السيطرة
كان لدى فانغ يوان سيطرة أكثر من إمبراطور في العالم الحقيقي. يمكن اعتباره إلهًا، لكنه كان لا يزال بعيدًا عن السيطرة الكاملة على عالم الأحلام هذا.
“ماذا تريد أيها الشيطان؟”
بجانب الطريق، كان هناك مقهى.
برز مزارع خالد في مرحلة الكارثة، كما لو كان يتمتع بإحساس كبير بالعدالة.
”الطاقة الروحية! الطاقة الروحية تتناقص! ”
“أنت صاخب!”
من ناحية أخرى، كان هناك العديد من المتدربين الخالدين رفيعي المستوى الذين لم يحرزوا مزيدًا من التقدم في تدريبهم وكانوا معرضين لخطر فقدان مستوى تدريبهم. حتى أن البعض أصيب بالجنون بحثًا عن الشيطان الذي دمر عالمهم، والذي كان فانغ يوان.
ألقى فانغ يوان نظرة سريعة ونفض أصابعه.
فكر في الأمر قبل أن يختفي من أمام مجموعة الشيوخ العظماء، وتركهم في حالة صدمة.
“بوب، بوب!”
وبالمثل، يبدو أن إمبراطورًا في العالم الحقيقي يتحكم في بلد ما، لكن قارن هذا بالعالم بأسره وسيصبح ضئيلًا!
صدمت اللحظة التالية العديد من العظماء الذين كانوا في مرحلة الكارثة. تم تجريد تدريب المتدرب الخالد ببطء، من مرحلة الكارثة إلى الاندماج السحري، ثم الذوبان السحري، ثم الانقسام السحري، ثم مرحلة الرضيع العنصري… ثم أخيرًا، اصبح شخص فانيًا.
……..
“أنت…..”
من غرائزهم، خمنوا أن الانخفاض في كمية الطاقة الروحية مرتبط بالشيطان الذي فصل السماء عن الأرض.
يمكن للمتدرب الخالد الذي حقق طفرة أن يطيل عمره الأصلي.
تنهد فانغ يوان بصمت.
ومع ذلك، منذ أن تم تجريده من تدريبه، تحول المتدرب الخالد في منتصف العمر إلى رجل عجوز ذو شعر أبيض مليء بالتجاعيد.
“كاتشا!”
مد أصابعه الرقيقة كما لو كانت مخالب دجاج. قبل أن يتمكن من نطق كلمة، أغمي عليه ولم يعد يتنفس. لقد مات من الشيخوخة!
كل ما قاله فانغ يوان كان مطلقًا وكان يجب الالتزام به.
“والآن؟ هل لدى أي شخص ما يقوله؟ ”
ألقى فانغ يوان نظرة باردة وفجأة رفع رأسه. “هممم؟ هذا هو…..”
حدق فانغ يوان وهو يتحدث، ولم يجرؤ أحد على قول كلمة واحدة.
بعد 100 عام، عندما كان المتدربون الأشرار الخالدون يهاجمون ويقتلون، ولد جيل جديد من المتدربين الخالدين. بدأ العالم يستقر.
مع ثروة من الخبرة، عرفوا جميعًا نظرية الاستسلام والاعتراف بالهزيمة. ركعوا جميعًا وسألوا، “ما هي اوامرك، أيها الشيخ؟”
“ماذا يحدث بعد انفصال السماء عن الأرض؟”
“الشيخ؟”
على الأقل، في هذه المئة عام، أصبح فانغ يوان مألوفًا للغاية بتقنية جلد مخلب النسر الحديدي. لقد قرأ أيضًا دليل قلب عودة الروح ودليل تقنية القلب شوان يين عدة مرات وكان على دراية بكليهما، وربما يكون أكثر دراية من كل من شي يوتونغ وسيد طائفة الأشباح الخمسة الآن.
ضحك فانغ يوان وفكر في قلبه، “يا له من تغيير مفاجئ في النبرة. هل هذا حقا حلمي؟ ”
في عالم الأحلام هذا، لم تكن الكنوز والأسلحة السحرية سوى أوهام. كانت تقنيات فنون القتال كلها مجرد مسرحية للأطفال.
“انسى ذلك!”
على الرغم من أنه أصبح أقوى خالد، إلا أنه لا يزال غير قادر على التحكم في العالم بالكامل، وبدلاً من ذلك، كان لديه بعض الأفكار الجريئة الخاصة به.
“لوح يديه وأضاف،” من اليوم فصاعدًا، كل ما يخص العالم الفاني سيبقى في العالم الفاني، وكل ما ينتمي إلى العالم الخالد سيبقى في العالم الخالد، هذا هو …… فصل السماء والأرض! ”
لم يكن لديهم أي نية للتمرد ضد فانغ يوان، الذي كان قادرًا على تغيير العالم بكلماته فقط.
كل ما قاله فانغ يوان كان مطلقًا وكان يجب الالتزام به.
تم تصميم طرق في متوازيات متقاطعة. بجانب الطرق كان هناك عدد قليل من المباني الأسمنتية الكبيرة والطويلة. كانت شاشة عملاقة تعرض إعلانًا لرجل في منتصف العمر يلقي خطابًا. كان مرشحا لانتخاب رئيس البلدية وكان يجمع الاصوات.
تمامًا كما قال النهاية، اهتزت السماء والأرض، كما لو أن شيئًا ما كان يتغير.
وبهذا، كان الفانين قادرين على استخدام آلة التوربينات الروحية للحصول على طاقة مماثلة لتلك التي استخدمها المتدربون الخالدون. ببطء، استخدموها كورقة مساومة لتقديم الطلبات.
“العالم الخالد….. تم فصله!”
على سبيل المثال، يمكنه التحكم في هذا العالم ووضعه في مسار مختلف.
أغلق بعض الشيوخ العظماء في مرحلة الكارثة أعينهم، بينما خرج البعض من جحورهم. حدقوا فيه، صامتين.
بعد 100 عام، عندما كان المتدربون الأشرار الخالدون يهاجمون ويقتلون، ولد جيل جديد من المتدربين الخالدين. بدأ العالم يستقر.
لم يكن لديهم أي نية للتمرد ضد فانغ يوان، الذي كان قادرًا على تغيير العالم بكلماته فقط.
“ماذا يحدث بعد انفصال السماء عن الأرض؟”
“من اليوم فصاعدًا، سأكون أعظم حاكم في عالم تشيان يوان، حاكم الجميع. أولئك الذين يتبعونني سيزدهرون والذين يذهبون ضدي سيهلكون!”
على الأقل، لا يستطيع الإمبراطور التأثير على الطبيعة وسيكون جاهلاً بما إذا كان سيكون هناك فيضان أو جفاف أو مجاعة.
كان صوت فانغ يوان لا مبالي. نظر إلى المتدربين الخالدين الذين كانوا يسجدون له، لكن لم يتردد قليلاً.
ألقى فانغ يوان نظرة باردة وفجأة رفع رأسه. “هممم؟ هذا هو…..”
اعتبارًا من هذه النقطة، كان حاكم تشيان يوان بأكمله.
على سبيل المثال، يمكنه التحكم في هذا العالم ووضعه في مسار مختلف.
فماذا لو كان حاكم هذا العالم؟ لقد كان مجرد حلم ولم يكن قادرًا على التحكم في عالم الأحلام بعد.
”الطاقة الروحية! الطاقة الروحية تتناقص! ”
“لا يمكن للمرء أن يتحكم في العالم إلا عندما يصل المرء إلى ذروة قدراته. ما زلت بعيد من هذا المستوى! ”
“لقد مر بالفعل 300 عام….. لا أستطيع أن أصدق أنه من خلال تلميحاتي الدقيقة، شهد العالم بأسره تطورات تقنية كبيرة. هذا مشابه بشكل غامض للحلم الغريب الذي حلمت به من قبل… ”
وبالمثل، يبدو أن إمبراطورًا في العالم الحقيقي يتحكم في بلد ما، لكن قارن هذا بالعالم بأسره وسيصبح ضئيلًا!
بعد 100 عام، عندما كان المتدربون الأشرار الخالدون يهاجمون ويقتلون، ولد جيل جديد من المتدربين الخالدين. بدأ العالم يستقر.
على الأقل، لا يستطيع الإمبراطور التأثير على الطبيعة وسيكون جاهلاً بما إذا كان سيكون هناك فيضان أو جفاف أو مجاعة.
على الأقل، في هذه المئة عام، أصبح فانغ يوان مألوفًا للغاية بتقنية جلد مخلب النسر الحديدي. لقد قرأ أيضًا دليل قلب عودة الروح ودليل تقنية القلب شوان يين عدة مرات وكان على دراية بكليهما، وربما يكون أكثر دراية من كل من شي يوتونغ وسيد طائفة الأشباح الخمسة الآن.
كان لدى فانغ يوان سيطرة أكثر من إمبراطور في العالم الحقيقي. يمكن اعتباره إلهًا، لكنه كان لا يزال بعيدًا عن السيطرة الكاملة على عالم الأحلام هذا.
بدون التأثيرات الخارجية من العالم الخالد، بدأ عالم التدريب المعزول في التطور.
“ماذا يحدث بعد انفصال السماء عن الأرض؟”
بدون التأثيرات الخارجية من العالم الخالد، بدأ عالم التدريب المعزول في التطور.
فكر في الأمر قبل أن يختفي من أمام مجموعة الشيوخ العظماء، وتركهم في حالة صدمة.
“العالم الخالد….. تم فصله!”
….
من خلال الجمع بين الكتيبين اللذين قرأهما، كانت لديه فكرة أوضح بكثير حول كيفية التقدم في الطريق إلى وو تسونغ باستخدام تقنية جلد النسر المخلب الحديدي. لقد حقق أيضًا بعض “الاختراقات” الناجحة في عالم الأحلام هذا.
مر الوقت مثل تدفق المياه.
“انسى ذلك!”
دون علم، مرت 100 سنة.
في عاصمة بلد النجمة، عنصر السماء.
بعد انفصال السماء عن الأرض، أُغلق العالم الخالد. الشيوخ في مرحلة الكارثة الذين تمكنوا من النجاة من المحن التسع لن يعودوا قادرين على الوصول إلى العالم الخالد.
من ناحية أخرى، كان هناك العديد من المتدربين الخالدين رفيعي المستوى الذين لم يحرزوا مزيدًا من التقدم في تدريبهم وكانوا معرضين لخطر فقدان مستوى تدريبهم. حتى أن البعض أصيب بالجنون بحثًا عن الشيطان الذي دمر عالمهم، والذي كان فانغ يوان.
في البداية، كان عالم التدريب بأكمله في حالة الفوضى. ترك العديد من المتدربين الخالدين في حالة من اليأس وساروا في طريق الشر.
اعتبارًا من هذه النقطة، كان حاكم تشيان يوان بأكمله.
بعد 100 عام، عندما كان المتدربون الأشرار الخالدون يهاجمون ويقتلون، ولد جيل جديد من المتدربين الخالدين. بدأ العالم يستقر.
“ها نحن ذا…..”
حاول العديد من الشيوخ العظماء في مرحلة الكارثة الهروب إلى العالم الخالد، لكنهم فشلوا جميعًا في ذلك. بعد فقدان الأمل، قرروا قضاء حياتهم في اكتشاف أسرار طول العمر.
بعد 100 عام، عندما كان المتدربون الأشرار الخالدون يهاجمون ويقتلون، ولد جيل جديد من المتدربين الخالدين. بدأ العالم يستقر.
بدأ عدد متزايد من المتدربين الخالدين من الجيل الجديد في الاعتقاد بأنه لا يوجد خالدون في هذا العالم وأن أقوى الكائنات كانوا في مرحلة الكارثة.
برز مزارع خالد في مرحلة الكارثة، كما لو كان يتمتع بإحساس كبير بالعدالة.
بدون التأثيرات الخارجية من العالم الخالد، بدأ عالم التدريب المعزول في التطور.
“لا يمكن للمرء أن يتحكم في العالم إلا عندما يصل المرء إلى ذروة قدراته. ما زلت بعيد من هذا المستوى! ”
على الرغم من أن فانغ يوان قد أعلن نفسه كأكبر حاكم في هذا العالم، إلا أنه ظل بعيدًا عن الأنظار منذ ذلك الحين، وعاش في عزلة. ومن ثم، فإن كل شيء من تدمير الشيطان إلى فصل السماء عن الأرض أصبح ببطء أسطورة.
مد أصابعه الرقيقة كما لو كانت مخالب دجاج. قبل أن يتمكن من نطق كلمة، أغمي عليه ولم يعد يتنفس. لقد مات من الشيخوخة!
“حسنًا… جسدي الحالي في عالم الأحلام حقيقي جدًا. لا توجد فروق، على الأقل بصريا… ”
في أي عالم، لن يكون هناك دائمًا سوى عدد قليل من الخالدين. وإلا لن تكون هناك موارد كافية للتدريب.
كان فانغ يوان يعيش في أعماق جبل. قام بفحص دانتيان، وهو مليء بالرضا.
حلقت العديد من السيارات الطائرة عائمة فوق الطرق مثل الدم المتدفق في الشرايين. كانوا ينبعثون من الدخان الأبيض من عوادمهم.
في عالم الأحلام هذا، لم تكن الكنوز والأسلحة السحرية سوى أوهام. كانت تقنيات فنون القتال كلها مجرد مسرحية للأطفال.
“أنت صاخب!”
الشيء الوحيد المفيد في هذا العالم هو بيئة عالم الأحلام، والتي يمكنه استخدامها لإتقان فنون القتال.
أحد المتدربين الخالدين في مرحلة الحبة الذهبية بشعره الفوضوي حدق في آلة خرقاء تدور. ثم تلألأت عيناه “. يمكن أن يعمل هذا التوربين الروحي بدون مساعدة من المتدربين الخالدين ويعمل على النفط. حتى الفانين يمكنهم استخدامه لخلق قوة روحية. ….. رؤية أجدادي على وشك أن تتحقق! ”
على الأقل، في هذه المئة عام، أصبح فانغ يوان مألوفًا للغاية بتقنية جلد مخلب النسر الحديدي. لقد قرأ أيضًا دليل قلب عودة الروح ودليل تقنية القلب شوان يين عدة مرات وكان على دراية بكليهما، وربما يكون أكثر دراية من كل من شي يوتونغ وسيد طائفة الأشباح الخمسة الآن.
في أي عالم، لن يكون هناك دائمًا سوى عدد قليل من الخالدين. وإلا لن تكون هناك موارد كافية للتدريب.
بمجرد عودته إلى العالم الحقيقي، يمكن مقارنته بسيد طائفة.
بعد 100 عام، عندما كان المتدربون الأشرار الخالدون يهاجمون ويقتلون، ولد جيل جديد من المتدربين الخالدين. بدأ العالم يستقر.
“على الرغم من أنني أمضيت سنوات عديدة، إلا أنه لا يزال متشابه بنسبة 99٪! النسبة المئوية الأخيرة من الاختلاف ستجعل النتيجة مختلفة كثيرًا في العالم الحقيقي! ”
ليس هناك الكثير من المتدربين الخالدين في هذا العالم الذين يمكنهم امتصاص الطاقة في أجسادهم. هؤلاء في مرحلة الحبة الذهبية ومرحلة الرضيع العنصري كانوا يعتبرون الأقوى بالفعل، وقد أصبحت مرحلة الذوبان السحري ومرحلة الكارثة بالفعل أسطورة.
تنهد فانغ يوان بصمت.
إن المتدربين الخالدين، الذين اعتادوا على التفوق لفترة طويلة، لن يقبلوا بالتأكيد بمثل هذه الطلبات. وبهذا، اندلعت حرب وشيكة بين الجانبين.
من خلال الجمع بين الكتيبين اللذين قرأهما، كانت لديه فكرة أوضح بكثير حول كيفية التقدم في الطريق إلى وو تسونغ باستخدام تقنية جلد النسر المخلب الحديدي. لقد حقق أيضًا بعض “الاختراقات” الناجحة في عالم الأحلام هذا.
مد أصابعه الرقيقة كما لو كانت مخالب دجاج. قبل أن يتمكن من نطق كلمة، أغمي عليه ولم يعد يتنفس. لقد مات من الشيخوخة!
ومع ذلك، لتحقيق اختراق ناجح في العالم الحقيقي، لا يزال يتعين عليه اختباره ببطء في العالم الحقيقي. سيظل مجرد التفكير في الأمر في عالم الأحلام غير كافٍ.
“العالم الخالد….. تم فصله!”
“هذا….. سأحتاج إلى فأر تجارب…..”
تم تصميم طرق في متوازيات متقاطعة. بجانب الطرق كان هناك عدد قليل من المباني الأسمنتية الكبيرة والطويلة. كانت شاشة عملاقة تعرض إعلانًا لرجل في منتصف العمر يلقي خطابًا. كان مرشحا لانتخاب رئيس البلدية وكان يجمع الاصوات.
ألقى فانغ يوان نظرة باردة وفجأة رفع رأسه. “هممم؟ هذا هو…..”
“تنهد، كنت من جنوب عالم التدريب. هناك بالفعل 18 طائفة صغيرة غير قادرة على إيجاد خلفاء، مما يدفعهم إلى الانقراض. لا يمكنني العثور على كلمات لوصف الوضع… ”
كان مستواه الحالي في هذا العالم في الذروة. بمجرد التحديق في الفضاء، وصل إلى كهف متدربين خالدين.
“لا يمكن للمرء أن يتحكم في العالم إلا عندما يصل المرء إلى ذروة قدراته. ما زلت بعيد من هذا المستوى! ”
“هههه.. لقد نجحت! لقد نجحت!”
بمجرد عودته إلى العالم الحقيقي، يمكن مقارنته بسيد طائفة.
أحد المتدربين الخالدين في مرحلة الحبة الذهبية بشعره الفوضوي حدق في آلة خرقاء تدور. ثم تلألأت عيناه “. يمكن أن يعمل هذا التوربين الروحي بدون مساعدة من المتدربين الخالدين ويعمل على النفط. حتى الفانين يمكنهم استخدامه لخلق قوة روحية. ….. رؤية أجدادي على وشك أن تتحقق! ”
حاول العديد من الشيوخ العظماء في مرحلة الكارثة الهروب إلى العالم الخالد، لكنهم فشلوا جميعًا في ذلك. بعد فقدان الأمل، قرروا قضاء حياتهم في اكتشاف أسرار طول العمر.
كان عدد المتدربين الخالدين في عالم تشيان يوان أقل بكثير من عدد الفانين.
من غرائزهم، خمنوا أن الانخفاض في كمية الطاقة الروحية مرتبط بالشيطان الذي فصل السماء عن الأرض.
في أي عالم، لن يكون هناك دائمًا سوى عدد قليل من الخالدين. وإلا لن تكون هناك موارد كافية للتدريب.
ارتدى فانغ يوان النظارات وكان يتصفح بهاتفه الذكي.
ومع ذلك، مع وجود آلة التوربين الروحية، تغير العالم بأسره.
بمجرد عودته إلى العالم الحقيقي، يمكن مقارنته بسيد طائفة.
“هممم؟ بعد فصل السماء عن الأرض، ظهرت ثمرة عملي أخيرًا هنا. هل العالم يتغير أخيرًا؟ ”
اعتبارًا من هذه النقطة، كان حاكم تشيان يوان بأكمله.
لمعت عيون فانغ يوان.
كان لدى فانغ يوان سيطرة أكثر من إمبراطور في العالم الحقيقي. يمكن اعتباره إلهًا، لكنه كان لا يزال بعيدًا عن السيطرة الكاملة على عالم الأحلام هذا.
على الرغم من أنه أصبح أقوى خالد، إلا أنه لا يزال غير قادر على التحكم في العالم بالكامل، وبدلاً من ذلك، كان لديه بعض الأفكار الجريئة الخاصة به.
“حسنًا… جسدي الحالي في عالم الأحلام حقيقي جدًا. لا توجد فروق، على الأقل بصريا… ”
على سبيل المثال، يمكنه التحكم في هذا العالم ووضعه في مسار مختلف.
”الطاقة الروحية! الطاقة الروحية تتناقص! ”
بعد كل شيء، كان حاكم هذا العالم! لا أحد يستطيع أن يقول أي شيء إذا أراد تدمير العالم!
“لوح يديه وأضاف،” من اليوم فصاعدًا، كل ما يخص العالم الفاني سيبقى في العالم الفاني، وكل ما ينتمي إلى العالم الخالد سيبقى في العالم الخالد، هذا هو …… فصل السماء والأرض! ”
كان لديه إرادة حرة لفعل ما يريد، وقد نفذ الفصل بين السماء والأرض. أخيرًا، رأى مقدمة لعصر ما بعد المتدربين الخالدين.
وبالمثل، يبدو أن إمبراطورًا في العالم الحقيقي يتحكم في بلد ما، لكن قارن هذا بالعالم بأسره وسيصبح ضئيلًا!
“ها نحن ذا…..”
“لقد سمعت أنه في العالم الفاني، كان لثورة التوربين الروحية القدرة على استبدال المتدربين الخالدين تمامًا، من خلال القدرة على خلق القوة الروحية، وتعويذات القوة والأسلحة السحرية. ……. من السهل جدًا تشغيلها… .. هل هذا هو اتجاه المستقبل؟ ”
تنهد ولوح بيده ببطء. اهتزت السماء وبدأ تغيير حاسم في التكون.
بدون التأثيرات الخارجية من العالم الخالد، بدأ عالم التدريب المعزول في التطور.
……..
“قعقعة!”
”الطاقة الروحية! الطاقة الروحية تتناقص! ”
“هذا….. سأحتاج إلى فأر تجارب…..”
“في السنوات الأخيرة، انخفض عدد المتدربين الخالدين، وأصبح من الصعب العثور على أطفال لديهم طاقة روحية بين السكان…”
أغلق بعض الشيوخ العظماء في مرحلة الكارثة أعينهم، بينما خرج البعض من جحورهم. حدقوا فيه، صامتين.
“تنهد، كنت من جنوب عالم التدريب. هناك بالفعل 18 طائفة صغيرة غير قادرة على إيجاد خلفاء، مما يدفعهم إلى الانقراض. لا يمكنني العثور على كلمات لوصف الوضع… ”
“ماذا تريد أيها الشيطان؟”
“لقد سمعت أنه في العالم الفاني، كان لثورة التوربين الروحية القدرة على استبدال المتدربين الخالدين تمامًا، من خلال القدرة على خلق القوة الروحية، وتعويذات القوة والأسلحة السحرية. ……. من السهل جدًا تشغيلها… .. هل هذا هو اتجاه المستقبل؟ ”
على الرغم من أن فانغ يوان قد أعلن نفسه كأكبر حاكم في هذا العالم، إلا أنه ظل بعيدًا عن الأنظار منذ ذلك الحين، وعاش في عزلة. ومن ثم، فإن كل شيء من تدمير الشيطان إلى فصل السماء عن الأرض أصبح ببطء أسطورة.
على الرغم من أن المتدربين الخالدين عُرفوا بأنهم عنيدون، فقد فهم بعضهم وأدركوا الاتجاه السائد في العالم وبدأوا في إجراء تغييرات سرية من أجل الاستمرار في الازدهار.
صدمت اللحظة التالية العديد من العظماء الذين كانوا في مرحلة الكارثة. تم تجريد تدريب المتدرب الخالد ببطء، من مرحلة الكارثة إلى الاندماج السحري، ثم الذوبان السحري، ثم الانقسام السحري، ثم مرحلة الرضيع العنصري… ثم أخيرًا، اصبح شخص فانيًا.
من ناحية أخرى، كان هناك العديد من المتدربين الخالدين رفيعي المستوى الذين لم يحرزوا مزيدًا من التقدم في تدريبهم وكانوا معرضين لخطر فقدان مستوى تدريبهم. حتى أن البعض أصيب بالجنون بحثًا عن الشيطان الذي دمر عالمهم، والذي كان فانغ يوان.
على الأقل، لا يستطيع الإمبراطور التأثير على الطبيعة وسيكون جاهلاً بما إذا كان سيكون هناك فيضان أو جفاف أو مجاعة.
من غرائزهم، خمنوا أن الانخفاض في كمية الطاقة الروحية مرتبط بالشيطان الذي فصل السماء عن الأرض.
يمكن للمتدرب الخالد الذي حقق طفرة أن يطيل عمره الأصلي.
بالطبع، كان فانغ يوان كسولًا جدًا للتعامل معهم.
“لقد سمعت أنه في العالم الفاني، كان لثورة التوربين الروحية القدرة على استبدال المتدربين الخالدين تمامًا، من خلال القدرة على خلق القوة الروحية، وتعويذات القوة والأسلحة السحرية. ……. من السهل جدًا تشغيلها… .. هل هذا هو اتجاه المستقبل؟ ”
…
في أي عالم، لن يكون هناك دائمًا سوى عدد قليل من الخالدين. وإلا لن تكون هناك موارد كافية للتدريب.
حافظ التاريخ على نفسه.
اعتبارًا من هذه النقطة، كان حاكم تشيان يوان بأكمله.
بدأ تصريف الطاقة الروحية في التباطؤ والحفاظ على مستوى ثابت بعد وفاة العديد من المتدربين الخالدين رفيعي المستوى.
“ماذا يحدث بعد انفصال السماء عن الأرض؟”
ليس هناك الكثير من المتدربين الخالدين في هذا العالم الذين يمكنهم امتصاص الطاقة في أجسادهم. هؤلاء في مرحلة الحبة الذهبية ومرحلة الرضيع العنصري كانوا يعتبرون الأقوى بالفعل، وقد أصبحت مرحلة الذوبان السحري ومرحلة الكارثة بالفعل أسطورة.
” المتدربون الخالدون هم الآن أسطورة. أولئك الذين يظهرون من حين لآخر لن يُنظر إليهم إلا على أنهم محظوظون يتمتعون بقدرات خاصة، وسيكونون فئران تجارب… ”
كان الخبر السار الوحيد هو أنه مع انخفاض عمر المتدربين الخالدين، كان الدمار الناجم عن الكارما أصغر واستقر كل شيء.
على الرغم من أنه أصبح أقوى خالد، إلا أنه لا يزال غير قادر على التحكم في العالم بالكامل، وبدلاً من ذلك، كان لديه بعض الأفكار الجريئة الخاصة به.
وبهذا، كان الفانين قادرين على استخدام آلة التوربينات الروحية للحصول على طاقة مماثلة لتلك التي استخدمها المتدربون الخالدون. ببطء، استخدموها كورقة مساومة لتقديم الطلبات.
ضحك فانغ يوان وفكر في قلبه، “يا له من تغيير مفاجئ في النبرة. هل هذا حقا حلمي؟ ”
إن المتدربين الخالدين، الذين اعتادوا على التفوق لفترة طويلة، لن يقبلوا بالتأكيد بمثل هذه الطلبات. وبهذا، اندلعت حرب وشيكة بين الجانبين.
على سبيل المثال، يمكنه التحكم في هذا العالم ووضعه في مسار مختلف.
كانت النتيجة متوقعة. كان عدد المتدربين الخالدين قليل وهزموا بسهولة من قبل أعداد الفانين الضخمة. منذ ذلك الحين، اختبأ المتدربون الخالدون المتبقون في الغابة، وهكذا بدأ عهد جديد من الفانين.
مد أصابعه الرقيقة كما لو كانت مخالب دجاج. قبل أن يتمكن من نطق كلمة، أغمي عليه ولم يعد يتنفس. لقد مات من الشيخوخة!
ظهرت العديد من البلدان الجديدة منتشرة عبر القارات الأربع الكبرى. دفعت العقليات المحسنة ومستويات الإنتاجية العالم الحديث إلى آفاق أعلى.
“أنت صاخب!”
…….
“انسى ذلك!”
عام 389 من التقويم الجديد
تنهد فانغ يوان بصمت.
في عاصمة بلد النجمة، عنصر السماء.
في عاصمة بلد النجمة، عنصر السماء.
تم تصميم طرق في متوازيات متقاطعة. بجانب الطرق كان هناك عدد قليل من المباني الأسمنتية الكبيرة والطويلة. كانت شاشة عملاقة تعرض إعلانًا لرجل في منتصف العمر يلقي خطابًا. كان مرشحا لانتخاب رئيس البلدية وكان يجمع الاصوات.
“والآن؟ هل لدى أي شخص ما يقوله؟ ”
“قعقعة!”
بمجرد عودته إلى العالم الحقيقي، يمكن مقارنته بسيد طائفة.
حلقت العديد من السيارات الطائرة عائمة فوق الطرق مثل الدم المتدفق في الشرايين. كانوا ينبعثون من الدخان الأبيض من عوادمهم.
“أنت صاخب!”
بجانب الطريق، كان هناك مقهى.
من خلال الجمع بين الكتيبين اللذين قرأهما، كانت لديه فكرة أوضح بكثير حول كيفية التقدم في الطريق إلى وو تسونغ باستخدام تقنية جلد النسر المخلب الحديدي. لقد حقق أيضًا بعض “الاختراقات” الناجحة في عالم الأحلام هذا.
ارتدى فانغ يوان النظارات وكان يتصفح بهاتفه الذكي.
بدأ تصريف الطاقة الروحية في التباطؤ والحفاظ على مستوى ثابت بعد وفاة العديد من المتدربين الخالدين رفيعي المستوى.
“لقد مر بالفعل 300 عام….. لا أستطيع أن أصدق أنه من خلال تلميحاتي الدقيقة، شهد العالم بأسره تطورات تقنية كبيرة. هذا مشابه بشكل غامض للحلم الغريب الذي حلمت به من قبل… ”
بعد 100 عام، عندما كان المتدربون الأشرار الخالدون يهاجمون ويقتلون، ولد جيل جديد من المتدربين الخالدين. بدأ العالم يستقر.
” المتدربون الخالدون هم الآن أسطورة. أولئك الذين يظهرون من حين لآخر لن يُنظر إليهم إلا على أنهم محظوظون يتمتعون بقدرات خاصة، وسيكونون فئران تجارب… ”
“العالم الخالد….. تم فصله!”
“بإشارة من يدي، هذا العالم تحت سيطرتي!”
إن المتدربين الخالدين، الذين اعتادوا على التفوق لفترة طويلة، لن يقبلوا بالتأكيد بمثل هذه الطلبات. وبهذا، اندلعت حرب وشيكة بين الجانبين.
ضحك فانغ يوان بخفة ولوح بأصابعه.
“على الرغم من أنني أمضيت سنوات عديدة، إلا أنه لا يزال متشابه بنسبة 99٪! النسبة المئوية الأخيرة من الاختلاف ستجعل النتيجة مختلفة كثيرًا في العالم الحقيقي! ”
“كاتشا!”
تنهد ولوح بيده ببطء. اهتزت السماء وبدأ تغيير حاسم في التكون.
في تلك اللحظة، توقف العالم كله بشكل غريب، وكأن الزمن قد توقف.
اعتبارًا من هذه النقطة، كان حاكم تشيان يوان بأكمله.
“لوح يديه وأضاف،” من اليوم فصاعدًا، كل ما يخص العالم الفاني سيبقى في العالم الفاني، وكل ما ينتمي إلى العالم الخالد سيبقى في العالم الخالد، هذا هو …… فصل السماء والأرض! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
