حصلت عليه
الفصل 283: حصلت عليه
في الظلام ، فتح وو ران عينيه.
“وو ران ، إذا طلبنا منك التضحية بمستقبلك من أجل العشيرة ، هل أنت على استعداد للقيام بذلك؟”
“لقد كنت على حق بك ، وو ران. جدك ، والدك ، وبعد ذلك أنت ، كنتم جميعًا من عشيرة وو المخلصين! الآن ، لدى العشيرة مهمة لك ، هذه المهمة ستحتاج منك للتضحية بمستقبلك وسمعتك وربما حياتك.”
“أنا مستعد!”
عندما يفتح الحجر النجمي أخيرًا ، يشهد عرين المقامرة بأكمله على أنه كان بسبب الحظ.
…
اتسعت ابتسامته ، حتى فتح فمه وضحك بصمت!
“وو ران ، إذا طلبنا منك التضحية بسمعتك من أجل العشيرة ، هل أنت على استعداد للقيام بذلك؟”
بدا شكله تقريبًا مثل صخرة دعم الساق.
“أنا مستعد!”
مع هذا الاعتقاد ، وصل إلى ساحة المعركة.
…
في الوقت نفسه ، في منزل لي ران.
“وو ران ، إذا طلبنا منك التضحية بحياتك من أجل العشيرة ، هل أنت على استعداد للقيام بذلك؟”
كان يستخدمها فقط في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، تعمقت علاقتهما ، ولم يستطع التوقف عن حبها. بعد ولادة ابنهما ، نمى حبه لهم فقط. لكن في النهاية ، بسبب مهمته وهويته السرية ، كان عليه أن يتركها مؤقتًا.
“أنا مستعد!”
“وو ران ، إذا طلبنا منك التضحية بحياتك من أجل العشيرة ، هل أنت على استعداد للقيام بذلك؟”
…
بما في ذلك هذا المنزل المتهالك والأشخاص الذين يمشون في الخارج ، تلاشت المناطق المحيطة ؛ بقي فقط فانغ يوان والحجر النجمي.
“لقد كنت على حق بك ، وو ران. جدك ، والدك ، وبعد ذلك أنت ، كنتم جميعًا من عشيرة وو المخلصين! الآن ، لدى العشيرة مهمة لك ، هذه المهمة ستحتاج منك للتضحية بمستقبلك وسمعتك وربما حياتك.”
كان لي ران قد تواصل مع عشيرة وو ، حيث طلب من وي شن جينغ إنشاء حجر نجمي مماثل.
“يا سيد العشيرة ، أنا على استعداد للقيام بذلك من أجل العشيرة!”
“يجب أن تكرهني الآن ، لقد خيبت أملك كثيرًا. لكن ذلك بخير، قريبا. يمكنني أن أجلب لك السعادة!”
…
الفصل 283: حصلت عليه
في الظلام ، فتح وو ران عينيه.
ضحك لي ران ، وحافظ على الحجر النجمي مرة أخرى في قو التخزين.
” هوف …” كان يتنفس ببطء ، جالسًا على سريره ، عابسا: “حلمت مجددًا”.
كان لي ران قد تواصل مع عشيرة وو ، حيث طلب من وي شن جينغ إنشاء حجر نجمي مماثل.
هذا الحلم لم يكن مزيفًا ، ولكنه نشأ من أعمق جزء من ذاكرته.
“لي ران” هو اسمه المزيف ، اسمه الحقيقي هو “وو ران”.
Tahtoh
يحمل اللقب وو أهمية كبيرة في الحدود الجنوبية. مثّلت العشيرة رقم واحد على الحدود الجنوبية ، عشيرة وو!
الحظ لا يمكن التنبؤ به ، وكان الغو القديم الذي تم ختمه داخل الصخرة طبيعيا تماما.
منذ أحد عشر عامًا ، قدمت زعيمة عشيرة وو الإمبراطورة وو جي أمرا إلى وو ران ، وكلفته بمهمة سرية –
في الوقت نفسه ، في منزل لي ران.
شق طريقه إلى أعلى مستوى في عشيرة شانغ!
“يجب أن تكرهني الآن ، لقد خيبت أملك كثيرًا. لكن ذلك بخير، قريبا. يمكنني أن أجلب لك السعادة!”
لهذا ، قام بتغيير اسمه ، وتجول في البرية لمدة ثلاث سنوات قبل أن يستقر في مدينة عشيرة شانغ.
تم قلب السرير ، لتظهر مقصورة سرية.
انه كان في وضع منخفض لمدة ثماني سنوات كاملة.
كان قد حصل على معلومات عن الخصم هذه المرة ، وكان في سيد غو في المرتبة الثانية في مرحلة الذروة ، في كثير من الأحيان في ساحة معركة المدينة الخامسة الداخلية ، كان وجهه مألوفا.
“لقد مرت ثماني سنوات ، ثماني سنوات كاملة. معظم عشيرة وو نسيت من أنا الآن هاه؟ وو ران قد مات ، في هذا العالم ، يبقى لي ران”.
كانت هذه الصخرة موجودة لسنوات عديدة ، كان الناس يسيرون فيها ولم يلاحظوها أبدًا.
تنهد لي ران في قلبه.
كان يستخدمها فقط في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، تعمقت علاقتهما ، ولم يستطع التوقف عن حبها. بعد ولادة ابنهما ، نمى حبه لهم فقط. لكن في النهاية ، بسبب مهمته وهويته السرية ، كان عليه أن يتركها مؤقتًا.
كان يتجسس لفترة طويلة. حتى تم نسيان اسمه تقريبا.
“يجب أن تكرهني الآن ، لقد خيبت أملك كثيرًا. لكن ذلك بخير، قريبا. يمكنني أن أجلب لك السعادة!”
هنا ، كان يرتدي قناعًا ، ويعيش لمدة ثماني سنوات ، ويتظاهر بأنه حر، وهو سيد غو عادي من أدنى مستوى اجتماعي. حتى لزوجته الحبيبة ، لم يقل شيئًا.
وهي صخور القمار.
خلال هذه الفترة ، غادر مرة واحدة فقط كل نصف عام للاتصال بعشيرة وو. لقد كان اتصاله دائما للموثوق به، حيث تم إخفاء كل الآثار إلى الحد الأقصى.
كانت هذه الحفرية على شكل مكعب ، مثل قرميد ساطع مع ضوء نجم على سطحه.
حتى عام مضى ، أبلغه العميل أن العشيرة ستستخدمه. لم يمكنه التعبير عن سعادته بالكلمات!
للتأكد من أن الناس سيعتقدون أن هذا كان حفرية من عرين المقامرة وليست ملكه ، فقد اختار صخرة القمار التي كانت تستخدم دعامة ساق في عرين المقامرة.
“بعد ثماني سنوات ، قاموا بتفعيلها أخيرًا ، كل شيء سيكون مختلفًا الآن!” صرخ لي ران. أمر ، وظهرت صخرة من مخزنه.
استلقى مرة أخرى ، وسرعان ما سقط في نوم عميق.
كانت هذه الحفرية على شكل مكعب ، مثل قرميد ساطع مع ضوء نجم على سطحه.
توسعت عيون فانغ يوان.
كان هذا حجرا نجميا.
لقد أحب زوجته بعمق ، إنها لطيفة للغاية ، قوية الإرادة.
إذا كان فانغ يوان هنا ، فسيجد أن هذه الصخرة تشبه إلى حد بعيد الصخرة المستخدمة كدعم في ساق القمار.
تم الحصول عليه من ميراث طريق القوة القديم ، وهو قو منقرض تقريبًا في العالم الحالي ، وكان نادرًا جدًا!
لي ران داعب هذه الصخرة بلطف ، عبس قليلا.
كجاسوس ، أمضى عشر سنوات يتربص في المدينة ، وخلق خلفية مثالية لنفسه. سيكون بالتأكيد قد كسب ثقة عشيرة شانغ.
في وقت لاحق من خطته ، قام بتبديل هذه الصخرة بالحجر النجمي في يده دون أن يلاحظها أحد. لقد كان سيد غو ، بعد أن لاحظ لمدة نصف عام ، عرف متى كان الوقت المثالي لمبادلة الأحجار دون أن يدركها أحد.
ولكن الثقة ليست كافية ، فقد كان بحاجة إلى قدرة تفوق الرجل العادي ، حتى يتمكن من السيطرة على ساحة المعركة. عندها فقط ستجنده عشيرة شانغ ، ويحولونه إلى شيخ عشيرة خارجي مثل وي يانغ ، وبالتالي يكتسب سلطة في عشيرة شانغ.
أثر دم سقط من فمه.
يجب أن تظهر هذه “القدرة” بشكل طبيعي ، ولا يمكن أن تكون مفاجئة للغاية.
منذ أحد عشر عامًا ، قدمت زعيمة عشيرة وو الإمبراطورة وو جي أمرا إلى وو ران ، وكلفته بمهمة سرية –
وهكذا ، اختار زعيم عشيرة وو الإمبراطورة وو جي دودة قو له شخصيا.
فجأة ، أصيب قلبه ، وتصلب جسده. الهجوم المضاد من خصمه أرسله يطير.
كان هذا غو الذي يمتلك قصة أسطورية.
“أنا مستعد!”
تم الحصول عليه من ميراث طريق القوة القديم ، وهو قو منقرض تقريبًا في العالم الحالي ، وكان نادرًا جدًا!
توسعت عيون فانغ يوان.
مع هذا القو ، يمكن للي ران الخروج من سباته والسيطرة على ساحة المعركة.
للتأكد من أن الناس سيعتقدون أن هذا كان حفرية من عرين المقامرة وليست ملكه ، فقد اختار صخرة القمار التي كانت تستخدم دعامة ساق في عرين المقامرة.
أما بالنسبة لطريقة الحصول على هذا القو ، لتجنب الشك ، فقد أعدت عشيرة وو لذلك.
فجأة ، أصيب قلبه ، وتصلب جسده. الهجوم المضاد من خصمه أرسله يطير.
وهي صخور القمار.
توسعت عيون فانغ يوان.
الحظ لا يمكن التنبؤ به ، وكان الغو القديم الذي تم ختمه داخل الصخرة طبيعيا تماما.
في وقت لاحق من خطته ، قام بتبديل هذه الصخرة بالحجر النجمي في يده دون أن يلاحظها أحد. لقد كان سيد غو ، بعد أن لاحظ لمدة نصف عام ، عرف متى كان الوقت المثالي لمبادلة الأحجار دون أن يدركها أحد.
كان سيد الغو الشيطاني وي شن جينغ تابعًا للإمبراطورة وو جي. لقد كان إنشاء حفرية مزيفة من درجة الخردة سهل مثل الفطيرة ، لن يتمكن أحد من تمييزها.
وهي صخور القمار.
دفع لي ران بعض الجهد أيضا.
توسعت عيون فانغ يوان.
للتأكد من أن الناس سيعتقدون أن هذا كان حفرية من عرين المقامرة وليست ملكه ، فقد اختار صخرة القمار التي كانت تستخدم دعامة ساق في عرين المقامرة.
أما بالنسبة لطريقة الحصول على هذا القو ، لتجنب الشك ، فقد أعدت عشيرة وو لذلك.
كانت هذه الصخرة موجودة لسنوات عديدة ، كان الناس يسيرون فيها ولم يلاحظوها أبدًا.
“أنا مستعد!”
كان لي ران قد تواصل مع عشيرة وو ، حيث طلب من وي شن جينغ إنشاء حجر نجمي مماثل.
عندما يفتح الحجر النجمي أخيرًا ، يشهد عرين المقامرة بأكمله على أنه كان بسبب الحظ.
في وقت لاحق من خطته ، قام بتبديل هذه الصخرة بالحجر النجمي في يده دون أن يلاحظها أحد. لقد كان سيد غو ، بعد أن لاحظ لمدة نصف عام ، عرف متى كان الوقت المثالي لمبادلة الأحجار دون أن يدركها أحد.
لقد تخربت ساحة المعركة ، وهتف المشاهدون القليلون في مكان الحادث.
عندما يفتح الحجر النجمي أخيرًا ، يشهد عرين المقامرة بأكمله على أنه كان بسبب الحظ.
“أنا مستعد!”
بعد أن حصل على هذا الغو ، قام بتسليم ورقة جديدة ، ويبدأ قصة الابن الضال. كان سينهض ، ويجد زوجته وطفله ، ويصبح شيخًا عشائريًا خارجيًا لعشيرة شانغ. وبهذا سيكمل مهمته ، ويعيد زوجته وابنه إلى عشيرة وو ، حيث ينتمون.
عندما يفتح الحجر النجمي أخيرًا ، يشهد عرين المقامرة بأكمله على أنه كان بسبب الحظ.
بالتفكير في زوجته وابنه ، شعر لي ران بأنه مذنب للغاية.
ثماني سنوات من التحمل ، كل شيء سيصبح رائعًا!
لقد أحب زوجته بعمق ، إنها لطيفة للغاية ، قوية الإرادة.
لأنه إذا خسر المعركة ، فسيقوم خصمه بأخذ واحدة من ديدان الغو خاصته.
في نفس الوقت ، كأب ، يحب أن يعطي كل شيء جيدًا في هذا العالم لابنه.
يحمل اللقب وو أهمية كبيرة في الحدود الجنوبية. مثّلت العشيرة رقم واحد على الحدود الجنوبية ، عشيرة وو!
كان يستخدمها فقط في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، تعمقت علاقتهما ، ولم يستطع التوقف عن حبها. بعد ولادة ابنهما ، نمى حبه لهم فقط. لكن في النهاية ، بسبب مهمته وهويته السرية ، كان عليه أن يتركها مؤقتًا.
” هوف …” كان يتنفس ببطء ، جالسًا على سريره ، عابسا: “حلمت مجددًا”.
“يجب أن تكرهني الآن ، لقد خيبت أملك كثيرًا. لكن ذلك بخير، قريبا. يمكنني أن أجلب لك السعادة!”
كان هذا حجرا نجميا.
شد لي ران بقبضته وعيناه تشرقان بعزم.
…
غدا ، كان سيذهب إلى ساحة المعركة ، وينخرط في معركة. في اليوم التالي ، كان سيجلب هذا الحجر النجمي إلى عرين المقامرة ، ويؤدي عرض حياته المتغير.
كان لي ران قد تواصل مع عشيرة وو ، حيث طلب من وي شن جينغ إنشاء حجر نجمي مماثل.
“لقد خططت لاستخدام هذا الحجر كغطاء ، ولكن من الصعب التنبؤ بالحياة ، فقد اختاره شخص ما بالفعل. هيه ، هذا الغبي ، اختار حجرا من صف الخردة. لكن … غدا ، يجب أن أكون أحمقا أيضًا.”
أثر دم سقط من فمه.
ضحك لي ران ، وحافظ على الحجر النجمي مرة أخرى في قو التخزين.
في الوقت نفسه ، في منزل لي ران.
على الرغم من وجود بعض التغييرات في خططه ، إلا أنها لا تزال على ما يرام. كان قد خطط لمثل هذا الحادث الصغير على أي حال.
فجأة ، أصيب قلبه ، وتصلب جسده. الهجوم المضاد من خصمه أرسله يطير.
استلقى مرة أخرى ، وسرعان ما سقط في نوم عميق.
أصيب لي ران بجروح بالغة ، وهو يئن من الألم. طار جسده أكثر من عشر خطوات إلى الوراء ، حتى أوقف نفسه.
هذه المرة ، لم يكن لديه أي أحلام.
كان يعلم أنه كان هناك القو الأسطوري داخل الحجر النجمي ، إذا أخذ خصمه غو التخزين خاصته ، فسوف يخسر الحجر النجمي!
في اليوم الثاني ، شعر بشعور كبير بالحيوية والأمل.
اتسعت ابتسامته ، حتى فتح فمه وضحك بصمت!
شعر أنه مثل سائح يسير في كهف مظلم. بعد رحلة طويلة ، ورأى أخيرا الضوء إلى الأمام ، وخرج من الكهف!
“لقد كنت على حق بك ، وو ران. جدك ، والدك ، وبعد ذلك أنت ، كنتم جميعًا من عشيرة وو المخلصين! الآن ، لدى العشيرة مهمة لك ، هذه المهمة ستحتاج منك للتضحية بمستقبلك وسمعتك وربما حياتك.”
ثماني سنوات من التحمل ، كل شيء سيصبح رائعًا!
“وو ران ، إذا طلبنا منك التضحية بسمعتك من أجل العشيرة ، هل أنت على استعداد للقيام بذلك؟”
كل شيء سيكون بالتأكيد الكمال!
خلال هذه الفترة ، غادر مرة واحدة فقط كل نصف عام للاتصال بعشيرة وو. لقد كان اتصاله دائما للموثوق به، حيث تم إخفاء كل الآثار إلى الحد الأقصى.
مع هذا الاعتقاد ، وصل إلى ساحة المعركة.
تنهد لي ران في قلبه.
كان قد حصل على معلومات عن الخصم هذه المرة ، وكان في سيد غو في المرتبة الثانية في مرحلة الذروة ، في كثير من الأحيان في ساحة معركة المدينة الخامسة الداخلية ، كان وجهه مألوفا.
الحظ لا يمكن التنبؤ به ، وكان الغو القديم الذي تم ختمه داخل الصخرة طبيعيا تماما.
لي ران لم ينظر بازدراء على خصمه ، وكانت قو لي ران الحالية ضعيفة للغاية ولا تعتبر ذات جودة عالية. كان عليه أن يخفي نفسه أيضًا ، غير قادر على القتال بشدة ، وبالتالي ، فإن هذه المعركة يمكن أن تذهب في أي من الاتجاهين.
في اليوم الثاني ، شعر بشعور كبير بالحيوية والأمل.
في الواقع ، عندما قاتلوا ، كان كما تنبأ لي ران.
بالتفكير في زوجته وابنه ، شعر لي ران بأنه مذنب للغاية.
كان الاثنان متكافئين ، في طريق مسدود.
استلقى مرة أخرى ، وسرعان ما سقط في نوم عميق.
لقد تخربت ساحة المعركة ، وهتف المشاهدون القليلون في مكان الحادث.
شق طريقه إلى أعلى مستوى في عشيرة شانغ!
فجأة ، أشرقت عيون لي ران الزاهية.
لأنه إذا خسر المعركة ، فسيقوم خصمه بأخذ واحدة من ديدان الغو خاصته.
فرصة!
الحظ لا يمكن التنبؤ به ، وكان الغو القديم الذي تم ختمه داخل الصخرة طبيعيا تماما.
وجد نقطة ضعيفة من خصمه ، وكان على وشك الهجوم.
ولكن الثقة ليست كافية ، فقد كان بحاجة إلى قدرة تفوق الرجل العادي ، حتى يتمكن من السيطرة على ساحة المعركة. عندها فقط ستجنده عشيرة شانغ ، ويحولونه إلى شيخ عشيرة خارجي مثل وي يانغ ، وبالتالي يكتسب سلطة في عشيرة شانغ.
فجأة ، أصيب قلبه ، وتصلب جسده. الهجوم المضاد من خصمه أرسله يطير.
لأنه إذا خسر المعركة ، فسيقوم خصمه بأخذ واحدة من ديدان الغو خاصته.
أصيب لي ران بجروح بالغة ، وهو يئن من الألم. طار جسده أكثر من عشر خطوات إلى الوراء ، حتى أوقف نفسه.
تم الحصول عليه من ميراث طريق القوة القديم ، وهو قو منقرض تقريبًا في العالم الحالي ، وكان نادرًا جدًا!
أثر دم سقط من فمه.
رطم رطم … رطم رطم …
ومع ذلك ، كانت شدة إصاباته على قدم المساواة مع الصدمة والخوف في قلبه الآن!
ولكن الثقة ليست كافية ، فقد كان بحاجة إلى قدرة تفوق الرجل العادي ، حتى يتمكن من السيطرة على ساحة المعركة. عندها فقط ستجنده عشيرة شانغ ، ويحولونه إلى شيخ عشيرة خارجي مثل وي يانغ ، وبالتالي يكتسب سلطة في عشيرة شانغ.
“غو برعم الزهرة خاصتي ، يا غو برعم الزهرة! كيف فقدت الاتصال معي؟ الحجر النجمي بداخله!!”
في الوقت نفسه ، في منزل لي ران.
في الوقت نفسه ، في منزل لي ران.
حدق فانغ يوان في ذلك بشغف ، في الوقت نفسه ، إلتوت شفتيه وهو يبتسم.
تم قلب السرير ، لتظهر مقصورة سرية.
” هوف …” كان يتنفس ببطء ، جالسًا على سريره ، عابسا: “حلمت مجددًا”.
وقف فانغ يوان ، ممسكا بغو برعم الزهرة في يده.
وهكذا ، اختار زعيم عشيرة وو الإمبراطورة وو جي دودة قو له شخصيا.
كان هذا القو في المرتبة الثانية ، ويستخدم لتخزين العناصر. كانت على شكل زهرة ، لونها أزرق فاتح ولكنها كانت بلورية في المادة ، تتألق بوضوح تحت أشعة الشمس.
في اليوم الثاني ، شعر بشعور كبير بالحيوية والأمل.
على الرغم من أنه كان غو لي ران، مع هالة زيز ربيع الخريف ، فانغ يوان صقلها على الفور.
لي ران داعب هذه الصخرة بلطف ، عبس قليلا.
ذهب عقل فانغ يوان داخل القو ، ورأى أشياء كثيرة في الداخل. كيس كبير من الأرز ، بعض الضروريات اليومية ، كتلة ذات نوعية رديئة من الشاي المضغوط ، من ثلاثين إلى أربعين حجارة بدائية وبعض الصخور من القمار.
…
“هذا كل شيء!” ارتعد قلب فانغ يوان ، حيث كان ينشط جوهره البدائي ، وطار شيء أسود قادم من غو برعم الزهرة.
لقد أحب زوجته بعمق ، إنها لطيفة للغاية ، قوية الإرادة.
سقط الضوء الأسود في راحة فانغ يوان ، وتحول إلى حجر نجمي.
للتأكد من أن الناس سيعتقدون أن هذا كان حفرية من عرين المقامرة وليست ملكه ، فقد اختار صخرة القمار التي كانت تستخدم دعامة ساق في عرين المقامرة.
بدا شكله تقريبًا مثل صخرة دعم الساق.
كان سيد الغو الشيطاني وي شن جينغ تابعًا للإمبراطورة وو جي. لقد كان إنشاء حفرية مزيفة من درجة الخردة سهل مثل الفطيرة ، لن يتمكن أحد من تمييزها.
في اللحظة التي ظهر فيها الحجر النجمي ، بدا العالم كله صامتًا.
تسارعت نبضات قلبه ، أمكنه سماع كل الأصوات بوضوح.
توسعت عيون فانغ يوان.
تسارعت نبضات قلبه ، أمكنه سماع كل الأصوات بوضوح.
رطم رطم … رطم رطم …
“أنا مستعد!”
تسارعت نبضات قلبه ، أمكنه سماع كل الأصوات بوضوح.
في نفس الوقت ، كأب ، يحب أن يعطي كل شيء جيدًا في هذا العالم لابنه.
بما في ذلك هذا المنزل المتهالك والأشخاص الذين يمشون في الخارج ، تلاشت المناطق المحيطة ؛ بقي فقط فانغ يوان والحجر النجمي.
شعر أنه مثل سائح يسير في كهف مظلم. بعد رحلة طويلة ، ورأى أخيرا الضوء إلى الأمام ، وخرج من الكهف!
كان يحمل الحجر النجمي الثقيل ، ويمكن أن يشعر بالسطح البارد للصخرة.
في نفس الوقت ، كأب ، يحب أن يعطي كل شيء جيدًا في هذا العالم لابنه.
حدق فانغ يوان في ذلك بشغف ، في الوقت نفسه ، إلتوت شفتيه وهو يبتسم.
في وقت لاحق من خطته ، قام بتبديل هذه الصخرة بالحجر النجمي في يده دون أن يلاحظها أحد. لقد كان سيد غو ، بعد أن لاحظ لمدة نصف عام ، عرف متى كان الوقت المثالي لمبادلة الأحجار دون أن يدركها أحد.
اتسعت ابتسامته ، حتى فتح فمه وضحك بصمت!
تنهد لي ران في قلبه.
القو الأسطوري ، هو في النهاية في يدي !!!
إذا كان فانغ يوان هنا ، فسيجد أن هذه الصخرة تشبه إلى حد بعيد الصخرة المستخدمة كدعم في ساق القمار.
صرخ في قلبه: “كما خمنت ، لي ران هذا هو جاسوس من عشيرة أخرى! عندما كنت في جبل تشينغ ماو ، استخدمت صخرة القمار لإخفاء دودة الخمور ، وهو يفعل نفس الشيء. لا عجب أن الحجر النجمي كان فارغًا، وكانت شائعة حياتي السابقة كلها جزءًا من فعله”
“وو ران ، إذا طلبنا منك التضحية بمستقبلك من أجل العشيرة ، هل أنت على استعداد للقيام بذلك؟”
“اليوم ، ذهب إلى ساحة المعركة للقتال. وسواء أخفى قوته أم لا ، وفقًا لسجلاته السابقة ، فإن الخصم بنفس المستوى الذي يتمتع به ، ستكون معركة صعبة. الحجر النجمي الأسطوري في غاية الأهمية ، سيكون من الصعب القتال إذا أحضره. مع طبيعته اليقظة ، لن يخفي الحجر النجمي في غو التخزين ويقوم بإحضاره.”
كان لي ران قد تواصل مع عشيرة وو ، حيث طلب من وي شن جينغ إنشاء حجر نجمي مماثل.
لأنه إذا خسر المعركة ، فسيقوم خصمه بأخذ واحدة من ديدان الغو خاصته.
…
كان يعلم أنه كان هناك القو الأسطوري داخل الحجر النجمي ، إذا أخذ خصمه غو التخزين خاصته ، فسوف يخسر الحجر النجمي!
*****************************************************
*****************************************************
*****************************************************
Tahtoh
ضحك لي ران ، وحافظ على الحجر النجمي مرة أخرى في قو التخزين.
كان هذا حجرا نجميا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
