نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 2374

الزوال الإمبراطوري

الزوال الإمبراطوري

2374 – الزوال الإمبراطوري

 

 

 

 

هز لي تشي رأسه عند هذا المنظر وقُوطِع بخطوات صاخبة.

 

 

إن رعب الزوال الإمبراطوري لا يعرف حدودا، مثل العالم الميت أو الجحيم نفسه.

كان الخطر يحدق في كل خطوة في هذه الأرض المحروقة التي دمرها اللهب والحمم…

 

أعطاهم لي تشي خوف غريزي. على الرغم من قوتهم، أخبرهم الحدس أن هذا الرجل ليس فريسة. كانوا هم وجباته بدلا من ذلك. القتال سينتهي فقط بهزيمتهم.

 

 

كان الخطر يحدق في كل خطوة في هذه الأرض المحروقة التي دمرها اللهب والحمم…

 

 

رسمت هذه صورة واضحة في أذهانهم – كان هناك شيء خطير للغاية في المستقبل. بالطبع، هذا لا يعني شيئا للى تشي.

 

 

كلما تسلل المرء عميقًا في هذه الأرض، ازداد الخطر فقط. يبدو أن هناك وحوش رهيبة تختبئ تحت الأرض.

في الظلام العميق تحت الشقوق، أظهرت بعض الوحوش أحيانًا نفسها – مخالب طويلة وعينين حمراوين. كانوا يحدقون بشدة في لي تشي، وسال لعابهم كما لو كان قطعة من سمينة من اللحم.

 

لم يزعج نفسه معهم. مع ضوضاء صاخبة، ظهرت شجرته البدائية، على ما يبدو انها تخلق عالماً جديداً بقوتها الأبدية.

 

“الملكي”. كان واضحاً لمن ينتمي هذا الرداء.

استغرق لي تشي وقته في المشي، كان غير متأثر بالمخاطر المحيطة به. الحمم واللهب لا يمكن أن يؤذيه على الإطلاق. بعد كل شيء، كان هذا هو الشخص الذي سافر بنجاح من العالم العاشر إلى هذا المكان عبر محيط المِحن السماوية.

 

 

 

 

 

لم يكن هذا المكان جدير بالذكر في المقارنة. عندما أطلق الداو الكبير، أصبح جسده تجسيدًا للألماس – منيعًا تقريبًا.

 

 

 

 

 

تم تدمير الآلهة الحقيقية الميتة وحتى جثث الأبديين مع عدم ترك أي شيء وراءهم. بعد كل شيء، لم تكن هذه النهاية “اللطيفة” ممكنة في هذا النوع من الأماكن لأن التقارب المدمر سيؤذي بقاياهم.

شيء واحد برز بين الدمار – جبل شاهق، لم يتأثر على الإطلاق عبر العصور. كان يوجد قصر مُتَرَأِّس في الأعلى، يبدو أنه مصنوع من البرونز بأسلوب قديم. كان مغطى بطبقة سميكة من الصدأ عند هذه النقطة.

 

تم تدمير الآلهة الحقيقية الميتة وحتى جثث الأبديين مع عدم ترك أي شيء وراءهم. بعد كل شيء، لم تكن هذه النهاية “اللطيفة” ممكنة في هذا النوع من الأماكن لأن التقارب المدمر سيؤذي بقاياهم.

 

 

في الظلام العميق تحت الشقوق، أظهرت بعض الوحوش أحيانًا نفسها – مخالب طويلة وعينين حمراوين. كانوا يحدقون بشدة في لي تشي، وسال لعابهم كما لو كان قطعة من سمينة من اللحم.

 

 

 

 

لم يزعج نفسه معهم. مع ضوضاء صاخبة، ظهرت شجرته البدائية، على ما يبدو انها تخلق عالماً جديداً بقوتها الأبدية.

فقط المنطقة نفسها كانت مرعبة بما فيه الكفاية، لكن وجود هذه الوحوش التي تكمن في الظلال ضخم الفزع. سيشعر الناس وكأنهم عالقون في محيط من الوحوش.

ترجمة: Ghost Emperor

 

“بوووم!” انفجرت النجوم المكسورة في السماء.

 

 

لم يزعج نفسه معهم. مع ضوضاء صاخبة، ظهرت شجرته البدائية، على ما يبدو انها تخلق عالماً جديداً بقوتها الأبدية.

كلما تسلل المرء عميقًا في هذه الأرض، ازداد الخطر فقط. يبدو أن هناك وحوش رهيبة تختبئ تحت الأرض.

 

في الظلام العميق تحت الشقوق، أظهرت بعض الوحوش أحيانًا نفسها – مخالب طويلة وعينين حمراوين. كانوا يحدقون بشدة في لي تشي، وسال لعابهم كما لو كان قطعة من سمينة من اللحم.

 

 

واصلت دوامات الغضب العرم الثلاثة الهائلة الدوران فوق إرادته البدائية. سُكب الاثني عشر قانوناً من حوله.

 

 

 

 

 

في ظل هذه الحالة، لم يكن بحاجة إلى ممارسة هالته. مجرد موجة واحدة منه كانت كافية لسحق زخم العالم. لم يختلف الآلهة والخالدين عن النمل.

 

 

 

 

كل اراضي سقوط الاموال تزلزلت بعد ذلك بعد ظهوره.

“حفيف…” تراجعت هذه الوحوش بسرعة إلى الظلام، ولم تعد تجرأ على التخطيط ضده.

رسمت هذه صورة واضحة في أذهانهم – كان هناك شيء خطير للغاية في المستقبل. بالطبع، هذا لا يعني شيئا للى تشي.

 

 

 

 

أعطاهم لي تشي خوف غريزي. على الرغم من قوتهم، أخبرهم الحدس أن هذا الرجل ليس فريسة. كانوا هم وجباته بدلا من ذلك. القتال سينتهي فقط بهزيمتهم.

 

 

 

 

 

ضحك بعد أن رأى تراجعهم وذهب إلى الأمام حتى وصل إلى أعمق منطقة من الزوال الإمبراطوري.

 

 

استغرق لي تشي وقته في المشي، كان غير متأثر بالمخاطر المحيطة به. الحمم واللهب لا يمكن أن يؤذيه على الإطلاق. بعد كل شيء، كان هذا هو الشخص الذي سافر بنجاح من العالم العاشر إلى هذا المكان عبر محيط المِحن السماوية.

 

 

تم تدمير المنطقة بالفعل. عشرة ملايين ميل تحولت إلى حفرة. انهارت كل نجمة في السماء وسقطت على الأرض. كانت النيران لا تزال تجتاح الجزء السفلي من هذه الحُفر، وتستمر في حرق أعماق هذه الأرض.

 

 

لم يكن يبدو بهذا الحجم من الخارج، ولكن عند الدخول، كان يشبه عالمًا بأكمله مع سماء مظلمة أعلاه.

 

 

بدا الأمر كما لو أن الشمس قد تم التغلب عليها وتم تجفيفها بالكامل من قبل شخص ما، ولم تترك سوى شرارة صغيرة وراءها.

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك، تم ترك العديد من الأسلحة وراءها. تم تثبيت رمح ضخم على رأس نجمة، كان مكسور. في أحد الأركان كان يوجد درع يطفو في السماء. كان سيف سماوي آخر في قاع الهاوية. لقد بعث بقوانين رونية وقوانينٍ عاصفة، قادرة على سحق السماوات.

 

 

 

 

 

إذا رأى الغرباء هذا، فسيخافون من عقولهم. كانت هذه أسلحة مشهورة تنتمي إلى الأبديين على الأقل.

 

 

 

 

 

في النهاية، لا تزال هذه الوجودات خسرت حياتها هنا. دُمرت أسلحتهم. يمكن للمرء أن يتخيل فقط المعارك الكبيرة التي حدثت هنا.

 

 

راح ندخل على شيء أسطوري

 

 

شيء واحد برز بين الدمار – جبل شاهق، لم يتأثر على الإطلاق عبر العصور. كان يوجد قصر مُتَرَأِّس في الأعلى، يبدو أنه مصنوع من البرونز بأسلوب قديم. كان مغطى بطبقة سميكة من الصدأ عند هذه النقطة.

استغرق لي تشي وقته في المشي، كان غير متأثر بالمخاطر المحيطة به. الحمم واللهب لا يمكن أن يؤذيه على الإطلاق. بعد كل شيء، كان هذا هو الشخص الذي سافر بنجاح من العالم العاشر إلى هذا المكان عبر محيط المِحن السماوية.

 

تم تدمير الآلهة الحقيقية الميتة وحتى جثث الأبديين مع عدم ترك أي شيء وراءهم. بعد كل شيء، لم تكن هذه النهاية “اللطيفة” ممكنة في هذا النوع من الأماكن لأن التقارب المدمر سيؤذي بقاياهم.

 

 

كشف لي تشي عن ابتسامة عند رؤية القصر ومشى على الهواء للوصول إلى القمة.

 

 

 

 

 

كان الإحساس الأول هو القشعريرة، ليس من الهواء البارد بل بالإحساس العاطفي. سوف يرتجف الناس غريزيًا على الرغم من عدم رؤية أي شيء مرعب.

 

 

كان الخطر يحدق في كل خطوة في هذه الأرض المحروقة التي دمرها اللهب والحمم…

 

 

رسمت هذه صورة واضحة في أذهانهم – كان هناك شيء خطير للغاية في المستقبل. بالطبع، هذا لا يعني شيئا للى تشي.

 

 

 

شيء واحد برز بين الدمار – جبل شاهق، لم يتأثر على الإطلاق عبر العصور. كان يوجد قصر مُتَرَأِّس في الأعلى، يبدو أنه مصنوع من البرونز بأسلوب قديم. كان مغطى بطبقة سميكة من الصدأ عند هذه النقطة.

لم يكن يبدو بهذا الحجم من الخارج، ولكن عند الدخول، كان يشبه عالمًا بأكمله مع سماء مظلمة أعلاه.

 

 

 

 

 

لم يكن لي تشي بحاجة إلى الذهاب بعيدًا قبل رؤية نور مقدس خافت يريد طرد ظلام هذا العالم.

لم يكن هذا المكان جدير بالذكر في المقارنة. عندما أطلق الداو الكبير، أصبح جسده تجسيدًا للألماس – منيعًا تقريبًا.

 

 

 

 

اقترب بما فيه الكفاية ليرى أنه كان رداء رمادي. بالحكم على حجمه، يجب أن يكون لمرتديه مكانة كبيرة.

 

 

 

 

 

بدلاً من الاستلقاء على الأرض، بدا الأمر كما لو كان هناك شخص ما لا يزال يرتدي هذا الرداء أثناء الجلوس على الرغم من عدم وجود أحد هناك. بقي الرداء هناك بإرادة أبدية.

 

 

 

 

 

قد يكون نورهُ خافتًا لكن هالته المقدسة لم تترك مجالًا للشك. لا يمكن لأي مخلوق شرير أن يقترب.

 

 

 

 

علاوة على ذلك، تم ترك العديد من الأسلحة وراءها. تم تثبيت رمح ضخم على رأس نجمة، كان مكسور. في أحد الأركان كان يوجد درع يطفو في السماء. كان سيف سماوي آخر في قاع الهاوية. لقد بعث بقوانين رونية وقوانينٍ عاصفة، قادرة على سحق السماوات.

“الملكي”. كان واضحاً لمن ينتمي هذا الرداء.

 

 

راح ندخل على شيء أسطوري

 

 

في ذلك الوقت، دعا السلف الملكي هذه المنطقة الرهيبة. هذا أدى إلى معركة على مستوى السلف المؤسس. لم يره أحد وهو يعود. ما نوع المخلوق الذي واجهه هنا؟

 

 

 

 

ناهيك عن الآلهة الحقيقية العادية، حتى الأبديين سيتم قمعهم امام هذه الهالة المرعبة. لم يكن الظل كبيرًا ولكنه جعل كل شيء آخر يبدو صغيرًا بالمقارنة. يمكن أن يدمر بسهولة إمبراطورًا حقيقيًا.

هز لي تشي رأسه عند هذا المنظر وقُوطِع بخطوات صاخبة.

 

 

لم يزعج نفسه معهم. مع ضوضاء صاخبة، ظهرت شجرته البدائية، على ما يبدو انها تخلق عالماً جديداً بقوتها الأبدية.

 

 

جعلت هذه الخطوات الناس يضيقون أعينهم، ويشعرون كما لو أن الشعر في جميع أنحاء أجسادهم كان على وشك الانفجار.

لم يكن يبدو بهذا الحجم من الخارج، ولكن عند الدخول، كان يشبه عالمًا بأكمله مع سماء مظلمة أعلاه.

 

 

 

 

استدار ورأى ظلًا يخرج في هذا القصر الفارغ.

رسمت هذه صورة واضحة في أذهانهم – كان هناك شيء خطير للغاية في المستقبل. بالطبع، هذا لا يعني شيئا للى تشي.

 

في النهاية، لا تزال هذه الوجودات خسرت حياتها هنا. دُمرت أسلحتهم. يمكن للمرء أن يتخيل فقط المعارك الكبيرة التي حدثت هنا.

 

 

“بوووم!” انفجرت النجوم المكسورة في السماء.

2374 – الزوال الإمبراطوري

 

فقط المنطقة نفسها كانت مرعبة بما فيه الكفاية، لكن وجود هذه الوحوش التي تكمن في الظلال ضخم الفزع. سيشعر الناس وكأنهم عالقون في محيط من الوحوش.

 

 

ناهيك عن الآلهة الحقيقية العادية، حتى الأبديين سيتم قمعهم امام هذه الهالة المرعبة. لم يكن الظل كبيرًا ولكنه جعل كل شيء آخر يبدو صغيرًا بالمقارنة. يمكن أن يدمر بسهولة إمبراطورًا حقيقيًا.

بدلاً من الاستلقاء على الأرض، بدا الأمر كما لو كان هناك شخص ما لا يزال يرتدي هذا الرداء أثناء الجلوس على الرغم من عدم وجود أحد هناك. بقي الرداء هناك بإرادة أبدية.

 

 

 

لم يكن يبدو بهذا الحجم من الخارج، ولكن عند الدخول، كان يشبه عالمًا بأكمله مع سماء مظلمة أعلاه.

كل اراضي سقوط الاموال تزلزلت بعد ذلك بعد ظهوره.

 

 

لم يكن يبدو بهذا الحجم من الخارج، ولكن عند الدخول، كان يشبه عالمًا بأكمله مع سماء مظلمة أعلاه.

 

 

 

 

 

“بوووم!” انفجرت النجوم المكسورة في السماء.

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

لم يكن يبدو بهذا الحجم من الخارج، ولكن عند الدخول، كان يشبه عالمًا بأكمله مع سماء مظلمة أعلاه.

 

 

 

كلما تسلل المرء عميقًا في هذه الأرض، ازداد الخطر فقط. يبدو أن هناك وحوش رهيبة تختبئ تحت الأرض.

راح ندخل على شيء أسطوري

 

 

 

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

كشف لي تشي عن ابتسامة عند رؤية القصر ومشى على الهواء للوصول إلى القمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط