التطابق ، قتل الناس دون رمش
الفصل 262 – التطابق ، قتل الناس دون رمش
عادت لين تشوجيو إلى فنائها دون أي مشكلة. لم يكن شياو تيانياو غاضبًا منها.
الطريق لم يكن طويلاً ، ولم يكن قصيراً أيضاً. على الأقل ، كان يكفي أن يتحدث الشخصان عن الأشياء وحل بعض سوء الفهم الغير الضروري. لذلك ، تمكن الاثنان من التعرف على بعضهما البعض بشكل أفضل.
“غرفتك بعيدة جدا، ويجب العناية بجرحك في الحال” اعطى شياو تيانياو سبب مناسب جدا: ” يمكنك الجلوس أولا، والأمير سيساعدك”.
اعترفت لين تشوجيو أنه بعد التحدث مع شياو تيانياو بهدوء ، استياءها ضده لم يكن عميقا كما كان من قبل. كانت اهتمامات هذا الرجل تأتي دائمًا أولاً، كان لا يرحم لها، لكنه كان من أجل صالحها.
“الأميرة محظوظة للغاية.” حاول سو تشا أيضًا أن تجدها مضحكة ، حاول البلد الجنوبي بجد العثور على الأطفال ، لكن لين تشوجيو خرجت عرضًا وتقابلت مع الاثنين. كان حظها من السماء.
عندما كانت العربة على وشك الوصول إلى قصر شياو، كانت لين تشوجيو لا تزال تحتضن ذراع شياو تيانياو وهي تتحدث بحرص أقل. تجرأت على قياس صبر شياو تيانياو لها. أرادت أن تعرف كم يمكنه تحملها.
اكتشف سو تشا أن الطبيب الإلهي مو اشترى أطفالًا من ملجأ الأيتام الأيتام ليصبحوا موضوعات اختبار له. بهذا ، اكتشفوا أيضًا أن هؤلاء الأطفال كانوا يباعون بطرق مختلفة. تم تدريب الأطفال ذوي القوة الجيدة كقاتلين. لكنهم لم يتمكنوا من العثور على من كان وراء الكواليس.
توقفت العربة وقال الحارس بجانب المدرب: “الأمير ، الأميرة ، لقد وصلنا”.
هز شياو تيانياو رأسه. “إذا كنت لا تعرف ذلك ، يمكنك نسيانها. لكن بما أنك تعرف الآن ، يجب عليك حماية الاثنين “. باعتباره آخر سلالة ملكية في البلد الجنوبي ، حتى لو كان لا يزال شابًا ، فيمكنه أن يكون ورقة مساومة ضخمة.
أرادت لين تشوجيو النهوض ، لكن شياو تيانياو كانت يحملها. “افتح الباب”.
ورجعنالكوا احبائي المتابعين مع الفصل الثاني لهذا اليوم
“الأمير، اسمح لي بالوقوف”. لم تكن تريد أن يتم حملها داخل قصر شياو ، لقد كان الأمر مخزًا للغاية. وعلاوة على ذلك ، هي وشياو تيانياو لم يكونا في هذا النوع من العلاقة ، أليس كذلك؟
توقفت العربة وقال الحارس بجانب المدرب: “الأمير ، الأميرة ، لقد وصلنا”.
“لقد تأذيت”. حملها شياو تيانياو من العربة رغم احتجاجها.
وبالنسبة لمسابقة اليوم
“لقد جرحت ظهري ، وليس قدمي. لا تحتاج أن تحملني ، يمكنني أن أتحرك بمفردي. “لقد كانت لين تشوجيو غاضبة لدرجة أنها لم تجرؤ على النظر إلى تعبير الحارس. دفنت وجهها في كتف شياو تيانياو ، متظاهرة أنه لم يحدث شيء.
“المراهق الأكبر سناً يسمى تشو هين. وفقا للمعلومات التي وجدناها ، يجب أن يكون نجل تشو تشينغ ، الجنرال السابق للبلد الجنوبي. كان الأخ الأصغر الذي ذكره في الواقع هو ابن إمبراطور البلد الجنوبي.جاءت أميرة البلد الجنوبي إلى الشرق للبحث عنهم “.
نظر شياو تيانياو إلى لين تشوجيو ، التي كانت تخفي وجهها في كتفه ، ولم يستطع إلا أن يضحك على ذلك. ومع ذلك ، لم يخبرها بأنها لا تحتاج إلى إخفاء وجهها. لأن الناس لا يعرفون أنه يحملها.
بعد سماع مهمته الجديدة من شياو تيانياو. تابع سو تشا تقريره: “الأمير ، هوية الطفل المريض الذي أنقذته الأميرة على الطريق قبل الذهاب إلى ملجأ الأيتام الأيتام ، لم تكن بسيطة.”
ما زال حراسه لا يجرؤون على النظر إليه مباشرة.
اكتشف سو تشا أيضًا أن هناك العديد من الأطفال في ملاجئ الأيتام ، ولكن يمكن رؤية الأطفال المرضى فقط. إتباعًا للفكرة طوال الطريق ، اكتشفوا أنه بعد استقبال الأطفال المهجورين ، سيرسل ملجأ الأيتام الأطفال الأصحاء إلى مكان سري ، ثم سيقومون بتصنيفهم وفقًا لمؤهلاتهم.
أخذ شياو تيانياو لين تشوجيو على طول الطريق إلى غرفته. لم تعرف لين تشوجيو ، التي كانت تدفن رأسها ، مكانها. لقد علمت فقط عندما تركها شياو تيانياو “هذه ليست غرفتي.”
الفصل 262 – التطابق ، قتل الناس دون رمش
“غرفتك بعيدة جدا، ويجب العناية بجرحك في الحال” اعطى شياو تيانياو سبب مناسب جدا: ” يمكنك الجلوس أولا، والأمير سيساعدك”.
(⊙o⊙) (⊙o⊙) (⊙o⊙)
“سأعود إلى غرفتي وأضع بعض الأدوية “. لم تكن لين تشوجيو مستعدة لمثل هذا الحدث. حدثت أشياء كثيرة هذا المساء. كانت بحاجة لبعض الوقت للتفكير.
نظر شياو تيانياو إلى لين تشوجيو ، التي كانت تخفي وجهها في كتفه ، ولم يستطع إلا أن يضحك على ذلك. ومع ذلك ، لم يخبرها بأنها لا تحتاج إلى إخفاء وجهها. لأن الناس لا يعرفون أنه يحملها.
عبس شياو تيانياو وسأل: “هل أنت متأكدة؟”
في هذه اللحظة ، لا يعرف شياو تيانياو ما إذا كان يضحك أم يبكي: “كيف يمكن أن تنقذ الناس بشكل عشوائي بهوية غير عادية” كان شياو تيانياو متأكدًا من أن لين تشوجيو لم تعرف هوية الطفلين.
“أمممم ، أنا متأكد جدا”. كان شياو تيانياو لا يطاق للغاية. كانت لا تزال غير معتادة على البقاء وحدها معه. لم يكن لديها خيار آخر داخل العربة.
بعد سماع مهمته الجديدة من شياو تيانياو. تابع سو تشا تقريره: “الأمير ، هوية الطفل المريض الذي أنقذته الأميرة على الطريق قبل الذهاب إلى ملجأ الأيتام الأيتام ، لم تكن بسيطة.”
“حسنا ، سوف يسمح الأمير للخدم بإرسالك.” لم يتردد شياو تيانياو. التفت وترك الخدم يرسلون لين تشوجيو مرة أخرى إلى فنائها. لم يكن لوجهه غير المبالي أثر الغضب.
وبالنسبة لمسابقة اليوم
شعرت لين تشوجيو بالحرج في الوقت الراهن ، وتساءلت عما إذا كانت أزعجت شياو تيانياو. لذلك ، أرادت الكلام مرة أخرى. ومع ذلك ، إذا كان شياو تيانياو غاضبًا ، فلن تتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك. لم تستطع قمع أعصابها لشياو تيانياو.
وبالنسبة لمسابقة اليوم
خلال هذه الأيام ، كانت قد قمعت بالفعل ما يكفي من مظالمها في قصر شياو. ولكن الآن بعد أن تراجع شياو تيانياو خطوة إلى الوراء ، فهل تتقدم خطوة إلى الأمام؟
بعد كل شيء ، حتى لو بقت لين تشوجيو في غرفته ، فليس لديه وقت لمرافقتها. ما حدث الليلة كان كافيا لجعله غاضبا. لقد أظهر نفسه بالفعل ، ولكن الطرف الآخر لا يزال يجرؤ على الهجوم على لين تشوجيو؟ الطرف الآخر ببساطة لم يضعه في أعينهم.
عادت لين تشوجيو إلى فنائها دون أي مشكلة. لم يكن شياو تيانياو غاضبًا منها.
“غرفتك بعيدة جدا، ويجب العناية بجرحك في الحال” اعطى شياو تيانياو سبب مناسب جدا: ” يمكنك الجلوس أولا، والأمير سيساعدك”.
بعد كل شيء ، حتى لو بقت لين تشوجيو في غرفته ، فليس لديه وقت لمرافقتها. ما حدث الليلة كان كافيا لجعله غاضبا. لقد أظهر نفسه بالفعل ، ولكن الطرف الآخر لا يزال يجرؤ على الهجوم على لين تشوجيو؟ الطرف الآخر ببساطة لم يضعه في أعينهم.
ما زال حراسه لا يجرؤون على النظر إليه مباشرة.
عندما جاء شياو تيانياو إلى غرفة الدراسة ، كان قد تلقى بالفعل خبرًا بأن سو تشا وليو باي كانا في انتظاره. عند رؤية شياو تيانياو ، سأل سو تشا على الفور سؤال: “هل الأميرة على ما يرام؟”
“أمممم ، أنا متأكد جدا”. كان شياو تيانياو لا يطاق للغاية. كانت لا تزال غير معتادة على البقاء وحدها معه. لم يكن لديها خيار آخر داخل العربة.
“أممم.” لم يقل شياو تيانياو الكثير. بعد الجلوس على كرسيه ، يسأل: “ما هي الأخبار؟”
عندما جاء شياو تيانياو إلى غرفة الدراسة ، كان قد تلقى بالفعل خبرًا بأن سو تشا وليو باي كانا في انتظاره. عند رؤية شياو تيانياو ، سأل سو تشا على الفور سؤال: “هل الأميرة على ما يرام؟”
تقدم ليو باي إلى الأمام وقال: “جناح صاحبة الجلالة ليس لديه أي أخبار عن الأشخاص الذين يقفون وراء ملجأ الأيتام. فيما يتعلق بما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، لا أستطيع أن أتأكد. ”
كان سو تشا خائفًا من رد فعل شياو تيانياو ، لذلك أضاف على الفور:” لم نكتشف الأشخاص الذين يقفون وراء ملجأ الأيتام. لكننا اكتشفنا أن ملجأ الأيتام الأيتام له صلة ما بالطبيب الإلهي مو. ”
كان سو تشا خائفًا من رد فعل شياو تيانياو ، لذلك أضاف على الفور:” لم نكتشف الأشخاص الذين يقفون وراء ملجأ الأيتام. لكننا اكتشفنا أن ملجأ الأيتام الأيتام له صلة ما بالطبيب الإلهي مو. ”
(⊙o⊙) (⊙o⊙) (⊙o⊙)
سواء كان الإمبراطور أو شياو تيانياو ، فإنهم لم يأخذوا ملجأ الأيتام الأيتام على محمل الجد. ليس لديهم وقت للتركيز على مجموعة من الأطفال المهجورين. معرفة القضية الآن ، كان مجرد حادث.
وبالنسبة لمسابقة اليوم
طلب شياو تيانياو من سو تشا التحقق من أين جاء أشخاص اختبار الطبيب الإلهي مو. نتيجة لذلك ، اكتشفوا أنهم جاءوا من ملجأ الأيتام.
اعترفت لين تشوجيو أنه بعد التحدث مع شياو تيانياو بهدوء ، استياءها ضده لم يكن عميقا كما كان من قبل. كانت اهتمامات هذا الرجل تأتي دائمًا أولاً، كان لا يرحم لها، لكنه كان من أجل صالحها.
اكتشف سو تشا أيضًا أن هناك العديد من الأطفال في ملاجئ الأيتام ، ولكن يمكن رؤية الأطفال المرضى فقط. إتباعًا للفكرة طوال الطريق ، اكتشفوا أنه بعد استقبال الأطفال المهجورين ، سيرسل ملجأ الأيتام الأطفال الأصحاء إلى مكان سري ، ثم سيقومون بتصنيفهم وفقًا لمؤهلاتهم.
ترجمة وتدقيق: Mariam
اكتشف سو تشا أن الطبيب الإلهي مو اشترى أطفالًا من ملجأ الأيتام الأيتام ليصبحوا موضوعات اختبار له. بهذا ، اكتشفوا أيضًا أن هؤلاء الأطفال كانوا يباعون بطرق مختلفة. تم تدريب الأطفال ذوي القوة الجيدة كقاتلين. لكنهم لم يتمكنوا من العثور على من كان وراء الكواليس.
خلال هذه الأيام ، كانت قد قمعت بالفعل ما يكفي من مظالمها في قصر شياو. ولكن الآن بعد أن تراجع شياو تيانياو خطوة إلى الوراء ، فهل تتقدم خطوة إلى الأمام؟
كان الناس وراء ملجأ الأيتام الأيتام حريصون للغاية وحذرون.
لسوء الحظ ، كان الطفل يموت ولكن لين تشوجيو أنقذته. إذا لم ينقذ لين تشوجيو الطفل ، فلن يحقق سو تشا من الطفلين ، ولن يعرفا هويتهما.
كان الأعداء يختبئون في الظلام ، لذلك لم يكن من السهل التحقق من هذا الأمر. لم يلقي شياو تيانياو باللوم على سو تشا بسبب نقص المعلومات. قال فقط: “شاهد عن كثب ملجأ الأيتام ، قاطع حركتهم في إرسال الأطفال المهجورين بصحة جيدة.”
“سأعود إلى غرفتي وأضع بعض الأدوية “. لم تكن لين تشوجيو مستعدة لمثل هذا الحدث. حدثت أشياء كثيرة هذا المساء. كانت بحاجة لبعض الوقت للتفكير.
طالما أن الأطفال المهجورين الأصحاء لن يقعوا في أيدي هؤلاء الأشخاص وراء الكواليس. الطرف الآخر سوف يفقد مصدر الإمدادات. وهكذا ، عاجلاً أم آجلاً ، ستنهار أعمالهم. سوف يصبحون قلقين. بمجرد أن يصبحوا قلقين ، بطبيعة الحال ، سوف يخرجون.
شعرت لين تشوجيو بالحرج في الوقت الراهن ، وتساءلت عما إذا كانت أزعجت شياو تيانياو. لذلك ، أرادت الكلام مرة أخرى. ومع ذلك ، إذا كان شياو تيانياو غاضبًا ، فلن تتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك. لم تستطع قمع أعصابها لشياو تيانياو.
“أعرف ما يجب القيام به.” هذا التخطيط الدقيق ، فقط سو تشا يمكن أن يفعل ذلك. سو تشا لم يرفض.
اكتشف سو تشا أن الطبيب الإلهي مو اشترى أطفالًا من ملجأ الأيتام الأيتام ليصبحوا موضوعات اختبار له. بهذا ، اكتشفوا أيضًا أن هؤلاء الأطفال كانوا يباعون بطرق مختلفة. تم تدريب الأطفال ذوي القوة الجيدة كقاتلين. لكنهم لم يتمكنوا من العثور على من كان وراء الكواليس.
بعد سماع مهمته الجديدة من شياو تيانياو. تابع سو تشا تقريره: “الأمير ، هوية الطفل المريض الذي أنقذته الأميرة على الطريق قبل الذهاب إلى ملجأ الأيتام الأيتام ، لم تكن بسيطة.”
عبس شياو تيانياو وسأل: “هل أنت متأكدة؟”
“ما هي هويته؟” كان لدى شياو تيانياو دائمًا صداع كلما كانت لين تشوجيو ينقذ عشوائيًا الناس على الطريق.
لسوء الحظ ، كان الطفل يموت ولكن لين تشوجيو أنقذته. إذا لم ينقذ لين تشوجيو الطفل ، فلن يحقق سو تشا من الطفلين ، ولن يعرفا هويتهما.
من الواضح أنه كان شيطانًا كبيرًا يقتل الناس دون أن يهاجمهم. ولكن ، تزوج من زوجة مع هذه الشخصية النبيلة. هل هذا تطابق جيد؟
توقفت العربة وقال الحارس بجانب المدرب: “الأمير ، الأميرة ، لقد وصلنا”.
“المراهق الأكبر سناً يسمى تشو هين. وفقا للمعلومات التي وجدناها ، يجب أن يكون نجل تشو تشينغ ، الجنرال السابق للبلد الجنوبي. كان الأخ الأصغر الذي ذكره في الواقع هو ابن إمبراطور البلد الجنوبي.جاءت أميرة البلد الجنوبي إلى الشرق للبحث عنهم “.
“الأمير، اسمح لي بالوقوف”. لم تكن تريد أن يتم حملها داخل قصر شياو ، لقد كان الأمر مخزًا للغاية. وعلاوة على ذلك ، هي وشياو تيانياو لم يكونا في هذا النوع من العلاقة ، أليس كذلك؟
كان الإمبراطور الحالي للبلد الجنوبي في الأصل صهر الإمبراطور السابق. لكن قبل ثلاث سنوات ، تمرد وأطيح بحكم أسرة شيا الإمبراطورية وأصبح إمبراطورًا بنفسه. ذبح جميع أفراد أسرة شيا الإمبراطورية.الوحيد المتبقي هو الابن الأصغر للإمبراطور السابق. تمكن الابن الأصغر من الفرار تحت حماية وزير مخلص.
خلال هذه الأيام ، كانت قد قمعت بالفعل ما يكفي من مظالمها في قصر شياو. ولكن الآن بعد أن تراجع شياو تيانياو خطوة إلى الوراء ، فهل تتقدم خطوة إلى الأمام؟
لسوء الحظ ، كان الطفل يموت ولكن لين تشوجيو أنقذته. إذا لم ينقذ لين تشوجيو الطفل ، فلن يحقق سو تشا من الطفلين ، ولن يعرفا هويتهما.
“أمممم ، أنا متأكد جدا”. كان شياو تيانياو لا يطاق للغاية. كانت لا تزال غير معتادة على البقاء وحدها معه. لم يكن لديها خيار آخر داخل العربة.
في هذه اللحظة ، لا يعرف شياو تيانياو ما إذا كان يضحك أم يبكي: “كيف يمكن أن تنقذ الناس بشكل عشوائي بهوية غير عادية” كان شياو تيانياو متأكدًا من أن لين تشوجيو لم تعرف هوية الطفلين.
“أعرف ماذا أفعل” ، يعلم سو تشا بأهمية الشخصين. والآن بعد أن عرفوا هويتهم ، تعين عليهم حمايتهم سرا.
“الأميرة محظوظة للغاية.” حاول سو تشا أيضًا أن تجدها مضحكة ، حاول البلد الجنوبي بجد العثور على الأطفال ، لكن لين تشوجيو خرجت عرضًا وتقابلت مع الاثنين. كان حظها من السماء.
“غرفتك بعيدة جدا، ويجب العناية بجرحك في الحال” اعطى شياو تيانياو سبب مناسب جدا: ” يمكنك الجلوس أولا، والأمير سيساعدك”.
هز شياو تيانياو رأسه. “إذا كنت لا تعرف ذلك ، يمكنك نسيانها. لكن بما أنك تعرف الآن ، يجب عليك حماية الاثنين “. باعتباره آخر سلالة ملكية في البلد الجنوبي ، حتى لو كان لا يزال شابًا ، فيمكنه أن يكون ورقة مساومة ضخمة.
اعترفت لين تشوجيو أنه بعد التحدث مع شياو تيانياو بهدوء ، استياءها ضده لم يكن عميقا كما كان من قبل. كانت اهتمامات هذا الرجل تأتي دائمًا أولاً، كان لا يرحم لها، لكنه كان من أجل صالحها.
“أعرف ماذا أفعل” ، يعلم سو تشا بأهمية الشخصين. والآن بعد أن عرفوا هويتهم ، تعين عليهم حمايتهم سرا.
عندما كانت العربة على وشك الوصول إلى قصر شياو، كانت لين تشوجيو لا تزال تحتضن ذراع شياو تيانياو وهي تتحدث بحرص أقل. تجرأت على قياس صبر شياو تيانياو لها. أرادت أن تعرف كم يمكنه تحملها.
“ومع ذلك ، فإن ثروة الأميرة الجيدة أكثر من ذلك بكثير.” فتح سو تشا فمه مرة أخرى.
أخذ شياو تيانياو لين تشوجيو على طول الطريق إلى غرفته. لم تعرف لين تشوجيو ، التي كانت تدفن رأسها ، مكانها. لقد علمت فقط عندما تركها شياو تيانياو “هذه ليست غرفتي.”
أثار شياو تيانياو الحاجب وأصبح مهتما: “ماذا أيضاً؟”
عندما كانت العربة على وشك الوصول إلى قصر شياو، كانت لين تشوجيو لا تزال تحتضن ذراع شياو تيانياو وهي تتحدث بحرص أقل. تجرأت على قياس صبر شياو تيانياو لها. أرادت أن تعرف كم يمكنه تحملها.
ترجمة وتدقيق: Mariam
“أعرف ما يجب القيام به.” هذا التخطيط الدقيق ، فقط سو تشا يمكن أن يفعل ذلك. سو تشا لم يرفض.
هو التدقيق تم عالسريع فلو في أخطاء نبهوني في التعليقات عشان أصلحها
كان الناس وراء ملجأ الأيتام الأيتام حريصون للغاية وحذرون.
ورجعنالكوا احبائي المتابعين مع الفصل الثاني لهذا اليوم
انجوي بقرأة الفصل (～￣▽￣)～
وبالنسبة لمسابقة اليوم
“أممم.” لم يقل شياو تيانياو الكثير. بعد الجلوس على كرسيه ، يسأل: “ما هي الأخبار؟”
فجهزوا حالكوا من هلا لأنها هتكون مشهد وانتوا تقولوا هو اي مشهد دا
“الأمير، اسمح لي بالوقوف”. لم تكن تريد أن يتم حملها داخل قصر شياو ، لقد كان الأمر مخزًا للغاية. وعلاوة على ذلك ، هي وشياو تيانياو لم يكونا في هذا النوع من العلاقة ، أليس كذلك؟
(⊙o⊙) (⊙o⊙) (⊙o⊙)
“ومع ذلك ، فإن ثروة الأميرة الجيدة أكثر من ذلك بكثير.” فتح سو تشا فمه مرة أخرى.
انجوي بقرأة الفصل (～￣▽￣)～
“حسنا ، سوف يسمح الأمير للخدم بإرسالك.” لم يتردد شياو تيانياو. التفت وترك الخدم يرسلون لين تشوجيو مرة أخرى إلى فنائها. لم يكن لوجهه غير المبالي أثر الغضب.
“أعرف ما يجب القيام به.” هذا التخطيط الدقيق ، فقط سو تشا يمكن أن يفعل ذلك. سو تشا لم يرفض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
