كسر العظام
343
لم يطعن ، و يبدو أنه لـن يطعنــه
كسر العظام
هوانغ سان بينغ عبس . رأى جلد لـيـــــن ميـنــــغ بدأ في التقشر كما لو كان فاكهةً , مثل الورق الجاف الذي يتم حرقه عن طريق النار . ثم ، تحت هذا الغشاء الخارجي الأسود , كان هناك جلد لامع و ناعمٌ الذي بدا كما لو كان من طفل حديث الولادة.
▬▬▬▬❃◈❃▬▬▬▬
لـيـــــن ميـنــــغ تحول فجأة للنظر حوله ، جوهره الحقيقي الصامت منذ فترةٍ اندلع مثل البركان ، جنبا إلى جنب مع قوة الرعد و النار من بذور الإله المهرطق . ارتفع زخم لـيـــــن ميـنــــغ إلى أقصى الحدود!
و مع ذلك ، الآن بعد أن مرت ثلاث ساعات ، و كان تنفس لـيـــــن ميـنــــغ و حياته تقريباً في النهايه، و ليس هناك أي سيد الذي مـــرّ حتي و لو بطريق الخطأ لإنقاذهم . بدا الأمر كما لو… إله الموت قد ألقى حكمه النهائي عليهم.
إندلع الجوهر الحقيقي الهائل و الوحشي مثل تسونامي هائل . في تلك اللحظة ، شعر هوانغ شي تشوان و كأن جسده كان ورقة في إعصار عملاق . يمكن أن يمزقه في أي وقت!
تشو شين يو عضت شفتيها حتى أدمت ، ثم فجأة توجهت نحو لـيـــــن ميـنــــغ مــن وراءه ، و أشارت بـ الخنجر الساطع ببطء التي كانت ممسكةً بــه و وجهته في صدره!
إخترق الخنجر من خلال لين مينج
بو ?
▬▬▬▬❃◈❃▬▬▬▬
إخترق الخنجر من خلال لين مينج
هوانغ سان بينغ اهتز عقله على الفور.
كان لـيـــــن ميـنــــغ مخترقاً صدره من قبل خنجر تشو شين يو . في نفس الوقت ، مع صوتِ انفجارٍ ، كــان سحر عالم أرض الأحلام قد تحطم تماماً!
لم يطعن ، و يبدو أنه لـن يطعنــه
كيف … كيف يمكن أن يحدث هذا؟
“ربما ابتلع كريستالة قلب الشيطان المحطم . يــاله من غبي . هل كان يعتقد أنه يمكنه الإعتمادُ على كريستالة قلب الشيطان المحطم لتحقيق انفراجةٍ في هذه اللحظة الحاسمة ، و يقتلنا بعدها , هيمف , حتى لو ابتلع كريستالة قلب الشيطان المحطم ، لا يزال سيموت عندما ينفجر جسده من الطاقة” و قال هوانغ شي تشوان
تشو شين يو صدمت . و كان هذا الـخنجر من رتبةٍ عالية الجودة كان كنزاً من خطوة الإنسان . بعد سكب جوهرها الحقيقي في الخنجر ، كانت متأكدةً من أنها سوف تكون قادرةً على قطع لـيـــــن ميـنــــغ مثل قطعة من التوفو ، و خاصةً أنه لم يكن لديه أي جوهر حقيقي لـحمايته . و لكن كما كان الـخنجر قــد قطع ثلث الطريق من خلال جسد لين مينغ ، أصبح فجأةً عالقاً في أضلاعه.
◉ℍ???????◉
لم يطعن ، و يبدو أنه لـن يطعنــه
إخترق الخنجر من خلال لين مينج
تسحبه ، و لكنها لا يمكنها سحبه.
بدا هوانغ سان بينغ كما لو رأى شبحاً بينما كان يشاهد هذا المشهد . و لكن، لـم يفكر أبداً في هذا الشيئ الخرافي و المستحيل الذي كان يحدث أمامه . و ظل يشرح و يقطع في جسد لـيـــــن ميـنــــغ ، و لكن كل ضربة سيف كان يضربها كانت قادرةً فقط على كشط الجلد الأحمر و الأسود ، و كشفت عن الجلد الناعم الذي لا يضاهى تحته ، حتى من دون ندبة أو جرح بـ سيفٍ واحدةٍ تركت وراءها.
و مع ذلك ، في هذا التأخير القصير ، فقدت تشو شين يو بالفعل فرصتها للإنتحار.
بو!
“تريدين الموت ؟ ان الأمر ليس بهذه السهولة”
لم يطعن ، و يبدو أنه لـن يطعنــه
كان هوانغ شي تشوان مثل شبح كما ظهر بالقرب من تشو شين يو . قبض بيده النحيل علي معصم تشو شين يو ، ضاغطاً بقوة ، و أبعد الخنجر من يدها . في هذا الوقت ، دخل تدفقٌ سميكٌ من جوهره الحقيقي جسدها ، و ختمَ مباشرةً كل خطوط الطول لديها.
“الأخت الصغري , كنت آمل أن يأتي هذا اليوم . و أخيراً ، لقد سقطت في يدي . لا تخافِ ، أنا لن أقتلكِ . أنا لا أعرف كم مرة كنت أنوي سلبكِ بعيداً و أن أختم فنونك القتالية ، ، آآآه و أغتصب هذا الجسد يومياً” . هوانغ سان بينغ لعق شفاهه ؛ و كان هذا حقاً الحدث الأكثر روعةً و أعظم من أي وقت مضى . و بطبيعة الحال ، و باعتباره عبقرياً من طائفة الإستيلاء علي القمر ، فــإنه لا يوجد لديه نقص في النساء مـــن حوله . لكن المرأة أمامه كانت مختلفة . كانت هي التي كان يفضلها ســيد طائفة الإستيلاء علي القمر لكي تكون خليفته فـي المستقبل . أن تكون قادراً على تدنيس جسدِ شخصٍ في وضع تشو شين يو جلب له قدراً كبيراً من الإثارة و الارتياح.
مع الفارق في المتويات بين عالم تكثيف النبض مرحلة الذروة و عالم الـ هوتيان مرحلة الذروة ، كان الفارق بين الإثنين كبيراً جداً.
كان هوانغ سان بينغ شخصاً لن يخاف حتى لو رأى جثة تقفز من قبرها . و مع ذلك ، كانت نظرة لـيـــــن ميـنــــغ مرعبةٍ للغاية . كانت تماماً مثل عيون إله الموت ، و اللامبالاة القاسية التي جمدت الروح ، مما تسبب في أي شخص لأن يرتجف حتي الموت
“آآآه” صرخت تشو شين يو ، و ظهر الألم علي وجهها الجميل . ظهرت فكرة في قلبها : كان جوهرها الحقيقي مختوماً ، و يبدو أنه لن تتاح لها الفرصة حتى تفجر خطوط طولها و تقتل نفسها!
كيف … كيف يمكن أن يحدث هذا؟
“هاها، أيتها الـعاهرة ، أتساءل أين يجب علي أن أجعلك تعملين الأن؟”
كما تحدث ، فإنه أمسك شعر تشو شين يو و شـــدَّ بشراسة ، مما تسبب لها في الصراخ المتألم.
هوانغ سان بينغ ضحك بخبثٍ ، و تفحصَ بوقاحةٍ جـســـدَ تشو شين يو الناضج و المغري ، عينيه مليئة بالأفكار الغير أخلاقية . منذ أن كان قد حرم من وضعه كتلميذٍ لأحد الطوائف العليا ، ثم كان هناك كميةٌ هائلة من الموارد قد ذهبت أيضاً إلى الأخت الصغري في التدريب ، كان قد اعتبرها بمثابة شوكة في جانبه . منذ ذلك الحين ، كان يريد أن يقبض عليها , وإهانتها و يدمرها كلياً
لـيـــــن ميـنــــغ عبس في هوانغ سان بينغ المنكوب بالذعر مع اللامبالاة في عينيه.
“الأخت الصغري , كنت آمل أن يأتي هذا اليوم . و أخيراً ، لقد سقطت في يدي . لا تخافِ ، أنا لن أقتلكِ . أنا لا أعرف كم مرة كنت أنوي سلبكِ بعيداً و أن أختم فنونك القتالية ، ، آآآه و أغتصب هذا الجسد يومياً” . هوانغ سان بينغ لعق شفاهه ؛ و كان هذا حقاً الحدث الأكثر روعةً و أعظم من أي وقت مضى . و بطبيعة الحال ، و باعتباره عبقرياً من طائفة الإستيلاء علي القمر ، فــإنه لا يوجد لديه نقص في النساء مـــن حوله . لكن المرأة أمامه كانت مختلفة . كانت هي التي كان يفضلها ســيد طائفة الإستيلاء علي القمر لكي تكون خليفته فـي المستقبل . أن تكون قادراً على تدنيس جسدِ شخصٍ في وضع تشو شين يو جلب له قدراً كبيراً من الإثارة و الارتياح.
343
و كانت تشو شين يو قد فقدت كل ألوان وجهها . و قد تغيرت الحالة بسرعة بحيث لم تتمكن من الرد . فكيف لم يخترق الخنجر قلب لـيـــــن ميـنــــغ ، لكنه فقط كان عالقاً في صدره؟
“بينغ اير , تراجع”
كان من الواضح أن حيوية لـيـــــن ميـنــــغ الداخلية ضعيفة بشكلٍ لا يضاهى ، و لم يكن لديه حتى 20٪ من جوهره الحقيقي ، فكيف يمكن أن يكون قد منع خنجرها؟
في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكان هوانغ شي تشوان التفكير في ذلك . كما كانت اليد اليمنى للـيـــــن ميـنــــغ تمسك بسيف الكنز ، و شكلت يده اليسرى قبضة عنيفة نحوه.
لا ، لم يعد لديها الوقت للتفكير في هذا . بالتفكير في المستقبل الجحيمي الذي سوف تضطر إلى العيش فيه ، فــإنها شعرت فقط بالرعب تماماً ! مع جوهرها الحقيقي مختوماً ، فــإنها لم يكن لديها حتى القدرة على الانتحار . أما بالنسبة لعض لسانها لتقتل نفسها ، فحتى البشر لن يموتوا من ذلك ، فما بالك بـفنان قتالي.
و كانت تشو شين يو قد فقدت كل ألوان وجهها . و قد تغيرت الحالة بسرعة بحيث لم تتمكن من الرد . فكيف لم يخترق الخنجر قلب لـيـــــن ميـنــــغ ، لكنه فقط كان عالقاً في صدره؟
“مم ؟ هذا الشخص؟” رأى هوانغ سان بينغ لـيـــــن ميـنــــغ فجأة ملقي على الأرض ، و خنجرٌ عالقٌ في صدره ، كانت عيناه مليئةٌ بـالحيرة . كيف أصبح بمثل هذا الوضع ؟ و كان جسده كله باللون الأحمر و الأسود . هذا الأسلوب من الموت كان مأساويا حقا!
“موت!”
“ماذا حدث لهذا الصبي؟” توقف هوانغ سان بينغ عن إعجابه بالتعبير الخائف و المذعور لـتشو شين يو حيث حول انتباهه إلى لـيـــــن ميـنــــغ.
لـيـــــن ميـنــــغ تحول فجأة للنظر حوله ، جوهره الحقيقي الصامت منذ فترةٍ اندلع مثل البركان ، جنبا إلى جنب مع قوة الرعد و النار من بذور الإله المهرطق . ارتفع زخم لـيـــــن ميـنــــغ إلى أقصى الحدود!
“ربما ابتلع كريستالة قلب الشيطان المحطم . يــاله من غبي . هل كان يعتقد أنه يمكنه الإعتمادُ على كريستالة قلب الشيطان المحطم لتحقيق انفراجةٍ في هذه اللحظة الحاسمة ، و يقتلنا بعدها , هيمف , حتى لو ابتلع كريستالة قلب الشيطان المحطم ، لا يزال سيموت عندما ينفجر جسده من الطاقة” و قال هوانغ شي تشوان
قبضة تمزيق العظام ?
“الأحمق الكريه” طار هوانغ سان بينغ في غضبٍ كما سمع هذا ، “هذا الأحمق ! إذا مات ثم انه يجب أن يموت وحده ، و لكن لماذا أخد معه حبتي الثمينة كريستالة قلب الشيطان المحطم , اللعنة عليك أيها المسخ”
ترجمة
كما تحدث هوانغ سان بينغ ، أدرك فجأة شيئاً ثم تحول إلى تشو شين يو ، مع عينيه الشريرة تتغير إلى عيون وحشٍ بريّ الذي يريد أن يأخذ قضمةً من فريسته : “الوغدة العاهره ، لماذا أعطيته كريستالة قلب الشيطان المحطم!”
نظر هوانغ سان بينغ إلى أسفل، و توقف فجأة . يمكن أن يشعر بنفسٍ خافتٍ من الحياة قادمٍ من جـســـدِ لـيـــــن ميـنــــغ.
كما تحدث ، فإنه أمسك شعر تشو شين يو و شـــدَّ بشراسة ، مما تسبب لها في الصراخ المتألم.
شاهد هوانغ سان بينغ في رعب و عجزٍ كما كانت يده اليمنى مصابةً فجأة ، عظامه جحظت من معصمه . كان صامتاً ، ينظر في كفرٍ كاملٍ في ما حدث للتو.
“وقحة ! وقحة ! كنت تجرؤين علي مساعدة الغرباء ! أنا سوف أتيح لك معرفة ما يعنيه التسول من أجل الموت ! العم الثاني ، إكسر خطوط طول هذه الفتاة الـوقحة أولاً ثم دمر لها فنونها القتالية ، أخشي أن تسبب أي مزيد من المتاعب في المستقبل” كما تحدث هوانغ سان بينغ، إكتشف أن هوانغ شي تشوان وقف هناك كما لو أنه لم يسمع شيئاً . و بدلاً من ذلك ، تحولت عيناه إلى لـيـــــن ميـنــــغ.
بو!
نظر هوانغ سان بينغ إلى أسفل، و توقف فجأة . يمكن أن يشعر بنفسٍ خافتٍ من الحياة قادمٍ من جـســـدِ لـيـــــن ميـنــــغ.
كما تحدث هوانغ سان بينغ ، أدرك فجأة شيئاً ثم تحول إلى تشو شين يو ، مع عينيه الشريرة تتغير إلى عيون وحشٍ بريّ الذي يريد أن يأخذ قضمةً من فريسته : “الوغدة العاهره ، لماذا أعطيته كريستالة قلب الشيطان المحطم!”
“هذا الصبي لم يمت؟ انه بمثل هذا الحال ، لكنه لا يزال لديه نفس متبقي؟”
أراد أن يصرخ بصوت عالٍ كتحذير ، و لكن ، فوات الأوان.
قال هوانغ سان بينغ مع مفاجأة.
أراد أن يصرخ بصوت عالٍ كتحذير ، و لكن ، فوات الأوان.
هوانغ شي تشوان عبس ، ثم قال ببطء : “للعيش حتى الآن حتى بعد إبتلاعه لـكريستالة قلب الشيطان المحطم هو في الحقيقة يسبب لــي مفاجأة . و بالنظر إلى مظهره ، كان يجب أن يكون قد استمر لفترة طويلة من الزمن ، لكنه لم يمت”
شاهد هوانغ سان بينغ في رعب و عجزٍ كما كانت يده اليمنى مصابةً فجأة ، عظامه جحظت من معصمه . كان صامتاً ، ينظر في كفرٍ كاملٍ في ما حدث للتو.
“هيمف… لـم يمت , هذا أفضل . أولاً أنا سوف أمزق يده و قدميه و الأوتار بجسده كله ، و بعد ذلك سوف أنقذه . أريد له أن يعيش حياةً أسوأَ من الموت” ومضت عيون هوانغ سان بينغ مع تعطش للدماء . إذا مات لـيـــــن ميـنــــغ بهذه السهولة ، فـ سيكون من الصعب محو الكراهية في قلبه.
ومضت اليد اليمنى للـيـــــن ميـنــــغ مع إشراق جوهره الحقيقي اللازوردي ، و أمسك سيف هوانغ شي تشوان!
هوانغ شي تشوان هز رأسه و قال : “لأفكارك عديمة الجدوى . منذ أن ابتلع كريستالة قلب الشيطان المحطم ، فــإنه سوف يموت من دون أدنى شك . حتى سيدٌ بعالم شيان تيان مع مستوي تدريبٍ غير كافيٍ سيموت ، ناهيك عن هذا الصبي”
“مم ؟ ماذا حدث؟”
“لـ كل لحظة يمكن أن يعيش فيها لفترة أطول كان الأمر على ما يرام” . هوانغ سان بينغ عبس بينما كان يمشي أكثر ، و استولي علي لـيـــــن ميـنــــغ . أولا هــو سوف يغذي له بعض الحبوب للحفاظ على حياته ، ثم قبل أي شيء آخر، فــهـــــو سوف يقطع معصم لـيـــــن ميـنــــغ و….
تشو شين يو عضت شفتيها حتى أدمت ، ثم فجأة توجهت نحو لـيـــــن ميـنــــغ مــن وراءه ، و أشارت بـ الخنجر الساطع ببطء التي كانت ممسكةً بــه و وجهته في صدره!
بو!
ترجمة
طعن صابر لأسفل . لكنه لم يدخل بعمق . النصل ثقب لأسفل قليلاً ، و قطع الجلد الأسود الداكن ، ثم ثبت مكانه هناك كما لو كان غارقاً ، غير قادر على الدخول إلى أبعد من ذلك .
أراد أن يصرخ بصوت عالٍ كتحذير ، و لكن ، فوات الأوان.
“مم ؟ ماذا حدث؟”
لم يكن فقط هوانغ شي تشوان ، و لكن أيضاً معالج النسر، و كان الأخ الثالث أيضا بتعبير ريب جداً علي وجهه . فقط ماذا حدث ؟ كيف يمكن لـلـيـــــن ميـنــــغ الذي كان ملقىً على الأرض مثل جثة هامدةٍ ليعود للحياة فجأة ؟ أين جاء الجوهر الحقيقي بـ جسده؟
هوانغ سان بينغ عبس . رأى جلد لـيـــــن ميـنــــغ بدأ في التقشر كما لو كان فاكهةً , مثل الورق الجاف الذي يتم حرقه عن طريق النار . ثم ، تحت هذا الغشاء الخارجي الأسود , كان هناك جلد لامع و ناعمٌ الذي بدا كما لو كان من طفل حديث الولادة.
لم يطعن ، و يبدو أنه لـن يطعنــه
كما حاولت شفرة هوانغ سان بينغ إقتحام هذا اللحم الأحمر و الأسود ، فإنه لم يكن حتى قادراً على ترك ندبةٍ ورائه.
“موت!”
بدا هوانغ سان بينغ كما لو رأى شبحاً بينما كان يشاهد هذا المشهد . و لكن، لـم يفكر أبداً في هذا الشيئ الخرافي و المستحيل الذي كان يحدث أمامه . و ظل يشرح و يقطع في جسد لـيـــــن ميـنــــغ ، و لكن كل ضربة سيف كان يضربها كانت قادرةً فقط على كشط الجلد الأحمر و الأسود ، و كشفت عن الجلد الناعم الذي لا يضاهى تحته ، حتى من دون ندبة أو جرح بـ سيفٍ واحدةٍ تركت وراءها.
ترجمة
“بينغ اير , تراجع”
◉ℍ???????◉
تغير تعبير هوانغ شي تشوان . هناك خطأ مــا , شيئ مــا لم يكن صحيحاً.
“هذا الصبي لم يمت؟ انه بمثل هذا الحال ، لكنه لا يزال لديه نفس متبقي؟”
و مع ذلك ، صوته لم يكن قد تلاشى حتى إلا و قد فوات الأوان للتراجع . المشهد بأكمله سخن فجأة . فتح لـيـــــن ميـنــــغ عينيه ، الذي كان مثل جثة ملقاةٍ على الأرض ، نيران قرمزيةٌ لمعت من تلك العيون كالزجاج العميق ، و الرعد هاجم من جراء نظرته الحادة.
لـيـــــن ميـنــــغ عبس في هوانغ سان بينغ المنكوب بالذعر مع اللامبالاة في عينيه.
لـيـــــن ميـنــــغ عبس في هوانغ سان بينغ المنكوب بالذعر مع اللامبالاة في عينيه.
إخترق الخنجر من خلال لين مينج
كان هوانغ سان بينغ شخصاً لن يخاف حتى لو رأى جثة تقفز من قبرها . و مع ذلك ، كانت نظرة لـيـــــن ميـنــــغ مرعبةٍ للغاية . كانت تماماً مثل عيون إله الموت ، و اللامبالاة القاسية التي جمدت الروح ، مما تسبب في أي شخص لأن يرتجف حتي الموت
صوت هش لكسر العظام صدى في وادي الجبل . كان هذا واضحاً بشكل خاص في فجر الصباح الصامت بشكل غير عادي!
هوانغ سان بينغ اهتز عقله على الفور.
“موت!”
“بينغ اير , اهرب بسرعة”
“آآآه” صرخت تشو شين يو ، و ظهر الألم علي وجهها الجميل . ظهرت فكرة في قلبها : كان جوهرها الحقيقي مختوماً ، و يبدو أنه لن تتاح لها الفرصة حتى تفجر خطوط طولها و تقتل نفسها!
بدأ هوانغ شي تشوان تعميم الضباب الأسود الذي كان يغطى جسده . في تلك اللحظة ، كان قد رأى نية قتلٍ مرعبةٍ تخرج من ناحية لـيـــــن ميـنــــغ . لم يكن يعرف مــن أين جاء هذا التغيير المفاجئ للحيوية الساحقة ؛ ألم يكن الأن لا يختلف أبدا عن رجلٍ يحتضر؟
و مع ذلك ، صوته لم يكن قد تلاشى حتى إلا و قد فوات الأوان للتراجع . المشهد بأكمله سخن فجأة . فتح لـيـــــن ميـنــــغ عينيه ، الذي كان مثل جثة ملقاةٍ على الأرض ، نيران قرمزيةٌ لمعت من تلك العيون كالزجاج العميق ، و الرعد هاجم من جراء نظرته الحادة.
أراد أن يصرخ بصوت عالٍ كتحذير ، و لكن ، فوات الأوان.
“مم ؟ هذا الشخص؟” رأى هوانغ سان بينغ لـيـــــن ميـنــــغ فجأة ملقي على الأرض ، و خنجرٌ عالقٌ في صدره ، كانت عيناه مليئةٌ بـالحيرة . كيف أصبح بمثل هذا الوضع ؟ و كان جسده كله باللون الأحمر و الأسود . هذا الأسلوب من الموت كان مأساويا حقا!
ومضت اليد اليمنى للـيـــــن ميـنــــغ فوق كف هوانغ شي تشوان المذعور ، مما أدى الى وقوعه
لـيـــــن ميـنــــغ تحول فجأة للنظر حوله ، جوهره الحقيقي الصامت منذ فترةٍ اندلع مثل البركان ، جنبا إلى جنب مع قوة الرعد و النار من بذور الإله المهرطق . ارتفع زخم لـيـــــن ميـنــــغ إلى أقصى الحدود!
كاتشا!
▬▬▬▬❃◈❃▬▬▬▬
صوت هش لكسر العظام صدى في وادي الجبل . كان هذا واضحاً بشكل خاص في فجر الصباح الصامت بشكل غير عادي!
و مع ذلك ، صوته لم يكن قد تلاشى حتى إلا و قد فوات الأوان للتراجع . المشهد بأكمله سخن فجأة . فتح لـيـــــن ميـنــــغ عينيه ، الذي كان مثل جثة ملقاةٍ على الأرض ، نيران قرمزيةٌ لمعت من تلك العيون كالزجاج العميق ، و الرعد هاجم من جراء نظرته الحادة.
شاهد هوانغ سان بينغ في رعب و عجزٍ كما كانت يده اليمنى مصابةً فجأة ، عظامه جحظت من معصمه . كان صامتاً ، ينظر في كفرٍ كاملٍ في ما حدث للتو.
لا ، لم يعد لديها الوقت للتفكير في هذا . بالتفكير في المستقبل الجحيمي الذي سوف تضطر إلى العيش فيه ، فــإنها شعرت فقط بالرعب تماماً ! مع جوهرها الحقيقي مختوماً ، فــإنها لم يكن لديها حتى القدرة على الانتحار . أما بالنسبة لعض لسانها لتقتل نفسها ، فحتى البشر لن يموتوا من ذلك ، فما بالك بـفنان قتالي.
“آآآآآه”
“آآآه” صرخت تشو شين يو ، و ظهر الألم علي وجهها الجميل . ظهرت فكرة في قلبها : كان جوهرها الحقيقي مختوماً ، و يبدو أنه لن تتاح لها الفرصة حتى تفجر خطوط طولها و تقتل نفسها!
هوانغ سان بينغ عوي في الألم و اليأس . و في الوقت نفسه ، هوانغ شي تشوان هاجم إلى الأمام!
“بينغ اير , تراجع”
“موت!”
في هذه اللحظة الحرجة، أعطى هوانغ شي تشوان تسديدة شديدةً ذو صوتٍ عالٍ ، و جوهره الحقيقي في جسده دار إلى أقصي حد ، و تحول إلى ضوء سيف حاد اصطدم مع قبضة لـيـــــن ميـنــــغ.
في إندفاعه ، فــإنه لم يكن قادراً على التفكير لماذا لين ميـنــــغ لم يموت ، أو كيف انه سحق فجأة عظام هوانغ سان بينغ . سيفه توجه نحو الأمام مباشرةً ، نحو صدر لـيـــــن ميـنــــغ!
هوانغ سان بينغ عبس . رأى جلد لـيـــــن ميـنــــغ بدأ في التقشر كما لو كان فاكهةً , مثل الورق الجاف الذي يتم حرقه عن طريق النار . ثم ، تحت هذا الغشاء الخارجي الأسود , كان هناك جلد لامع و ناعمٌ الذي بدا كما لو كان من طفل حديث الولادة.
لـيـــــن ميـنــــغ تحول فجأة للنظر حوله ، جوهره الحقيقي الصامت منذ فترةٍ اندلع مثل البركان ، جنبا إلى جنب مع قوة الرعد و النار من بذور الإله المهرطق . ارتفع زخم لـيـــــن ميـنــــغ إلى أقصى الحدود!
تشو شين يو عضت شفتيها حتى أدمت ، ثم فجأة توجهت نحو لـيـــــن ميـنــــغ مــن وراءه ، و أشارت بـ الخنجر الساطع ببطء التي كانت ممسكةً بــه و وجهته في صدره!
ومضت اليد اليمنى للـيـــــن ميـنــــغ مع إشراق جوهره الحقيقي اللازوردي ، و أمسك سيف هوانغ شي تشوان!
في إندفاعه ، فــإنه لم يكن قادراً على التفكير لماذا لين ميـنــــغ لم يموت ، أو كيف انه سحق فجأة عظام هوانغ سان بينغ . سيفه توجه نحو الأمام مباشرةً ، نحو صدر لـيـــــن ميـنــــغ!
كا كا… تشهي زي زي!
ماذا!؟
في رعب هوانغ شي تشوان الشيك ، لـيـــــن ميـنــــغ قد استولي في الواقع علي السيف بيده العارية ، كنزاً من رتبة الإنسان عالي الجودة أمسك بكفه العاري!
لم يكن فقط هوانغ شي تشوان ، و لكن أيضاً معالج النسر، و كان الأخ الثالث أيضا بتعبير ريب جداً علي وجهه . فقط ماذا حدث ؟ كيف يمكن لـلـيـــــن ميـنــــغ الذي كان ملقىً على الأرض مثل جثة هامدةٍ ليعود للحياة فجأة ؟ أين جاء الجوهر الحقيقي بـ جسده؟
ماذا!؟
“ماذا حدث لهذا الصبي؟” توقف هوانغ سان بينغ عن إعجابه بالتعبير الخائف و المذعور لـتشو شين يو حيث حول انتباهه إلى لـيـــــن ميـنــــغ.
هوانغ شي تشوان كان في كفرٍ مطلق . على الرغم من أن كـــفَّ لـيـــــن ميـنــــغ كان مغلفا في الجوهر الحقيقي اللازوردي ، كان من المستحيل على الجلد البشري عارياً بدون سلاح , ان يوقف كنز من خطوة الإنسان عالي الجودة ! كان هناك فنانين قتاليين الذين كانوا سادةً في مهارات القتال بالقبضة و الكف ، و لكنهم جميعاً غطوا أيديهم بقفازات من درجات كنوز متفاوته . و إلا ، كيف يمكن للجسم البشري أن يقارن بـ سلاح الكنز؟
كان لـيـــــن ميـنــــغ مخترقاً صدره من قبل خنجر تشو شين يو . في نفس الوقت ، مع صوتِ انفجارٍ ، كــان سحر عالم أرض الأحلام قد تحطم تماماً!
في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكان هوانغ شي تشوان التفكير في ذلك . كما كانت اليد اليمنى للـيـــــن ميـنــــغ تمسك بسيف الكنز ، و شكلت يده اليسرى قبضة عنيفة نحوه.
هوانغ سان بينغ عبس . رأى جلد لـيـــــن ميـنــــغ بدأ في التقشر كما لو كان فاكهةً , مثل الورق الجاف الذي يتم حرقه عن طريق النار . ثم ، تحت هذا الغشاء الخارجي الأسود , كان هناك جلد لامع و ناعمٌ الذي بدا كما لو كان من طفل حديث الولادة.
قبضة تمزيق العظام ?
▬▬▬▬❃◈❃▬▬▬▬
إندلع الجوهر الحقيقي الهائل و الوحشي مثل تسونامي هائل . في تلك اللحظة ، شعر هوانغ شي تشوان و كأن جسده كان ورقة في إعصار عملاق . يمكن أن يمزقه في أي وقت!
و كان الأكثر إثارةً و دهشةً من بينهم هي تشو شين يو . كانت هي التي بقيت جنبا إلى جنب مع لـيـــــن ميـنــــغ هذا الوقت بأكمله ، و كانت قادرةً على رؤية التغيرات بـ جسده . و قد رأت أكثر من نصف جوهر لـيـــــن ميـنــــغ الحقيقي يترك جسده ، و شعلة حياته أصبحت ضعيفة بشكل لا يقاس . من أين جاءت هذه القوة المرعبة؟
في هذه اللحظة الحرجة، أعطى هوانغ شي تشوان تسديدة شديدةً ذو صوتٍ عالٍ ، و جوهره الحقيقي في جسده دار إلى أقصي حد ، و تحول إلى ضوء سيف حاد اصطدم مع قبضة لـيـــــن ميـنــــغ.
نظر هوانغ سان بينغ إلى أسفل، و توقف فجأة . يمكن أن يشعر بنفسٍ خافتٍ من الحياة قادمٍ من جـســـدِ لـيـــــن ميـنــــغ.
كاتشا!
“الأخت الصغري , كنت آمل أن يأتي هذا اليوم . و أخيراً ، لقد سقطت في يدي . لا تخافِ ، أنا لن أقتلكِ . أنا لا أعرف كم مرة كنت أنوي سلبكِ بعيداً و أن أختم فنونك القتالية ، ، آآآه و أغتصب هذا الجسد يومياً” . هوانغ سان بينغ لعق شفاهه ؛ و كان هذا حقاً الحدث الأكثر روعةً و أعظم من أي وقت مضى . و بطبيعة الحال ، و باعتباره عبقرياً من طائفة الإستيلاء علي القمر ، فــإنه لا يوجد لديه نقص في النساء مـــن حوله . لكن المرأة أمامه كانت مختلفة . كانت هي التي كان يفضلها ســيد طائفة الإستيلاء علي القمر لكي تكون خليفته فـي المستقبل . أن تكون قادراً على تدنيس جسدِ شخصٍ في وضع تشو شين يو جلب له قدراً كبيراً من الإثارة و الارتياح.
تم تحطيم ضوء السيف إلى قطع و انقلب هوانغ شي تشوان إلى الوراء مثل طائرة ورقية مكسورة ، مع الدماء تتدفق من جسده . و بالكاد تمكن من الحفاظ على توازنه عندما سقط على الأرض ، واضطر إلى اتخاذ عدة خطوات إلى الوراء . كان وجهه ملوناً بالفزع.
“هيمف… لـم يمت , هذا أفضل . أولاً أنا سوف أمزق يده و قدميه و الأوتار بجسده كله ، و بعد ذلك سوف أنقذه . أريد له أن يعيش حياةً أسوأَ من الموت” ومضت عيون هوانغ سان بينغ مع تعطش للدماء . إذا مات لـيـــــن ميـنــــغ بهذه السهولة ، فـ سيكون من الصعب محو الكراهية في قلبه.
لم يكن فقط هوانغ شي تشوان ، و لكن أيضاً معالج النسر، و كان الأخ الثالث أيضا بتعبير ريب جداً علي وجهه . فقط ماذا حدث ؟ كيف يمكن لـلـيـــــن ميـنــــغ الذي كان ملقىً على الأرض مثل جثة هامدةٍ ليعود للحياة فجأة ؟ أين جاء الجوهر الحقيقي بـ جسده؟
تشو شين يو عضت شفتيها حتى أدمت ، ثم فجأة توجهت نحو لـيـــــن ميـنــــغ مــن وراءه ، و أشارت بـ الخنجر الساطع ببطء التي كانت ممسكةً بــه و وجهته في صدره!
و كان الأكثر إثارةً و دهشةً من بينهم هي تشو شين يو . كانت هي التي بقيت جنبا إلى جنب مع لـيـــــن ميـنــــغ هذا الوقت بأكمله ، و كانت قادرةً على رؤية التغيرات بـ جسده . و قد رأت أكثر من نصف جوهر لـيـــــن ميـنــــغ الحقيقي يترك جسده ، و شعلة حياته أصبحت ضعيفة بشكل لا يقاس . من أين جاءت هذه القوة المرعبة؟
تسحبه ، و لكنها لا يمكنها سحبه.
✺إنـتـهـــــي❤️الـفـصــــل✺
تم تحطيم ضوء السيف إلى قطع و انقلب هوانغ شي تشوان إلى الوراء مثل طائرة ورقية مكسورة ، مع الدماء تتدفق من جسده . و بالكاد تمكن من الحفاظ على توازنه عندما سقط على الأرض ، واضطر إلى اتخاذ عدة خطوات إلى الوراء . كان وجهه ملوناً بالفزع.
ترجمة
قال هوانغ سان بينغ مع مفاجأة.
◉ℍ???????◉
بو!
في إندفاعه ، فــإنه لم يكن قادراً على التفكير لماذا لين ميـنــــغ لم يموت ، أو كيف انه سحق فجأة عظام هوانغ سان بينغ . سيفه توجه نحو الأمام مباشرةً ، نحو صدر لـيـــــن ميـنــــغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
