القتلة في شوان السماء
الفصل 313: القتلة في شوان سكاي
* الفصل برعاية Angledarkness *
تصرفوا مثل 54 صيادًا ماهرًا عندما ألقوا تلك الشباك الكثيفة. علاوة على ذلك ، كانت ضحيتهما في حالة من الارتباك والذعر عندما ظهرت هذه الشباك في الجو من لا مكان في هذا المنعطف الحرج. لذا ، كيف يفرون من هذا الفخ؟
لذلك ، قام جون مو تشي بتغطية نفسه باللون الأزرق الداكن المميز لمستوى ذروة شوان السماء من أجل ردع هذين الاثنين.
لم تكن للقوة الحالية للسيد الشاب جون أي مقارنةً بالقوة التي امتلكها في حياته السابقة. لقد تمكن من أخذ خصمه على حين غرة ، و سقط الرجل في وضع غير مؤاتٍ. لكن ، السيد الشاب جون ما زال غير قادر على اختراق دفاعاته. في الواقع ، هذا أثبت أن جريمته “المبالغ فيها ” لم تكن ذات أهمية كبيرة.
لذلك ، لم يجرؤ السيد الشاب جون على الاسترخاء حتى قليلاً. كانت هجماته مكثفة ، لكنه كان واضحًا جدًا بشأن شيء واحد – هو من سيعاني من خسائر ضخمة إذا لم يكن قادرًا على قتل الرجل بسرعة … في الواقع ، قد تنقلب الطاولات ضده إذا أعطى الرجل الآخر أي مساحة للرد أو الاستفادة. بعد كل شيء ، كان مجرد خبير شوان اليشم بالنهاية . لا شيء آخر. ومن ناحية أخرى ، كان خصمه في عالم شوان السماء. في الواقع ، كان خبيرًا في ذروة شوان السماء.
لم يكن هذا الرجل قادرًا حتى على تسيير الشوان تشي و جمعه. لذلك ، كان السيد الشاب جون في حيرة كاملة فيما يتعلق بهذا الأمر ؛ كان هذا مشينًا للغاية.
قد تبدو هذه المعركة أحادية الجانب مختلفة من منظور شخص ثالث . قد يعتقد شخص خارجي أن جون مو تشي كان بإمكانه قتل خصمه بضربة واحدة فقط. كانوا سيعتقدون أنه استخدم عمدا مثل هذه الطريقة الوحشية من أجل تعذيب عدوه … أنه كان يستحق العقاب لتعذيب الناس بهذه الطريقة للتمتع به.
لذلك ، لم يجرؤ السيد الشاب جون على الاسترخاء حتى قليلاً. كانت هجماته مكثفة ، لكنه كان واضحًا جدًا بشأن شيء واحد – هو من سيعاني من خسائر ضخمة إذا لم يكن قادرًا على قتل الرجل بسرعة … في الواقع ، قد تنقلب الطاولات ضده إذا أعطى الرجل الآخر أي مساحة للرد أو الاستفادة. بعد كل شيء ، كان مجرد خبير شوان اليشم بالنهاية . لا شيء آخر. ومن ناحية أخرى ، كان خصمه في عالم شوان السماء. في الواقع ، كان خبيرًا في ذروة شوان السماء.
[يمكن لخصمي أن يجعلني أعاني حتى لو تم تخفيض قوته إلى عُشر قوته الفعلية.]
“أقوم بالتقاط واحد منكم فقط ؟ ما هذه الكلمات المخزية التي تتحدث بها؟ سخر جون مو تشي ولوح بيده ، “اقتلهم!”
لذلك ، هاجم جون مو تشي باستمرار مصدرا اصوات ـ ” بانغ بانغ!” ‘انفجار!’. قبضتيه و ركبتيه و مرفقيه و جانب كعبيه … هزوا بشدة من آثار هجماته. في الواقع ، أطلقوا لعقله شعور بالألم. ولكن ، لم يكن مستعدًا للاسترخاء بعد. لم يجرؤ على الاسترخاء. لذا ، يبدو أن هجماته أصبحت شديدة بشكل متزايد.
قد تبدو هذه المعركة أحادية الجانب مختلفة من منظور شخص ثالث . قد يعتقد شخص خارجي أن جون مو تشي كان بإمكانه قتل خصمه بضربة واحدة فقط. كانوا سيعتقدون أنه استخدم عمدا مثل هذه الطريقة الوحشية من أجل تعذيب عدوه … أنه كان يستحق العقاب لتعذيب الناس بهذه الطريقة للتمتع به.
كان بإمكان القاتلين أن يفسدا الشباك إذا كان بإمكانهما تعميم الشوان تشي … ربما كان بإمكانهما الفرار إذا لم يفقدا الشوان تشي. في الواقع ، لم يكن الأمر سوى بضع ثوان. ومع ذلك ، فقد انخفض الشوان تشي بشكل كبير داخل أجسادهما . لذا ، لم يكن لديهم الوقت الكافي لتحريك و جمع الشوان تشي حتى لو كانوا قد حاولوا الهرب.
هذا المستوى من القسوة كان شيئ من الأساطير!
علاوة على ذلك ، أظهر جون مو تشي الشوان تشي خاصته من أجل تبديد الروح القتالية للطرف الآخر. ومع ذلك ، فقد عرض اللون الأزرق الداكن لخبير شوان السماء القمة !
[إن خبير ذروة شوان السماء يضرب بشدة على الرجل الآخر … ذلك الرجل أيضًا الذي يكون في صف أدنى من قمة عالم شوان السماء! ليس هذا فقط … خصمه لا ينتقم حتى! هل يمكن أن تكون هجماته الهمجية مؤشرا على طبيعته؟ كان بإمكانه تسوية هذا في هجوم واحد ، آه …]
تدفقت الدموع على خدي جون مو تشي. [حتى هذه الهجمات لا تسير بسلاسة. ما المفترض أن أفكر آه …؟ هل قوتي غير كافية …؟]
رفع جون مو تشي رأسه ، ونظر في اتجاه الجبل المشجر. كان هناك تعبير عن السعادة في عينيه.
لحسن الحظ ، لم يكن هذا عالم ألعاب حيث يعمل كل شيء على بيانات صافية. حتى قوة شوان السماء كان لها حدودها. ضرب السيد الشاب جون باستمرار ضحيته أكثر من ثلاثمائة مرة في نفس المكان و بنهاية ذلك – كان قادر على حفرة معدته. وبعد ذلك ، قام بتآكل الشوان تشي الذي يحمي جسم خصمه … أخيرًا. لقد ضرب أخيراً الجسد القوي لعدوه – وهو الجسد الذي كانت الضحية فخورة به – ضربه إلى الداخل . ثم ، قطع جون مو تشي أي مجال لبقاء الرجل الآخر بضرب قلبه.
ومع ذلك ، لم يكن على علم بأنه أصبح ثابت بعد أن ألقى آخر لكمة له. حدث هذا لأنه كان متعبًا جدًا. لذا ، أخذ قسطاً من الراحة. لكن المتفرجين فسروا هذا بشكل مختلف تمامًا. كانت تلك الصورة “متطرفة” في أعينهم. كانت قاسية للغاية و غير طبيعية.
بعد ذلك ، عندما تقدم جون مو تشي للنظر في النتيجة – ما وجده يمكن وصفه بأنه “جيد جدًا”. كانت الشبكات الكبيرة ممزقة تمامًا. ومع ذلك ، في الداخل … ما كان في الداخل … لا يمكن اعتباره “بشر” بأي حال من الأحوال. في الواقع ، لا يمكن اعتبارهم “لحوم”. ما تبقى في الداخل … كان لحم مفروم … مئة بالمائة لحم مفروم …!
[لقد قتلته بالفعل … لذا ، لماذا تفعل هذا بجثته؟ إنه يشبه السمك المملح … هل ترغب في تخويف الموتى أيها الرئيس؟ هذه ليلة استثنائية …]
لذلك ، هاجم جون مو تشي باستمرار مصدرا اصوات ـ ” بانغ بانغ!” ‘انفجار!’. قبضتيه و ركبتيه و مرفقيه و جانب كعبيه … هزوا بشدة من آثار هجماته. في الواقع ، أطلقوا لعقله شعور بالألم. ولكن ، لم يكن مستعدًا للاسترخاء بعد. لم يجرؤ على الاسترخاء. لذا ، يبدو أن هجماته أصبحت شديدة بشكل متزايد.
نظر إليه قتلة عائلة جون المئتين بوقار شديد. كان هناك صمت تام للحظة.
[يمكن لخصمي أن يجعلني أعاني حتى لو تم تخفيض قوته إلى عُشر قوته الفعلية.]
لقد صدموا للغاية!
ومع ذلك ، كانت محاولتهم للفرار تقع ضمن حدود استراتيجية جون مو تشي.
لقد صدموا كثيرا جدا للغاية!
كان جون مو تشي قد رتب من قبل أن يختبئ أربعة وخمسون من رجاله في الأشجار. حمل كل واحد من هؤلاء الرجال شبكتين معهم. وكانوا ببساطة ينتظرون تلك اللحظة. يمكن للمرء أن يرى 200 شخص فقط من قبل؟ ومع ذلك ، كان من المهم ملاحظة أن هؤلاء الرجال يبلغ عددهم 254 شخصًا!
لقد مر وقت طويل قبل أن يعود الجميع إلى أنفسهم. ثم نظر الخبيران الآخران في شوان السماء إلى جون مو تشي بحزن واستياء. لقد ضغطوا على أسنانهم وسألوا ، “من أنت؟ هل لديك الشجاعة لتخبرنا باسمك! أنت شخص نبيل و واسع النظر ! لقد منحت نفسك ميزة امتنان قاعة سيف الدم خاصتنا ! سنعمل من الغسق إلى الفجر لرد خيرك! “
لحسن الحظ ، لم يكن هذا عالم ألعاب حيث يعمل كل شيء على بيانات صافية. حتى قوة شوان السماء كان لها حدودها. ضرب السيد الشاب جون باستمرار ضحيته أكثر من ثلاثمائة مرة في نفس المكان و بنهاية ذلك – كان قادر على حفرة معدته. وبعد ذلك ، قام بتآكل الشوان تشي الذي يحمي جسم خصمه … أخيرًا. لقد ضرب أخيراً الجسد القوي لعدوه – وهو الجسد الذي كانت الضحية فخورة به – ضربه إلى الداخل . ثم ، قطع جون مو تشي أي مجال لبقاء الرجل الآخر بضرب قلبه.
“هاه؟ رد ؟ ألا يجب أن تفكروا في الهرب أولا ؟” تحدث جون مو تشي بطريقة مندهشة. كان هناك وميض في عينه. ثم قال فجأة ، “إستيقظ * أليس خيالك غنيًا جدًا؟ متى قلت أنني سأسمح لك بالمغادرة؟ هل أنت متأكد من أنك لا تحلم ؟ أو ، هل تتحدث في المنام؟”
“ها ها ها! لقد فقدنا أكثر من نصف قوتنا بعد أن تأثرنا بالسم خاصتك ؛ هذه الحقيقة لا جدال فيها. وعانينا من هزيمة مدوية اليوم! ومع ذلك ، هل تعتقد أنك أنت و مجموعة الفراخ من مرافقيك القذرين و المتوحشين يمكن أن تبقونا ؟ صحيح! أنت مميز لكونك بقمة شوان السماء ، وقوتك تتفوق على قوتنا بهامش. ولكن ، إذا كنا ننوي حقًا الهروب حتى ذاتك المميزة يمكن أن توقف واحد فقط بيننا. يجب أن تكون تحلم إذا كنت تعتقد أنه يمكنك تقييد كلانا! لذا ، فإن الشخص الذي “يحلم ” و “يتحدث في نومه” ليس سوى ذاتك المميزة! “
[ماذا حدث لقوة شوان السماء الخاصة بك؟ ما زلت تعتقد أنك تستطيع ضربي و قتلي …؟ لا … هذا مصيرك.]
ضحك خبيرا شوان السماء ذوي الملابس الحمراء بطريقة حادة. رددت كلماتهم الباردة وهم يتحدثون ، “لسنا خائفين من إخبارك بهذا بكل أمانة – بغض النظر عمن تكون … أو ما إذا كان لديك بعض الدعم – أنت ومؤيديك من النخب ! لن يكون هناك جميل تحلمون فيه مستقبلا … فقط كابوس ؛ كابوس لا ينتهي! “
لقد صدموا للغاية!
“أقوم بالتقاط واحد منكم فقط ؟ ما هذه الكلمات المخزية التي تتحدث بها؟ سخر جون مو تشي ولوح بيده ، “اقتلهم!”
تدفقت الدموع على خدي جون مو تشي. [حتى هذه الهجمات لا تسير بسلاسة. ما المفترض أن أفكر آه …؟ هل قوتي غير كافية …؟]
صرخ 200 رجل بصوت عال. إصاباتهم لم تكن خفيفة. ومع ذلك ، رفعوا سيوفهم ، وألقوا أنفسهم على العدو مثل المد على الرغم من إصاباتهم.
لقد وصل “كابوسهم” حقًا!
ضحك خبيري شوان السماء “ها ها …” بحرارة. ثم قفزوا فجأة وصعدوا في الهواء. ذهب أحدهم نحو الشمال ، والآخر تحرك نحو الجنوب.
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية أتمني أن ينال إعجابكم https://discord.gg/vpDyW5e
لقد تحركوا بسرعة كبيرة.
“ها ها ها! لقد فقدنا أكثر من نصف قوتنا بعد أن تأثرنا بالسم خاصتك ؛ هذه الحقيقة لا جدال فيها. وعانينا من هزيمة مدوية اليوم! ومع ذلك ، هل تعتقد أنك أنت و مجموعة الفراخ من مرافقيك القذرين و المتوحشين يمكن أن تبقونا ؟ صحيح! أنت مميز لكونك بقمة شوان السماء ، وقوتك تتفوق على قوتنا بهامش. ولكن ، إذا كنا ننوي حقًا الهروب حتى ذاتك المميزة يمكن أن توقف واحد فقط بيننا. يجب أن تكون تحلم إذا كنت تعتقد أنه يمكنك تقييد كلانا! لذا ، فإن الشخص الذي “يحلم ” و “يتحدث في نومه” ليس سوى ذاتك المميزة! “
[حتى هذا الخبير الاستبدادي في ذروة شوان السماء أمامنا لن يكون أمامه خيار سوى مطاردة واحد منا فقط. كيف يمكنه التقاط كل منا بينما كلانا على نفس مستوى الشوان تشي مثله؟]
استنشق جون مو تشي وضحك. لم يتحرك بوصة. في الواقع ، لم يكن لدى السيد الشاب جون الرغبة في التحرك. صرخ فقط بصوت بارد ، “انزل!” كانت السماء مدوية بصراخه العالي والصاخب عندما نزل شيئ إلى الأرض المظلمة والقاتمة. كان رجاله على الأرض مرتبين. كانوا مدربين تدريبا جيدا. وهكذا ، تفرقوا على الفور ؛ تهربوا بسرعة و شكلوا دائرة .
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية أتمني أن ينال إعجابكم https://discord.gg/vpDyW5e
لم يستطع القاتلان اللذان يرتديان ملابس حمراء تصديق أعينهما عندما رفعوا رؤوسهم للنظر.
الفصل 313: القتلة في شوان سكاي
ظهرت العشرات من الشباك في الجو – من جميع الاتجاهات. كانت هذه الشبكات مرصعة بأربطة مشرقة ، وغطى نصف قطرها أكثر من ثلاثين مترا. كانت هذه الشبكات كثيفة ، ولم يكن بها فجوات يمكن للمرء الهروب منها. نظر الرجلان اللذان يرتديان ملابس حمراء في كل مكان – فقط ليكتشفا عدم وجود فتحات في الشباك. علاوة على ذلك ، تداخلت الشبكات مع بعضها عند هبوطها ؛ كان لكل شبكة واحدة أخرى فوقها. إذا استطاع المرء عبور شبكة بصعوبة … فسيضطر بعد ذلك إلى مواجهة شبكة ثانية … وبعد ذلك … حتى شبكة ثالثة …
لقد صدموا كثيرا جدا للغاية!
صاح الرجلان اللذان يرتديان ملابس حمراء في حزن و يأس عندما انفتحت أربعين إلى خمسين شبكة و سقطت عليهما محدثة صوت عالٍ مع صوت “إنفجار!” ، مما تسبب بحبسهما في الداخل.
رددت صرخات دموية . رفض خبيرا شوان السماء أن يصرخا من أجل إنقاذ ماء وجههما في البداية. ثم بدأوا بالصراخ كما لو لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من تلك اللحظة. اخترق صراخهم سماء الليل. ثم بعد مدة بدأت صرخاتهم تبدو وكأنها صرخة العديد من البوم.
كان بإمكان القاتلين أن يفسدا الشباك إذا كان بإمكانهما تعميم الشوان تشي … ربما كان بإمكانهما الفرار إذا لم يفقدا الشوان تشي. في الواقع ، لم يكن الأمر سوى بضع ثوان. ومع ذلك ، فقد انخفض الشوان تشي بشكل كبير داخل أجسادهما . لذا ، لم يكن لديهم الوقت الكافي لتحريك و جمع الشوان تشي حتى لو كانوا قد حاولوا الهرب.
“أقوم بالتقاط واحد منكم فقط ؟ ما هذه الكلمات المخزية التي تتحدث بها؟ سخر جون مو تشي ولوح بيده ، “اقتلهم!”
في الواقع ، كان أكثر ما افتقروا إليه في هذه المرحلة … هو الوقت.
علاوة على ذلك ، أظهر جون مو تشي الشوان تشي خاصته من أجل تبديد الروح القتالية للطرف الآخر. ومع ذلك ، فقد عرض اللون الأزرق الداكن لخبير شوان السماء القمة !
كيف كان بإمكان جون مو تشي منحهم الوقت الكافي للهجوم المضاد؟
قام 200 رجل بإسقاط سيوفهم في انسجام تام بمجرد صدور الأمر. ثم ، قاموا بحمل أعمدة خشبية سميكة كانت معدة بالفعل. بعد ذلك ، شرعوا – بدون أي قافية أو سبب – في الضرب بلا رحمة على “الشياطين” المساكين اللذين علقوا تحت الشباك العديدة.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
كانت هذه فرصة كبيرة لخبراء شوان الذهب أولئك للدوس على خبراء شوان السماء. يمكن أن تكون فرصة لمرة واحدة في العمر … لذا ، كيف يمكنهم السماح لها بالمرور؟ علاوة على ذلك ، فقد رأوا جميعًا القوة والحيوية التي ضرب بها سيدهم الشاب عدوه. وهكذا ، لم يكونوا مستعدين للسماح لسيدهم الشاب بالحصول إلى كل المجد …
ظهرت العشرات من الشباك في الجو – من جميع الاتجاهات. كانت هذه الشبكات مرصعة بأربطة مشرقة ، وغطى نصف قطرها أكثر من ثلاثين مترا. كانت هذه الشبكات كثيفة ، ولم يكن بها فجوات يمكن للمرء الهروب منها. نظر الرجلان اللذان يرتديان ملابس حمراء في كل مكان – فقط ليكتشفا عدم وجود فتحات في الشباك. علاوة على ذلك ، تداخلت الشبكات مع بعضها عند هبوطها ؛ كان لكل شبكة واحدة أخرى فوقها. إذا استطاع المرء عبور شبكة بصعوبة … فسيضطر بعد ذلك إلى مواجهة شبكة ثانية … وبعد ذلك … حتى شبكة ثالثة …
[ماذا حدث لقوة شوان السماء الخاصة بك؟ ما زلت تعتقد أنك تستطيع ضربي و قتلي …؟ لا … هذا مصيرك.]
لذلك ، هاجم جون مو تشي باستمرار مصدرا اصوات ـ ” بانغ بانغ!” ‘انفجار!’. قبضتيه و ركبتيه و مرفقيه و جانب كعبيه … هزوا بشدة من آثار هجماته. في الواقع ، أطلقوا لعقله شعور بالألم. ولكن ، لم يكن مستعدًا للاسترخاء بعد. لم يجرؤ على الاسترخاء. لذا ، يبدو أن هجماته أصبحت شديدة بشكل متزايد.
يمكن رؤية الأضواء الزرقاء الداكنة بشكل غامض من خلال تلك الطبقة الثقيلة من الشباك. كان من الواضح أن خبيري شوان السماء كانا لا يزالان يكافحان مع كل ما لديهما. كانوا يحاولون يائسين إنقاذ أنفسهم من هذا الوضع المؤلم. ومع ذلك ، كانت الحقيقة القاسية هي أن جهودهم ستذهب سدى. أعمدة خشبية – سميكة مثل ساق رجل بالغ – سقطت بقوة على لحم هذين الاثنين وسط سخرية وأصوات “براف ” …
“هاه؟ رد ؟ ألا يجب أن تفكروا في الهرب أولا ؟” تحدث جون مو تشي بطريقة مندهشة. كان هناك وميض في عينه. ثم قال فجأة ، “إستيقظ * أليس خيالك غنيًا جدًا؟ متى قلت أنني سأسمح لك بالمغادرة؟ هل أنت متأكد من أنك لا تحلم ؟ أو ، هل تتحدث في المنام؟”
لقد وصل “كابوسهم” حقًا!
كان بإمكان القاتلين أن يفسدا الشباك إذا كان بإمكانهما تعميم الشوان تشي … ربما كان بإمكانهما الفرار إذا لم يفقدا الشوان تشي. في الواقع ، لم يكن الأمر سوى بضع ثوان. ومع ذلك ، فقد انخفض الشوان تشي بشكل كبير داخل أجسادهما . لذا ، لم يكن لديهم الوقت الكافي لتحريك و جمع الشوان تشي حتى لو كانوا قد حاولوا الهرب.
رددت صرخات دموية . رفض خبيرا شوان السماء أن يصرخا من أجل إنقاذ ماء وجههما في البداية. ثم بدأوا بالصراخ كما لو لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من تلك اللحظة. اخترق صراخهم سماء الليل. ثم بعد مدة بدأت صرخاتهم تبدو وكأنها صرخة العديد من البوم.
لقد مات قائدهم في شوان السماء … وكان ذلك محزنًا للغاية. ومع ذلك ، فقد قتل من قبل هجوم تسلل من الخبير “رفيع المستوى في شوان السماء” جون مو تشي. لذا ، يمكن القول أنه مات بشرف. ومع ذلك ، ماذا عن هذين؟ تم دوسهم من قبل مجموعة من خبراء شوان الذهب اللذين يفترض أنهم مثل النمل. كم كانت نهاية حياتهم مأساوية ؟
استجاب الجميع بصخب.
بالحديث عن هذا … كان هذان الشخصان يدعيان حظهما من أجل حدوث مأساة و موتهم . كل رجل منها كان يدعوا لموته . لم يكن هذان الرجلان مختلفين بالتفكير .
رددت صرخات دموية . رفض خبيرا شوان السماء أن يصرخا من أجل إنقاذ ماء وجههما في البداية. ثم بدأوا بالصراخ كما لو لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من تلك اللحظة. اخترق صراخهم سماء الليل. ثم بعد مدة بدأت صرخاتهم تبدو وكأنها صرخة العديد من البوم.
كان لدى جون مو تشي في الأصل العديد من الشكوك حول هذين الرجلين اللذين يرتديان الزي الأحمر. لقد تأثروا بعطر النشوة ، لكنهم ما زالوا خبراء حقيقيين في شوان السماء. لذا ، حتى قوتهم الحالية ستكون على قدم المساواة مع عالم شوان الأرض … ربما أعلى – بغض النظر عن مقدار انخفاضها. لم يكن هناك طريقة أخرى لتخفيض مستوى الشوان تشي بشكل كبير أكثر من الحالي . لذلك ، من المحتمل أن يكونوا قد تسببوا في خسائر فادحة لرجال جون مو تشي إذا تم السماح لهم بالقتال بإستماتة مع قوتهم المتبقية.
رددت صرخات دموية . رفض خبيرا شوان السماء أن يصرخا من أجل إنقاذ ماء وجههما في البداية. ثم بدأوا بالصراخ كما لو لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من تلك اللحظة. اخترق صراخهم سماء الليل. ثم بعد مدة بدأت صرخاتهم تبدو وكأنها صرخة العديد من البوم.
لذلك ، قام جون مو تشي بتغطية نفسه باللون الأزرق الداكن المميز لمستوى ذروة شوان السماء من أجل ردع هذين الاثنين.
ومع ذلك ، لم يكن على علم بأنه أصبح ثابت بعد أن ألقى آخر لكمة له. حدث هذا لأنه كان متعبًا جدًا. لذا ، أخذ قسطاً من الراحة. لكن المتفرجين فسروا هذا بشكل مختلف تمامًا. كانت تلك الصورة “متطرفة” في أعينهم. كانت قاسية للغاية و غير طبيعية.
اعتقد الرجلان اللذان يرتديان ملابس حمراء أن الخيار الوحيد المتاح لهما هو الهروب … وهذا أيضًا – بشكل منفصل. ولم يكن مفاجئًا أيضًا. بعد كل شيء ، كانت قوتهم فقط في المرحلة الأولية من عالم شوان السماء. لذا ، كانوا سيهربون عندما يواجهون خبير ذروة شوان السماء حتى لو كانوا في حالة الذروة. ماذا يمكن للمرء أن يقول للموقف عندما تم تخفيض قوتهم …
[ماذا حدث لقوة شوان السماء الخاصة بك؟ ما زلت تعتقد أنك تستطيع ضربي و قتلي …؟ لا … هذا مصيرك.]
ومع ذلك ، كانت محاولتهم للفرار تقع ضمن حدود استراتيجية جون مو تشي.
كان جون مو تشي قد رتب من قبل أن يختبئ أربعة وخمسون من رجاله في الأشجار. حمل كل واحد من هؤلاء الرجال شبكتين معهم. وكانوا ببساطة ينتظرون تلك اللحظة. يمكن للمرء أن يرى 200 شخص فقط من قبل؟ ومع ذلك ، كان من المهم ملاحظة أن هؤلاء الرجال يبلغ عددهم 254 شخصًا!
* الفصل برعاية Angledarkness *
تصرفوا مثل 54 صيادًا ماهرًا عندما ألقوا تلك الشباك الكثيفة. علاوة على ذلك ، كانت ضحيتهما في حالة من الارتباك والذعر عندما ظهرت هذه الشباك في الجو من لا مكان في هذا المنعطف الحرج. لذا ، كيف يفرون من هذا الفخ؟
لذلك ، هاجم جون مو تشي باستمرار مصدرا اصوات ـ ” بانغ بانغ!” ‘انفجار!’. قبضتيه و ركبتيه و مرفقيه و جانب كعبيه … هزوا بشدة من آثار هجماته. في الواقع ، أطلقوا لعقله شعور بالألم. ولكن ، لم يكن مستعدًا للاسترخاء بعد. لم يجرؤ على الاسترخاء. لذا ، يبدو أن هجماته أصبحت شديدة بشكل متزايد.
كان يجب أن يتسبب الرجلان اللذان يرتديان الزي الأحمر في خسائر فادحة لمجموعة جون مو تشي بسبب قوتهم. وحتى ذلك الحين … ربما لن يتم القبض عليهم. ومع ذلك ، كانوا الآن مثل سمكة تم صيدها في شبكة. علاوة على ذلك ، لم يتم خفضهم فقط إلى الأسماك في شبكة في هذه اللحظة – فهم يشبهون اللحم في قالب التقطيع … كما يفكر جزارهم في كيفية تقطيعهم …
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
يمكن رؤية الأضواء الزرقاء الداكنة بشكل غامض من خلال تلك الطبقة الثقيلة من الشباك. كان من الواضح أن خبيري شوان السماء كانا لا يزالان يكافحان مع كل ما لديهما. كانوا يحاولون يائسين إنقاذ أنفسهم من هذا الوضع المؤلم. ومع ذلك ، كانت الحقيقة القاسية هي أن جهودهم ستذهب سدى. أعمدة خشبية – سميكة مثل ساق رجل بالغ – سقطت بقوة على لحم هذين الاثنين وسط سخرية وأصوات “براف ” …
هؤلاء المئتي رجل لم يكونوا خائفين. يبدو أنهم يلوحون بأعمدتهم الخشبية كما لو أن موسم الخريف قد وصل … يبدو كما لو أن موسم “حصاد المحاصيل” قد انتهى ، وكانوا بحاجة إلى درس فول الصويا. صاحوا بفرح وهم يدقون ضحاياهم. أمر جون مو تشي رجاله بمواصلة هذا الضرب – لفترة زمنية استغرقت المدة التي يستغرقها حرق نصف عصى البخور – خوفًا من خدعة “التظاهر بالموت “. لم يكن هناك سبب آخر للقيام بذلك. كان مجرد حذر .
بعد ذلك ، عندما تقدم جون مو تشي للنظر في النتيجة – ما وجده يمكن وصفه بأنه “جيد جدًا”. كانت الشبكات الكبيرة ممزقة تمامًا. ومع ذلك ، في الداخل … ما كان في الداخل … لا يمكن اعتباره “بشر” بأي حال من الأحوال. في الواقع ، لا يمكن اعتبارهم “لحوم”. ما تبقى في الداخل … كان لحم مفروم … مئة بالمائة لحم مفروم …!
لقد صدموا كثيرا جدا للغاية!
حتى لو كان المرء ينظف و يهرسه ببطء في قدر الضغط لمدة يوم واحد … فإنه لن يتحلل إلى هذا الحد!
استنشق جون مو تشي وضحك. لم يتحرك بوصة. في الواقع ، لم يكن لدى السيد الشاب جون الرغبة في التحرك. صرخ فقط بصوت بارد ، “انزل!” كانت السماء مدوية بصراخه العالي والصاخب عندما نزل شيئ إلى الأرض المظلمة والقاتمة. كان رجاله على الأرض مرتبين. كانوا مدربين تدريبا جيدا. وهكذا ، تفرقوا على الفور ؛ تهربوا بسرعة و شكلوا دائرة .
أخذت عيون جون مو تشي نظرة سريعة. ثم لوح بيده وأمر ، “اكتسحوا ساحة المعركة بسرعة! إذا كان العدو لا يزال يتنفس – إهتموا به بسرعة بسكين. اعتنوا بإصابات رجالنا. استردوا الأقواس بعناية! تأكدوا من عدم ترك أي آثار. ابدأوا في الحال!”
رددت صرخات دموية . رفض خبيرا شوان السماء أن يصرخا من أجل إنقاذ ماء وجههما في البداية. ثم بدأوا بالصراخ كما لو لم يكن هناك شيء أكثر بهجة من تلك اللحظة. اخترق صراخهم سماء الليل. ثم بعد مدة بدأت صرخاتهم تبدو وكأنها صرخة العديد من البوم.
استجاب الجميع بصخب.
صرخ 200 رجل بصوت عال. إصاباتهم لم تكن خفيفة. ومع ذلك ، رفعوا سيوفهم ، وألقوا أنفسهم على العدو مثل المد على الرغم من إصاباتهم.
رفع جون مو تشي رأسه ، ونظر في اتجاه الجبل المشجر. كان هناك تعبير عن السعادة في عينيه.
بالحديث عن هذا … كان هذان الشخصان يدعيان حظهما من أجل حدوث مأساة و موتهم . كل رجل منها كان يدعوا لموته . لم يكن هذان الرجلان مختلفين بالتفكير .
تم تنظيف ساحة المعركة بسرعة. ثم أعطى جون مو تشي الأمر بهدوء. صرخ الرجال في انسجام تام واتجهوا لركوب خيولهم. ثم إختفوا بينما ترددت أصوات دقات الحوافر السريعة. اختفوا بدون أثر واحد.
كل ما تركوه وراءهم … قطع اللحم المتناثرة … كدليل على هذه المعركة الدموية غير المعتادة.
[يمكن لخصمي أن يجعلني أعاني حتى لو تم تخفيض قوته إلى عُشر قوته الفعلية.]
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
“هاه؟ رد ؟ ألا يجب أن تفكروا في الهرب أولا ؟” تحدث جون مو تشي بطريقة مندهشة. كان هناك وميض في عينه. ثم قال فجأة ، “إستيقظ * أليس خيالك غنيًا جدًا؟ متى قلت أنني سأسمح لك بالمغادرة؟ هل أنت متأكد من أنك لا تحلم ؟ أو ، هل تتحدث في المنام؟”
* ملك الشر *
تدفقت الدموع على خدي جون مو تشي. [حتى هذه الهجمات لا تسير بسلاسة. ما المفترض أن أفكر آه …؟ هل قوتي غير كافية …؟]
بعد ذلك ، عندما تقدم جون مو تشي للنظر في النتيجة – ما وجده يمكن وصفه بأنه “جيد جدًا”. كانت الشبكات الكبيرة ممزقة تمامًا. ومع ذلك ، في الداخل … ما كان في الداخل … لا يمكن اعتباره “بشر” بأي حال من الأحوال. في الواقع ، لا يمكن اعتبارهم “لحوم”. ما تبقى في الداخل … كان لحم مفروم … مئة بالمائة لحم مفروم …!
حتى لو كان المرء ينظف و يهرسه ببطء في قدر الضغط لمدة يوم واحد … فإنه لن يتحلل إلى هذا الحد!
كيف كان بإمكان جون مو تشي منحهم الوقت الكافي للهجوم المضاد؟
لذلك ، هاجم جون مو تشي باستمرار مصدرا اصوات ـ ” بانغ بانغ!” ‘انفجار!’. قبضتيه و ركبتيه و مرفقيه و جانب كعبيه … هزوا بشدة من آثار هجماته. في الواقع ، أطلقوا لعقله شعور بالألم. ولكن ، لم يكن مستعدًا للاسترخاء بعد. لم يجرؤ على الاسترخاء. لذا ، يبدو أن هجماته أصبحت شديدة بشكل متزايد.
اعتقد الرجلان اللذان يرتديان ملابس حمراء أن الخيار الوحيد المتاح لهما هو الهروب … وهذا أيضًا – بشكل منفصل. ولم يكن مفاجئًا أيضًا. بعد كل شيء ، كانت قوتهم فقط في المرحلة الأولية من عالم شوان السماء. لذا ، كانوا سيهربون عندما يواجهون خبير ذروة شوان السماء حتى لو كانوا في حالة الذروة. ماذا يمكن للمرء أن يقول للموقف عندما تم تخفيض قوتهم …
تصرفوا مثل 54 صيادًا ماهرًا عندما ألقوا تلك الشباك الكثيفة. علاوة على ذلك ، كانت ضحيتهما في حالة من الارتباك والذعر عندما ظهرت هذه الشباك في الجو من لا مكان في هذا المنعطف الحرج. لذا ، كيف يفرون من هذا الفخ؟
بعد ذلك ، عندما تقدم جون مو تشي للنظر في النتيجة – ما وجده يمكن وصفه بأنه “جيد جدًا”. كانت الشبكات الكبيرة ممزقة تمامًا. ومع ذلك ، في الداخل … ما كان في الداخل … لا يمكن اعتباره “بشر” بأي حال من الأحوال. في الواقع ، لا يمكن اعتبارهم “لحوم”. ما تبقى في الداخل … كان لحم مفروم … مئة بالمائة لحم مفروم …!
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية أتمني أن ينال إعجابكم https://discord.gg/vpDyW5e
كان جون مو تشي قد رتب من قبل أن يختبئ أربعة وخمسون من رجاله في الأشجار. حمل كل واحد من هؤلاء الرجال شبكتين معهم. وكانوا ببساطة ينتظرون تلك اللحظة. يمكن للمرء أن يرى 200 شخص فقط من قبل؟ ومع ذلك ، كان من المهم ملاحظة أن هؤلاء الرجال يبلغ عددهم 254 شخصًا!
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية
أتمني أن ينال إعجابكم
https://discord.gg/vpDyW5e
ومع ذلك ، كانت محاولتهم للفرار تقع ضمن حدود استراتيجية جون مو تشي.
[لقد قتلته بالفعل … لذا ، لماذا تفعل هذا بجثته؟ إنه يشبه السمك المملح … هل ترغب في تخويف الموتى أيها الرئيس؟ هذه ليلة استثنائية …]
لذلك ، هاجم جون مو تشي باستمرار مصدرا اصوات ـ ” بانغ بانغ!” ‘انفجار!’. قبضتيه و ركبتيه و مرفقيه و جانب كعبيه … هزوا بشدة من آثار هجماته. في الواقع ، أطلقوا لعقله شعور بالألم. ولكن ، لم يكن مستعدًا للاسترخاء بعد. لم يجرؤ على الاسترخاء. لذا ، يبدو أن هجماته أصبحت شديدة بشكل متزايد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
