خروج وحوش الثلج ، ظهور المبنى
وقد تم بالفعل تحديد موقع إنشاء ربيع الروح.
كانت هناك بعض الأصوات العالية القادمة من الأرض.
أحضر شي وو غو بيض الربيع وذهب مع مان ديو، وبعد القيام بالتحضيرات ، بدأ في استخدام جوهره البدائي وأرسله من فتحته إلى غو بيضة الريبع.
أما بالنسبة للمنطقة القريبة من ميراث دي تشيو ، كان هناك بطبيعة الحال العديد من أسياد الغو المارة.
طفت غو بيضة الربيع في الهواء ، وهي تمتص الجوهر البدائية بينما تتحرك صعودًا وهبوطًا ببطء.
كان فانغ يوان لا يخاف من أن ميراث دي تشيو سوف يتخذ من قبل شخص ما. في الواقع ، كان يأمل أن يجده أحدهم ويثيره. سيحصل على أخبار عنه بحلول ذلك الوقت وسيكون قادرًا على الاندفاع بسهولة.
على مدار الثمانية عشر يومًا التالية ، نام شي وو ثلاث ساعات في اليوم ، وهرع لتناول وجباته وحل حاجياته. على الرغم من أنها كانت صعبة ، إلا أن الآثار كانت تظهر.
ذهب فانغ يوان للصيد كل ستة أو سبعة أيام مع مجموعة الذئاب اللازوردية.
وبينما استمر في حقن الجوهر البدائي ، كانت غو بيضة الربيع تلمع بضوء لامع.
خلال الرحلة الثانية ، أحضر العديد من أسياد قبيلة هي.
في هذه الأيام ، جاء مان ديو للمراقبة مرة أخرى ، وعند رؤية هذا ، شعر بسعادة غامرة: “نحن سننتهي قريبا. هناك تشققات خفيفة على غو بيضة الربيع بالفعل ، بمجرد أن تنهار ، سننجح. كان الأمر قاسياً على شي وو”.
بالطبع ، يمكن لمعظم أسياد الغو المشاهدة فقط.
“لا على الإطلاق ، لا بأس.” شي وو غذى الغو بينما رد بكل تواضع.
خمن كثير من الناس: كانت القو البرية في هذه الأبراج الصغيرة مصدر الطاقة لتشكيل مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي. بطريقة ما ، كانت هذه الأبراج الصغيرة جزءًا من مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي.
كان مرهقا عقليا ، وأصبح جسمه أرق. مع زراعته ، كان تفعيل غو بقوة المرتبة الخامسة متعبا للغاية. لكن إذا نجح ، ستكون خدمة كبيرة للقبيلة.
التسرع بأسلوب متحمس هكذا سيجلب الشك.
تابع مان ديو: “خلال هذا الاجتماع الأكبر ، ذكرك والدي بشكل خاص. والآن سيظهر عمل اللورد شي وو الشاق الى الجميع ، إذا كان لديك أي طلبات ، فسوف نحاول تلبيتها”.
كراك!
كان شي وو ممتنًا للغاية: “أشعر بالخجل من رعاية زعيم القبيلة اللورد المفرطة، كيف يمكنني طلب المزيد. ولكن لدي سؤال.”
كراك!
“يا؟ من فضلك تحدث.”
عندما عاد هي لو لان ، بدا متعبا للغاية. أما بالنسبة لأسياد الغو الذين ذهبوا ، عاد ستون في المائة فقط.
“السيد الشاب مان ديو ، أشعر أن وادي هونغ يان قد أصبح أكثر برودة هذه الأيام. كانت النباتات والحيوانات المحيطة تتجمد حتى الموت”.
هبط الثلج على الأرض ، واختفت قو بيضة الربيع من المرتبة الخامسة بالفعل.
تحول تعبير مان ديو إلى القبيح على الفور. كان وادي هونغ يان يواجه مشكلة بالفعل. وقد ذكر خلال اجتماعات القبيلة القليلة الماضية. وكانت النتيجة أن الصهارة تحت الأرض التي تدعم وادي هونغ يان قد تم تخفيضها لأسباب غير معروفة.
هووووو…
كان هذا مختلفا عن السجلات التاريخية.
هذا تخمين لم يستطيعوا تأكيده.
في الاجتماع السابق ، طار زعيم القبيلة مان تو في غضب ، راغبًا من الجميع التفكير في حل. في الوقت نفسه ، اضطروا إلى إخفاء هذه المسألة لمنع معنوياتهم من الغرق.
تحمس هاي لو لان ودخله بسرعة، بعد عدة ساعات ، عاد في حالة مثيرة للشفقة ، والجروح تغطي جسده.
“لقد مر شي وو عبر لحظة حاسمة من صقل غو بيضة الربيع ، لا ينبغي أن أخبره بهذه الأخبار السيئة ، أو أن ذهنه سوف يتردد ويدمر الغو بسبب اضطرابه”.
“لقد ظهرت وحوش الثلج!”
عند التفكير في ذلك ، كذب مان ديو وطمأن شي وو.
خلال هذه الأوقات ، كان رجال القبيلة أكثر موثوقية. لماذا كانت هناك حاجة للمشاركة مع الغرباء حول ما يمكن للمرء التهامه بمفرده؟
لم يكن شي وو يشعر بأي شيء خاطئ ، لقد كان على وشك التحدث ولكن فجأة ، تغير تعبيره ، وصرخ: “أوه لا ، إنها يد ثلج طائرة!”
بعد كل شيء ، كان قد استخدم بالفعل قوته لانتزاع ميراث آخر مرة على قمة شينغ جيو.
استدار مان ديو وصدم: “كيف يمكن أن يكون هناك يد ثلوج محلقة في وادي هونغ يان؟!”
عندما عاد هي لو لان ، بدا متعبا للغاية. أما بالنسبة لأسياد الغو الذين ذهبوا ، عاد ستون في المائة فقط.
فقط ليرى أنه في السماء ، هبت رياح عنيفة عندما ظهرت رقاقات الثلج بحجم راحة اليد التي تحمل هالة من غو من المرتبة الخامسة تهبط ببطء.
هبط الثلج على الأرض ، واختفت قو بيضة الربيع من المرتبة الخامسة بالفعل.
“أوه لا ، تعالوا بسرعة واحموا غو بيضة الربيع!” صاح مان ديو ، ودعا أسياد الغو القريبين أكثر.
كان مصدر المعلومات من روح الأرض لانغ يا. كانت روح الأرض لانغ يا هاجسا لسلف الشعر الطويل الخالد الذي قام بإنشاء مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي.
لكن العاصفة الثلجية كانت قوية ، وهبطت الرياح مثل الشفرات بقوة السماء والأرض ، بعد مقاومتها لفترة من الوقت وقع الجميع في وضع غير موات.
ترجمة: Ismail
“وحش الثلج!”
تحول تعبير مان ديو إلى القبيح على الفور. كان وادي هونغ يان يواجه مشكلة بالفعل. وقد ذكر خلال اجتماعات القبيلة القليلة الماضية. وكانت النتيجة أن الصهارة تحت الأرض التي تدعم وادي هونغ يان قد تم تخفيضها لأسباب غير معروفة.
“لقد ظهرت وحوش الثلج!”
خلال هذه الأوقات ، كان رجال القبيلة أكثر موثوقية. لماذا كانت هناك حاجة للمشاركة مع الغرباء حول ما يمكن للمرء التهامه بمفرده؟
المشكلة تأتي في أزواج ، تجمعت العاصفة الثلجية وشكلت وحش ثلج طوله ستة أمتار.
لكن العاصفة الثلجية كانت قوية ، وهبطت الرياح مثل الشفرات بقوة السماء والأرض ، بعد مقاومتها لفترة من الوقت وقع الجميع في وضع غير موات.
تم كسر دفاع أسياد الغو بسهولة. في السماء ، تجمعت أعداد كبيرة من أيدي الثلج الصغيرة في كف ضخمة. بينما حدق الجميع عاجزين تمامًا ، أمسكت يد الثلج العملاقة بغو بيضة الربيع في الهواء وضغطت عليها.
وبينما استمر في حقن الجوهر البدائي ، كانت غو بيضة الربيع تلمع بضوء لامع.
كراك!
“السيد الشاب مان ديو ، أشعر أن وادي هونغ يان قد أصبح أكثر برودة هذه الأيام. كانت النباتات والحيوانات المحيطة تتجمد حتى الموت”.
بصوت خفيف ، تفككت يد الثلج.
“إيه؟ انتظر!” اهتز جسم فانغ يوان ، ظهرت في قلبه ومضة من الإلهام ، تكتسح الالتباس في قلبه.
هبط الثلج على الأرض ، واختفت قو بيضة الربيع من المرتبة الخامسة بالفعل.
في ظل ظهور مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي تدريجياً ، فإن الأبراج الصغيرة في الأرض المباركة الإمبراطورية ستغرق ببطء في الأرض.
…
كان هناك الكثير من الوحوش والموارد داخل الأرض المباركة الإمبراطورية. خاصة بالقرب من الأبراج الصغيرة ، كانت هناك أسراب من ديدان الغو البرية.
أشرق الضوء الفضي مثل مستنقع يمطر بلطف على الأرض المباركة الإمبراطورية.
ولكن لا يمكن للخطط مواكبة الظروف ، بعد ثلاثة أيام ، تجمع الضوء في نقطة واحدة وبدأ يأخذ شكله.
هووووو…
عند التفكير في ذلك ، كذب مان ديو وطمأن شي وو.
انطلقت مجموعة الذئاب اللازوردية على الأرض ، وركض البعض في الهواء ، بينما كان آخرون يهرعون بمخالبهم.
لقد كانت هذه أخبارًا مبهجة ، مما تسبب في ارتفاع الضجة داخل القصر المقدس. كان موضوعا ساخن للجميع حول هذا المبنى.
على الرغم من وجود أسياد قو يغذونهم في القصر المقدس ، فإن هذه الذئاب لا تزال ترغب بالحرية. لقد أرادوا أن يكونوا وحوشًا ضارية تتجول في السماء ، وليسوا كعصافير محاصرة في أقفاص.
في الاجتماع السابق ، طار زعيم القبيلة مان تو في غضب ، راغبًا من الجميع التفكير في حل. في الوقت نفسه ، اضطروا إلى إخفاء هذه المسألة لمنع معنوياتهم من الغرق.
كما أن سيدهم فانغ يوان سمح لهم بالقيام بما يحلو لهم. هو نفسه كان ينشر جناحي النسر وهو يحلق في السماء، وينظر إلى الأرض تحته.
عندما عاد هي لو لان ، بدا متعبا للغاية. أما بالنسبة لأسياد الغو الذين ذهبوا ، عاد ستون في المائة فقط.
كان ميراث دي تشيو.
خلال الرحلة الثانية ، أحضر العديد من أسياد قبيلة هي.
“ضوء في التربة، يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم، يسبح في السماء لمائة لي، يمتدح الخوخ بالثلج العطر…. ماذا تعني هذه الجملة؟” فكر فانغ يوان.
بعد هذا التقدم ، يمكن أن يكشف لغز ميراث دي تشيو.
كان قد جاء لاستكشاف الميراث كل بضعة أيام.
********************************************
اخبرته غريزته أن هذا الميراث لم يكن بسيطا.
كانت هناك بعض الأصوات العالية القادمة من الأرض.
وهكذا ، في كل مرة يخرج فيها ، استخدم ذريعة التجوال بذئابه ، لتدريبهم وممارسة مهاراته في التلاعب.
هو ليس لديه سلالة هوانغ جين، لدخول مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي، عرف أنه يحتاج رمز الضيف لدى هاي لو لان.
لكن رغم ذلك ، لم يستطع البقاء لفترة طويلة.
لم تكن إصاباته خفيفة ، لكنه لم يتمكن من إخفاء الصدمة في عينيه.
كان فانغ يوان الآن شخصًا يتمتع بمكانة عالية ، ويحتل المرتبة الثانية في السلطة بعد هاي لو لان. تم فحص كل حركة من قبل الجميع. لم يعد غير مرئي كما كان من قبل.
فقط ليرى أنه في السماء ، هبت رياح عنيفة عندما ظهرت رقاقات الثلج بحجم راحة اليد التي تحمل هالة من غو من المرتبة الخامسة تهبط ببطء.
هذه المرة، لم يكن لديه أي نتائج ، ولمنع الشك ، لا يمكنه المغادرة إلا في الوقت الحالي.
“مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي لديه تصميم مثير للاهتمام ، هو حقا عمل من السماء. هذه الأبراج الصغيرة هي بالفعل جزء من مبنى يانغ الحقيقي” كان فانغ يوان أكثر دراية بكثير من غيره من أسياد الغو الخالدين في هذا الجانب، لأنه يتحكم في المعلومات الأكثر اكتمالا فيما يتعلق مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي.
على الرغم من أنه كان بإمكانه احتلال هذه المنطقة بالكامل باستخدام وضعه الآن، إلا أن فانغ يوان لم يفعل ذلك.
كانت هذه الأبراج الصغيرة مثل الأعشاش التي كانت مليئة بجميع الغو البرية التي نمت في السنوات العشر الماضية.
إذا كان هذا الميراث ذا قيمة عالية ، حتى لو كان لديه قوة كبيرة ، فإن الآخرين سوف ينافسونه.
هذا تخمين لم يستطيعوا تأكيده.
هو ليس لديه سلالة هوانغ جين، لدخول مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي، عرف أنه يحتاج رمز الضيف لدى هاي لو لان.
“لا على الإطلاق ، لا بأس.” شي وو غذى الغو بينما رد بكل تواضع.
ومع ذلك ، فقد كان يرسل الناس لاستكشاف المنطقة.
كان فانغ يوان لا يخاف من أن ميراث دي تشيو سوف يتخذ من قبل شخص ما. في الواقع ، كان يأمل أن يجده أحدهم ويثيره. سيحصل على أخبار عنه بحلول ذلك الوقت وسيكون قادرًا على الاندفاع بسهولة.
كان السبب بطبيعة الحال مجموعة الذئاب اللازوردية.
لكن فانغ يوان كان استثناء.
في كل مرة يخرج فيها للبحث عن مجموعة الذئاب اللازوردية ، سيكون هناك طريق. قبل الخروج ، كان يرسل أسياد الغو لاستكشاف المسار من أجله ، والذهاب إلى المسار الذي كان لديه أكثر الفرائس.
خمن كثير من الناس: كانت القو البرية في هذه الأبراج الصغيرة مصدر الطاقة لتشكيل مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي. بطريقة ما ، كانت هذه الأبراج الصغيرة جزءًا من مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي.
كان هناك خمسة إلى ستة طرق للاختيار من بينها في كل مرة ، ولكن كل منها سيكون قريبًا من ميراث دي تشيو.
لم تكن إصاباته خفيفة ، لكنه لم يتمكن من إخفاء الصدمة في عينيه.
يجب على المرء التصرف بشكل لا تشوبه شائبة ، اتبع فانغ يوان الطريق الذي خطط له واستمر في الصيد مع مجموعة الذئاب اللازوردية.
أحضر شي وو غو بيض الربيع وذهب مع مان ديو، وبعد القيام بالتحضيرات ، بدأ في استخدام جوهره البدائي وأرسله من فتحته إلى غو بيضة الريبع.
كان هناك الكثير من الوحوش والموارد داخل الأرض المباركة الإمبراطورية. خاصة بالقرب من الأبراج الصغيرة ، كانت هناك أسراب من ديدان الغو البرية.
كانت هذه الأبراج الصغيرة مثل الأعشاش التي كانت مليئة بجميع الغو البرية التي نمت في السنوات العشر الماضية.
كان مبنى الثمانية والثمانون يانغ الحقيقي شيء ليس لدى سوى عدد قليل من أسياد الغو الفرصة لدخوله. كان معظم أسياد الغو يتجولون في الأرض المباركة الضخمة، أو يخضعون الغو البرية، أو يجدون المواريث.
كان القصر المقدس يشبه ذروة الجبل ، وما زال مبنى “الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي” في ذروته يتشكل. كانت الضوء الذي ينبعث منه يغطي كامل القصر المقدس. يكتنف القصر المقدس الكبير والجميل في هالة غامضة وقوية.
تبع فانغ يوان الدرب ووجد العديد من أسياد الغو.
ترجمة: Ismail
أما بالنسبة للمنطقة القريبة من ميراث دي تشيو ، كان هناك بطبيعة الحال العديد من أسياد الغو المارة.
تابع مان ديو: “خلال هذا الاجتماع الأكبر ، ذكرك والدي بشكل خاص. والآن سيظهر عمل اللورد شي وو الشاق الى الجميع ، إذا كان لديك أي طلبات ، فسوف نحاول تلبيتها”.
كان فانغ يوان لا يخاف من أن ميراث دي تشيو سوف يتخذ من قبل شخص ما. في الواقع ، كان يأمل أن يجده أحدهم ويثيره. سيحصل على أخبار عنه بحلول ذلك الوقت وسيكون قادرًا على الاندفاع بسهولة.
أسياد الغو الخالدين الذين يمكنهم تأكيد هذا لم يتمكنوا من دخول الأرض المباركة الإمبراطورية. وهؤلاء البشر الذين كانوا يستطيعون الدخول كانوا ضعيفين للغاية مقارنةً بالشمس العملاقة الخالد الموقر، لم يتمكنوا من فك رموزه.
بعد كل شيء ، كان قد استخدم بالفعل قوته لانتزاع ميراث آخر مرة على قمة شينغ جيو.
استدار مان ديو وصدم: “كيف يمكن أن يكون هناك يد ثلوج محلقة في وادي هونغ يان؟!”
دونغ …
“لقد ظهرت وحوش الثلج!”
كانت هناك بعض الأصوات العالية القادمة من الأرض.
المشكلة تأتي في أزواج ، تجمعت العاصفة الثلجية وشكلت وحش ثلج طوله ستة أمتار.
ركب فانغ يوان ملك العشرة آلاف ذئب، ونظر إلى الأسفل ، حيث رأى برجا صغير مع ضوء ساطع ، يغرق في الأرض ببطء.
“وحش الثلج!”
لم يفاجأ فانغ يوان.
كما أن سيدهم فانغ يوان سمح لهم بالقيام بما يحلو لهم. هو نفسه كان ينشر جناحي النسر وهو يحلق في السماء، وينظر إلى الأرض تحته.
في ظل ظهور مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي تدريجياً ، فإن الأبراج الصغيرة في الأرض المباركة الإمبراطورية ستغرق ببطء في الأرض.
بعد كل شيء ، كان قد استخدم بالفعل قوته لانتزاع ميراث آخر مرة على قمة شينغ جيو.
كانت هذه الأبراج الصغيرة مثل الأعشاش التي كانت مليئة بجميع الغو البرية التي نمت في السنوات العشر الماضية.
ومع ذلك ، فقد كان يرسل الناس لاستكشاف المنطقة.
خمن كثير من الناس: كانت القو البرية في هذه الأبراج الصغيرة مصدر الطاقة لتشكيل مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي. بطريقة ما ، كانت هذه الأبراج الصغيرة جزءًا من مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي.
“إذن، هذا هو الحال.” كانت عيون فانغ يوان تتألق ببراعة ، في المرات القليلة الماضية أحضر الذئاب اللازوردية للبحث، كان إما في السماء بالقرب من دي تشيو ، أو الأرض القريبة منها.
هذا تخمين لم يستطيعوا تأكيده.
“إذن، هذا هو الحال.” كانت عيون فانغ يوان تتألق ببراعة ، في المرات القليلة الماضية أحضر الذئاب اللازوردية للبحث، كان إما في السماء بالقرب من دي تشيو ، أو الأرض القريبة منها.
أسياد الغو الخالدين الذين يمكنهم تأكيد هذا لم يتمكنوا من دخول الأرض المباركة الإمبراطورية. وهؤلاء البشر الذين كانوا يستطيعون الدخول كانوا ضعيفين للغاية مقارنةً بالشمس العملاقة الخالد الموقر، لم يتمكنوا من فك رموزه.
يجب على المرء التصرف بشكل لا تشوبه شائبة ، اتبع فانغ يوان الطريق الذي خطط له واستمر في الصيد مع مجموعة الذئاب اللازوردية.
لكن فانغ يوان كان استثناء.
“لقد مر شي وو عبر لحظة حاسمة من صقل غو بيضة الربيع ، لا ينبغي أن أخبره بهذه الأخبار السيئة ، أو أن ذهنه سوف يتردد ويدمر الغو بسبب اضطرابه”.
“مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي لديه تصميم مثير للاهتمام ، هو حقا عمل من السماء. هذه الأبراج الصغيرة هي بالفعل جزء من مبنى يانغ الحقيقي” كان فانغ يوان أكثر دراية بكثير من غيره من أسياد الغو الخالدين في هذا الجانب، لأنه يتحكم في المعلومات الأكثر اكتمالا فيما يتعلق مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي.
والآن بعد أن استذكر ، أدرك خصوصية دي تشيو.
كان مصدر المعلومات من روح الأرض لانغ يا. كانت روح الأرض لانغ يا هاجسا لسلف الشعر الطويل الخالد الذي قام بإنشاء مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي.
ترجمة: Ismail
“إيه؟ انتظر!” اهتز جسم فانغ يوان ، ظهرت في قلبه ومضة من الإلهام ، تكتسح الالتباس في قلبه.
أسياد الغو الخالدين الذين يمكنهم تأكيد هذا لم يتمكنوا من دخول الأرض المباركة الإمبراطورية. وهؤلاء البشر الذين كانوا يستطيعون الدخول كانوا ضعيفين للغاية مقارنةً بالشمس العملاقة الخالد الموقر، لم يتمكنوا من فك رموزه.
في هذه اللحظة ، وجد أخيرًا الأمر الغريب حول ميراث دي تشيو – لم يكن هناك برج صغير بالقرب من دي تشيو!
“ضوء في التربة، يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم، يسبح في السماء لمائة لي، يمتدح الخوخ بالثلج العطر…. ماذا تعني هذه الجملة؟” فكر فانغ يوان.
“إذن، هذا هو الحال.” كانت عيون فانغ يوان تتألق ببراعة ، في المرات القليلة الماضية أحضر الذئاب اللازوردية للبحث، كان إما في السماء بالقرب من دي تشيو ، أو الأرض القريبة منها.
تحمس هاي لو لان ودخله بسرعة، بعد عدة ساعات ، عاد في حالة مثيرة للشفقة ، والجروح تغطي جسده.
والآن بعد أن استذكر ، أدرك خصوصية دي تشيو.
التسرع بأسلوب متحمس هكذا سيجلب الشك.
حسب المنطق ، يجب أن يكون بين كل ثمانية لي برج صغير. وكل برج صغير يتوافق مع المناطق في السهول الشمالية. ولكن بالقرب من دي تشيو ، لا يوجد شيء!”
كان هذا طفرة هائلة!
بالتفكير بذلك ، تحمس فانغ يوان.
كان هذا طفرة هائلة!
هذه المرة، لم يكن لديه أي نتائج ، ولمنع الشك ، لا يمكنه المغادرة إلا في الوقت الحالي.
بعد هذا التقدم ، يمكن أن يكشف لغز ميراث دي تشيو.
خلال الرحلة الثانية ، أحضر العديد من أسياد قبيلة هي.
لكن فانغ يوان لم يتهور.
على مدار الثمانية عشر يومًا التالية ، نام شي وو ثلاث ساعات في اليوم ، وهرع لتناول وجباته وحل حاجياته. على الرغم من أنها كانت صعبة ، إلا أن الآثار كانت تظهر.
التسرع بأسلوب متحمس هكذا سيجلب الشك.
أسياد الغو الخالدين الذين يمكنهم تأكيد هذا لم يتمكنوا من دخول الأرض المباركة الإمبراطورية. وهؤلاء البشر الذين كانوا يستطيعون الدخول كانوا ضعيفين للغاية مقارنةً بالشمس العملاقة الخالد الموقر، لم يتمكنوا من فك رموزه.
كان يسيطر على عواطفه المتحمسة ، واستمر في الطريق الذي كان قد تأكد منه. انتقلت الذئاب اللازوردية إلى القصر المقدس، وعادت بعد جولة واحدة.
“وحش الثلج!”
كان القصر المقدس يشبه ذروة الجبل ، وما زال مبنى “الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي” في ذروته يتشكل. كانت الضوء الذي ينبعث منه يغطي كامل القصر المقدس. يكتنف القصر المقدس الكبير والجميل في هالة غامضة وقوية.
“ضوء في التربة، يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم، يسبح في السماء لمائة لي، يمتدح الخوخ بالثلج العطر…. ماذا تعني هذه الجملة؟” فكر فانغ يوان.
ذهب فانغ يوان للصيد كل ستة أو سبعة أيام مع مجموعة الذئاب اللازوردية.
يجب على المرء التصرف بشكل لا تشوبه شائبة ، اتبع فانغ يوان الطريق الذي خطط له واستمر في الصيد مع مجموعة الذئاب اللازوردية.
ولكن لا يمكن للخطط مواكبة الظروف ، بعد ثلاثة أيام ، تجمع الضوء في نقطة واحدة وبدأ يأخذ شكله.
هووووو…
تشكلت الطبقة الأولى من مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي!
“ضوء في التربة، يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم، يسبح في السماء لمائة لي، يمتدح الخوخ بالثلج العطر…. ماذا تعني هذه الجملة؟” فكر فانغ يوان.
لقد كانت هذه أخبارًا مبهجة ، مما تسبب في ارتفاع الضجة داخل القصر المقدس. كان موضوعا ساخن للجميع حول هذا المبنى.
اخبرته غريزته أن هذا الميراث لم يكن بسيطا.
بالطبع ، يمكن لمعظم أسياد الغو المشاهدة فقط.
“ضوء في التربة، يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم، يسبح في السماء لمائة لي، يمتدح الخوخ بالثلج العطر…. ماذا تعني هذه الجملة؟” فكر فانغ يوان.
تحمس هاي لو لان ودخله بسرعة، بعد عدة ساعات ، عاد في حالة مثيرة للشفقة ، والجروح تغطي جسده.
كان رجال قبيلة هي من سلالة الشمس العملاقة الخالد الموقر، ويمكنهم الدخول بحرية والخروج من مبنى “اليانغ الحقيقي” دون قيود.
لم تكن إصاباته خفيفة ، لكنه لم يتمكن من إخفاء الصدمة في عينيه.
التسرع بأسلوب متحمس هكذا سيجلب الشك.
خلال الرحلة الثانية ، أحضر العديد من أسياد قبيلة هي.
ترجمة: Ismail
كان رجال قبيلة هي من سلالة الشمس العملاقة الخالد الموقر، ويمكنهم الدخول بحرية والخروج من مبنى “اليانغ الحقيقي” دون قيود.
كان ميراث دي تشيو.
خلال هذه الأوقات ، كان رجال القبيلة أكثر موثوقية. لماذا كانت هناك حاجة للمشاركة مع الغرباء حول ما يمكن للمرء التهامه بمفرده؟
بالطبع ، يمكن لمعظم أسياد الغو المشاهدة فقط.
عندما عاد هي لو لان ، بدا متعبا للغاية. أما بالنسبة لأسياد الغو الذين ذهبوا ، عاد ستون في المائة فقط.
في كل مرة يخرج فيها للبحث عن مجموعة الذئاب اللازوردية ، سيكون هناك طريق. قبل الخروج ، كان يرسل أسياد الغو لاستكشاف المسار من أجله ، والذهاب إلى المسار الذي كان لديه أكثر الفرائس.
بعد ذلك ، كل أنواع الشائعات والمعلومات انتشرت، كانت جميعها تتعلق بمبنى اليانغ الحقيقي.
أحضر شي وو غو بيض الربيع وذهب مع مان ديو، وبعد القيام بالتحضيرات ، بدأ في استخدام جوهره البدائي وأرسله من فتحته إلى غو بيضة الريبع.
قال البعض إن مبنى اليانغ الحقيقي كان عملاً من السماء ، لقد كان مذهلاً ؛ قال البعض إنه كان من الصعب استكشافه ، فكل خطوة كانت محفوفة بالمخاطر ؛ قال البعض إن مكافآت اجتيازه كانت مغرية للغاية …
بالتفكير بذلك ، تحمس فانغ يوان.
الآن ، تم إغراء الجميع.
كما أن سيدهم فانغ يوان سمح لهم بالقيام بما يحلو لهم. هو نفسه كان ينشر جناحي النسر وهو يحلق في السماء، وينظر إلى الأرض تحته.
********************************************
وهكذا ، في كل مرة يخرج فيها ، استخدم ذريعة التجوال بذئابه ، لتدريبهم وممارسة مهاراته في التلاعب.
نهاية الفصل…
تبع فانغ يوان الدرب ووجد العديد من أسياد الغو.
ترجمة: Ismail
ولكن لا يمكن للخطط مواكبة الظروف ، بعد ثلاثة أيام ، تجمع الضوء في نقطة واحدة وبدأ يأخذ شكله.
تدقيق : Drake Hale
هووووو…
ولكن لا يمكن للخطط مواكبة الظروف ، بعد ثلاثة أيام ، تجمع الضوء في نقطة واحدة وبدأ يأخذ شكله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
