لم يجد شيئًا آخر.

“يا؟” أدار لين مينغ رأسه. قال: “كان حظي جيدًا. تمكنت من الحصول على جوهر لهب”.

مع انتهاء اليوم الثالث ، سيكون هذا أيضًا اليوم الأخير لاستكشاف الأرض المفتوحة الواسعة لعالم العنقاء الإلهية الغامض.

داخل قارة إنسكاب السماء ، كان هناك عدد منخفض للغاية من جواهر اللهب ، كل واحدة من جواهر اللهب هذه كانت نادرة للغاية. ولكن داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض ، كان هناك الكثير منهم نسبيًا. ومع ذلك ، كان من المؤسف أن هناك قيودًا كثيرة جدًا على دخول  عالم العنقاء الإلهية الغامض. كان الحد الزمني فقط بضعة أيام ، وحتى ذلك الحين ، إذا رغب المرء في العثور على جوهر النار ، فسيحتاج إلى حظ جيد للغاية.

بدأت الشمس تسقط بالقرب من الأرض ، ثم ارتفعت من جديد. بعد ذلك ، في نهاية مشهد لين مينغ ، ظهر قصر أحمر ناري. و لوح القصر في عينيه وكأنه سراب في صحراء.

لم يهتم لين مينغ بإخفاء أي شيء. قام على الفور بسحب صندوق اليشم من الحلقة المكانية وأخرج الشرنقة التي تشكلت من الجوهر الحقيقي اللازوردي. بينما كان يتخلص من بعض خيوط الجوهر الحقيقي ، كشف عن لهب النجم الساقط المغلق بإحكام.

“هذه هي قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.”

مع انتهاء اليوم الثالث ، سيكون هذا أيضًا اليوم الأخير لاستكشاف الأرض المفتوحة الواسعة لعالم العنقاء الإلهية الغامض.

ضيق لين مينغ عينيه وتتبع قرص اليشم داخل الحلقة المكانية. كان هذا هو المفتاح لدخول قاعة العنقاء القديمة الرئيسية. كان هناك ما مجموعه 16 لوح يشم. إذا لم يكن لدى الشخص لوح اليشم هذا ، فعندما يدخل 16 شخصًا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، فسيتم إرسالهم خارج عالم العنقاء الإلهية الغامض ، وبالتالي إنهاء محاكمتهم.

“الأخ المتدرب لين ، لقد وصلت إلى هنا بسرعة كبيرة!”

في نفس الوقت ، داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض  ، مو دينغ شان ، مو شياو تشيان ، وبقية الأفراد الـ 16 رأوا جميعًا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية تظهر أمامهم. في هذه الأيام الثلاثة الماضية ، كان لكل منهم حصاده الخاص. وجدت مو دينغ شان خامًا نفيسًا جدًا لسمة النار. كما وجد مادة قيّمة يمكن استخدامها لزيادة الجوهر الحقيقي لسمة النار داخل جسم المرء. أما مو شياو تشيان ، فقد حصلت على زهرة لوتس ثلجي بعد إخضاع وحش روح الجليد.

نظر لين مينغ في اتجاه قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، وقام بتفعيل تقنية حركته ، ثم طار نحوها.

ومع ذلك ، كانت جميع هذه أقل شأنا من جوهر اللهب الثمين الذي حصل عليه لين مينغ. لم يكن مصير لين مينغ أعظم فحسب ، ولكن حتى لو كان مو دينغ شان قد صادف هذا جوهر اللهب خطوة الأرض متوسط الدرجة  ، فلن يكون لديه القوة للتعامل معه ؛ كان الطريق الوحيد الذي كان يمكن أن يسلكه هو هروب متسرع.

كان الجميع مهتمين على الفور. شيء مثل جوهر اللهب سيباع بسعر رائع ، حتى لو كان خطوة بشرية منخفض الدرجة.

في حالات حظ مماثلة ، كانت القدرة واحدة تتوافق مع مقدار الميزة التي يمكنهم الحصول عليها من فرصهم المحظوظة.

بعد أن حصل لين مينغ على لهب النجم الساقط ، في اليومين التاليين لم يجد سوى ساق شائع من عشب اللهب داخل مجموعة من الحمم البركانية. بالإضافة إلى ذلك ، لم يجد شيئًا آخر.

نظر لين مينغ في اتجاه قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، وقام بتفعيل تقنية حركته ، ثم طار نحوها.

بعد أن حصل لين مينغ على لهب النجم الساقط ، في اليومين التاليين لم يجد سوى ساق شائع من عشب اللهب داخل مجموعة من الحمم البركانية. بالإضافة إلى ذلك ، لم يجد شيئًا آخر.

كان لدى الناس قول بأن المرء سيدير ​​جواده قبل أن يصل إلى الجبل في الأفق. اعتقد لين مينغ أن قاعة العنقاء القديمة الرئيسية كانت مجرد قصر ، وسيستغرق الوصول عصا من البخور. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون جميع أفكاره خاطئة ؛ لقد استغرق ساعتين للوصول إلى القصر!

كان لدى الناس قول بأن المرء سيدير ​​جواده قبل أن يصل إلى الجبل في الأفق. اعتقد لين مينغ أن قاعة العنقاء القديمة الرئيسية كانت مجرد قصر ، وسيستغرق الوصول عصا من البخور. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون جميع أفكاره خاطئة ؛ لقد استغرق ساعتين للوصول إلى القصر!

عندما اقترب من قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، كان لين مينغ يلهث. كان هذا كبيرًا جدًا ، كبيرًا جدًا. كبير لدرجة مرعبة ! لا عجب أنه بدا قريبًا جدًا عندما كان بعيدًا جدًا!

“أخ التدريب لين ، لقد تمكنت من إخضاع جوهر لهب خطوة الأرض متوسط ​​الدرجة!؟”

وصلت الجدران الشاهقة لقاعة العنقاء القديمة الرئيسية إلى السماء ، وكانت مصنوعة بالكامل من صخور قرمزية داكنة. كانت لا تقل عن 1000 قدم. وفوق ذلك ، كانت هناك صورة ضخمة لطوطم طائر العنقاء الدائري لا يقل قطرها عن 200-300 قدم.

يعتقد العديد من التلاميذ أنهم إذا لم يجدوا أي شيء داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فإن ذلك يعني أن مصيرهم كان ضعيفًا. لم تكن هذه علامة ميمونة.

كل عمود في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية سيأخذ ما لا يقل عن اثني عشر شخصًا يحملون أذرعهم لتطويقها بالكامل. على هذه الأعمدة كانت جميع أنواع الصور. كان هناك الوحوش المقدسة ، الوحوش الإلهية ، الأسياد البشريين ، جميع أنواع الكنوز ، الحبوب ، المواد الثمينة ، والمطيات. بين الأعمدة ، كان هناك حتى أولئك الذين لديهم مجموعات كبيرة من الشياطين الشائنة. لقد أمسكوا محاورًا أو منجلًا كبيرًا ، وكانت أجسامهم بأكملها متشابكة في سلاسل سميكة ، وتنتفخ عضلات أجسادهم مثل التنين تحت جلدهم.

كما رأى لين مينغ هذه الصور على الأعمدة ، تقلصت عيونه. لقد رأى هذا الجنس من الكائنات من قبل. بعد أن ابتلع كريستالة قلب الشيطان المحطم ، رأى الإمبراطور العظيم العالم السفلي يأخذ فأسه العظيم ويذبح كمية لا حصر لها من الشياطين. بعد أن قتل واحدًا ، كان يشرب دمه دائمًا.

“أخ التدريب الكبير صن ، يبدو أنه كان لديك فرصة محظوظة جدًا خلال هذا الوقت في عالم العنقاء الإلهية الغامض ؟ على ماذا حصلت؟ لماذا أنت سعيد جدا؟” سأل الشاب  مبتسما. كان التلميذ المباشر ذو الرتبة الثامنة ، تشانغ يان.

كانت الشياطين التي ذبحها الإمبراطور العظيم العالم السفلي متشابهة تمامًا مع النقوش المصورة على هذه الأعمدة.

“هذا صحيح! لقد رأيت واحدة من سيدي من قبل ، فأنت بالتأكيد لست مخطئًا!”

ومع ذلك ، فإن تلك التي ذبحها الإمبراطور العظيم العالم السفلي لم تكن سوى البطاطس الصغيرة. جميع الأشخاص الذين تم تصويرهم على الأعمدة كانوا خبراء بارزون. المطيات التي ركبوها كانت تنانين الفيضان ، تنانين بلا قرون ، وغيرها من الوحوش المقدسة. يجب أن تكون هذه الشياطين الموجودة في الأعمدة على الأقل شيوخ في عالم الجوهر الدوار ، وحتى العديد من الشيوخ في الجوهر الدوار في المرحلة المتأخرة و الأباطرة العظام اللامعين.

داخل قارة إنسكاب السماء ، كان هناك عدد منخفض للغاية من جواهر اللهب ، كل واحدة من جواهر اللهب هذه كانت نادرة للغاية. ولكن داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض ، كان هناك الكثير منهم نسبيًا. ومع ذلك ، كان من المؤسف أن هناك قيودًا كثيرة جدًا على دخول  عالم العنقاء الإلهية الغامض. كان الحد الزمني فقط بضعة أيام ، وحتى ذلك الحين ، إذا رغب المرء في العثور على جوهر النار ، فسيحتاج إلى حظ جيد للغاية.

كما نظر من منظور أوسع ، كان هناك المئات – إن لم يكن الآلاف من هذه الشياطين محفورة على الأعمدة. صدم لين مينغ. هؤلاء المئات والآلاف من الشيوخ العظماء كان لديهم أيضًا مئات وآلاف  الوحوش المقدسة. ولا حتى الأرض المقدسة لقارة انسكاب السماء لن يكون لها قوة على هذا النطاق الضخم!

كانت الشياطين التي ذبحها الإمبراطور العظيم العالم السفلي متشابهة تمامًا مع النقوش المصورة على هذه الأعمدة.

إذا لم تكن هذه النقوش مبالغات ، فيمكن القول فقط أن عالم العصر الماضي الذي عاشت فيه عشيرة العنقاء القديمة كان مرعبًا أكثر من الحاضر!

كما نظر من منظور أوسع ، كان هناك المئات – إن لم يكن الآلاف من هذه الشياطين محفورة على الأعمدة. صدم لين مينغ. هؤلاء المئات والآلاف من الشيوخ العظماء كان لديهم أيضًا مئات وآلاف  الوحوش المقدسة. ولا حتى الأرض المقدسة لقارة انسكاب السماء لن يكون لها قوة على هذا النطاق الضخم!

تنهد لين مينغ. يبدو أن قارة انسكاب السماء الحالية ، من حيث نوعية وكمية مراكزها ، كانت أقل بكثير من الماضي.

“إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا هو يشم حريق الشمس!”

“الأخ المتدرب لين ، لقد وصلت إلى هنا بسرعة كبيرة!”

نظرًا لأن طاقة أصل النار في عالم العنقاء الإلهية الغامض كانت نقية وغنية بشكل لا يضاهى ، كان من السهل جدًا تطوير جميع أنواع المواد والكنوز التي تُنسب إلى النار هنا ، بما في ذلك جواهر اللهب.

بينما كان لين مينغ يحدق في النقوش ، سمع فجأة صوتًا رقيقًا و خفيفا من خلفه. تحول لين مينغ لرؤية مو دينغ شان يدخل قاعة العنقاء القديمة الرئيسية. كان تعبير مو دينغ شان مهترئًا للغاية وكان مغطى بالغبار ، وملابسه ممزقة أو محترقة في عدة أماكن. حتى شعره كان محروقاً. يبدو أنه في هذه الأيام الثلاثة الماضية ، شهد قدرا كبيرا من المحاكمات.

“هاها ، لدي حظ سعيد. أنا متأكد من أن حصاد الجميع ليس أسوأ بكثير من حصادي”. على الرغم من أن صن يو تحدث بشكل متواضع ، كانت عيناه تلمعان بالإثارة والفخر ولم يتمكن من قمعها ، وكان جسده يرتجف بفرح شديد.

كما رأى مو دينغ شان ينظر إليه لين مينغ ، ابتسم وضحك ببراعة ، “أخ التدريب الصغير ، من فضلك لا تضحك علي. حظي كان جيد جدا لقد وجدت زهرة قلب اللهب التي يمكن استخدامها لتعزيز الجوهر الحقيقي مع سمة النار. ومع ذلك ، فقد تم حراستها من قبل ثعبان نار في المستوى السادس تقريبًا. قوتي محدودة ، لذلك كنت بالكاد قادرًا على إصابة ثعبان النار ثم أخذ زهرة قلب اللهب. ومع ذلك ، أصبت أيضا بجروح بالغة في هذه العملية”.

وصلت الجدران الشاهقة لقاعة العنقاء القديمة الرئيسية إلى السماء ، وكانت مصنوعة بالكامل من صخور قرمزية داكنة. كانت لا تقل عن 1000 قدم. وفوق ذلك ، كانت هناك صورة ضخمة لطوطم طائر العنقاء الدائري لا يقل قطرها عن 200-300 قدم.

ابتسم مو دينغ شان بتعبير يسخر من نفسه. في هذا الوقت ، وصلت مو شياو تشينغ والتلاميذ المباشرون الآخرون واحدًا تلو الآخر. سواء كانوا من فصيل طائر الفيرميليون أو فصيل لوان الأزرق ، فقد جاءوا جميعًا في النهاية إلى نفس قاعة العنقاء القديمة الرئيسية.

كما رأى لين مينغ هذه الصور على الأعمدة ، تقلصت عيونه. لقد رأى هذا الجنس من الكائنات من قبل. بعد أن ابتلع كريستالة قلب الشيطان المحطم ، رأى الإمبراطور العظيم العالم السفلي يأخذ فأسه العظيم ويذبح كمية لا حصر لها من الشياطين. بعد أن قتل واحدًا ، كان يشرب دمه دائمًا.

وصل التلاميذ الستة عشر معًا ، ولم يمت أحد منهم. كانت هذه أخبار جيدة بالفعل!

“أخ التدريب الصغير لين لديه مثل هذا الحظ العظيم.”

تلقى التلاميذ الستة عشر بعض الجروح ، لكن جميع وجوههم كانت مليئة بالإثارة و العاطفة. خاصةً التلميذ المباشر الثالث في الترتيب صن يو – كان يجد صعوبة في إخفاء الفخر السعيد على وجهه.

ابتسم صن يو ، ثم أخرج الكنز الذي حصل عليه في عالم العنقاء الإلهية الغامض. كتلاميذ من نفس الطائفة لديهم علاقات ودية ، لم يكن هناك العديد من الموضوعات المحظورة بينهما. ليس هذا فقط ، ولكن بعد الخروج من عالم العنقاء الإلهية الغامض ، كان عليهم أيضًا تسجيل ما وجد. كانت هناك بعض الأشياء التي حتى الطائفة ستتنافس عليها.

“أخ التدريب الكبير صن ، يبدو أنه كان لديك فرصة محظوظة جدًا خلال هذا الوقت في عالم العنقاء الإلهية الغامض ؟ على ماذا حصلت؟ لماذا أنت سعيد جدا؟” سأل الشاب  مبتسما. كان التلميذ المباشر ذو الرتبة الثامنة ، تشانغ يان.

“نعم ، نعم ، دعنا نلقي نظرة!” كان العديد من التلاميذ ينتظرون بفارغ الصبر لرؤيته ، حتى مو دينغ شان كان ينظر إليه بالتوقع.

بعد دخولهم قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، كان لديهم ما يقرب من ساعة للراحة. خلال هذا الوقت ، كان من المحتم أن يناقشوا أي حصاد تمكنوا من الحصول عليه أثناء رحلتهم إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض.

في الوقت نفسه ، أصبحت طاقة أصل النار المحيطة به على الفور مضطربة ، عولت عندما طارت نحو لهب النجم الساقط وشكلت دوامة طاقة أصل نار عملاقة من الهواء الرقيق. كانت هذه الدوامة أكبر بكثير من تلك التي أنتجتها يشم حريق الشمس.

ابتسم صن يو ، ثم أخرج الكنز الذي حصل عليه في عالم العنقاء الإلهية الغامض. كتلاميذ من نفس الطائفة لديهم علاقات ودية ، لم يكن هناك العديد من الموضوعات المحظورة بينهما. ليس هذا فقط ، ولكن بعد الخروج من عالم العنقاء الإلهية الغامض ، كان عليهم أيضًا تسجيل ما وجد. كانت هناك بعض الأشياء التي حتى الطائفة ستتنافس عليها.

ابتسم صن يو ، ثم أخرج الكنز الذي حصل عليه في عالم العنقاء الإلهية الغامض. كتلاميذ من نفس الطائفة لديهم علاقات ودية ، لم يكن هناك العديد من الموضوعات المحظورة بينهما. ليس هذا فقط ، ولكن بعد الخروج من عالم العنقاء الإلهية الغامض ، كان عليهم أيضًا تسجيل ما وجد. كانت هناك بعض الأشياء التي حتى الطائفة ستتنافس عليها.

أخرج صن يو صندوقًا من اليشم الرائع وفتحته بعناية. ضوء أحمر خافت ، ضبابي ، اندفع فجأة في السماء ، مما يجعل جميع التلاميذ المحيطين يصرخون في رهبة.

تلقى التلاميذ الستة عشر بعض الجروح ، لكن جميع وجوههم كانت مليئة بالإثارة و العاطفة. خاصةً التلميذ المباشر الثالث في الترتيب صن يو – كان يجد صعوبة في إخفاء الفخر السعيد على وجهه.

“إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا هو يشم حريق الشمس!”

تدقيق : Don Kol

“هذا صحيح! لقد رأيت واحدة من سيدي من قبل ، فأنت بالتأكيد لست مخطئًا!”

عندما اقترب من قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، كان لين مينغ يلهث. كان هذا كبيرًا جدًا ، كبيرًا جدًا. كبير لدرجة مرعبة ! لا عجب أنه بدا قريبًا جدًا عندما كان بعيدًا جدًا!

داخل صندوق اليشم الرقيق ، كان هناك اليشم الأحمر الصغير بحجم لونجان. تجمعت طاقة أصل النار المحيطة باستمرار على اليشم الأحمر الصغير ، مما أدى إلى إنشاء دوامة صغيرة.

وصلت الجدران الشاهقة لقاعة العنقاء القديمة الرئيسية إلى السماء ، وكانت مصنوعة بالكامل من صخور قرمزية داكنة. كانت لا تقل عن 1000 قدم. وفوق ذلك ، كانت هناك صورة ضخمة لطوطم طائر العنقاء الدائري لا يقل قطرها عن 200-300 قدم.

“إنها حقا يشم حريق الشمس ! أخ التدريب الكبير صن ، حظك رائع!” حتى مو دينغ شان تم نقله. في المقابل ، حتى ما حصل عليه يفتقر.

“هاها ، لدي حظ سعيد. أنا متأكد من أن حصاد الجميع ليس أسوأ بكثير من حصادي”. على الرغم من أن صن يو تحدث بشكل متواضع ، كانت عيناه تلمعان بالإثارة والفخر ولم يتمكن من قمعها ، وكان جسده يرتجف بفرح شديد.

داخل قارة إنسكاب السماء ، كان هناك عدد منخفض للغاية من جواهر اللهب ، كل واحدة من جواهر اللهب هذه كانت نادرة للغاية. ولكن داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض ، كان هناك الكثير منهم نسبيًا. ومع ذلك ، كان من المؤسف أن هناك قيودًا كثيرة جدًا على دخول  عالم العنقاء الإلهية الغامض. كان الحد الزمني فقط بضعة أيام ، وحتى ذلك الحين ، إذا رغب المرء في العثور على جوهر النار ، فسيحتاج إلى حظ جيد للغاية.

لا يمكن صقل يشم حريق الشمس هذا ولا يمكن استخدامه لزيادة قوته الشخصية. ولكن طالما أن المرء كان يرتديه على جسمه في كل مكان ، فيمكنه زيادة كمية طاقة أصل النار التي تتجمع حوله. وبالتالي ، يمكنهم تسريع سرعة تدريبهم إلى حد ما. في المعركة ، سيزيد أيضًا من قدرة الفنان القتالي على التعافي ؛ كان هذا كنزًا نادرًا حقًا.

تغيرت بشرة مو دينغ شان على الفور. كان بإمكانه أن يشعر بوضوح بطاقة أصل النار مع سحب جسده ، كما لو كان يريد التحرر من جسده.

بعد أن حفزهم ظهور يشم حريق الشمس ، بدأ التلاميذ الآخرون بإخراج الكنوز التي حصلوا عليها. بطبيعة الحال ، أظهرت تلك التي لديها محاصيل أكبر المزيد. أما أولئك الذين لديهم محاصيل أصغر ، فلا يمكنهم إلا أن يتنهدوا ويشاهدوا بالحسد والشوق. كان هناك حتى تلميذين بدوا حزينين و مكتئبين ، ولم يكلفوا أنفسهم عناء الكلام. لقد بحثوا في كل مكان كان بقدراتهم خلال الأيام الثلاثة الماضية ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على أي شيء.

“كما هو متوقع من أخينا الصغير لين”. كما أشاد صن يو بالابتسام وهو يتابع ابتسامة “أخ التدريب الصغير لين ، ما هو مستوى جوهر اللهب؟ أخرجه حتى نتمكن من إلقاء نظرة.”

يعتقد العديد من التلاميذ أنهم إذا لم يجدوا أي شيء داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فإن ذلك يعني أن مصيرهم كان ضعيفًا. لم تكن هذه علامة ميمونة.

كما نظر من منظور أوسع ، كان هناك المئات – إن لم يكن الآلاف من هذه الشياطين محفورة على الأعمدة. صدم لين مينغ. هؤلاء المئات والآلاف من الشيوخ العظماء كان لديهم أيضًا مئات وآلاف  الوحوش المقدسة. ولا حتى الأرض المقدسة لقارة انسكاب السماء لن يكون لها قوة على هذا النطاق الضخم!

حتى مو شياو تشينغ الهادئة و المنخفضة أظهرت حصادها. على الرغم من أن زهرة لوتس الثلج كانت ذات قيمة ، إلا أنها لا تزال بعيدة عن القدرة على المقارنة مع يشم حريق الشمس لصن يو. لم يتمكن صن يو من إخفاء ابتسامته ، وشعر بشعور رفيع في قلبه. على الرغم من أن مو دينغ شان و مو شياو تشينغ كانا أقوى منه ، لم يحصلوا على كنز أفضل منه. هذا يعني أن لديه قدر أكبر.

بعد دخولهم قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، كان لديهم ما يقرب من ساعة للراحة. خلال هذا الوقت ، كان من المحتم أن يناقشوا أي حصاد تمكنوا من الحصول عليه أثناء رحلتهم إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض.

بعد أن انتهت مو شياو تشينغ من إظهار ما وجدته ، تحول صن يو إلى لين مينغ ، الذي كان يحدق في النقوش على الأعمدة. قال ، “أخ التدريب الصغير لين ، ما الذي حصلت عليه في عالم العنقاء الإلهية الغامض ؟ دعنا نلقي نظرة!”

ومع ذلك ، فإن تلك التي ذبحها الإمبراطور العظيم العالم السفلي لم تكن سوى البطاطس الصغيرة. جميع الأشخاص الذين تم تصويرهم على الأعمدة كانوا خبراء بارزون. المطيات التي ركبوها كانت تنانين الفيضان ، تنانين بلا قرون ، وغيرها من الوحوش المقدسة. يجب أن تكون هذه الشياطين الموجودة في الأعمدة على الأقل شيوخ في عالم الجوهر الدوار ، وحتى العديد من الشيوخ في الجوهر الدوار في المرحلة المتأخرة و الأباطرة العظام اللامعين.

“يا؟” أدار لين مينغ رأسه. قال: “كان حظي جيدًا. تمكنت من الحصول على جوهر لهب”.

أخرج صن يو صندوقًا من اليشم الرائع وفتحته بعناية. ضوء أحمر خافت ، ضبابي ، اندفع فجأة في السماء ، مما يجعل جميع التلاميذ المحيطين يصرخون في رهبة.

“جوهر لهب؟”

نظرًا لأن طاقة أصل النار في عالم العنقاء الإلهية الغامض كانت نقية وغنية بشكل لا يضاهى ، كان من السهل جدًا تطوير جميع أنواع المواد والكنوز التي تُنسب إلى النار هنا ، بما في ذلك جواهر اللهب.

كان الجميع مهتمين على الفور. شيء مثل جوهر اللهب سيباع بسعر رائع ، حتى لو كان خطوة بشرية منخفض الدرجة.

“هذا صحيح! لقد رأيت واحدة من سيدي من قبل ، فأنت بالتأكيد لست مخطئًا!”

“أخ التدريب الصغير لين لديه مثل هذا الحظ العظيم.”

“إنها حقا يشم حريق الشمس ! أخ التدريب الكبير صن ، حظك رائع!” حتى مو دينغ شان تم نقله. في المقابل ، حتى ما حصل عليه يفتقر.

“حتى أبسط عناصر جواهر اللهب تستحق الكثير من أحجار الجوهر الحقيقي. حظ أخ التدريب الصغير مدهش للغاية”.

نظر لين مينغ في اتجاه قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، وقام بتفعيل تقنية حركته ، ثم طار نحوها.

“كما هو متوقع من أخينا الصغير لين”. كما أشاد صن يو بالابتسام وهو يتابع ابتسامة “أخ التدريب الصغير لين ، ما هو مستوى جوهر اللهب؟ أخرجه حتى نتمكن من إلقاء نظرة.”

يعتقد العديد من التلاميذ أنهم إذا لم يجدوا أي شيء داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فإن ذلك يعني أن مصيرهم كان ضعيفًا. لم تكن هذه علامة ميمونة.

“نعم ، نعم ، دعنا نلقي نظرة!” كان العديد من التلاميذ ينتظرون بفارغ الصبر لرؤيته ، حتى مو دينغ شان كان ينظر إليه بالتوقع.

“كما هو متوقع من أخينا الصغير لين”. كما أشاد صن يو بالابتسام وهو يتابع ابتسامة “أخ التدريب الصغير لين ، ما هو مستوى جوهر اللهب؟ أخرجه حتى نتمكن من إلقاء نظرة.”

لم يهتم لين مينغ بإخفاء أي شيء. قام على الفور بسحب صندوق اليشم من الحلقة المكانية وأخرج الشرنقة التي تشكلت من الجوهر الحقيقي اللازوردي. بينما كان يتخلص من بعض خيوط الجوهر الحقيقي ، كشف عن لهب النجم الساقط المغلق بإحكام.

“أخ التدريب الصغير لين لديه مثل هذا الحظ العظيم.”

على الرغم من أن هذه الشعلة الأرجوانية ، على الرغم من إحكام غلقها ، إلا أنها لا تزال تفرز هالة جعلت قلب الشخص يتدفق. بمجرد أن تم التراجع عن الجوهر الحقيقي اللازوردي الذي احتواها ، قام لهب النجم الساقط مرة أخرى بالضرب عندما تعرض للعالم ، كافح وصرخ مثل النمر الصغير. عمل الرمز الذي يربطه على إصدار أصوات “تشي تشي تشي” حيث كانت تتآكل بشكل غير متوقع باستمرار بواسطة لهب النجم الساقط.

داخل صندوق اليشم الرقيق ، كان هناك اليشم الأحمر الصغير بحجم لونجان. تجمعت طاقة أصل النار المحيطة باستمرار على اليشم الأحمر الصغير ، مما أدى إلى إنشاء دوامة صغيرة.

في الوقت نفسه ، أصبحت طاقة أصل النار المحيطة به على الفور مضطربة ، عولت عندما طارت نحو لهب النجم الساقط وشكلت دوامة طاقة أصل نار عملاقة من الهواء الرقيق. كانت هذه الدوامة أكبر بكثير من تلك التي أنتجتها يشم حريق الشمس.

كانت الشياطين التي ذبحها الإمبراطور العظيم العالم السفلي متشابهة تمامًا مع النقوش المصورة على هذه الأعمدة.

تغيرت بشرة مو دينغ شان على الفور. كان بإمكانه أن يشعر بوضوح بطاقة أصل النار مع سحب جسده ، كما لو كان يريد التحرر من جسده.

وصل التلاميذ الستة عشر معًا ، ولم يمت أحد منهم. كانت هذه أخبار جيدة بالفعل!

حدق صن يو أيضا بعيون واسعة ، تعبيره مليء بالصدمة والكفر. بعد أن أكد الحقيقة أمامه مرارًا ، أدرك أخيرًا حقيقة لا تصدق.

“هذا صحيح! لقد رأيت واحدة من سيدي من قبل ، فأنت بالتأكيد لست مخطئًا!”

“جوهر لهب خطوة الأرض متوسط ​​الدرجة!”

بعد أن حصل لين مينغ على لهب النجم الساقط ، في اليومين التاليين لم يجد سوى ساق شائع من عشب اللهب داخل مجموعة من الحمم البركانية. بالإضافة إلى ذلك ، لم يجد شيئًا آخر.

“أخ التدريب لين ، لقد تمكنت من إخضاع جوهر لهب خطوة الأرض متوسط ​​الدرجة!؟”

عندما اقترب من قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، كان لين مينغ يلهث. كان هذا كبيرًا جدًا ، كبيرًا جدًا. كبير لدرجة مرعبة ! لا عجب أنه بدا قريبًا جدًا عندما كان بعيدًا جدًا!

كاد مو دينغ شان و صن يو من التحدث في نفس الوقت. عندما سقطت أصواتهم ، كان التلاميذ الآخرون الذين لم يفهموا مستوى جوهر اللهب هذا حائرين على الفور ، واتسعت أعينهم و اهتزت قلوبهم.

تنهد لين مينغ. يبدو أن قارة انسكاب السماء الحالية ، من حيث نوعية وكمية مراكزها ، كانت أقل بكثير من الماضي.

جوهر لهب خطوة الأرض متوسط ​​الدرجة؟

كل عمود في قاعة العنقاء القديمة الرئيسية سيأخذ ما لا يقل عن اثني عشر شخصًا يحملون أذرعهم لتطويقها بالكامل. على هذه الأعمدة كانت جميع أنواع الصور. كان هناك الوحوش المقدسة ، الوحوش الإلهية ، الأسياد البشريين ، جميع أنواع الكنوز ، الحبوب ، المواد الثمينة ، والمطيات. بين الأعمدة ، كان هناك حتى أولئك الذين لديهم مجموعات كبيرة من الشياطين الشائنة. لقد أمسكوا محاورًا أو منجلًا كبيرًا ، وكانت أجسامهم بأكملها متشابكة في سلاسل سميكة ، وتنتفخ عضلات أجسادهم مثل التنين تحت جلدهم.

هذا النوع من جوهر اللهب يمكن أن يقتل شخصًا ما. إذا واجهوه ، فستكون نتيجة جيدة إذا لم يموتوا. لكن لين مينغ كان في الواقع قادرًا على إخضاعه.

يعتقد العديد من التلاميذ أنهم إذا لم يجدوا أي شيء داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض ، فإن ذلك يعني أن مصيرهم كان ضعيفًا. لم تكن هذه علامة ميمونة.

ترجمة : alae khalif

كاد مو دينغ شان و صن يو من التحدث في نفس الوقت. عندما سقطت أصواتهم ، كان التلاميذ الآخرون الذين لم يفهموا مستوى جوهر اللهب هذا حائرين على الفور ، واتسعت أعينهم و اهتزت قلوبهم.

تدقيق : Don Kol

“هاها ، لدي حظ سعيد. أنا متأكد من أن حصاد الجميع ليس أسوأ بكثير من حصادي”. على الرغم من أن صن يو تحدث بشكل متواضع ، كانت عيناه تلمعان بالإثارة والفخر ولم يتمكن من قمعها ، وكان جسده يرتجف بفرح شديد.

“جوهر لهب خطوة الأرض متوسط ​​الدرجة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط