نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-371

فقط دعنا نطير أعلى قليلاً

فقط دعنا نطير أعلى قليلاً

الفصل 371: فقط دعنا نطير أعلى قليلاً

<< أساطير رن زو >> الفصل الثاني ، القسم الثالث –

لكنه فكر في الأمر ، وشعر أن الأمل كان ضعيفًا: “يا غو ، لقد تقدست على الأرض منذ ولادتي ، لست خفيفًا كالغيوم ، وليست لدي أجنحة مثل الطيور. كيف يمكنني أن أطير في السماء اللازوردية وأنتف خيزران اليشم. كيف يمكنني جمع الألماس ذي الجوانب الثمانية في شظايا النجوم؟ ناهيك عن الطيران نحو الشمس المشرقة”.

أشعة الشمس من العصور القديمة أشرقت على جميع الكائنات الحية.

أشعة الشمس من العصور القديمة أشرقت على جميع الكائنات الحية.

أصدر الزيز ضوضاء ، وانطلق صخب الحياة. شكلت الأشجار الخضراء الكثيفة مساحة كبيرة من الظل ، حيث تمايلت مع الريح.

“إذن أستطيع التوقف عن القلق”. ضعفت صوت الغو ، حيث تحول ضوء الشمس إلى خيوط ، وشكل شرنقة ولف غو السفر الإلهي وخيزران اليشم.

كان هناك وعاء كبير من النبيذ اللذيذ أمام الشمس العظيمة الخضراء ، لكنه عبس ، ولم تكون لديه رغبة في شربه.

قال غو السفر الإلهي: “هذا صحيح ، لا يستطيع البشر الطيران. لكنها ليست مشكلة ، يمكننا أن نسأل غو الحكمة. لديها أكبر قدر من الحكمة في هذا العالم ، يجب أن تكون هناك طريقة”.

“غو السفر الإلهي ، يا غو السفر الإلهي، لقد أضررت بي بشدة. الآن ، أنا لا أجرؤ على شرب الخمر. أخشى أن أكون في حالة سكر ، وينتهي بي المطاف في أرض خطرة بسببك.”

رن زو الابن الأكبر ، لقى حتفه.

في المرة السابقة ، تم إرساله إلى الهاوية غير العادية بسبب غو السفر الإلهي، وكذلك إلى مرجل رجال الشعر. لحسن الحظ ، كان محظوظًا ، وخرج حيا في كلتا الحالتين.

كان جذع الخيزران الأخضر الداكن هذا يشبه اليشم وبحجم الكف وأجوف في الوسط يبث شعورا بالبرد.

قال غو السفر الإلهي: “أمير البشر ، لم أكن أؤذيك عمداً. في الواقع ، في كل مرة كنت في حالة سكر ، كنت الشخص الذي استخدم قوتي. أنا بريء ، في الواقع ، لقد أنقذت حياتك مرة واحدة ، أليس كذلك؟”

“إذن أستطيع التوقف عن القلق”. ضعفت صوت الغو ، حيث تحول ضوء الشمس إلى خيوط ، وشكل شرنقة ولف غو السفر الإلهي وخيزران اليشم.

كان غو السفر الإلهي قد أنقذ حياة الشمس العظيمة الخضراء من نحل العسل المخطط من قبل.

لم تكن خائفة من الموت ، فقط تسعى للحصول على الإثارة في الحياة.

تم إخفاء تعبير الشمس العظيمة الخضراء: “آه… لا تذكر الماضي ، الآن بسببك ، لا أجرؤ على شرب الخمر. أصبحت حياتي بلا معنى ومملة”.

عند سماع ذلك ، شعر غو السفر الإلهي بالخجل: “في هذه الحالة ، اسمح لي أن أعلمك طريقة. اصعد إلى السماوات التسع ، في نهاية السماء اللازوردية ، توجد غابة من الخيزران. داخل غابة الخيزران ، انتف خيزران اليشم اللازوردي. بعد ذلك ، انتقل إلى السماء الزرقاء وخلال الليل ، اجمع الألماس ذي الجوانب الثمانية من شظايا النجوم. بعد ذلك ، عندما يكون الفجر ، طر عبر السماء واستخدم ضوء مجد الشمس المشرقة ليحولني إلى غو سفر الخالد الثابت. بمجرد أن أصبح ذلك الغو ، لن أرسلك إلى أماكن عشوائية عندما تكون في حالة سكر.”

عند سماع ذلك ، شعر غو السفر الإلهي بالخجل: “في هذه الحالة ، اسمح لي أن أعلمك طريقة. اصعد إلى السماوات التسع ، في نهاية السماء اللازوردية ، توجد غابة من الخيزران. داخل غابة الخيزران ، انتف خيزران اليشم اللازوردي. بعد ذلك ، انتقل إلى السماء الزرقاء وخلال الليل ، اجمع الألماس ذي الجوانب الثمانية من شظايا النجوم. بعد ذلك ، عندما يكون الفجر ، طر عبر السماء واستخدم ضوء مجد الشمس المشرقة ليحولني إلى غو سفر الخالد الثابت. بمجرد أن أصبح ذلك الغو ، لن أرسلك إلى أماكن عشوائية عندما تكون في حالة سكر.”

رفرف الشمس الكبرى بجناحيه ، وغاص في نهر النجوم للسباحة.

سمع الشمس العظيمة الخضراء هذا ، وكان يشعر بسعادة غامرة.

“أوه الشمس العظيمة الخضراء ، أحتاج إلى وقت للتحول وأصبح غو سفر الخالد الثابت. خلال هذه الفترة ، عليك أن تطير نحو الشمس ، ولا تترك نور المجد. لكن عليك أن تكون أكثر حذراً ، قال غو الإدراك ، انتبه لأجنحة ‘الذات’ على ظهرك. بمجرد انتهاء التحول ، يجب أن تطير باتجاه السحابة على الفور. هل تفهم.”

لكنه فكر في الأمر ، وشعر أن الأمل كان ضعيفًا: “يا غو ، لقد تقدست على الأرض منذ ولادتي ، لست خفيفًا كالغيوم ، وليست لدي أجنحة مثل الطيور. كيف يمكنني أن أطير في السماء اللازوردية وأنتف خيزران اليشم. كيف يمكنني جمع الألماس ذي الجوانب الثمانية في شظايا النجوم؟ ناهيك عن الطيران نحو الشمس المشرقة”.

“غو سفر الخالد الثابت ، ما رأيك بالطيران فوق السماوات التسعة؟” انطلق باتجاه ارتفاعات أكبر.

قال غو السفر الإلهي: “هذا صحيح ، لا يستطيع البشر الطيران. لكنها ليست مشكلة ، يمكننا أن نسأل غو الحكمة. لديها أكبر قدر من الحكمة في هذا العالم ، يجب أن تكون هناك طريقة”.

“بالطريقة التي أراها ، لا يزال بإمكاننا دخول ميراث الملوك الثلاثة ، طالما أننا نجد الفرصة وننتظر تي مو باي لدخول الميراث، يمكننا أن نضرب. بقوتنا ، لا يمكن لأحد على جبل سان تشا أن يمنعنا.” كانت كلمات باي نينغ بينغ شديدة العدوانية.

الشمس العظيمة الخضراء وغو الحكمة كانا معارف قديمين ، والسبب في أن الشمس الكبرى بدأ الشرب كان بسبب تعاليم غو الحكيمة.

لكن غو الحكمة علمه أن يشرب لمجرد أنه لا يريد أن يزعجه. عندما استشعر أن الشمس العظيمة الخضراء سوف يجده مجددًا، سرعان ما اختفى غو الحكمة.

قال غو السفر الإلهي: “أمير البشر ، لم أكن أؤذيك عمداً. في الواقع ، في كل مرة كنت في حالة سكر ، كنت الشخص الذي استخدم قوتي. أنا بريء ، في الواقع ، لقد أنقذت حياتك مرة واحدة ، أليس كذلك؟”

لم يجد الشمس الكبرى الخضراء غو الحكمة، وشعر بالاكتئاب.

لكن فانغ يوان كان يرتاح وكان له تعبير بارد: “لا تقلق ، لا تندفع. تي مو باي هو مجد عشيرة تي ، وهو زعيم العشيرة السابق ، حيث أنه في ذروة المرتبة الخامسة. إنه شخصية عالية وقوية. مقارنة به ، نحن فقط فئران تحت قدميه. دعه يطير أعلى وأعلى وأعلى.”

ولكن غو السفر الإلهي قال مرة أخرى: “إذا لم نتمكن من العثور على غو الحكمة ، يمكننا أن نجد غو الإدراك ، فهي أم غو الحكمة.”

أشعة الشمس تتألق بينما قام فانغ يوان برفع فنجانه من النبيذ ، وشربه في دفعة واحدة ، ويتنهد بشكل مريح: “مثل هذا النبيذ المهدئ ، من المفترض أن يشرب في درجة الحرارة هذه”.

سرعان ما وجد الشمس العظيمة الخضراء غو الإدراك ، وطلب طرق الطيران.

كان هناك وعاء كبير من النبيذ اللذيذ أمام الشمس العظيمة الخضراء ، لكنه عبس ، ولم تكون لديه رغبة في شربه.

أجاب غو الإدراك: “لقد وجدت الشخص المناسب ، لأن الإدراك هو أجنحة الحرية. لكن أفكار الجميع مختلفة ، ما الأجنحة التي لديك لتعتمد عليها”.

قال غو السفر الإلهي: “أمير البشر ، لم أكن أؤذيك عمداً. في الواقع ، في كل مرة كنت في حالة سكر ، كنت الشخص الذي استخدم قوتي. أنا بريء ، في الواقع ، لقد أنقذت حياتك مرة واحدة ، أليس كذلك؟”

عند قول ذلك ، تحول غو الإدراك إلى ضوء دافئ وأشرق على الشمس العظيمة الخضراء.

خلال هذه العملية ، أصبح شرنقة الضوء أثخن وأثقل.

في الضوء ، ظهر زوج من الأجنحة ذات الريش الأبيض الخالص خلف ظهر الشمس العظيمة الخضراء.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند قول ذلك ، تحول غو الإدراك إلى ضوء دافئ وأشرق على الشمس العظيمة الخضراء.

كان هذا الزوج من الأجنحة كان جميلًا جدًا وأبيضًا ونقيًا مثل الثلج ، وبدون أي أثر للشوائب ، كان مثل أجنحة البجعة البيضاء.

قال غو السفر الإلهي: “هذا صحيح ، لا يستطيع البشر الطيران. لكنها ليست مشكلة ، يمكننا أن نسأل غو الحكمة. لديها أكبر قدر من الحكمة في هذا العالم ، يجب أن تكون هناك طريقة”.

ألقى غو الإدراك نظرة وقال: “ممم ، يسمى هذا الزوج من الأجنحة ‘الذات’، كل شخص لديه إدراكه الذاتي، هذا الزوج من الأجنحة لديه درجة عالية من المرونة والحرية. لكن يجب أن تكون حذرًا ، فلا تتعرض لأشعة الشمس بشكل مفرط ، وإلا فإن إحساسك “بالذات” سوف يتوسع أو يتقلص”.

“ما المشكلة ، كيف يمكنني أن أسقط؟ أنظر إلى أجنحتي ، ومدى قوتها ، وكبرها!” كان الشمس العظيمة الخضراء يوبخ ، فجأة ، توسعت أجنحته إلى حدودها ، وانفجرت.

“الشاب ، يجب أن تتذكر كلماتي. فكلما ارتفعت درجة الطيران ، زادت سهولة سقوطك”. فكر غو الإدراك وقال الجملة الأخيرة ذات المعنى العميق.

“بالطريقة التي أراها ، لا يزال بإمكاننا دخول ميراث الملوك الثلاثة ، طالما أننا نجد الفرصة وننتظر تي مو باي لدخول الميراث، يمكننا أن نضرب. بقوتنا ، لا يمكن لأحد على جبل سان تشا أن يمنعنا.” كانت كلمات باي نينغ بينغ شديدة العدوانية.

بحصوله على أجنحة الإدراك المسماة بـ “الذات” ، كان الشمس العظيمة الخضراء سعيدًا للغاية ، وطار في السماء.

لعب بحرية في السماء ، وكان سعيدا للغاية. في الوقت نفسه ، تذكر تحذير غو الإدراك ، ولم يعرض نفسه بشكل مفرط لأشعة الشمس.

طار وطار ، ذهب أعلى وأعلى.

عند سماع ذلك ، شعر غو السفر الإلهي بالخجل: “في هذه الحالة ، اسمح لي أن أعلمك طريقة. اصعد إلى السماوات التسع ، في نهاية السماء اللازوردية ، توجد غابة من الخيزران. داخل غابة الخيزران ، انتف خيزران اليشم اللازوردي. بعد ذلك ، انتقل إلى السماء الزرقاء وخلال الليل ، اجمع الألماس ذي الجوانب الثمانية من شظايا النجوم. بعد ذلك ، عندما يكون الفجر ، طر عبر السماء واستخدم ضوء مجد الشمس المشرقة ليحولني إلى غو سفر الخالد الثابت. بمجرد أن أصبح ذلك الغو ، لن أرسلك إلى أماكن عشوائية عندما تكون في حالة سكر.”

لم يولد البشر للطيران ، مثل الطيور التي ترتفع في السماء. وهذا جلب فضولا كبيرا للشمس الكبرى لتجربة الطيران.

واصل الشمس العظيمة الخضراء الحصول على خيزران اليشم وكان سعيدًا جدًا ، واصل الطيران لأعلى.

لعب بحرية في السماء ، وكان سعيدا للغاية. في الوقت نفسه ، تذكر تحذير غو الإدراك ، ولم يعرض نفسه بشكل مفرط لأشعة الشمس.

خلال هذه العملية ، أصبح شرنقة الضوء أثخن وأثقل.

عندما يكون الجو مشمسًا ، كان يختبئ في السحب.

***********************************************

على هذا المنوال ، طار الشمس الخضراء العظيمة أعلى وأعلى ، ووصل أخيرًا إلى حدود السماء اللازوردية ، نهاية السماء الزرقاء اللازوردية.

بجانبه ، كانت باي نينغ بينغ جالسة أيضًا ، لكنها لم تلمس النبيذ ، وبدلاً من ذلك ، حدقت باتجاه جبل سان تشا.

هناك ، نما خيزران اليشم في الهواء ، مع أوراق خضراء لامعة.

كان هذا الزوج من الأجنحة كان جميلًا جدًا وأبيضًا ونقيًا مثل الثلج ، وبدون أي أثر للشوائب ، كان مثل أجنحة البجعة البيضاء.

خيزران اليشم هذا نمت جذوره في الفراغ ، وفروعه امتدت أيضا إلى الفراغ المجهول. من الخارج ، يمكن للمرء أن يرى فقط الجذع الطويل الرقيق.

أشعة الشمس تتألق بينما قام فانغ يوان برفع فنجانه من النبيذ ، وشربه في دفعة واحدة ، ويتنهد بشكل مريح: “مثل هذا النبيذ المهدئ ، من المفترض أن يشرب في درجة الحرارة هذه”.

أخذ الشمس العظيمة الخضراء جزءًا واحدًا من الخيزران.

لقد بحث بعناية في شظايا النجوم التي لا نهاية لها ، لم يكن يريد تلك الشظايا التي هي من جانب واحد أو ستة عشر جانبا ، أراد فقط تلك التي لها ثمانية جوانب. كانت شظايا النجوم مثل الألماس ، واضحة وضوح الشمس لا تشوبها شائبة.

كان جذع الخيزران الأخضر الداكن هذا يشبه اليشم وبحجم الكف وأجوف في الوسط يبث شعورا بالبرد.

“اختبئ بسرعة في الغيوم ، توقف عن الطيران.” قال غو سفر الخالد الثابت بقلق.

واصل الشمس العظيمة الخضراء الحصول على خيزران اليشم وكان سعيدًا جدًا ، واصل الطيران لأعلى.

لعب بحرية في السماء ، وكان سعيدا للغاية. في الوقت نفسه ، تذكر تحذير غو الإدراك ، ولم يعرض نفسه بشكل مفرط لأشعة الشمس.

كان لسماء العصور القديمة تسعة مستويات. السماء البيضاء ، السماء الحمراء ، السماء البرتقالية ، السماء الصفراء ، السماء الخضراء ، السماء اللازوردية ، السماء الزرقاء ، السماء الأرجواني ، والسماء السوداء.

لكن غو الحكمة علمه أن يشرب لمجرد أنه لا يريد أن يزعجه. عندما استشعر أن الشمس العظيمة الخضراء سوف يجده مجددًا، سرعان ما اختفى غو الحكمة.

التقط الشمس العظيمة الخضراء خيزران اليشم في السماء اللازوردية ، وبعد بضعة أيام ، طار إلى السماء الزرقاء.

أشعة الشمس تتألق بينما قام فانغ يوان برفع فنجانه من النبيذ ، وشربه في دفعة واحدة ، ويتنهد بشكل مريح: “مثل هذا النبيذ المهدئ ، من المفترض أن يشرب في درجة الحرارة هذه”.

كان وقت الليل ، وكانت النجوم تسطع في السماء. حلقت النجوم بسعادة . تجمع هؤلاء النجوم في البحر ، وهو نهر جميل من الضوء مصنوع من نجوم فضية ، يتدفق عبر السماء الزرقاء بأكملها.

لم يجد الشمس الكبرى الخضراء غو الحكمة، وشعر بالاكتئاب.

رفرف الشمس الكبرى بجناحيه ، وغاص في نهر النجوم للسباحة.

باي نينغ بينج نظرت إلى فانغ يوان ، ولكنها فقط رأت زوجا من العيون السوداء ، المظلمة مثل الهاوية.

لقد بحث بعناية في شظايا النجوم التي لا نهاية لها ، لم يكن يريد تلك الشظايا التي هي من جانب واحد أو ستة عشر جانبا ، أراد فقط تلك التي لها ثمانية جوانب. كانت شظايا النجوم مثل الألماس ، واضحة وضوح الشمس لا تشوبها شائبة.

لكنه فكر في الأمر ، وشعر أن الأمل كان ضعيفًا: “يا غو ، لقد تقدست على الأرض منذ ولادتي ، لست خفيفًا كالغيوم ، وليست لدي أجنحة مثل الطيور. كيف يمكنني أن أطير في السماء اللازوردية وأنتف خيزران اليشم. كيف يمكنني جمع الألماس ذي الجوانب الثمانية في شظايا النجوم؟ ناهيك عن الطيران نحو الشمس المشرقة”.

لقد بحث لفترة طويلة قبل أن يجدها.

كان هناك وعاء كبير من النبيذ اللذيذ أمام الشمس العظيمة الخضراء ، لكنه عبس ، ولم تكون لديه رغبة في شربه.

في اليوم الثاني ، طار الشمس العظيمة الخضراء نحو شروق الشمس عند الفجر.

<< أساطير رن زو >> الفصل الثاني ، القسم الثالث –

كان شروق الشمس مثل فانوس أحمر كبير ، ينبعث منها ضوء دافئ.

التقط الشمس العظيمة الخضراء خيزران اليشم في السماء اللازوردية ، وبعد بضعة أيام ، طار إلى السماء الزرقاء.

لم يكن ضوء الشمس هذا عاديًا ، فقد كان نور المجد ، وكان يمكن أن يلمع على جميع الكائنات الحية ويتغلغل في نهر الزمن.

كان هذا الزوج من الأجنحة كان جميلًا جدًا وأبيضًا ونقيًا مثل الثلج ، وبدون أي أثر للشوائب ، كان مثل أجنحة البجعة البيضاء.

كانت اليد اليسرى للشمس العظيمة الخضراء ممسكة بخيزران اليشم ، وكانت يده اليمنى ممسكة بالألماس ذي الجوانب الثمانية ، بينما طار نحو الشمس واستدعى غو السفر الإلهي.

الفصل 371: فقط دعنا نطير أعلى قليلاً

تشمس تحت ضوء المجد ، وابتلع غو السفر الإلهي شظية نجمة ، ودخل خيزران اليشم.

لقد بحث لفترة طويلة قبل أن يجدها.

“أوه الشمس العظيمة الخضراء ، أحتاج إلى وقت للتحول وأصبح غو سفر الخالد الثابت. خلال هذه الفترة ، عليك أن تطير نحو الشمس ، ولا تترك نور المجد. لكن عليك أن تكون أكثر حذراً ، قال غو الإدراك ، انتبه لأجنحة ‘الذات’ على ظهرك. بمجرد انتهاء التحول ، يجب أن تطير باتجاه السحابة على الفور. هل تفهم.”

أخذ الشمس العظيمة الخضراء جزءًا واحدًا من الخيزران.

ضحك الشمس الكبرى بحرارة: “يا قو ، اطمئن. لقد نجوت من الهاوية غير العادية ، وعشت بعد القضاء على الرجال المشعرين ، ولدي غو السمعة ، وتجاوزت غو الغرور ، لا يمكن لضوء المجد أن يفعل شيئًا لي”.

بجانبه ، كانت باي نينغ بينغ جالسة أيضًا ، لكنها لم تلمس النبيذ ، وبدلاً من ذلك ، حدقت باتجاه جبل سان تشا.

“إذن أستطيع التوقف عن القلق”. ضعفت صوت الغو ، حيث تحول ضوء الشمس إلى خيوط ، وشكل شرنقة ولف غو السفر الإلهي وخيزران اليشم.

أشعة الشمس من العصور القديمة أشرقت على جميع الكائنات الحية.

انتقل الشمس العظيمة الخضراء بأجنحته البيضاء النقية ، متجهًا نحو الشمس.

“بالطريقة التي أراها ، لا يزال بإمكاننا دخول ميراث الملوك الثلاثة ، طالما أننا نجد الفرصة وننتظر تي مو باي لدخول الميراث، يمكننا أن نضرب. بقوتنا ، لا يمكن لأحد على جبل سان تشا أن يمنعنا.” كانت كلمات باي نينغ بينغ شديدة العدوانية.

خلال هذه العملية ، أصبح شرنقة الضوء أثخن وأثقل.

تم إخفاء تعبير الشمس العظيمة الخضراء: “آه… لا تذكر الماضي ، الآن بسببك ، لا أجرؤ على شرب الخمر. أصبحت حياتي بلا معنى ومملة”.

بعد لحظة ، فتحت الشرنقة، وحلقت فراشة متوهجة بالضوء الأخضر: “لقد نجحت ، من اليوم فصاعدًا ، أنا لست غو السفر الإلهي ، ولكن غو سفر الخالد الثابت. ها ها ها ها.”

خسر أجنحته ، سقط الشمس العظيمة الخضراء نحو الأرض على الفور.

طار غو سفر الخالد الثابت حول الشمس العظيمة الخضراء ، راقصًا بسعادة ، لكنه صرخ فجأة: “آه ، لا! الشمس العظيمة الخضراء، انظر إلى أجنحتك!”

ألقى غو الإدراك نظرة وقال: “ممم ، يسمى هذا الزوج من الأجنحة ‘الذات’، كل شخص لديه إدراكه الذاتي، هذا الزوج من الأجنحة لديه درجة عالية من المرونة والحرية. لكن يجب أن تكون حذرًا ، فلا تتعرض لأشعة الشمس بشكل مفرط ، وإلا فإن إحساسك “بالذات” سوف يتوسع أو يتقلص”.

تحت ضوء الشمس ، توسعت أجنحة الشمس العظيمة الخضراء إلى ثلاثة أضعاف حجمها الأصلي.

سرعان ما وجد الشمس العظيمة الخضراء غو الإدراك ، وطلب طرق الطيران.

“لا تقلق ، لقد لاحظت ذلك منذ فترة طويلة ، ولكن ماذا في ذلك؟ كلما كبرت الأجنحة ، كلما كانت أقوى ، وكلما تمكنت من الطيران أعلى وأسرع.” ضحك الشمس العظيمة الخضراء بصوت عالٍ.

لم تكن خائفة من الموت ، فقط تسعى للحصول على الإثارة في الحياة.

“اختبئ بسرعة في الغيوم ، توقف عن الطيران.” قال غو سفر الخالد الثابت بقلق.

تم إخفاء تعبير الشمس العظيمة الخضراء: “آه… لا تذكر الماضي ، الآن بسببك ، لا أجرؤ على شرب الخمر. أصبحت حياتي بلا معنى ومملة”.

“لا تقلق ، لا تقلق.”

طار غو سفر الخالد الثابت حول الشمس العظيمة الخضراء ، راقصًا بسعادة ، لكنه صرخ فجأة: “آه ، لا! الشمس العظيمة الخضراء، انظر إلى أجنحتك!”

أجنحة “الذات” على ظهره نمت أكبر وأكبر ، وأصبحت أكبر من جسمه. أصبحت سرعة الشمس العظيمة الخضراء أسرع أيضًا.

“الشاب ، يجب أن تتذكر كلماتي. فكلما ارتفعت درجة الطيران ، زادت سهولة سقوطك”. فكر غو الإدراك وقال الجملة الأخيرة ذات المعنى العميق.

“غو سفر الخالد الثابت ، ما رأيك بالطيران فوق السماوات التسعة؟” انطلق باتجاه ارتفاعات أكبر.

بعد لحظة ، فتحت الشرنقة، وحلقت فراشة متوهجة بالضوء الأخضر: “لقد نجحت ، من اليوم فصاعدًا ، أنا لست غو السفر الإلهي ، ولكن غو سفر الخالد الثابت. ها ها ها ها.”

“توقف عن الطيران ، توقف عن الطيران. إذا كنت ستسقط ، لن أستطيع أن أنقذك.” كان غو سفر الخالد الثابت قلقًا للغاية.

طار غو سفر الخالد الثابت حول الشمس العظيمة الخضراء ، راقصًا بسعادة ، لكنه صرخ فجأة: “آه ، لا! الشمس العظيمة الخضراء، انظر إلى أجنحتك!”

“ما المشكلة ، كيف يمكنني أن أسقط؟ أنظر إلى أجنحتي ، ومدى قوتها ، وكبرها!” كان الشمس العظيمة الخضراء يوبخ ، فجأة ، توسعت أجنحته إلى حدودها ، وانفجرت.

أجاب غو الإدراك: “لقد وجدت الشخص المناسب ، لأن الإدراك هو أجنحة الحرية. لكن أفكار الجميع مختلفة ، ما الأجنحة التي لديك لتعتمد عليها”.

خسر أجنحته ، سقط الشمس العظيمة الخضراء نحو الأرض على الفور.

بجانبه ، كانت باي نينغ بينغ جالسة أيضًا ، لكنها لم تلمس النبيذ ، وبدلاً من ذلك ، حدقت باتجاه جبل سان تشا.

في النهاية ، هبط على الأرض ، وأصبح جثة بشعة لا يمكن التعرف عليها.

ضحك الشمس الكبرى بحرارة: “يا قو ، اطمئن. لقد نجوت من الهاوية غير العادية ، وعشت بعد القضاء على الرجال المشعرين ، ولدي غو السمعة ، وتجاوزت غو الغرور ، لا يمكن لضوء المجد أن يفعل شيئًا لي”.

رن زو الابن الأكبر ، لقى حتفه.

عند سماع ذلك ، شعر غو السفر الإلهي بالخجل: “في هذه الحالة ، اسمح لي أن أعلمك طريقة. اصعد إلى السماوات التسع ، في نهاية السماء اللازوردية ، توجد غابة من الخيزران. داخل غابة الخيزران ، انتف خيزران اليشم اللازوردي. بعد ذلك ، انتقل إلى السماء الزرقاء وخلال الليل ، اجمع الألماس ذي الجوانب الثمانية من شظايا النجوم. بعد ذلك ، عندما يكون الفجر ، طر عبر السماء واستخدم ضوء مجد الشمس المشرقة ليحولني إلى غو سفر الخالد الثابت. بمجرد أن أصبح ذلك الغو ، لن أرسلك إلى أماكن عشوائية عندما تكون في حالة سكر.”

خيزران اليشم هذا نمت جذوره في الفراغ ، وفروعه امتدت أيضا إلى الفراغ المجهول. من الخارج ، يمكن للمرء أن يرى فقط الجذع الطويل الرقيق.

الحدود الجنوبية ، جبل هو تان.

“أوه الشمس العظيمة الخضراء ، أحتاج إلى وقت للتحول وأصبح غو سفر الخالد الثابت. خلال هذه الفترة ، عليك أن تطير نحو الشمس ، ولا تترك نور المجد. لكن عليك أن تكون أكثر حذراً ، قال غو الإدراك ، انتبه لأجنحة ‘الذات’ على ظهرك. بمجرد انتهاء التحول ، يجب أن تطير باتجاه السحابة على الفور. هل تفهم.”

على الصخور الجبلية ذات اللون البني المحمر ، كان هناك بعض النبيذ. باستخدام حرارة جبل هو تان ، تم حفظ النبيذ عند درجة حرارة معينة.

“غو السفر الإلهي ، يا غو السفر الإلهي، لقد أضررت بي بشدة. الآن ، أنا لا أجرؤ على شرب الخمر. أخشى أن أكون في حالة سكر ، وينتهي بي المطاف في أرض خطرة بسببك.”

أشعة الشمس تتألق بينما قام فانغ يوان برفع فنجانه من النبيذ ، وشربه في دفعة واحدة ، ويتنهد بشكل مريح: “مثل هذا النبيذ المهدئ ، من المفترض أن يشرب في درجة الحرارة هذه”.

واصل الشمس العظيمة الخضراء الحصول على خيزران اليشم وكان سعيدًا جدًا ، واصل الطيران لأعلى.

بجانبه ، كانت باي نينغ بينغ جالسة أيضًا ، لكنها لم تلمس النبيذ ، وبدلاً من ذلك ، حدقت باتجاه جبل سان تشا.

خلال هذه العملية ، أصبح شرنقة الضوء أثخن وأثقل.

هناك ، أعمدة الضوء الثلاثة أشرقت في السماء.

لم تكن خائفة من الموت ، فقط تسعى للحصول على الإثارة في الحياة.

“أنت لا تزال تشرب؟ لقد مرّت أشهر ، ميراث الملوك الثلاثة قد فتح مرتين بالفعل. تي مو باي يسيطر الآن على جبل سان تشا ويطرد كل أسياد الغو الشياطين. في الشهر الماضي ، كنا نقيم على جبل هوو تان ، فهل سنستمر فقط في المشاهدة؟”

لقد بحث لفترة طويلة قبل أن يجدها.

لم تكن خائفة من الموت ، فقط تسعى للحصول على الإثارة في الحياة.

على هذا المنوال ، طار الشمس الخضراء العظيمة أعلى وأعلى ، ووصل أخيرًا إلى حدود السماء اللازوردية ، نهاية السماء الزرقاء اللازوردية.

ربما كانت مدفوعة من قبل الموقرين الأربعة لعشيرة تي ، أو ربما لأن قوة فانغ يوان قد تجاوزتها ، في هذه الأشهر القليلة ، كانت تزرع بلا توقف ، ولا تهتم بتزايد موهبتها.

كانت اليد اليسرى للشمس العظيمة الخضراء ممسكة بخيزران اليشم ، وكانت يده اليمنى ممسكة بالألماس ذي الجوانب الثمانية ، بينما طار نحو الشمس واستدعى غو السفر الإلهي.

“بالطريقة التي أراها ، لا يزال بإمكاننا دخول ميراث الملوك الثلاثة ، طالما أننا نجد الفرصة وننتظر تي مو باي لدخول الميراث، يمكننا أن نضرب. بقوتنا ، لا يمكن لأحد على جبل سان تشا أن يمنعنا.” كانت كلمات باي نينغ بينغ شديدة العدوانية.

“غو سفر الخالد الثابت ، ما رأيك بالطيران فوق السماوات التسعة؟” انطلق باتجاه ارتفاعات أكبر.

لكن فانغ يوان كان يرتاح وكان له تعبير بارد: “لا تقلق ، لا تندفع. تي مو باي هو مجد عشيرة تي ، وهو زعيم العشيرة السابق ، حيث أنه في ذروة المرتبة الخامسة. إنه شخصية عالية وقوية. مقارنة به ، نحن فقط فئران تحت قدميه. دعه يطير أعلى وأعلى وأعلى.”

التقط الشمس العظيمة الخضراء خيزران اليشم في السماء اللازوردية ، وبعد بضعة أيام ، طار إلى السماء الزرقاء.

عندما قال ذلك ، رفع كأس النبيذ الخاص به ، مشيرًا إلى جبل سان تشا ، مبتسمًا بخفة وهو يمتم: “تعال ، اللورد تي مو باي ، هذا الشاب يقدم لك نخبك”.

في اليوم الثاني ، طار الشمس العظيمة الخضراء نحو شروق الشمس عند الفجر.

باي نينغ بينج نظرت إلى فانغ يوان ، ولكنها فقط رأت زوجا من العيون السوداء ، المظلمة مثل الهاوية.

ربما كانت مدفوعة من قبل الموقرين الأربعة لعشيرة تي ، أو ربما لأن قوة فانغ يوان قد تجاوزتها ، في هذه الأشهر القليلة ، كانت تزرع بلا توقف ، ولا تهتم بتزايد موهبتها.

***********************************************

خسر أجنحته ، سقط الشمس العظيمة الخضراء نحو الأرض على الفور.

Tahtoh

لكن غو الحكمة علمه أن يشرب لمجرد أنه لا يريد أن يزعجه. عندما استشعر أن الشمس العظيمة الخضراء سوف يجده مجددًا، سرعان ما اختفى غو الحكمة.

طار غو سفر الخالد الثابت حول الشمس العظيمة الخضراء ، راقصًا بسعادة ، لكنه صرخ فجأة: “آه ، لا! الشمس العظيمة الخضراء، انظر إلى أجنحتك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط