ولد في الظلام
1969 – ولد في الظلام
بدوا وكأنهم يتحولون إلى سائل وبدأوا في التدفق أثناء اكتساب الحياة، لم تعد مفهومًا للقوة أو التقارب. تحملت هذه الخيوط الآن إيمان وأمل كائنات لا تعد ولا تحصى في حقبة.
كان الضوء المقدس يقاوم السيف المقدس لذلك لم يصل القَطْع إلى أصل سامسارا.
سمع صدى دوي الانفجارات في مناطق مختلفة من البراري. المزيد من التقارب المظلم تسرب من الأرض كما لو كانت البراري نفسها مصدر الظلام. كانت كمية لا نهاية لها من جميع أنحاء الأرض. يمكن للمرء أخذ كومة عشوائية من الطين وسيكون الظلام هناك.
“النور الأبدي لن يسقط أبداً!” أطلق القديس صرخة المعركة. استمر نوره المقدس الذي لا حدود له في ملء السماء.
موته فجأة غير الحقبة المتدفقة في نهر الزمن. ظلام كحبر الحبار ملأ كل شيء. لن يتمكن المرء من رؤية يده الموضوعة أمامه. كل الوجود كان مجرد غذاء لهذا الظلام.
ومع ذلك، كانت خيوط الضوء تتقشر وتخضع لتغير جذري، كشفت عن طبيعتها الأصلية.
“انفجار!” قطع السيف سامسارا. لا شيء يمكن أن يوقف هذا الحكم الأعلى؛ تم ضمان الموت.
بدوا وكأنهم يتحولون إلى سائل وبدأوا في التدفق أثناء اكتساب الحياة، لم تعد مفهومًا للقوة أو التقارب. تحملت هذه الخيوط الآن إيمان وأمل كائنات لا تعد ولا تحصى في حقبة.
“انفجار!” قطع السيف سامسارا. لا شيء يمكن أن يوقف هذا الحكم الأعلى؛ تم ضمان الموت.
“بووووم!” تجمعت الخيوط معًا في السماء وظهر الشكل الحقيقي للنور خلف القديس، مما منحه قوة مقدسة لا نهاية لها.
ظهر عليه تاج من الظلام ورداء أسود. حتى الوقت نفسه تباطأ أمام قوته. كانت عيناه باردة ومن دون مشاعر الآن؛ كان هذا شخصًا لن يتردد في التهام تريليونات الكائنات. لم يعد هناك نفسا من الحياة لأنه كان يجسد الظلام، ولم يعد كائنا حيا.
لم يعد الضوء من سامسارا يقاوم السيف لأنه ذاب بسبب الطبيعة البدائية للقوة المعارضة. كان على جميع القوى المقدسة كانت للقديس لأن يستخدمها في هذه اللحظة. لقد أصبح حقا لورد النور.
“الصديق القديم، حتى الموت”. أصبح صوت سامسارا طاغيًا. ظهرت عليه هالة واضحة لا تقهر.
“انفجار!” قطع السيف سامسارا. لا شيء يمكن أن يوقف هذا الحكم الأعلى؛ تم ضمان الموت.
1969 – ولد في الظلام
سقط سامسارا إلى الوراء على الفور وأمسك جميع المتفرجين بأنفاسهم.
“بووووم!” مع ذلك، أنقى جزء من الظلام خرج من جسده.
نجح؟ نظروا بشكل مكثف في نهر الزمن من أجل رؤية أي تطور غير متوقع.
حبس الأباطرة أنفاسهم ووافقوا على هذه الفكرة. من يدري إذا كان موت نفسه المضاءة بالنور أمرًا جيدًا أم سيئًا؟
“طنين.” تحول جسد سامسارا الساقط إلى خيوط من الضوء وانضم إلى المصدر الأصلي.
لقد كان الآن وحشًا مستيقظًا بدون أي أثر زائف للصداقة كما كان من قبل.
موته فجأة غير الحقبة المتدفقة في نهر الزمن. ظلام كحبر الحبار ملأ كل شيء. لن يتمكن المرء من رؤية يده الموضوعة أمامه. كل الوجود كان مجرد غذاء لهذا الظلام.
لم يتفاجأ القديس واستمر في التحديق في سامسارا. بقي غير خائف ولا يمكن إيقافه مع السيف المقدس في قبضته.
“ما يجب أن يموت سيموت”. ظهر سامسارا في الظلام كرفيق بمزاج جديد تمامًا.
1969 – ولد في الظلام
في الماضي، كان لديه هالة بسيطة للغاية وغير مزخرفة. عندما يقف المرء أمامه، لا يعتقد أنه كان لوردًا اعلى مظلمًا ولكنه أكثر من رجل عجوز ودود.
والمثير للدهشة أن المرء سيجد أن عيني القديس وسامسارا كانتا متشابهتين للغاية – من دون مشاعر وباردة. ومع ذلك، كانت برودتهم مختلفة. لم يكن سامسارا يحترم الحياة والأشياء التي اعتبرها أدنى منه. أما القديس فكان جزءًا من عقيدته – كيف كان يعتقد أن العالم يجب أن يكون.
ولكن هذا لم يعد الحال. ولد الآن في الظلام. حملت كل من أفعاله وكلماته شعورًا عدوانيًا واستبداديًا.
“ما يجب أن يموت سيموت”. ظهر سامسارا في الظلام كرفيق بمزاج جديد تمامًا.
لقد كان الآن وحشًا مستيقظًا بدون أي أثر زائف للصداقة كما كان من قبل.
“اليوم، لن أناقش الأخلاق أو الحقوق والخطأ معك، أيها الصديق القديم. لا حاجة لذلك في مستوانا، حيث يمكننا تحديده وتغييره بأنفسنا “. هز سامسارا رأسه برفق.
لم يتفاجأ القديس واستمر في التحديق في سامسارا. بقي غير خائف ولا يمكن إيقافه مع السيف المقدس في قبضته.
“صديقي القديم، لقد فعلتها. على الأقل، تمكنت من قتل نفسي المضاءة بالنور. لا أحد يعرف ما إذا كان الحدث كارثة أم نعمة. لن يعود النور أبداً الآن وأنا مولود في الظلام. هذه هي نفسي الحقيقية “. صرح سامسارا.
“صديقي القديم، لقد فعلتها. على الأقل، تمكنت من قتل نفسي المضاءة بالنور. لا أحد يعرف ما إذا كان الحدث كارثة أم نعمة. لن يعود النور أبداً الآن وأنا مولود في الظلام. هذه هي نفسي الحقيقية “. صرح سامسارا.
“النور الأبدي لن يسقط أبداً!” أطلق القديس صرخة المعركة. استمر نوره المقدس الذي لا حدود له في ملء السماء.
حبس الأباطرة أنفاسهم ووافقوا على هذه الفكرة. من يدري إذا كان موت نفسه المضاءة بالنور أمرًا جيدًا أم سيئًا؟
تجمع الظلام الذي لا نهاية له واستوعبه سامسارا. على الرغم من أن البراري الحالية لم تكن سوى مكان صغير مقارنة بالحقبة الحقيقية، إلا أنه كان صعبًا بما فيه الكفاية. كان هذا مكانًا نجا من الدمار واحتوى ثمار جهود سامسارا. لقد عمل بجد على كل شبر من الأرض هنا من أجل الاحتفاظ ببعض الأشياء بعد الكارثة.
خلال شبابه، حاول سامسارا، مثل العديد من كبار الخبراء الآخرين، جاهدًا بقوة الشباب وقاتل من أجل أحبائه وأصدقائه. بمجرد أن حقق المناعة، أضاء الحقبة بنوره.
تجمع الظلام الذي لا نهاية له واستوعبه سامسارا. على الرغم من أن البراري الحالية لم تكن سوى مكان صغير مقارنة بالحقبة الحقيقية، إلا أنه كان صعبًا بما فيه الكفاية. كان هذا مكانًا نجا من الدمار واحتوى ثمار جهود سامسارا. لقد عمل بجد على كل شبر من الأرض هنا من أجل الاحتفاظ ببعض الأشياء بعد الكارثة.
قادته الأحداث المجهولة إلى الظلام ليصبح أبشع لوردًا للحقبة. ومع ذلك، كان لا يزال لديه نور حتى اليوم عندما قتل القديس نوره.
كان الضوء المقدس يقاوم السيف المقدس لذلك لم يصل القَطْع إلى أصل سامسارا.
“لم يسقط الضوء أبدًا ولم يتخلى عنك أيضًا. لقد اخترت التخلي عنه “. قال القديس ببرود.
سمع صدى دوي الانفجارات في مناطق مختلفة من البراري. المزيد من التقارب المظلم تسرب من الأرض كما لو كانت البراري نفسها مصدر الظلام. كانت كمية لا نهاية لها من جميع أنحاء الأرض. يمكن للمرء أخذ كومة عشوائية من الطين وسيكون الظلام هناك.
“صحيح.” رد سامسارا بهدوء: “أنا أدنى منك في هذا الطريق، غير قادر على المثابرة لفترة طويلة. إن القلب نحو الداو الكبير ليس دائمًا هو الخوف.
ترجمة: Ghost Emperor
“العبقري الفائق بقلب الداو المتذبذب لن يتسبب إلا في مشاكل لبقية العالم.” علق القديس بقوة.
“صحيح.” رد سامسارا بهدوء: “أنا أدنى منك في هذا الطريق، غير قادر على المثابرة لفترة طويلة. إن القلب نحو الداو الكبير ليس دائمًا هو الخوف.
“اليوم، لن أناقش الأخلاق أو الحقوق والخطأ معك، أيها الصديق القديم. لا حاجة لذلك في مستوانا، حيث يمكننا تحديده وتغييره بأنفسنا “. هز سامسارا رأسه برفق.
“الصديق القديم، حتى الموت”. أصبح صوت سامسارا طاغيًا. ظهرت عليه هالة واضحة لا تقهر.
“إذن دع النور يحكم على ظلامك”. رفع القديس سيفه إلى الأمام مع عيناه تضيئان. لقد نضحوا بقداسة لا حدود لها مثل شمسين مقدسين.
حبس الأباطرة أنفاسهم ووافقوا على هذه الفكرة. من يدري إذا كان موت نفسه المضاءة بالنور أمرًا جيدًا أم سيئًا؟
“الصديق القديم، على الرغم من أنك لا تزال بعيدًا قليلاً عندما كنت في قمتك، فأنت بالتأكيد أقوى مني الآن. من الصعب حقًا أن اهزمك كأنا، لكنك تقلل من تقديري. على الرغم من أنه تم تدمير حقبتنا، إلا أنه لا يزال لدي المزيد من الموارد أكثر منك “. ابتسم سامسارا.
“صحيح.” رد سامسارا بهدوء: “أنا أدنى منك في هذا الطريق، غير قادر على المثابرة لفترة طويلة. إن القلب نحو الداو الكبير ليس دائمًا هو الخوف.
“بووووم!” مع ذلك، أنقى جزء من الظلام خرج من جسده.
سقط سامسارا إلى الوراء على الفور وأمسك جميع المتفرجين بأنفاسهم.
سمع صدى دوي الانفجارات في مناطق مختلفة من البراري. المزيد من التقارب المظلم تسرب من الأرض كما لو كانت البراري نفسها مصدر الظلام. كانت كمية لا نهاية لها من جميع أنحاء الأرض. يمكن للمرء أخذ كومة عشوائية من الطين وسيكون الظلام هناك.
“الصديق القديم، حتى الموت”. أصبح صوت سامسارا طاغيًا. ظهرت عليه هالة واضحة لا تقهر.
تجمع الظلام الذي لا نهاية له واستوعبه سامسارا. على الرغم من أن البراري الحالية لم تكن سوى مكان صغير مقارنة بالحقبة الحقيقية، إلا أنه كان صعبًا بما فيه الكفاية. كان هذا مكانًا نجا من الدمار واحتوى ثمار جهود سامسارا. لقد عمل بجد على كل شبر من الأرض هنا من أجل الاحتفاظ ببعض الأشياء بعد الكارثة.
كان الرنين المعدني الصاخب يتردد باستمرار كما لو كان قادمًا من فترة أقدم. تغير سامسارا مرة أخرى. في حالته العليا، يمكنه أن ينظر إلى العالم والأباطرة بازدراء. كان الجميع مجرد نمل في عينيه.
تزلزل نهر الزمن بعد انفجار قوي. مكن الظلام الدامس على الفور سامسارا.
حبس الأباطرة أنفاسهم ووافقوا على هذه الفكرة. من يدري إذا كان موت نفسه المضاءة بالنور أمرًا جيدًا أم سيئًا؟
كان الرنين المعدني الصاخب يتردد باستمرار كما لو كان قادمًا من فترة أقدم. تغير سامسارا مرة أخرى. في حالته العليا، يمكنه أن ينظر إلى العالم والأباطرة بازدراء. كان الجميع مجرد نمل في عينيه.
لم يعد الضوء من سامسارا يقاوم السيف لأنه ذاب بسبب الطبيعة البدائية للقوة المعارضة. كان على جميع القوى المقدسة كانت للقديس لأن يستخدمها في هذه اللحظة. لقد أصبح حقا لورد النور.
ظهر عليه تاج من الظلام ورداء أسود. حتى الوقت نفسه تباطأ أمام قوته. كانت عيناه باردة ومن دون مشاعر الآن؛ كان هذا شخصًا لن يتردد في التهام تريليونات الكائنات. لم يعد هناك نفسا من الحياة لأنه كان يجسد الظلام، ولم يعد كائنا حيا.
تجمع الظلام الذي لا نهاية له واستوعبه سامسارا. على الرغم من أن البراري الحالية لم تكن سوى مكان صغير مقارنة بالحقبة الحقيقية، إلا أنه كان صعبًا بما فيه الكفاية. كان هذا مكانًا نجا من الدمار واحتوى ثمار جهود سامسارا. لقد عمل بجد على كل شبر من الأرض هنا من أجل الاحتفاظ ببعض الأشياء بعد الكارثة.
والمثير للدهشة أن المرء سيجد أن عيني القديس وسامسارا كانتا متشابهتين للغاية – من دون مشاعر وباردة. ومع ذلك، كانت برودتهم مختلفة. لم يكن سامسارا يحترم الحياة والأشياء التي اعتبرها أدنى منه. أما القديس فكان جزءًا من عقيدته – كيف كان يعتقد أن العالم يجب أن يكون.
“صحيح.” رد سامسارا بهدوء: “أنا أدنى منك في هذا الطريق، غير قادر على المثابرة لفترة طويلة. إن القلب نحو الداو الكبير ليس دائمًا هو الخوف.
“الصديق القديم، حتى الموت”. أصبح صوت سامسارا طاغيًا. ظهرت عليه هالة واضحة لا تقهر.
ولكن هذا لم يعد الحال. ولد الآن في الظلام. حملت كل من أفعاله وكلماته شعورًا عدوانيًا واستبداديًا.
___________________________________________
ولكن هذا لم يعد الحال. ولد الآن في الظلام. حملت كل من أفعاله وكلماته شعورًا عدوانيًا واستبداديًا.
ترجمة: Ghost Emperor
موته فجأة غير الحقبة المتدفقة في نهر الزمن. ظلام كحبر الحبار ملأ كل شيء. لن يتمكن المرء من رؤية يده الموضوعة أمامه. كل الوجود كان مجرد غذاء لهذا الظلام.
___________________________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
