خبير؟
الفصل 19 – خبير؟
خرج وي شياو بي من الشقة بمعدة جائعة. كان يريد تناول وجبة الإفطار في الخارج لأن تناول الوجبات الصلبة أو الأطعمة القائمة على القرص الصلب كل يوم سيجعله مجنونًا.
بعد زيادة قوته ، كان وي شياو باي أسهل في التعامل مع بقية الصيادين.
ومع ذلك ، لأسباب تتعلق بالسلامة ، لم يقاتلهم وي شياو باي مباشرة. وبدلاً من ذلك ، هاجمهم واحدًا تلو الآخر عندما انفصلوا.
ربما كان السبب في أنهم يلاحقون الرجل في منتصف العمر لأنه أساء إليهم.
أعطى هؤلاء الصيادون الخمسة وي شياو باي 50 نقطة تطور. الهراوة الذي استخدمه وي شياو باي كسرت إلى قطع عندما قتل فيشمان الخامس بتحطيم الهراوة على رأسه ، وانقسمت الهراوة إلى قسمين.
كان لإصابات الساق تأثير كبير على الأشخاص في منتصف العمر ، ولهذا السبب كان الرجل في منتصف العمر يتلقى ببطء المزيد من الضربات من الأنابيب الفولاذية. كان المشاغبون يكتسبون الميزة ببطء.
كسر هراوة واحدة لا يهم حقا. بحلول ذلك الوقت ، كان وي شياو باي قد قتل العديد من الصيادين ، لذلك كان عدد الهراوات التي حصل عليها كبيرًا جدًا.
أكدت عبارة بارزة على موقف مدينة تسوى هو في سيتشوان ، ، “إن الشمال لديه حاضرتين ، لكن الجنوب يضع سوي هو”.
بمجرد عودته إلى غرفته ، أصيب فجأة بموجة من الدوخة ، لذلك استلقى بسرعة على السرير ونام.
ومع ذلك ، كانت مطاردة وقتل شخص في وسط الشوارع متغطرسة للغاية.
“حارب كما أمرنا! …..”
حتى دون الاقتراب من موقع وي شياو باي ، تم دفع الرجل في منتصف العمر إلى الزاوية بسبب الكمية الكبيرة من وجبات الإفطار التي تمنعه.
انطلق إنذار الهاتف المحمول وي شياو باي ، واستيقظ وي شياو باي من نومه.
وقد تعرض أكثر من 20 من مثيري الشغب للضرب في حالة آسف من قبله. كل هجوم شنه أرسل هؤلاء المشاغبين يطيرون ، مما جعلهم يسقطون على الأرض.
هز رأسه المشوش ولاحظ أنه عاد بالفعل إلى الواقع. غسل وجهه بسرعة وفتح الباب.
عرف الرجل في منتصف العمر أن هناك العديد من العقبات في الشارع ، مما يجعل من الصعب الهروب. ونتيجة لذلك ، اختار مقعدًا للتعامل مع الشباب بعد إرسال الأصلع طائرا.
كان اليوم السبت. كما كان في عطلة نهاية الأسبوع ، كان الممر هادئًا حيث استمتع الجميع بعطلة حصلوا عليها بشق الأنفس. تم فتح الباب غير المستقر حيث غادر وي شياو بي لبدء يوم آخر.
بمجرد عودته إلى غرفته ، أصيب فجأة بموجة من الدوخة ، لذلك استلقى بسرعة على السرير ونام.
تذكر وي شياو باي للتو أنه كان في نوبة العمل المتوسطة ، لذلك كان يعمل من الساعة 6 مساءً.
الفصل 19 – خبير؟
ولكن بما أنه كان مستيقظًا بالفعل ، لم يخطط للعودة للنوم.
كان لإصابات الساق تأثير كبير على الأشخاص في منتصف العمر ، ولهذا السبب كان الرجل في منتصف العمر يتلقى ببطء المزيد من الضربات من الأنابيب الفولاذية. كان المشاغبون يكتسبون الميزة ببطء.
خرج وي شياو بي من الشقة بمعدة جائعة. كان يريد تناول وجبة الإفطار في الخارج لأن تناول الوجبات الصلبة أو الأطعمة القائمة على القرص الصلب كل يوم سيجعله مجنونًا.
عبس الرجل في منتصف العمر وجبهته مطرز بالعرق.
سمع وي شياو بي ضجيجا من بعيد بينما كان يجلس أمام موقف صغير للوجبات الخفيفة.
رأى وي شياو بي أن الرجل في منتصف العمر على وشك الانهيار. سواء كان ذلك بسبب التفكير في أن يصبح مبتدئًا لهذا الشخص ، أو بسبب الأساليب غير العادلة للمثيري الشغب ، لم يتمكن من الاستمرار في الجلوس والمشاهدة.
استدار ولم يستطع إلا أن يسقط فكه.
كان يحمل مقعدا وموجها نحو مشاغب ، كان ظهره يواجهه.
يا إلهي!
ربما كان السبب في أنهم يلاحقون الرجل في منتصف العمر لأنه أساء إليهم.
كانت مجموعة من أكثر من 20 شابًا بأنابيب فولاذية تلاحق وتصرخ لقتل رجل في منتصف العمر يرتدي زي الفنون القتالية.
لم تكن مدينة تسوى هو مدينة عاصمة مقاطعة سيتشوان، لكنها كانت واحدة من أفضل خمس مدن ذات أعلى اقتصاد.
لم تكن مدينة تسوى هو مدينة عاصمة مقاطعة سيتشوان، لكنها كانت واحدة من أفضل خمس مدن ذات أعلى اقتصاد.
ونتيجة لذلك ، هرعت الشرطة بسرعة حالما أبلغ أحدهم عن هذا الحادث.
أكدت عبارة بارزة على موقف مدينة تسوى هو في سيتشوان ، ، “إن الشمال لديه حاضرتين ، لكن الجنوب يضع سوي هو”.
عرف وي شياو باي كيفية القتال مع الملاكمة العسكرية ، لكنه لم يفهم الكثير عن فنون الدفاع عن النفس التقليدية. كان بإمكانه فقط أن يقول أن فنون الدفاع عن النفس للرجل في منتصف العمر كانت قوية من القتال.
نادراً ما يحدث مثل هذا الوضع في منتصف شارع مدينة كبيرة. بعد كل شيء ، لم يجرؤ المشاغبون المخيفون على معارضة القانون.
“صحيح. حتى تشاو لاو سان لم يكن هذا جامحًا “.
رؤية المجموعة الشيطانية ، اختبأ العملاء على جانبي المنصة. حتى صاحب المنصة لم يهتم بأمتعته واختبأ بعيدا.
تذكر وي شياو باي للتو أنه كان في نوبة العمل المتوسطة ، لذلك كان يعمل من الساعة 6 مساءً.
حتى دون الاقتراب من موقع وي شياو باي ، تم دفع الرجل في منتصف العمر إلى الزاوية بسبب الكمية الكبيرة من وجبات الإفطار التي تمنعه.
ومع ذلك ، لأسباب تتعلق بالسلامة ، لم يقاتلهم وي شياو باي مباشرة. وبدلاً من ذلك ، هاجمهم واحدًا تلو الآخر عندما انفصلوا.
اندلع قتال قريبا.
رؤية المجموعة الشيطانية ، اختبأ العملاء على جانبي المنصة. حتى صاحب المنصة لم يهتم بأمتعته واختبأ بعيدا.
كان الرجل في منتصف العمر مذهلاً إلى حد ما. أدار جسده وركل الأصلع أمامه ، فأرسله يطير ، وأسقط ثلاثة أشخاص آخرين خلفه. هذا فاجأ الشباب مما جعلهم يتوقفون في مساراتهم.
وقد تعرض أكثر من 20 من مثيري الشغب للضرب في حالة آسف من قبله. كل هجوم شنه أرسل هؤلاء المشاغبين يطيرون ، مما جعلهم يسقطون على الأرض.
عرف الرجل في منتصف العمر أن هناك العديد من العقبات في الشارع ، مما يجعل من الصعب الهروب. ونتيجة لذلك ، اختار مقعدًا للتعامل مع الشباب بعد إرسال الأصلع طائرا.
كان لإصابات الساق تأثير كبير على الأشخاص في منتصف العمر ، ولهذا السبب كان الرجل في منتصف العمر يتلقى ببطء المزيد من الضربات من الأنابيب الفولاذية. كان المشاغبون يكتسبون الميزة ببطء.
من ناحية أخرى ، أراد أصحاب أكشاك الإفطار الذين يقفون بعيدًا أن يضعوا كراسيهم وطاولاتهم بعيدًا ، لتجنب أي ضرر قد يتبع ذلك. في الوقت نفسه ، كان هناك عدد قليل من المطاعم الذين كانوا يتصلون بالشرطة بالفعل.
ضرب المشاغب على الرقبة ، مما تسبب في ضعف المشاغب.
ومع ذلك ، لا يمكن حتى التحدث إلى هؤلاء الشباب. كان معظمهم يلاحقون الرجل في منتصف العمر ، بينما انقسم بعضهم من المجموعة للإحاطة به وهددوا الرواد بالتوقف عن التصوير. حتى أن رجلًا مسنًا أصبح أحد الضحايا حيث أصيب على كتفه وسقط على الأرض.
يا إلهي!
“إن عصابة النمر الأسود متغطرسة للغاية. كيف يمكنهم فقط ضرب الناس في منتصف الشارع “.
ومع ذلك ، بغض النظر عن حجم جرائمه ، كان لا يزال بشرًا ، لذلك لم يكن وي شياو باي يقتله فقط.
“صحيح. حتى تشاو لاو سان لم يكن هذا جامحًا “.
يا إلهي!
كان بعض الأشخاص، الذين كانوا يقفون بالقرب من وي شياو بي ، يتذمرون.
“هذه هي الشرطة! لا تتحرك وإلا سأطلق النار! ”
بعد الاستماع إلى كلماتهم ، تمكن وي شياو باي من تكوين صورة لما يسمى عصابة النمر الأسود.
ونتيجة لذلك ، هرعت الشرطة بسرعة حالما أبلغ أحدهم عن هذا الحادث.
كانت عصابة النمر الأسود مجرد مجموعة تم تشكيلها حديثًا. لقد ذهبوا في حالة من الهياج وأرسلوا تشاو لاو سان حزمًا واعتبروا الآن هذه المنطقة ملكًا لهم.
“إن عصابة النمر الأسود متغطرسة للغاية. كيف يمكنهم فقط ضرب الناس في منتصف الشارع “.
وقد زادت سمعتهم بسبب استعدادهم لمهاجمة الناس وقتلهم. لم يجرؤ أصحاب المتاجر حتى على رفضهم عندما طلبوا أموال الحماية.
خرج وي شياو بي من الشقة بمعدة جائعة. كان يريد تناول وجبة الإفطار في الخارج لأن تناول الوجبات الصلبة أو الأطعمة القائمة على القرص الصلب كل يوم سيجعله مجنونًا.
ربما كان السبب في أنهم يلاحقون الرجل في منتصف العمر لأنه أساء إليهم.
ومع ذلك ، كانت مطاردة وقتل شخص في وسط الشوارع متغطرسة للغاية.
كانت مجموعة من أكثر من 20 شابًا بأنابيب فولاذية تلاحق وتصرخ لقتل رجل في منتصف العمر يرتدي زي الفنون القتالية.
حارب الرجل في منتصف العمر جنبًا إلى جنب مع أعضاء عصابة النمر الأسود بينما كان الأشخاص يتحدثون.
ولكن بما أنه كان مستيقظًا بالفعل ، لم يخطط للعودة للنوم.
نظر وي شياو بي إلى جسم الرجل في منتصف العمر. رأى أن الرجل في منتصف العمر كان لديه جسم قوي يمكنه إرسال هؤلاء المشاغبين يطيرون من وقت لآخر. وي شياو باي ، في أعماقها ، كان مهتمًا.
وقد تعرض أكثر من 20 من مثيري الشغب للضرب في حالة آسف من قبله. كل هجوم شنه أرسل هؤلاء المشاغبين يطيرون ، مما جعلهم يسقطون على الأرض.
عرف وي شياو باي كيفية القتال مع الملاكمة العسكرية ، لكنه لم يفهم الكثير عن فنون الدفاع عن النفس التقليدية. كان بإمكانه فقط أن يقول أن فنون الدفاع عن النفس للرجل في منتصف العمر كانت قوية من القتال.
ونتيجة لذلك ، هرعت الشرطة بسرعة حالما أبلغ أحدهم عن هذا الحادث.
وقد تعرض أكثر من 20 من مثيري الشغب للضرب في حالة آسف من قبله. كل هجوم شنه أرسل هؤلاء المشاغبين يطيرون ، مما جعلهم يسقطون على الأرض.
في تلك اللحظة ، بدا أن عدد الأشخاص الذين يقاتلون الرجل في منتصف العمر أصبح كاسحا، وكان الموقع مليئًا بالكراسي والطاولات. في لحظة من اللامبالاة ، أصيب بأنبوب فولاذي من المشاغب الذي كان ملقى على الأرض.
كان بعض الأشخاص، الذين كانوا يقفون بالقرب من وي شياو بي ، يتذمرون.
عبس الرجل في منتصف العمر وجبهته مطرز بالعرق.
أكدت عبارة بارزة على موقف مدينة تسوى هو في سيتشوان ، ، “إن الشمال لديه حاضرتين ، لكن الجنوب يضع سوي هو”.
كان لإصابات الساق تأثير كبير على الأشخاص في منتصف العمر ، ولهذا السبب كان الرجل في منتصف العمر يتلقى ببطء المزيد من الضربات من الأنابيب الفولاذية. كان المشاغبون يكتسبون الميزة ببطء.
أعطى هؤلاء الصيادون الخمسة وي شياو باي 50 نقطة تطور. الهراوة الذي استخدمه وي شياو باي كسرت إلى قطع عندما قتل فيشمان الخامس بتحطيم الهراوة على رأسه ، وانقسمت الهراوة إلى قسمين.
رأى وي شياو بي أن الرجل في منتصف العمر على وشك الانهيار. سواء كان ذلك بسبب التفكير في أن يصبح مبتدئًا لهذا الشخص ، أو بسبب الأساليب غير العادلة للمثيري الشغب ، لم يتمكن من الاستمرار في الجلوس والمشاهدة.
“هذه هي الشرطة! ارفع يديك!”
كان يحمل مقعدا وموجها نحو مشاغب ، كان ظهره يواجهه.
بمجرد عودته إلى غرفته ، أصيب فجأة بموجة من الدوخة ، لذلك استلقى بسرعة على السرير ونام.
إذا كان هذا الشخص فيشمان ، لكان وي شياو باي سيحطم المقعد مباشرة على رأسه.
أكدت عبارة بارزة على موقف مدينة تسوى هو في سيتشوان ، ، “إن الشمال لديه حاضرتين ، لكن الجنوب يضع سوي هو”.
ومع ذلك ، بغض النظر عن حجم جرائمه ، كان لا يزال بشرًا ، لذلك لم يكن وي شياو باي يقتله فقط.
“هذه هي الشرطة! لا تتحرك وإلا سأطلق النار! ”
ضرب المشاغب على الرقبة ، مما تسبب في ضعف المشاغب.
إذا كان هذا الشخص فيشمان ، لكان وي شياو باي سيحطم المقعد مباشرة على رأسه.
هزم وي شياو باي بالفعل ثلاثة من المشاغبين قبل أن تلاحظه باقي العصابة.
كانت مجموعة من أكثر من 20 شابًا بأنابيب فولاذية تلاحق وتصرخ لقتل رجل في منتصف العمر يرتدي زي الفنون القتالية.
ونتيجة لذلك ، حاصر المشاغبون وي شياو باي.
انطلق إنذار الهاتف المحمول وي شياو باي ، واستيقظ وي شياو باي من نومه.
لم يعد وي شياو باي يمتلك الطاقة الكافية لرعاية الرجل في منتصف العمر بعد الآن.
كان بعض الأشخاص، الذين كانوا يقفون بالقرب من وي شياو بي ، يتذمرون.
خمسة مثيري الشغب يحملون أنابيب فولاذية هجموا باتجاه وي شياو باي ، لكنه كان قادرًا فقط على إبعادهم عن طريق إجراء التلويح بالمقعد.
بمجرد عودته إلى غرفته ، أصيب فجأة بموجة من الدوخة ، لذلك استلقى بسرعة على السرير ونام.
لم يكن هؤلاء المشاغبون ضعفاء ، في الواقع كانوا على الأرجح مدربين. ونتيجة لذلك ، لم يجرؤ وي شياو باي على الاقتراب منهم ، وإلا فقد عرف أنه قد لا يكون قادرًا على الدفاع عن نفسه.
لم يعد وي شياو باي يمتلك الطاقة الكافية لرعاية الرجل في منتصف العمر بعد الآن.
“هذه هي الشرطة! ارفع يديك!”
“إن عصابة النمر الأسود متغطرسة للغاية. كيف يمكنهم فقط ضرب الناس في منتصف الشارع “.
“هذه هي الشرطة! لا تتحرك وإلا سأطلق النار! ”
ونتيجة لذلك ، هرعت الشرطة بسرعة حالما أبلغ أحدهم عن هذا الحادث.
تمامًا كما كانت طاقة وي شياو بي على وشك النفاد من الطاقة ، ظهر صوت صفارة إنذار للسيارة ، وفتح باب وتبع ذلك صوت عالي.
كان يحمل مقعدا وموجها نحو مشاغب ، كان ظهره يواجهه.
وصلت الشرطة.
خمسة مثيري الشغب يحملون أنابيب فولاذية هجموا باتجاه وي شياو باي ، لكنه كان قادرًا فقط على إبعادهم عن طريق إجراء التلويح بالمقعد.
تمامًا كما قيل سابقًا ، كانت مدينة تسوى هو واحدة من أفضل المدن في سيتشوان. كيف يمكن أن تتسامح مع العصابات الإجرامية من الخرق في منتصف الشارع في وضح النهار.
انطلق إنذار الهاتف المحمول وي شياو باي ، واستيقظ وي شياو باي من نومه.
ونتيجة لذلك ، هرعت الشرطة بسرعة حالما أبلغ أحدهم عن هذا الحادث.
“إن عصابة النمر الأسود متغطرسة للغاية. كيف يمكنهم فقط ضرب الناس في منتصف الشارع “.
تذكر وي شياو باي للتو أنه كان في نوبة العمل المتوسطة ، لذلك كان يعمل من الساعة 6 مساءً.
نادراً ما يحدث مثل هذا الوضع في منتصف شارع مدينة كبيرة. بعد كل شيء ، لم يجرؤ المشاغبون المخيفون على معارضة القانون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
