نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-660

تحالف الجبل الثلجي

تحالف الجبل الثلجي

خارج نافذة الغرفة، كان الثلج يتساقط بصمت.

انتشر الخبر، بكت قبيلة دونغ فانغ لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال. وعندما تلقيت القوات العظمى من السهول الشمالية المعلومات، أخرج أسياد الغو الخالدين على حد سواء بالمسار الشيطاني والصالح أنفاس الراحة.

انتشرت رائحة الشاي داخل الغرفة الهادئة.

انتشرت رائحة الشاي داخل الغرفة الهادئة.

كانت هناك امرأة تجلس بجانب إطار النافذة الحمراء الزنجفرية*.

كان يرتدي رداءً أبيض، كان وجهه أبيض مثل اليشم وعيناه عميقة، وكشفت عن مزاج هادئ وناضج، كان دونغ فانغ يو ليانغ.

(لون أحمر مائل للاصفر)

“ماذا كنت تعتقد أنه كان إذن؟” سخرت هاي لو لان.

كانت ترتدي تنورة مطرزة من الجلد، تتميز بها نساء السهول الشمالية. كانت التنورة الجلدية مطرزة ببراعم زهور حمراء أرجوانية، بينما كانت الحواف متلألئة بضوء فضي. ربطت شعرها بشريط من الياقوت الأزرق الذي كان لديه لؤلؤة بيضاء نقية مطعمة في المنتصف.

تحرك فانغ يوان وتاي باي يون شنغ معًا، حيث رأوا العديد من الذئاب المائية و وحيد قرن ذو ثلاثة قرون منعزل في طريقهم. كانت أشجار كستناء الماء تملئ هذا المكان، ولكنها الآن أصبحت مشهدًا قاحلًا، وأصبحت الأشجار تتجمد بالفعل حتى الموت أو تنهار من الثلج المتراكم.

كانت عينيها تتدلى، مؤكدة على رموشها السميكة. كان تنفسها ناعمًا وكانت يداها بيضاء مثل الثلج تتحرك ببطء، مع التركيز تمامًا على تخمير الشاي.

كانت هناك امرأة تجلس بجانب إطار النافذة الحمراء الزنجفرية*.

لم تكن الغرفة الهادئة كبيرة وكانت الشخص الوحيد في الداخل. ولكن على الطاولة كان هناك أربعة أكواب شاي.

انتشر الخبر، بكت قبيلة دونغ فانغ لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال. وعندما تلقيت القوات العظمى من السهول الشمالية المعلومات، أخرج أسياد الغو الخالدين على حد سواء بالمسار الشيطاني والصالح أنفاس الراحة.

فجأة ظهر ضوء غني باليشم الأخضر في الغرفة الهادئة.

كان الرجل المسن طويل القامة ذو مظهر غريب الأطوار. شعره رمادي ووجهه مليء بالتجاعيد. عرضت عيناه شخصًا مر بتقلبات الحياة، دافئة ومثابرة، تحتوي على الحكمة المتراكمة التي تراكمت طوال حياته.

تبدد الضوء ليكشف عن شخصية مسنة.

ولكن بسبب هذا، أصبح كل أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية على دراية بقوة دونغ فانغ تشانغ فان! أسياد الغو الخالدين من مسار الحكمة لم يكونوا بحاجة إلى استخدام أيديهم لإذلال أعدائهم. من خلال إنشاء مخططات متصلة مثل شبكة العنكبوت، سيؤدي إلى الآخر، سيشعر الأعداء أنهم يغرقون في مستنقع ولكنهم غير قادرين على تخليص أنفسهم.

كان الرجل المسن طويل القامة ذو مظهر غريب الأطوار. شعره رمادي ووجهه مليء بالتجاعيد. عرضت عيناه شخصًا مر بتقلبات الحياة، دافئة ومثابرة، تحتوي على الحكمة المتراكمة التي تراكمت طوال حياته.

لم ينهار الكهف، قام فانغ يوان أولاً بإقراض السفر الخالد الثابت إلى تاي باي يون شنغ، ثم دخل إلى فتحته الخالدة، ووصل إلى هذا المكان.

وقفت المرأة التي كانت تخمر الشاي على مرأى من الرجل المسن وابتسمت باهتمام: “أنت تاي باي يون شنغ.”

كانت الخالدة هو الصغيرة في أرض هو الخالدة المباركة، مع الانتباه إلى كنز السماء الصفراء طوال الوقت ولكن لا يزال لا يرى الإحساس الإلهي لـ العجوز الخالد لانغ يا.

كان الرجل المسن تاي باي يون شنغ، نظر بسرعة حوله قبل تحية المرأة: “الصغير يحيي الجنية لي شان.”

بعد أن خسر دونغ فانغ يو ليانغ في مسابقة البلاط الإمبراطوري وعاد إلى القبيلة، تم قمعه وتركه على الجانب من قبل الفصائل المختلفة. كان دونغ فانغ تشانغ فان هو الذي قام بحمايته مرة أخرى، ودفع ثمناً باهظاً.

أومأت المرأة بابتسامة. كانت شخصية مؤثرة في دائرة الضوء بين أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية، سيد غو خالد في المرتبة السابعة، الجنية لي شان.

تبدد الضوء ليكشف عن شخصية مسنة.

بدت شابة وجميلة، لكن عمرها الحقيقي كان أكبر بكثير من تاي باي يون شنغ.

ترجمة: Scrub

أكد تاي باي يون شنغ سلامة المناطق المحيطة قبل فتح فتحته الخالدة، التي قفز منها ظلين بشريين.

وشكرا على تفهمكم.

كان أحدهما هاي لو لان في حين كان الآخر عبارة عن زومبي خالد مسلح ذو ثمانية أذرع يبلغ طوله ستة أمتار و لديه بمظهر شرس، لم يكن سوى قو يوي فانغ يوان.

“العمة الصغيرة، لقد عدت.” سارت هاي لو لان باتجاه الجنية لي شان، وكان تعبيرها لا يزال باردًا، لكن نظرتها كشفت عن أثر المودة.

رفع فانج يوان حاجبيه قليلاً، ثم أشار للخارج وضحك بفظاظة: “أي مكان آخر يمكن أن يكون أفضل من هذا الجبل؟”

نظرت الجنية لي شان إلى هاي لو لان بحرارة وتنهدت، ثم حولت نظرتها نحو فانغ يوان و تاي باي يون شنغ: “لقد كانت العلاقة بيني وبين الصغيرة لان سرًا دائمًا، لدرجة أن الغرباء لا يدركون حتى أننا نعرف بعضنا البعض. اليوم، كشفت عن هذا السر الخاص بها، يمكن أن يرى بوضوح أنها ترغب بصدق في التعاون مع الضيفين. خاصة أنت، فانغ يوان، الصغيرة لان ذكرتك عدة مرات خلال هذه الأيام. لقد أنجزت مثل هذا الأمر الضخم، حتى أنك أسقطت مبنى اليانغ الحقيقي الثماني والثمانين.”

كان العشب يخرج بالفعل من الثلج. كان هناك خليط من الأعشاب الخضراء والبيضاء مختلطة معًا.

ضحك فانغ يوان بحرارة وقال بصوت أجش خاص بالزومبي: “الجنية، انتي تبالغين، كل هذه الضجة ليست ما تمنيت. للتعبير عن الحقيقة، كنت أشك في اقتراح هاي لو لان للتعاون منذ البداية، ولكن من كان يمكن أن يظن، أن هاي لو لان كان لديها علاقة وثيقة معك. هذا هو أفضل موقف، الجنية، مع القسْم خاصتك الغو الخالد، تعهد الجبل، يمكن أن يكون تحالفنا ثابتًا وصلبًا.”

كانت الخالدة هو الصغيرة في أرض هو الخالدة المباركة، مع الانتباه إلى كنز السماء الصفراء طوال الوقت ولكن لا يزال لا يرى الإحساس الإلهي لـ العجوز الخالد لانغ يا.

منذ وقت ليس ببعيد، في أرض هو الخالدة المباركة، كشفت هاي لو لان عن سبب كرهها. ثم كشفت عن علاقتها مع الجنية لي شان.

في وقت لاحق، تلقى دونغ فانغ يو ليانغ التوجيه الشخصي مت دونغ فانغ تشانغ فان. وعلى الرغم من العوائق والمعارضة من جهات عديدة، عين دونغ فانغ تشانغ فان – دونغ فانغ يو ليانغ كزعيمًا للقبيلة.

فوجئ فانغ يوان ومع ذلك لم يتفاجأ.

“الجبل الثلجي، أين سمعت هذا الاسم، انتظر ثانية، هل يمكن أن يكون هذا هو عش أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني في السهول الشمالية – أرض الجبل الثلجي المباركة؟!” صرخ تاي باي يون شنغ في حالة صدمة.

كانت هاي لو لان تحت المراقبة الصارمة لـ سيد الغو الخالد هاي تشينغ، سيكون من الصعب عليها الحصول على إنجازاتها الحالية فقط من خلال الاعتماد على قوتها. إلى جانب جهودها الخاصة، كان هناك بالتأكيد مساعدة خارجية.

السلام عليكم شباب هذا أنا Don Kol أو إبراهيم مدير الموقع وأود توضيح بعض الأمور وأحوال الرواية أولا : بخصوص الفصول التي حضفت لفترة كان السبب أن الموقع قد رجع لنسخة احتباطية لزمن معين وكل ما أشيف للموقع خلال تلك الفترة اختفى.

“يرجى شغل مقعد، لقد تم غمر شاي زيت الثلج هذا للتو.” مدّدت الجنية لي سان يدها لتشير إلى الجلوس على فانغ وتاي.

تحرك فانغ يوان وتاي باي يون شنغ معًا، حيث رأوا العديد من الذئاب المائية و وحيد قرن ذو ثلاثة قرون منعزل في طريقهم. كانت أشجار كستناء الماء تملئ هذا المكان، ولكنها الآن أصبحت مشهدًا قاحلًا، وأصبحت الأشجار تتجمد بالفعل حتى الموت أو تنهار من الثلج المتراكم.

لوح فانغ يوان بيده رافضًا: “دعونا نقسم اليمين ونؤسس التحالف أولا، لن يكون الوقت متأخرًا لشرب الشاي بعد ذلك.”

وقفت المرأة التي كانت تخمر الشاي على مرأى من الرجل المسن وابتسمت باهتمام: “أنت تاي باي يون شنغ.”

“الصغير الفاضل فانغ حاسم للغاية.” أشادت الجنية لي شان بخفة قبل استدعاء غو خالد.

لم ينهار الكهف، قام فانغ يوان أولاً بإقراض السفر الخالد الثابت إلى تاي باي يون شنغ، ثم دخل إلى فتحته الخالدة، ووصل إلى هذا المكان.

يشبه الغو الخالد هذا الخنفساء. كان سميكًا وصلبًا، حتى اكبر من كف رجل راشد. كان جسمه رماديًا بقوام صخر، ونما زوج من الفكوك الكبيرة على رأسها، ولم يكن ظهرها لامعًا وبدلًا من ذلك مثل الجبال، وكانت هناك بقع من الخطوط على مفاصل أرجلها مثل الطحلب.

كان الرجل المسن تاي باي يون شنغ، نظر بسرعة حوله قبل تحية المرأة: “الصغير يحيي الجنية لي شان.”

أوضحت الجنية لي شان على نحو ملائم: “هذا هو غو خالد من مسار المعلومات في المرتبة السادسة، مشهور مثل غو قسْم البحر. طالما أنك تختار جبلًا تتعهد به وطالما لا يزال هذا الجبل موجودًا، لا يمكن انتهاك اليمين. الصغير الفاضل فانغ، أتساءل ما الجبل الذي تريد اختياره؟”

كانت عينيها تتدلى، مؤكدة على رموشها السميكة. كان تنفسها ناعمًا وكانت يداها بيضاء مثل الثلج تتحرك ببطء، مع التركيز تمامًا على تخمير الشاي.

رفع فانج يوان حاجبيه قليلاً، ثم أشار للخارج وضحك بفظاظة: “أي مكان آخر يمكن أن يكون أفضل من هذا الجبل؟”

كان العشب يخرج بالفعل من الثلج. كان هناك خليط من الأعشاب الخضراء والبيضاء مختلطة معًا.

سأل تاي باي يون شنغ الذي لم يفهم الوضع: “ما هذا الجبل؟”

“القائد… الثالث.” حدق تاي باي يون شنغ في الجنية لي شان بعيون مفتوحة وعريضة، لم يتوقع أبدًا أن تكون هذه المرأة اللطيفة والراقية عبارة عن سيد غو خالد من المسار الشيطاني، علاوة على أنها كانت القائد الثالث لأكبر عش شيطاني في السهول الشمالية!

“هذا الجبل يسمى الجبل الثلجي.” ابتسمت الجنية لي شان وشرحت.

كان يبحث عن الممر إلى أرض لانغ يا المباركة – تلك الشجرة الحجرية الأرجوانية التي خلفها الموقر الشيطان اللص السماوي.

“الجبل الثلجي، أين سمعت هذا الاسم، انتظر ثانية، هل يمكن أن يكون هذا هو عش أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني في السهول الشمالية – أرض الجبل الثلجي المباركة؟!” صرخ تاي باي يون شنغ في حالة صدمة.

وشكرا على تفهمكم.

“ماذا كنت تعتقد أنه كان إذن؟” سخرت هاي لو لان.

“اللورد…” كان هناك شاب وسيم يقف بجانب الفراش بتعبير حزين وكئيب.

قدم فانغ يوان مقدمة لـ تاي باي يون شنغ: “هناك اختلافات بين الخالد والفاني. الكبير باي، لقد تقدمت مؤخرًا وقد سمعتني فقط أذكر بعض المعلومات حول عالم أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية. الجنية لي شان هي مالكة ذروة الفرع الثالث من أرض الجبل الثلجي المباركة، يمكنك أيضًا مناداتها بها بالقائد الثالث.”

“سعال سعال سعال.” كان دونغ فانغ تشانغ فان يرقد على فراش المريض، يسعل باستمرار. مع كل سعال، يذبل وجهه الأبيض الشاحب أكثر قليلاً.

“القائد… الثالث.” حدق تاي باي يون شنغ في الجنية لي شان بعيون مفتوحة وعريضة، لم يتوقع أبدًا أن تكون هذه المرأة اللطيفة والراقية عبارة عن سيد غو خالد من المسار الشيطاني، علاوة على أنها كانت القائد الثالث لأكبر عش شيطاني في السهول الشمالية!

مد دونغ فانغ يو ليانغ يده وأمسك يد الرجل العجوز اليمنى.

________

الرجل العجوز الذي يقترب من الموت أمام عينيه كان الذي أحسن إليه!

“سعال سعال سعال.” كان دونغ فانغ تشانغ فان يرقد على فراش المريض، يسعل باستمرار. مع كل سعال، يذبل وجهه الأبيض الشاحب أكثر قليلاً.

“الصغير الفاضل فانغ حاسم للغاية.” أشادت الجنية لي شان بخفة قبل استدعاء غو خالد.

“اللورد…” كان هناك شاب وسيم يقف بجانب الفراش بتعبير حزين وكئيب.

مرت ثلاثة أيام منذ التحالف مع هاي لو لان.

كان يرتدي رداءً أبيض، كان وجهه أبيض مثل اليشم وعيناه عميقة، وكشفت عن مزاج هادئ وناضج، كان دونغ فانغ يو ليانغ.

وقفت المرأة التي كانت تخمر الشاي على مرأى من الرجل المسن وابتسمت باهتمام: “أنت تاي باي يون شنغ.”

“لا حاجة للحزن، ليانغ إر، سعال، سعال، أن تكبر، وتمرض وتموت هي شيء طبيعي.” شهق دونغ فانغ تشانغ فان من أجل التنفس بعد قوله هذا، واستمر بعد استعادة بعض القوة، “مواهبك أفضل مني، من بين القبيلة بأكملها أشعر بالتفاؤل بك. لا يمكن أن تتحمل أنت سوى مسؤولية نمو قبيلة دونغ فانغ. أنا، دونغ فانغ تشانغ فان، لن أسيء تقدير ذلك.”

كانت عينيها تتدلى، مؤكدة على رموشها السميكة. كان تنفسها ناعمًا وكانت يداها بيضاء مثل الثلج تتحرك ببطء، مع التركيز تمامًا على تخمير الشاي.

“اللورد الشيخ السامي!” احترقت عيني دونغ فانغ يو ليانغ، باكيًا بصمت.

رفع فانج يوان حاجبيه قليلاً، ثم أشار للخارج وضحك بفظاظة: “أي مكان آخر يمكن أن يكون أفضل من هذا الجبل؟”

الرجل العجوز الذي يقترب من الموت أمام عينيه كان الذي أحسن إليه!

“هذا الجبل يسمى الجبل الثلجي.” ابتسمت الجنية لي شان وشرحت.

فقد دونغ فانغ يو ليانغ والديه في سن الحادية عشرة، بعد ذلك كان عليه الحفاظ على مصدر رزقه ورعاية أخته البالغة من العمر ست سنوات، دونغ فانغ تشينغ يو.

سأل تاي باي يون شنغ الذي لم يفهم الوضع: “ما هذا الجبل؟”

للحفاظ على حياتهم، تخلى عن كل الميراث الذي تركه والديه.

فقد دونغ فانغ يو ليانغ والديه في سن الحادية عشرة، بعد ذلك كان عليه الحفاظ على مصدر رزقه ورعاية أخته البالغة من العمر ست سنوات، دونغ فانغ تشينغ يو.

ولكن بسبب ذلك، لاحظه دونغ فانغ تشانغ فان، ولم يصبح مساعدًا موثوقًا به فحسب، بل أُعطيت أخته أيضًا عناية عظيمة.

دمر فانغ يوان ترتيب الموقر الخالد الشمس العملاقة. تدفقت كارثة العاصفة الثلجية على أرض البلاط الإمبراطوري المباركة، وبالتالي فإن الدمار الذي تسببت فيه الكارثة في السهول الشمالية كانت أخف بكثير من الماضي.

في وقت لاحق، تلقى دونغ فانغ يو ليانغ التوجيه الشخصي مت دونغ فانغ تشانغ فان. وعلى الرغم من العوائق والمعارضة من جهات عديدة، عين دونغ فانغ تشانغ فان – دونغ فانغ يو ليانغ كزعيمًا للقبيلة.

كانت الشمس عاليةً في السماء، أشرقت بحيرة الهلال في ضوء الشمس مع قفز سمكة التنين في بعض الأحيان على البحيرة.

بعد أن خسر دونغ فانغ يو ليانغ في مسابقة البلاط الإمبراطوري وعاد إلى القبيلة، تم قمعه وتركه على الجانب من قبل الفصائل المختلفة. كان دونغ فانغ تشانغ فان هو الذي قام بحمايته مرة أخرى، ودفع ثمناً باهظاً.

“يرجى شغل مقعد، لقد تم غمر شاي زيت الثلج هذا للتو.” مدّدت الجنية لي سان يدها لتشير إلى الجلوس على فانغ وتاي.

كان دونغ فانغ تشانغ فان أصبح أضعف وأضعف، فتح فمه عدة مرات ولكن لم تظهر أي كلمات. أخيرًا، تحدث بصوت ضعيف للغاية: “يدك.”

نظرًا لتغير المحيط، لم يكن قادرًا على الانتقال الفوري إلى الشجرة الحجرية الأرجوانية. ليكون قادرًا على الظهور مباشرة بجانب بحيرة الهلال كان هذا بفضل تاي باي يون شنغ.

مد دونغ فانغ يو ليانغ يده وأمسك يد الرجل العجوز اليمنى.

أرض البلاط الإمبراطوري المباركة لم تعد موجودة بينما تم تدمير مبنى اليانغ الحقيقي أيضًا. لم يكن هناك مثل كارثة عاصفة هذه في عشر سنوات في السهول الشمالية.

كان الرجل العجوز يمسك غو في يده.

بدت شابة وجميلة، لكن عمرها الحقيقي كان أكبر بكثير من تاي باي يون شنغ.

“هذ… هذا الغو… خذه.” تحول وجه دونغ فانغ تشانغ فان إلى اللون الأحمر من الإجهاد، مستخرجًا الجزء الأخير من الطاقة من أنفاسه المحتضرة.

كان يرتدي رداءً أبيض، كان وجهه أبيض مثل اليشم وعيناه عميقة، وكشفت عن مزاج هادئ وناضج، كان دونغ فانغ يو ليانغ.

حدّق عن كثب في دونغ فانغ يو ليانغ وذكّره: “على الرغم من أن قبيلة دونغ فانغ وقعت اتفاق تحالف مع قبائل المسار الصالح الأخرى، فإن شؤون العالم قابلة للتغيير ويصعب التنبؤ بها. موتي سيتسبب في سقوط قبيلة دونغ فانغ من فترتها المزدهرة، أنت خليفتى، يجب أن تكون حذرًا، هذا الغو، بمجرد تنشيطه، سيأخذك إلى مكان منعزل يحتوي على موارد التدريب التي أعددتها لك، رؤى حول الصعود الخالد، التاريخ السري للقبيلة بالإضافة إلى كل ما أفهمه من تدريب مسار الحكمة. تذكر، ضع دائمًا أولوياتك في سلامتك، لا تكن غير صبور. القبيلة لديها… جواسيس من المسار شيطاني.”

_________

تجمد تعبير دونغ فانغ تشانج فان، وتلاشى التوهج على وجهه وتلاشى أثر الإشعاع الأخير في عينيه.

انتشر الخبر، بكت قبيلة دونغ فانغ لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال. وعندما تلقيت القوات العظمى من السهول الشمالية المعلومات، أخرج أسياد الغو الخالدين على حد سواء بالمسار الشيطاني والصالح أنفاس الراحة.

“اللورد!!” كان وجه دونغ فانغ يو ليانغ مغطى بالفعل بالدموع، وفي هذه اللحظة، لم يعد بإمكانه كبحها، بكى في حزن.

في وقت ولادته، كانت قبيلة دونغ فانغ تنخفض بالفعل بسرعة، فقط كانت قوة عظمى بالاسم ولكن ليس بالقوة.

توفي سيد الغو الخالد من مسار الحكمة رقم واحد في السهول الشمالية، دونغ فانغ تشانغ فان.

في وقت ولادته، كانت قبيلة دونغ فانغ تنخفض بالفعل بسرعة، فقط كانت قوة عظمى بالاسم ولكن ليس بالقوة.

انتشر الخبر، بكت قبيلة دونغ فانغ لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال. وعندما تلقيت القوات العظمى من السهول الشمالية المعلومات، أخرج أسياد الغو الخالدين على حد سواء بالمسار الشيطاني والصالح أنفاس الراحة.

________

كان دونغ فانغ تشانغ فان شخصية أسطورية.

تراكمت بقايا الثلج بجوار البحيرة، كانت هذه بقايا كارثة العاصفة الثلجية مرة واحدة خلال عشر سنوات.

في وقت ولادته، كانت قبيلة دونغ فانغ تنخفض بالفعل بسرعة، فقط كانت قوة عظمى بالاسم ولكن ليس بالقوة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فوجئ فانغ يوان ومع ذلك لم يتفاجأ.

أصبح دونغ فانغ تشانغ فان سيد غو خالد وقاد القبيلة. التخطيط في جميع الاتجاهات، باستخدام طرق مسار الحكمة لوضع الاستراتيجيات، وربط الروابط بالأصدقاء الأقوياء، وقتل الضعفاء، وحتى التآمر على أعدائه لمحاربة بعضهم البعض، مما تسبب في ارتفاع قبيلة دونغ فانغ مرة أخرى بسرعة.

كان يرتدي رداءً أبيض، كان وجهه أبيض مثل اليشم وعيناه عميقة، وكشفت عن مزاج هادئ وناضج، كان دونغ فانغ يو ليانغ.

كان نمو قبيلة دونغ فانغ بالكامل تقريبًا بسبب دونغ فانغ تشانغ فان.

ولكن بسبب ذلك، لاحظه دونغ فانغ تشانغ فان، ولم يصبح مساعدًا موثوقًا به فحسب، بل أُعطيت أخته أيضًا عناية عظيمة.

ولكن بسبب هذا، أصبح كل أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية على دراية بقوة دونغ فانغ تشانغ فان! أسياد الغو الخالدين من مسار الحكمة لم يكونوا بحاجة إلى استخدام أيديهم لإذلال أعدائهم. من خلال إنشاء مخططات متصلة مثل شبكة العنكبوت، سيؤدي إلى الآخر، سيشعر الأعداء أنهم يغرقون في مستنقع ولكنهم غير قادرين على تخليص أنفسهم.

أرض البلاط الإمبراطوري المباركة لم تعد موجودة بينما تم تدمير مبنى اليانغ الحقيقي أيضًا. لم يكن هناك مثل كارثة عاصفة هذه في عشر سنوات في السهول الشمالية.

خاف أسياد الغو الخالدين من دونغ فانغ تشانغ فان وتوصلوا إلى اتفاق سراً. حظر بيع غو طول العمر لـ دونغ فانغ تشانغ فان وحتى تدمير خطط قبيلة دونغ فانغ سرًا في البحث عن غو طول العمر.

لم ينقل الغو فانغ يوان مباشرة إلى أرض لانغ يا المباركة لمنع أي سوء فهم غير ضروري. خطط لاستخدام ترتيب الموقر الشيطان اللص السماوي مرة أخرى والدخول بشكل صحيح.

خطط دونغ فانغ تشانغ فان على الآخرين، وفي النهاية خطط عليه الآخرين.

تجمد تعبير دونغ فانغ تشانج فان، وتلاشى التوهج على وجهه وتلاشى أثر الإشعاع الأخير في عينيه.

_________

قدم فانغ يوان مقدمة لـ تاي باي يون شنغ: “هناك اختلافات بين الخالد والفاني. الكبير باي، لقد تقدمت مؤخرًا وقد سمعتني فقط أذكر بعض المعلومات حول عالم أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية. الجنية لي شان هي مالكة ذروة الفرع الثالث من أرض الجبل الثلجي المباركة، يمكنك أيضًا مناداتها بها بالقائد الثالث.”

كانت الشمس عاليةً في السماء، أشرقت بحيرة الهلال في ضوء الشمس مع قفز سمكة التنين في بعض الأحيان على البحيرة.

أومأت المرأة بابتسامة. كانت شخصية مؤثرة في دائرة الضوء بين أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية، سيد غو خالد في المرتبة السابعة، الجنية لي شان.

تراكمت بقايا الثلج بجوار البحيرة، كانت هذه بقايا كارثة العاصفة الثلجية مرة واحدة خلال عشر سنوات.

“هذ… هذا الغو… خذه.” تحول وجه دونغ فانغ تشانغ فان إلى اللون الأحمر من الإجهاد، مستخرجًا الجزء الأخير من الطاقة من أنفاسه المحتضرة.

دمر فانغ يوان ترتيب الموقر الخالد الشمس العملاقة. تدفقت كارثة العاصفة الثلجية على أرض البلاط الإمبراطوري المباركة، وبالتالي فإن الدمار الذي تسببت فيه الكارثة في السهول الشمالية كانت أخف بكثير من الماضي.

تبدد الضوء ليكشف عن شخصية مسنة.

أرض البلاط الإمبراطوري المباركة لم تعد موجودة بينما تم تدمير مبنى اليانغ الحقيقي أيضًا. لم يكن هناك مثل كارثة عاصفة هذه في عشر سنوات في السهول الشمالية.

كانت هاي لو لان تحت المراقبة الصارمة لـ سيد الغو الخالد هاي تشينغ، سيكون من الصعب عليها الحصول على إنجازاتها الحالية فقط من خلال الاعتماد على قوتها. إلى جانب جهودها الخاصة، كان هناك بالتأكيد مساعدة خارجية.

ذابت الثلوج المتبقية ببطء تحت ضوء الشمس.

كان الرجل المسن تاي باي يون شنغ، نظر بسرعة حوله قبل تحية المرأة: “الصغير يحيي الجنية لي شان.”

كان العشب يخرج بالفعل من الثلج. كان هناك خليط من الأعشاب الخضراء والبيضاء مختلطة معًا.

وشكرا على تفهمكم.

تحرك فانغ يوان وتاي باي يون شنغ معًا، حيث رأوا العديد من الذئاب المائية و وحيد قرن ذو ثلاثة قرون منعزل في طريقهم. كانت أشجار كستناء الماء تملئ هذا المكان، ولكنها الآن أصبحت مشهدًا قاحلًا، وأصبحت الأشجار تتجمد بالفعل حتى الموت أو تنهار من الثلج المتراكم.

الرجل العجوز الذي يقترب من الموت أمام عينيه كان الذي أحسن إليه!

جلب التغيير المكثف في المشهد لـ فانغ يوان بعض المتاعب.

كان الرجل المسن تاي باي يون شنغ، نظر بسرعة حوله قبل تحية المرأة: “الصغير يحيي الجنية لي شان.”

كان يبحث عن الممر إلى أرض لانغ يا المباركة – تلك الشجرة الحجرية الأرجوانية التي خلفها الموقر الشيطان اللص السماوي.

مرت ثلاثة أيام منذ التحالف مع هاي لو لان.

________

كانت الخالدة هو الصغيرة في أرض هو الخالدة المباركة، مع الانتباه إلى كنز السماء الصفراء طوال الوقت ولكن لا يزال لا يرى الإحساس الإلهي لـ العجوز الخالد لانغ يا.

كان الرجل المسن طويل القامة ذو مظهر غريب الأطوار. شعره رمادي ووجهه مليء بالتجاعيد. عرضت عيناه شخصًا مر بتقلبات الحياة، دافئة ومثابرة، تحتوي على الحكمة المتراكمة التي تراكمت طوال حياته.

استعاد فانغ يوان السفر الخالد الثابت واستخدم هذا الغو الخالد للذهاب إلى بحيرة الهلال.

لم تكن الغرفة الهادئة كبيرة وكانت الشخص الوحيد في الداخل. ولكن على الطاولة كان هناك أربعة أكواب شاي.

لم ينقل الغو فانغ يوان مباشرة إلى أرض لانغ يا المباركة لمنع أي سوء فهم غير ضروري. خطط لاستخدام ترتيب الموقر الشيطان اللص السماوي مرة أخرى والدخول بشكل صحيح.

“اللورد…” كان هناك شاب وسيم يقف بجانب الفراش بتعبير حزين وكئيب.

نظرًا لتغير المحيط، لم يكن قادرًا على الانتقال الفوري إلى الشجرة الحجرية الأرجوانية. ليكون قادرًا على الظهور مباشرة بجانب بحيرة الهلال كان هذا بفضل تاي باي يون شنغ.

كانت هاي لو لان تحت المراقبة الصارمة لـ سيد الغو الخالد هاي تشينغ، سيكون من الصعب عليها الحصول على إنجازاتها الحالية فقط من خلال الاعتماد على قوتها. إلى جانب جهودها الخاصة، كان هناك بالتأكيد مساعدة خارجية.

عندما كان يتجول في السهول الشمالية، كان قد حفر كهفًا بجانب بحيرة الهلال وقام بترتيبات بسيطة، وبقي لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر.

“ماذا كنت تعتقد أنه كان إذن؟” سخرت هاي لو لان.

لم ينهار الكهف، قام فانغ يوان أولاً بإقراض السفر الخالد الثابت إلى تاي باي يون شنغ، ثم دخل إلى فتحته الخالدة، ووصل إلى هذا المكان.

“القائد… الثالث.” حدق تاي باي يون شنغ في الجنية لي شان بعيون مفتوحة وعريضة، لم يتوقع أبدًا أن تكون هذه المرأة اللطيفة والراقية عبارة عن سيد غو خالد من المسار الشيطاني، علاوة على أنها كانت القائد الثالث لأكبر عش شيطاني في السهول الشمالية!

…………….

وشكرا على تفهمكم.

ترجمة: Scrub

انتشر الخبر، بكت قبيلة دونغ فانغ لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال. وعندما تلقيت القوات العظمى من السهول الشمالية المعلومات، أخرج أسياد الغو الخالدين على حد سواء بالمسار الشيطاني والصالح أنفاس الراحة.

السلام عليكم شباب هذا أنا Don Kol أو إبراهيم مدير الموقع وأود توضيح بعض الأمور وأحوال الرواية
أولا : بخصوص الفصول التي حضفت لفترة كان السبب أن الموقع قد رجع لنسخة احتباطية لزمن معين وكل ما أشيف للموقع خلال تلك الفترة اختفى.

لم ينقل الغو فانغ يوان مباشرة إلى أرض لانغ يا المباركة لمنع أي سوء فهم غير ضروري. خطط لاستخدام ترتيب الموقر الشيطان اللص السماوي مرة أخرى والدخول بشكل صحيح.

فيما يخص الرواية:-
فأنا لست من يهتم بالرواية والتنزيل وإنما أراجع ذلك بشكل دوري كل شهر أو عندما يشتكي لي أحد من خلال سيرفر الديسكورد أو صفحة الفيس بوك
ومن يهتم بالرواية هم فريق الرواية
وخلال الفترة الأخيرة كان هناك مديران للرواية وقد انسحبا لظروفهما الخاصة
والأن لم يتبقا إلا مترجمان منهم المترجم الذي ترجم هذا الفصل وقد سألته بالفعل إذا كان يريد أن يمسك الرواية وإذا وافق فسيمسك هو الرواية وإذا لم يوافق فقد كان هناك عدة مترجمين يتكلمون معي ويريدون الإنضمام للموقع فسأسألهم واختبر من وافق على ترجمة الرواية وأوكل الرواية له و إذا لم يكن هناك مترجم واحد قادر على ترجمة العديد من الفصول في اليوم الواحد بجودة جيدة فسأترك الرواية لمجموعة من المترجمين بدون مدقق كما طلبتم في تعليقات الرواية وبعد ذلك إذا ما زال هناك مشاكل بشأن جدول التنزيل وكان هناك موقع يود ترجمة الرواية فأنا لا أمانع في تركها لهذا الموقع ولن أتمسك بالرواية في حال عدم قدرتي على ذلك.

في وقت لاحق، تلقى دونغ فانغ يو ليانغ التوجيه الشخصي مت دونغ فانغ تشانغ فان. وعلى الرغم من العوائق والمعارضة من جهات عديدة، عين دونغ فانغ تشانغ فان – دونغ فانغ يو ليانغ كزعيمًا للقبيلة.

وشكرا على تفهمكم.

حدّق عن كثب في دونغ فانغ يو ليانغ وذكّره: “على الرغم من أن قبيلة دونغ فانغ وقعت اتفاق تحالف مع قبائل المسار الصالح الأخرى، فإن شؤون العالم قابلة للتغيير ويصعب التنبؤ بها. موتي سيتسبب في سقوط قبيلة دونغ فانغ من فترتها المزدهرة، أنت خليفتى، يجب أن تكون حذرًا، هذا الغو، بمجرد تنشيطه، سيأخذك إلى مكان منعزل يحتوي على موارد التدريب التي أعددتها لك، رؤى حول الصعود الخالد، التاريخ السري للقبيلة بالإضافة إلى كل ما أفهمه من تدريب مسار الحكمة. تذكر، ضع دائمًا أولوياتك في سلامتك، لا تكن غير صبور. القبيلة لديها… جواسيس من المسار شيطاني.”

انتشر الخبر، بكت قبيلة دونغ فانغ لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال. وعندما تلقيت القوات العظمى من السهول الشمالية المعلومات، أخرج أسياد الغو الخالدين على حد سواء بالمسار الشيطاني والصالح أنفاس الراحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط