جسد القوة العظمى القتالي الحقيقي
كانت هالة الحظ الأسود مظلمة لدرجة أنها وصلت إلى حد كونها قمعية للغاية. كانت الهالة على شكل النعش تغطي بإحكام فانغ يوان.
ولكن عندما عاد إلى مبنى يانغ الحقيقي، تغير الوضع بالفعل بحيث تجاوز توقعاته.
منذ وقت غير معروف ، أصبحت الهالة السوداء على فانغ يوان أكبر وأعمق بكثير.
وقع انفجار. تشكل تيار الرياح المهيب الذي أحدثه في عاصفة قوية قذفته إلى مسافة بعيدة.
بعيدًا ، انخرط تاي باي يون شينغ وهاي لو لان في معركة شديدة.
اهتزت الأرض وارتفع الغبار في كل مكان.
كانت هالة الحظ بين الاثنين واضحة بشكل استثنائي.
“اللعنة …” شد فانغ يوان قبضته على رمز المالك الزجاجي.
فوق هاي لو لان كانت لا تزال هالة الحظ السماوي مثل شجرة شاهقة. ومع ذلك ، كان حظ تاي باي يون شنغ أصغر من ذي قبل ، ولا حتى سدس الكمية الأصلية؛ لم تعد السحابة الحمراء الساطعة المشتعلة من قبل، أصبح كضباب مسائي ثقيل يشبه سحابة داكنة تقريبًا.
كان هاي لو لان غاضبًا ، ورمى فجأة لكمة.
نقل فانغ يوان بصره إلى الأعلى فوقه وبدأ الاختبار مثل قالت مو ياو.
والثاني هو قتل ما هونغ يون وتشاو ليان يون. طالما قتلهم ، ستعود الأرض الإمبراطورية بدون مالك مرة أخرى.
كلما فكر في مهاجمة ما هونغ يون ، كان التابوت الأسود عليه يتضخم قليلاً وبدا الظل الداكن أكثر قتامة.
الآن بعد أن تمزق الختم ، سيسبب ظهور هالته المهيبة الرعب في قلب المرء.
“فانغ يوان ، يجب أن تغادر هذا المكان المضطرب في أسرع وقت ممكن. حظ التابوت الأسود عليك الآن كثيف للغاية ومخيف. حياتك تحت تهديد كبير الآن! لا تقلل من شأن الحظ لمجرد أنه أثيري، فكر فقط في قوى الشمس العملاقة الخالد الموقر الفريدة. أنت في خطر شديد الآن ، لم ينجح حظ التابوت الأسود بعد، ولكنه سيضربك في نهاية المطاف، الوقت فقط لم يحن بعد.”
“مثل هذه الهالة لهيئة متطرفة… مرعبة! هاي لو لان ليس فقط من الهيئات العشرة المتطرفة، بل هو بالفعل على وشك التفجير الذاتي!” كان فانغ يوان قادرًا على فك العديد من التفاصيل في الوقت الحالي.
واصلت مو ياو إقناع فانغ يوان.
في الوقت الحالي ، تراكمت نية قتل فانغ يوان حتى الذروة.
لكن فانغ يوان استنشق ببرود وأجاب بإرادة حازمة: “هل تطلبين مني التراجع؟ هل تخافين من مجرد حظ سيء؟ هيه، أيمكن ذلك!”
أظهر هذا أن حالة “سيد الغو” كانت تتحدث فقط عن الكفاءة. طالما كان لدى الشخص إمكانية أن يصبح سيد قو، فيمكنه الحصول على اعتراف. في حياة فانغ يوان السابقة ، كانت تشاو ليان يون قو خالدا من مسار الحكمة، كان لديها بطبيعة الحال كفاءة زراعة قوية.
لقد ضيّق عينيه ، وانحنت شفاهه قليلاً ، وكشف عن أسنانه البيضاء الثلجية وهو ينظر إلى الأسفل من غصن الشجرة: “بغض النظر عن مدى كبر سوء حظي ، لا يمكن أن يهاجمني مباشرة. سوف تحتاج إلى الاعتماد على التأثيرات الخارجية لقتلي. الآن ، في هذه اللحظة ، في هذا المكان ، أريد أن أرى من يستطيع أن يعرقلني!”
كانت هالة الحظ الأسود مظلمة لدرجة أنها وصلت إلى حد كونها قمعية للغاية. كانت الهالة على شكل النعش تغطي بإحكام فانغ يوان.
نية القتل تضخمت في قلب فانغ يوان.
“الهيئات العشرة المتطرفة” تقلصت عيون فانغ يوان عندما تكلم بدلاً من تاي باي يون شينغ.
لقد آمن بقوة مسار الحظ ، لكنه آمن بنفسه أكثر!
نظر إلى هاي لو لان الذي كان يطفو في الهواء ، وظهرت الصدمة على وجهه: “أنت في الواقع …”
كان بحاجة لقتل ما هونغ يون !!
“إن لم يكن لحقيقة أن أسياد الغو يحصلون على تحسن نوعي في دفاع أجسادهم عندما يتقدمون إلى قو خالد، فإن تاي باي يون شنغ كان سيكون في خطر أكبر!”
كان عليه أن يحاول !!!
“هل جن جنونك؟ هذه قو خالدة من الرتبة الثامنة!” صرخت مو ياو عندما شعرت بنية القتل الكثيفة من فانغ يوان.
إذا خضع فانغ يوان للحظ فقط، فهل سيتوافق هذا مع أسلوبه؟
“تاي باي يون شينغ ، أنت غو خالد كبير لكنك تخاف مني ، أنا الفاني؟” هدير هز السماء والأرض.
سيشعر الناس العاديون بالندم بعد مواجهة العواقب ، لكنه لن يشعر بأي شيء!
طار هاي لو لان إلى السماء وبدأ في البحث عن تاي باي يون شينغ.
“هل جن جنونك؟ هذه قو خالدة من الرتبة الثامنة!” صرخت مو ياو عندما شعرت بنية القتل الكثيفة من فانغ يوان.
كان عليه أن يحاول !!!
“ههههه ، لأن العدو بهذه القوة بالتحديد ، فإن المعركة ستكون أكثر إثارة للاهتمام ، أليس كذلك؟” بدلا من ذلك ضحك فانغ يوان بحرية. في الوقت الحالي ، لم يعد لديه الشعر القصير لتشانغ شان يين، ولكن كان لديه شعر أسود طويل يرفرف بحرية مع الريح وكشف وجهه عن تهور مجنون.
ترجمة : Ismail
لم يكن أبدًا يمارس البلطجة على الضعفاء، ولكن أكثر من ذلك، كان لديه الشجاعة لمحاربة الأقوياء.
كان هذا الشبح الإنسان من مسار القوة صورة حية لهاي لو لان.
كيف يمكن للمرء الحصول على شبل النمر دون دخول وكر النمر؟
فوق هاي لو لان كانت لا تزال هالة الحظ السماوي مثل شجرة شاهقة. ومع ذلك ، كان حظ تاي باي يون شنغ أصغر من ذي قبل ، ولا حتى سدس الكمية الأصلية؛ لم تعد السحابة الحمراء الساطعة المشتعلة من قبل، أصبح كضباب مسائي ثقيل يشبه سحابة داكنة تقريبًا.
إذا لم يثر الأمر كله في هذه اللحظة فمتى سيفعل؟!
كانت حالة طاووس يشم الصقيع للاعتراف بأسيادها وجود زوجين من أسياد الغو الذين لديهم حب حقيقي لبعضهم البعض.
“القدر يزعج البحر المضطرب ، وتتجنب الحشرات الجبانة الموجات وتطير حسب التيار. الرجل الشجاع لا يحتاج إلى الكثير من الحكمة، لا يوجد ندم أو ألم حتى لو انهار جسده”. تمتم فانغ يوان قبل ضبط مزاجه المجنون ، ثم هدأ تعبيره.
لقد آمن بقوة مسار الحظ ، لكنه آمن بنفسه أكثر!
“مجنون ، لقد جننت …” واصلت مو ياو التمتمة.
لقد آمن بقوة مسار الحظ ، لكنه آمن بنفسه أكثر!
في الوقت الحالي ، تراكمت نية قتل فانغ يوان حتى الذروة.
“هل جن جنونك؟ هذه قو خالدة من الرتبة الثامنة!” صرخت مو ياو عندما شعرت بنية القتل الكثيفة من فانغ يوان.
هالة حظ التابوت الأسود فوقه انتفخت بعد ذلك ، وتوسعت ثلاث مرات خلال لحظات!
هونغ!
“دعني أرى من سينقذك! قو الثروة منافسة السماء ، دعيني أنظر إلى قوتك”.
كان تاي باي يون شينغ قد تقدم للتو إلى قو خالد، أليس من الظلم إذا قتل على يد هاي لو لان اليائس في وفاته الوشيكة؟
قدم فانغ يوان حركة للهجوم.
تدقيق : Drake Hale
هونغ!
جسم سمين مثل جسم الدب والأسنان المتعرجة البيضاء مثل الخناجر. زوج من العيون المثلثة التي تومض ببريق خبيث. لقد كانت حقًا هاي لو لان الثاني!
وقع انفجار. تشكل تيار الرياح المهيب الذي أحدثه في عاصفة قوية قذفته إلى مسافة بعيدة.
لكن فانغ يوان استنشق ببرود وأجاب بإرادة حازمة: “هل تطلبين مني التراجع؟ هل تخافين من مجرد حظ سيء؟ هيه، أيمكن ذلك!”
كان هاي لو لان واقفا بشكل غير مستقر. بينما استيقظ تاي باي يون شينغ من فوهة البركان، ودماء جديدة تتدفق من فمه.
فوق هاي لو لان كانت لا تزال هالة الحظ السماوي مثل شجرة شاهقة. ومع ذلك ، كان حظ تاي باي يون شنغ أصغر من ذي قبل ، ولا حتى سدس الكمية الأصلية؛ لم تعد السحابة الحمراء الساطعة المشتعلة من قبل، أصبح كضباب مسائي ثقيل يشبه سحابة داكنة تقريبًا.
نظر إلى هاي لو لان الذي كان يطفو في الهواء ، وظهرت الصدمة على وجهه: “أنت في الواقع …”
“تكمن أقوى ميزة للقو الخالد على الفاني في جوهره البدائي غير المحدود. لكن مسار الزراعة الرئيسي لهاي لو لان هو مسار القوة الذي يعتمد على القليل من الجوهر البدائي بين جميع المسارات ولديه أقل استهلاك للجوهر البدائي. هذه الميزة تكاد تكون معدومة.”
قبل أن ينهي كلماته ، هاجم هاي لو لان مرة أخرى.
نهاية الفصل …
بوووووم!
فقط إرادة قو خالد لديها مثل هذا الاحتمال.
اهتزت الأرض وارتفع الغبار في كل مكان.
كان هذا الشبح الإنسان من مسار القوة صورة حية لهاي لو لان.
“الهيئات العشرة المتطرفة” تقلصت عيون فانغ يوان عندما تكلم بدلاً من تاي باي يون شينغ.
ومع ذلك ، من الواضح أن تاي باي يون شينغ لم يكن يستخدم قو الرجل كما كان من قبل الخالدة، ولكن بدلاً من ذلك كان قو شفاء عادي.
لم يتخيل أبدًا أن هاي لو لان هيئة من الهيئات العشرة المتطرفة. ومن نظراته ، كان من المرجح للغاية أن تكون هيئة القوة العظمى القتالي الحقيقي!
في ذلك الوقت في جبل تشينغ ماو ، اعتمد فانغ يوان على بنية روح جليد الظلام الشمالية لباي نينغ بينغ لعبور العوالم ومحاربة عدو قوي ، وقلب الموقف.
بعد عدة أنفاس ، طار الظل من الغبار.
كان عليه أن يحاول !!!
كان تاي باي يون شنغ!
لكنه كان على يقين من أن قوة المعركة المرعبة قد تجاوزت بالفعل عالم الفانين.
شعره فوضوي ، غطى الغبار وجهه. تم ثقب صدره حتى كشفت العظام البيضاء.
كان لهذه اللكمة زخم مرعب لأنه كسر مباشرة حاجز الصوت ودفع الهواء المحيط!
رش الدم مثل الربيع.
**********************************
ولكن سرعان ما غطى ضوء أخضر جسده وتوقف تدفق الدم على الفور. كما تعافت الجروح الثقيلة على جسده بسرعة.
ومع ذلك ، فإن قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة كانت واحدة من المواريث الحقيقية العادية وتحتوي على جزء من إرادة الشمس العملاقة فيها. كيف يمكن لمجرد فان مثل فانغ يوان أن يصقل إرادة الخالد؟
تبادل فانغ يوان وتاي باي يون شينغ المعلومات سابقا في أرض هو الخالدة المباركة. وكان يعرف أن تاي باي يون شينغ يمتلك اثنين من القو الخالدة، قو المشهد كما كان قبل الخالدة وقو الرجل كما كان قبل.
لم تكن هذه التفاصيل الصغيرة جديرة بالمشاحنات. في رأي فانغ يوان ، ما كان عليه القيام به كان شيئين.
ومع ذلك ، من الواضح أن تاي باي يون شينغ لم يكن يستخدم قو الرجل كما كان من قبل الخالدة، ولكن بدلاً من ذلك كان قو شفاء عادي.
ولكن سرعان ما غطى ضوء أخضر جسده وتوقف تدفق الدم على الفور. كما تعافت الجروح الثقيلة على جسده بسرعة.
قو الرجل كما كان من قبل الخالدة تتطلب تنشيط الجوهر الخالد، ولها تأثيرات رائعة للغاية ، ولكن لم يكن من السهل جمع الجوهر الخالد. وبالتالي ، ما لم يتم اللجوء إلى القو الخالدة كملجأ نهائي ، فلن يستخدمها بسهولة.
شعره فوضوي ، غطى الغبار وجهه. تم ثقب صدره حتى كشفت العظام البيضاء.
“تاي باي يون شينغ ، أنت غو خالد كبير لكنك تخاف مني ، أنا الفاني؟” هدير هز السماء والأرض.
ولكن سرعان ما غطى ضوء أخضر جسده وتوقف تدفق الدم على الفور. كما تعافت الجروح الثقيلة على جسده بسرعة.
طار هاي لو لان إلى السماء وبدأ في البحث عن تاي باي يون شينغ.
إذا خضع فانغ يوان للحظ فقط، فهل سيتوافق هذا مع أسلوبه؟
“مثل هذه الهالة لهيئة متطرفة… مرعبة! هاي لو لان ليس فقط من الهيئات العشرة المتطرفة، بل هو بالفعل على وشك التفجير الذاتي!” كان فانغ يوان قادرًا على فك العديد من التفاصيل في الوقت الحالي.
على الرغم من أنه قد ولد من جديد، إلا أنه لا يعني أنه يعرف كل شيء.
في ذلك الوقت في جبل تشينغ ماو ، اعتمد فانغ يوان على بنية روح جليد الظلام الشمالية لباي نينغ بينغ لعبور العوالم ومحاربة عدو قوي ، وقلب الموقف.
الآن ، عطل هذا التحول غير المتوقع خططه.
كان باي نينغ بينغ في المرتبة الثالثة فقط في ذلك الوقت!
“دعني أرى من سينقذك! قو الثروة منافسة السماء ، دعيني أنظر إلى قوتك”.
مع زيادة زراعة الهيئات العشرة المتطرفة، ستزداد قوة تفجيره الذاتي بشكل حاد عدة مرات.
“تقدم تاي باي يون شينغ إلى قو خالد الآن ، ولم يقم بعد بتأسيس أساس القو الخالد. علاوة على ذلك ، فهو سيد قو معالج، وليس عليه أن يواجه هذا العدو الاستبدادي المتعطش للقتال مثل هاي لو لان… ”
إن التفجير الذاتي لمرحلة الذروة من المرتبة الخامسة سيكون أبعد من المقارنة ، إنه مرعب لدرجة أن قتل قو خالد لن يكون مشكلة!
كان ما هونغ يون سيد قو في المرتبة الثالثة ، لكن تشاو ليان يون كانت لا تزال فتاة صغيرة ولم تبدأ رحلتها الزراعية بعد.
كان هناك تعبير مرير على وجه تاي باي يون شينغ، بدون حتى أدنى نية في القتال.
“تكمن أقوى ميزة للقو الخالد على الفاني في جوهره البدائي غير المحدود. لكن مسار الزراعة الرئيسي لهاي لو لان هو مسار القوة الذي يعتمد على القليل من الجوهر البدائي بين جميع المسارات ولديه أقل استهلاك للجوهر البدائي. هذه الميزة تكاد تكون معدومة.”
في السابق ، تم ختم البنية المتطرفة لهاي لو لان من خلال قو الحد المظلم الخالدة، ولم يسرب أي أثر لهالته.
علاوة على ذلك ، فإن كل هذه الأشباح ذات الشكل البشري لها قوة مذهلة. جعلت قوتهم وحكمتهم حتى فانغ يوان يشعر بالقلق.
الآن بعد أن تمزق الختم ، سيسبب ظهور هالته المهيبة الرعب في قلب المرء.
لكن فانغ يوان استنشق ببرود وأجاب بإرادة حازمة: “هل تطلبين مني التراجع؟ هل تخافين من مجرد حظ سيء؟ هيه، أيمكن ذلك!”
كان الآن قنبلة كبيرة على شكل إنسان ، من يجرؤ على الاقتراب منه؟ ماذا لو انفجر!
وفقًا لخطته الأصلية ، كان سيذهب لاستخدام قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة لإخضاع روح الأرض ويصبح مالك الأرض المباركة الإمبراطورية.
كان تاي باي يون شينغ قد تقدم للتو إلى قو خالد، أليس من الظلم إذا قتل على يد هاي لو لان اليائس في وفاته الوشيكة؟
ببساطة مرعب!
“لم أكن أعتقد أبدًا أن هاي لو لان سيكون له في الواقع بنية القوة العظمى القتالي الحقيقي. وقد تمكن بالفعل من النمو إلى هذا الحد!” هرب تاي باي يون شينغ بسرعة مذهلة.
كلما فكر في مهاجمة ما هونغ يون ، كان التابوت الأسود عليه يتضخم قليلاً وبدا الظل الداكن أكثر قتامة.
كان سيد طيران وكان يملك قو من مسار السحاب، واحدًا من أفضل قو الحركة.
أولا كان الاستيلاء على قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة الذي كان لدى هاي لو لان، وقد أعطى فانغ يوان هذه المهمة إلى تاي باي يون شنغ.
كان هاي لو لان يلاحقه من الخلف ولم يبدو عاجزًا إلا عندما زادت المسافة بينهما أكثر فأكثر.
هاجم فانغ يوان أيضًا العديد من أشباح الوحوش القوية في الحدود الجنوبية ، لكن الأشباح التي استدعتها هاي لو لان لم تكن على شكل وحش ، بل كانت على شكل إنسان.
دونغ!
الآن ، عطل هذا التحول غير المتوقع خططه.
كان هاي لو لان غاضبًا ، ورمى فجأة لكمة.
“هل جن جنونك؟ هذه قو خالدة من الرتبة الثامنة!” صرخت مو ياو عندما شعرت بنية القتل الكثيفة من فانغ يوان.
كان لهذه اللكمة زخم مرعب لأنه كسر مباشرة حاجز الصوت ودفع الهواء المحيط!
“ههههه ، لأن العدو بهذه القوة بالتحديد ، فإن المعركة ستكون أكثر إثارة للاهتمام ، أليس كذلك؟” بدلا من ذلك ضحك فانغ يوان بحرية. في الوقت الحالي ، لم يعد لديه الشعر القصير لتشانغ شان يين، ولكن كان لديه شعر أسود طويل يرفرف بحرية مع الريح وكشف وجهه عن تهور مجنون.
بعد هذه اللكمة ، طارت قبضة تشي فجأة ، لتشكل شكل شبح مسار القوة.
كانت هالة الحظ بين الاثنين واضحة بشكل استثنائي.
هاجم فانغ يوان أيضًا العديد من أشباح الوحوش القوية في الحدود الجنوبية ، لكن الأشباح التي استدعتها هاي لو لان لم تكن على شكل وحش ، بل كانت على شكل إنسان.
نهاية الفصل …
كان هذا الشبح الإنسان من مسار القوة صورة حية لهاي لو لان.
كانت النقطة الحاسمة أنه يمكن أن يخلق مثل هذه الأشباح الذكية على شكل الإنسان!
جسم سمين مثل جسم الدب والأسنان المتعرجة البيضاء مثل الخناجر. زوج من العيون المثلثة التي تومض ببريق خبيث. لقد كانت حقًا هاي لو لان الثاني!
علاوة على ذلك ، فإن كل هذه الأشباح ذات الشكل البشري لها قوة مذهلة. جعلت قوتهم وحكمتهم حتى فانغ يوان يشعر بالقلق.
“حتى لو جمعت بين كل الوحوش القوية التي استخدمتها سابقا في الحدود الجنوبية ، فقد لا تكون منافسه لشبح القوة البشري!” ارتعشت جفون فانغ يوان.
طار هاي لو لان إلى السماء وبدأ في البحث عن تاي باي يون شينغ.
كان لديه قدرة حكم استثنائية ورأى على الفور قوة المعركة العالية للغاية التي يمتلكها شبح القوة البشري هذا. كان مليئا بالروحانية. بمجرد استدعاؤه ، يمكن أن يلاحق العدو بإرادته.
كان بحاجة إلى إخضاع قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة أولاً لإنجاز ذلك.
كانت هذه قوة سيد قو من المرتبة الخامسة في مرحلة الذروة بجسد القوة العظمى القتالي الحقيقي!
يمكن حتى القول أن هاي لو لان كان حاليًا في حالة نصف خطوة نحو عالم القو الخالد.
ببساطة مرعب!
“تقدم تاي باي يون شينغ إلى قو خالد الآن ، ولم يقم بعد بتأسيس أساس القو الخالد. علاوة على ذلك ، فهو سيد قو معالج، وليس عليه أن يواجه هذا العدو الاستبدادي المتعطش للقتال مثل هاي لو لان… ”
ولكن إلى أي مدى كانت هذه القوة قوية، لم يتمكن فانغ يوان من تقديرها بسهولة. ما لم يذهب شخصياً إلى المعركة ويختبرها بنفسه.
الهيئات العشرة المتطرفة حطمت كل المنطق، كانت الوجود الذي يمكن أن يحطم الخصوم في نفس المجال!
لكنه كان على يقين من أن قوة المعركة المرعبة قد تجاوزت بالفعل عالم الفانين.
كانت حالة طاووس يشم الصقيع للاعتراف بأسيادها وجود زوجين من أسياد الغو الذين لديهم حب حقيقي لبعضهم البعض.
يمكن حتى القول أن هاي لو لان كان حاليًا في حالة نصف خطوة نحو عالم القو الخالد.
لم يكن أبدًا يمارس البلطجة على الضعفاء، ولكن أكثر من ذلك، كان لديه الشجاعة لمحاربة الأقوياء.
الهيئات العشرة المتطرفة حطمت كل المنطق، كانت الوجود الذي يمكن أن يحطم الخصوم في نفس المجال!
والثاني هو قتل ما هونغ يون وتشاو ليان يون. طالما قتلهم ، ستعود الأرض الإمبراطورية بدون مالك مرة أخرى.
بالعودة إلى جبل تشينغ ماو ، استخدم فانغ يوان بنية متطرفة للنجاة من محنة. لكن هذه المرة ، كان الهيئة المتطرفة عدوه.
قدم فانغ يوان حركة للهجوم.
“إن لم يكن لحقيقة أن أسياد الغو يحصلون على تحسن نوعي في دفاع أجسادهم عندما يتقدمون إلى قو خالد، فإن تاي باي يون شنغ كان سيكون في خطر أكبر!”
هالة حظ التابوت الأسود فوقه انتفخت بعد ذلك ، وتوسعت ثلاث مرات خلال لحظات!
“تقدم تاي باي يون شينغ إلى قو خالد الآن ، ولم يقم بعد بتأسيس أساس القو الخالد. علاوة على ذلك ، فهو سيد قو معالج، وليس عليه أن يواجه هذا العدو الاستبدادي المتعطش للقتال مثل هاي لو لان… ”
كان عليه أن يحاول !!!
للحظة ، تألقت الأفكار في عقل فانغ يوان مثل الشرر.
كان هاي لو لان غاضبًا ، ورمى فجأة لكمة.
“تكمن أقوى ميزة للقو الخالد على الفاني في جوهره البدائي غير المحدود. لكن مسار الزراعة الرئيسي لهاي لو لان هو مسار القوة الذي يعتمد على القليل من الجوهر البدائي بين جميع المسارات ولديه أقل استهلاك للجوهر البدائي. هذه الميزة تكاد تكون معدومة.”
“لا عجب أن هاي لو لان مات فجأة في حياتي السابقة. إذن كان ذلك بسبب أنه يمتلك بنية متطرفة!” أدرك فانغ يوان فجأة.
“هناك أيضًا خطوة هاي لو لان القاتلة ، إنها في الواقع ذات اتجاه جديد مبتكر، إن إنشاء مثل شبح القوة البشري القوي هذا لعبقرية حقا. في فترة قصيرة فقط ، قام بالفعل بإنشاء خمسة إلى ستة أشباح قوة بشرية. هذه الأوهام ليست عادية فهي تبدو مليئة بالروحانية، وقد أحاطت في الواقع وحجبت مسارات تراجع تاي باي يون شينغ. هذا لا يمكن تصوره حقا!”
لقد ضيّق عينيه ، وانحنت شفاهه قليلاً ، وكشف عن أسنانه البيضاء الثلجية وهو ينظر إلى الأسفل من غصن الشجرة: “بغض النظر عن مدى كبر سوء حظي ، لا يمكن أن يهاجمني مباشرة. سوف تحتاج إلى الاعتماد على التأثيرات الخارجية لقتلي. الآن ، في هذه اللحظة ، في هذا المكان ، أريد أن أرى من يستطيع أن يعرقلني!”
لم يكن إطلاق العنان للأشباح ذات الأشكال البشرية الأمر المثير للدهشة فقط.
بالعودة إلى جبل تشينغ ماو ، استخدم فانغ يوان بنية متطرفة للنجاة من محنة. لكن هذه المرة ، كان الهيئة المتطرفة عدوه.
كانت النقطة الحاسمة أنه يمكن أن يخلق مثل هذه الأشباح الذكية على شكل الإنسان!
كلما فكر في مهاجمة ما هونغ يون ، كان التابوت الأسود عليه يتضخم قليلاً وبدا الظل الداكن أكثر قتامة.
علاوة على ذلك ، فإن كل هذه الأشباح ذات الشكل البشري لها قوة مذهلة. جعلت قوتهم وحكمتهم حتى فانغ يوان يشعر بالقلق.
“الهيئات العشرة المتطرفة” تقلصت عيون فانغ يوان عندما تكلم بدلاً من تاي باي يون شينغ.
“لا عجب أن هاي لو لان مات فجأة في حياتي السابقة. إذن كان ذلك بسبب أنه يمتلك بنية متطرفة!” أدرك فانغ يوان فجأة.
لكنه كان على يقين من أن قوة المعركة المرعبة قد تجاوزت بالفعل عالم الفانين.
على الرغم من أنه قد ولد من جديد، إلا أنه لا يعني أنه يعرف كل شيء.
كان هناك تعبير مرير على وجه تاي باي يون شينغ، بدون حتى أدنى نية في القتال.
الآن ، عطل هذا التحول غير المتوقع خططه.
“اللعنة …” شد فانغ يوان قبضته على رمز المالك الزجاجي.
“اللعنة …” شد فانغ يوان قبضته على رمز المالك الزجاجي.
“تقدم تاي باي يون شينغ إلى قو خالد الآن ، ولم يقم بعد بتأسيس أساس القو الخالد. علاوة على ذلك ، فهو سيد قو معالج، وليس عليه أن يواجه هذا العدو الاستبدادي المتعطش للقتال مثل هاي لو لان… ”
وفقًا لخطته الأصلية ، كان سيذهب لاستخدام قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة لإخضاع روح الأرض ويصبح مالك الأرض المباركة الإمبراطورية.
بعد عدة أنفاس ، طار الظل من الغبار.
كان بحاجة إلى إخضاع قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة أولاً لإنجاز ذلك.
بالعودة إلى جبل تشينغ ماو ، استخدم فانغ يوان بنية متطرفة للنجاة من محنة. لكن هذه المرة ، كان الهيئة المتطرفة عدوه.
ومع ذلك ، فإن قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة كانت واحدة من المواريث الحقيقية العادية وتحتوي على جزء من إرادة الشمس العملاقة فيها. كيف يمكن لمجرد فان مثل فانغ يوان أن يصقل إرادة الخالد؟
سابقا ، استخدم فانغ يوان بلاغته لخداع تاي باي يون شنغ ليصبح حليفه. كان عليه الاستفادة من إرادته لصقل قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة.
فقط إرادة قو خالد لديها مثل هذا الاحتمال.
فقط إرادة قو خالد لديها مثل هذا الاحتمال.
سابقا ، استخدم فانغ يوان بلاغته لخداع تاي باي يون شنغ ليصبح حليفه. كان عليه الاستفادة من إرادته لصقل قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة.
**********************************
ولكن عندما عاد إلى مبنى يانغ الحقيقي، تغير الوضع بالفعل بحيث تجاوز توقعاته.
كان هاي لو لان يلاحقه من الخلف ولم يبدو عاجزًا إلا عندما زادت المسافة بينهما أكثر فأكثر.
حصل ما هونغ يون وتشاو ليان يون على اعتراف طاووس يشم الصقيع، ليصبحا ملاك الأرض الإمبراطورية المباركة.
ومع ذلك ، فإن قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة كانت واحدة من المواريث الحقيقية العادية وتحتوي على جزء من إرادة الشمس العملاقة فيها. كيف يمكن لمجرد فان مثل فانغ يوان أن يصقل إرادة الخالد؟
كانت حالة طاووس يشم الصقيع للاعتراف بأسيادها وجود زوجين من أسياد الغو الذين لديهم حب حقيقي لبعضهم البعض.
كان تاي باي يون شنغ!
كان ما هونغ يون سيد قو في المرتبة الثالثة ، لكن تشاو ليان يون كانت لا تزال فتاة صغيرة ولم تبدأ رحلتها الزراعية بعد.
كان باي نينغ بينغ في المرتبة الثالثة فقط في ذلك الوقت!
ومع ذلك ، كان لا يزال معترفا بها على أنها سيد!
ومع ذلك ، كان لا يزال معترفا بها على أنها سيد!
أظهر هذا أن حالة “سيد الغو” كانت تتحدث فقط عن الكفاءة. طالما كان لدى الشخص إمكانية أن يصبح سيد قو، فيمكنه الحصول على اعتراف. في حياة فانغ يوان السابقة ، كانت تشاو ليان يون قو خالدا من مسار الحكمة، كان لديها بطبيعة الحال كفاءة زراعة قوية.
نية القتل تضخمت في قلب فانغ يوان.
لم تكن هذه التفاصيل الصغيرة جديرة بالمشاحنات. في رأي فانغ يوان ، ما كان عليه القيام به كان شيئين.
الآن ، عطل هذا التحول غير المتوقع خططه.
أولا كان الاستيلاء على قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة الذي كان لدى هاي لو لان، وقد أعطى فانغ يوان هذه المهمة إلى تاي باي يون شنغ.
إذا لم يثر الأمر كله في هذه اللحظة فمتى سيفعل؟!
والثاني هو قتل ما هونغ يون وتشاو ليان يون. طالما قتلهم ، ستعود الأرض الإمبراطورية بدون مالك مرة أخرى.
نظر إلى هاي لو لان الذي كان يطفو في الهواء ، وظهرت الصدمة على وجهه: “أنت في الواقع …”
بعد هاتين المسألتين تمامًا، يمكن لتاي باي يون شنغ مساعدة فانغ يوان في تحسين قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة التي ستقوم بالتحكم في روح الأرض. حتى لو عادت إرادة الشمس العملاقة في ذلك الوقت ، سيكون لدى فانغ يوان القوة لمواجهته.
لم يكن إطلاق العنان للأشباح ذات الأشكال البشرية الأمر المثير للدهشة فقط.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يتحقق أي من هذين الهدفين.
ترجمة : Ismail
**********************************
وفقًا لخطته الأصلية ، كان سيذهب لاستخدام قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة لإخضاع روح الأرض ويصبح مالك الأرض المباركة الإمبراطورية.
نهاية الفصل …
كان لديه قدرة حكم استثنائية ورأى على الفور قوة المعركة العالية للغاية التي يمتلكها شبح القوة البشري هذا. كان مليئا بالروحانية. بمجرد استدعاؤه ، يمكن أن يلاحق العدو بإرادته.
ترجمة : Ismail
واصلت مو ياو إقناع فانغ يوان.
تدقيق : Drake Hale
كان بحاجة إلى إخضاع قو المشاعر الكاذبة والإرادة المزيفة أولاً لإنجاز ذلك.
“مجنون ، لقد جننت …” واصلت مو ياو التمتمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
