التغيير الصادم
إنقاذ تاي باي يون شنغ، أو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة؟
ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة هنا.
في هذه اللحظة، تردد فانغ يوان.
هونغ!
قو الرجل كما كان من قبل، كان هذا الغو مشهورًا للغاية على الرغم من أنه كانت دودة غو فانية. الآن بعد أن أصبحت دودة غو خالدة، أصبحت قدرتها أكبر.
لفتح بوابة النجوم، سيحتاج إلى استخدام غو يراع ضوء النجوم.
وفقًا لما قاله تاي باي يون شنغ في وقت سابق، عندما كانت دودة غو فانية، يمكن أن يعيد حالة سيد الغو إلى حالته في الماضي. بعد أن أصبحت دودة غو خالدة، فإنه لا يمكن أن يؤثر فقط على الآخرين ولكن حتى على نفسه.
“ماذا؟”
هذا ‘نفسه’ كان يعني بشكل طبيعي تاي باي يون شنغ.
لإحياء فاني، لم تكن هناك مشكلة. ولكن لإحياء خالد، سيكون الإنفاق الجوهري الخالد ضخمًا بالتأكيد.
كان تاي باي يون شنغ سيد غو خالد، لم يكن من الصعب استنتاج أن غو الرجل كما كان من قبل الخالدة يمكن أن تؤثر على أسياد الغو الخالدين أيضًا!
كدودة غو التي يمكنها أن تشفي سيد غو خالد، لا يلزم ذكر قيمة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة. في الواقع، تجاوزت قيمتها بكثير دودة الغو الخالدة العادية!
كدودة غو التي يمكنها أن تشفي سيد غو خالد، لا يلزم ذكر قيمة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة. في الواقع، تجاوزت قيمتها بكثير دودة الغو الخالدة العادية!
كان الضغط الكبير بمثابة اضطراب كبير في قلوبهم، نمت مشاعرهم تجاه بعضهم البعض بسرعة.
وهكذا، كان تاي باي يون شنغ قلقًا للغاية، ونسي محنته الخاصة و ذكر فانغ يوان باستعادة قو الرجل كما كان من قبل.
كان لهذا تأثير كبير على أي شخص في ساحة المعركة!
لكن كلمات تاي باي يون شنغ كانت مجرد قلق، قالها دون التفكير في العواقب.
لا عجب أنها النسخة الوحيدة.
في حالة أن فانغ يوان تخلى عنه حقًا وحاول استرداد قو الرجل كما كان من قبل الخالدة، فإن تاي باي يون شنغ سيكون في خطر كبير.
كان صوت النصل واضحًا وحادًا، وأطلق صدى اخترق آذان الجميع.
على الرغم من أن جوهر حياة أسياد الغو يخضع لتغيير نوعي عندما يصبح سيد غو خالد، إذا سقط من مثل هذا الارتفاع العالي، حتى لو نجا تاي باي يون شنغ، فإنه سيصاب بجروح خطيرة.
كان صوت النصل واضحًا وحادًا، وأطلق صدى اخترق آذان الجميع.
ولا تنسى أن هناك العديد من أسياد الغو من أعدائه الذين بقوا على الأرض.
ولا تنسى أن هناك العديد من أسياد الغو من أعدائه الذين بقوا على الأرض.
“استعادة قو الرجل كما كان من قبل سيأخذ الكثير من الوقت. حتى لو استرددت قو الرجل كما كان من قبل، إذا تسبب هذا في خلاف بيني وبين تاي باي يون شنغ، فماذا سأفعل إذن؟”
“استعادة قو الرجل كما كان من قبل سيأخذ الكثير من الوقت. حتى لو استرددت قو الرجل كما كان من قبل، إذا تسبب هذا في خلاف بيني وبين تاي باي يون شنغ، فماذا سأفعل إذن؟”
صرخ تاي باي يون شنغ من القلق، بمجرد أن تكون حياته في خطر شديد ، سوف يدرك هذا على الفور: مقارنة مع ديدان الغو الخالدة، كانت حياته أكثر أهمية. إذا رأى في تلك اللحظة ‘شقيقه الأصغر’ يلاحق دودة غو خالدة ويتخلى عن إنقاذه، فكيف سيفكر؟
“اللعنة! بغيض جدًا!” أصبحت إرادة الشمس العملاقة أكثر غضباً بينما تقاتل، لقد كره بالفعل تشاو ليان يون من أعماق روحه، والآن لم يعد يهتم بحياة ما هونغ يون.
قلب الشخص غير ثابت ويتغير باستمرار.
غرق قلبه، لكنه كان لا يزال هادئًا مثل أي وقت مضى.
على الرغم من أن هذه الجملة قالها تاي باي يون شنغ بنفسه، عند التفكير في الظروف ورؤية الأشياء من وجهة نظر أخرى، سيشعر بالشك والريبة.
“الأخ الأصغر، أنت…آه!” برؤية أن فانغ يوان قد اختار مثل هذا الاختيار، تاي باي يون شنغ الذي هدأ نظر بعيون مشرقة، تأثر وأراد أن يقول شيئًا، لكنه تنهد في النهاية.
“آه، إذا كنت لا أزال أملك قو سفر الخالد الثابت، ولكن الآن بعد أن فقدته، ولا يزال حجاب رياح الاستيعاب يتقلص، ويعزلنا عن العالم الخارجي، سأحتاج إلى استخدام بوابة النجوم لمغادرة هذا المكان والاقتران بأرض هو المباركة الخالدة!”
في هذه الحالة، كان أهم شيء بالنسبة لـ فانغ يوان الآن هو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة!
كان فانغ يوان يواجه صعوبة كبيرة.
لكن كلمات تاي باي يون شنغ كانت مجرد قلق، قالها دون التفكير في العواقب.
لفتح بوابة النجوم، سيحتاج إلى استخدام غو يراع ضوء النجوم.
في هذه الحالة، كان أهم شيء بالنسبة لـ فانغ يوان الآن هو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة!
كانت الأيدي الشبحية تحلق حول المكان وتدمره، وكانت قوة لا يمكن وقفها.
في ساحة المعركة بأكملها، كان تاي باي يون شنغ الشخص المناسب الوحيد.
بمجرد ظهور غو يراع ضوء النجوم، ستظهر الأيدي الشبحية مثل الذباب. حتى مع كونه سيد غو خالد، لم يكن لدى فانغ يوان الثقة في حمايتهم من الأيدي الشبحية.
على طول الطريق، كانت العديد من الأيدي الشبحية تعرقله، لكن فانغ يوان كان يتلوى يسارًا ويمينًا، وكان رشيقًا مثل العصفور، وسرعان ما اختصر المسافة بينه وبين تاي باي يون شنغ.
“ولكن الآن بعد أن تم تشكيل حجاب رياح الاستيعاب، لم يعد هناك تشي السماء والأرض، على الرغم من وجود الكثير من الأيدي الشبحية، لن تظهر أيادي جديدة. علاوة على ذلك، مع دمار مبنى يانغ الحقيقي وذوبانه إلى ديدان غو مختلفة التي تحلق حولها…”
يمكن للجميع رؤية السماء الخارجية للسهول الشمالية من خلال الفتحة التي سببها النصل.
لم يكن للأيدي الشبحية مصدر طاقة، لذا لا يمكنهم الاستمرار.
يمكن للجميع رؤية السماء الخارجية للسهول الشمالية من خلال الفتحة التي سببها النصل.
كان فانغ يوان متدربًا على المسار الشيطاني مع خبرة خمسمائة عام، وكان لديه بطبيعة الحال رؤية جيدة.
كان فانغ يوان متدربًا على المسار الشيطاني مع خبرة خمسمائة عام، وكان لديه بطبيعة الحال رؤية جيدة.
“بمجرد أن تضعف الأيدي الشبحية، ستصبح إرادة الشمس العملاقة أقوى قوة في ساحة المعركة هذه. وبحلول ذلك الوقت، بعد أن يتخلص من ما و تشاو، ويستعيد الميراث الحقيقي لمسار الحظ، سيأتي ورائي!”
لفتح بوابة النجوم، سيحتاج إلى استخدام غو يراع ضوء النجوم.
بحلول ذلك الوقت، ستكون لإرادة الشمس العملاقة جوهر الشمس العملاقة الخالد والعديد من ديدان الغو الخالدة، سيكون بالفعل العدو الأقوى.
في هذه اللحظة، تردد فانغ يوان.
بصفته الطرف الأضعف، كان على فانغ يوان أن يختار التعاون ضد هذا العدو القوي، لمقاومة العدو بالأعداد.
كانت هذه الخطوة القاتلة الخالدة التي قاموا بتنشيطها هي – الشفرة المجنحة!
في ساحة المعركة بأكملها، كان تاي باي يون شنغ الشخص المناسب الوحيد.
يمكن للجميع رؤية السماء الخارجية للسهول الشمالية من خلال الفتحة التي سببها النصل.
على الرغم من أنه كان سيد غو خالد معالج، إلا أنه كان لا يزال سيد غو خالد!
“ماذا؟”
على الرغم من سرقة جميع ديدان الغو الخاصة به، إلا أن فانغ يوان يمكن أن يقرضه البعض.
كان فانغ يوان و هاي لو لان في حالة جمود، وكانا يساومان. كان كلا الطرفين غير واثقين نحو بعضهما البعض، وكان هذا الحديث يسير ببطء شديد.
علاوة على ذلك، كان هاي لو لان والأحفاد الآخرين المرتبطون بالدم جميعًا حلفاء طبيعيين لإرادة الشمس العملاقة. بغض النظر عن مدى قدرة فانغ يوان على الخداع، في مثل هذا الوقت القصير وفي مثل هذه الحالة، لن يغيروا الجانب.
لا عجب أنها النسخة الوحيدة.
بعد التفكير العميق، في الواقع، مرت مجرد لحظة قصيرة.
تحرك فانغ يوان مثل البرق، دون تردد، طار نحو تاي باي يون شنغ الذي كان يسقط.
وهكذا، كان تاي باي يون شنغ قلقًا للغاية، ونسي محنته الخاصة و ذكر فانغ يوان باستعادة قو الرجل كما كان من قبل.
“الأخ الأصغر، أنت…آه!” برؤية أن فانغ يوان قد اختار مثل هذا الاختيار، تاي باي يون شنغ الذي هدأ نظر بعيون مشرقة، تأثر وأراد أن يقول شيئًا، لكنه تنهد في النهاية.
على الرغم من سرقة جميع ديدان الغو الخاصة به، إلا أن فانغ يوان يمكن أن يقرضه البعض.
على طول الطريق، كانت العديد من الأيدي الشبحية تعرقله، لكن فانغ يوان كان يتلوى يسارًا ويمينًا، وكان رشيقًا مثل العصفور، وسرعان ما اختصر المسافة بينه وبين تاي باي يون شنغ.
برؤية الأسير في يديه، أصبح هاي لو لان مسرورًا للغاية.
ولكن في هذه اللحظة، ظهر شكل شخص فجأة حول تاي باي يون شنغ.
كانت هذه الخطوة القاتلة الخالدة التي قاموا بتنشيطها هي – الشفرة المجنحة!
“الأحمق القديم، لقد سقطت أخيرا في يدي!” سرعان ما أصبح الشكل واضحا، عندما أمسك هاي لو لان بتاي باي يون شنغ من ياقته، وأسره.
في ساحة المعركة بأكملها، كان تاي باي يون شنغ الشخص المناسب الوحيد.
على الرغم من أن تاي باي يون شنغ كان سيد غو خالد، إلا أنه لم يكن لديه ديدان غو، لذا كان هذا سهلًا جدًا على هاي لو لان!
كان فانغ يوان متدربًا على المسار الشيطاني مع خبرة خمسمائة عام، وكان لديه بطبيعة الحال رؤية جيدة.
قام هاي لو لان بسرعة بتنشيط ديدان الغو الخاصة به، وختم أطراف تاي باي يون شنغ الأربعة وأفقده وعيه.
بعد التفكير العميق، في الواقع، مرت مجرد لحظة قصيرة.
برؤية الأسير في يديه، أصبح هاي لو لان مسرورًا للغاية.
علاوة على ذلك، كان هاي لو لان والأحفاد الآخرين المرتبطون بالدم جميعًا حلفاء طبيعيين لإرادة الشمس العملاقة. بغض النظر عن مدى قدرة فانغ يوان على الخداع، في مثل هذا الوقت القصير وفي مثل هذه الحالة، لن يغيروا الجانب.
كان قادرًا على التقاط تاي باي يون شنغ في ظل هذه الظروف الفوضوية في الغالب بسبب الحظ. لكن النتيجة كانت ناجحة بالفعل، والآن أصبح عقل هاي لو لان مليئًا بطرق كثيرة لتهديد فانغ يوان عن طريق استخدام هذا الأسير لاستعادة الغو الحيوي الخاص به!
كان هاي لو لان قلقًا للغاية بشأن ذلك الغو، كان بالتأكيد شيئًا غير عادي. لم يكن فانغ يوان على استعداد لإعادته بهذه الطريقة.
لكنه رفع رأسه للتو ولم يتحدث بعد، قبل أن يرى جسد فانغ يوان يستدير ويطير عالياً في الهواء.
يمكن للجميع رؤية السماء الخارجية للسهول الشمالية من خلال الفتحة التي سببها النصل.
“أمسك هاي لو لان تاي باي يون شنغ لأسره فقط؟ من الواضح أنه يريد تهديدي وطلب دودة الغو تلك!” خمن فانغ يوان نية هاي لو لان في اللحظة الأولى.
لم يستخدم فانغ يوان إرادته لقمعها، ووضعها في الفتحة الخالدة لمسار القوة.
غرق قلبه، لكنه كان لا يزال هادئًا مثل أي وقت مضى.
طاووس يشم الصقيع الذي اعترف بهم على أنهم أسياده قد مات بالفعل.
نظرًا لأن هاي لو لان كان لديه مثل هذا الهدف، فلن يتسبب في ضرر لحياة تاي باي يون شنغ. هذا يعني، أن تاي باي يون شنغ كان آمنًا في الوقت الحالي.
“غير معقول ، هل يجب عليّ حقًا أن أعيد دودة الغو الخاصة به؟”
في هذه الحالة، كان أهم شيء بالنسبة لـ فانغ يوان الآن هو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة!
قام هاي لو لان بسرعة بتنشيط ديدان الغو الخاصة به، وختم أطراف تاي باي يون شنغ الأربعة وأفقده وعيه.
تهرب إلى اليسار واليمين، متجنبًا هجمات الأيدي الشبحية. رفرفت أجنحته الثمانية بشكل مكثف بينما يستخدم غو زهرة الرياح و غو وميض البق بالتناوب، في النهاية بعد خمسة عشر دقيقة، بعد بذل كل قوته، بصعوبة كبيرة حطم القبضة الشبحية وأعاد قو الرجل كما كان قبل الخالدة.
برؤية الأسير في يديه، أصبح هاي لو لان مسرورًا للغاية.
لأنه حصل على ثقة تاي باي يون شنغ، لم تكن قو الرجل كما كان من قبل الخالدة تكافح في يد فانغ يوان.
لإحياء فاني، لم تكن هناك مشكلة. ولكن لإحياء خالد، سيكون الإنفاق الجوهري الخالد ضخمًا بالتأكيد.
لم يستخدم فانغ يوان إرادته لقمعها، ووضعها في الفتحة الخالدة لمسار القوة.
على الرغم من أن جوهر حياة أسياد الغو يخضع لتغيير نوعي عندما يصبح سيد غو خالد، إذا سقط من مثل هذا الارتفاع العالي، حتى لو نجا تاي باي يون شنغ، فإنه سيصاب بجروح خطيرة.
“حياة أخيك الكبير بين يدي، فلتعطيني دودة الغو خاصتي بسرعة!” عند هذه النقطة، تمكن هاي لو لان من اللحاق أخيرًا به وأتيحت له الفرصة لتهديده.
علاوة على ذلك، كان هاي لو لان والأحفاد الآخرين المرتبطون بالدم جميعًا حلفاء طبيعيين لإرادة الشمس العملاقة. بغض النظر عن مدى قدرة فانغ يوان على الخداع، في مثل هذا الوقت القصير وفي مثل هذه الحالة، لن يغيروا الجانب.
كان متعرّقا بشدة، لم تكن مطاردة فانغ يوان سهلة.
ولا تنسى أن هناك العديد من أسياد الغو من أعدائه الذين بقوا على الأرض.
خاصة عندما كانت سرعة حركته غير كافية، وكان لا يزال عليه حمل تاي باي يون شنغ.
غرق قلبه، لكنه كان لا يزال هادئًا مثل أي وقت مضى.
اعتقد أنه يفهم هدف فانغ يوان، وكان واثقًا جدًا في نفسه.
عندما قال ذلك، طارت إليه يد شبحية، لم يجرؤ هاي لو لان على مقاومتها و راوغها. بهذه الطريقة، تم إضعاف الهالة الضخمة التي حاول خلقها على الفور.
عندما قال ذلك، طارت إليه يد شبحية، لم يجرؤ هاي لو لان على مقاومتها و راوغها. بهذه الطريقة، تم إضعاف الهالة الضخمة التي حاول خلقها على الفور.
كانت هذه الخطوة القاتلة الخالدة التي قاموا بتنشيطها هي – الشفرة المجنحة!
كان شكل فانغ يوان مثل ظل البرق، متحركًا حول الأيدي الشبحية بسهولة، عندما اقترب من هاي لو لان، لم يكن لديه تعبير، لكنه تنهد بسبب هذا الإزعاج في قلبه.
كان هناك عدد كبير جدًا من ديدان الغو داخل هذا الميراث الحقيقي، كان الأمر صادمًا. في هذا الوقت القصير فقط، تم أخذ ستة غو خالدة من مسار الحظ بالفعل من قِبل الأيدي الشبحية.
كان فانغ يوان يعرف أنه لا يستطيع مقاومة إرادة الشمس العملاقة بمفرده، وكان بحاجة إلى مساعدة تاي باي يون شنغ.
يتطلب استخدام قو الرجل كما كان من قبل جوهرا خالدا.
ولكن الآن بعد أن كان تاي باي يون شنغ أسيرًا، كان فانغ يوان مقيّدًا تمامًا.
رفع الجميع رؤوسهم، لقد جذبهم هذا الحدث الغريب، حتى التنين العملاق لإرادة الشمس العملاقة قد أوقف هجماته.
على الرغم من أنه كان لديه قو الرجل كما كان من قبل الخالدة، إلا أنه لم يتم منحه إذنًا من تاي باي يون شنغ لاستخدامها. إذا استطاع استخدامها، فعندما يقتل هاي لو لان الأسير ويموت تاي باي يون شنغ، يمكن لـ فانغ يوان إحياء تاي باي يون شنغ باستخدام الرجل كما كان من قبل.
كان تاي باي يون شنغ سيد غو خالد، لم يكن من الصعب استنتاج أن غو الرجل كما كان من قبل الخالدة يمكن أن تؤثر على أسياد الغو الخالدين أيضًا!
ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة هنا.
في هذه اللحظة الحاسمة، باستخدام غرائزهم، طارت ديدان الغو هذه في الهواء، نحو الشق.
يتطلب استخدام قو الرجل كما كان من قبل جوهرا خالدا.
إنقاذ تاي باي يون شنغ، أو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة؟
لإحياء فاني، لم تكن هناك مشكلة. ولكن لإحياء خالد، سيكون الإنفاق الجوهري الخالد ضخمًا بالتأكيد.
في هذه الحالة، كان أهم شيء بالنسبة لـ فانغ يوان الآن هو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة!
كان لدى فانغ يوان اثنان وعشرون حبة من جوهر العنب الأخضر الخالد. لقد استخدم واحدة لنشرها إلى جوهر بدائي لا نهاية له، وبالتالي لم يتبقى له سوى واحد وعشرين حبة.
خاصة عندما كانت سرعة حركته غير كافية، وكان لا يزال عليه حمل تاي باي يون شنغ.
كانت هذه أكبر ثقة له في محاربة إرادة الشمس العملاقة.
“الأحمق القديم، لقد سقطت أخيرا في يدي!” سرعان ما أصبح الشكل واضحا، عندما أمسك هاي لو لان بتاي باي يون شنغ من ياقته، وأسره.
ولكن لإحياء تاي باي يون شنغ، سيحتاج إلى استخدام ما لا يقل عن عشرة حبوب من جوهر العنب الأخضر الخالدة!
لفتح بوابة النجوم، سيحتاج إلى استخدام غو يراع ضوء النجوم.
لم يرغب فانغ يوان في القيام بذلك، إلا إذا لم يكن لديه أي خيار آخر.
غرق قلبه، لكنه كان لا يزال هادئًا مثل أي وقت مضى.
كان هاي لو لان شخصية هائلة حقًا، ولم يكن من قبيل الصدفة أنه الشخص الذي أصبح الفائز في مسابقة البلاط الإمبراطوري. كان لديه موهبة وقدرة ساحقة، بمجرد ظهور فرصة، كان يعرف كيف ينتهزها.
نظرًا لأن هاي لو لان كان لديه مثل هذا الهدف، فلن يتسبب في ضرر لحياة تاي باي يون شنغ. هذا يعني، أن تاي باي يون شنغ كان آمنًا في الوقت الحالي.
“غير معقول ، هل يجب عليّ حقًا أن أعيد دودة الغو الخاصة به؟”
لو لم يكن بسبب حماية الميراث الحقيقي لمسار الحظ وعدم القدرة على مهاجمة كل شيء، لكان قد دمر كتلة الضوء هذه وقتل ما و تشاو.
بمجرد ظهور هذا الفكر، قمعه فانغ يوان.
ولكن في هذه اللحظة، ظهر شكل شخص فجأة حول تاي باي يون شنغ.
كان هاي لو لان قلقًا للغاية بشأن ذلك الغو، كان بالتأكيد شيئًا غير عادي. لم يكن فانغ يوان على استعداد لإعادته بهذه الطريقة.
بعد فترة طويلة، كانت لا تزال كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ سليمة تمامًا.
الأهم من ذلك، لم يكن هاي لو لان جديرًا بالثقة!
في هذه اللحظة، من خارج حجاب الريح، كان هناك صوت نصل.
مع مرور الوقت، اشتدت معركة إرادة الشمس العملاقة والأيدي الشبحية.
أولئك الذين تفاعلوا بشكل أسرع من فانغ يوان و البشر الآخرين كانوا ديدان الغو!
نشأت إرادة الشمس العملاقة من الشمس العملاقة الخالد الموقر، لقد كان قاسيًا وحكيمًا جدًا، والآن بعد أن تم عرض قوته الأصلية بالكامل، أظهر تصرفًا لا مثيل له.
هذا ‘نفسه’ كان يعني بشكل طبيعي تاي باي يون شنغ.
لقد استمد الدعم من كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ، وبينما كان يقاتل ضد الأيدي عديمة الشكل، استعاد السيطرة على نسخة واحدة فقط من الميراث الحقيقي لمسار الحظ.
“بمجرد أن تضعف الأيدي الشبحية، ستصبح إرادة الشمس العملاقة أقوى قوة في ساحة المعركة هذه. وبحلول ذلك الوقت، بعد أن يتخلص من ما و تشاو، ويستعيد الميراث الحقيقي لمسار الحظ، سيأتي ورائي!”
بعد فترة طويلة، كانت لا تزال كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ سليمة تمامًا.
****************************
كان هناك عدد كبير جدًا من ديدان الغو داخل هذا الميراث الحقيقي، كان الأمر صادمًا. في هذا الوقت القصير فقط، تم أخذ ستة غو خالدة من مسار الحظ بالفعل من قِبل الأيدي الشبحية.
في هذه اللحظة، تردد فانغ يوان.
لا عجب أنها النسخة الوحيدة.
كان فانغ يوان يعرف أنه لا يستطيع مقاومة إرادة الشمس العملاقة بمفرده، وكان بحاجة إلى مساعدة تاي باي يون شنغ.
كانت الغو الخالدة فريدة من نوعها، حتى بالنسبة للشمس العملاقة الخالد الموقر، بذل كل جهوده ويمكنه فقط صقل الميراث الحقيقي إلى هذا الحد.
“أريد أن أرى إلى متى يستطيع أن يحميك هذا الميراث الحقيقي لمسار الحظ!” ضغطت إرادة الشمس العملاقة على أسنانها.
تم استرداد ثلاثة من الغو الخالدة الستة من قبل إرادة الشمس العملاقة عندما كسر الأيدي الشبحية. لم تستطع إرادة الشمس العملاقة إلا أن تشاهد القو الخالدة الثلاثة الآخرين يتم القبض عليهم من قبل الأيدي الشبحية.
ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة هنا.
“اللعنة! بغيض جدًا!” أصبحت إرادة الشمس العملاقة أكثر غضباً بينما تقاتل، لقد كره بالفعل تشاو ليان يون من أعماق روحه، والآن لم يعد يهتم بحياة ما هونغ يون.
طاووس يشم الصقيع الذي اعترف بهم على أنهم أسياده قد مات بالفعل.
“أريد أن أرى إلى متى يستطيع أن يحميك هذا الميراث الحقيقي لمسار الحظ!” ضغطت إرادة الشمس العملاقة على أسنانها.
في ساحة المعركة بأكملها، كان تاي باي يون شنغ الشخص المناسب الوحيد.
لو لم يكن بسبب حماية الميراث الحقيقي لمسار الحظ وعدم القدرة على مهاجمة كل شيء، لكان قد دمر كتلة الضوء هذه وقتل ما و تشاو.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بمجرد ظهور غو يراع ضوء النجوم، ستظهر الأيدي الشبحية مثل الذباب. حتى مع كونه سيد غو خالد، لم يكن لدى فانغ يوان الثقة في حمايتهم من الأيدي الشبحية.
احتضن ما و تشاو بعضهما البعض، أمام هذا الوضع، لم يكن هناك ما يمكنهم القيام به سوى انتظار الموت.
نظرًا لأن هاي لو لان كان لديه مثل هذا الهدف، فلن يتسبب في ضرر لحياة تاي باي يون شنغ. هذا يعني، أن تاي باي يون شنغ كان آمنًا في الوقت الحالي.
كان الضغط الكبير بمثابة اضطراب كبير في قلوبهم، نمت مشاعرهم تجاه بعضهم البعض بسرعة.
****************************
لكن هذا كان عديم الفائدة.
كان متعرّقا بشدة، لم تكن مطاردة فانغ يوان سهلة.
طاووس يشم الصقيع الذي اعترف بهم على أنهم أسياده قد مات بالفعل.
على الرغم من أنه كان لديه قو الرجل كما كان من قبل الخالدة، إلا أنه لم يتم منحه إذنًا من تاي باي يون شنغ لاستخدامها. إذا استطاع استخدامها، فعندما يقتل هاي لو لان الأسير ويموت تاي باي يون شنغ، يمكن لـ فانغ يوان إحياء تاي باي يون شنغ باستخدام الرجل كما كان من قبل.
كان حجم كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ أقل من ثلث ما كان عليه في الأصل. بالنظر إلى أن الموت كان يقترب أكثر فأكثر، فقد ما و تشاو أي أمل في البقاء.
تهرب إلى اليسار واليمين، متجنبًا هجمات الأيدي الشبحية. رفرفت أجنحته الثمانية بشكل مكثف بينما يستخدم غو زهرة الرياح و غو وميض البق بالتناوب، في النهاية بعد خمسة عشر دقيقة، بعد بذل كل قوته، بصعوبة كبيرة حطم القبضة الشبحية وأعاد قو الرجل كما كان قبل الخالدة.
كان فانغ يوان و هاي لو لان في حالة جمود، وكانا يساومان. كان كلا الطرفين غير واثقين نحو بعضهما البعض، وكان هذا الحديث يسير ببطء شديد.
على الرغم من أنه كان لديه قو الرجل كما كان من قبل الخالدة، إلا أنه لم يتم منحه إذنًا من تاي باي يون شنغ لاستخدامها. إذا استطاع استخدامها، فعندما يقتل هاي لو لان الأسير ويموت تاي باي يون شنغ، يمكن لـ فانغ يوان إحياء تاي باي يون شنغ باستخدام الرجل كما كان من قبل.
هونغ!
كان حجم كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ أقل من ثلث ما كان عليه في الأصل. بالنظر إلى أن الموت كان يقترب أكثر فأكثر، فقد ما و تشاو أي أمل في البقاء.
في هذه اللحظة، من خارج حجاب الريح، كان هناك صوت نصل.
لإحياء فاني، لم تكن هناك مشكلة. ولكن لإحياء خالد، سيكون الإنفاق الجوهري الخالد ضخمًا بالتأكيد.
كان صوت النصل واضحًا وحادًا، وأطلق صدى اخترق آذان الجميع.
“هذه أفضل فرصة للهروب من هذا المكان الخطير!” كانت عيون أسياد الغو متوهجة.
“ماذا؟”
اعتقد أنه يفهم هدف فانغ يوان، وكان واثقًا جدًا في نفسه.
“هذا هو!”
كان هاي لو لان شخصية هائلة حقًا، ولم يكن من قبيل الصدفة أنه الشخص الذي أصبح الفائز في مسابقة البلاط الإمبراطوري. كان لديه موهبة وقدرة ساحقة، بمجرد ظهور فرصة، كان يعرف كيف ينتهزها.
رفع الجميع رؤوسهم، لقد جذبهم هذا الحدث الغريب، حتى التنين العملاق لإرادة الشمس العملاقة قد أوقف هجماته.
نشأت إرادة الشمس العملاقة من الشمس العملاقة الخالد الموقر، لقد كان قاسيًا وحكيمًا جدًا، والآن بعد أن تم عرض قوته الأصلية بالكامل، أظهر تصرفًا لا مثيل له.
على حجاب رياح الاستيعاب، كان هناك فتحة ضخمة تم إنشاؤها بواسطة نصل.
يمكن للجميع رؤية السماء الخارجية للسهول الشمالية من خلال الفتحة التي سببها النصل.
بمجرد ظهور هذا الفكر، قمعه فانغ يوان.
في السماء، كان هناك ثلاثة أسياد غو خالدين من قبيلة تشان يو يتنفسون بخشونة.
بعد فترة طويلة، كانت لا تزال كتلة الضوء للميراث الحقيقي لمسار الحظ سليمة تمامًا.
كانت هذه الخطوة القاتلة الخالدة التي قاموا بتنشيطها هي – الشفرة المجنحة!
كان مبنى يانغ الحقيقي عبارة عن جسم بدون مالك، بعد أن دمرته المحن السماوية والكوارث الأرضية، انهارت الجدران وتحولت إلى عدد كبير من ديدان الغو البرية.
حولهم، كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من أسياد الغو الخالدين.
****************************
اتضح أنه عندما كان الثلاثة يتكلمون منذ وقت ليس ببعيد، اقترب منهم أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح الآخرين. لأن أسياد الغو الخالدين من قبيلة هاي كانوا مخلصين للغاية وبذلوا الكثير من الجهد، توصلوا إلى اتفاق بسرعة وبالتالي اختاروا الهجوم في وقت أبكر مما هو متوقع.
لكن كلمات تاي باي يون شنغ كانت مجرد قلق، قالها دون التفكير في العواقب.
مع فتحة النصل هذه، تم توصيل العالم الداخلي والخارجي.
لم يستخدم فانغ يوان إرادته لقمعها، ووضعها في الفتحة الخالدة لمسار القوة.
كان لهذا تأثير كبير على أي شخص في ساحة المعركة!
في هذه اللحظة الحاسمة، باستخدام غرائزهم، طارت ديدان الغو هذه في الهواء، نحو الشق.
أولئك الذين تفاعلوا بشكل أسرع من فانغ يوان و البشر الآخرين كانوا ديدان الغو!
رفع الجميع رؤوسهم، لقد جذبهم هذا الحدث الغريب، حتى التنين العملاق لإرادة الشمس العملاقة قد أوقف هجماته.
كان مبنى يانغ الحقيقي عبارة عن جسم بدون مالك، بعد أن دمرته المحن السماوية والكوارث الأرضية، انهارت الجدران وتحولت إلى عدد كبير من ديدان الغو البرية.
كان لدى فانغ يوان اثنان وعشرون حبة من جوهر العنب الأخضر الخالد. لقد استخدم واحدة لنشرها إلى جوهر بدائي لا نهاية له، وبالتالي لم يتبقى له سوى واحد وعشرين حبة.
في هذه اللحظة الحاسمة، باستخدام غرائزهم، طارت ديدان الغو هذه في الهواء، نحو الشق.
كان هاي لو لان شخصية هائلة حقًا، ولم يكن من قبيل الصدفة أنه الشخص الذي أصبح الفائز في مسابقة البلاط الإمبراطوري. كان لديه موهبة وقدرة ساحقة، بمجرد ظهور فرصة، كان يعرف كيف ينتهزها.
خلال العملية، كانت الأيدي الشبحية تلتقطها من كل مكان.
احتضن ما و تشاو بعضهما البعض، أمام هذا الوضع، لم يكن هناك ما يمكنهم القيام به سوى انتظار الموت.
“هذه أفضل فرصة للهروب من هذا المكان الخطير!” كانت عيون أسياد الغو متوهجة.
على الرغم من أنه كان سيد غو خالد معالج، إلا أنه كان لا يزال سيد غو خالد!
“آه! العديد من ديدان الغو، وكلها كانت تشكل مبنى يانغ الحقيقي!” شاهد أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية بعيون مشتعلة ومشرقة.
في هذه الحالة، كان أهم شيء بالنسبة لـ فانغ يوان الآن هو استعادة قو الرجل كما كان من قبل الخالدة!
****************************
في هذه اللحظة الحاسمة، باستخدام غرائزهم، طارت ديدان الغو هذه في الهواء، نحو الشق.
نهاية الفصل
على الرغم من أن جوهر حياة أسياد الغو يخضع لتغيير نوعي عندما يصبح سيد غو خالد، إذا سقط من مثل هذا الارتفاع العالي، حتى لو نجا تاي باي يون شنغ، فإنه سيصاب بجروح خطيرة.
المترجم: Scrub
“استعادة قو الرجل كما كان من قبل سيأخذ الكثير من الوقت. حتى لو استرددت قو الرجل كما كان من قبل، إذا تسبب هذا في خلاف بيني وبين تاي باي يون شنغ، فماذا سأفعل إذن؟”
المدقق: Ismail
كان لدى فانغ يوان اثنان وعشرون حبة من جوهر العنب الأخضر الخالد. لقد استخدم واحدة لنشرها إلى جوهر بدائي لا نهاية له، وبالتالي لم يتبقى له سوى واحد وعشرين حبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
