رؤية سلطعون المستنقع مرك أخرى
“وجدته.” أشرقت عيون فانغ يوان، كان قد وصل أمام عمود حجري أرجواني.
كانت التربة السحابية الخصبة مليئة بالثقوب. كان هناك تكوين للجليد في بعض الثقوب، بينما كان الدخان الأسود يرتفع في بعض الثقوب.
نظر تاي باي يون شنغ في اتجاه صوته، رأى أن هذا كان مجرد عمود عادي جدًا. فقط في قاعدة العمود الحجري، كان هناك صخرة، مسطحة وناعمة مثل المقعد، بدت مميزة قليلاً.
“إن زيز ربيع الخريف لديه ضعف في إعاقة حظي، إذا تمكنت من استخدام الميراث الحقيقي في مسار الحظ لإصلاح هذا الخلل، فستكون هذه أفضل طريقة. منذ إعادة ولادتي، عانيت بالفعل من صعوبات كثيرة من سوء الحظ.” تنهد فانغ يوان في قلبه.
“هذا هو.” قام فانغ يوان بتمديد ذراع وحشي كبير، جارفًا الثلج من على مقعد الحجري.
إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.
بعد أن دخل تاي باي يون شنغ إلى فتحته الخالدة، جلس فانغ يوان على المقعد، مستخدمًا دودة غو لقطع ذراعه وترك الدم يتقطر على هذا العمود الحجري الأرجواني.
كانت قشورها زرقاء اللون، وكانت أعينها كبيرة مثل عربة الحصان، مع بعض إشعاع النجوم فيها.
لم يكن دمه أحمرًا مثل الأشخاص العاديين، كان لونه من اليشم الأخضر ولم يكن لديه دفء، كان باردًا.
بعد ذلك، بدأت أعداد كبيرة من ديدان الغو بالتنشيط في نمط معين.
تم تعديل عمود الحجر الأرجواني مرة من قبل الموقر الشيطان السماوي اللص باستخدام دودة غو غامضة، تم امتصاص دم الزومبي الأخضر اليشم بسرعة.
“إن درع سلطعون المستنقع قوي بشكل غير عادي، ولا توجد عيوب في دفاعه تقريبًا. ليس لدي قدرات قطع أو حفر، ولا يمكنني اختراقه إلا بقوة نقية، استخدام القوة لدفع طريقي هي أفضل طريقة.” اصطدمت أفكار فانغ يوان بقوة في ذهنه.
ومضت شخصية ما هونغ يون بسرعة عبر عقل فانغ يوان.
لا يوفر لك الحظ سوى الفرص، سواءً كان بإمكان المرء استخدامها بشكل جيد، كان يعتمد هذا على قوة وقدرات سيد الغو.
تنتمي هذه الفرصة في الأصل إلى ما هونغ يون، ويمكن القول أن فانغ يوان لص.
“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.
بعد أن تم طرد ما هونغ يون و تشاو ليان يون من حجاب الرياح من الاستيعاب من خلال الميراث الحقيقي لمسار الحظ، تم اختطافهما من قبل أسياد الغو الخالدين الصالحين والشيطانيين في السهول الشمالية، كان مشهدًا من الفوضى.
صرخ سلطعون المستنقع بشكل يرثى له، وتم الضغط عليه في الأرض بواسطة قبضات التشي المتواصلة.
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خبر عن الاثنين، يمكن للمرء أن يؤكد أنه تم القبض عليهم من قبل أسياد الغو الخالدين. لا أحد يعرف ما إذا كان يمكنهم الهروب أو ما هي المحن التي كانوا يمرون بها.
بام!
مقارنة بحياته السابقة، كان ما هونغ يون لا يرثى له في هذه الحياة.
نظر تاي باي يون شنغ في اتجاه صوته، رأى أن هذا كان مجرد عمود عادي جدًا. فقط في قاعدة العمود الحجري، كان هناك صخرة، مسطحة وناعمة مثل المقعد، بدت مميزة قليلاً.
يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.
كل قبضة انفجرت بقبضة تشي لا شكل لها، كانت ظلال القبضة تحلق بينما تمطر لكماته مثل عاصفة غزيرة!
لا يوفر لك الحظ سوى الفرص، سواءً كان بإمكان المرء استخدامها بشكل جيد، كان يعتمد هذا على قوة وقدرات سيد الغو.
بدخول ارض لانغ يا المباركة مرة أخرى، لم يدخل فانغ يوان غرفة مبنى السحاب مثل آخر مرة.
في الوقت الحالي، كان الجميع لا يزالون يبحثون عن ما هونغ يون، ولكن لا أحد يعرف أي سيد غو خالد أخفاهم. كانت جاذبية الميراث الحقيقي لمسار الحظ كبيرة للغاية، خاصة بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية.
بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.
“إن زيز ربيع الخريف لديه ضعف في إعاقة حظي، إذا تمكنت من استخدام الميراث الحقيقي في مسار الحظ لإصلاح هذا الخلل، فستكون هذه أفضل طريقة. منذ إعادة ولادتي، عانيت بالفعل من صعوبات كثيرة من سوء الحظ.” تنهد فانغ يوان في قلبه.
“أوه؟ جاء شخص ما.” في غرفة سرية مظلمة، فتح روح أرض لانغ يا عينيه، مستشعرًا فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.
لم يكن ما هونغ يون هدفًا جيدًا ككنز ثمين، والأهم من ذلك – خلال رحلة السهول الشمالية هذه، كان ما هونغ يون شاهد عيان، كان من المطلعين ومن المحتمل أن يكشف فانغ يوان والآخرين.
حاصر جيش أشباح مسار القوة سلطعون المستنقع، وانهار جيش السلاطيع دفعة واحدة، ولم يتمكن سلطعون المستنقع من تحمل الهجمات وصرخ، محاولاً رفع المقاومة، لكنه لم يستطع منع هزيمته الوشيكة.
وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.
كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.
كان قتل ما هونغ يون أحد الاتفاقات في تحالف الجبل الثلجي.
“آاااه، وحشي المقفر! ما هذه الخطوة القاتلة التي استخدمها هذا الوغد، لم أرها من قبل، إنها في الواقع قوية جدًا! هذه الخطوة القاتلة يجب أن تكون بالتأكيد حركة قاتلة خالدة!” في الغرفة السرية، استطاع روح أرض لانغ يا أن يرى كل ما يجري، فقد هدوئه بينما بدأ بالصراخ.
بدخول ارض لانغ يا المباركة مرة أخرى، لم يدخل فانغ يوان غرفة مبنى السحاب مثل آخر مرة.
علاوة على ذلك، كان لديها تسعة أزواج من الأرجل، خارجة من الصخرة المكعبة.
كانت تضاريس أرض لانج يا المباركة الفريدة هي أنها تقع على تربة سحابة بيضاء شاسعة.
كانت قوة معركة الوحش المقفر قابلة للمقارنة مع سيد غو خالد من الرتبة السادس. حتى مع دفاع جسد فانغ يوان الزومبي السماوي، لم يكن يريد أن يتحمل الهجوم.
يقع اثني عشر مبنى، متساويي الطول، على التربة السحابية، وهم الاثني عشر مبنى سحابي.
“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.
ولكن ما رآه فانغ يوان كان مشهدًا فوضويًا.
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خبر عن الاثنين، يمكن للمرء أن يؤكد أنه تم القبض عليهم من قبل أسياد الغو الخالدين. لا أحد يعرف ما إذا كان يمكنهم الهروب أو ما هي المحن التي كانوا يمرون بها.
كانت التربة السحابية الخصبة مليئة بالثقوب. كان هناك تكوين للجليد في بعض الثقوب، بينما كان الدخان الأسود يرتفع في بعض الثقوب.
لا يوفر لك الحظ سوى الفرص، سواءً كان بإمكان المرء استخدامها بشكل جيد، كان يعتمد هذا على قوة وقدرات سيد الغو.
خرج تاي باي يون شنغ من الفتحة الخالدة لفانغ يوان، عند رؤيته هذا، قال: “حدثت معركة هنا منذ وقت ليس ببعيد. يبدو أن روح أرض لانج يا كانت في مشكلة حقيقية.”
كان تاي باي يون شنغ يتحدث، عندما فجأة، حفرت ‘صخرة جبلية معدنية ذهبية’ كبيرة للخارج من التربة السحابية.
لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط إلى المباني السحابية الاثني عشر البعيدة.
إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.
كانت هذه المباني الاثني عشر لهم سماتهم الخاصة، كان لدى بعضهم رافعات خالدة تحلق حولهم، وبعضهم كان يعيش فيها رجال الريش، وبعضهم كان لديهم هالات جميلة، في حين كان لدى البعض رائحة البخور.
وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.
ولكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى ثمانية من هذه المباني الاثني عشر سليمة، وكانت المباني الثلاثة المتبقية في حالة سيئة، وانهارت الجدران، وانهارت الهياكل.
في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.
“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.
“هذا هو.” قام فانغ يوان بتمديد ذراع وحشي كبير، جارفًا الثلج من على مقعد الحجري.
“دعنا نذهب ونرى أولاً.” فكر فانغ يوان.
“انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
طار الاثنان، واقتربا ببطء من المباني السحابية الاثني عشر.
ضربت قبضات فانغ يوان الثمانية في سلطعون المستنقع تحته.
“انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
كان هناك سمكة ضخمة ملقاة على التربة السحابية، لا تتحرك.
ترجمة: Scrub
كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.
لم يكن للوحش المقفر عينان، وكان لديها فكان كبيران. لم يجرؤ أحد على الشك في قوة هذه الأسلحة المخيفة.
كانت قشورها زرقاء اللون، وكانت أعينها كبيرة مثل عربة الحصان، مع بعض إشعاع النجوم فيها.
“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.
“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.
تم تعديل عمود الحجر الأرجواني مرة من قبل الموقر الشيطان السماوي اللص باستخدام دودة غو غامضة، تم امتصاص دم الزومبي الأخضر اليشم بسرعة.
كان يعرف أن روح أرض لانغ يا كان بها دودة غو خالد وحش الاستعباد واستعبد اثني عشر وحشًا مقفرًا، كان كل منهم في أحد المباني السحابية الاثني عشر.
“انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟
بعد أن دخل تاي باي يون شنغ إلى فتحته الخالدة، جلس فانغ يوان على المقعد، مستخدمًا دودة غو لقطع ذراعه وترك الدم يتقطر على هذا العمود الحجري الأرجواني.
“أوه؟ جاء شخص ما.” في غرفة سرية مظلمة، فتح روح أرض لانغ يا عينيه، مستشعرًا فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.
بام!
أمامه، كان هناك سيد غو خالد. كان في منتصف العمر وكان لديه مزاج جبار، لم يكن مظهره كرجل عادي، كان لديه بشرة سوداء وشعر أبيض ، كان سيد غو خالد المحبر.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
خرج تاي باي يون شنغ من الفتحة الخالدة لفانغ يوان، عند رؤيته هذا، قال: “حدثت معركة هنا منذ وقت ليس ببعيد. يبدو أن روح أرض لانج يا كانت في مشكلة حقيقية.”
“أوه، إنه هذا الوغد! بفف، لقد أخافني. لا تقلق، أعرف هذا الشخص. قبل نصف عام، جاء إلى هنا من قبل.” بعد أن ركزت روح أرض لانج يا عقله على اكتشافه، تنفس بعمق.
بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.
تجعدت حواجب سيد الغو الخالد المحبر على حين غرة، لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك ضيوف آخرون يأتون إلى أرض لانغ يل مباركة إلى جانبه.
“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.
“بما أنهم أصدقاء وليسوا أعداء، فكل شيء على ما يرام. لقد مرت ثلاثة أيام وثلاث ليال منذ أن دخلنا الغرفة السرية، في لحظة واحدة، يمكننا إطلاق طبقة واحدة من الأختام عليك. في هذا الوقت، نحن لا يمكن أن يتم إزعاجنا.” استقر قلب سيد الغر الخالد المحبر.
كان قتل ما هونغ يون أحد الاتفاقات في تحالف الجبل الثلجي.
“ولكن لا يمكننا السماح لهم بالتقرب من مبنى السحاب. الصديق القديم، قد لا تعرف هذا، ولكن هذا الطفل ماكر ومخطط، هو وريث الموقر الشيطان السماوي اللص، لقد عانيت خسارة منه في الماضي. دعني أحرك وحش مقفر ومنعه من القدوم مؤقتًا.” صرّ روح أرض لانغ يا روح على أسنانه وقال.
“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.
“نحن هنا منذ فترة طويلة، ومع ذلك لم تظهر روح أرض لانغ يا حتى الآن، يبدو أن شيئًا ضخمًا قد حدث هنا! الهجوم على أرض لانغ يا المباركة لم يتم بالتأكيد من قبل شخص واحد. مثل هذه القوة لا يجب أن تكون تافهة، يجب علينا البحث في ساحة المعركة والتراجع الآن.”
“أوه؟ جاء شخص ما.” في غرفة سرية مظلمة، فتح روح أرض لانغ يا عينيه، مستشعرًا فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.
كان تاي باي يون شنغ يتحدث، عندما فجأة، حفرت ‘صخرة جبلية معدنية ذهبية’ كبيرة للخارج من التربة السحابية.
كل قبضة انفجرت بقبضة تشي لا شكل لها، كانت ظلال القبضة تحلق بينما تمطر لكماته مثل عاصفة غزيرة!
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.
“وحش مقفر!” استعد تاي باي يون شنغ لمواجهة هذا العدو.
ترجمة: Scrub
لم يكن للوحش المقفر عينان، وكان لديها فكان كبيران. لم يجرؤ أحد على الشك في قوة هذه الأسلحة المخيفة.
بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.
علاوة على ذلك، كان لديها تسعة أزواج من الأرجل، خارجة من الصخرة المكعبة.
في الوقت الحالي، كان الجميع لا يزالون يبحثون عن ما هونغ يون، ولكن لا أحد يعرف أي سيد غو خالد أخفاهم. كانت جاذبية الميراث الحقيقي لمسار الحظ كبيرة للغاية، خاصة بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية.
طعنت سيقان السلطعون في التربة السحابية، مما دفع الجسم الوحش الكبير المقفر إلى الأعلى.
لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.
عند هذه النقطة، أدرك تاي باي يون شنغ أصول هذا الوحش المقفر: “هذا هو لورد المستنقعات – سلطعون المستنقع!”
“وجدته.” أشرقت عيون فانغ يوان، كان قد وصل أمام عمود حجري أرجواني.
شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.
بدخول ارض لانغ يا المباركة مرة أخرى، لم يدخل فانغ يوان غرفة مبنى السحاب مثل آخر مرة.
الأهم من ذلك، أن سلطعون المستنقع كان يحتوي على غو الخالد الطين القاسي، مما تسبب في دمار كبير لجبل دانغ هون.
“انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
من أجل إنقاذ جبل دانغ هون، كان على فانغ يوان دخول السهول الشمالية ومحاولة أخذ الغو الخالد المناظر الطبيعية كما كانت من قبل الخاصة بـ تاي باي يون شنغ. الآن، بعد مواجهة العديد من الأخطار، لم ينجح فقط في إنقاذ جبل دانغ هون، بل قام أيضًا بتجنيد تاي باي يون شنغ للانضمام إليه، يمكن للمرء أن يقول أنه حصل على كل من الغو و سيد الغو.
كان يعرف أن روح أرض لانغ يا كان بها دودة غو خالد وحش الاستعباد واستعبد اثني عشر وحشًا مقفرًا، كان كل منهم في أحد المباني السحابية الاثني عشر.
أوقف سلطعون المستنقع طريقهما، أوقف تاي باي يون شنغ خطاه وسأل فانغ يوان: “ماذا نفعل الآن؟”
طار الاثنان، واقتربا ببطء من المباني السحابية الاثني عشر.
أقفلت نظرة فانغ يوان على الوحش المقفر، وقال كلمة واحدة: “القتال.”
هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟
“كن حذرًا.” أومأ تاي باي يون شنغ برأسه سريعًا، وأخذ مسافة عن فانغ يوان. لقد كان سيد غو خالد معالج، في معظم الحالات، لم يكن يتقدم إلى الأمام ويخاطر، وهذا كان يتماشى أيضًا مع شخصيته المعتادة.
بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.
طار فانغ يوان في الهواء، ونظر إلى سلطعون المستنقع بصمت. بعد ذلك، تنفس بعمق، واستقام ظهره ومد ذراعيه الثمانية.
“وجدته.” أشرقت عيون فانغ يوان، كان قد وصل أمام عمود حجري أرجواني.
انتفخت عضلات جسده، مثل وحش حديدي. كانت عيناه حمراء اللون، ووجهه الأخضر وأنيابه الحادة أعطت هالة قاسية ومرعبة.
هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟
في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.
طعنت سيقان السلطعون في التربة السحابية، مما دفع الجسم الوحش الكبير المقفر إلى الأعلى.
لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.
بام بام بام …
بام!
شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.
مع صوت مدوي، تم دفع سلطعون المستنقع إلى الأرض بسبب تأثير فانغ يوان القوي.
بعد عشرة أنفاس، شكل جيش من أشباح مسار القوة على ظهر سلطعون المستنقع.
كان جسده الذي يبلغ طوله أكثر من ستة أمتار يقف في فوهة. كان هذا الضرر الناجم عن هجومه.
تمزقت قبضاته، دون استثناء، وظهرت عظام بيضاء في الداخل.
“قوي كفاية!” ابتسم فانغ يوان، وسحب أربعة من ذراعيه اليمنى للخلف.
كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.
تمزقت قبضاته، دون استثناء، وظهرت عظام بيضاء في الداخل.
طعنت سيقان السلطعون في التربة السحابية، مما دفع الجسم الوحش الكبير المقفر إلى الأعلى.
لكن فانغ يوان فقد إحساسه بالألم، على الرغم من إصابة قبضاته، فقد كانوا يتماثلون للشفاء بسرعة جنونية، وفي غضون أنفاس قليلة فقط، تعافت قبضاته اليمنى الأربعة تمامًا.
نظر تاي باي يون شنغ في اتجاه صوته، رأى أن هذا كان مجرد عمود عادي جدًا. فقط في قاعدة العمود الحجري، كان هناك صخرة، مسطحة وناعمة مثل المقعد، بدت مميزة قليلاً.
باااف بااف!
“نحن هنا منذ فترة طويلة، ومع ذلك لم تظهر روح أرض لانغ يا حتى الآن، يبدو أن شيئًا ضخمًا قد حدث هنا! الهجوم على أرض لانغ يا المباركة لم يتم بالتأكيد من قبل شخص واحد. مثل هذه القوة لا يجب أن تكون تافهة، يجب علينا البحث في ساحة المعركة والتراجع الآن.”
اقتربت موجتان من الرياح العاتية للاعتداء عليه.
“دعنا نذهب ونرى أولاً.” فكر فانغ يوان.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟
سُمع صوتان حادان، استدار فانغ يوان لينظر، فقط ليرى أن الفكوك الضخمة لسلطعون المستنقع قد انحنت بزاوية لا تصدق، باتجاه ظهره وتلتف معًا.
“إن زيز ربيع الخريف لديه ضعف في إعاقة حظي، إذا تمكنت من استخدام الميراث الحقيقي في مسار الحظ لإصلاح هذا الخلل، فستكون هذه أفضل طريقة. منذ إعادة ولادتي، عانيت بالفعل من صعوبات كثيرة من سوء الحظ.” تنهد فانغ يوان في قلبه.
إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.
بدخول ارض لانغ يا المباركة مرة أخرى، لم يدخل فانغ يوان غرفة مبنى السحاب مثل آخر مرة.
كانت قوة معركة الوحش المقفر قابلة للمقارنة مع سيد غو خالد من الرتبة السادس. حتى مع دفاع جسد فانغ يوان الزومبي السماوي، لم يكن يريد أن يتحمل الهجوم.
شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.
“إن درع سلطعون المستنقع قوي بشكل غير عادي، ولا توجد عيوب في دفاعه تقريبًا. ليس لدي قدرات قطع أو حفر، ولا يمكنني اختراقه إلا بقوة نقية، استخدام القوة لدفع طريقي هي أفضل طريقة.” اصطدمت أفكار فانغ يوان بقوة في ذهنه.
يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.
استمر جسده في الارتفاع، وهو ينظر إلى الأسفل. في غضون أنفاس قليلة من الوقت، كان جسم سلطعون المستنقع مليئًا بالسلاطيع.
أقفلت نظرة فانغ يوان على الوحش المقفر، وقال كلمة واحدة: “القتال.”
كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.
بعد ذلك، بدأت أعداد كبيرة من ديدان الغو بالتنشيط في نمط معين.
كانت هذه هي القدرة الخاصة لسلطعون المستنقع – يمكن أن تتكاثر في أي وقت ومكان، واستدعاء جيش من السلاطيع الذي يتحرك وفقًا لإرادته.
“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.
“جيد جدًا.” كانت نظرة فانغ يوان باردة ومظلمة، وتنفس بعمق وفعل الحركة القاتلة، عدد لا يحصى من الذات!
بام!
مع إنفاق حبة واحدة من جوهر العنب الأخضر الخالد، قام بتفعيل جوهر الخلود.
لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.
بعد ذلك، بدأت أعداد كبيرة من ديدان الغو بالتنشيط في نمط معين.
ضربت قبضات فانغ يوان الثمانية في سلطعون المستنقع تحته.
“كن حذرًا.” أومأ تاي باي يون شنغ برأسه سريعًا، وأخذ مسافة عن فانغ يوان. لقد كان سيد غو خالد معالج، في معظم الحالات، لم يكن يتقدم إلى الأمام ويخاطر، وهذا كان يتماشى أيضًا مع شخصيته المعتادة.
بام بام بام …
“وحش مقفر!” استعد تاي باي يون شنغ لمواجهة هذا العدو.
كل قبضة انفجرت بقبضة تشي لا شكل لها، كانت ظلال القبضة تحلق بينما تمطر لكماته مثل عاصفة غزيرة!
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
صرخ سلطعون المستنقع بشكل يرثى له، وتم الضغط عليه في الأرض بواسطة قبضات التشي المتواصلة.
لم يكن دمه أحمرًا مثل الأشخاص العاديين، كان لونه من اليشم الأخضر ولم يكن لديه دفء، كان باردًا.
انتقد الآلاف من قبضات التشي على ظهر سلطعون المستنقع، مما تسبب في تشوه قشرته الصلبة. قبضة تشي التي فرقت تشكلت وتجمعت، لتصبح واحدة من أشباح مسار قوة لـ فانغ يوان.
لم يكن للوحش المقفر عينان، وكان لديها فكان كبيران. لم يجرؤ أحد على الشك في قوة هذه الأسلحة المخيفة.
بعد عشرة أنفاس، شكل جيش من أشباح مسار القوة على ظهر سلطعون المستنقع.
كان تاي باي يون شنغ يتحدث، عندما فجأة، حفرت ‘صخرة جبلية معدنية ذهبية’ كبيرة للخارج من التربة السحابية.
“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.
ترجمة: Scrub
حاصر جيش أشباح مسار القوة سلطعون المستنقع، وانهار جيش السلاطيع دفعة واحدة، ولم يتمكن سلطعون المستنقع من تحمل الهجمات وصرخ، محاولاً رفع المقاومة، لكنه لم يستطع منع هزيمته الوشيكة.
أوقف سلطعون المستنقع طريقهما، أوقف تاي باي يون شنغ خطاه وسأل فانغ يوان: “ماذا نفعل الآن؟”
بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.
نظر تاي باي يون شنغ في اتجاه صوته، رأى أن هذا كان مجرد عمود عادي جدًا. فقط في قاعدة العمود الحجري، كان هناك صخرة، مسطحة وناعمة مثل المقعد، بدت مميزة قليلاً.
“آاااه، وحشي المقفر! ما هذه الخطوة القاتلة التي استخدمها هذا الوغد، لم أرها من قبل، إنها في الواقع قوية جدًا! هذه الخطوة القاتلة يجب أن تكون بالتأكيد حركة قاتلة خالدة!” في الغرفة السرية، استطاع روح أرض لانغ يا أن يرى كل ما يجري، فقد هدوئه بينما بدأ بالصراخ.
كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.
……………
“ولكن لا يمكننا السماح لهم بالتقرب من مبنى السحاب. الصديق القديم، قد لا تعرف هذا، ولكن هذا الطفل ماكر ومخطط، هو وريث الموقر الشيطان السماوي اللص، لقد عانيت خسارة منه في الماضي. دعني أحرك وحش مقفر ومنعه من القدوم مؤقتًا.” صرّ روح أرض لانغ يا روح على أسنانه وقال.
ترجمة: Scrub
ولكن ما رآه فانغ يوان كان مشهدًا فوضويًا.
كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين
لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.
“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.
كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
