ضيف غير مدعو
. . .
“من تعتقد نفسك؟” نظرًا لأن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء لم يضعه في عينيه ، كان شي لين كاي غاضبًا للغاية . تمنى لو كان بإمكانه إخراج رمحه وقتل هذين الإثنين .
. . .
عندما تحدث الشاب ذو الرداء الأصفر بمثل هذه الكلمات المتفشية ، شعر شي لين كاي وكأن رئتيه على وشك الإنفجار من الغضب . لم يسبق له أن رأى مثل هذا الشاب المتعجرف في حياته من قبل!
. . .
عند هذه النقطة ، خرج اللورد تشاو يانمينغ من مدينة التوت الأخضر من الجماهير . كان تعبيره مظلمًا كما قال ، “أنا لورد مدينة التوت الأخضر ، هل هناك مسألة يمكنني مساعدتك بها؟”
في تلك الليلة عندما خرج لين مينغ ، وقف جميع الجنود الذين رأوه وألقوا التحية بشكل تلقائي .
“اللعنة! من يجرؤ على أن يكون متعجرفًا جدًا؟” كان شي لين كاي رجلًا صريحًا كان صادقًا في عواطفه . لقد ظن أن هذا كان بمثابة تعزيزات ، لكن الآن هذا الشخص لم يأت فقط إلى معسكر جيشه دون أن يقول شيئًا ، بل قام أيضًا بإسقاط العديد من الخيام ، مما أدى إلى إصابة جنودهم . هذا ضغط على أعصابه وتسبب في إرتفاع غضبه .
رجال الجيش يحترمون الأقوياء . بسبب تصرفات لين مينغ خلال المعركة في وقت سابق ، تم تخفيض الأضرار التي لحقت بهم إلى حد كبير .
تقع طائفة الإستيلاء على القمر على ساحل البحر الجنوبي ، وتحدها أيضًا البرية الجنوبية جنبًا إلى جنب مع الأعماق السبعة . كانت قريبة جدًا من جزيرة العنقاء الإلهية ومنطقة شيطان البحر الجنوبي . كانت طائفتهم ضعيفة نسبيًا ، لذلك كانوا أول من وقعت كارثة عليهم ، وتم إبادة طائفتهم بالكامل من قبل منطقة شيطان البحر الجنوبي .
“البطل الصغير لين!”
“أنا لا أعرف . . . ربما من بعض الطوائف الجنوبية.” بينما كان لين مينغ ينظر إلى رموز الهلال على صدره ، كان لديه تخمين خافت . هل كانوا من طائفة الإستيلاء على القمر؟”
مشى رجل يرتدي فرو الذئب ، مع إبتسامة سعيدة على وجهه . كان هذا الرجل هو زعيم عشيرة الملح ، شي لين كاي .
كانت هذه هي الفكرة الأولى التي برزت في عقل لين مينغ ، لكنه رفضها على الفور . لقد مر يوم فقط منذ أن كان في محطة ترحيل الإرسال وأرسل أخبارًا ، وكان من المستحيل وصول التعزيزات بهذه السرعة .
“زعيم العشيرة شي” . كان لدى لين مينغ إنطباع إيجابي عن هذا الرجل . أثناء هجوم الذئاب الفاسدة ، كان هذا الرجل يتابع عن كثب وراءه ، ويقاتل بجرأة وشجاعة . باستثناء لين مينغ نفسه ، قتل شي لين كاي أكثر من غيره .
كان لين مينغ قد رأى هذا النوع من النسر الذهبي السماوي ذو الأجنحة الذهبية من قبل . لقد كان الذي قد ركبه رسول جبل الطاووس . كان يحتوي على سلالة الوحش القديس ، وكان سريعًا جدًا ، ويمكن أن يحمل 10 أضعاف ما يحمله نسر الرياح السماوي العادي .
“البطل الصغير لين لطيف للغاية ، فلا بأس إذا ناديتني بالقديم شي” .
“ثم قوتهم مقارنة مع البطل الصغير لين . . .” فكر تشاو يان مينغ أن لين مينغ لن يكون مباريا لهذين الإثنين . كان لين مينغ في وسط فترة تكثيف النبض فقط ، وكانوا جميعًا من طائفة ، وبالتالي فإن الفرق لا يمكن أن يكون كبيرًا .
“ما هي الخسائر في صفوف الجيش؟” كان لين مينغ قلقًا جدًا بشأن الوضع الحالي للجيش . بدون جيش ، كان من المستحيل سد المد الوحشي . كان من المستحيل على لين مينغ وحده إيقاف الفيضان الضخم من الوحوش الشريرة بغض النظر عن قوته . إذا مروا به ، فإن الوحوش ستكون قادرة على الإنطلاق إلى مدينة التوت الأخضر . كان لدى مدينة التوت الأخضر أسوار المدينة التي يبلغ إرتفاعها 50 قدمًا ، ولكن الوحش الشرير من المستوى العالي سيكون قادرًا على توسيع نطاقه في بضع خطوات فقط .
كان شي لين كاي غاضبًا ؛ كان هذا الشاب ذو الملابس الصفراء ببساطة متباهى ، مثل سيد شاب متعجرف .
وبمجرد حدوث ذلك ، سيكون الأمر عديم الفائدة مهما قتل لين مينغ .
“هل تعتقد حقا أنك كل هذا؟ هل تعتقد أنه ليس لدينا سادة هنا؟ هل تعتقد حقًا أننا نحتاج إلى شخص مثلك ‘للمساعدة قليلاً’ !؟” سحب شي لين كاي السيف وبدأ في سحق الأرض بقدميه ، بتقطيع كتلة حجرية . إذا لم يكن يدرك جيدًا أن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان أقوى منه عشرات المرات ، لكان قد بدأ بالفعل معركة .
“لقد فقدنا أكثر من 50 من رماة الرمح والرماة ، و 300 من جنود الرمح الطويل ، و 400 من جنود البروج المدرعة ، وهناك أيضًا العديد من المصابين بجروح خطيرة والغير قادرين على القتال . لقد فقدنا حوالي 10٪ من قواتنا القتالية . هناك أيضًا العديد من الإخوة في عشيرة الملح الذين قضوا نحبهم . . . ”
كانت عيناها بلا تعبير أثناء فحصها المكان التي هبطت فيه ، صامتة . لم يكن لديها أي رغبة في الكلام .
عندما تحدث شي لينكاي ، سمع صوت صراخ نسر الرياح السماوي فوق معسكر الجيش . كان أكثر دويا ووضوحا من نسر الرياح السماوي الطبيعي .
“من تعتقد نفسك؟” نظرًا لأن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء لم يضعه في عينيه ، كان شي لين كاي غاضبًا للغاية . تمنى لو كان بإمكانه إخراج رمحه وقتل هذين الإثنين .
“مم؟ تعزيزات؟”
. . .
كانت هذه هي الفكرة الأولى التي برزت في عقل لين مينغ ، لكنه رفضها على الفور . لقد مر يوم فقط منذ أن كان في محطة ترحيل الإرسال وأرسل أخبارًا ، وكان من المستحيل وصول التعزيزات بهذه السرعة .
كان شي لين كاي غاضبًا ؛ كان هذا الشاب ذو الملابس الصفراء ببساطة متباهى ، مثل سيد شاب متعجرف .
ما إن غادر الإثنان المخيم ليروا ، فقد رأوا النسر السماوي العملاق الذي كان أكبر بخمس أو ست مرات من المعتاد . أجنحته مشرقة كأنها منحوتة من الذهب .
أولئك الذين يمكن أن يركبوا هذا النوع من النسر الذهبي السماوي على الأرجح هم من طائفة .
كان لين مينغ قد رأى هذا النوع من النسر الذهبي السماوي ذو الأجنحة الذهبية من قبل . لقد كان الذي قد ركبه رسول جبل الطاووس . كان يحتوي على سلالة الوحش القديس ، وكان سريعًا جدًا ، ويمكن أن يحمل 10 أضعاف ما يحمله نسر الرياح السماوي العادي .
كان على الأرجح أن هذا الولد والفتاة جاءا من طائفة كبيرة . هذه الأنواع من الناس كانت وجودًا لم تستطع مدينة التوت الأخضر تحمل غضبهم ما لم يتدخل لين مينغ . ولكن كما هي ، كان هذا أمرًا مزعجًا للغاية بالنسبة إلى لين مينغ . بعد كل شيء ، كان تدريب الرجل الآخر في أوائل عالم هوتيان .
أولئك الذين يمكن أن يركبوا هذا النوع من النسر الذهبي السماوي على الأرجح هم من طائفة .
وبمجرد حدوث ذلك ، سيكون الأمر عديم الفائدة مهما قتل لين مينغ .
عندما إنقلب النسر العملاق ، فجرت الرياح عدة خيام عسكرية مباشرة . كما تم تفجير الجنود بداخلها ، وهبطوا على الأرض برضوض متعددة .
عندما إنقلب النسر العملاق ، فجرت الرياح عدة خيام عسكرية مباشرة . كما تم تفجير الجنود بداخلها ، وهبطوا على الأرض برضوض متعددة .
“اللعنة! من يجرؤ على أن يكون متعجرفًا جدًا؟” كان شي لين كاي رجلًا صريحًا كان صادقًا في عواطفه . لقد ظن أن هذا كان بمثابة تعزيزات ، لكن الآن هذا الشخص لم يأت فقط إلى معسكر جيشه دون أن يقول شيئًا ، بل قام أيضًا بإسقاط العديد من الخيام ، مما أدى إلى إصابة جنودهم . هذا ضغط على أعصابه وتسبب في إرتفاع غضبه .
“هل تعتقد حقا أنك كل هذا؟ هل تعتقد أنه ليس لدينا سادة هنا؟ هل تعتقد حقًا أننا نحتاج إلى شخص مثلك ‘للمساعدة قليلاً’ !؟” سحب شي لين كاي السيف وبدأ في سحق الأرض بقدميه ، بتقطيع كتلة حجرية . إذا لم يكن يدرك جيدًا أن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان أقوى منه عشرات المرات ، لكان قد بدأ بالفعل معركة .
“الأخت المبتدئة الصغيرة ، وجدنا أخيرًا أرضًا مأهولة . لقد كان الأمر صعبًا بالنسبة لك خلال الأيام الأربعة أو الخمسة الماضية . المتوحشون الذين يعيشون في البرية الجنوبية هم برابرة حقًا ، ولا يوجد حتى مكان للإستحمام .”
عند سماع إهانات شي لين كاي ، عبس الشاب ذو الملابس الصفراء . ضيق عينيه ونظر للين مينغ الذي كان يقف بالقرب من شي لينكاي . عندما سقطت رؤيته على لين مينغ ، قال: “أرى . لم أكن أتوقع أن تكون هناك موهبة صغيرة هنا . لذلك هذا هو ما يسمى السيد . ولكن هل تعتقد أنك تستحق هذا اللقب؟ طالما أنك …”
على قمة نسر الرياح السماوي ، كان شاب يرتدي ملابس صفراء يبلغ من العمر 25 أو 26 عامًا وكان يحمل سيفًا على ظهره يتحدث إلى فتاة تبلغ من العمر 18 أو 19 عامًا .
“مم؟” غرق تعبير لين مينغ . كان هناك بعض الأعداء الكامنين في الظل ، لذلك فهو لا يريد أن يسبب أي مشكلة . ولكن الآن قد حضرت في الواقع هذه الفوضى .
عندما رأى لين مينغ هذا الشاب ذو الملابس الصفراء ، ذهل للحظة . كانت تدريب هذا الشاب بالفعل في أوائل عالم هوتيان . لا يزال يمكن إعتبار فنان العرفية الهوتيان في وقت مبكر من طائفة ماهرا إلى حد ما . ليس ذلك فحسب ، بل إنه اخترق عالم الهوتيان في سن مبكرة نسبيًا . يجب أن يكون على الأقل تلميذاً داخليا ، أو ربما يكون تلميذاً أساسياً .
عندما تحدث شي لينكاي ، سمع صوت صراخ نسر الرياح السماوي فوق معسكر الجيش . كان أكثر دويا ووضوحا من نسر الرياح السماوي الطبيعي .
الفتاة التي كان قد خاطبها كالأخت الصغيرة المبتدئة كانت ترتدي رداء أبيض بالكامل . كان هناك رمز قمر هلال خافت مطرز على لباسها ، وكان لها مظهر امرأة جميلة وحساسة .
“اللعنة! من يجرؤ على أن يكون متعجرفًا جدًا؟” كان شي لين كاي رجلًا صريحًا كان صادقًا في عواطفه . لقد ظن أن هذا كان بمثابة تعزيزات ، لكن الآن هذا الشخص لم يأت فقط إلى معسكر جيشه دون أن يقول شيئًا ، بل قام أيضًا بإسقاط العديد من الخيام ، مما أدى إلى إصابة جنودهم . هذا ضغط على أعصابه وتسبب في إرتفاع غضبه .
كانت عيناها بلا تعبير أثناء فحصها المكان التي هبطت فيه ، صامتة . لم يكن لديها أي رغبة في الكلام .
“زعيم العشيرة شي” . كان لدى لين مينغ إنطباع إيجابي عن هذا الرجل . أثناء هجوم الذئاب الفاسدة ، كان هذا الرجل يتابع عن كثب وراءه ، ويقاتل بجرأة وشجاعة . باستثناء لين مينغ نفسه ، قتل شي لين كاي أكثر من غيره .
“الأخت المبتدئة الصغيرة ، المد الوحشي موجود في كل مكان الآن . ليس لدينا مكان للإقامة حاليًا ، لذلك دعينا نعيش هنا مؤقتًا .”
بالنسبة لشخص مثل لين مينغ ، كان لديه أصل متواضع ومزاج معقول . على الرغم من أن وضعه قد إرتفع إلى السماء ، لم يتغير تصرفه الطبيعي بسبب ذلك . علاوة على ذلك ، كان أيضًا من مدينة التوت الأخضر ، وحتى عند رؤية لين وانشان ، كان يرحب به مثل أي صغير عائلة أخر .
“مم . . .” قالت الفتاة على مضض ، ثم سقطت في صمت .
في تلك الليلة عندما خرج لين مينغ ، وقف جميع الجنود الذين رأوه وألقوا التحية بشكل تلقائي .
كان الشاب ذو الملابس الصفراء مسروراً ، وقد أقنع أخيراً أخته المبتدئة الصغيرة . طالما كان قادراً على العيش هنا لفترة من الوقت ويلتقط أنفاسه ، سيكون قادراً على تحقيق رغباته .
“اللعنة! من يجرؤ على أن يكون متعجرفًا جدًا؟” كان شي لين كاي رجلًا صريحًا كان صادقًا في عواطفه . لقد ظن أن هذا كان بمثابة تعزيزات ، لكن الآن هذا الشخص لم يأت فقط إلى معسكر جيشه دون أن يقول شيئًا ، بل قام أيضًا بإسقاط العديد من الخيام ، مما أدى إلى إصابة جنودهم . هذا ضغط على أعصابه وتسبب في إرتفاع غضبه .
قبل أن يقول الشاب ذو الرداء الأصفر شيئًا ، قاطعه صوت غاضب فجأة . “من أنت بحق الجحيم؟ كنت تجرؤ على التسرع في مجمع جيشنا وجرح جنودنا! ولا يزال لديك العصب للتحدث بطريقة عرضية أمام الجميع! أين تعتقد نفسك ؟ مرحاض منزلك؟ هيا!”
ما إن غادر الإثنان المخيم ليروا ، فقد رأوا النسر السماوي العملاق الذي كان أكبر بخمس أو ست مرات من المعتاد . أجنحته مشرقة كأنها منحوتة من الذهب .
كان شي لين كاي غاضبًا ؛ كان هذا الشاب ذو الملابس الصفراء ببساطة متباهى ، مثل سيد شاب متعجرف .
في ذلك الوقت ، كان هذا الولد والفتاة سيذبحان طريقهم ويطيرون بعيدًا على نسر الرياح السماوي ، وسيكونون عاجزين عن فعل أي شيء . كان هذا سيناريو لم يرغب تشاو يانمينغ في رؤيته .
مع أصوات رنين الأسلحة ، قام الجنود من كل مكان برفع أسلحتهم . تم تجهيز العشرات من الأسهم ، وتم سحبها إلى الحد الأقصى ، وكانت الأسهم الباردة ذات الرؤوس المعدنية موجهة مباشرة نحو الشاب ذو الملابس الصفراء . قام العديد من الإخوة من عشيرة الملح بإحاطة الشاب ذو الملابس الصفراء ، وكلهم غاضبون . إذا لم يلجأ شي لين كاي إليهم ، لكان القتال قد إندلع .
ما إن غادر الإثنان المخيم ليروا ، فقد رأوا النسر السماوي العملاق الذي كان أكبر بخمس أو ست مرات من المعتاد . أجنحته مشرقة كأنها منحوتة من الذهب .
رغم أن شي لين كاي كان غاضبًا ، إلا أنه لم يفقد عقليته . لم يكن غبيًا ؛ لقد رأى ما يكفي من العالم ليعرف أن النسر السماوي ذو الأجنحة الذهبية كان مذهلاً ، وإذا كان هذا الوحش الطائر قادراً على تشكيل رياح سماوية قوية يمكن أن تطير عدة خيام ، فمن المحتمل أنهم جاؤا من طائفة كبيرة .
“البطل الصغير لين!”
كان على الأرجح أن هذا الولد والفتاة جاءا من طائفة كبيرة . هذه الأنواع من الناس كانت وجودًا لم تستطع مدينة التوت الأخضر تحمل غضبهم ما لم يتدخل لين مينغ . ولكن كما هي ، كان هذا أمرًا مزعجًا للغاية بالنسبة إلى لين مينغ . بعد كل شيء ، كان تدريب الرجل الآخر في أوائل عالم هوتيان .
عبس تشو يانمينغ . دون النظر إلى لين مينغ ، أرسل له صوت الجوهر الحقيقي . “البطل الصغير لين ، فقط من أين هم هذان؟”
لفترة من الوقت ، كان الجو متوترا . كانت الفتاة ذات الرداء الأبيض في الوسط لا تزال تحمل وجهًا بلا تعبير ، متجاهلة تمامًا كل الأسلحة التي كانت موجهة إليها .
أعطى الشاب ذو الملابس الصفراء شخيرا بارد على الجنود المحيطين به . كانت عيناه مليئة بالإزدراء . في رأيه ، لم يكن هؤلاء الناس أكثر من فلاحين .
“زعيم العشيرة شي” . كان لدى لين مينغ إنطباع إيجابي عن هذا الرجل . أثناء هجوم الذئاب الفاسدة ، كان هذا الرجل يتابع عن كثب وراءه ، ويقاتل بجرأة وشجاعة . باستثناء لين مينغ نفسه ، قتل شي لين كاي أكثر من غيره .
“من هو الضابط قائدكم ؟ أحضره لي . أنت غير مؤهل للتحدث معي .” لم يزعج الشاب ذو الرداء الأصفر نفسه بشي لين كاي . أشار مظهر شي لين كاي بأكمله إلى أنه كان فنان قتالي شائع ، وكان من المستحيل عليه أن يكون جنرالًا .
عند الإستماع إلى محادثتهم ، بدا الأمر كما لو أنهم كانوا يسافرون عبر البر الجنوبي لعدة أيام . كما تم تدمير طائفة الإستيلاء على القمر قبل إندلاع المد الوحشي . إذا كان هذان الشخصان من الناجين من طائفة الإستيلاء على القمر ، فسيتطابقون ، سواء كان الوقت أو الموقع .
“من تعتقد نفسك؟” نظرًا لأن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء لم يضعه في عينيه ، كان شي لين كاي غاضبًا للغاية . تمنى لو كان بإمكانه إخراج رمحه وقتل هذين الإثنين .
ولكن خلال اليوم ، كان أداء لين مينغ مذهلًا جدًا لكل من شاهده . شعر تشاو يانمينغ كما لو كان لين مينغ لا يقهر تقريبًا ، ولهذا السبب طرح هذا السؤال .
عند هذه النقطة ، خرج اللورد تشاو يانمينغ من مدينة التوت الأخضر من الجماهير . كان تعبيره مظلمًا كما قال ، “أنا لورد مدينة التوت الأخضر ، هل هناك مسألة يمكنني مساعدتك بها؟”
لفترة من الوقت ، كان الجو متوترا . كانت الفتاة ذات الرداء الأبيض في الوسط لا تزال تحمل وجهًا بلا تعبير ، متجاهلة تمامًا كل الأسلحة التي كانت موجهة إليها .
كان للفتى والفتاة تدريب أوائل عالم هوتيان وذروة فترة تكثيف النبض ، وكانا أيضًا من طائفة كبيرة . بعد رؤية لين مينغ في العمل ، كان زان يانمينغ قد أدرك مدى رعب قوة الفنان قتالي من طائفة بعمق . على الرغم من أن تلك الفتاة الصغيرة كانت تبدو هشة ، إلا أنه حتى جميع الفنانين القتاليين في فترة تكثيف النبض في مدينة التوت الأخضر مجتمعين لن يتمكنوا من إجبارها على إستخدام قوتها الحقيقية .
ولكن الآن بعد أن جاءت عبقرية عادية من طائفة ما ، فإن هذه العبقرية لن تكلف نفسها عناء النظر في مظهرها – سيكون الإختلاف في الوضع أكبر من اللازم .
في ذلك الوقت ، كان هذا الولد والفتاة سيذبحان طريقهم ويطيرون بعيدًا على نسر الرياح السماوي ، وسيكونون عاجزين عن فعل أي شيء . كان هذا سيناريو لم يرغب تشاو يانمينغ في رؤيته .
“الأخت المبتدئة الصغيرة ، وجدنا أخيرًا أرضًا مأهولة . لقد كان الأمر صعبًا بالنسبة لك خلال الأيام الأربعة أو الخمسة الماضية . المتوحشون الذين يعيشون في البرية الجنوبية هم برابرة حقًا ، ولا يوجد حتى مكان للإستحمام .”
“أنت لورد المدينة؟ ما إسمك؟” ألقى الشاب ذو الملابس الصفراء نظرة على تشاو يانمينغ ، متحدثا بطريقة متغطرسة وفظة .
عندما تحدث الشاب ذو الرداء الأصفر بمثل هذه الكلمات المتفشية ، شعر شي لين كاي وكأن رئتيه على وشك الإنفجار من الغضب . لم يسبق له أن رأى مثل هذا الشاب المتعجرف في حياته من قبل!
عبس تشو يانمينغ . دون النظر إلى لين مينغ ، أرسل له صوت الجوهر الحقيقي . “البطل الصغير لين ، فقط من أين هم هذان؟”
“هل تعتقد حقا أنك كل هذا؟ هل تعتقد أنه ليس لدينا سادة هنا؟ هل تعتقد حقًا أننا نحتاج إلى شخص مثلك ‘للمساعدة قليلاً’ !؟” سحب شي لين كاي السيف وبدأ في سحق الأرض بقدميه ، بتقطيع كتلة حجرية . إذا لم يكن يدرك جيدًا أن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان أقوى منه عشرات المرات ، لكان قد بدأ بالفعل معركة .
“أنا لا أعرف . . . ربما من بعض الطوائف الجنوبية.” بينما كان لين مينغ ينظر إلى رموز الهلال على صدره ، كان لديه تخمين خافت . هل كانوا من طائفة الإستيلاء على القمر؟”
ترجمة : Don Kol
تقع طائفة الإستيلاء على القمر على ساحل البحر الجنوبي ، وتحدها أيضًا البرية الجنوبية جنبًا إلى جنب مع الأعماق السبعة . كانت قريبة جدًا من جزيرة العنقاء الإلهية ومنطقة شيطان البحر الجنوبي . كانت طائفتهم ضعيفة نسبيًا ، لذلك كانوا أول من وقعت كارثة عليهم ، وتم إبادة طائفتهم بالكامل من قبل منطقة شيطان البحر الجنوبي .
“زعيم العشيرة شي” . كان لدى لين مينغ إنطباع إيجابي عن هذا الرجل . أثناء هجوم الذئاب الفاسدة ، كان هذا الرجل يتابع عن كثب وراءه ، ويقاتل بجرأة وشجاعة . باستثناء لين مينغ نفسه ، قتل شي لين كاي أكثر من غيره .
عند الإستماع إلى محادثتهم ، بدا الأمر كما لو أنهم كانوا يسافرون عبر البر الجنوبي لعدة أيام . كما تم تدمير طائفة الإستيلاء على القمر قبل إندلاع المد الوحشي . إذا كان هذان الشخصان من الناجين من طائفة الإستيلاء على القمر ، فسيتطابقون ، سواء كان الوقت أو الموقع .
ولكن خلال اليوم ، كان أداء لين مينغ مذهلًا جدًا لكل من شاهده . شعر تشاو يانمينغ كما لو كان لين مينغ لا يقهر تقريبًا ، ولهذا السبب طرح هذا السؤال .
“ثم قوتهم مقارنة مع البطل الصغير لين . . .” فكر تشاو يان مينغ أن لين مينغ لن يكون مباريا لهذين الإثنين . كان لين مينغ في وسط فترة تكثيف النبض فقط ، وكانوا جميعًا من طائفة ، وبالتالي فإن الفرق لا يمكن أن يكون كبيرًا .
. . .
ولكن خلال اليوم ، كان أداء لين مينغ مذهلًا جدًا لكل من شاهده . شعر تشاو يانمينغ كما لو كان لين مينغ لا يقهر تقريبًا ، ولهذا السبب طرح هذا السؤال .
“ما هي الخسائر في صفوف الجيش؟” كان لين مينغ قلقًا جدًا بشأن الوضع الحالي للجيش . بدون جيش ، كان من المستحيل سد المد الوحشي . كان من المستحيل على لين مينغ وحده إيقاف الفيضان الضخم من الوحوش الشريرة بغض النظر عن قوته . إذا مروا به ، فإن الوحوش ستكون قادرة على الإنطلاق إلى مدينة التوت الأخضر . كان لدى مدينة التوت الأخضر أسوار المدينة التي يبلغ إرتفاعها 50 قدمًا ، ولكن الوحش الشرير من المستوى العالي سيكون قادرًا على توسيع نطاقه في بضع خطوات فقط .
لم يرد لين مينغ . كان من الصعب أن يقول مدى قوة سيد هوتيان من طائفة . ليس ذلك فحسب ، بل كان الوضع في مدينة التوت الأخضر معقدًا للغاية ، ولم يرغب في الكشف عن قوته الحقيقية دون داع .
“تشاو يانمينغ؟ مم ، إستمع . لا تحتاج إلى معرفة من أنا . أريدكم أيها الناس أن تحضروا قصرًا جيدًا جدًا وأن يكون لديكم المكان المناسب . أطفئوا جميع المفروشات والأثاث ، وأرسلوا سبعة أو ثمانية خادمات نظيفة للعناية لإحتياجاتي اليومية أنا وأختي المبتدئة الصغيرة . أختي المبتدئة الصغيرة هي نباتية وتحب البقاء نظيفة . حضروا حمام من مياه الينابيع كل يوم ، وثلاث وجبات من براعم الخيزران العطاء والفواكه . عندما يأتي المد الوحشي غداً ، سأساعدكم قليلاً .”
دفع تشاو يان مينغ دون أي غضب وقال بهدوء ، “أنا تشاو يان مينغ ، من أنت؟”
قبل أن يقول الشاب ذو الرداء الأصفر شيئًا ، قاطعه صوت غاضب فجأة . “من أنت بحق الجحيم؟ كنت تجرؤ على التسرع في مجمع جيشنا وجرح جنودنا! ولا يزال لديك العصب للتحدث بطريقة عرضية أمام الجميع! أين تعتقد نفسك ؟ مرحاض منزلك؟ هيا!”
“تشاو يانمينغ؟ مم ، إستمع . لا تحتاج إلى معرفة من أنا . أريدكم أيها الناس أن تحضروا قصرًا جيدًا جدًا وأن يكون لديكم المكان المناسب . أطفئوا جميع المفروشات والأثاث ، وأرسلوا سبعة أو ثمانية خادمات نظيفة للعناية لإحتياجاتي اليومية أنا وأختي المبتدئة الصغيرة . أختي المبتدئة الصغيرة هي نباتية وتحب البقاء نظيفة . حضروا حمام من مياه الينابيع كل يوم ، وثلاث وجبات من براعم الخيزران العطاء والفواكه . عندما يأتي المد الوحشي غداً ، سأساعدكم قليلاً .”
على قمة نسر الرياح السماوي ، كان شاب يرتدي ملابس صفراء يبلغ من العمر 25 أو 26 عامًا وكان يحمل سيفًا على ظهره يتحدث إلى فتاة تبلغ من العمر 18 أو 19 عامًا .
عندما تحدث الشاب ذو الرداء الأصفر بمثل هذه الكلمات المتفشية ، شعر شي لين كاي وكأن رئتيه على وشك الإنفجار من الغضب . لم يسبق له أن رأى مثل هذا الشاب المتعجرف في حياته من قبل!
“مم؟ تعزيزات؟”
كانت الحقيقة أن شي لين كاي لم يكن يعلم أن موقف هذا الرجل ذو الرداء الأصفر كان هو الموقف شبه العالمي الذي كان عليه معظم عباقرة الطوائف مع البشر . بالنسبة لهم ، لم يكن البشر العاديين أكثر من النمل . كان من المستحيل بشكل طبيعي أن يتحدث الإنسان مع نملة على قدم المساواة بطريقة عينية ومعقولة .
“من تعتقد نفسك؟” نظرًا لأن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء لم يضعه في عينيه ، كان شي لين كاي غاضبًا للغاية . تمنى لو كان بإمكانه إخراج رمحه وقتل هذين الإثنين .
بالنسبة لشخص مثل لين مينغ ، كان لديه أصل متواضع ومزاج معقول . على الرغم من أن وضعه قد إرتفع إلى السماء ، لم يتغير تصرفه الطبيعي بسبب ذلك . علاوة على ذلك ، كان أيضًا من مدينة التوت الأخضر ، وحتى عند رؤية لين وانشان ، كان يرحب به مثل أي صغير عائلة أخر .
“زعيم العشيرة شي” . كان لدى لين مينغ إنطباع إيجابي عن هذا الرجل . أثناء هجوم الذئاب الفاسدة ، كان هذا الرجل يتابع عن كثب وراءه ، ويقاتل بجرأة وشجاعة . باستثناء لين مينغ نفسه ، قتل شي لين كاي أكثر من غيره .
ولكن الآن بعد أن جاءت عبقرية عادية من طائفة ما ، فإن هذه العبقرية لن تكلف نفسها عناء النظر في مظهرها – سيكون الإختلاف في الوضع أكبر من اللازم .
“من هو الضابط قائدكم ؟ أحضره لي . أنت غير مؤهل للتحدث معي .” لم يزعج الشاب ذو الرداء الأصفر نفسه بشي لين كاي . أشار مظهر شي لين كاي بأكمله إلى أنه كان فنان قتالي شائع ، وكان من المستحيل عليه أن يكون جنرالًا .
“هل تعتقد حقا أنك كل هذا؟ هل تعتقد أنه ليس لدينا سادة هنا؟ هل تعتقد حقًا أننا نحتاج إلى شخص مثلك ‘للمساعدة قليلاً’ !؟” سحب شي لين كاي السيف وبدأ في سحق الأرض بقدميه ، بتقطيع كتلة حجرية . إذا لم يكن يدرك جيدًا أن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان أقوى منه عشرات المرات ، لكان قد بدأ بالفعل معركة .
لفترة من الوقت ، كان الجو متوترا . كانت الفتاة ذات الرداء الأبيض في الوسط لا تزال تحمل وجهًا بلا تعبير ، متجاهلة تمامًا كل الأسلحة التي كانت موجهة إليها .
عند سماع إهانات شي لين كاي ، عبس الشاب ذو الملابس الصفراء . ضيق عينيه ونظر للين مينغ الذي كان يقف بالقرب من شي لينكاي . عندما سقطت رؤيته على لين مينغ ، قال: “أرى . لم أكن أتوقع أن تكون هناك موهبة صغيرة هنا . لذلك هذا هو ما يسمى السيد . ولكن هل تعتقد أنك تستحق هذا اللقب؟ طالما أنك …”
“زعيم العشيرة شي” . كان لدى لين مينغ إنطباع إيجابي عن هذا الرجل . أثناء هجوم الذئاب الفاسدة ، كان هذا الرجل يتابع عن كثب وراءه ، ويقاتل بجرأة وشجاعة . باستثناء لين مينغ نفسه ، قتل شي لين كاي أكثر من غيره .
عندما تكلم الرجل ذو الملابس الصفراء ، إنحنت شفتيه في إبتسامة . رفع يديه وشكل أصابع السيف ، ثم إنتقد مرتين في لين مينغ . إخترقت طاقة السيف الحادة الهواء ، متجهةً نحو لين مينغ .
دفع تشاو يان مينغ دون أي غضب وقال بهدوء ، “أنا تشاو يان مينغ ، من أنت؟”
“مم؟” غرق تعبير لين مينغ . كان هناك بعض الأعداء الكامنين في الظل ، لذلك فهو لا يريد أن يسبب أي مشكلة . ولكن الآن قد حضرت في الواقع هذه الفوضى .
ولكن خلال اليوم ، كان أداء لين مينغ مذهلًا جدًا لكل من شاهده . شعر تشاو يانمينغ كما لو كان لين مينغ لا يقهر تقريبًا ، ولهذا السبب طرح هذا السؤال .
ترجمة : Don Kol
عبس تشو يانمينغ . دون النظر إلى لين مينغ ، أرسل له صوت الجوهر الحقيقي . “البطل الصغير لين ، فقط من أين هم هذان؟”
كانت عيناها بلا تعبير أثناء فحصها المكان التي هبطت فيه ، صامتة . لم يكن لديها أي رغبة في الكلام .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
