نبوءة
الفصل 461: نبوءة
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الغو تمت تنقيته ويمكن للشيطان الموقر سارق السماء تفعيله ، إلا أنه لم يكن قادراً على دخول باب الفضاء بغض النظر عما فعله.
بعد عدة أيام.
كان سارق السماء الشيطان الموقر قد وضع دودة قو غامضة على هذه الدعامة الحجرية الأرجوانية. كان الدم هو المعيار الأول فقط لتنشيطه ، كان لا يزال هناك المعيار الثاني ، وهو كلمة “أريد”.
وصل رجال قبيلة جي إلى بحيرة الهلال وأقاموا معسكرا حول أشجار حدوة الحصان المتفرقة.
عند الحديث عن ذلك ، كان السلف لونغ هيوة ر سعيدا وحزينا من هذه النبوة.
تنفس جي غوانغ وأفراد قبيلة جي في النهاية الصعداء.
كان هناك رجل كبير في السن كان يجلس القرفصاء على سرير من السحاب ، وأغلق عيناه كما لو كان يتأمل.
كانت النباتات المائية وفيرة هنا جنبا إلى جنب مع أعداد كبيرة من مجموعات الوحوش. يمكن أن يعقدوا مهرجان صيد هنا ويخزنوا المواد اللازمة لرحلتهم في وقت لاحق.
حتى لو كان لديه مجموعة من ثلاثين ألف ذئب ، ما زال فانغ يوان يناور بمجموعة الذئاب. قد تكون مجموعة الذئاب على نطاق واسع ، ولكن كانت بحيرة الهلال تحتوي على العديد من الأخطار ، وكانت هناك مجموعة أكبر من ذئاب المياه ، ومجموعة وحيد القرن من ثلاثة قرون ومجموعة من آلاف الوحوش المتحولة ، وأخيراً ، مجموعة ديدان غو برية تحتوي على العديد من المخاطر. مئات الآلاف وحتى ملايين الحشرات.
“وصلنا في النهاية.” كان فانغ يوان غارقًا في قلبه.
ذكر فانغ يوان بينما تحرك ببطء إلى الأمام.
في الليل ، استخدم ذريعة قيادة مجموعات الذئب للبحث عن الغذاء لمغادرة قبيلة جي.
بعد مناقشة مع الشيطان الموقر سارق السماء، أصبح الشيطان الموقر سعيدًا للغاية وصاح بأن السلف لونغ هير تجاوز مسار التحسين بكثير.
لقد كانت ليلة مقمرة ، ولكن كان هناك العديد من النجوم.
كان يي يان الخالد من المرتبة الثامنة وكان بارعًا في صنع التنبؤات ، فغالبًا ما كان يقوم بتنبؤات دقيقة جدا، وبالتالي كان يعرف باسم المُنجّم الخالد يي يان. وهذه النبوءة المستخلصة ستُعرف لاحقًا باسم “نبوءة الأمثال الثلاثة”.
انطلقت مجموعة الذئاب ضد تدفق ريح الليل حيث اكتشفت عدة مجموعات من الحيوانات الصغيرة والمتوسطة الحجم ، والتهمتها واحدة تلو الأخرى.
سعيدا لأنه في النهاية يمكن حل غو هروب الفضاء. حزينا لأنه لن يكون قادرا على رؤية ذلك اليوم.
مجموعة الذئاب عوت بحماس، كانوا في حالة من الجوع هذه الأيام ، والآن يمكنهم تناول الطعام لملء بطونهم.
من المؤكد أن العالم مر بتغيرات لا حصر لها وانتقل باستمرار للأمام ، بعد ظهور الشمس العملاقة الخالد الموقر، ظهر شبح الروح الشيطان الموقر. بعد وفاة الشيطان الموقر ، ظهر غو خالد ذكر في المرتبة التاسعة في الطريق الصالح وكان كما هو متوقع ، لقد عرف باسم نعيم الأرض الخالد الموقر.
حتى لو كان لديه مجموعة من ثلاثين ألف ذئب ، ما زال فانغ يوان يناور بمجموعة الذئاب. قد تكون مجموعة الذئاب على نطاق واسع ، ولكن كانت بحيرة الهلال تحتوي على العديد من الأخطار ، وكانت هناك مجموعة أكبر من ذئاب المياه ، ومجموعة وحيد القرن من ثلاثة قرون ومجموعة من آلاف الوحوش المتحولة ، وأخيراً ، مجموعة ديدان غو برية تحتوي على العديد من المخاطر. مئات الآلاف وحتى ملايين الحشرات.
إلا أن روح الأرض التي ولدت من لونغ هير السلف كانت تتمتع بذكاء عالٍ وكانت جيدة في إخافة الآخرين. في حياته الماضية ، كان ما هونغ يون خائفا من روح الأرض وفقد الفرصة الثمينة لتحسين غو خالد، لتحسين ثلاثة فقط من الغو من الرتبة الخامسة. بعد هذا الحادث ، ندم ما هونغ يون بشدة. بعد أن أصبح غو خالدا ، كلما فكر في هذا الأمر ، كان يفرك يديه ويتنهد.
بالطبع ، كان لمجموعات الديدان هذه ومجموعات الوحوش أراضيها الخاصة ولن تتحرك في كل مكان مثل تلك الموجودة في الأراضي العشبية.
“لا ، لا يمكنك القيام بخطواتي.” كان فانغ يوان واثقا ، “أنا وريث الشيطان الموقر، لا يمكنك أن تفعل أي شيء لي قبل اكتمال اتفاق الغو الثلاثة.”
كان هناك الكثير من النباتات المائية بجانب بحيرة الهلال. لم تكن بحاجة للتنقل للبحث عن الطعام.
عبس روح الأرض بعمق ومسح لحيته ، وهو تعبير متردد على وجهه.
طالما لم تغزو قبيلة جي وفانغ يوان أراضيها ، فلن تفتعل الوحوش والديدان أي مشاكل معها.
وفقا لمفهوم الأرض ، كانت روح الأرض تعادل الذكاء الاصطناعي.
وفقا لذكريات حياته السابقة ، تحرك فانغ يوان على طول البحيرة باتجاه الشرق ووصل إلى غابة حجرية.
كان يي يان الخالد من المرتبة الثامنة وكان بارعًا في صنع التنبؤات ، فغالبًا ما كان يقوم بتنبؤات دقيقة جدا، وبالتالي كان يعرف باسم المُنجّم الخالد يي يان. وهذه النبوءة المستخلصة ستُعرف لاحقًا باسم “نبوءة الأمثال الثلاثة”.
كانت هذه الغابة الحجرية شائعة جدًا ؛ كانت هناك أعمدة حجرية كانت رمادية وسوداء وأرجوانية وصفراء مخضرة وغير ذلك ، وهو يقف مباشرة بهدوء على مسافة صغيرة منها.
عبس روح الأرض بعمق ومسح لحيته ، وهو تعبير متردد على وجهه.
كان هناك العديد من الغابات الحجرية بجانب بحيرة الهلال ، لكن هذه الغابة كانت خاصة إلى حد ما. إذا نظر شخص ما من أعلى ، فلن يرى سوى أعمدة حجرية رمادية-بيضاء ويكتشف أن الأعمدة الحجرية تشكلت بشكل غامض في شخصية “لص”.
“حصل ما هونغ يون على هؤلاء الغو الثلاثة من الرتبة الخامسة، وبعد أن تعافى من إصاباته ، عاد إلى الغابة الحجرية وقلب المد بقوة كبيرة ؛ ثم بدأ من جديد ، وأخيراً ، حصل على عرش البلاط الإمبراطوري للمرة الثانية.”
كان لهذه الغابة الحجرية أصل مثير للإعجاب حقًا تم إنشاؤها شخصيًا بواسطة سارق السماء الشيطان الموقر.
****************************************************
في ذلك الوقت ، طلب سارق السماء الشيطان الموقر من السلف لونغ هير تحسين غو له. وهكذا ، تراهن معه ، وفاز بثلاث جولات من أصل خمسة. لم يكن لدى السلف لونغ هير أي خيار سوى قبول خسارته ووافق على تحسين الغو.
Tahtoh
أراد سارق السماء الشيطان الموقر أن يدخل باب الفضاء الأسطوري طوال حياته ، وطلب من السلف لونغ هير تحسين غو هروب الفضاء، وهي دودة غو خالدة تسمح لسيد الغو بدخول باب الفضاء.
في ذلك الوقت ، طلب سارق السماء الشيطان الموقر من السلف لونغ هير تحسين غو له. وهكذا ، تراهن معه ، وفاز بثلاث جولات من أصل خمسة. لم يكن لدى السلف لونغ هير أي خيار سوى قبول خسارته ووافق على تحسين الغو.
بذل كل جهده في البحث عن وصفة لذلك. كان السلف لونج هير متحمسا جدًا وشعر أن الوصفة جيدة ومناسبة.
كان هناك الكثير من النباتات المائية بجانب بحيرة الهلال. لم تكن بحاجة للتنقل للبحث عن الطعام.
بعد مناقشة مع الشيطان الموقر سارق السماء، أصبح الشيطان الموقر سعيدًا للغاية وصاح بأن السلف لونغ هير تجاوز مسار التحسين بكثير.
من المؤكد أن العالم مر بتغيرات لا حصر لها وانتقل باستمرار للأمام ، بعد ظهور الشمس العملاقة الخالد الموقر، ظهر شبح الروح الشيطان الموقر. بعد وفاة الشيطان الموقر ، ظهر غو خالد ذكر في المرتبة التاسعة في الطريق الصالح وكان كما هو متوقع ، لقد عرف باسم نعيم الأرض الخالد الموقر.
تعاون الاثنان الخالدان وقضيا واحدا وعشرين عامًا في تنقية ‘غو هروب الفضاء’ بنجاح.
طالما لم تغزو قبيلة جي وفانغ يوان أراضيها ، فلن تفتعل الوحوش والديدان أي مشاكل معها.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الغو تمت تنقيته ويمكن للشيطان الموقر سارق السماء تفعيله ، إلا أنه لم يكن قادراً على دخول باب الفضاء بغض النظر عما فعله.
إلا أن روح الأرض التي ولدت من لونغ هير السلف كانت تتمتع بذكاء عالٍ وكانت جيدة في إخافة الآخرين. في حياته الماضية ، كان ما هونغ يون خائفا من روح الأرض وفقد الفرصة الثمينة لتحسين غو خالد، لتحسين ثلاثة فقط من الغو من الرتبة الخامسة. بعد هذا الحادث ، ندم ما هونغ يون بشدة. بعد أن أصبح غو خالدا ، كلما فكر في هذا الأمر ، كان يفرك يديه ويتنهد.
شعر الشيطان الموقر بالإحباط وعانى السلف لونغ هير الفخور من نكسة كبيرة.
أراد سارق السماء الشيطان الموقر أن يدخل باب الفضاء الأسطوري طوال حياته ، وطلب من السلف لونغ هير تحسين غو هروب الفضاء، وهي دودة غو خالدة تسمح لسيد الغو بدخول باب الفضاء.
في وقت لاحق ، بحث لونغ هير السلف مع الشمس العملاقة الخالد الموقر ولكنه لم يحقق أي تقدم. أصبح غو هروب الفضاء الفشل الوحيد في حياة السلف لونغ هير.
تعاون الاثنان الخالدان وقضيا واحدا وعشرين عامًا في تنقية ‘غو هروب الفضاء’ بنجاح.
قيل أنه حتى عند فراش الموت ، لم يكن من الممكن أن ينسى السلف لونغ هير هذا. لم يستطع صديقه الحميم الخالد يي يان أن يرى صديقه القديم يضيع هكذا ودفع خمسين عامًا من حياته لرؤية المستقبل.
كان فانغ يوان عاجزا عن الكلام!
تنبأ بأنه بعد سنوات عديدة ، بعد ثلاثة عصور كبيرة ، سيظهر ثلاثة من الخالدين ، رجلان وامرأة. الأول كان شبح الروح الشيطان الموقر، والثاني كان نعيم الأرض الخالد الموقر، والثالث كان الحلم العظيم الخالد الموقر وهي أنثى. أما بالنسبة للمشكلة المتعلقة بغو هروب الفضاء، فسيتم حلها بواسطة الحلم العظيم الخالد الموقر.
وصل رجال قبيلة جي إلى بحيرة الهلال وأقاموا معسكرا حول أشجار حدوة الحصان المتفرقة.
كان يي يان الخالد من المرتبة الثامنة وكان بارعًا في صنع التنبؤات ، فغالبًا ما كان يقوم بتنبؤات دقيقة جدا، وبالتالي كان يعرف باسم المُنجّم الخالد يي يان. وهذه النبوءة المستخلصة ستُعرف لاحقًا باسم “نبوءة الأمثال الثلاثة”.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الغو تمت تنقيته ويمكن للشيطان الموقر سارق السماء تفعيله ، إلا أنه لم يكن قادراً على دخول باب الفضاء بغض النظر عما فعله.
من المؤكد أن العالم مر بتغيرات لا حصر لها وانتقل باستمرار للأمام ، بعد ظهور الشمس العملاقة الخالد الموقر، ظهر شبح الروح الشيطان الموقر. بعد وفاة الشيطان الموقر ، ظهر غو خالد ذكر في المرتبة التاسعة في الطريق الصالح وكان كما هو متوقع ، لقد عرف باسم نعيم الأرض الخالد الموقر.
وفقا لذكريات حياته السابقة ، تحرك فانغ يوان على طول البحيرة باتجاه الشرق ووصل إلى غابة حجرية.
الآن مات نعيم الأرض الخالد الموقر، كانت “نبوءة الثلاثة أمثال” مكتملة في الغالب ، ولم يبق منها إلا الحلم العظيم الخالد الذي لم يولد بعد.
حتى لو كان لديه مجموعة من ثلاثين ألف ذئب ، ما زال فانغ يوان يناور بمجموعة الذئاب. قد تكون مجموعة الذئاب على نطاق واسع ، ولكن كانت بحيرة الهلال تحتوي على العديد من الأخطار ، وكانت هناك مجموعة أكبر من ذئاب المياه ، ومجموعة وحيد القرن من ثلاثة قرون ومجموعة من آلاف الوحوش المتحولة ، وأخيراً ، مجموعة ديدان غو برية تحتوي على العديد من المخاطر. مئات الآلاف وحتى ملايين الحشرات.
عند الحديث عن ذلك ، كان السلف لونغ هيوة ر سعيدا وحزينا من هذه النبوة.
في الغرفة ، كانت رائحة فرن الخيمياء تلوث الهواء. كانت هناك أعمدة تنين وستائر ذهبية وفوانيس بجعات ونوافذ قرمزية.
سعيدا لأنه في النهاية يمكن حل غو هروب الفضاء. حزينا لأنه لن يكون قادرا على رؤية ذلك اليوم.
الآن مات نعيم الأرض الخالد الموقر، كانت “نبوءة الثلاثة أمثال” مكتملة في الغالب ، ولم يبق منها إلا الحلم العظيم الخالد الذي لم يولد بعد.
توفي السلف لونغ هير وتحول إلى روح الأرض مع هاجس واحد فقط – رؤية الحلم العظيم الخالد. وطالما كانت تحل مشكلة غو هروب الفضاء، فإن الأرض المباركة لانغ يا كلها ستنتمي إليها.
جلس على هذا البراز الحجري وحدق في السماء وهو يميل على العمود الحجري.
“في ذلك الوقت ، عندما قام السلف بتحسين غو الهروب الفضائي مع سارق السماء الشيطان الموقر، كانت النتيجة فشلًا ولكنهم لم يتمكنوا من العثور على المشكلة. بعد أن شعر بالحرج الشديد ، وعد بصقل تسع ديدان غو أخرى من أجل سارق السماء الشيطان الموقر وسيوفر حتى جميع المواد اللازمة لتحسين الغو. سارق السماء الشيطان الموقر طلب في وقت لاحق تحسين دودة غو خالدة من السلف لونغ هير. قبل اختفاء سارق السماء الشيطان الموقر في ظروف غامضة ، أقام ميراثه في المناطق الخمس وأبرم اتفاقًا مع السلف لونغ هير بأن الفرص الثلاث المتبقية لتنقية الغو ستُترك للورثة. وافق لونغ هير السلف على ذلك وصنع الاثنان رمزًا سريًا.”
ما هونغ يون اختفى فجأة. كان قد دخل الأراضي المباركة لانغ يا.
“بعد أكثر من عقد من الآن ، سيتنشط فجأة واحدة من مواريث سارق السماء الشيطان الموقر ويتعرف عليه الجميع. محتوى الميراث هو اللغز ويشير اللغز نحو الأراضي المباركة لانغ يا. ومنذ ذلك الحين ، بدأ جنون حل الألغاز في السهول الشمالية مع عدد لا يحصى من الناس الذين يحاولون حلها. انتشرت الشائعات إلى ما لا نهاية ، لكن لم ينجح أحد”.
كان هناك الكثير من النباتات المائية بجانب بحيرة الهلال. لم تكن بحاجة للتنقل للبحث عن الطعام.
فيما بعد ، أُجبر ما هونغ يون على الفرار بعد هزيمته في ساحة المعركة وهرب إلى بحيرة الهلال. في البحيرة ، واجه كمينًا متعمدًا. أصيب بالذعر واندفع دون أي خيار ، دخل إلى هذه الغابة الحجرية واكتشف بطريق الخطأ ممرا في الغابة الحجرية. من خلال المرور عبر هذا الممر السري ، دخل إلى الأرض المباركة لانغ يا والتقى بروح الأرض. بعد الحصول على الكود السري الصحيح ، صقلت روح الأرض لانغ يا ثلاث ديدان غو له حسب الاتفاق”.
استمرت روح الأرض في التحديق لفترة طويلة قبل أن تنقلب فجأة مثل الكرة التي تسرّب الهواء.
“حصل ما هونغ يون على هؤلاء الغو الثلاثة من الرتبة الخامسة، وبعد أن تعافى من إصاباته ، عاد إلى الغابة الحجرية وقلب المد بقوة كبيرة ؛ ثم بدأ من جديد ، وأخيراً ، حصل على عرش البلاط الإمبراطوري للمرة الثانية.”
عند الحديث عن ذلك ، كان السلف لونغ هيوة ر سعيدا وحزينا من هذه النبوة.
ذكر فانغ يوان بينما تحرك ببطء إلى الأمام.
Tahtoh
ثم ، سطعت عيناه وتوقف أمام عمود الحجر الأرجواني.
حتى لو كان لديه مجموعة من ثلاثين ألف ذئب ، ما زال فانغ يوان يناور بمجموعة الذئاب. قد تكون مجموعة الذئاب على نطاق واسع ، ولكن كانت بحيرة الهلال تحتوي على العديد من الأخطار ، وكانت هناك مجموعة أكبر من ذئاب المياه ، ومجموعة وحيد القرن من ثلاثة قرون ومجموعة من آلاف الوحوش المتحولة ، وأخيراً ، مجموعة ديدان غو برية تحتوي على العديد من المخاطر. مئات الآلاف وحتى ملايين الحشرات.
كانت هذه الدعامة الحجرية شائعة أيضًا ، ولكن الحجر الذي كان مسطحًا مثل البراز كان بالقرب من أسفل العمود.
بالطبع ، كان لمجموعات الديدان هذه ومجموعات الوحوش أراضيها الخاصة ولن تتحرك في كل مكان مثل تلك الموجودة في الأراضي العشبية.
خلال ذلك الوقت ، بعد هزيمة ما هونغ يون ، طاردته قوات العدو وكان بالفعل على وشك الموت. هرب إلى هذا المكان ولم يكن لديه مكان يركض فيه مع إصاباته التي وصلت إلى حالة حرجة.
“وصلنا في النهاية.” كان فانغ يوان غارقًا في قلبه.
جلس على هذا البراز الحجري وحدق في السماء وهو يميل على العمود الحجري.
انطلقت مجموعة الذئاب ضد تدفق ريح الليل حيث اكتشفت عدة مجموعات من الحيوانات الصغيرة والمتوسطة الحجم ، والتهمتها واحدة تلو الأخرى.
فجأة ، شعر أن هذا العمود الحجري يشبه زوجته العزيزة.
لكنه لم يستطع رؤية ظهور المرأة في أي مكان على العمود الحجري.
لقد كان وعيه على وشك الانهيار ، استخدم يده الملطخة بالدماء لعناق العمود الحجري بلطف وقال بحب عميق: “ليان يون ، يا ليان يون … أشعر بالأسف لعدم الاستماع إلى نصيحتك. أريد أن أراك ، أريد أن أخبرك شخصيا: أنا أحبك ، كنت مخطئا …”
كانت النباتات المائية وفيرة هنا جنبا إلى جنب مع أعداد كبيرة من مجموعات الوحوش. يمكن أن يعقدوا مهرجان صيد هنا ويخزنوا المواد اللازمة لرحلتهم في وقت لاحق.
في هذا الوقت ، كان الأعداء قد وصلوا بالفعل وكانوا يرمون هجماتهم.
في وقت لاحق ، بحث لونغ هير السلف مع الشمس العملاقة الخالد الموقر ولكنه لم يحقق أي تقدم. أصبح غو هروب الفضاء الفشل الوحيد في حياة السلف لونغ هير.
لكن في اللحظة التالية!
سعيدا لأنه في النهاية يمكن حل غو هروب الفضاء. حزينا لأنه لن يكون قادرا على رؤية ذلك اليوم.
ما هونغ يون اختفى فجأة. كان قد دخل الأراضي المباركة لانغ يا.
توفي السلف لونغ هير وتحول إلى روح الأرض مع هاجس واحد فقط – رؤية الحلم العظيم الخالد. وطالما كانت تحل مشكلة غو هروب الفضاء، فإن الأرض المباركة لانغ يا كلها ستنتمي إليها.
جلس فانغ يوان في هذا البراز الحجري ، مائلًا على العمود ويحدق.
تعاون الاثنان الخالدان وقضيا واحدا وعشرين عامًا في تنقية ‘غو هروب الفضاء’ بنجاح.
لكنه لم يستطع رؤية ظهور المرأة في أي مكان على العمود الحجري.
كانت هذه الغابة الحجرية شائعة جدًا ؛ كانت هناك أعمدة حجرية كانت رمادية وسوداء وأرجوانية وصفراء مخضرة وغير ذلك ، وهو يقف مباشرة بهدوء على مسافة صغيرة منها.
ضحك فانغ يوان بلا ضبط: “يبدو أن ما هونغ يون كان يفكر فقط بزوجته عندما حدق في العمود الحجري. كان شوقه عميقًا لدرجة أنه استطاع رؤية تشاو ليان يون على أي شيء”.
عند الحديث عن ذلك ، كان السلف لونغ هيوة ر سعيدا وحزينا من هذه النبوة.
كانت تشاو ليان يون أيضًا امرأة غريبة ، في المستقبل أصبحت غو خالد من المسار الحكيم وكانت زوجة صالحة لما هونغ يون ، مما ساعده في وضع الإستراتيجية. لكن في الوقت الحالي ، كانت مجرد فتاة صغيرة.
عبس روح الأرض بعمق ومسح لحيته ، وهو تعبير متردد على وجهه.
أخرج فانغ يوان خنجرًا وقطع جسده ، وترك الدم الطازج يلطخ دعامة الحجر الأرجواني.
في الغرفة ، كانت رائحة فرن الخيمياء تلوث الهواء. كانت هناك أعمدة تنين وستائر ذهبية وفوانيس بجعات ونوافذ قرمزية.
كان سارق السماء الشيطان الموقر قد وضع دودة قو غامضة على هذه الدعامة الحجرية الأرجوانية. كان الدم هو المعيار الأول فقط لتنشيطه ، كان لا يزال هناك المعيار الثاني ، وهو كلمة “أريد”.
وصل رجال قبيلة جي إلى بحيرة الهلال وأقاموا معسكرا حول أشجار حدوة الحصان المتفرقة.
عندما استوفى فانغ يوان هذين المعيارين، اختفى جسده على الفور وتغيرت رؤيته فجأة.
سعيدا لأنه في النهاية يمكن حل غو هروب الفضاء. حزينا لأنه لن يكون قادرا على رؤية ذلك اليوم.
عندما استعاد حواسه ، كان في الغرفة.
عند الحديث عن ذلك ، كان السلف لونغ هيوة ر سعيدا وحزينا من هذه النبوة.
في الغرفة ، كانت رائحة فرن الخيمياء تلوث الهواء. كانت هناك أعمدة تنين وستائر ذهبية وفوانيس بجعات ونوافذ قرمزية.
كان يي يان الخالد من المرتبة الثامنة وكان بارعًا في صنع التنبؤات ، فغالبًا ما كان يقوم بتنبؤات دقيقة جدا، وبالتالي كان يعرف باسم المُنجّم الخالد يي يان. وهذه النبوءة المستخلصة ستُعرف لاحقًا باسم “نبوءة الأمثال الثلاثة”.
كان هناك رجل كبير في السن كان يجلس القرفصاء على سرير من السحاب ، وأغلق عيناه كما لو كان يتأمل.
أخرج فانغ يوان خنجرًا وقطع جسده ، وترك الدم الطازج يلطخ دعامة الحجر الأرجواني.
كان نحيفًا ذو شعر أبيض ، وله لحية وصلت إلى صدره ووجه ودّي مثل وجه الطفل. كان يرتدي رداءًا عريضًا وكانت الأكمام ترفرف في الهواء.
عندما استعاد حواسه ، كان في الغرفة.
“لقد جاء وريث الشيطان الموقر تشانغ شان يين لدفع احترامه”. لمس فانغ يوان صدره بيده اليمنى وانحنى قليلا.
فيما بعد ، أُجبر ما هونغ يون على الفرار بعد هزيمته في ساحة المعركة وهرب إلى بحيرة الهلال. في البحيرة ، واجه كمينًا متعمدًا. أصيب بالذعر واندفع دون أي خيار ، دخل إلى هذه الغابة الحجرية واكتشف بطريق الخطأ ممرا في الغابة الحجرية. من خلال المرور عبر هذا الممر السري ، دخل إلى الأرض المباركة لانغ يا والتقى بروح الأرض. بعد الحصول على الكود السري الصحيح ، صقلت روح الأرض لانغ يا ثلاث ديدان غو له حسب الاتفاق”.
“أنت تشانغ شان يين؟” فتح الرجل العجوز عينيه قليلاً ، ومضت عيناه بضوء ساطع وهو ينظر إلى فانغ يوان بنظرة تبدو وكأنها تتحقق ، “هذا الجلد الخارجي لك مثير جداً للاهتمام. جلالة الملك ، لقد استخدمت جلدًا إنسانيًا إلى جانب خوخ البرقوق وعشب الخريف الصوتي. حسنًا ، هناك أيضًا غو حبوب الاستعادة ، وغو قوة الدواء، وبعضها …”
شعر الشيطان الموقر بالإحباط وعانى السلف لونغ هير الفخور من نكسة كبيرة.
عبس روح الأرض بعمق ومسح لحيته ، وهو تعبير متردد على وجهه.
كانت النباتات المائية وفيرة هنا جنبا إلى جنب مع أعداد كبيرة من مجموعات الوحوش. يمكن أن يعقدوا مهرجان صيد هنا ويخزنوا المواد اللازمة لرحلتهم في وقت لاحق.
يمكنه أن يرى في الواقع من خلال تمويه فانغ يوان وحتى يستنتج وصفة غو الجلد البشري عن طريق الملاحظة فقط.
أراد سارق السماء الشيطان الموقر أن يدخل باب الفضاء الأسطوري طوال حياته ، وطلب من السلف لونغ هير تحسين غو هروب الفضاء، وهي دودة غو خالدة تسمح لسيد الغو بدخول باب الفضاء.
“الفتى ، هل ترغب في تبادل وصفة دودة الغو هذه؟ سوف أستخدم دودة قو مماثلة من أجل استبدالها. أو يمكنك اختيار وصفة مماثلة لدودة قو. آه صحيح! الرمز السري ، الرمز السري!” بعد التحدث لفترة من الوقت ، تذكر روح الأرض فجأة الرمز السري وضرب رأسه.
كان هناك العديد من الغابات الحجرية بجانب بحيرة الهلال ، لكن هذه الغابة كانت خاصة إلى حد ما. إذا نظر شخص ما من أعلى ، فلن يرى سوى أعمدة حجرية رمادية-بيضاء ويكتشف أن الأعمدة الحجرية تشكلت بشكل غامض في شخصية “لص”.
تجاهل فانغ يوان ذلك بكتفيه: “الرمز السري الذي قمت بإنشائه مع الشيطان الموقر في ذلك الوقت؟ هاهاها ، لا أريد الرمز السري. أما بالنسبة إلى وصفة غو الجلد البشري، فلا يمكنني استبدالها بعد.”
عندما استعاد حواسه ، كان في الغرفة.
“أنت لا تريد التبادل؟ لماذا!” كانت روح الأرض غاضبة ، وضغط بقوة على فانغ يوان ؛ لم يستطع أن يتزحزح ، وأصدر هيكله العظمي كله ضوضاءً تحت القمع.
Tahtoh
لكنه سخر من دون أي قلق: “لدي أسبابي لعدم القيام بالتبادل. لا تحتاج إلى معرفة ذلك!”
كان هناك الكثير من النباتات المائية بجانب بحيرة الهلال. لم تكن بحاجة للتنقل للبحث عن الطعام.
ضحكت روح الأرض بشراهة: “هيه ، أنت لا تريد التبادل ، إذن أسجنك هنا وأقشر جلدك. بعد دراستها عدة مرات ، يمكنني عكس هندسة وصفة غو الجلد البشري هذه. ”
الآن مات نعيم الأرض الخالد الموقر، كانت “نبوءة الثلاثة أمثال” مكتملة في الغالب ، ولم يبق منها إلا الحلم العظيم الخالد الذي لم يولد بعد.
“لا ، لا يمكنك القيام بخطواتي.” كان فانغ يوان واثقا ، “أنا وريث الشيطان الموقر، لا يمكنك أن تفعل أي شيء لي قبل اكتمال اتفاق الغو الثلاثة.”
“لقد جاء وريث الشيطان الموقر تشانغ شان يين لدفع احترامه”. لمس فانغ يوان صدره بيده اليمنى وانحنى قليلا.
وفقا لمفهوم الأرض ، كانت روح الأرض تعادل الذكاء الاصطناعي.
استمرت روح الأرض في التحديق لفترة طويلة قبل أن تنقلب فجأة مثل الكرة التي تسرّب الهواء.
إلا أن روح الأرض التي ولدت من لونغ هير السلف كانت تتمتع بذكاء عالٍ وكانت جيدة في إخافة الآخرين. في حياته الماضية ، كان ما هونغ يون خائفا من روح الأرض وفقد الفرصة الثمينة لتحسين غو خالد، لتحسين ثلاثة فقط من الغو من الرتبة الخامسة. بعد هذا الحادث ، ندم ما هونغ يون بشدة. بعد أن أصبح غو خالدا ، كلما فكر في هذا الأمر ، كان يفرك يديه ويتنهد.
توفي السلف لونغ هير وتحول إلى روح الأرض مع هاجس واحد فقط – رؤية الحلم العظيم الخالد. وطالما كانت تحل مشكلة غو هروب الفضاء، فإن الأرض المباركة لانغ يا كلها ستنتمي إليها.
“أنت!” مسح روح الأرض لحيته وفتح عيونه التي بدت وكأنها تنفث النار ؛ من الموقف الذي أظهره بدا وكأنه جاهز للقتل.
ذكر فانغ يوان بينما تحرك ببطء إلى الأمام.
لكن فانغ يوان بقي غير متأثر.
أخرج فانغ يوان خنجرًا وقطع جسده ، وترك الدم الطازج يلطخ دعامة الحجر الأرجواني.
استمرت روح الأرض في التحديق لفترة طويلة قبل أن تنقلب فجأة مثل الكرة التي تسرّب الهواء.
في ذلك الوقت ، طلب سارق السماء الشيطان الموقر من السلف لونغ هير تحسين غو له. وهكذا ، تراهن معه ، وفاز بثلاث جولات من أصل خمسة. لم يكن لدى السلف لونغ هير أي خيار سوى قبول خسارته ووافق على تحسين الغو.
ثم سخر بائسًا ونزل من فوق السحب ، ومشى نحو فانغ يوان ، وتوسل بهدوء بينما كان يسحب بأكمامه: “الفتى الصغير ، يرجى القيام بعمل جيد وتبادل هذه الوصفة معي ، من فضلك؟”
لكن في اللحظة التالية!
كان فانغ يوان عاجزا عن الكلام!
بعد مناقشة مع الشيطان الموقر سارق السماء، أصبح الشيطان الموقر سعيدًا للغاية وصاح بأن السلف لونغ هير تجاوز مسار التحسين بكثير.
هذا … ما كان هذا الوضع؟ كان تغيير موقفه سريعًا جدًا!
جلس فانغ يوان في هذا البراز الحجري ، مائلًا على العمود ويحدق.
****************************************************
شعر الشيطان الموقر بالإحباط وعانى السلف لونغ هير الفخور من نكسة كبيرة.
Tahtoh
عندما استوفى فانغ يوان هذين المعيارين، اختفى جسده على الفور وتغيرت رؤيته فجأة.
كان سارق السماء الشيطان الموقر قد وضع دودة قو غامضة على هذه الدعامة الحجرية الأرجوانية. كان الدم هو المعيار الأول فقط لتنشيطه ، كان لا يزال هناك المعيار الثاني ، وهو كلمة “أريد”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
