نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-833

صانع قاعة شان تشوان

صانع قاعة شان تشوان

الفصل 833: منشئ قاعة شان تشوان

 

 

 

 

 في ذلك الوقت ، كان وراء ما هونغ يون الكثير من الناس ، لكنه بدلاً من ذلك حول الخطر إلى بركات. ولكن الآن بعد أن كان في يد السلف القديم شوي هو ، لم يستطع تغيير الوضع. لا يمكن أن يشكل غو المرتبة الثامنة ثروة تنافس السماء الفرق الكبير في قوتهم. أو بالأحرى ، كان لدى السلف القديم شوي هو ، بصفته خبيرًا رفيعًا في المرتبة الثامنة ، القدرة على قمعه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الجو على المسرح يزداد حدة ، ولم يعد بإمكان فانغ يوان وسيد الغو الشاب ، تشنغ شان تشوان ، تجنب هذه المشكلة.

 كان لدى فانغ يوان الثقة بالنفس ، حتى لو كبر هؤلاء الأشخاص أو حققوا إنجازات أكبر من ذكرياته ، لا يزال بإمكان فانغ يوان التنافس معهم وكسب الأرباح! حتى أنه يمكن أن يتفوق على هؤلاء الناس ، ويخلف مسارًا من الدم وهو يندفع نحو الحياة الأبدية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أعطى مظهر عوالم الأحلام للناس لقاءاتهم الصدفة. خلال الحرب الفوضوية للمناطق الخمس ، أعطي أعداد كبيرة من أسياد الغو في الجزء السفلي من التسلسل الهرمي فرصة للارتقاء.

 

 

 لاحظ المعلم المسن أيضًا أن معظم أسياد الغو الذين يشجعون ذلك جاءوا من طائفة الصقيع الطائر ، وأصبحت تجاعيده أعمق ، حيث أظهر تعبيرًا مريرًا.

 

 

 

 

 

 

 “آه! أيها التلميذ ، لا يمكنك أن توافق “. شحب وجه العجوز تشي شان وهو يصرخ.

 

 

 

 

 

 

 فانغ يوان فكر باسم “تشنغ شان تشوان” ، شعر أنه مألوف. ولكن باعتباره زومبي خالد ، لم يكن عقله حادًا كما لو كان شخصًا حيًا ، ولا يمكنه تذكر ذلك على الفور.

 

 

 كما اتضح ، في الساحل الشرقي للقارة الوسطى ، بعد مئات السنين ، كانت هناك قوة خارقة تسمى قاعة شان تشوان. تم تسمية صانعها تشنغ شان تشوان. كانت قاعة شان تشوان ماهرة في مسار الصقل ، عندما ظهرت عوالم الحلم وكان مسار الأحلام مزدهرًا ، استفاد زعيم قاعة شان تشوان جنبًا إلى جنب مع اتجاهات هذا العصر وأصبح سيد غو خالد.

 

 “بالطبع يمكنك أن ترفضني ، لكنني سأخبرك الآن ، إذا لم تستخدم نفسك كرهان ، فلن أتبارز.” سخر فانغ يوان قائلا: “هل تعتقد أن هناك الكثير من غو التألق الأخضر ؟ هذا هو العلاج المثالي لعلاج السموم الحرارية. يا فتى ، قد ترغب الشجرة في أن تستمر الريح في النفخ ، ويريد الابن أداء واجبه ولكن والداه لم يعودا موجودين. الوقت لا ينتظر أحدًا ، غالبًا ما تكون الفرصة أمامك مباشرة ، إذا فاتتك ، فستندم مدى الحياة “.

 

 قسّم الحظ قوس قزح السبعة الملون جزءًا من نفسه إلى وعاء يشم العجوز تشي شان ، مما تسبب في اعتدال حظه الرمادي إلى حد كبير.

 

 

 

 

 

 

 أوقف أفكار النجوم في ذهنه ونشط أفكار الذاكرة لنبش ذكرياته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تذكر أخيرا.

 شعر الرجل العجوز تشي شان بقلق شديد داخله ، كان على وشك التحدث ولكن فانغ يوان قال: “يا فتى ، أنا أعطيك هذه الفرصة لأنني تأثرت بصلاحك كإبن . إذا فاتك ذلك ، في المستقبل ، لن أوافق على أي مبارزات حتى لو سألتني. لن أتنمر على طفل مثلك ، سأعطيك فرصة ، يمكنك اقتراح مهمة مبارزة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كما اتضح ، في الساحل الشرقي للقارة الوسطى ، بعد مئات السنين ، كانت هناك قوة خارقة تسمى قاعة شان تشوان. تم تسمية صانعها تشنغ شان تشوان. كانت قاعة شان تشوان ماهرة في مسار الصقل ، عندما ظهرت عوالم الحلم وكان مسار الأحلام مزدهرًا ، استفاد زعيم قاعة شان تشوان جنبًا إلى جنب مع اتجاهات هذا العصر وأصبح سيد غو خالد.

 

 

 

 

 نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، كانت هذه خطة رائعة من قبل فانغ يوان ، وكان الطرف الآخر عبقريًا في مسار الصقل ، وكان لديه مستقبل مشرق. إذا فاز ، سيحصل على عبد مستوى سيد في مسار الصقل!

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن خلال تلك الحقبة العظيمة ، لم يكن الفانون الذين أصبحوا من أسياد الغو الخالدين شيئا خاصًا. خاصة بعد ظهور عوالم الأحلام ، كانت هناك فرص لا حصر لها تُمنح إلى أسياد الغو العاديين. كانت التنانين والثعابين مختبئة في الشجيرات ، وكان معظمها يفتقر إلى الفرصة.

 ولوح فانغ يوان بيده: “يمكننا المبارزة ، ولكن ليس لدي أي مصلحة في هذه الأشياء. إذا خسرت ، سأعطيك غو التألق الأخضر. ولكن إذا ربحت ، أريدك أن تكون عبدي وأن تكون تحت إمرتي مدى الحياة “. (الآن بدأ يستخدم عقله ذكرني بنفس فصل الميكانيكي)

 

 

 

 

 

 شعر فانغ يوان باهتمام ، وهو يتأمل: “أعتقد أنني سألتقي بمنشئ قاعة شان تشوان هنا ، إذا قتله ، في عدة مئات من السنين ، لن يكون للساحل الشرقي قوة خارقة تسمى قاعة شان تشوان.”

 

 

 

 

 

 فكر من فانغ يوان يمكن أن يغير حظ الاثنين. هذا لأنه كان زومبي خالد ، قتل الاثنين كان سهلاً مثل قتل النمل.

 أعطى مظهر عوالم الأحلام للناس لقاءاتهم الصدفة. خلال الحرب الفوضوية للمناطق الخمس ، أعطي أعداد كبيرة من أسياد الغو في الجزء السفلي من التسلسل الهرمي فرصة للارتقاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في خضم الحرب الفوضوية للمناطق الخمس ، ظهر جميع أنواع الناس ، وكانوا كثيرين مثل النجوم في السماء ، وكان لديهم جميعًا قصصهم. لقد فقدت الطوائف القديمة العشرة الكبرى سيطرتها تدريجيًا ، مع صعود العديد من القوى ، بما في ذلك عشرة قوى بارزة أطلقوا على أنفسهم الطوائف العشرة الكبرى الجديدة ، وعارضوا الطوائف القديمة العشرة علانية ، كان المشهد مذهلا تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 فكر من فانغ يوان يمكن أن يغير حظ الاثنين. هذا لأنه كان زومبي خالد ، قتل الاثنين كان سهلاً مثل قتل النمل.

 

 “بالطبع يمكنك أن ترفضني ، لكنني سأخبرك الآن ، إذا لم تستخدم نفسك كرهان ، فلن أتبارز.” سخر فانغ يوان قائلا: “هل تعتقد أن هناك الكثير من غو التألق الأخضر ؟ هذا هو العلاج المثالي لعلاج السموم الحرارية. يا فتى ، قد ترغب الشجرة في أن تستمر الريح في النفخ ، ويريد الابن أداء واجبه ولكن والداه لم يعودا موجودين. الوقت لا ينتظر أحدًا ، غالبًا ما تكون الفرصة أمامك مباشرة ، إذا فاتتك ، فستندم مدى الحياة “.

 

 

 

 نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، كانت هذه خطة رائعة من قبل فانغ يوان ، وكان الطرف الآخر عبقريًا في مسار الصقل ، وكان لديه مستقبل مشرق. إذا فاز ، سيحصل على عبد مستوى سيد في مسار الصقل!

 على عكس الآن ، حيث كانت الطوائف العشرة الكبرى في القارة الوسطى تسيطر على الوضع في القارة الوسطى ، حتى لو أرادت القوى العظمى التي كان لها أسياد الغو الخالدين الانفصال عن الطوائف العشرة القديمة ، وتحرر نفسها من وضع فرع ، كان ذلك صعبا.

 

 

 فيما إذا كانت الحياة الأبدية موجودة حقًا أم لا ، فهل هذا مهم؟

 

 

 

 

 

 “طريق الحظ روحاني حقا.” رأى فانغ يوان هذا وتنهد داخليا.

 

 

 

 

 “وفقًا لهذه الفترة الزمنية ، لا تخبرني أن تشنغ شان تشوان أمامي هو منشئ قاعة شان تشوان ؟ نظرًا لأنه يمكنه الوصول إلى المركز الثاني في طائفة الفضائل الخمسة ، فمن المؤكد أنه حصل على مستوى السيد في مسار الصقل. كونه سيد مسار الصقل في مثل هذه السن المبكرة ، فهو عبقري حقًا. هذا يناسب وصف تشنغ شان تشوان أيضًا ، المعلم العظيم ينتج طلابًا رائعين ، يجب أن يكون هذا الرجل العجوز الرجل العجوز تشي شان. “

 

 

 

 

 

 

 كما اتضح ، في الساحل الشرقي للقارة الوسطى ، بعد مئات السنين ، كانت هناك قوة خارقة تسمى قاعة شان تشوان. تم تسمية صانعها تشنغ شان تشوان. كانت قاعة شان تشوان ماهرة في مسار الصقل ، عندما ظهرت عوالم الحلم وكان مسار الأحلام مزدهرًا ، استفاد زعيم قاعة شان تشوان جنبًا إلى جنب مع اتجاهات هذا العصر وأصبح سيد غو خالد.

 

 عندما كان فانغ يوان في السهول الشمالية ، كان يعرف ما هونغ يون ، لكنه لم يقتله.

 

 

 

 

 “تسمم العجوز تشي شان سرا من قبل شخص ما ، وقد تسبب له في عذاب كبير ، وكان تشنغ شان تشوان من الابناء ، حاول كل الطرق لشفاء معلمه. هذا صحيح ، غو التألق الأخضر هو من بين أفضل الغو لعلاج السموم الحرارية. لسوء الحظ حتى الرجل العجوز تشي شان لم يكن يعلم أن السم الموجود فيه هو سم متحول. على السطح ، كان سمًا حراريًا ، ولكن بعد استخدام غو التألق الأخضر ، سيصبح سمًا باردًا ، وستزداد السمية ، وتصبح على الأقل ضعفها. ولكن في النهاية ، نجح تشنغ شان تشوان في علاج سم معلمه ، وجمع غو التألق الأخضر ، وغو التألق الأزرق ، وغو التألق الأحمر ، وآخرون مما يصل إلى ما مجموعه تسعة أنواع من غو التألق ، وتشكيل الحركة القاتلة التألقات التسعة ، يمكن أن يخضع كل أنواع السموم. في وقت لاحق ، أصبح سليله الدموي سيد غو خالد ، كونه زعيم قاعة شان تشوان ، والترويج لهذه الحركة القاتلة وتغييرها إلى الحركة القاتلة الخالدة عمق التألقات التسعة ، أصبح خبيرًا في شفاء مسار الضوء ، وأصبح مشهورًا جدًا خلال حرب الخمس مناطق الفوضوية . “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولوح فانغ يوان بيده: “يمكننا المبارزة ، ولكن ليس لدي أي مصلحة في هذه الأشياء. إذا خسرت ، سأعطيك غو التألق الأخضر. ولكن إذا ربحت ، أريدك أن تكون عبدي وأن تكون تحت إمرتي مدى الحياة “. (الآن بدأ يستخدم عقله ذكرني بنفس فصل الميكانيكي)

 استخدم فانغ يوان أفكار الذاكرة لحفر ذكرياته ، وتذكر بسرعة هذه التفاصيل الدقيقة التي كانت عميقة في ذكرياته.

 استخدم فانغ يوان أفكار الذاكرة لحفر ذكرياته ، وتذكر بسرعة هذه التفاصيل الدقيقة التي كانت عميقة في ذكرياته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد فهم كل ما يدور حوله ، بما في ذلك مخططات آن هان ، بعد أن لاحظ لفترة من الوقت ، شعر أن هذين الشخصين كانا العجوز تشي شان و تشنغ شان تشوان.

 

 

 الآن ، كان فانغ يوان يسمح لـ تشنغ شان تشوان بالاختيار ، وهذا يعني أن تشنغ شان تشوان يمكنه استخدام مصلحته ومنافسه فانغ يوان ، يمكنه فقط قبولها دون أي طريقة لتغيير المهمة.

 

 

 

 

 

 

 

 لحظة قال ذلك بدأ أسياد الغو المحيطون يلهثون ، كانوا يفكرون في أن فانغ يوان كان متغطرسًا جدًا ، وكانت أموالهم على سيد الغو الشاب ، تشنغ شان تشوان ، الآن.

 

 

 استخدم غو فحص الحظ على كليهما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت طائفة الصقيع الطائر موقع اختبار لمؤتمر مسار الصقل ، وتم إعداد ديدان الغو لمنع أسياد الغو من استخدام ديدان الغو بشكل عرضي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن كان لدى فانغ يوان جسم زومبي خالد ، وكان لديه علامات داو مسار القوة على جسده ، وكانت الفتحة الخالدة جزءًا من جسده ، عندما استخدم فحص الحظ ، كان هؤلاء البشر الفانون بلا حماية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الفور ، رأى فانغ يوان حظ هذين الاثنين. فوق رأسهما ، كان حظ تشنغ شان تشوان مثل قوس قزح سبعة ألوان ، مشرق وفاتن ، كان خارجا عن القاعدة. في هذه الأثناء ، كان حظ العجوز تشي شان مثل وعاء اليشم المكسور ، وكانت آثار الحظ الرمادي تتسرب من الوعاء.

 ولوح فانغ يوان بيده: “يمكننا المبارزة ، ولكن ليس لدي أي مصلحة في هذه الأشياء. إذا خسرت ، سأعطيك غو التألق الأخضر. ولكن إذا ربحت ، أريدك أن تكون عبدي وأن تكون تحت إمرتي مدى الحياة “. (الآن بدأ يستخدم عقله ذكرني بنفس فصل الميكانيكي)

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان حظ الرجل العجوز تشي شان رهيبًا ، لكن تشنغ شان تشوان كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا به ، وتم ربط حظ الاثنين معًا.

 

 

 

 

 كانت هناك أيضًا كارثة أرض هو الخالدة المباركة ، استخدم فانغ يوان حظوظ المساعدة في النهاية ، بسبب ربط الحظ ، تم تقسيم الزيادة في الحظ إلى أربعة واحتفظ فانغ يوان بجزء واحد فقط. حصل الثلاثة على مكاسبهم وفرصهم السعيدة ، بينما بالكاد حصل فانغ يوان على أي منها. ذلك لأن فانغ يوان كان قويًا جدًا ، وكان بالفعل خالدًا ، وكان بحاجة إلى حظ أكبر بكثير للحصول على نفس الفوائد التي يحصلون عليها ، وكان من الصعب التأثير عليه أكثر من الفانين!

 

 

 

 

 

 

 

 

 قسّم الحظ قوس قزح السبعة الملون جزءًا من نفسه إلى وعاء يشم العجوز تشي شان ، مما تسبب في اعتدال حظه الرمادي إلى حد كبير.

 

 

 أوقف أفكار النجوم في ذهنه ونشط أفكار الذاكرة لنبش ذكرياته.

 

 “المبارزة هي أمرهم ، الغرباء لا يتدخلون.” جاء شيخ طائفة الصقيع طائر ، وكان وجهه متشددًا عندما تحدث إلى فانغ يوان وتشنغ شان شوان: “كلاكما عطل المنافسة ، هل ستتبارزان؟ إذا كنتما ستتبارزان ، فشيخ طائفتنا الأول شهم وراغب في منحكما مساحة للتنافس فيها. الرجاء اتخاذ القرار بسرعة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 شعر فانغ يوان باهتمام ، وهو يتأمل: “أعتقد أنني سألتقي بمنشئ قاعة شان تشوان هنا ، إذا قتله ، في عدة مئات من السنين ، لن يكون للساحل الشرقي قوة خارقة تسمى قاعة شان تشوان.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة التي قصد فيها فانغ يوان نية القتل ، تذبذب حظ كلاهما ، كان بمثابة رياح هائلة تهب ، مما تسبب في تلاشي ضوء قوس قزح وكان على وشك الدمار.

 

 

 

 

 ولكن خلال تلك الحقبة العظيمة ، لم يكن الفانون الذين أصبحوا من أسياد الغو الخالدين شيئا خاصًا. خاصة بعد ظهور عوالم الأحلام ، كانت هناك فرص لا حصر لها تُمنح إلى أسياد الغو العاديين. كانت التنانين والثعابين مختبئة في الشجيرات ، وكان معظمها يفتقر إلى الفرصة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ولكن ما الفائدة التي سأحصل عليها إذا فعلت ذلك؟ السهول الشمالية في حالة من الفوضى بالفعل بفضلي ، ولكن هذا لم يكن نيتي ، كان كل ذلك بسبب إرادة مو ياو المزيفة. ولكن لمن سأشرح ذلك؟ سأترك تشنغ شان تشوان على قيد الحياة ، يجب أن يستمر هؤلاء الأشخاص في مساراتهم الأصلية حتى يمكن الحفاظ على ميزة إعادة الإحياء الخاصة بي “. يعتقد فانغ يوان مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما كان فانغ يوان في السهول الشمالية ، كان يعرف ما هونغ يون ، لكنه لم يقتله.

 

 

 استخدم غو فحص الحظ على كليهما.

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن خلال تلك الحقبة العظيمة ، لم يكن الفانون الذين أصبحوا من أسياد الغو الخالدين شيئا خاصًا. خاصة بعد ظهور عوالم الأحلام ، كانت هناك فرص لا حصر لها تُمنح إلى أسياد الغو العاديين. كانت التنانين والثعابين مختبئة في الشجيرات ، وكان معظمها يفتقر إلى الفرصة.

 

 

 لم يكن هذا خوفًا ، بل كان طموح طاغية شيطاني.

 

 

 بالتفكير في هذا ، اتخذ تشنغ شان تشوان قراره قائلًا لـ فانغ يوان: “سأنافس في المبارزة!”

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

 في حياته السابقة ، كان سيد غو خالد من المرتبة السادسة ، على بعد خطوة واحدة فقط من المرتبة السابعة ، ولكن كان ذلك في الغالب بسبب لقاءاته الطيبة ، فقد أهدر الكثير من الوقت خلال حياته.

 فانغ يوان فكر في هذا ونواياه القاتلة تجاه هذا الزوج من المعلم والتلميذ تبددت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لدى فانغ يوان الثقة بالنفس ، حتى لو كبر هؤلاء الأشخاص أو حققوا إنجازات أكبر من ذكرياته ، لا يزال بإمكان فانغ يوان التنافس معهم وكسب الأرباح! حتى أنه يمكن أن يتفوق على هؤلاء الناس ، ويخلف مسارًا من الدم وهو يندفع نحو الحياة الأبدية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فيما إذا كانت الحياة الأبدية موجودة حقًا أم لا ، فهل هذا مهم؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى لو مات على طول الطريق ، هل سيكون هناك ندم؟

 أوقف أفكار النجوم في ذهنه ونشط أفكار الذاكرة لنبش ذكرياته.

 

 

 

 

 

 

 

 “أيها الكبير ، أليس هذا الطلب كثيرًا؟” كان تشنغ شان تشوان شابًا ، لكنه لم يوافق بسهولة. بعد كل شيء ، كان مستقبله على المحك ، وهذا سيؤثر على حياته كلها.

 

 نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، كانت هذه خطة رائعة من قبل فانغ يوان ، وكان الطرف الآخر عبقريًا في مسار الصقل ، وكان لديه مستقبل مشرق. إذا فاز ، سيحصل على عبد مستوى سيد في مسار الصقل!

 

 

 كانت هذه هي الحياة التي أراد فانغ يوان عيشها ، كانت مليئة بالتحدي والمرح والمرارة. بخلاف ذلك ، لم يكن الجمال والثروة والسلطة أكثر من مجرد أدوات يمكنه الاستفادة منها.

 

 

 ولكن خلال تلك الحقبة العظيمة ، لم يكن الفانون الذين أصبحوا من أسياد الغو الخالدين شيئا خاصًا. خاصة بعد ظهور عوالم الأحلام ، كانت هناك فرص لا حصر لها تُمنح إلى أسياد الغو العاديين. كانت التنانين والثعابين مختبئة في الشجيرات ، وكان معظمها يفتقر إلى الفرصة.

 

 “أيها الكبير ، أليس هذا الطلب كثيرًا؟” كان تشنغ شان تشوان شابًا ، لكنه لم يوافق بسهولة. بعد كل شيء ، كان مستقبله على المحك ، وهذا سيؤثر على حياته كلها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 فانغ يوان فكر في هذا ونواياه القاتلة تجاه هذا الزوج من المعلم والتلميذ تبددت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الفور ، رأى أن حظ تشنغ شان تشوان والعجوز تشي شان تعافى مرة أخرى إلى نقاطهم الأصلية ، حتى أنه كان أكثر غموضاً من ذي قبل.

 

 

 تذكر أخيرا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن تشنغ شان تشوان كان شابًا ، كان من ذوي الدم الحار.

 “طريق الحظ روحاني حقا.” رأى فانغ يوان هذا وتنهد داخليا.

 لحظة قال ذلك بدأ أسياد الغو المحيطون يلهثون ، كانوا يفكرون في أن فانغ يوان كان متغطرسًا جدًا ، وكانت أموالهم على سيد الغو الشاب ، تشنغ شان تشوان ، الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الآونة الأخيرة ، كان لديه فهم أكبر لمسار الحظ – لم يكن الحظ قاهرًا ، بل كان يعتمد إلى حد كبير على قوة المرء ومستوى الزراعة.

 أوقف أفكار النجوم في ذهنه ونشط أفكار الذاكرة لنبش ذكرياته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فكر من فانغ يوان يمكن أن يغير حظ الاثنين. هذا لأنه كان زومبي خالد ، قتل الاثنين كان سهلاً مثل قتل النمل.

 

 

 

 

 كما اتضح ، في الساحل الشرقي للقارة الوسطى ، بعد مئات السنين ، كانت هناك قوة خارقة تسمى قاعة شان تشوان. تم تسمية صانعها تشنغ شان تشوان. كانت قاعة شان تشوان ماهرة في مسار الصقل ، عندما ظهرت عوالم الحلم وكان مسار الأحلام مزدهرًا ، استفاد زعيم قاعة شان تشوان جنبًا إلى جنب مع اتجاهات هذا العصر وأصبح سيد غو خالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في ذلك الوقت ، كان وراء ما هونغ يون الكثير من الناس ، لكنه بدلاً من ذلك حول الخطر إلى بركات. ولكن الآن بعد أن كان في يد السلف القديم شوي هو ، لم يستطع تغيير الوضع. لا يمكن أن يشكل غو المرتبة الثامنة ثروة تنافس السماء الفرق الكبير في قوتهم. أو بالأحرى ، كان لدى السلف القديم شوي هو ، بصفته خبيرًا رفيعًا في المرتبة الثامنة ، القدرة على قمعه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هناك أيضًا كارثة أرض هو الخالدة المباركة ، استخدم فانغ يوان حظوظ المساعدة في النهاية ، بسبب ربط الحظ ، تم تقسيم الزيادة في الحظ إلى أربعة واحتفظ فانغ يوان بجزء واحد فقط. حصل الثلاثة على مكاسبهم وفرصهم السعيدة ، بينما بالكاد حصل فانغ يوان على أي منها. ذلك لأن فانغ يوان كان قويًا جدًا ، وكان بالفعل خالدًا ، وكان بحاجة إلى حظ أكبر بكثير للحصول على نفس الفوائد التي يحصلون عليها ، وكان من الصعب التأثير عليه أكثر من الفانين!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 عندما كان فانغ يوان في السهول الشمالية ، كان يعرف ما هونغ يون ، لكنه لم يقتله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على المسرح ، يمكن سماع المزيد من الصخب ، وقد حث الحشد المزيد والمزيد من الناس للانضمام ، ولم يعد أولئك في طائفة الصقيع الطائر يضطرون إلى توجيه هذه المسألة.

 

 

 

 

 

 

 لاحظ المعلم المسن أيضًا أن معظم أسياد الغو الذين يشجعون ذلك جاءوا من طائفة الصقيع الطائر ، وأصبحت تجاعيده أعمق ، حيث أظهر تعبيرًا مريرًا.

 

 فانغ يوان فكر باسم “تشنغ شان تشوان” ، شعر أنه مألوف. ولكن باعتباره زومبي خالد ، لم يكن عقله حادًا كما لو كان شخصًا حيًا ، ولا يمكنه تذكر ذلك على الفور.

 

 

 

 فانغ يوان فكر في هذا ونواياه القاتلة تجاه هذا الزوج من المعلم والتلميذ تبددت.

 ولوح فانغ يوان بيده: “يمكننا المبارزة ، ولكن ليس لدي أي مصلحة في هذه الأشياء. إذا خسرت ، سأعطيك غو التألق الأخضر. ولكن إذا ربحت ، أريدك أن تكون عبدي وأن تكون تحت إمرتي مدى الحياة “. (الآن بدأ يستخدم عقله ذكرني بنفس فصل الميكانيكي)

 حتى لو مات على طول الطريق ، هل سيكون هناك ندم؟

 

 

 

 

 

 على الفور ، رأى فانغ يوان حظ هذين الاثنين. فوق رأسهما ، كان حظ تشنغ شان تشوان مثل قوس قزح سبعة ألوان ، مشرق وفاتن ، كان خارجا عن القاعدة. في هذه الأثناء ، كان حظ العجوز تشي شان مثل وعاء اليشم المكسور ، وكانت آثار الحظ الرمادي تتسرب من الوعاء.

 

 

 

 

 

 

 “آه! أيها التلميذ ، لا يمكنك أن توافق “. شحب وجه العجوز تشي شان وهو يصرخ.

 

 

 في خضم الحرب الفوضوية للمناطق الخمس ، ظهر جميع أنواع الناس ، وكانوا كثيرين مثل النجوم في السماء ، وكان لديهم جميعًا قصصهم. لقد فقدت الطوائف القديمة العشرة الكبرى سيطرتها تدريجيًا ، مع صعود العديد من القوى ، بما في ذلك عشرة قوى بارزة أطلقوا على أنفسهم الطوائف العشرة الكبرى الجديدة ، وعارضوا الطوائف القديمة العشرة علانية ، كان المشهد مذهلا تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، كانت هذه خطة رائعة من قبل فانغ يوان ، وكان الطرف الآخر عبقريًا في مسار الصقل ، وكان لديه مستقبل مشرق. إذا فاز ، سيحصل على عبد مستوى سيد في مسار الصقل!

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه هي الحياة التي أراد فانغ يوان عيشها ، كانت مليئة بالتحدي والمرح والمرارة. بخلاف ذلك ، لم يكن الجمال والثروة والسلطة أكثر من مجرد أدوات يمكنه الاستفادة منها.

 

 

 

 تذكر أخيرا.

 “أيها الكبير ، أليس هذا الطلب كثيرًا؟” كان تشنغ شان تشوان شابًا ، لكنه لم يوافق بسهولة. بعد كل شيء ، كان مستقبله على المحك ، وهذا سيؤثر على حياته كلها.

 

 

 

 

 استخدم غو فحص الحظ على كليهما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “بالطبع يمكنك أن ترفضني ، لكنني سأخبرك الآن ، إذا لم تستخدم نفسك كرهان ، فلن أتبارز.” سخر فانغ يوان قائلا: “هل تعتقد أن هناك الكثير من غو التألق الأخضر ؟ هذا هو العلاج المثالي لعلاج السموم الحرارية. يا فتى ، قد ترغب الشجرة في أن تستمر الريح في النفخ ، ويريد الابن أداء واجبه ولكن والداه لم يعودا موجودين. الوقت لا ينتظر أحدًا ، غالبًا ما تكون الفرصة أمامك مباشرة ، إذا فاتتك ، فستندم مدى الحياة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل يعرف هذا الشخص أن معلمي يعاني من السموم الحرارية؟” صدم تشنغ شان تشوان ، هذه الكلمات من فانغ يوان مثل “الابن يريد أداء واجبه ولكن والداه لم يعودا موجودين” ، و “إذا فاتك ذلك ، فستندم مدى الحياة” قد أثرت عليه بشكل كبير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “طريق الحظ روحاني حقا.” رأى فانغ يوان هذا وتنهد داخليا.

 

 فكر من فانغ يوان يمكن أن يغير حظ الاثنين. هذا لأنه كان زومبي خالد ، قتل الاثنين كان سهلاً مثل قتل النمل.

 

 

 “يا تلميذ ، لا يجب أن توافق على المبارزة! يمكننا التفكير بطريقة أخرى !! ” كان تعبير العجوز تشي شان قاتماً ، كان شخصاً ذا خبرة ، كانت كلمات فانغ يوان مثل الطعم ، كانت لديه نوايا شريرة ، كان يحاول خداع شخص شاب وعديم الخبرة مثل تشنغ شان تشوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “المبارزة هي أمرهم ، الغرباء لا يتدخلون.” جاء شيخ طائفة الصقيع طائر ، وكان وجهه متشددًا عندما تحدث إلى فانغ يوان وتشنغ شان شوان: “كلاكما عطل المنافسة ، هل ستتبارزان؟ إذا كنتما ستتبارزان ، فشيخ طائفتنا الأول شهم وراغب في منحكما مساحة للتنافس فيها. الرجاء اتخاذ القرار بسرعة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة التي قصد فيها فانغ يوان نية القتل ، تذبذب حظ كلاهما ، كان بمثابة رياح هائلة تهب ، مما تسبب في تلاشي ضوء قوس قزح وكان على وشك الدمار.

 شعر الرجل العجوز تشي شان بقلق شديد داخله ، كان على وشك التحدث ولكن فانغ يوان قال: “يا فتى ، أنا أعطيك هذه الفرصة لأنني تأثرت بصلاحك كإبن . إذا فاتك ذلك ، في المستقبل ، لن أوافق على أي مبارزات حتى لو سألتني. لن أتنمر على طفل مثلك ، سأعطيك فرصة ، يمكنك اقتراح مهمة مبارزة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ماذا ، أيها الأكبر ، أنت تسمح لي بالاختيار ؟!” تم نقل تشنغ شان تشوان.

 لاحظ المعلم المسن أيضًا أن معظم أسياد الغو الذين يشجعون ذلك جاءوا من طائفة الصقيع الطائر ، وأصبحت تجاعيده أعمق ، حيث أظهر تعبيرًا مريرًا.

 

 أوقف أفكار النجوم في ذهنه ونشط أفكار الذاكرة لنبش ذكرياته.

 

 

 

 

 

 على المسرح ، يمكن سماع المزيد من الصخب ، وقد حث الحشد المزيد والمزيد من الناس للانضمام ، ولم يعد أولئك في طائفة الصقيع الطائر يضطرون إلى توجيه هذه المسألة.

 

 

 

 

 في الأصل ، سيبدأ المبارزة من قبل طرف واحد ، ويضع كلا الجانبين رهانًا. ولكن يجب أن يتفق الجانبان على محتوى المبارزة. إذا قاموا بصقل غو كان أحد الطرفين على دراية به ، بينما لم يقم الطرف الآخر بصقله من قبل ، فلن يكون ذلك عادلاً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الآن ، كان فانغ يوان يسمح لـ تشنغ شان تشوان بالاختيار ، وهذا يعني أن تشنغ شان تشوان يمكنه استخدام مصلحته ومنافسه فانغ يوان ، يمكنه فقط قبولها دون أي طريقة لتغيير المهمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لحظة قال ذلك بدأ أسياد الغو المحيطون يلهثون ، كانوا يفكرون في أن فانغ يوان كان متغطرسًا جدًا ، وكانت أموالهم على سيد الغو الشاب ، تشنغ شان تشوان ، الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يا تلميذ ، لا تتنافس ، عملنا الحقيقي في المنافسة …” استمر العجوز تشي شان في حثه. على الرغم من أن تشنغ شان تشوان كان يتمتع بميزة كبيرة ، إلا أن هذا الرجل العجوز كان لا يزال يشعر بالقلق ، كما أنه لم يكن يرغب في وقوع أي حوادث لتلميذه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الآن ، كان فانغ يوان يسمح لـ تشنغ شان تشوان بالاختيار ، وهذا يعني أن تشنغ شان تشوان يمكنه استخدام مصلحته ومنافسه فانغ يوان ، يمكنه فقط قبولها دون أي طريقة لتغيير المهمة.

 لكن تشنغ شان تشوان كان شابًا ، كان من ذوي الدم الحار.

 

 

 

 

 

 

 “طريق الحظ روحاني حقا.” رأى فانغ يوان هذا وتنهد داخليا.

 

 

 

 شعر فانغ يوان باهتمام ، وهو يتأمل: “أعتقد أنني سألتقي بمنشئ قاعة شان تشوان هنا ، إذا قتله ، في عدة مئات من السنين ، لن يكون للساحل الشرقي قوة خارقة تسمى قاعة شان تشوان.”

 

 

 “السموم الحرارية لمعلمي شديدة للغاية ، سيكون قد فات الأوان إذا لم نعالجها قريبًا. الطرف الآخر متغطرس للغاية ، إنه ينظر إلي باستصغار نظرا لعمري! إن الغو الأكثر دراية به هو الغو الحذر . هذا الغو هو تخصصنا ، فهو في المرتبة الثالثة ولديه العديد من الخطوات المعقدة ، والتقنيات اللازمة لذلك عديدة ، قضيت ثلاث سنوات ، وأضع الكثير من العمل الشاق ، مع فرصة الآن بنسبة 80 في المائة للنجاح. سأناقشه بهذا! “

 على عكس الآن ، حيث كانت الطوائف العشرة الكبرى في القارة الوسطى تسيطر على الوضع في القارة الوسطى ، حتى لو أرادت القوى العظمى التي كان لها أسياد الغو الخالدين الانفصال عن الطوائف العشرة القديمة ، وتحرر نفسها من وضع فرع ، كان ذلك صعبا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالتفكير في هذا ، اتخذ تشنغ شان تشوان قراره قائلًا لـ فانغ يوان: “سأنافس في المبارزة!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط