نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-886

الرجل الصغير البكّاء

الرجل الصغير البكّاء

الفصل 886: الرجل الصغير البكّاء

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 السهول الشمالية ، في منطقة منعزلة معينة ، وادي لوو بو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت الأرواح تنتحب ، و الرعد يهدر و البرق يضرب. كان ضوء النار يسطع في كل مكان ، وانفجارات ترن باستمرار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت معركة ضخمة ومكثفة مستمرة.

 رأى هي لانغ زي و هوي فنغ زي أن أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى يعانون من نكسات ، واغتنموا على الفور الفرصة للهجوم المضاد بشكل قاطع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الجانب المدافع هو طائفة الظل ، الذي تخلى أعضاؤه بحزم عن أرض لانغ يا المباركة وعادوا ، تشين باي شنغ ، الجنية جيانغ يو ، هوي فنغ زي ، هي لانغ زي وآخرين.

 

 

 ضحك فنغ جيو جي بحرارة ، وكان تعبيره واحدًا من الإثارة: “جيد ، جيد ، رائع. خالد السيف بو تشينغ هو كبيري في منزل تقارب الروح ، لقد فشل في محنته واختفى أيضًا ميراثه من الحركة القاتلة في ظروف غامضة. لم يحصل منزل تقارب الروح عليه ، لكنه هبط في أيدي سيد الغو الخالد في السهول الشمالية. لكنني قرأت السجلات ذات الصلة في الطائفة ، سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة هذا قوي للغاية وحاد. يشاع أنه في ذلك الوقت ، شعر اللورد خالد السيف بو تشينغ بعظمة السماء والأرض ، وصعوبة الصعود ، لذلك ابتكر هذه الخطوة لإظهار شجاعته وفخره في مقاومة السماء والأرض بنفسه “.

 

 بعد فترة طويلة ابتسم فجأة ، وكشف عن أنيابه الحادة.

 

 وهكذا تم تشكيل الوضع الحالي.

 

 وهكذا ، يمكن للمرء أن يفهم بكاء الرجل الصغير عندما رأى سامسارا.

 حركة قاتلة خالدة – قمع الروح!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 شخر تشين باي شنغ ، وتقدم للأمام في الضوء والنار اللانهائيين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بام بام بام!

 

 

 حتى تشين باي شنغ أظهر نظرة غريبة ، وبينما كان لا يزال مغمض العينين ، قال: “أوه؟ ثم ستكون هذه المعركة مثيرة للاهتمام حقًا. خذ هذا ، أول إصبع! “

 

 

 

 

 

 

 بدت ثلاثة انفجارات شديدة ، أجبر تشين باي شنغ ثلاثة غزاة من أسياد الغو الخالدين بزخم ساحق ، مما أعطى شعور قلعة لا يمكن اختراقها.

 

 

 

 

 من خلال معركة الدفاع هذه في أرض لانغ يا المباركة ، تمكن فانغ يوان من اكتساب فهم أكثر وضوحًا لقوة معركته.

 

 …

 

 

 “ أنا ، تشن تشن تشي الكبير ، خسرت في الواقع ثلاث مرات متتالية ضد سيد غو خالد واحد ، وفي حركة واحدة في كل مرة ؟! ” ، استقر تشن تشن تشي بصعوبة على سيد الغو الخالد من رصيف التنانين اللامعدودة. تشين باي شنغ بالصدمة والغضب.

 

 

 

 

 

 

 “صحيح.” أجاب تشين باي شنغ: “هل أنت مستعد للموت؟”

 

 لم يكن فنغ جيو جي أقل توترًا في مواجهة الحركة القاتلة الأسطورية ، وبدلاً من ذلك كان يتحدث بثقة.

 “اللعنة … لم يكن من السهل تنظيم موجة من الإهانة ، وقد كسرها في الواقع بهذه السهولة.” صرت بو فاي يان أسنانها بينما تسرب الدم من شفتيها.

 

 

 

 

 

 

 لورد النجوم وان شيانغ كان لديه أربعة من الغو خالد ولكن تم تدمير واحد في المعركة. وهكذا ، انتهى المطاف بثلاثة فقط في أيدي فانغ يوان.

 

 

 “هذه الحركة القاتلة للمسار الروحي قوية جدًا حقًا ، وكان من الممكن أن يتوقع أن تكون القوة الحقيقية لـ تشين باي شنغ قوية جدًا! كان استنتاج الكاهن القديم صحيحًا حقًا ، فمن المحتمل جدًا أن يكون هذا الرجل هو الجاني في تدمير مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين! اعتقد الرجل العجوز تيان لونغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 المجموعة التي كانت تهاجم وادي لوو بو لم تكن سوى مجموعة من أسياد الغو الخالدين من الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى.

 كانت نظرات الجميع على فنغ جيو جي و تشين باي شنغ.

 

 نتيجة لهذا ، في المعركة بأكملها ، لم يستخدم فانغ يوان عمومًا قوته الكاملة وكان يسير بشكل أساسي مع التيار . فقط في المنعطف الأخير أظهر اليد العملاقة اللذات اللامعدودة .

 

 

 

 

 

 

 عندما لا يمكن تحقيق أهدافهم في أرض الجبل الثلجي المباركة ، لم يكن فنغ جيو جي مثبطًا ووجههم بشكل مناسب ، ووجد العديد من الأسرار والقرائن.

 

 

 

 

 

 

 نظر فانغ يوان إلى يده ، وكانت يده ملطخة بالدماء.

 

 

 بعد إجراء استنتاج الكاهن القديم ، عثرت مجموعة الخالدين على موقع وادي لوو بو وهرعوا إلى هناك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان وادي لوو بو بالفعل في حوزة طائفة الظل لفترة طويلة ، وكان يتمتع بتشكيل دفاعي قوي من الغو. بينما تم تأخير فريق أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى بسبب هذا ، انسحب تشين باي شنغ والآخرون من أرض لانغ يا المباركة ، قادمين للدعم على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وهكذا تم تشكيل الوضع الحالي.

 في هذه المعركة ، اختبر فانغ يوان لأول مرة الوجه المألوف الغامض ، وخدع الجميع تقريبًا ، وقد أرضاه التأثير.

 

 تقريبا كل شخص اكتشف ونشأ ، سيكون لديه مثل هذه الرحلة العقلية.

 

 

 

 

 

 كانت هاتان الحركتان متضادتين تمامًا مع بعضهما البعض.

 كان كلا الجانبين في طريق مسدود.

 قطرات من الدم تتدفق من الفجوات بين أسنانه الحادة ، وتتسرب من شفتيه. ومع ذلك ، أظهر وجه فانغ يوان تعبيرا راضيا وسعيدا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أرادت مجموعة القارة الوسطى غزو وادي لوو بو ، بينما كانت مجموعة طائفة الظل تدافع عن قاعدتها بإحكام.

 حركة قاتلة خالدة – قمع الروح!

 

 

 

 

 

 كانت معركة ضخمة ومكثفة مستمرة.

 

 

الحركة القاتلة من مسار التحول – ذئب تمثال يين الساحر العطر !

 

 

 

 

 عندما رأوا هذا الموقف ، بدأت تعبيرات أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى تتغير إلى تعبيرات الصدمة والحيرة ، وبدأوا في التراجع.

 

 “همف ، أنت تعرف الكثير ، يبدو أن لديك شعورًا بهزيمتك وموتك.” سخر تشين باي شنغ.

 

 

 حركة قاتلة من مسار الرياح – شفرة رياح الموت الطائرة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 رأى هي لانغ زي و هوي فنغ زي أن أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى يعانون من نكسات ، واغتنموا على الفور الفرصة للهجوم المضاد بشكل قاطع.

 

 

 ضحك فنغ جيو جي بحرارة ، وكان تعبيره واحدًا من الإثارة: “جيد ، جيد ، رائع. خالد السيف بو تشينغ هو كبيري في منزل تقارب الروح ، لقد فشل في محنته واختفى أيضًا ميراثه من الحركة القاتلة في ظروف غامضة. لم يحصل منزل تقارب الروح عليه ، لكنه هبط في أيدي سيد الغو الخالد في السهول الشمالية. لكنني قرأت السجلات ذات الصلة في الطائفة ، سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة هذا قوي للغاية وحاد. يشاع أنه في ذلك الوقت ، شعر اللورد خالد السيف بو تشينغ بعظمة السماء والأرض ، وصعوبة الصعود ، لذلك ابتكر هذه الخطوة لإظهار شجاعته وفخره في مقاومة السماء والأرض بنفسه “.

 

 نظر فانغ يوان إلى يده ، وكانت يده ملطخة بالدماء.

 

 لم يكن فنغ جيو جي أقل توترًا في مواجهة الحركة القاتلة الأسطورية ، وبدلاً من ذلك كان يتحدث بثقة.

 

 ظل فانغ يوان يأكل بينما كان ينظر إلى الوراء عقليًا على المعركة الدفاعية لأرض لانغ يا المباركة.

 لم تكن الجنية لينغ مَي و الجنية آو شوَي من قصر حسد السماء أي ند ضد الهجمات الشديدة ، ويمكنهما التراجع فقط دون أي قوة للرد.

 

 

 شخر تشين باي شنغ ، وتقدم للأمام في الضوء والنار اللانهائيين.

 

 

 

 

 

 

 الحركة القاتلة الخالدة – أغنية اليشم الأخضر!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة الحاسمة ، اتخذ فنغ جيو جي إجراءً مستخدمًا حركة قاتلة لمسار الصوت غير العادي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر الرجل الصغير إلى سامسارا العملاقة بنظرة غارقة ، وبعد الصدمة ، رفع رأسه وبدأ في البكاء بصوت عالٍ.

 عانى هي لانغ زي و هوي فنغ زي من أضرار جسيمة وسقطا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تراجع هوي فنغ زي مرة أخرى إلى تشكيل الغو الدفاعي ، بصق أكثر من عشر لقمات من الدم على التوالي. هذا الدم قد تغير إلى لون اليشم الأخضر العميق.

 

 

 

 

 حتى تشين باي شنغ أظهر نظرة غريبة ، وبينما كان لا يزال مغمض العينين ، قال: “أوه؟ ثم ستكون هذه المعركة مثيرة للاهتمام حقًا. خذ هذا ، أول إصبع! “

 

 

 

 في هذه المعركة ، اختبر فانغ يوان لأول مرة الوجه المألوف الغامض ، وخدع الجميع تقريبًا ، وقد أرضاه التأثير.

 كانت إصابات هي لانغ زي أكثر خطورة ، حيث تحول ذئب تمثال يين الساحر العطر الذي تحول إليه إلى أحجار اليشم ، وقد صُدم بشدة: “ما هذه الحركة القاتلة الخالدة؟ يبدو أنه يقيد مسار التحول! أنا في الواقع غير قادر على العودة إلى شكل الإنسان. يبدو أنه لا بد لي من حل هذه الإصابة قبل أن أتمكن من التحول مرة أخرى “.

 في ظل هذه الحالة ، فإن الظهور الكبير هو السعي وراء الموت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “فنغ جيو جي!” صرخ تشين باي شنغ بشراسة ، وانتشر صوته في ساحة المعركة بأكملها.

 

 

 

 

 لكن الآن ، في الموجة الرابعة فقط ، كانت هناك علامات على عدم القدرة على المقاومة.

 

 

 

 

 “تشين باي شنغ ، لقد قللت من تقديرك. في السابق كنت قد خدعتني بالفعل ، فأنا أقل منك بكثير من حيث مهارات التمثيل. لحسن الحظ ، يتمتع جانبي بسيد غو خالد من مسار الحكمة وبدون التقليل من إنفاق العمر ، كان قادرًا على استنتاج موقع وادي لوو بو هذا بنجاح “. كان فنغ جيو جي لا يزال يرتدي رداء أحمر وأبيض.

 

 

 “ أنا ، تشن تشن تشي الكبير ، خسرت في الواقع ثلاث مرات متتالية ضد سيد غو خالد واحد ، وفي حركة واحدة في كل مرة ؟! ” ، استقر تشن تشن تشي بصعوبة على سيد الغو الخالد من رصيف التنانين اللامعدودة. تشين باي شنغ بالصدمة والغضب.

 

 

 

 شخر تشين باي شنغ ، وتقدم للأمام في الضوء والنار اللانهائيين.

 

 

 كانت وضعيته مستقيمة كالرمح أو السيف. في الوقت الحالي ، كان يتحدث بابتسامة خفيفة ، وكانت لهجته واضحة ورشيقة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “استنتاج ناجح ، مؤخرتي! لا علاقة لي بتدمير مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين. ولكن منذ أن جئت ، ستنتهي حياتك هنا “. أغلق تشين باي شنغ عينيه ببطء وخفض رأسه.

 

 

 

 

 كانت الأرواح تنتحب ، و الرعد يهدر و البرق يضرب. كان ضوء النار يسطع في كل مكان ، وانفجارات ترن باستمرار.

 

 فمه بحجم الحوض يمضغ باستمرار للحظة قبل بلعه.

 

 كان الجانب المدافع هو طائفة الظل ، الذي تخلى أعضاؤه بحزم عن أرض لانغ يا المباركة وعادوا ، تشين باي شنغ ، الجنية جيانغ يو ، هوي فنغ زي ، هي لانغ زي وآخرين.

 وضع يديه معًا أمام صدره ، ثم أمسك بكفه اليسرى بيده اليمنى ، وشكل قبضة رفعها عالياً فوق رأسه.

 “فقط الجبان والمهزوم سيبحث عن الأعذار.”

 

 

 

 

 

 جلس فانغ يوان على الأرض ومزق جزءًا من اللحم ووضعه في فمه.

 

 

 عندما رأوا هذا الموقف ، بدأت تعبيرات أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى تتغير إلى تعبيرات الصدمة والحيرة ، وبدأوا في التراجع.

 لم تكن الجنية لينغ مَي و الجنية آو شوَي من قصر حسد السماء أي ند ضد الهجمات الشديدة ، ويمكنهما التراجع فقط دون أي قوة للرد.

 

 

 

 

 

 نظر فانغ يوان إلى يده ، وكانت يده ملطخة بالدماء.

 

 

 فقط فنغ جيو جي هو الذي وقف على الفور ، كما لو كان مسمرًا بين السماء والأرض ، ولن يتحرك حتى لو ضربته عاصفة.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان وادي لوو بو بالفعل في حوزة طائفة الظل لفترة طويلة ، وكان يتمتع بتشكيل دفاعي قوي من الغو. بينما تم تأخير فريق أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى بسبب هذا ، انسحب تشين باي شنغ والآخرون من أرض لانغ يا المباركة ، قادمين للدعم على الفور.

 

 

 نظر إلى موقف تشين باي شنغ بعيون مشرقة: “هذه الحركة ، هل يمكن أن تكون سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة لخالد السيف بو تشينغ ؟”

 نتيجة لهذا ، في المعركة بأكملها ، لم يستخدم فانغ يوان عمومًا قوته الكاملة وكان يسير بشكل أساسي مع التيار . فقط في المنعطف الأخير أظهر اليد العملاقة اللذات اللامعدودة .

 

 

 

 كانت إصابات هي لانغ زي أكثر خطورة ، حيث تحول ذئب تمثال يين الساحر العطر الذي تحول إليه إلى أحجار اليشم ، وقد صُدم بشدة: “ما هذه الحركة القاتلة الخالدة؟ يبدو أنه يقيد مسار التحول! أنا في الواقع غير قادر على العودة إلى شكل الإنسان. يبدو أنه لا بد لي من حل هذه الإصابة قبل أن أتمكن من التحول مرة أخرى “.

 

 

 

 

 “صحيح.” أجاب تشين باي شنغ: “هل أنت مستعد للموت؟”

 أرادت مجموعة القارة الوسطى غزو وادي لوو بو ، بينما كانت مجموعة طائفة الظل تدافع عن قاعدتها بإحكام.

 

 

 

 في ظل هذه الحالة ، فإن الظهور الكبير هو السعي وراء الموت.

 

 

 

 

 ضحك فنغ جيو جي بحرارة ، وكان تعبيره واحدًا من الإثارة: “جيد ، جيد ، رائع. خالد السيف بو تشينغ هو كبيري في منزل تقارب الروح ، لقد فشل في محنته واختفى أيضًا ميراثه من الحركة القاتلة في ظروف غامضة. لم يحصل منزل تقارب الروح عليه ، لكنه هبط في أيدي سيد الغو الخالد في السهول الشمالية. لكنني قرأت السجلات ذات الصلة في الطائفة ، سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة هذا قوي للغاية وحاد. يشاع أنه في ذلك الوقت ، شعر اللورد خالد السيف بو تشينغ بعظمة السماء والأرض ، وصعوبة الصعود ، لذلك ابتكر هذه الخطوة لإظهار شجاعته وفخره في مقاومة السماء والأرض بنفسه “.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لذا فإن موقف هذه الحركة غريب تمامًا ، يجب على الشخص الذي يستخدمها مواجهة السماء والأرض ، ويخفض رأسه ويغلق عينيه. يبدو أنه اعتراف بالهزيمة ، لكنه في الحقيقة يستخدم كل قوته الجسدية والعقلية لإنتاج وإطلاق العنان لهجوم حاد. تُظهر القبضة فوق رأسه كيف كان خالد السيف بو تشينغ الجريء بشكل لا يضاهى. كما يقول المثل ، أنا أقرر مصيري ، وليس السماء ، بسيف في قلبي ، أنا أتقدم في مسار السيف. “

 

 

 ومع ذلك ، يمكن لـ فانغ يوان فقط استخدام هذه الأربعة حاليًا.

 

 

 

 

 

 

 لم يكن فنغ جيو جي أقل توترًا في مواجهة الحركة القاتلة الأسطورية ، وبدلاً من ذلك كان يتحدث بثقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تأثر أسياد الغو الخالدون في القارة الوسطى خلفه بهذا ، وتبدد الخوف في أذهانهم تدريجياً. جعلهم هذا أكثر إعجابًا بمزاج فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “همف ، أنت تعرف الكثير ، يبدو أن لديك شعورًا بهزيمتك وموتك.” سخر تشين باي شنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هز فنغ جيو جي رأسه وابتسم بشدة: “صدفة محظوظة ، لقد صنعت حركة قاتلة لمسار الصوت ، مستوحاة خلال فترة زمنية معينة. خلال رحلتي للتعلم ، اكتشفت السماء والأرض ، وواجهت السماء والأرض ، ووقرت السماء والأرض ، وشعرت باتساع الطبيعة ، وشعرت بمدى صغري وضعفي. سميت هذه الأغنية “أغنية السماء والأرض”! السماء والأرض شاسعتان للغاية ، بينما البشر لا أهمية لهم. هذه الأغنية تستعير قوة السماء والأرض ، باستخدام قوة لا تضاهى لقمع كل مقاومة! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من ناحية كانت القوة الهائلة للسماء والأرض ، وفقًا لمسار الطبيعة بقوة لا حدود لها ، بينما كان الجانب الآخر يدور حول تحدي إرادة السماء بنفسه ، بإرادة مسار السيف ، والضغط إلى الأمام بلا هوادة.

 

 

 

 

 حتى تشين باي شنغ أظهر نظرة غريبة ، وبينما كان لا يزال مغمض العينين ، قال: “أوه؟ ثم ستكون هذه المعركة مثيرة للاهتمام حقًا. خذ هذا ، أول إصبع! “

 

 

 

 “تشين باي شنغ ، لقد قللت من تقديرك. في السابق كنت قد خدعتني بالفعل ، فأنا أقل منك بكثير من حيث مهارات التمثيل. لحسن الحظ ، يتمتع جانبي بسيد غو خالد من مسار الحكمة وبدون التقليل من إنفاق العمر ، كان قادرًا على استنتاج موقع وادي لوو بو هذا بنجاح “. كان فنغ جيو جي لا يزال يرتدي رداء أحمر وأبيض.

 كانت هاتان الحركتان متضادتين تمامًا مع بعضهما البعض.

 

 

 “عند التفكير في حركات قاتلة من مسار النجوم ، فإن قوتي في المعركة وصلت بالفعل إلى قمة الرتبة السادسة. فقط بناءً على الجانب الهجومي ، مع الذات اللامعدودة ، يمكن أن تضاهي قوة معركتي المرتبة السابعة. لكنني ما زلت بعيدًا جدًا عن القدرة على القتال مع فريق من أسياد الغو الخالدين المخضرمين من الرتبة السابعة ، ولا يمكنني إلا أن أبذل قصارى جهدي لمماطلتهم ومضايقتهم. أما بالنسبة لـ تشين باي شنغ ، فليس لدي أمل في مطابقته ، فهو من شبه المرتبة الثامنة ، خبير مثل فنغ جيو جي! “

 

 

 

 

 

 عندما فكر في هذا ، مزق فانغ يوان جزءًا آخر من اللحم الدموي وعضه.

 في النهاية ، هل ستكون أغنية السماء والأرض أو سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة منتصرًا؟

 

 

 

 

 

 

 كلما رأوا أكثر ، أدركوا نقاط ضعفهم. في بعض الأحيان كانوا يتنهدون من اتساع العالم ، وأحيانًا يجدون إلى أي مدى كان هدفهم وللوصول إلى هدفهم ، كان عليهم أن يخوضوا رحلة لا نهاية لها لم يفكروا فيها من قبل. سيشعرون بالخسارة والحيرة والإحباط والذعر وحتى اليأس.

 

 

 تباطأت وتيرة ساحة المعركة بأكملها للحظة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت نظرات الجميع على فنغ جيو جي و تشين باي شنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى تشين باي شنغ أظهر نظرة غريبة ، وبينما كان لا يزال مغمض العينين ، قال: “أوه؟ ثم ستكون هذه المعركة مثيرة للاهتمام حقًا. خذ هذا ، أول إصبع! “

 رأى هي لانغ زي و هوي فنغ زي أن أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى يعانون من نكسات ، واغتنموا على الفور الفرصة للهجوم المضاد بشكل قاطع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مضاءً بضوء البلاط السماوي .

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 أبدي وغير قابل للتدمير.

 “حتى لو ذرفت الدموع وسال مني المخاط ، سأستمر في تسلق الجبل ، فهذه متعة الحياة.”

 

 

 

 نتيجة لهذا ، في المعركة بأكملها ، لم يستخدم فانغ يوان عمومًا قوته الكاملة وكان يسير بشكل أساسي مع التيار . فقط في المنعطف الأخير أظهر اليد العملاقة اللذات اللامعدودة .

 

 

 

 

 لم تعد الصورة العملاقة في الهواء ، التي تشكلت من خلال تكوين غو مسار الصقل ، مبهرة ، وكان إشراقها مقيدًا تمامًا.

 القارة الوسطى ، أرض هو الخالدة المباركة.

 

 وهكذا ، يمكن للمرء أن يفهم بكاء الرجل الصغير عندما رأى سامسارا.

 

 

 

 

 

 

 “جيد ، تم الانتهاء من المرحلة الأولى ، تمت معالجة جميع المواد. المرحلة الثانية هي سحب إرادة السماء! ” قال لورد برج مراقبة السماء بعد أن تفقده مرة واحدة.

 

 

 

 

 وهكذا ، يمكن للمرء أن يفهم بكاء الرجل الصغير عندما رأى سامسارا.

 

 

 

 

 “اسحب إرادة السماء …” تمتمت الجنية كانغ شوي.

 “لقد فكرت في استخدام ضوء الحكمة لاستنتاج بعض التحركات القاتلة الخالدة في مسار القوة لتعويض نقاط ضعفي. لكن هذه الحركات القاتلة لمسار النجوم جيدة جدًا ويمكن أن تكون مفيدة في الوقت الحالي ، ولا داعي لإضاعة وقتي وطاقتي “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حمل ليان جيو شنغ وبي تشن تيان أيضًا تعبيرات جادة.

 كان الجانب المدافع هو طائفة الظل ، الذي تخلى أعضاؤه بحزم عن أرض لانغ يا المباركة وعادوا ، تشين باي شنغ ، الجنية جيانغ يو ، هوي فنغ زي ، هي لانغ زي وآخرين.

 

 

 

 “جيد ، تم الانتهاء من المرحلة الأولى ، تمت معالجة جميع المواد. المرحلة الثانية هي سحب إرادة السماء! ” قال لورد برج مراقبة السماء بعد أن تفقده مرة واحدة.

 

 

 

 تم وضع قطعة من لحم الضأن بحجم الماشية أمام فانغ يوان ، وهي تتساقط في الدم.

 تابع لورد برج مراقبة السماء شرحه: “تُعرف إرادة السماء أيضًا باسم إرادة السماء والأرض! البشر لديهم إرادة ، وللسماء والأرض أيضًا إرادة. بالمقارنة مع السماء والأرض ، فإن البشر صغار مثل النمل ، متواضعون مثل الرمال ، فهم في الأساس لا يستحقون ذكرهم. إرادة السماء هي أهم مادة خالدة لاستعادة غو القدر . الآن ، ستكون عملية طويلة وشاقة للغاية لإدارة تشكيل الغو لمسار الصقل هذا. لأننا بحاجة إلى مقاومة إرادة السماء ، فإن إرادة السماء لا حدود لها ، ولا يمكننا تركها تدمر عقولنا ، وإلا فإننا سنعاني من إصابات شديدة أو حتى نموت! خسرت البلاط السماوي عددًا لا بأس به من أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة في هذه العملية. المزيد من التحضير قد يسرع من سرعة العمل ، والآن سنتناوب للراحة والتعافي “.

 

 

 لم تكن الجنية لينغ مَي و الجنية آو شوَي من قصر حسد السماء أي ند ضد الهجمات الشديدة ، ويمكنهما التراجع فقط دون أي قوة للرد.

 

 

 

 في ذكريات حياة فانغ يوان السابقة ، قاومت أرض لانغ يا المباركة سبع موجات من الهجمات.

 

 مطحنة سحابة النجوم ، حبل ثعبان النجوم ، أجسام نجوم الوهم الستة وتبادل النجوم.

 “حسنا!”

 “همف ، أنت تعرف الكثير ، يبدو أن لديك شعورًا بهزيمتك وموتك.” سخر تشين باي شنغ.

 

 

 

 رأى هي لانغ زي و هوي فنغ زي أن أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى يعانون من نكسات ، واغتنموا على الفور الفرصة للهجوم المضاد بشكل قاطع.

 

 

 

 

 …

 

 

 “استنتاج ناجح ، مؤخرتي! لا علاقة لي بتدمير مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين. ولكن منذ أن جئت ، ستنتهي حياتك هنا “. أغلق تشين باي شنغ عينيه ببطء وخفض رأسه.

 

 

 

 

 

 

 القارة الوسطى ، أرض هو الخالدة المباركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ أنا ، تشن تشن تشي الكبير ، خسرت في الواقع ثلاث مرات متتالية ضد سيد غو خالد واحد ، وفي حركة واحدة في كل مرة ؟! ” ، استقر تشن تشن تشي بصعوبة على سيد الغو الخالد من رصيف التنانين اللامعدودة. تشين باي شنغ بالصدمة والغضب.

 تم وضع قطعة من لحم الضأن بحجم الماشية أمام فانغ يوان ، وهي تتساقط في الدم.

 

 

 “همف ، أنت تعرف الكثير ، يبدو أن لديك شعورًا بهزيمتك وموتك.” سخر تشين باي شنغ.

 

 

 

 ومع ذلك ، يمكن لـ فانغ يوان فقط استخدام هذه الأربعة حاليًا.

 

 

 جلس فانغ يوان على الأرض ومزق جزءًا من اللحم ووضعه في فمه.

 

 

 

 

 

 

 كانت الأرواح تنتحب ، و الرعد يهدر و البرق يضرب. كان ضوء النار يسطع في كل مكان ، وانفجارات ترن باستمرار.

 

 حركة قاتلة من مسار الرياح – شفرة رياح الموت الطائرة!

 فمه بحجم الحوض يمضغ باستمرار للحظة قبل بلعه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قطرات من الدم تتدفق من الفجوات بين أسنانه الحادة ، وتتسرب من شفتيه. ومع ذلك ، أظهر وجه فانغ يوان تعبيرا راضيا وسعيدا.

 

 

 

 

 “حتى لو كنت في حالة ممتازة ، عندما أواجه تشين باي شنغ ، خاصة مع الحركة القاتلة الخالدة قمع الروح ، ببساطة لن أمتلك أي قوة للرد. حقا عاجز. “

 

 

 

 كان فانغ يوان قد استولى على وحش مقفر من مسار القوة ، الخروف العملاق المقرن سابقًا في السهول الشمالية ، وفي الوقت الحالي كان يستخدم الغو الخالد قوة الأكل لالتهام اللحوم وزيادة علامات الداو من مسار القوة على جسده.

 لم يكن هذا لحمًا عاديًا ، بل كان لحم خروف عملاق مقرن.

 تأثر أسياد الغو الخالدون في القارة الوسطى خلفه بهذا ، وتبدد الخوف في أذهانهم تدريجياً. جعلهم هذا أكثر إعجابًا بمزاج فنغ جيو جي.

 

 من ناحية كانت القوة الهائلة للسماء والأرض ، وفقًا لمسار الطبيعة بقوة لا حدود لها ، بينما كان الجانب الآخر يدور حول تحدي إرادة السماء بنفسه ، بإرادة مسار السيف ، والضغط إلى الأمام بلا هوادة.

 

 

 

 لم يكن هذا لحمًا عاديًا ، بل كان لحم خروف عملاق مقرن.

 

 

 كان فانغ يوان قد استولى على وحش مقفر من مسار القوة ، الخروف العملاق المقرن سابقًا في السهول الشمالية ، وفي الوقت الحالي كان يستخدم الغو الخالد قوة الأكل لالتهام اللحوم وزيادة علامات الداو من مسار القوة على جسده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أنا سيد غو خالد من مسار القوة بعد كل شيء ، علامات داو مسار القوة هي أساسي .”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “همف ، أنت تعرف الكثير ، يبدو أن لديك شعورًا بهزيمتك وموتك.” سخر تشين باي شنغ.

 ظل فانغ يوان يأكل بينما كان ينظر إلى الوراء عقليًا على المعركة الدفاعية لأرض لانغ يا المباركة.

 

 

 نظر الرجل الصغير إلى سامسارا العملاقة بنظرة غارقة ، وبعد الصدمة ، رفع رأسه وبدأ في البكاء بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

 

 في هذه المعركة ، اختبر فانغ يوان لأول مرة الوجه المألوف الغامض ، وخدع الجميع تقريبًا ، وقد أرضاه التأثير.

 

 

  انفصلت الغابة اللامحدودة سامسارا عن والدها رن زو ، ولم تستطع البقاء إلا في الهاوية العادية.

 

 

 

 

 

 

 ثانيًا ، استخدم حركات قاتلة من مسار النجوم في معركة حقيقية.

 

 

 

 

  انفصلت الغابة اللامحدودة سامسارا عن والدها رن زو ، ولم تستطع البقاء إلا في الهاوية العادية.

 

 

 

 

 مطحنة سحابة النجوم ، حبل ثعبان النجوم ، أجسام نجوم الوهم الستة وتبادل النجوم.

 

 

 

 

 

 

 كانت الأرواح تنتحب ، و الرعد يهدر و البرق يضرب. كان ضوء النار يسطع في كل مكان ، وانفجارات ترن باستمرار.

 

 

 كانت المعركة الفعلية مختلفة إلى حد كبير عن الممارسة العادية. كان فانغ يوان قادرًا على فهم طبقة إضافية فيما يتعلق بهذه الحركات الأربعة القاتلة الخالدة خلال المعركة.

 

 

 “صحيح.” أجاب تشين باي شنغ: “هل أنت مستعد للموت؟”

 

 

 

 

 

 

 بطبيعة الحال ، لم يكن إرث مسار لورد النجوم وان شيانغ مجرد هذه الحركات الأربع القاتلة.

 

 

 

 

 

 

 لكن الآن ، في الموجة الرابعة فقط ، كانت هناك علامات على عدم القدرة على المقاومة.

 

 لكن الآن ، في الموجة الرابعة فقط ، كانت هناك علامات على عدم القدرة على المقاومة.

 ومع ذلك ، يمكن لـ فانغ يوان فقط استخدام هذه الأربعة حاليًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة الحاسمة ، اتخذ فنغ جيو جي إجراءً مستخدمًا حركة قاتلة لمسار الصوت غير العادي.

 لأنه لم يكن لديه سوى ثلاثة من الغو الخالد من مسار النجوم – علامة النجوم و ضوء النجوم و إطلاق النجوم . تم استخدام هذه الغو الخالد الثلاثة بالتناوب كنوى حركات مسار النجوم القاتلة الثلاثة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لورد النجوم وان شيانغ كان لديه أربعة من الغو خالد ولكن تم تدمير واحد في المعركة. وهكذا ، انتهى المطاف بثلاثة فقط في أيدي فانغ يوان.

 

 

 

 

 أبدي وغير قابل للتدمير.

 

 

 

 

 “لقد فكرت في استخدام ضوء الحكمة لاستنتاج بعض التحركات القاتلة الخالدة في مسار القوة لتعويض نقاط ضعفي. لكن هذه الحركات القاتلة لمسار النجوم جيدة جدًا ويمكن أن تكون مفيدة في الوقت الحالي ، ولا داعي لإضاعة وقتي وطاقتي “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من خلال معركة الدفاع هذه في أرض لانغ يا المباركة ، تمكن فانغ يوان من اكتساب فهم أكثر وضوحًا لقوة معركته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 “عند التفكير في حركات قاتلة من مسار النجوم ، فإن قوتي في المعركة وصلت بالفعل إلى قمة الرتبة السادسة. فقط بناءً على الجانب الهجومي ، مع الذات اللامعدودة ، يمكن أن تضاهي قوة معركتي المرتبة السابعة. لكنني ما زلت بعيدًا جدًا عن القدرة على القتال مع فريق من أسياد الغو الخالدين المخضرمين من الرتبة السابعة ، ولا يمكنني إلا أن أبذل قصارى جهدي لمماطلتهم ومضايقتهم. أما بالنسبة لـ تشين باي شنغ ، فليس لدي أمل في مطابقته ، فهو من شبه المرتبة الثامنة ، خبير مثل فنغ جيو جي! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جعلت هذه المعركة فانغ يوان يدرك حقًا قوة تشين باي شنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نتيجة لهذا ، في المعركة بأكملها ، لم يستخدم فانغ يوان عمومًا قوته الكاملة وكان يسير بشكل أساسي مع التيار . فقط في المنعطف الأخير أظهر اليد العملاقة اللذات اللامعدودة .

 “فقط الجبان والمهزوم سيبحث عن الأعذار.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 في ظل هذه الحالة ، فإن الظهور الكبير هو السعي وراء الموت.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، كان وادي لوو بو بالفعل في حوزة طائفة الظل لفترة طويلة ، وكان يتمتع بتشكيل دفاعي قوي من الغو. بينما تم تأخير فريق أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى بسبب هذا ، انسحب تشين باي شنغ والآخرون من أرض لانغ يا المباركة ، قادمين للدعم على الفور.

 

 

 من البداية إلى النهاية ، كان فانغ يوان قد أولى بعضًا من اهتمامه للتحكم في السفر الخالد الثابت باستمرار. بمجرد حدوث خطأ ما ، كان مستعدًا للتراجع على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حمل ليان جيو شنغ وبي تشن تيان أيضًا تعبيرات جادة.

 “من هو تشين باي شنغ هذا؟ قوته الحقيقية هي في الواقع عظيمة جدا! هي تشينغ و جيانغ يو و هوي فنغ زي والآخرون ، لماذا هم معًا؟ يبدو أن تشين باي شنغ هو زعيمهم ، ومع وجود هي تشنغ في مجموعتهم ، ربما يكون انتقام هَي لو لان ميؤوسًا منه. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، فإن التفاصيل المخفية المتعلقة بأرض لانغ يا المباركة عميقة للغاية ، هناك أكثر مما تراه العين “.

 

 

 

 

 

 

 على الفور ، استيقظت وجلست فرأت رجلًا صغيرًا يتسلق جسدها.

 

 

 في ذكريات حياة فانغ يوان السابقة ، قاومت أرض لانغ يا المباركة سبع موجات من الهجمات.

 نظر الرجل الصغير إلى سامسارا العملاقة بنظرة غارقة ، وبعد الصدمة ، رفع رأسه وبدأ في البكاء بصوت عالٍ.

 

 تم وضع قطعة من لحم الضأن بحجم الماشية أمام فانغ يوان ، وهي تتساقط في الدم.

 

 

 

 

 

 

 لكن الآن ، في الموجة الرابعة فقط ، كانت هناك علامات على عدم القدرة على المقاومة.

 

 

 

 

 

 

 “لقد فكرت في استخدام ضوء الحكمة لاستنتاج بعض التحركات القاتلة الخالدة في مسار القوة لتعويض نقاط ضعفي. لكن هذه الحركات القاتلة لمسار النجوم جيدة جدًا ويمكن أن تكون مفيدة في الوقت الحالي ، ولا داعي لإضاعة وقتي وطاقتي “.

 

 

 ماذا كانت الحقيقة في التاريخ؟ هل بسبب تأثير فانغ يوان تغير وضع أرض لانغ يا ؟

 

 

 

 

 

 

(من الآن سأسميها سامسارا فقط)

 

 

 ظهر ضباب كثيف أمام فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “حتى لو كنت في حالة ممتازة ، عندما أواجه تشين باي شنغ ، خاصة مع الحركة القاتلة الخالدة قمع الروح ، ببساطة لن أمتلك أي قوة للرد. حقا عاجز. “

 

 

 حركة قاتلة من مسار الرياح – شفرة رياح الموت الطائرة!

 

 

 

 

 

 “تشين باي شنغ ، لقد قللت من تقديرك. في السابق كنت قد خدعتني بالفعل ، فأنا أقل منك بكثير من حيث مهارات التمثيل. لحسن الحظ ، يتمتع جانبي بسيد غو خالد من مسار الحكمة وبدون التقليل من إنفاق العمر ، كان قادرًا على استنتاج موقع وادي لوو بو هذا بنجاح “. كان فنغ جيو جي لا يزال يرتدي رداء أحمر وأبيض.

 نظر فانغ يوان إلى يده ، وكانت يده ملطخة بالدماء.

 

 

 

 

 كانت المعركة الفعلية مختلفة إلى حد كبير عن الممارسة العادية. كان فانغ يوان قادرًا على فهم طبقة إضافية فيما يتعلق بهذه الحركات الأربعة القاتلة الخالدة خلال المعركة.

 

 شخر تشين باي شنغ ، وتقدم للأمام في الضوء والنار اللانهائيين.

 

 

 مقارنةً بـ تشين باي شنغ ، بدا فانغ يوان مثل هذه الأغنام العملاقة ذات القرون التي لا يمكن إلا أن تسمح لذبحها من قبل شخص آخر.

 تأثر أسياد الغو الخالدون في القارة الوسطى خلفه بهذا ، وتبدد الخوف في أذهانهم تدريجياً. جعلهم هذا أكثر إعجابًا بمزاج فنغ جيو جي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت السماء والأرض شاسعتين ، والطبيعة لا حدود لها. كلما عرف المرء أكثر ، اكتشف مدى جهله. كلما أصبح الشخص أقوى ، كلما اكتشف مدى ضعفه.

 

 

 “استنتاج ناجح ، مؤخرتي! لا علاقة لي بتدمير مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين. ولكن منذ أن جئت ، ستنتهي حياتك هنا “. أغلق تشين باي شنغ عينيه ببطء وخفض رأسه.

 

 

 

 

 

الحركة القاتلة من مسار التحول – ذئب تمثال يين الساحر العطر !

 << أساطير رن زو >> لديها تقرير مثير للاهتمام.

 

 

 

 

 بعد إجراء استنتاج الكاهن القديم ، عثرت مجموعة الخالدين على موقع وادي لوو بو وهرعوا إلى هناك.

 

 

 

 

  انفصلت الغابة اللامحدودة سامسارا عن والدها رن زو ، ولم تستطع البقاء إلا في الهاوية العادية.

 “بالتفكير في حياتي السابقة ، كنت مرتبكًا ذات مرة و” بكيت “. هناك جبال وراء الجبال وخبراء يتجاوزون الخبراء. هناك دائمًا وجود أقوى مني ، والحياة الأبدية بعيدة جدًا ، فكيف يمكن أن تحققها ذاتي الضئيلة؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت حزينة القلب ، ولم تعد تشعر بالسعادة في أكل الفاكهة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كل يوم كانت تذرف الدموع وتبكي بلا انقطاع حتى تتعب وتنام تدريجيًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في حلمها ، سمعت بشكل غامض بعض الأصوات الناعمة للغاية ، وشعرت بشيء صغير ، مثل نملة كانت تتسلق جسدها.

 

 

 

 

 

(من الآن سأسميها سامسارا فقط)

 

 

 

 

 

 على الفور ، استيقظت وجلست فرأت رجلًا صغيرًا يتسلق جسدها.

 

 

 

 

 

 

 عندما فكر في هذا ، مزق فانغ يوان جزءًا آخر من اللحم الدموي وعضه.

 

 

 بسبب حركة سامسارا ، أصبح موطئ قدم هذا الرجل الصغير غير مستقر وسقط على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من أنت؟ في الواقع ، يوجد مثل هذا الشخص الصغير مثلك في العالم؟ ” رأت سامسارا الرجل الصغير الذي لم يكن بحجم إصبعها ، وشعرت بفضول شديد ، ونسيت البكاء للحظة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر الرجل الصغير إلى سامسارا العملاقة بنظرة غارقة ، وبعد الصدمة ، رفع رأسه وبدأ في البكاء بصوت عالٍ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “مهلا مهلا مهلا ، أيها الشخص الصغير ، أنا لا أبكي ، ما الذي تبكي عليه؟” كانت سامسارا في حيرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحدث الرجل وهو يبكي: “أنا الأطول في قبيلتي ، وكنت شجاعًا ومتغطرسًا وفخورًا بسبب ذلك. اليوم ، كنت أنوي تسلق جبل ، ولكن لم أعتقد أن هذا الجبل كان حقًا شخصًا. في الواقع ، هناك أشخاص عمالقة مثلك في العالم ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا مثلك ، لذلك انفجرت في البكاء! “

 “هذه الحركة القاتلة للمسار الروحي قوية جدًا حقًا ، وكان من الممكن أن يتوقع أن تكون القوة الحقيقية لـ تشين باي شنغ قوية جدًا! كان استنتاج الكاهن القديم صحيحًا حقًا ، فمن المحتمل جدًا أن يكون هذا الرجل هو الجاني في تدمير مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين! اعتقد الرجل العجوز تيان لونغ.

 

 

 

 

 

 

 “حتى لو ذرفت الدموع وسال مني المخاط ، سأستمر في تسلق الجبل ، فهذه متعة الحياة.”

 تقريبا كل شخص اكتشف ونشأ ، سيكون لديه مثل هذه الرحلة العقلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كلما رأوا أكثر ، أدركوا نقاط ضعفهم. في بعض الأحيان كانوا يتنهدون من اتساع العالم ، وأحيانًا يجدون إلى أي مدى كان هدفهم وللوصول إلى هدفهم ، كان عليهم أن يخوضوا رحلة لا نهاية لها لم يفكروا فيها من قبل. سيشعرون بالخسارة والحيرة والإحباط والذعر وحتى اليأس.

 

 

 جعلت هذه المعركة فانغ يوان يدرك حقًا قوة تشين باي شنغ.

 

 عندما فكر في هذا ، مزق فانغ يوان جزءًا آخر من اللحم الدموي وعضه.

 

 

 

 السهول الشمالية ، في منطقة منعزلة معينة ، وادي لوو بو.

 وهكذا ، يمكن للمرء أن يفهم بكاء الرجل الصغير عندما رأى سامسارا.

 في هذه المعركة ، اختبر فانغ يوان لأول مرة الوجه المألوف الغامض ، وخدع الجميع تقريبًا ، وقد أرضاه التأثير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “بالتفكير في حياتي السابقة ، كنت مرتبكًا ذات مرة و” بكيت “. هناك جبال وراء الجبال وخبراء يتجاوزون الخبراء. هناك دائمًا وجود أقوى مني ، والحياة الأبدية بعيدة جدًا ، فكيف يمكن أن تحققها ذاتي الضئيلة؟ “

 

 

 

 

 

 

 لورد النجوم وان شيانغ كان لديه أربعة من الغو خالد ولكن تم تدمير واحد في المعركة. وهكذا ، انتهى المطاف بثلاثة فقط في أيدي فانغ يوان.

 

 

 حدق فانغ يوان في راحة يده الدموية وضاع في التفكير لفترة من الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد فترة طويلة ابتسم فجأة ، وكشف عن أنيابه الحادة.

 “من أنت؟ في الواقع ، يوجد مثل هذا الشخص الصغير مثلك في العالم؟ ” رأت سامسارا الرجل الصغير الذي لم يكن بحجم إصبعها ، وشعرت بفضول شديد ، ونسيت البكاء للحظة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا أزال ضعيفا جدا. سواء كانت حياتي السابقة أو هذه الحياة ، فأنا مثل ذلك الرجل الصغير الذي أراد تسلق الجبل “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لكن … ضآلتي لن تكون ذريعة للتوقف عن مطاردة العظمة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “فقط الجبان والمهزوم سيبحث عن الأعذار.”

 لم يكن فنغ جيو جي أقل توترًا في مواجهة الحركة القاتلة الأسطورية ، وبدلاً من ذلك كان يتحدث بثقة.

 

 

 

 لورد النجوم وان شيانغ كان لديه أربعة من الغو خالد ولكن تم تدمير واحد في المعركة. وهكذا ، انتهى المطاف بثلاثة فقط في أيدي فانغ يوان.

 

 

 

 

 “حتى لو ذرفت الدموع وسال مني المخاط ، سأستمر في تسلق الجبل ، فهذه متعة الحياة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما فكر في هذا ، مزق فانغ يوان جزءًا آخر من اللحم الدموي وعضه.

 

 

 مطحنة سحابة النجوم ، حبل ثعبان النجوم ، أجسام نجوم الوهم الستة وتبادل النجوم.

 

 

 

 

 

 

 الأسنان الحادة تمضغ اللحم بلا رحمة ، قطرات من الدم الطازج تتسرب من شفتيه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط