السرقة من سيد
…
من المؤسف أن مباري جيانغ لانجيان كان لين مينغ .
…
عندما نظرت مو تشينغ هونغ إلى تعبيرات الذهول لوجوه الشيوخ الكبار ، كانت الإبتسامة التي لديها تنمو أكثر فأكثر . شعرت أن لين مينغ كان مجرد مجموعة من الكنوز التي لا نهاية لها ، وكان يجلب دائما مفاجآت جديدة ورائعة .
…
جلب جيانغ لانجيان سيفه أمامه ، موجهًا إياه مباشرةً إلى لين مينغ .
ومض وجه جيانغ لانجيان بالحيرة . من الواضح أن لين مينغ إستخدم مفهوم الرياح منذ لحظة . ليس ذلك فحسب ، ولكنه كان قادرًا على الشعور بضعف بأن حدود لين مينغ لمصطلح الرياح كانت أعلى من حدوده! كان الأمر كما لو كان قد تطرق إلى أصل كل الرياح!
لكن لا يمكن لتشانغ يان تشاو أن يفوز ضد جيانغ لانجيان!
كيف كان هذا ممكنًا؟
الآن ، يمكن أن يردوا في النهاية .
كان هناك صمت تام في المنطقة بأكملها لعدة أنفاس من الزمن . فجأة ، حطم صوت النقاش الصامت .
تمت الموافقة على التخيلات الرائعة لهذا التلميذ على الفور ورحب بها الجميع . في أذهانهم ، بدا مفهوم الرياح قويًا جدًا ، ولكن بالنسبة إلى لين مينغ المطلق القوة ، يجب أن يكون كافيًا لمجرد طرح بعض الأفكار ، لم يكن شيئًا على الإطلاق .
“لين مينغ فهم بالفعل مفهوم الرياح؟ كيف حدث هذا؟”
“يبدو أنني قللت من شأن التلاميذ المباشرين للوديان السبعة العميقة”. بفضل موهبة جيانغ باويون ، سيكون أيضًا رائعًا إذا ما تم وضعه ضمن طائفة من الرتبة الرابعة . ليس ذلك فحسب ، بل هو أكبر مني بثلاث سنوات!
وجد تلميذ السيف الذي كان يشرح بشكل متعجرف بصعوبة فهم مفهوم الرياح لكل من حوله يستمع ، فجأة وجد نفسه غير قادر على قبول هذا الواقع الجديد. في الأجيال الشابة بأكملها من الوديان السبعة العميقة ، يمكن حساب عدد الأشخاص الذين يمكنهم فهم مفهوم ما على يد واحدة ، وقد فعلوا جميعًا ذلك في سنواتهم اللاحقة عندما بلغوا سن 19 أو 20 عامًا .
إبتسم جيانغ باويون بخفه . أعاد لين مينغ أيضا الإبتسامة بأدب ، ولكن كان قلبه يشعر بالبرودة الشديدة .
ولكن بالنسبة إلى لين مينغ ، كان عمره 16 عامًا فقط ، كما أنه جاء من خلفية يرثى لها من 36 دولة . من الذي علمه كيف يفهم مفهوم الرياح؟ هل تعلم ذلك بنفسه؟
“لين مينغ ، النصر!”
“هههه! قلت للتو إن تلاميذ الـ 36 دولة لا تستطيع فهم مفهوم الرياح ، وبالنظر إلى ذلك! ماذا الآن ، هاه؟ “. جميع تلاميذ الـ 36 دولة سمعوا تفاخر تلميذ فصيل السيف ، فجأة شعروا بالفخر والمجد . من قبل ، كان يتم التحدث إليهم مثل البقر الريفيون الصغار الذين تجولوا في مدينة كبرى مزدحمة ، وكانت قلوبهم قد أشعلت بالفعل بالنيران . من قبل ، لم يعرفوا ما هو مفهوم الرياح ، ولا أن لين مينغ تمكن أيضًا من فهمه ، لذلك لم يمكنهم إلا الصمت بينما يتباهى الآخرون من حولهم .
هذا لأنه كان سيخسر بالفعل قبل أن يستخدم القتل الثلاثي لملك الدم!
الآن ، يمكن أن يردوا في النهاية .
حتى الرياح المحيطة بدأت تسقط تحت نفوذ لين مينغ ، متكاثفة في شفرات رياح حادة هاجمت جيانغ لانجيان !
“هاها ، مفهوم الرياح المثير للشفقة الصغير ، حتى لو لم يكن للوديان السبعة العميقة أكثر من 5 أشخاص يستطيعون فهمها ، فليس من شيء لشخص رائع مثل لين مينغ”.
حتى الرياح المحيطة بدأت تسقط تحت نفوذ لين مينغ ، متكاثفة في شفرات رياح حادة هاجمت جيانغ لانجيان !
ربما لم يفهم لين مينغ مفهوم الرياح ، لكنه فهمه بعد مشاهدة جيانغ لانجيان يعرضه . إن فهم مثل هذا النوع من الأشياء الصغيرة قد يستغرق من لين مينغ نصف عصا من البخور.”
تمت الموافقة على التخيلات الرائعة لهذا التلميذ على الفور ورحب بها الجميع . في أذهانهم ، بدا مفهوم الرياح قويًا جدًا ، ولكن بالنسبة إلى لين مينغ المطلق القوة ، يجب أن يكون كافيًا لمجرد طرح بعض الأفكار ، لم يكن شيئًا على الإطلاق .
“صحيح ، صحيح ، صحيح! وإلا لماذا قام لين مينغ بسحب هذه المعركة لفترة طويلة؟ السبب هو أنه كان يتأمل في مفهوم الرياح من شفرة جيانغ لانجيان!”
“صحيح ، صحيح ، صحيح! وإلا لماذا قام لين مينغ بسحب هذه المعركة لفترة طويلة؟ السبب هو أنه كان يتأمل في مفهوم الرياح من شفرة جيانغ لانجيان!”
تمت الموافقة على التخيلات الرائعة لهذا التلميذ على الفور ورحب بها الجميع . في أذهانهم ، بدا مفهوم الرياح قويًا جدًا ، ولكن بالنسبة إلى لين مينغ المطلق القوة ، يجب أن يكون كافيًا لمجرد طرح بعض الأفكار ، لم يكن شيئًا على الإطلاق .
حتى الرياح المحيطة بدأت تسقط تحت نفوذ لين مينغ ، متكاثفة في شفرات رياح حادة هاجمت جيانغ لانجيان !
سماع هذه الفكرة تنتشر من خلال الحشد ، فإن تلميذ فصيل السيف في الوديان السبعة العميقة لم يستطع إلا أن يفرض إبتسامة ، وكان غير راغب في المجادلة معهم . هل إعتقدوا أن مفهوم الرياح كان بعض الملفوف الذي يمكنهم تناوله متى أرادوا؟
من المؤسف أن مباري جيانغ لانجيان كان لين مينغ .
في القاعة الكبرى للوديان السبعة العميقة ، كان لدى العديد من كبار الحكماء شعور بأن هذا شيء لا يمكنهم قبوله على الفور ، حتى لو وضعوه أمامهم ؛ هم ببساطة لم يروا عبقرية من هذا المستوى من قبل .
عندما إلتقى جيانغ لانجيان بهجوم لين مينغ ، إضطر للرجوع إلى الوراء عشرات الأقدام . لقد قام بمسح الدم من زوايا فمه ووضع بعيدا السيف الطويل في يده ، “أعترف بالهزيمة”.
إذا كان بإمكانه فهم مفهوم ما ، فربما لم يكن هناك شيء آخر لم يستطع لين مينغ القيام به!
ترجمة : إبراهيم
فزع كبير فصيل السيف وهز رأسه أسفا وقال: “لم يفهم لين مينغ مفهوم الرياح فحسب ، ولكن الحدود التي وصل لها بفهمه مرتفعة للغاية . لسوء الحظ ، كان مفهوم الرياح من لانجيان هو آخر ورقة رابحة له ، ولكنه أمر سيء للغاية لأنه لا يُظهر سوى مهارته الضئيلة أمام خبير حقيقي.”
الآن نظرًا لإبتسامة جيانغ باويون ، تذكر لين مينغ فجأة أنه منذ البداية وحتى الآن ، لم ير أبدًا تعبيرًا عن الذعر أو المفاجأة أو الدهشة على وجه جيانغ باويون .
كان شي زونغ تيان صامتاً . كان جيانغ لانجيان يعتبر بالفعل موهبة بين المواهب ، وكان مفهوم الرياح خاصته قويًا بما فيه الكفاية ليتم تسميته بالبطاقة السرية .
من المؤسف أن مباري جيانغ لانجيان كان لين مينغ .
إلى جانب الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني ، كان لدى لين مينغ أيضًا إبادة الرعد . ولكن نظرًا لأن جوهر اللهب كان أضعف كثيرًا وبالتالي غير متوازن ، فلن تكون إبادة الرعد أقوى من الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . ليس ذلك فحسب ، ولكن إستهلاك الطاقة كان هائلاً وإستغرق الأمر فترة طويلة من الوقت حتى ينتهي الأمر . كان الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني حاليًا حركة أكثر عملية .
عندما نظرت مو تشينغ هونغ إلى تعبيرات الذهول لوجوه الشيوخ الكبار ، كانت الإبتسامة التي لديها تنمو أكثر فأكثر . شعرت أن لين مينغ كان مجرد مجموعة من الكنوز التي لا نهاية لها ، وكان يجلب دائما مفاجآت جديدة ورائعة .
في بضع أنفاس من الزمن ، لم يكن معروفًا عدد المرات التي قام فيها لين مينغ وجيانغ لانجيان بتبادل ضربات الرمح والسيف . لم تنخفض سرعة لين مينغ على الإطلاق!
شيء من هذا القبيل يمكن أن يقال على الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني قد تم الحصول عليه عن طريق الحظ أو الصدفة . يمكن تعزيز تدريب الفرد من خلال المواد القيمة أو غيرها من الأدوية النادرة والكنوز . ولكن بالنسبة لفهم لين مينغ لمفهوم الرياح ومهارات الرمح والنية القتالية ، فقد إعتمد كل هؤلاء على قلبه الخاص لفنون القتال والفهم الوحشي . لم يكن هناك لقاء محظوظ يمكن أن يساعده في ذلك .
في بضع أنفاس من الزمن ، لم يكن معروفًا عدد المرات التي قام فيها لين مينغ وجيانغ لانجيان بتبادل ضربات الرمح والسيف . لم تنخفض سرعة لين مينغ على الإطلاق!
مسار الرمح ، المفهوم ، النية القتالية ، قوة الروح ؛ حقق لين مينغ تقدماً مذهلاً في جميع هذه الجوانب الرئيسية الأربعة . ليس ذلك فحسب ، بل يمكن أيضًا إعتبار تدريبه في قمة عصره ، وكان أيضًا يتمتع بتوافق مع إنصهار طاقة الرعد . مع تدريب صياغة العظام فقط ، تمكن من إمتصاص الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، ويبدو أن جسمه يحتوي على سلالة بعض الوحوش القديمة .
فزع كبير فصيل السيف وهز رأسه أسفا وقال: “لم يفهم لين مينغ مفهوم الرياح فحسب ، ولكن الحدود التي وصل لها بفهمه مرتفعة للغاية . لسوء الحظ ، كان مفهوم الرياح من لانجيان هو آخر ورقة رابحة له ، ولكنه أمر سيء للغاية لأنه لا يُظهر سوى مهارته الضئيلة أمام خبير حقيقي.”
كان وجود لين مينغ قد تجاوز بالفعل حدود الفطرة السليمة .
كيف كان هذا ممكنًا؟
فكرت مو تشينغ هونغ سراً ، “حتى تشيان يو لم تفهم لين مينغ تمامًا ، إنه أكثر روعة مما تصورت! لن تتخلى جزيرة العنقاء الإلهية عن موهبة كهذه أبدًا.”
كان هناك صمت تام في المنطقة بأكملها لعدة أنفاس من الزمن . فجأة ، حطم صوت النقاش الصامت .
على المنصة القتالية ، إرتد جيانغ لانجيان مع تنهدات ثقيلة. “لين مينغ ، أنا جيانغ لانجيان لم أشهد أبدًا شخصًا بموهبتك في حياتي . ربما كنت قد خسرت هذه المباراة بالفعل ، لكن حتى اللحظة الأخيرة ، لن أخمد سيفي!”
هذا لأنه كان سيخسر بالفعل قبل أن يستخدم القتل الثلاثي لملك الدم!
جلب جيانغ لانجيان سيفه أمامه ، موجهًا إياه مباشرةً إلى لين مينغ .
لذلك ، عندما كان لين مينغ يواجه ضوء سيف جيانغ لانجيان الذي بدا في كل مكان ، كان قادرًا فقط على الإعتماد على جوهره الحقيقي المهتز لصده .
“جيد ، أريد أيضًا أن أستمتع بمعركة مرضية معك.” ضحك لين مينغ ببهجة ثم إبتسم في جيانغ لانجيان . كانت كلمات جيانغ لانجيان مجرد ما كان يأمل فيه ، كما أنه أراد مواصلة المبارزة مع جيانغ لانجيان والحصول على مزيد من الإلهام حول مفهوم الرياح .
كانت ذكريات كبار عالم الآلهة مجزأة بشكل لا يضاهى ، وكانت هناك القليل من الذكريات الكاملة . على الرغم من أن لين مينغ كان قادرًا على فهم مفهوم الرياح ، فقد فقدت الذكريات طرق الإستخدام . إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة إلى جيانغ لانجيان ، فقد يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من إستخدام مفهوم الرياح بطرق مختلفة .
“السيف الرشيق!”
“لا أستطيع أن أتخيل كيف تمكن من التفكير في هذا!” للحصول على الرمح اللين الثقيل العميق ذو الـ 1200 رطل لمواكبة سرعة السيف الطويل ، فهم لين مينغ لمفهوم الرياح كان ببساطة غير وارد .
دفع جيانغ لانجيان بسيفه مرة أخرى ، وعوت رياح قوية من حوله . وقد إندمج رمح لين مينغ أيضًا في الرياح ، وفي ظل نعمة مفهوم الرياح ، وصلت سرعة الرمح إلى درجة مرعبة . يمكن للمرء أن يستمع إلى صرخات حادة كما كسر الرمح الطويل الرياح . يبدو كما لو أن ظلال الرمح غطت السماء!
“لا أستطيع أن أتخيل كيف تمكن من التفكير في هذا!” للحصول على الرمح اللين الثقيل العميق ذو الـ 1200 رطل لمواكبة سرعة السيف الطويل ، فهم لين مينغ لمفهوم الرياح كان ببساطة غير وارد .
إذا كان هناك ضعف في فن إستخدام الرمح للين مينغ ، فسيكون ذلك سرعة هجومه البطيئة للغاية!
وكان جيانغ لانجيان أيضا قد هزم!
ولكن في الحقيقة ، هذا حقا لا يمكن إعتباره قصور . كان الرمح في الأصل سلاحًا ثقيلًا يُراد إستخدامه ضد الجيوش . أكد على قمع وسحق كل المعارضين بالقوة الغاشمة . كان من المستحيل ببساطة عرض مثل هذه السرعة القصوى مثل السيف .
لقد تفهم لين مينغ بنتيجة المباراة المستقبلية في قلبه ، وأدرك أنه طالما وصلت سرعة سيف جيانج باويون إلى مستوى معين ، وقد فهم مفهومًا آخر إلى جانب مفهوم الرياح ، ثم سيخسر بالتأكيد!
لذلك ، عندما كان لين مينغ يواجه ضوء سيف جيانغ لانجيان الذي بدا في كل مكان ، كان قادرًا فقط على الإعتماد على جوهره الحقيقي المهتز لصده .
على الرغم من أن لين مينغ قد هزم جيانغ لانجيان ، إلا أنه لم يشعر بالراحة على الإطلاق . في هذه المباراة ، كان قد إستخدم بالفعل جميع أوراقه إلى جانب إبادة الرعد والرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني .
لكن الآن ، ومع وجود مفهوم الرياح خلف ظهره ، لم يكن الرمح أبطأ بكثير من سيف جيانغ لانجيان!
عندما إلتقى جيانغ لانجيان بهجوم لين مينغ ، إضطر للرجوع إلى الوراء عشرات الأقدام . لقد قام بمسح الدم من زوايا فمه ووضع بعيدا السيف الطويل في يده ، “أعترف بالهزيمة”.
دينغ دينغ دينغ دينغ دينغ دينغ دينغ!
لكن الآن ، ومع وجود مفهوم الرياح خلف ظهره ، لم يكن الرمح أبطأ بكثير من سيف جيانغ لانجيان!
في بضع أنفاس من الزمن ، لم يكن معروفًا عدد المرات التي قام فيها لين مينغ وجيانغ لانجيان بتبادل ضربات الرمح والسيف . لم تنخفض سرعة لين مينغ على الإطلاق!
“لين مينغ فهم بالفعل مفهوم الرياح؟ كيف حدث هذا؟”
حتى الرياح المحيطة بدأت تسقط تحت نفوذ لين مينغ ، متكاثفة في شفرات رياح حادة هاجمت جيانغ لانجيان !
كان الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني قويًا بشكل مثير للدهشة ، لكن إذا لم يكن بإمكانه ضرب جيانغ باويون ، فقد كان غير مجدي تمامًا .
دهش الشيوخ في القاعة الكبرى للوديان السبعة العميقة أكثر فأكثر وهم يشعرون بالإرتياح أثناء مشاهدة المباراة . لقد ظنوا أن فهم لين مينغ لمفهوم الرياح كان في حالة عالية جدًا ، لكنهم أدركوا أنه حتى قد قللوا من تقديره . مع تقدم هذه المباراة ، أصبح لين مينغ حاذقًا بشكل متزايد مع مفهوم الرياح ؛ كان بالفعل أبعد من أي شيء يمكن أن يأمل جيانغ لانجيان في المقارنة به .
إذا كان هناك ضعف في فن إستخدام الرمح للين مينغ ، فسيكون ذلك سرعة هجومه البطيئة للغاية!
“لا أستطيع أن أتخيل كيف تمكن من التفكير في هذا!” للحصول على الرمح اللين الثقيل العميق ذو الـ 1200 رطل لمواكبة سرعة السيف الطويل ، فهم لين مينغ لمفهوم الرياح كان ببساطة غير وارد .
على المنصة القتالية ، إرتد جيانغ لانجيان مع تنهدات ثقيلة. “لين مينغ ، أنا جيانغ لانجيان لم أشهد أبدًا شخصًا بموهبتك في حياتي . ربما كنت قد خسرت هذه المباراة بالفعل ، لكن حتى اللحظة الأخيرة ، لن أخمد سيفي!”
“أشعر أنني … مع إستمرار لين مينغ في التقدم في هذه المباراة ، يبدو أن لين مينغ يقلد تحركات لانجيان!”
عندما دمج جيانغ لانجيان طاقة السيف في الرياح حتى لا تتفكك الرياح ولا تتفرق طاقة السيف ، قام لين مينغ أيضًا بتضمين طاقة الرمح في الرياح – كانت نفس العملية تقريبًا!
“مم!؟”
على المنصة القتالية ، كانت النتيجة واضحة بالفعل للجميع . تم إرسال أكثر من 90 ٪ من طاقة الرياح من قبل لين مينغ . بالنسبة إلى جيانغ لانجيان ، لم يكن قادرًا حتى على حشد 10٪ من طاقة الرياح .
عندما تحدث أحد الشيوخ عن أفكاره ، أصبحوا كلهم مندهشين!
“هههه! قلت للتو إن تلاميذ الـ 36 دولة لا تستطيع فهم مفهوم الرياح ، وبالنظر إلى ذلك! ماذا الآن ، هاه؟ “. جميع تلاميذ الـ 36 دولة سمعوا تفاخر تلميذ فصيل السيف ، فجأة شعروا بالفخر والمجد . من قبل ، كان يتم التحدث إليهم مثل البقر الريفيون الصغار الذين تجولوا في مدينة كبرى مزدحمة ، وكانت قلوبهم قد أشعلت بالفعل بالنيران . من قبل ، لم يعرفوا ما هو مفهوم الرياح ، ولا أن لين مينغ تمكن أيضًا من فهمه ، لذلك لم يمكنهم إلا الصمت بينما يتباهى الآخرون من حولهم .
تمكن السيف الرشيق لجيانغ لانجيان من إخفاء شفرة السيف في مهب الريح . عندما فعل ذلك ، خبأ لين مينغ الرمح في مهب الريح!
لقد تفهم لين مينغ بنتيجة المباراة المستقبلية في قلبه ، وأدرك أنه طالما وصلت سرعة سيف جيانج باويون إلى مستوى معين ، وقد فهم مفهومًا آخر إلى جانب مفهوم الرياح ، ثم سيخسر بالتأكيد!
عندما كثف جيانغ لانجيان شفرات الرياح للهجوم ، كذلك فعل لين مينغ .
في بضع أنفاس من الزمن ، لم يكن معروفًا عدد المرات التي قام فيها لين مينغ وجيانغ لانجيان بتبادل ضربات الرمح والسيف . لم تنخفض سرعة لين مينغ على الإطلاق!
عندما دمج جيانغ لانجيان طاقة السيف في الرياح حتى لا تتفكك الرياح ولا تتفرق طاقة السيف ، قام لين مينغ أيضًا بتضمين طاقة الرمح في الرياح – كانت نفس العملية تقريبًا!
وكان جيانغ لانجيان أيضا قد هزم!
“إنه يدرس أساليب لانجيان”.
بعد الإعلان عن حكم الحكم ، تلاشى العديد من تلاميذ الوديان السبعة .
“السماوات … لم يفهم مفهوم الرياح قبل هذا ، وفهمها فجأة خلال هذه المعركة ضد لانجيان؟”
…
“هذا مستحيل ، لا يمكن لأي موهبة أن تكون هكذا . يجب أن يكون قد فهمها منذ وقت طويل ، ولكن لم يكن لديه سيد ليعلمه . كان قادرًا فقط على الإعتماد على إدراكه الذي يتحدى السماء لفهم مفهوم الرياح ، لكنه لم يفهم فقط كيفية إستخدامها للهجوم . الآن ، وجد إلهامًا في سيف لانجيان ، وقد تفوق مفهومه في الرياح الذي يدرسه بنفسه على لانجيان كثيرًا . هذا الصبي الصغير مرعب للغاية!”
ثم … ماذا كانت بطاقات جيانغ باويون الخفية؟ ما الذي إعتمد عليه ليكون واثقا في نفسه؟
على المنصة القتالية ، كانت النتيجة واضحة بالفعل للجميع . تم إرسال أكثر من 90 ٪ من طاقة الرياح من قبل لين مينغ . بالنسبة إلى جيانغ لانجيان ، لم يكن قادرًا حتى على حشد 10٪ من طاقة الرياح .
لكن لا يمكن لتشانغ يان تشاو أن يفوز ضد جيانغ لانجيان!
بوووم!
كان الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني بلا شك هجومًا بقوة هجومية وحشية . لكن المعركة لم تنظر إلى من كانت قوته الهجومية أقوى ، بل من الذي يمكن أن يفوز .
عندما إلتقى جيانغ لانجيان بهجوم لين مينغ ، إضطر للرجوع إلى الوراء عشرات الأقدام . لقد قام بمسح الدم من زوايا فمه ووضع بعيدا السيف الطويل في يده ، “أعترف بالهزيمة”.
تمكن السيف الرشيق لجيانغ لانجيان من إخفاء شفرة السيف في مهب الريح . عندما فعل ذلك ، خبأ لين مينغ الرمح في مهب الريح!
“شكرا!”
في بضع أنفاس من الزمن ، لم يكن معروفًا عدد المرات التي قام فيها لين مينغ وجيانغ لانجيان بتبادل ضربات الرمح والسيف . لم تنخفض سرعة لين مينغ على الإطلاق!
قبض لين مينغ يديه معا . لم يقل القول الأكثر رسمية وتهذبًا “قتال جيد”، لكنه شكره بدلاً من ذلك . كان هذا بطبيعة الحال لأنه في هذه المعركة ، علمه جيانغ لانجيان الكثير عن كيفية إستخدام مفهوم الرياح للهجوم .
على المنصة القتالية ، كانت النتيجة واضحة بالفعل للجميع . تم إرسال أكثر من 90 ٪ من طاقة الرياح من قبل لين مينغ . بالنسبة إلى جيانغ لانجيان ، لم يكن قادرًا حتى على حشد 10٪ من طاقة الرياح .
كانت ذكريات كبار عالم الآلهة مجزأة بشكل لا يضاهى ، وكانت هناك القليل من الذكريات الكاملة . على الرغم من أن لين مينغ كان قادرًا على فهم مفهوم الرياح ، فقد فقدت الذكريات طرق الإستخدام . إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة إلى جيانغ لانجيان ، فقد يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من إستخدام مفهوم الرياح بطرق مختلفة .
كيف كان هذا ممكنًا؟
“لين مينغ ، النصر!”
إلى جانب الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني ، كان لدى لين مينغ أيضًا إبادة الرعد . ولكن نظرًا لأن جوهر اللهب كان أضعف كثيرًا وبالتالي غير متوازن ، فلن تكون إبادة الرعد أقوى من الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . ليس ذلك فحسب ، ولكن إستهلاك الطاقة كان هائلاً وإستغرق الأمر فترة طويلة من الوقت حتى ينتهي الأمر . كان الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني حاليًا حركة أكثر عملية .
بعد الإعلان عن حكم الحكم ، تلاشى العديد من تلاميذ الوديان السبعة .
لقد تفهم لين مينغ بنتيجة المباراة المستقبلية في قلبه ، وأدرك أنه طالما وصلت سرعة سيف جيانج باويون إلى مستوى معين ، وقد فهم مفهومًا آخر إلى جانب مفهوم الرياح ، ثم سيخسر بالتأكيد!
وكان جيانغ لانجيان أيضا قد هزم!
الآن نظرًا لإبتسامة جيانغ باويون ، تذكر لين مينغ فجأة أنه منذ البداية وحتى الآن ، لم ير أبدًا تعبيرًا عن الذعر أو المفاجأة أو الدهشة على وجه جيانغ باويون .
تشين ووشين التي كانت قد أتقنت النجاح كبيرًا في قلب آلة القانون ، أو هو يانلو الذي يتحكم في جوهر اللهب ، هل يمكن لأي منهم إيقاف سلسلة فوز لين مينغ؟
نظر لين مينغ إلى مكان للتعرف على جيانغ باويون وهو يراقبه وسط الحشد . إخترقته عينان جيانغ باويون الشبيه بأضواء السيف التوأم ، كان من المستحيل عدم الإحساس به .
“مم!؟”
إبتسم جيانغ باويون بخفه . أعاد لين مينغ أيضا الإبتسامة بأدب ، ولكن كان قلبه يشعر بالبرودة الشديدة .
يمكن القول أنه لو لم يسرق لين مينغ طريقة إستخدام مفهوم الرياح في الهجمات وحرم جيانغ لانجيان من سيطرته على الريح ، فسيكون من الصعب للغاية عليه الفوز بالمباراة!
على الرغم من أن لين مينغ قد هزم جيانغ لانجيان ، إلا أنه لم يشعر بالراحة على الإطلاق . في هذه المباراة ، كان قد إستخدم بالفعل جميع أوراقه إلى جانب إبادة الرعد والرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني .
في بضع أنفاس من الزمن ، لم يكن معروفًا عدد المرات التي قام فيها لين مينغ وجيانغ لانجيان بتبادل ضربات الرمح والسيف . لم تنخفض سرعة لين مينغ على الإطلاق!
لقد أظهر بالفعل الجوهر الحقيقي اللازوردي ، مفهوم الرياح ، قوة الإله المهرطق ، وتدفق مثل الحرير .
فكرت مو تشينغ هونغ سراً ، “حتى تشيان يو لم تفهم لين مينغ تمامًا ، إنه أكثر روعة مما تصورت! لن تتخلى جزيرة العنقاء الإلهية عن موهبة كهذه أبدًا.”
وقد إستخدم كل هذه القدرات ، ومع ذلك كان لا يزال يصاب!
“السماوات … لم يفهم مفهوم الرياح قبل هذا ، وفهمها فجأة خلال هذه المعركة ضد لانجيان؟”
كانت شفرة نسيم القتل المطلق لجيانغ لانجيان قوية جدًا . لم يكن لين مينغ لا يريد المراوغة ، لكنه لم يستطع ذلك .
كان الشعور الذي إنتابه كما لو كان كل شيء في متناول يده .
يمكن القول أنه لو لم يسرق لين مينغ طريقة إستخدام مفهوم الرياح في الهجمات وحرم جيانغ لانجيان من سيطرته على الريح ، فسيكون من الصعب للغاية عليه الفوز بالمباراة!
“هاها ، مفهوم الرياح المثير للشفقة الصغير ، حتى لو لم يكن للوديان السبعة العميقة أكثر من 5 أشخاص يستطيعون فهمها ، فليس من شيء لشخص رائع مثل لين مينغ”.
الآن نظرًا لإبتسامة جيانغ باويون ، تذكر لين مينغ فجأة أنه منذ البداية وحتى الآن ، لم ير أبدًا تعبيرًا عن الذعر أو المفاجأة أو الدهشة على وجه جيانغ باويون .
لكن الآن ، ومع وجود مفهوم الرياح خلف ظهره ، لم يكن الرمح أبطأ بكثير من سيف جيانغ لانجيان!
ربما كان هذا بسبب أن جيانغ باويون قد حقق نجاحًا كبيرًا في قلب السيف ، لكن ذلك كان على الأرجح لأنه كان لديه إيمان تام بقدراته!
إبتسم جيانغ باويون بخفه . أعاد لين مينغ أيضا الإبتسامة بأدب ، ولكن كان قلبه يشعر بالبرودة الشديدة .
بصرف النظر عما إذا كان جوهر اللهب لموغو بويو ، أو بطاقات لين مينغ المخفية الخاصة به تصدر واحدة تلو الأخرى ، أو حتى تدفق الجوهر المفاجئ لهو يانلو ، فقد حافظ جيانغ باويون على تعبير هادئ عبر كل ذلك ، تمامًا مثل فترة ما بعد الظهر الربيعية الخفيفة .
عندما تحدث أحد الشيوخ عن أفكاره ، أصبحوا كلهم مندهشين!
كان الشعور الذي إنتابه كما لو كان كل شيء في متناول يده .
هذا لأنه كان سيخسر بالفعل قبل أن يستخدم القتل الثلاثي لملك الدم!
ثم … ماذا كانت بطاقات جيانغ باويون الخفية؟ ما الذي إعتمد عليه ليكون واثقا في نفسه؟
تشين ووشين التي كانت قد أتقنت النجاح كبيرًا في قلب آلة القانون ، أو هو يانلو الذي يتحكم في جوهر اللهب ، هل يمكن لأي منهم إيقاف سلسلة فوز لين مينغ؟
إذا كان جيانغ لانجيان ، تلميذ فصيل السيف المصنف كالثاني في الرتبة ، هائلاً بالفعل ، فما مدى قوة التلميذ المباشر ، جيانغ باويون؟ فقط ما كانت حدود قوته؟
“هاها ، مفهوم الرياح المثير للشفقة الصغير ، حتى لو لم يكن للوديان السبعة العميقة أكثر من 5 أشخاص يستطيعون فهمها ، فليس من شيء لشخص رائع مثل لين مينغ”.
أخذ لين مينغ نفسا طويلا . أدرك أن فرصه في هزيمة جيانغ باويون لم تكن عالية على الإطلاق!
عندما نظرت مو تشينغ هونغ إلى تعبيرات الذهول لوجوه الشيوخ الكبار ، كانت الإبتسامة التي لديها تنمو أكثر فأكثر . شعرت أن لين مينغ كان مجرد مجموعة من الكنوز التي لا نهاية لها ، وكان يجلب دائما مفاجآت جديدة ورائعة .
كان الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني بلا شك هجومًا بقوة هجومية وحشية . لكن المعركة لم تنظر إلى من كانت قوته الهجومية أقوى ، بل من الذي يمكن أن يفوز .
دينغ دينغ دينغ دينغ دينغ دينغ دينغ!
من حيث قوة الهجوم ، كان جيانغ لانجيان لا يزال أدنى من تشانغ يان تشاو .
“لين مينغ فهم بالفعل مفهوم الرياح؟ كيف حدث هذا؟”
لكن لا يمكن لتشانغ يان تشاو أن يفوز ضد جيانغ لانجيان!
كان شي زونغ تيان صامتاً . كان جيانغ لانجيان يعتبر بالفعل موهبة بين المواهب ، وكان مفهوم الرياح خاصته قويًا بما فيه الكفاية ليتم تسميته بالبطاقة السرية .
هذا لأنه كان سيخسر بالفعل قبل أن يستخدم القتل الثلاثي لملك الدم!
“هاها ، مفهوم الرياح المثير للشفقة الصغير ، حتى لو لم يكن للوديان السبعة العميقة أكثر من 5 أشخاص يستطيعون فهمها ، فليس من شيء لشخص رائع مثل لين مينغ”.
هكذا ، هل يستطيع هزيمة جيانغ باويون باستخدام الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني؟
على المنصة القتالية ، كانت النتيجة واضحة بالفعل للجميع . تم إرسال أكثر من 90 ٪ من طاقة الرياح من قبل لين مينغ . بالنسبة إلى جيانغ لانجيان ، لم يكن قادرًا حتى على حشد 10٪ من طاقة الرياح .
كان الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني قويًا بشكل مثير للدهشة ، لكن إذا لم يكن بإمكانه ضرب جيانغ باويون ، فقد كان غير مجدي تمامًا .
لذلك ، عندما كان لين مينغ يواجه ضوء سيف جيانغ لانجيان الذي بدا في كل مكان ، كان قادرًا فقط على الإعتماد على جوهره الحقيقي المهتز لصده .
هل سيف جيانج باويون سيكون أبطأ من الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني؟ هل سيمكنه تفاديها؟
بصرف النظر عما إذا كان جوهر اللهب لموغو بويو ، أو بطاقات لين مينغ المخفية الخاصة به تصدر واحدة تلو الأخرى ، أو حتى تدفق الجوهر المفاجئ لهو يانلو ، فقد حافظ جيانغ باويون على تعبير هادئ عبر كل ذلك ، تمامًا مثل فترة ما بعد الظهر الربيعية الخفيفة .
لقد تفهم لين مينغ بنتيجة المباراة المستقبلية في قلبه ، وأدرك أنه طالما وصلت سرعة سيف جيانج باويون إلى مستوى معين ، وقد فهم مفهومًا آخر إلى جانب مفهوم الرياح ، ثم سيخسر بالتأكيد!
ترجمة : إبراهيم
إلى جانب الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني ، كان لدى لين مينغ أيضًا إبادة الرعد . ولكن نظرًا لأن جوهر اللهب كان أضعف كثيرًا وبالتالي غير متوازن ، فلن تكون إبادة الرعد أقوى من الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . ليس ذلك فحسب ، ولكن إستهلاك الطاقة كان هائلاً وإستغرق الأمر فترة طويلة من الوقت حتى ينتهي الأمر . كان الرعد الإلهي تنين الفيضان الرجواني حاليًا حركة أكثر عملية .
ربما كان هذا بسبب أن جيانغ باويون قد حقق نجاحًا كبيرًا في قلب السيف ، لكن ذلك كان على الأرجح لأنه كان لديه إيمان تام بقدراته!
“يبدو أنني قللت من شأن التلاميذ المباشرين للوديان السبعة العميقة”. بفضل موهبة جيانغ باويون ، سيكون أيضًا رائعًا إذا ما تم وضعه ضمن طائفة من الرتبة الرابعة . ليس ذلك فحسب ، بل هو أكبر مني بثلاث سنوات!
ترجمة : إبراهيم
على المنصة القتالية ، كانت النتيجة واضحة بالفعل للجميع . تم إرسال أكثر من 90 ٪ من طاقة الرياح من قبل لين مينغ . بالنسبة إلى جيانغ لانجيان ، لم يكن قادرًا حتى على حشد 10٪ من طاقة الرياح .
عندما إلتقى جيانغ لانجيان بهجوم لين مينغ ، إضطر للرجوع إلى الوراء عشرات الأقدام . لقد قام بمسح الدم من زوايا فمه ووضع بعيدا السيف الطويل في يده ، “أعترف بالهزيمة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
