فصيل الدمى
“انظروا إلى درجة حرارة اللهب على سيف سون لين ، ربما تم تعزيزه ” بجوهر اللهب المجوف “بعمر 1000 عام! إنه أمر غير طبيعي للغاية.
لم يكن هذا رأى فانغ تشى فقط . لكن اويانغ مينغ و هيانغ شياودى لم يكونا على ما يرام. في الوقت الحالي ، لم يكن هذان الشخصان قلقين من جيانغ لانجيان. بدلاً من ذلك ، كانوا يفكرون في جيانغ بويان. على الرغم من أنهم قد لا يكونون على دراية بالقوة الحقيقية لجيانغ لانجيان ، فإن كان مثل هذا التلميذ الشرس هو المرتبة الثانية فقط ، فقد أثبت ذلك أن جيانغ بويان كان أقوى من جيانغ لانجيان.
جوهر اللهب كان خالدًا لن يطفئ أبدًا ، ولكن جوهر اللهب المجوف لم يكن كذلك. إذا لم يكن جوهر اللهب المجوف مدعومًا بطاقة بجوهر اللهب لفترة طويلة من الوقت ، فسوف يضعف جوهر اللهب المجوف تدريجياً حتى يتحول في النهاية إلى العدم.
موغو بويو مسح شفتيه وهو ينظر إلى جيانغ بويان. عندما رأى اويانغ مينغ هذا ، شعر بالبهجة. لم يكن لدى أويانغ مينغ ثقة كاملة في أنه قادر على هزيمة جيانغ بويان. وضد هذا الزميل الفظيع الذي لا يبدو كإنسان أو شبح ، كان أقل ثقة. إذا قاتل هذان الشخصان وجرحا بعضهما البعض ، فسيكون ذلك أسعد وضع يستطيع أن يكسب فيه الجميع.
بالطبع ، كلما كان جوهر اللهب المجوف أقوى ، كلما استغرق الأمر وقتًا أطول حتى يبدأ فى التلاشي. بالنسبة إلى جوهر اللهب المجوف الضعيف ، فإن مده 1000 عام يعني أنه يمكن أن يوجد بشكل طبيعي إلى الأبد لمدة 1000 عام بعد انقطاع إمدادات الطاقة الناتجه من جوهر اللهب .
في مواجهة هذا المطر القرمزي من النار ، كان جيانغ لانجيان هادئًا كالمعتاد حيث أخرج سيفه الطويل من غمده. كانت هذه الشفرة الخضراء العميقة بعرض بثلاثة أصابع ، وبدت بسيطه وغير مهدده . كانت مثل ورقة الكراث طويلة ، غير ملحوظة تماما.
1000 سنة كانت فترة طويلة إلى حد ما؛ كان للوديان العميقة تراث عمره 600 عام فقط.
كان فصيل الدمى أكثر الفصائل الغامضة داخل الوديان السبعة العميقة. كل تلميذ من فصيلة الدمى كان له اسم أخير – موجو. على الرغم من أنهم كانوا فصيلًا من طائفة الوديان السبعة العميقة ، في الحقيقة ، كانوا أشبه بعشيرة عائلية.
حتى بالنسبة لتلاميذ الوديان السبعة العميقة الذين لديهم قدر كبير من الموارد ، كان جوهر اللهب باهظًا للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن الوصول إليه . مجرد الحصول على جوهر اللهب المجوف بعمر 1000 عام يعتبر شرفًا كبيرًا.
أصبح وجه سون لين باهت على الفور!
“كم عدد الخطوات التي تعتقد لأن الأخ المتدرب جيانغ سيستخدمها للفوز ؟ ”
كان هذا شئ لا يمكن تصوره ببساطة !
“لست متأكدا. أعتقد حوالي 10 حركات ، أو حتى قد تصل إلى 20! “. على الرغم من أن سون لين قد أظهر تحسنًا كبيرًا في القوة ، فإن التلاميذ الحاضرين لا يزالون يفضلون جيانغ لانجيان كما كان من قبل.
“أنا أعلم. لكن منذ أن دخلت المستوى الأول ، لن أفوت الفرصة بطبيعة الحال لمحاربة التلاميذ المباشرين. رفعت جينغ تشانيو رأسها بفخر. على الرغم من أنها هُزمت بالكامل من قبل فانغ تشى ، إلا أنها لا تزال تعاني من الاكتئاب. كانت واثقة من أنها في المستقبل ستكون قادرة على اللحاق بهم خطوة واحدة في كل مرة ، حتى تتجاوزهم في النهاية.
………
رفع جيانغ لانجيان سيفه ، تحرك بسرعة لدرجة أن يديه لم تكن سوى وميض. لم يكن هناك سوى وميض أخضر من الضوء ، كما لو كان تنين أخضر يرتفع في السماء!
“الأخ المتدرب جيانغ! خذ ضربتى ، ارتفاع حرارة اللهب العنيف! ”
نظرًا لوقوع هاتين الجميلتين فى مباراة واحده ، جذبوا انتباه الكثير والكثير من الرجال بشكل طبيعي. بالنسبة لهم ، كانت المعركة نفسها أقل أهمية من التمكن من رؤية امرأتين رائعتين.
على الحلبة ، صمد سون لين بأسلوبه الأكثر شهرة. كان صوت صفير اللهب والاحتراق الصاخب يملأ الهواء ، وهبت أمطار النيران من شفرة سون لين وغطت السماء قبل أن تتجه نحو جيانغ لانجيان! الأمر الغريب هو أن هذه النيران لم تشكل ثعابين من النار مثل النيران العادية ، لكن بدلاً من ذلك كانت تتكثف في سهام حادة من النار!
…………………….
“نيران الهاوية ، إنها نيران الهاوية ذات الدرجة الإنسانية العالية! لقد نجح سون لين في وضع يده على هذا النوع من النار من أجل تغذية جوهر جوف اللهب الخاص به. “كانت عيون تلاميذ فصيل التنقية مملوءة بالحسد والجشع. من الواضح أن نيران الهاوية قد أعطتهم صدمة كبيرة. لم يكن هذا النوع من اللهب عالي الجودة بالتأكيد شيئًا كان بإمكان سون لين الحصول عليه بنفسه. كان هناك احتمال واحد فقط: أنه تم منح هذه النيىان له من قبل فصيل التنقية.
“جيانغ بويان ، لديك حظ سيء الآن.”
كان هذا الامتياز الذى يحصل عليه تلميذ أساسي. لن يتم إعطاء تلميذ عاظى مثل هذه النيىان ذات الدرجة العالية من لتحويلها إلى جوهر لهب مجوف .
تحدثت تشين وشين بتعبير عنيف “اذا … اسمحى لي بتحقيق أمنيتك!” “استمعى إلى لحن القانون خاصتى .”
في مواجهة هذا المطر القرمزي من النار ، كان جيانغ لانجيان هادئًا كالمعتاد حيث أخرج سيفه الطويل من غمده. كانت هذه الشفرة الخضراء العميقة بعرض بثلاثة أصابع ، وبدت بسيطه وغير مهدده . كانت مثل ورقة الكراث طويلة ، غير ملحوظة تماما.
نظرًا لوقوع هاتين الجميلتين فى مباراة واحده ، جذبوا انتباه الكثير والكثير من الرجال بشكل طبيعي. بالنسبة لهم ، كانت المعركة نفسها أقل أهمية من التمكن من رؤية امرأتين رائعتين.
“سيف السماء الغائمة!”
ها ها ها!
رفع جيانغ لانجيان سيفه ، تحرك بسرعة لدرجة أن يديه لم تكن سوى وميض. لم يكن هناك سوى وميض أخضر من الضوء ، كما لو كان تنين أخضر يرتفع في السماء!
عند رؤية هذا المومياء شعر اويانغ مينغ بإحساس غير مريح للغاية. عبس وتكلم “موجو بويو ، لماذا تبتسم؟”
ضربت قوة السيف بوحشية أمطار سهام النار ، ومع سلسلة من الأصوات ، اختفى مطر النار قرمزي في الهواء!
“أنا أعلم. لكن منذ أن دخلت المستوى الأول ، لن أفوت الفرصة بطبيعة الحال لمحاربة التلاميذ المباشرين. رفعت جينغ تشانيو رأسها بفخر. على الرغم من أنها هُزمت بالكامل من قبل فانغ تشى ، إلا أنها لا تزال تعاني من الاكتئاب. كانت واثقة من أنها في المستقبل ستكون قادرة على اللحاق بهم خطوة واحدة في كل مرة ، حتى تتجاوزهم في النهاية.
أحدثت النتيجة لمعان رائعًا من الشرر مثل مجموعة من الألعاب النارية الصيفية التي حجبت عيون الجمهور. قبل أن تتاح للجمهور فرصة للرد . ثم انطلقت شفرة جيانغ لانجيان. صفرت هذه الشفرة بصوت متفجر حاد أثناء توجهها نحو صدر سون لين!
“نيران الهاوية ، إنها نيران الهاوية ذات الدرجة الإنسانية العالية! لقد نجح سون لين في وضع يده على هذا النوع من النار من أجل تغذية جوهر جوف اللهب الخاص به. “كانت عيون تلاميذ فصيل التنقية مملوءة بالحسد والجشع. من الواضح أن نيران الهاوية قد أعطتهم صدمة كبيرة. لم يكن هذا النوع من اللهب عالي الجودة بالتأكيد شيئًا كان بإمكان سون لين الحصول عليه بنفسه. كان هناك احتمال واحد فقط: أنه تم منح هذه النيىان له من قبل فصيل التنقية.
“جدار اللهب العنيف!”
رفع جيانغ لانجيان سيفه الطويل ، وهجمت طاقة السيف بشكل مباشر مع زخم لا نظير له ، وقسمت بالكامل جدران اللهب الثلاثة وحتى الحلبة ! قام جيانغ لانجيان بالضرب مرة أخرى بسيفه ، ثم تم تفجير جميع النيران بفعل رياح السيف!
فوجئ سون لين. لم يكن يتوقع أن تؤدي ضربة الحرارة المرتفعة للهب العنيف إلى إصابة جيانغ لانجيان ، ولكنه لم يتوقع أيضًا أن يتم كسر هذه الخطوة بسهولة. تراجع سون لين في حالة من الذعر ، واختبئ خلف جدران اللهب التي أحاطت به.
بعد مباراة جيانغ لانجيان ، دخل ثلاثة تلاميذ مباشرين متتاليين على المسرح. كلهم كانوا قادرين على هزيمة خصومهم في ثلاث خطوات أو أقل. في هذا الوقت ، كان الجمهور قد وصل إلى ذروته.
ها ها ها!
إذا خسر ، بصفته كواحد من التلاميذ السبعة المباشرين أمام تلميذ السيف في المرتبة الثانية ، فسيخسر الكثير من الوجه.
ثلاثة جدران متتالية من اللهب ارتفعت في الهواء أمامه ، كل منها كان أكثر قوة من السابق. ألسنة ضخمة من لهيب قرمزي أنطلقت في السماء!
لكن الآن ، ما أرادت أن تعرفه هو مدى الفجوة بينهم وبينها.
“كسر!”
“جيجيجي ، لكي يكون لدي خصم كهذا ، فلماذا لا أكون متحمسًا”. مد المومياء لسانه الطويل بشكل مرعب ولعق شفتيه ، وعيناه اشرقت بضوء غريب. لقد كان يشبه مصاص دماء جاف وشهد فريسة لذيذة .
رفع جيانغ لانجيان سيفه الطويل ، وهجمت طاقة السيف بشكل مباشر مع زخم لا نظير له ، وقسمت بالكامل جدران اللهب الثلاثة وحتى الحلبة ! قام جيانغ لانجيان بالضرب مرة أخرى بسيفه ، ثم تم تفجير جميع النيران بفعل رياح السيف!
لكن مع ذلك ، لم يجرؤ أي فصيل آخر على النظر إليهم أو التقليل من شأن فصيل الدمى. هذا لأن البراعة القتالية لتلاميذ فصيل الدمى كانت متنوعة للغاية وقوية ، ليس ذلك فحسب ، ولكن كانوا متحدين جميعا أيضا . خلال هذا اللقاء القتالى الشامل ، أرسل فصيل الدمى فقط اثنين من التلاميذ ، موجو بويو وموغو جيرونغ. كل من هؤلاء التلاميذ قد اجتاح مجموعتهم بفوز تام. من هذين ، كان موغو بويو التلميذ المباشر لفصيل الدمى. كانت تحركاته وأسلوبه غريبه ، وكانت قوته غير متوقعة – ببساطة لا يمكن قياسها. وفضل أى تلميذ القتال ضد اويانغ مينغ او جيانغ بويان أن بدلاً من التعامل مع هذه المومياء الغريبة.
بلغت سرعة جيانغ لانجيان ذروتها على الفور ؛ في اللحظة التالية ، ظهر بالفعل شكل أخضر أمام سون لين.
بعد مباراة جيانغ لانجيان ، دخل ثلاثة تلاميذ مباشرين متتاليين على المسرح. كلهم كانوا قادرين على هزيمة خصومهم في ثلاث خطوات أو أقل. في هذا الوقت ، كان الجمهور قد وصل إلى ذروته.
أصبح وجه سون لين باهت على الفور!
…………………….
ارتفع ضوء السيف!
كان فصيلالدمى غريب جدا. فصيلهم كان لديه معتقداته ودينه ، وبدا أنهم يعبدون احد الآلهه من المنطقة الغربية ، كان كل ما فعلوه كان محاط بالغموض. يقع فصيلهم على بعد آلاف الأميال من أعلى قمة في الوديان السبعة في أعماق سلسلة جبال السماء العميقة. كانت تلك المنطقة مهجورة وغير مأهولة بالسكان ، وكانت هناك مجموعة كبيرة من الوحوش الضخمة المتجولة في كل مكان.
بنغ!
“تشين وشين ستفوز!”
تم كسر حماية الجوهر الحقيقية لسون لين ، وتم إرساله بعيداً عن المنصة ، وأصبح وجهه شاحبًا.
إذا خسر ، بصفته كواحد من التلاميذ السبعة المباشرين أمام تلميذ السيف في المرتبة الثانية ، فسيخسر الكثير من الوجه.
بمجرد أن اقترب منه جيانغ لانجيان ، لم يكن لدى سون لين أي فرصة في المقاومة. بعد كل شيء ، كان مجرد تلميذ من فصيل التنقية. على الرغم من أنه استخدم سيفًا ، إلا أنه لا يمكن اعتباره سيفاً. كان سيفه مجرد أداة تم استخدامها لعرض هجمات اللهب لكن جيانغ لانجيان كان مختلفا. كان سيفه هو شريان الحياة له ورفيقة وصديقه . اتحاد السيف والإنسان ، لم يكن هناك طريق يمكن لأى شخص أن يسير فيه!
ها ها ها!
“جيانغ لانجيان ، النصر!”
بنغ!
فوجئ الحكم أيضًا. ثلاثة حركات بالسيف لهزيمة العدو. ولم يكن سون لين أيضًا ضعيفًا ، لكنه خسر تمامًا!
………
كانت قوة جيانغ لانجيان مرعبة للغاية. إذا لم يخطئ أحد ، فقد تفوقت قوته بالفعل بعض التلاميذ المباشرين ، وكان لابد من معرفة أنه لم يكن هو التلميذ المباشر لفصيل السيف حتى .
لمست أصابعها الحساسة الأوتار الطويلة ، وبدأت النغمات السماوية فى التدفق إلى الخارج مثل المياه الجبليه وتردد صداها في الهواء.
ما مدى قوة التلميذ المباشر سيد السيف ، جيانغ باويون؟
“جيجيجي ، لكي يكون لدي خصم كهذا ، فلماذا لا أكون متحمسًا”. مد المومياء لسانه الطويل بشكل مرعب ولعق شفتيه ، وعيناه اشرقت بضوء غريب. لقد كان يشبه مصاص دماء جاف وشهد فريسة لذيذة .
كان هذا شئ لا يمكن تصوره ببساطة !
بالطبع ، كلما كان جوهر اللهب المجوف أقوى ، كلما استغرق الأمر وقتًا أطول حتى يبدأ فى التلاشي. بالنسبة إلى جوهر اللهب المجوف الضعيف ، فإن مده 1000 عام يعني أنه يمكن أن يوجد بشكل طبيعي إلى الأبد لمدة 1000 عام بعد انقطاع إمدادات الطاقة الناتجه من جوهر اللهب .
اهتز التلاميذ العاديين برعب. وكانت قوة جيانغ لانجيان هائلة جدا. حتى التلميذ المباشر لفصيل المصفوفات فانغ تشي صنع تعبير قبيحة. إذا كانت تلك هي قوة جيانغ لانجيان الكاملة التي أظهرها قبل لحظات ، فلن يتمكن فانغ تشي من التعامل معها . لكن إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهو في وضع خطير!
بعد مباراة جيانغ لانجيان ، دخل ثلاثة تلاميذ مباشرين متتاليين على المسرح. كلهم كانوا قادرين على هزيمة خصومهم في ثلاث خطوات أو أقل. في هذا الوقت ، كان الجمهور قد وصل إلى ذروته.
إذا خسر ، بصفته كواحد من التلاميذ السبعة المباشرين أمام تلميذ السيف في المرتبة الثانية ، فسيخسر الكثير من الوجه.
1000 سنة كانت فترة طويلة إلى حد ما؛ كان للوديان العميقة تراث عمره 600 عام فقط.
لم يكن هذا رأى فانغ تشى فقط . لكن اويانغ مينغ و هيانغ شياودى لم يكونا على ما يرام. في الوقت الحالي ، لم يكن هذان الشخصان قلقين من جيانغ لانجيان. بدلاً من ذلك ، كانوا يفكرون في جيانغ بويان. على الرغم من أنهم قد لا يكونون على دراية بالقوة الحقيقية لجيانغ لانجيان ، فإن كان مثل هذا التلميذ الشرس هو المرتبة الثانية فقط ، فقد أثبت ذلك أن جيانغ بويان كان أقوى من جيانغ لانجيان.
كان هذا شئ لا يمكن تصوره ببساطة !
“حسن! جيد جدا!”
بنغ!
في هذا الوقت ، سمع اويانغ مبنغ فجأة صوتًا قاتمًا تسبب في ارتعاش فروة رأسه. التفت برأسه ورأى شاب كان جسمه مثل عصا من الخشب ، ومغطى بالكامل في الضمادات يبتسم بخبث .
كان فصيلالدمى غريب جدا. فصيلهم كان لديه معتقداته ودينه ، وبدا أنهم يعبدون احد الآلهه من المنطقة الغربية ، كان كل ما فعلوه كان محاط بالغموض. يقع فصيلهم على بعد آلاف الأميال من أعلى قمة في الوديان السبعة في أعماق سلسلة جبال السماء العميقة. كانت تلك المنطقة مهجورة وغير مأهولة بالسكان ، وكانت هناك مجموعة كبيرة من الوحوش الضخمة المتجولة في كل مكان.
عند رؤية هذا المومياء شعر اويانغ مينغ بإحساس غير مريح للغاية. عبس وتكلم “موجو بويو ، لماذا تبتسم؟”
حتى بالنسبة لتلاميذ الوديان السبعة العميقة الذين لديهم قدر كبير من الموارد ، كان جوهر اللهب باهظًا للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن الوصول إليه . مجرد الحصول على جوهر اللهب المجوف بعمر 1000 عام يعتبر شرفًا كبيرًا.
“جيجيجي ، لكي يكون لدي خصم كهذا ، فلماذا لا أكون متحمسًا”. مد المومياء لسانه الطويل بشكل مرعب ولعق شفتيه ، وعيناه اشرقت بضوء غريب. لقد كان يشبه مصاص دماء جاف وشهد فريسة لذيذة .
لم يستخدم فصيل الدمى موارد الوديان السبعة العميقة ، كما أنها لم يحولوا أي مواردهم إلى الوديان السبعة العميقة. في بعض الأحيان ، كانوا يستخدمون بعض الموارد ، لكنهم سيفعلون ذلك مع تبادل متساو. يمكن القول أن فصيل الدمى كان كيانًا مستقلاً قويًا للغاية في الوديان السبعة العميقة . نادراً ما اتصلوا بالفصائل الستة الأخرى. بالنسبة لأوامر سيد الوادي ، فإنهم قد يستمعون له لكن قد لا يتبعون أوامره.
كان لهذا المومياء اسم غريب للغاية. كان لقبه موجو ، وكان يطلق عليه بويو. لم يكن شخص من منطقة جنوب الأفق بل من المنطقة الغربية المتطرفة التي لا تضاهى. قبل 600 عام ، جاء رجل يدعى موجو يانزهو من المنطقة الغربية المتطرفة إلى إقليم السبع في منطقة جنوب الأفق من خلال مصفوفة نقل فائقة المسافات. كان هذا الرجل مؤسس فصيل الدمى فى الوديان السبعه .
حظي التلاميذ السبعة المباشرون بشعبية كبيرة. بينما كانت تشين وشين تمشي على خشبة المسرح ، كانت الحلبة تعج بالصراخ .
كان فصيل الدمى أكثر الفصائل الغامضة داخل الوديان السبعة العميقة. كل تلميذ من فصيلة الدمى كان له اسم أخير – موجو. على الرغم من أنهم كانوا فصيلًا من طائفة الوديان السبعة العميقة ، في الحقيقة ، كانوا أشبه بعشيرة عائلية.
لم يستخدم فصيل الدمى موارد الوديان السبعة العميقة ، كما أنها لم يحولوا أي مواردهم إلى الوديان السبعة العميقة. في بعض الأحيان ، كانوا يستخدمون بعض الموارد ، لكنهم سيفعلون ذلك مع تبادل متساو. يمكن القول أن فصيل الدمى كان كيانًا مستقلاً قويًا للغاية في الوديان السبعة العميقة . نادراً ما اتصلوا بالفصائل الستة الأخرى. بالنسبة لأوامر سيد الوادي ، فإنهم قد يستمعون له لكن قد لا يتبعون أوامره.
كان عدد الأشخاص داخل فصيل الدمى ضئيلًا مقارنةً بـ بالقانون أو الوهم . كان لفصيل الدمى ثلث عدد أي من هذين الفصيلين.
رفع جيانغ لانجيان سيفه ، تحرك بسرعة لدرجة أن يديه لم تكن سوى وميض. لم يكن هناك سوى وميض أخضر من الضوء ، كما لو كان تنين أخضر يرتفع في السماء!
لكن مع ذلك ، لم يجرؤ أي فصيل آخر على النظر إليهم أو التقليل من شأن فصيل الدمى. هذا لأن البراعة القتالية لتلاميذ فصيل الدمى كانت متنوعة للغاية وقوية ، ليس ذلك فحسب ، ولكن كانوا متحدين جميعا أيضا . خلال هذا اللقاء القتالى الشامل ، أرسل فصيل الدمى فقط اثنين من التلاميذ ، موجو بويو وموغو جيرونغ. كل من هؤلاء التلاميذ قد اجتاح مجموعتهم بفوز تام. من هذين ، كان موغو بويو التلميذ المباشر لفصيل الدمى. كانت تحركاته وأسلوبه غريبه ، وكانت قوته غير متوقعة – ببساطة لا يمكن قياسها. وفضل أى تلميذ القتال ضد اويانغ مينغ او جيانغ بويان أن بدلاً من التعامل مع هذه المومياء الغريبة.
رفع جيانغ لانجيان سيفه الطويل ، وهجمت طاقة السيف بشكل مباشر مع زخم لا نظير له ، وقسمت بالكامل جدران اللهب الثلاثة وحتى الحلبة ! قام جيانغ لانجيان بالضرب مرة أخرى بسيفه ، ثم تم تفجير جميع النيران بفعل رياح السيف!
لم يكن موغو جيرونج أسوأ من ذلك بكثير ، فمن المؤكد أنه سيكون قادرًا على الوصول إلى القمة بقوة. حتى أن فانغ تشى من فصيل المصفوفات قد لا يكون ندا لموجو جيرونج.
بمجرد أن اقترب منه جيانغ لانجيان ، لم يكن لدى سون لين أي فرصة في المقاومة. بعد كل شيء ، كان مجرد تلميذ من فصيل التنقية. على الرغم من أنه استخدم سيفًا ، إلا أنه لا يمكن اعتباره سيفاً. كان سيفه مجرد أداة تم استخدامها لعرض هجمات اللهب لكن جيانغ لانجيان كان مختلفا. كان سيفه هو شريان الحياة له ورفيقة وصديقه . اتحاد السيف والإنسان ، لم يكن هناك طريق يمكن لأى شخص أن يسير فيه!
كان فصيلالدمى غريب جدا. فصيلهم كان لديه معتقداته ودينه ، وبدا أنهم يعبدون احد الآلهه من المنطقة الغربية ، كان كل ما فعلوه كان محاط بالغموض. يقع فصيلهم على بعد آلاف الأميال من أعلى قمة في الوديان السبعة في أعماق سلسلة جبال السماء العميقة. كانت تلك المنطقة مهجورة وغير مأهولة بالسكان ، وكانت هناك مجموعة كبيرة من الوحوش الضخمة المتجولة في كل مكان.
بمجرد أن اقترب منه جيانغ لانجيان ، لم يكن لدى سون لين أي فرصة في المقاومة. بعد كل شيء ، كان مجرد تلميذ من فصيل التنقية. على الرغم من أنه استخدم سيفًا ، إلا أنه لا يمكن اعتباره سيفاً. كان سيفه مجرد أداة تم استخدامها لعرض هجمات اللهب لكن جيانغ لانجيان كان مختلفا. كان سيفه هو شريان الحياة له ورفيقة وصديقه . اتحاد السيف والإنسان ، لم يكن هناك طريق يمكن لأى شخص أن يسير فيه!
لم يستخدم فصيل الدمى موارد الوديان السبعة العميقة ، كما أنها لم يحولوا أي مواردهم إلى الوديان السبعة العميقة. في بعض الأحيان ، كانوا يستخدمون بعض الموارد ، لكنهم سيفعلون ذلك مع تبادل متساو. يمكن القول أن فصيل الدمى كان كيانًا مستقلاً قويًا للغاية في الوديان السبعة العميقة . نادراً ما اتصلوا بالفصائل الستة الأخرى. بالنسبة لأوامر سيد الوادي ، فإنهم قد يستمعون له لكن قد لا يتبعون أوامره.
ها ها ها!
لقد فهم الجميع داخل الأودية السبعة العميقة شيئًا واحدًا ، ألا وهو أنه لم يكن من الجيد استفزاز تلاميذ فصيل الدمى. لم يكن ذلك فقط لأنهم كانوا أقوياء أو غامضين ، لكنهم كانوا جادين للغاية في إخفاء عيوبهم.
“جيانغ بويان ، لديك حظ سيء الآن.”
إذا كان فصيل السيف هو أقوى فصيل هجومي في الوديان السبعة العميقة ، ففصيل الدمى هو الأصعب في التعامل معه. لا أحد يرغب في قتالهم. لم يكن هذا فقط بسبب قدراتهم الغريبة ، ولكن علاوة على ذلك ، بمجرد أن يتم قتلك فهناك فرصة كبيرة للغاية لأن تتحول إلى دمية.
“سيف السماء الغائمة!”
كان هذا هو السبب الذي جعل شخصًا بارزًا وفخورا مثل أويانغ مينغ يشعر بالخوف و وخز فروة رأسه عندما رأى موجو بويو. كان يعلم أن الحقيبة التي حملها موغو بويو معه كانت مصنوعة من جلد سيد عالم زيان تيان ، وكان هناك أيضًا دمية بشرية نائمة داخلها مصنوعة من جثة سيد فى ذروة عالم هوتيان .
كان فصيلالدمى غريب جدا. فصيلهم كان لديه معتقداته ودينه ، وبدا أنهم يعبدون احد الآلهه من المنطقة الغربية ، كان كل ما فعلوه كان محاط بالغموض. يقع فصيلهم على بعد آلاف الأميال من أعلى قمة في الوديان السبعة في أعماق سلسلة جبال السماء العميقة. كانت تلك المنطقة مهجورة وغير مأهولة بالسكان ، وكانت هناك مجموعة كبيرة من الوحوش الضخمة المتجولة في كل مكان.
“جيانغ بويان ، لديك حظ سيء الآن.”
“أنت لست ندا لى”. تحدثت تشين وشين بدون مبالاة.
موغو بويو مسح شفتيه وهو ينظر إلى جيانغ بويان. عندما رأى اويانغ مينغ هذا ، شعر بالبهجة. لم يكن لدى أويانغ مينغ ثقة كاملة في أنه قادر على هزيمة جيانغ بويان. وضد هذا الزميل الفظيع الذي لا يبدو كإنسان أو شبح ، كان أقل ثقة. إذا قاتل هذان الشخصان وجرحا بعضهما البعض ، فسيكون ذلك أسعد وضع يستطيع أن يكسب فيه الجميع.
“الأخ المتدرب جيانغ! خذ ضربتى ، ارتفاع حرارة اللهب العنيف! ”
بعد مباراة جيانغ لانجيان ، دخل ثلاثة تلاميذ مباشرين متتاليين على المسرح. كلهم كانوا قادرين على هزيمة خصومهم في ثلاث خطوات أو أقل. في هذا الوقت ، كان الجمهور قد وصل إلى ذروته.
ترددت كل الأصوات الصاخبة والفوضوية ، لكن تشين وشين كانت تقف بهدوء ، ببساطة لم تتأثر بمحيطها. كانت ترتدي ثوبًا أبيض نقيًا ، وعندما كانت الرياح الباردة تتلألأ خلفها ، كانت تجعل فستانها يرفرف في الريح. من أعلى إلى أسفل ، كانت تبعث هالة مميزه.
حظي التلاميذ السبعة المباشرون بشعبية كبيرة. بينما كانت تشين وشين تمشي على خشبة المسرح ، كانت الحلبة تعج بالصراخ .
“نيران الهاوية ، إنها نيران الهاوية ذات الدرجة الإنسانية العالية! لقد نجح سون لين في وضع يده على هذا النوع من النار من أجل تغذية جوهر جوف اللهب الخاص به. “كانت عيون تلاميذ فصيل التنقية مملوءة بالحسد والجشع. من الواضح أن نيران الهاوية قد أعطتهم صدمة كبيرة. لم يكن هذا النوع من اللهب عالي الجودة بالتأكيد شيئًا كان بإمكان سون لين الحصول عليه بنفسه. كان هناك احتمال واحد فقط: أنه تم منح هذه النيىان له من قبل فصيل التنقية.
“تشين وشين ستفوز!”
لم يكن هذا رأى فانغ تشى فقط . لكن اويانغ مينغ و هيانغ شياودى لم يكونا على ما يرام. في الوقت الحالي ، لم يكن هذان الشخصان قلقين من جيانغ لانجيان. بدلاً من ذلك ، كانوا يفكرون في جيانغ بويان. على الرغم من أنهم قد لا يكونون على دراية بالقوة الحقيقية لجيانغ لانجيان ، فإن كان مثل هذا التلميذ الشرس هو المرتبة الثانية فقط ، فقد أثبت ذلك أن جيانغ بويان كان أقوى من جيانغ لانجيان.
الأخت المتدربه تشين ، يمكنك الفوز !”
فوجئ الحكم أيضًا. ثلاثة حركات بالسيف لهزيمة العدو. ولم يكن سون لين أيضًا ضعيفًا ، لكنه خسر تمامًا!
“الأخت تشين ، أنا أحبك!”
…………………….
…………………….
لكن مع ذلك ، لم يجرؤ أي فصيل آخر على النظر إليهم أو التقليل من شأن فصيل الدمى. هذا لأن البراعة القتالية لتلاميذ فصيل الدمى كانت متنوعة للغاية وقوية ، ليس ذلك فحسب ، ولكن كانوا متحدين جميعا أيضا . خلال هذا اللقاء القتالى الشامل ، أرسل فصيل الدمى فقط اثنين من التلاميذ ، موجو بويو وموغو جيرونغ. كل من هؤلاء التلاميذ قد اجتاح مجموعتهم بفوز تام. من هذين ، كان موغو بويو التلميذ المباشر لفصيل الدمى. كانت تحركاته وأسلوبه غريبه ، وكانت قوته غير متوقعة – ببساطة لا يمكن قياسها. وفضل أى تلميذ القتال ضد اويانغ مينغ او جيانغ بويان أن بدلاً من التعامل مع هذه المومياء الغريبة.
ترددت كل الأصوات الصاخبة والفوضوية ، لكن تشين وشين كانت تقف بهدوء ، ببساطة لم تتأثر بمحيطها. كانت ترتدي ثوبًا أبيض نقيًا ، وعندما كانت الرياح الباردة تتلألأ خلفها ، كانت تجعل فستانها يرفرف في الريح. من أعلى إلى أسفل ، كانت تبعث هالة مميزه.
رفع جيانغ لانجيان سيفه ، تحرك بسرعة لدرجة أن يديه لم تكن سوى وميض. لم يكن هناك سوى وميض أخضر من الضوء ، كما لو كان تنين أخضر يرتفع في السماء!
وكان خصمها جينغ تشانيو. كان وجه جينغ تشانيو مغطى بالحجاب كما كان من قبل ، وكانت ترتدي ثوبًا أصفر لامعًا ، يشبه الجمال الهادئ.
“أنت لست ندا لى”. تحدثت تشين وشين بدون مبالاة.
نظرًا لوقوع هاتين الجميلتين فى مباراة واحده ، جذبوا انتباه الكثير والكثير من الرجال بشكل طبيعي. بالنسبة لهم ، كانت المعركة نفسها أقل أهمية من التمكن من رؤية امرأتين رائعتين.
في هذا الوقت ، سمع اويانغ مبنغ فجأة صوتًا قاتمًا تسبب في ارتعاش فروة رأسه. التفت برأسه ورأى شاب كان جسمه مثل عصا من الخشب ، ومغطى بالكامل في الضمادات يبتسم بخبث .
“أنت لست ندا لى”. تحدثت تشين وشين بدون مبالاة.
“تشين وشين ستفوز!”
“أنا أعلم. لكن منذ أن دخلت المستوى الأول ، لن أفوت الفرصة بطبيعة الحال لمحاربة التلاميذ المباشرين. رفعت جينغ تشانيو رأسها بفخر. على الرغم من أنها هُزمت بالكامل من قبل فانغ تشى ، إلا أنها لا تزال تعاني من الاكتئاب. كانت واثقة من أنها في المستقبل ستكون قادرة على اللحاق بهم خطوة واحدة في كل مرة ، حتى تتجاوزهم في النهاية.
وكان خصمها جينغ تشانيو. كان وجه جينغ تشانيو مغطى بالحجاب كما كان من قبل ، وكانت ترتدي ثوبًا أصفر لامعًا ، يشبه الجمال الهادئ.
لكن الآن ، ما أرادت أن تعرفه هو مدى الفجوة بينهم وبينها.
رفع جيانغ لانجيان سيفه ، تحرك بسرعة لدرجة أن يديه لم تكن سوى وميض. لم يكن هناك سوى وميض أخضر من الضوء ، كما لو كان تنين أخضر يرتفع في السماء!
تحدثت تشين وشين بتعبير عنيف “اذا … اسمحى لي بتحقيق أمنيتك!” “استمعى إلى لحن القانون خاصتى .”
“جيانغ بويان ، لديك حظ سيء الآن.”
لمست أصابعها الحساسة الأوتار الطويلة ، وبدأت النغمات السماوية فى التدفق إلى الخارج مثل المياه الجبليه وتردد صداها في الهواء.
لم يستخدم فصيل الدمى موارد الوديان السبعة العميقة ، كما أنها لم يحولوا أي مواردهم إلى الوديان السبعة العميقة. في بعض الأحيان ، كانوا يستخدمون بعض الموارد ، لكنهم سيفعلون ذلك مع تبادل متساو. يمكن القول أن فصيل الدمى كان كيانًا مستقلاً قويًا للغاية في الوديان السبعة العميقة . نادراً ما اتصلوا بالفصائل الستة الأخرى. بالنسبة لأوامر سيد الوادي ، فإنهم قد يستمعون له لكن قد لا يتبعون أوامره.
كان هذا شئ لا يمكن تصوره ببساطة !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
