دونغ فانغ يو ليانغ
“هدمت قبيلة تشاو معسكرهم وغادروا؟” نظرت هي لو لان إلى تقرير المعلومات قبل إلقائه عرضاً على الطاولة.
****************************************************
قد تكون قبيلة تشاو قبيلة كبيرة ولكن ليس لديها قوات نخبة ولا حتى خبير في مستوى سيد غو. على الرغم من أن زعيم قبيلة تشاو كان في المرحلة الأولية للرتبة الخامسة ، إلا أنه هزم من قبل دونغ بو كونغ الذي كان في مرحلة الذروة للرتبة الرابعة قبل ثلاث سنوات. وبالتالي ، لم يكن لديه مكانة عالية ولم يقدم أي مساهمة كبيرة في سنواته الطويلة في السلطة.
على الرغم من أن القوة العسكرية لقبيلة هي كانت متفوقة ، إلا أن خصمهم كان سيد غو في طريق الحكمة وكان خبيرًا في التخطيط و المعارك ، هذه القوة لا يمكن الإستهانة بها!
“أخي الكبير ، سمعت أن قبيلة تشاو قد تحركت؟” بعد فترة من الصمت ، سألت دونغ فانغ تشينغ يو بحذر.
إذا انحازت قبيلة تشاو إلى قبيلة دونغ فانغ ، فربما يكون قد أعطاهم بعض الاهتمام ؛ بعد كل شيء ، حتى أضعف رتبة لسيد الغو لا يمكن الاستهانة بها.
ومع ذلك ، فإن قبيلة تشاو قد فرت مما تسبب في امتلاء هي لو لان بالإزدراء تجاههم.
كانت بشرتها ناعمة ولامعة بأعين واضحة وشفافة ، وكان صوتها الناعم مليئًا بالقلق: “الأخ الأكبر ، يجب أن تكون أزهار مشمش اليشم الذي نحصل عليه من القارة الوسطى قد أزهرت. أخي الكبير ، هل سترافقني لننظر إليه. “
نظر دونغ فانغ يو ليانغ إلى الغيوم المظلمة الكثيفة في السماء ، ووجهه الوسيم يظهر تعبير شديد البرودة.
أعجب رجال السهول الشمالية بالشجاعة ونظروا إلى الأسفل لمثل هذه السلوكات الجبانة للهروب قبل القتال.
لقد تذكر هذا الاسم. امرأة غامضة ستصبح واحدة من زوجات ما هونغ يون ، وأيضًا هي في مسار غو الحكمة الخالد. ومع ذلك ، الآن ، كانت مجرد فتاة صغيرة.
ببساطة لأنه في معركة المناطق الخمس ، لن يصبح ما هونغ يون وشينغ لينغ إير وتشاو ليان يون فقط غو خالدين ولكن أيضًا سيصبحون رموزًا وحجر الزاوية للسهول الشمالية في مقاومة غزو المحكمة السماوية.
“تهانينا لزعيم التحالف ، لم نهاجمهم حقًا ، لكننا نجحنا في تخويف قبيلة واسعة النطاق من الجانب الآخر.”
ابتسم دونغ فانغ يو ليانغ ، وكان يعلم أنه كان يقلق شقيقته الصغيرة من خلال الجلوس في غرفة الدراسة لمدة يوم وليلة ، وكانت تستخدم هذا العذر للسماح له بالتخفيف.
كانت قبيلة دونغ فانغ هي نفس قبيلة هي، و هي قبيلة عظمى ذات أسس عميقة وكانت تمثل قوة هائلة في منطقة تساو فو.
“يجب أن ينفجر دونغ فانغ يو ليانغ مع الغضب ، فقد دعا شخصيا قبيلة تشاو ولكن الآخر هرب مباشرة ، هاهاها”.
“يجب أن ينفجر دونغ فانغ يو ليانغ مع الغضب ، فقد دعا شخصيا قبيلة تشاو ولكن الآخر هرب مباشرة ، هاهاها”.
اجتاحت عينا فانغ يوان الذي كان يجلس على الجانب من خلال تقرير المعلومات على الطاولة.
“في رأيي ، قد تكون قبيلة تشاو قبيلة كبيرة الحجم ، لكنها ليست شيئًا رائعًا ، فهم بالفعل جبناء. همف … “
علق أسياد الغو في الخيمة الرئيسية الواحد تلو الأخرى ، غير مهتمين بموقف قبيلة تشاو.
“صحيح ، هذا الطفل شاب ولكنه يتمتع بخبرة ومعرفة كبيرة ، كان جيدا في الفنون الأربعة بالإضافة إلى علم الفلك والجيولوجيا. لقد فقد والديه في الحادية عشر من عمره ، ولم يكن عليه الحفاظ على رزقه فحسب ، بل كان يعتني أيضًا بأخته الصغيرة دونغ فانغ تشينغ يو البالغة من العمر ست سنوات. ترك له والديه ميراثًا هائلاً ، لكن هذا الطفل كان يعرف بوضوح عن طبيعة الرجال وأنه لا يستطيع حماية الميراث ، لذلك أعطى هذه الأصول العائلية لشيخ موثوق ، ولم يترك سوى جزء صغير لنفسه “.
قد تكون قبيلة تشاو قبيلة كبيرة ولكن ليس لديها قوات نخبة ولا حتى خبير في مستوى سيد غو. على الرغم من أن زعيم قبيلة تشاو كان في المرحلة الأولية للرتبة الخامسة ، إلا أنه هزم من قبل دونغ بو كونغ الذي كان في مرحلة الذروة للرتبة الرابعة قبل ثلاث سنوات. وبالتالي ، لم يكن لديه مكانة عالية ولم يقدم أي مساهمة كبيرة في سنواته الطويلة في السلطة.
اجتاحت عينا فانغ يوان الذي كان يجلس على الجانب من خلال تقرير المعلومات على الطاولة.
تشاو ليان يون.
لقد تذكر هذا الاسم. امرأة غامضة ستصبح واحدة من زوجات ما هونغ يون ، وأيضًا هي في مسار غو الحكمة الخالد. ومع ذلك ، الآن ، كانت مجرد فتاة صغيرة.
عندما كان زعيم قبيلة تشاو مترددًا ، استخدم تشاو ليان يون المقارنة بين النمر و الذئب و الخراف لإقناع والدها وجعله يقرر السفر بعيدًا إلى جانب قبيلة ما. في النهاية ، لم يسمح هذا لقبيلة تشاو بتوفير الحماية فحسب ، بل نالت أيضًا أهمية كبيرة للغاية وترحيبًا حارًا.
“يبدو أن الإقناع الشهير بالنمر والذئب والخراف قد استخدم بالفعل …”
كان الناس يكتبون سيرتهم الذاتية وينشرونها لتذكرهم ومدحهم.
فانغ يوان سخر في داخله.
في حياته الماضية ، بعد أن أصبحت تشاو ليان يون في مسار غو الحكمة الخالد ، قام شخص ما بسيرة ذاتية عليها.
رفعت دونغ فانغ تشينغ يو رأسها قليلاً ونظرت إلى أخيها الكبير وهو يقف تحت هذا المطر الخفيف بملابسه البيضاء ووجهه يشبه اليشم وعيناه العميقة مع هالة وضع الاستراتيجة ، وهو يحمل الرشاقة والهدوء.
كان الناس يكتبون سيرتهم الذاتية وينشرونها لتذكرهم ومدحهم.
بعيدا ، تم دمج الستار الممطر والأفق لتشكيل لون أخضر قاتم. عند الاقتراب ، من جدران الفناء ، يمكن للمرء أن يرى لافتات لا تعد ولا تحصى والخيام المكتظة بالسكان في قبيلة دونغ فانغ.
في محتويات سيرة تشاو ليان يون: عرض تشاو ليان يون ذكاء وحكمة غير اعتياديين منذ صغرها. في المعركة الضخمة التي حارب فيها “الطاغية الأسود هي لو لان” من أجل ملكية البلاط الإمبراطوري ، كانت قبيلة تشاو محصورة بين قبيلة دونغ فانغ و قبيلة هي.
تابع دونغ فانغ يو ليانغ: “السبب في أنني دعوت قبيلة تشاو هو إلى جمع كل ما أمكنني. لكن مغادرتهم ليست مهمة أيضًا. مع قوتي الحالية ، لا يزال بإمكاننا الفوز على جيش قبيلة هي. “
عندما كان زعيم قبيلة تشاو مترددًا ، استخدم تشاو ليان يون المقارنة بين النمر و الذئب و الخراف لإقناع والدها وجعله يقرر السفر بعيدًا إلى جانب قبيلة ما. في النهاية ، لم يسمح هذا لقبيلة تشاو بتوفير الحماية فحسب ، بل نالت أيضًا أهمية كبيرة للغاية وترحيبًا حارًا.
أعجب رجال السهول الشمالية بالشجاعة ونظروا إلى الأسفل لمثل هذه السلوكات الجبانة للهروب قبل القتال.
ومع ذلك ، فإن قبيلة تشاو قد فرت مما تسبب في امتلاء هي لو لان بالإزدراء تجاههم.
كانت ذكرياته الخمسمائة الماضية عن حياته الماضية في حالة اضطراب ، ولكن هذه المعلومات كانت لا تزال حية في ذاكرة فانغ يوان.
“تهانينا لزعيم التحالف ، لم نهاجمهم حقًا ، لكننا نجحنا في تخويف قبيلة واسعة النطاق من الجانب الآخر.”
ببساطة لأنه في معركة المناطق الخمس ، لن يصبح ما هونغ يون وشينغ لينغ إير وتشاو ليان يون فقط غو خالدين ولكن أيضًا سيصبحون رموزًا وحجر الزاوية للسهول الشمالية في مقاومة غزو المحكمة السماوية.
في نفس الوقت الذي كان الجميع يناقشون ، كانت نقطة المشابهة بينهم – هي أن دونغ فانغ يو ليانغ أيضا كان يخطط لهذه المعركة البالغة الأهمية ، في غرفة الدراسة.
في المناطق الخمس ، سيتم نشر السيرة الذاتية لمثل هؤلاء الأشخاص ومراجعتها على نطاق واسع.
‘لأنه منذ صغره وحتى الآن ، كان الأخ الأكبر هادئًا دائمًا هكذا . إنه فقط … إذا لم يكن لدي هذا المرض ، وإذا كانت لدي القدرة على الزراعة ، فسيكون ذلك أفضل بكثير. ” دونغ فانغ تشينغ يو تنهدت عميقًا في قلبها.
هذه المعركة لم تكن أبدا بالسهولة التي جعلها بها.
“همف ، أشخاص مثل ما هونغ يون وتشاو ليان يون ، سأرسلهم إلى وفاتهم قبل أن ينموا عاجلاً أم آجلاً. ولكن ليس هناك عجلة في الوقت الحالي … “قام فانغ يوان بتقييد نية القتل في قلبه بينما يظهر تعبيرًا هادئًا على السطح.
“لا أستطيع أن أخسر! لم يكن الأمر سهلاً بالنسبة لي أن أجعل سلف الغو الخالد موافقًا على ذلك ؛ إذا كان بإمكاني إكمال هذه المهمة السرية ، فإن الجد القديم سوف يحل شخصيا مصدر المرض في أختي الصغيرة. لأجل أختي الصغيرة ، يجب أن أصبح سيد الإمبراطورية الملكية وأدخل مبنى الثماني و الثمانون يانغ الحقيقي! “
سواء كان ما هونغ يون أو تشاو ليان يون ، هؤلاء الناس الذين استقلوا المد والجزر في معركة المناطق الخمسة ، في الوقت الحالي ، كانوا لا يزالون على مسافة طويلة من أن يصبحوا غو خالدين. وكان لفانغ يوان الكثير من الوقت للتعامل معهم.
“من أجل هذه المعركة القادمة ، يجب على جانبنا أولاً التعامل مع هذه الذئاب التي يبلغ عددها خمسمائة ألف. وإلا ، فإن آمال النصر ستكون غير مؤكدة للغاية “.
لكن ما هونغ يون ، كان على فانغ يوان أن يبقيه في مكانه للتعامل مع مبنى الثماني و الثمانون يانغ الحقيقي. أما بالنسبة إلى تشاو ليان يون ، على الرغم من أنه أراد قتلها ، إلا أنه أعاق بسبب هويته وموقفه.
بعد كل شيء ، كان فانغ يوان يلعب حاليا دور تشانغ شان يين. العظيم تشانغ شان يين ، كيف يمكن أن يولي هذه الأهمية لفتاة بعمر بضع سنوات فقط ، إلى درجة الرغبة في قتلها؟
لم يسمع بهذه الأشياء المتعمقة في حياته الماضية. والآن بعد أن كان يعاني من ذلك ، أدرك فورًا أن دونغ فانغ يو ليانغ لم يكن بسيطًا وكان بحاجة إلى إعطائه أهمية.
“علاوة على ذلك ، فإن المسألة المهمة الآن هي التعامل مع قبيلة دونغ فانغ!” جمع فانغ يوان أفكاره وركز على المناقشات مرة أخرى.
الآن ، كان المطر الخفيف يسقط والغيوم الداكنة تغطي السماء.
بعد أن سخروا من قبيلة تشاو لفترة ، وضع الجميع انتباههم على خصمهم هذه المرة.
ومع ذلك ، فإن قبيلة تشاو قد فرت مما تسبب في امتلاء هي لو لان بالإزدراء تجاههم.
كانت قبيلة دونغ فانغ هي نفس قبيلة هي، و هي قبيلة عظمى ذات أسس عميقة وكانت تمثل قوة هائلة في منطقة تساو فو.
كل شخص يعرف عن دونغ فانغ يو ليانغ بالتفصيل ، كل منهم قال بضع كلمات عن أصوله.
كان دونغ فانغ يو ليانغ زعيم هذا الجيل لقبيلة دونغ فانغ ، شابًا واعدًا. بالاعتماد على زراعته في مسار الحكمة ، لم يتعامل مع كل شؤون القبيلة بشكل نظيف فحسب ، بل إن القبيلة كانت في اتجاه أكثر ازدهارًا.
على الرغم من أن القوة العسكرية لقبيلة هي كانت متفوقة ، إلا أن خصمهم كان سيد غو في طريق الحكمة وكان خبيرًا في التخطيط و المعارك ، هذه القوة لا يمكن الإستهانة بها!
ضرب رأس دونغ فانغ تشينغ يو بخفة مع عقلها مرتاح تماما.
“إذا تحدثنا عن أكبر تهديد في هذه المعركة ، فمن المؤكد أنه دونغ فانغ يو ليانغ!”
“صحيح ، هذا الطفل شاب ولكنه يتمتع بخبرة ومعرفة كبيرة ، كان جيدا في الفنون الأربعة بالإضافة إلى علم الفلك والجيولوجيا. لقد فقد والديه في الحادية عشر من عمره ، ولم يكن عليه الحفاظ على رزقه فحسب ، بل كان يعتني أيضًا بأخته الصغيرة دونغ فانغ تشينغ يو البالغة من العمر ست سنوات. ترك له والديه ميراثًا هائلاً ، لكن هذا الطفل كان يعرف بوضوح عن طبيعة الرجال وأنه لا يستطيع حماية الميراث ، لذلك أعطى هذه الأصول العائلية لشيخ موثوق ، ولم يترك سوى جزء صغير لنفسه “.
“لقد كان أداءً جيدًا للغاية خلال فترة وجوده في الأكاديمية. بعد التخرج ، أصبح مساعدا موثوقا به للشيوخ. بعد ذلك ، قدم العديد من المساهمات التي حصلت على الكثير من التقدير والتوصية من الشيوخ ، وحصل بشكل غير متوقع على مؤشرات من سلف الغو خالد ، وأخيراً حصل على وضعه الحالي وسلطته “.
كل شخص يعرف عن دونغ فانغ يو ليانغ بالتفصيل ، كل منهم قال بضع كلمات عن أصوله.
رفعت دونغ فانغ تشينغ يو رأسها قليلاً ونظرت إلى أخيها الكبير وهو يقف تحت هذا المطر الخفيف بملابسه البيضاء ووجهه يشبه اليشم وعيناه العميقة مع هالة وضع الاستراتيجة ، وهو يحمل الرشاقة والهدوء.
في الفناء الصغير ، لم يكن هناك سوى الأشقاء.
فانغ يوان استمع بعناية.
ضرب رأس دونغ فانغ تشينغ يو بخفة مع عقلها مرتاح تماما.
لم يسمع بهذه الأشياء المتعمقة في حياته الماضية. والآن بعد أن كان يعاني من ذلك ، أدرك فورًا أن دونغ فانغ يو ليانغ لم يكن بسيطًا وكان بحاجة إلى إعطائه أهمية.
“التاريخ واسع وعميق ، الأمواج العظيمة تكتسح الرمال ، من الذي يعرف عدد الأبطال الذين ستكتسحهم.”
“التاريخ واسع وعميق ، الأمواج العظيمة تكتسح الرمال ، من الذي يعرف عدد الأبطال الذين ستكتسحهم.”
لكن ما هونغ يون ، كان على فانغ يوان أن يبقيه في مكانه للتعامل مع مبنى الثماني و الثمانون يانغ الحقيقي. أما بالنسبة إلى تشاو ليان يون ، على الرغم من أنه أراد قتلها ، إلا أنه أعاق بسبب هويته وموقفه.
في نفس الوقت الذي كان الجميع يناقشون ، كانت نقطة المشابهة بينهم – هي أن دونغ فانغ يو ليانغ أيضا كان يخطط لهذه المعركة البالغة الأهمية ، في غرفة الدراسة.
“هدمت قبيلة تشاو معسكرهم وغادروا؟” نظرت هي لو لان إلى تقرير المعلومات قبل إلقائه عرضاً على الطاولة.
دونغ دونغ دونغ.
تم فصل الأصوات الصاخبة الخارجية عن طريق الستار الممطر ، مما يجعل الفناء الصغير يبدو هادئًا جدا .
تم سماع ثلاثة أصوات ناعمة.
“يبدو أن الإقناع الشهير بالنمر والذئب والخراف قد استخدم بالفعل …”
“يمكنك أن تأتي ، أختي.” عرف دونغ فانغ يو ليانغ من كان ذلك دون حتى رفع رأسه.
تم فصل الأصوات الصاخبة الخارجية عن طريق الستار الممطر ، مما يجعل الفناء الصغير يبدو هادئًا جدا .
تم فتح الباب وفتحت فتاة لطيفة ورائعة وجميلة للغاية ترتدي فستانا أصفر فاتح مع مظهر مشرق.
ضرب رأس دونغ فانغ تشينغ يو بخفة مع عقلها مرتاح تماما.
كانت بشرتها ناعمة ولامعة بأعين واضحة وشفافة ، وكان صوتها الناعم مليئًا بالقلق: “الأخ الأكبر ، يجب أن تكون أزهار مشمش اليشم الذي نحصل عليه من القارة الوسطى قد أزهرت. أخي الكبير ، هل سترافقني لننظر إليه. “
“لا تقلقي ، الأخت الصغيرة ، الأخ الكبير توقع هذا بالفعل”. ابتسم دونغ فانغ يو ليانغ وأمسك برفق يد أخته الصغيرة.
ابتسم دونغ فانغ يو ليانغ ، وكان يعلم أنه كان يقلق شقيقته الصغيرة من خلال الجلوس في غرفة الدراسة لمدة يوم وليلة ، وكانت تستخدم هذا العذر للسماح له بالتخفيف.
“حسنا ، دعنا نذهب ، تشينغ يو.”
كان دونغ فانغ يو ليانغ زعيم هذا الجيل لقبيلة دونغ فانغ ، شابًا واعدًا. بالاعتماد على زراعته في مسار الحكمة ، لم يتعامل مع كل شؤون القبيلة بشكل نظيف فحسب ، بل إن القبيلة كانت في اتجاه أكثر ازدهارًا.
خرج الأخ والأخت من الدراسة معًا ووصلوا إلى الفناء.
كانت بشرتها ناعمة ولامعة بأعين واضحة وشفافة ، وكان صوتها الناعم مليئًا بالقلق: “الأخ الأكبر ، يجب أن تكون أزهار مشمش اليشم الذي نحصل عليه من القارة الوسطى قد أزهرت. أخي الكبير ، هل سترافقني لننظر إليه. “
الآن ، كان المطر الخفيف يسقط والغيوم الداكنة تغطي السماء.
منذ الصغر ، كان الأخ الأكبر هو الذي يهتم بها ،و قلق عليها .
بعيدا ، تم دمج الستار الممطر والأفق لتشكيل لون أخضر قاتم. عند الاقتراب ، من جدران الفناء ، يمكن للمرء أن يرى لافتات لا تعد ولا تحصى والخيام المكتظة بالسكان في قبيلة دونغ فانغ.
انتقل الناس إلى المخيم ، وكان مشهدًا صاخبًا أثناء استعدادهم للمعركة القادمة.
“هدمت قبيلة تشاو معسكرهم وغادروا؟” نظرت هي لو لان إلى تقرير المعلومات قبل إلقائه عرضاً على الطاولة.
في الفناء الصغير ، لم يكن هناك سوى الأشقاء.
تم فصل الأصوات الصاخبة الخارجية عن طريق الستار الممطر ، مما يجعل الفناء الصغير يبدو هادئًا جدا .
أعجب رجال السهول الشمالية بالشجاعة ونظروا إلى الأسفل لمثل هذه السلوكات الجبانة للهروب قبل القتال.
خاصةً أن زهرة مشمش اليشم بتلاته الرقيقة والرائعة التي ظهرت رطبة ولامعة من المطر ولونه الأصفر الناعم ، أعطى شعورًا مريحًا للأشقاء.
في المناطق الخمس ، سيتم نشر السيرة الذاتية لمثل هؤلاء الأشخاص ومراجعتها على نطاق واسع.
“أخي الكبير ، سمعت أن قبيلة تشاو قد تحركت؟” بعد فترة من الصمت ، سألت دونغ فانغ تشينغ يو بحذر.
“لا تقلقي ، الأخت الصغيرة ، الأخ الكبير توقع هذا بالفعل”. ابتسم دونغ فانغ يو ليانغ وأمسك برفق يد أخته الصغيرة.
اختفت مخاوف دونغ فانغ تشينغ يو بأكثر من النصف: “لا شيء يمكن أن يفلت من حسابات الأخ الأكبر. لكن الخصم هذه المرة ليس شخصية صغيرة. ليس هناك فقط هي لو لان، لقد سمعت أن البطل السابق للسهول الشمالية ، الذئب الملك تشانغ شان يين ، وقف أيضا معه. أخي الكبير ، عليك أن تكون حذرا “.
رفعت دونغ فانغ تشينغ يو رأسها قليلاً ونظرت إلى أخيها الكبير وهو يقف تحت هذا المطر الخفيف بملابسه البيضاء ووجهه يشبه اليشم وعيناه العميقة مع هالة وضع الاستراتيجة ، وهو يحمل الرشاقة والهدوء.
وقف الأشقاء بهدوء هناك ، و نظروا إلى أزهار مشمش اليشم.
خرج الأخ والأخت من الدراسة معًا ووصلوا إلى الفناء.
تابع دونغ فانغ يو ليانغ: “السبب في أنني دعوت قبيلة تشاو هو إلى جمع كل ما أمكنني. لكن مغادرتهم ليست مهمة أيضًا. مع قوتي الحالية ، لا يزال بإمكاننا الفوز على جيش قبيلة هي. “
منذ الصغر ، كان الأخ الأكبر هو الذي يهتم بها ،و قلق عليها .
اختفت مخاوف دونغ فانغ تشينغ يو بأكثر من النصف: “لا شيء يمكن أن يفلت من حسابات الأخ الأكبر. لكن الخصم هذه المرة ليس شخصية صغيرة. ليس هناك فقط هي لو لان، لقد سمعت أن البطل السابق للسهول الشمالية ، الذئب الملك تشانغ شان يين ، وقف أيضا معه. أخي الكبير ، عليك أن تكون حذرا “.
“أخي الكبير ، سمعت أن قبيلة تشاو قد تحركت؟” بعد فترة من الصمت ، سألت دونغ فانغ تشينغ يو بحذر.
“ههههه، الأخت الصغيرة ، هل ما زلت لا تصدقين أخيك الكبير؟ لكن … “دونج فانغ يو ليانغ أراح أخته الصغيرة بهدوء، وضوء ساطع يضيء في أعماقه ،” التقينا للمرة الأولى بهي لو لان عندما ذهبنا إلى المغامرة ، كان هذا الشخص يحمل أفكارًا غير طبيعية تجاهك وتعلم درسًا جيدًا بواسطتي. لكن الآن ، يبدو أن هذا الشخص لم يستسلم بعد. هذه المرة ، سوف يعلمه الأخ الأكبر درسًا لن ينسى أبدًا طوال حياته. أما بالنسبة لتشانغ شان يين ، فإن الأخ الأكبر لديه خطة للتعامل معه. كل هذه ضمن خططي ، تحتاج فقط إلى التعافي في سهولة. جسمك ضعيف منذ الصغر ، لا تقلق كثيرًا. إذا مرضت ، فهذا سوف يصرف إنتباهي فقط “.
ومع ذلك ، فإن قبيلة تشاو قد فرت مما تسبب في امتلاء هي لو لان بالإزدراء تجاههم.
ضرب رأس دونغ فانغ تشينغ يو بخفة مع عقلها مرتاح تماما.
رفعت دونغ فانغ تشينغ يو رأسها قليلاً ونظرت إلى أخيها الكبير وهو يقف تحت هذا المطر الخفيف بملابسه البيضاء ووجهه يشبه اليشم وعيناه العميقة مع هالة وضع الاستراتيجة ، وهو يحمل الرشاقة والهدوء.
منذ الصغر ، كان الأخ الأكبر هو الذي يهتم بها ،و قلق عليها .
كانت مثل زهرة صغيرة حساسة كانت تحميها هذه الشجرة الكبيرة ، أخيها الأكبر.
بعد أن سخروا من قبيلة تشاو لفترة ، وضع الجميع انتباههم على خصمهم هذه المرة.
طوال هذه السنوات ، مرت هي وشقيقها بجميع أنواع الصعوبات معًا ، وهذه المرة ستكون كالعادة.
“في رأيي ، قد تكون قبيلة تشاو قبيلة كبيرة الحجم ، لكنها ليست شيئًا رائعًا ، فهم بالفعل جبناء. همف … “
‘لأنه منذ صغره وحتى الآن ، كان الأخ الأكبر هادئًا دائمًا هكذا . إنه فقط … إذا لم يكن لدي هذا المرض ، وإذا كانت لدي القدرة على الزراعة ، فسيكون ذلك أفضل بكثير. ” دونغ فانغ تشينغ يو تنهدت عميقًا في قلبها.
كانت بشرتها ناعمة ولامعة بأعين واضحة وشفافة ، وكان صوتها الناعم مليئًا بالقلق: “الأخ الأكبر ، يجب أن تكون أزهار مشمش اليشم الذي نحصل عليه من القارة الوسطى قد أزهرت. أخي الكبير ، هل سترافقني لننظر إليه. “
هذه المعركة لم تكن أبدا بالسهولة التي جعلها بها.
وقف الأشقاء بهدوء هناك ، و نظروا إلى أزهار مشمش اليشم.
ضرب رأس دونغ فانغ تشينغ يو بخفة مع عقلها مرتاح تماما.
“حسنا ، دعنا نذهب ، تشينغ يو.”
“الأخت الصغيرة ، الوقوف في المطر لفترة طويلة ليس جيدا للصحة ، يجب عليك العودة للراحة.” بعد فترة من الوقت ، تحدث دونغ فانغ يو ليانغ.
“ممم ، الأخ الكبير يعمل أكثر من اللازم.” أجابت دونغ فانغ تشينغ يو بصوتها المحبوب.
ابتسم دونغ فانغ يو ليانغ ، وكان يعلم أنه كان يقلق شقيقته الصغيرة من خلال الجلوس في غرفة الدراسة لمدة يوم وليلة ، وكانت تستخدم هذا العذر للسماح له بالتخفيف.
في حياته الماضية ، بعد أن أصبحت تشاو ليان يون في مسار غو الحكمة الخالد ، قام شخص ما بسيرة ذاتية عليها.
عند النظر إلى شقيقته الصغيرة وهي تغادر وتختفي في الزاوية ، لم يستطع “دونغ فانغ يو ليانغ” أخيرًا أن يخفي تعبيره ، فقد شعر بخيبة أمل وكشف عن تعبير قلق.
طوال هذه السنوات ، مرت هي وشقيقها بجميع أنواع الصعوبات معًا ، وهذه المرة ستكون كالعادة.
رفعت دونغ فانغ تشينغ يو رأسها قليلاً ونظرت إلى أخيها الكبير وهو يقف تحت هذا المطر الخفيف بملابسه البيضاء ووجهه يشبه اليشم وعيناه العميقة مع هالة وضع الاستراتيجة ، وهو يحمل الرشاقة والهدوء.
هذه المعركة لم تكن أبدا بالسهولة التي جعلها بها.
في محتويات سيرة تشاو ليان يون: عرض تشاو ليان يون ذكاء وحكمة غير اعتياديين منذ صغرها. في المعركة الضخمة التي حارب فيها “الطاغية الأسود هي لو لان” من أجل ملكية البلاط الإمبراطوري ، كانت قبيلة تشاو محصورة بين قبيلة دونغ فانغ و قبيلة هي.
خاصةً أن زهرة مشمش اليشم بتلاته الرقيقة والرائعة التي ظهرت رطبة ولامعة من المطر ولونه الأصفر الناعم ، أعطى شعورًا مريحًا للأشقاء.
“هي لو لان نفسه ليس خصمًا سهلاً ، والآن هناك تشانغ شان يين أيضًا. خمسمائة ألف ذئب ، تستحق حقًا أن تكون سيدًا في مسار الاستعباد ، يمكن له وحده أن يغير الموقف ، مما تسبب في أن تقفز قبيلة “هي” المتفوقة قليلاً على قبيلتي. “
لم يسمع بهذه الأشياء المتعمقة في حياته الماضية. والآن بعد أن كان يعاني من ذلك ، أدرك فورًا أن دونغ فانغ يو ليانغ لم يكن بسيطًا وكان بحاجة إلى إعطائه أهمية.
“من أجل هذه المعركة القادمة ، يجب على جانبنا أولاً التعامل مع هذه الذئاب التي يبلغ عددها خمسمائة ألف. وإلا ، فإن آمال النصر ستكون غير مؤكدة للغاية “.
“لا أستطيع أن أخسر! لم يكن الأمر سهلاً بالنسبة لي أن أجعل سلف الغو الخالد موافقًا على ذلك ؛ إذا كان بإمكاني إكمال هذه المهمة السرية ، فإن الجد القديم سوف يحل شخصيا مصدر المرض في أختي الصغيرة. لأجل أختي الصغيرة ، يجب أن أصبح سيد الإمبراطورية الملكية وأدخل مبنى الثماني و الثمانون يانغ الحقيقي! “
“لا أستطيع أن أخسر! لم يكن الأمر سهلاً بالنسبة لي أن أجعل سلف الغو الخالد موافقًا على ذلك ؛ إذا كان بإمكاني إكمال هذه المهمة السرية ، فإن الجد القديم سوف يحل شخصيا مصدر المرض في أختي الصغيرة. لأجل أختي الصغيرة ، يجب أن أصبح سيد الإمبراطورية الملكية وأدخل مبنى الثماني و الثمانون يانغ الحقيقي! “
“قبل هذا ، يجب أن يموت أي شخص يجرؤ على عرقلة طريقي! لذا ، الذئب الملك تشانغ شان يين ، لماذا لا تموت في هذا المطر قبل المعركة؟ “
“الأخت الصغيرة ، الوقوف في المطر لفترة طويلة ليس جيدا للصحة ، يجب عليك العودة للراحة.” بعد فترة من الوقت ، تحدث دونغ فانغ يو ليانغ.
نظر دونغ فانغ يو ليانغ إلى الغيوم المظلمة الكثيفة في السماء ، ووجهه الوسيم يظهر تعبير شديد البرودة.
اجتاحت عينا فانغ يوان الذي كان يجلس على الجانب من خلال تقرير المعلومات على الطاولة.
****************************************************
كان الناس يكتبون سيرتهم الذاتية وينشرونها لتذكرهم ومدحهم.
PEEWEE
“ههههه، الأخت الصغيرة ، هل ما زلت لا تصدقين أخيك الكبير؟ لكن … “دونج فانغ يو ليانغ أراح أخته الصغيرة بهدوء، وضوء ساطع يضيء في أعماقه ،” التقينا للمرة الأولى بهي لو لان عندما ذهبنا إلى المغامرة ، كان هذا الشخص يحمل أفكارًا غير طبيعية تجاهك وتعلم درسًا جيدًا بواسطتي. لكن الآن ، يبدو أن هذا الشخص لم يستسلم بعد. هذه المرة ، سوف يعلمه الأخ الأكبر درسًا لن ينسى أبدًا طوال حياته. أما بالنسبة لتشانغ شان يين ، فإن الأخ الأكبر لديه خطة للتعامل معه. كل هذه ضمن خططي ، تحتاج فقط إلى التعافي في سهولة. جسمك ضعيف منذ الصغر ، لا تقلق كثيرًا. إذا مرضت ، فهذا سوف يصرف إنتباهي فقط “.
كان دونغ فانغ يو ليانغ زعيم هذا الجيل لقبيلة دونغ فانغ ، شابًا واعدًا. بالاعتماد على زراعته في مسار الحكمة ، لم يتعامل مع كل شؤون القبيلة بشكل نظيف فحسب ، بل إن القبيلة كانت في اتجاه أكثر ازدهارًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
