الفهم المشترك بين الأذكياء
الفصل 242: الفهم المشترك بين الأذكياء
“هل ترغبين في تكوين شراكة معي؟” داخل خيمة ، كان شانغ شين تشي وتشانغ شو يحملان تعابير متفاجئة عندما كشف فانغ يوان عن نواياه.
“ماذا” ارتجفت نظرة شانغ شين تشي تحت رموشها الكثيفة.
اهتز عقل تشانغ تشو: “هل أظهرت أخيرًا ألوانك الحقيقية؟ شراكة … همف! ”
أومأ تشانغ شو قائلاً: “في الواقع ، كانت لدي شكوك حولهم منذ دخولنا إلى جبل فاي هو. يا آنسة ، لقد أعطيتهم مئة وخمسين حجرًا بدائيًا ، لكنهم لم يتحركوا على الإطلاق بمثل هذا المبلغ الضخم. هذا حقا يترك تفكيرا واحدا.”
“هل ترغبين في تكوين شراكة معي؟” داخل خيمة ، كان شانغ شين تشي وتشانغ شو يحملان تعابير متفاجئة عندما كشف فانغ يوان عن نواياه.
توقف مؤقتًا للحظة وتابع: “لقد كنت أحقق معهم سراً هذه الأيام ، ووجدت المزيد من النقاط المشبوهة. بادئا ذي بدء ، ليس لديهم اتصال يذكر مع الخدم من حولهم ، كما لو كانوا يرغبون في أن يكونوا غير مرئيين. ثانياً ، رفضوا عروض التوظيف للعديد من العشائر ، رغم أن الشروط كانت ممتازة”.
ابتسامة ازدهرت في وجه شانغ شين تشي مثل الزهرة: “كل شخص لديه أسرار ، ولديه هو أيضًا ، هل تجعل شخصًا لديه أسرار سيئًا؟ هذا العالم مشرق ، كشخص يعرف كيفية سداد اللطف ، يجب أن يكون هناك حد لمدى سوء حالته؟”
“يا آنسة ، هل ما زلت تتذكرين ظهوره عندما جاء لطلب المساعدة منا في تلك الليلة؟ هي تو ، هذا الرجل لديه قوة قوية ، كيف يمكن أن يصاب من قبل الآخرين في مثل هذه الحالة؟ وأخيراً ، من ملاحظتي ، يرتدي رفيقه ملابس للرجال ، لكنه في الواقع امرأة!”
استنشقت باي نينغ بينج ببرود ، وكانت تعرف عيبها: “جنسها.”
كان المخيم ممتلئًا بالصمت.
“هذا غير منطقي.” هزت شانغ شين تشي رأسها “إذا كانوا متواطئين ، فيجب أن يكون لديهم سبب إضافي للبقاء خفية ، لماذا يعرضون أنفسهم في جبل فاي هو. حاول الكثير من الناس تجنيدهم ، ويمكنهم فقط الانضمام إلى مجموعات أخرى ولن يكون من الأسهل إخفاء أنفسهم. لماذا قرروا التمسك بنا؟ أشعر أنهم مروا بالتأكيد ببعض المعاناة. ساعدناهم وهم يسددون لطفنا. الآن ، يريدون إخفاء هوياتهم ، وأعتقد أننا يجب أن نساعدهم …”
بعد فترة طويلة ، ابتسمت شانغ شين تشي: “القوة القوية لا تعني أنه قادر بالتأكيد على الفوز ضد الآخرين ، أليس كذلك؟ اثنين من القبضات لا يمكن أن تتنافس مع أربعة قبضات، وكان الحصول على جروح أمر طبيعي. في الواقع ، أنا أعرف كل هذه النقاط المشبوهة التي تحدثت عنها.”
“إذا لم تكن موجودا ، فلن يكون هناك حتى ربع البضائع المتبقية ، لكان قد تم خطفها بالفعل من قبل القرود في جبل فاي هو. بما أن لديك هذه الفكرة ، فسأسلم لك هذه البضائع”. قالت.
لم يكن تشانغ زهو مندهشًا على الإطلاق ، فقد فهم شانغ شين تشي وعرف ذكائها.
كان تشانغ تشو منعقد اللسان لفترة طويلة: “لكنه ليس بسيطا ، فهو بالتأكيد يمتلك أسرارًا”.
“حسنا….”
لم يذهبوا للبحث عن هذين ، لكن هذين الاثنين جاءا يطرقان بابهما!
تراجعت شانغ شين تشي ، ووجهها يحمل ابتسامة لطيفة وساحرة: “العم تشانغ تشو ، شعرت بالشك لعدة أيام ، أليس كذلك؟ عندما رأيت أنني لم أتخذ إجراءات للتعامل مع هذا الأمر ، أتيت لتذكيرنا اليوم”.
اهتز عقل تشانغ تشو: “هل أظهرت أخيرًا ألوانك الحقيقية؟ شراكة … همف! ”
ابتسم تشانغ تشو: “لا يمكنني إخفاء أي شيء عنك. ولكن لماذا لا تزالين تبقينهم بجانبك؟”
كان للطف شانغ شين تشي تأثير عميق عليه ، مما جعله يقلل من ذكاء هذه الفتاة قليلاً.
“لأنني لم أشعر بأي نية سيئة منهم”. كانت عيون شانغ شين تشي تضيء بنور حكيم ، “لقد شعرنا بالريبة منهم في جبل فاي هو ، وإذا لم يقفوا في ذلك الوقت ، لما كنا قادرين على عبور الجبل. ولكن ، لماذا لا يزالون يخاطرون ، أليس ذلك لمساعدتي؟”
“لأنني لم أشعر بأي نية سيئة منهم”. كانت عيون شانغ شين تشي تضيء بنور حكيم ، “لقد شعرنا بالريبة منهم في جبل فاي هو ، وإذا لم يقفوا في ذلك الوقت ، لما كنا قادرين على عبور الجبل. ولكن ، لماذا لا يزالون يخاطرون ، أليس ذلك لمساعدتي؟”
“هذه…”
كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ يتنقلان بين الجماهير. لقد اشتروا بالفعل بعض حليب البقر والماعز من ثلاثة إلى أربعة براميل من عشيرة جين.
“إذا كانوا قد احتفظوا بمخططات غادرة ، فإنهم سيظلون بالتأكيد مخفيين ويشاهدون العرض من الجانب؟ أو ربما يقبل المائة والخمسين حجرا بدائيا. لكنهم لم يفعلوا. عندما قال هي تو إنه كان يسدد لطفي ، كان تعبيره صادقًا ويمكنني أن أقول أنه كان يتحدث عن الحقيقة.” وقالت شانغ شين تشي إنه أراد حقًا سداد هذا اللطف.
هذا النوع من أسلوب التواصل “الصريح” جعلها تشعر بأمان لا يوصف وشعور بالانتعاش.
كان تشانغ تشو منعقد اللسان لفترة طويلة: “لكنه ليس بسيطا ، فهو بالتأكيد يمتلك أسرارًا”.
“هذا غير منطقي.” هزت شانغ شين تشي رأسها “إذا كانوا متواطئين ، فيجب أن يكون لديهم سبب إضافي للبقاء خفية ، لماذا يعرضون أنفسهم في جبل فاي هو. حاول الكثير من الناس تجنيدهم ، ويمكنهم فقط الانضمام إلى مجموعات أخرى ولن يكون من الأسهل إخفاء أنفسهم. لماذا قرروا التمسك بنا؟ أشعر أنهم مروا بالتأكيد ببعض المعاناة. ساعدناهم وهم يسددون لطفنا. الآن ، يريدون إخفاء هوياتهم ، وأعتقد أننا يجب أن نساعدهم …”
ابتسامة ازدهرت في وجه شانغ شين تشي مثل الزهرة: “كل شخص لديه أسرار ، ولديه هو أيضًا ، هل تجعل شخصًا لديه أسرار سيئًا؟ هذا العالم مشرق ، كشخص يعرف كيفية سداد اللطف ، يجب أن يكون هناك حد لمدى سوء حالته؟”
هذا النوع من أسلوب التواصل “الصريح” جعلها تشعر بأمان لا يوصف وشعور بالانتعاش.
“قد يكون الأمر كذلك ، لكن لا يسعني إلا أن أتساءل عن دوافعهم. ربما كانوا يخططون لشيء ما … انتظر ، يجب أن يكونوا شركاء مع بعض قطاع الطرق. لقد انضموا إلى القافلة ويخططون للسرقة من خلال التعاون مع شخصيات شيطانية!”
وكان هذا يتجاوز قليلا توقعات الفتاة.
“هذا غير منطقي.” هزت شانغ شين تشي رأسها “إذا كانوا متواطئين ، فيجب أن يكون لديهم سبب إضافي للبقاء خفية ، لماذا يعرضون أنفسهم في جبل فاي هو. حاول الكثير من الناس تجنيدهم ، ويمكنهم فقط الانضمام إلى مجموعات أخرى ولن يكون من الأسهل إخفاء أنفسهم. لماذا قرروا التمسك بنا؟ أشعر أنهم مروا بالتأكيد ببعض المعاناة. ساعدناهم وهم يسددون لطفنا. الآن ، يريدون إخفاء هوياتهم ، وأعتقد أننا يجب أن نساعدهم …”
لم يكن تشانغ زهو مندهشًا على الإطلاق ، فقد فهم شانغ شين تشي وعرف ذكائها.
تنهد تشانغ تشو وهو يهز رأسه قائلاً: “آنسة ، لماذا تفكرين دائمًا في الآخرين؟ يجب أن يتعلم المرء الحراسة ضد الآخرين … ”
وكان هذا يتجاوز قليلا توقعات الفتاة.
“العم تشانغ تشو” ، قالت شانغ شين تشي: “إذا تعرضنا للسرقة حقًا ، فالرجاء عدم الدخول في القتال لحماية البضائع. إذا اختفت البضاعة ، فقد اختفت ، فهي ليست مشكلة كبيرة. كانت رغبة أمي الأخيرة لي هي أن أحمل رمزًا مميزًا لشخص ما في مدينة عشيرة شانغ. ومع ذلك ، قالت أيضًا إذا لم يقبلنا هذا الشخص ، فينبغي أن نستمر في العيش من خلال هذه السلع”.
“لأنني لم أشعر بأي نية سيئة منهم”. كانت عيون شانغ شين تشي تضيء بنور حكيم ، “لقد شعرنا بالريبة منهم في جبل فاي هو ، وإذا لم يقفوا في ذلك الوقت ، لما كنا قادرين على عبور الجبل. ولكن ، لماذا لا يزالون يخاطرون ، أليس ذلك لمساعدتي؟”
“توفيت والدتي بسرعة ، ولم تتمكن من نقل من هو الشخص الذي من المفترض أن أبحث عنه. لكنني أعتقد أن الثروة ليست سوى ممتلكات دنيوية. الأم قد تركتني بالفعل ، أنت وشياو داي هم أقاربي الوحيدون المتبقون. لا أريد أن أراكم يا رفاق تتعرضون لأي حوادث”.
أرادت شانغ شين تشي التوصل إلى تفاهم بين الأشخاص الأذكياء مع فانغ يوان ، وكانت تحاول بوضوح اللعب. ومع ذلك ، كان لدى فانغ يوان دوافع مختلفة وتحولت طبقة التفاهم هذه إلى عقبة.
“يا آنسة ، لا تقولي أبداً …” كانت عيون تشانغ تشو حمراء بعواطف.
“جميع أنواع المشروبات الكحولية الجيدة ، أرحب بالجميع لتذوقها”.
“تعال ، ألقِ نظرة ، حرير شنجيا حقيقي وصادق!”
إذا كانت الفتاة الخادمة شياو داي موجودة هنا ، فربما بدأت تثير ضجة كبيرة.
“جميع أنواع المشروبات الكحولية الجيدة ، أرحب بالجميع لتذوقها”.
“بالطبع!” قال تشانغ تشو دون تردد.
” قو التشي الذهبي ، فقط بخمسين من الحجارة البدائية!”
في السوق المؤقتة ، لم تكن القافلة تبيع بضاعتها فحسب ، بل كان بعض أفراد قبيلة جين يبيعون بضائعهم أيضًا.
…
فقط عندما يتم اكتشاف الجانب الآخر والتحقيق فيه ، يمكن لفانغ يوان اغتنام الفرصة للكشف عن بعض الأشياء بسهولة.
كان السوق المؤقت عبارة عن مجموعة من المحادثات والباعة المتجولين الذين يبيعون بضاعتهم بينما ينتقل الناس إليهم.
اهتز عقل تشانغ تشو: “هل أظهرت أخيرًا ألوانك الحقيقية؟ شراكة … همف! ”
كانت مثل لحظة احتفالية للعشائر.
في النهاية ، حصلت باي نينغ بينغ على فرصة للسخرية من فانغ يوان: “إذن لديك أيضًا أوقات عندما تكون مخطئًا”.
في السوق المؤقتة ، لم تكن القافلة تبيع بضاعتها فحسب ، بل كان بعض أفراد قبيلة جين يبيعون بضائعهم أيضًا.
هذا النوع من أسلوب التواصل “الصريح” جعلها تشعر بأمان لا يوصف وشعور بالانتعاش.
البضائع التي كانوا يبيعونها كانت في الأساس تماثيل أو أدوات ذهبية ؛ كان هناك الأواني والأكواب والمغارف والأحواض. وقد أظهروا مهاراتهم العميقة في نحت التماثيل النابضة بالحياة من الحيوانات والناس. ومع وجود الأحجار الكريمة الأحمر والأخضر والأصفر والأزرق أو اللؤلؤ كمكمل ، بدت التماثيل أكثر من رائعة.
“لأنني لم أشعر بأي نية سيئة منهم”. كانت عيون شانغ شين تشي تضيء بنور حكيم ، “لقد شعرنا بالريبة منهم في جبل فاي هو ، وإذا لم يقفوا في ذلك الوقت ، لما كنا قادرين على عبور الجبل. ولكن ، لماذا لا يزالون يخاطرون ، أليس ذلك لمساعدتي؟”
كان جبل هوانغ جين مكانًا تباركه السماء بالذهب الموجود في كل مكان فيه.
كان لعشائر الحدود الجنوبية في الأساس نفس الملابس. ارتدى أسياد الغو الشيطانيين جميع أنواع الفساتين الغريبة.
كان الناس الذين يعيشون هنا ، حتى العبيد الفقراء ، يرتدون بعض الإكسسوارات مثل الخواتم الذهبية والقلائد الذهبية.
البضائع التي كانوا يبيعونها كانت في الأساس تماثيل أو أدوات ذهبية ؛ كان هناك الأواني والأكواب والمغارف والأحواض. وقد أظهروا مهاراتهم العميقة في نحت التماثيل النابضة بالحياة من الحيوانات والناس. ومع وجود الأحجار الكريمة الأحمر والأخضر والأصفر والأزرق أو اللؤلؤ كمكمل ، بدت التماثيل أكثر من رائعة.
دبابيس الشعر والأقراط والأساور التي ترتديها العديد من الفتيات كانت مشرقة مع بريق ذهبي ، وتبدو جميلة جدا. كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض في مجموعات بأصوات جميلة كانت جديدة وبريئة.
“ماذا” ارتجفت نظرة شانغ شين تشي تحت رموشها الكثيفة.
بالنسبة إلى أسياد القو من عشيرة جين ، كان زيهم الرسمي مشابهًا لجبل تشينغ ماو ؛ أكمام قصيرة ، سراويل طويلة ، أحزمة ، غلاف ساق وأحذية من الخيزران الأخضر.
“بالطبع!” قال تشانغ تشو دون تردد.
كان فقط أن البعض كانوا يستخدمون الحبل الذهبي كلفائف للساق. أحزمة الذهب أو الأصفاد أو البنطلونات كانت مطلية بالذهب. كان هذا ميزة جبل هوانغ جين.
أرادت شانغ شين تشي التوصل إلى تفاهم بين الأشخاص الأذكياء مع فانغ يوان ، وكانت تحاول بوضوح اللعب. ومع ذلك ، كان لدى فانغ يوان دوافع مختلفة وتحولت طبقة التفاهم هذه إلى عقبة.
كان لعشائر الحدود الجنوبية في الأساس نفس الملابس. ارتدى أسياد الغو الشيطانيين جميع أنواع الفساتين الغريبة.
…
كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ يتنقلان بين الجماهير. لقد اشتروا بالفعل بعض حليب البقر والماعز من ثلاثة إلى أربعة براميل من عشيرة جين.
“تعال ، ألقِ نظرة ، حرير شنجيا حقيقي وصادق!”
وقد حاول فانغ يوان قصارى جهده لإطعام كل غو رمح العظام. ولكن رغم ذلك ، فإن ثلث غو الرمح العظمي قد مات بالفعل من الجوع.
“ملكة الجمال ، هذا …” عندما غادر فانغ يوان الخيمة ، لم يستطع تشانغ تشو الصمت بعد الآن.
“ألا تخشى أن يفضح مثل هذا الشراء المتهور الكبير هويتنا؟”
“هل ترغبين في تكوين شراكة معي؟” داخل خيمة ، كان شانغ شين تشي وتشانغ شو يحملان تعابير متفاجئة عندما كشف فانغ يوان عن نواياه.
“طالما أن الشخص يستخدم التنكر ، فسيتم كشفه بالتأكيد في يوم من الأيام. ليس لدي ما يدعو للقلق ، لكنك أنت ، لديك عيب كبير جدًا.” نظر فانغ يوان في باي نينغ بينغ وقال.
تابع فانغ يوان: “لذا ، بدلاً من تغطية الحقيقة ، سيكون من الأفضل الكشف عن بعض الأشياء بمبادرة خاصة منا والسماح للآخرين بوضع عقولهم في راحة ، معتقدين أنهم رأوا من خلالنا وسيطروا على الموقف”.
استنشقت باي نينغ بينج ببرود ، وكانت تعرف عيبها: “جنسها.”
“لقد أصبحت أخيرًا ذكية”.
حتى السيدة العجوز في قرية صغيرة يمكن أن ترى ذلك. لدى النساء والرجال اختلافات فيزيولوجية ، يمكن إخفاء ذلك ، لكن هذا يتطلب دودة قو خاصة لم تكن لدى باي نينغ بينج.
ابتسامة ازدهرت في وجه شانغ شين تشي مثل الزهرة: “كل شخص لديه أسرار ، ولديه هو أيضًا ، هل تجعل شخصًا لديه أسرار سيئًا؟ هذا العالم مشرق ، كشخص يعرف كيفية سداد اللطف ، يجب أن يكون هناك حد لمدى سوء حالته؟”
وبالتالي ، حتى لو كانت ترتدي ملابس فضفاضة وتغطي وجهها بقبعة من القش ، وتلطخ جسدها بالرماد وتربط صدرها ، فمن المؤكد أنه سيتم الكشف عن جنسها مع مرور الوقت.
كان المخيم ممتلئًا بالصمت.
تابع فانغ يوان: “لذا ، بدلاً من تغطية الحقيقة ، سيكون من الأفضل الكشف عن بعض الأشياء بمبادرة خاصة منا والسماح للآخرين بوضع عقولهم في راحة ، معتقدين أنهم رأوا من خلالنا وسيطروا على الموقف”.
“لأنني لم أشعر بأي نية سيئة منهم”. كانت عيون شانغ شين تشي تضيء بنور حكيم ، “لقد شعرنا بالريبة منهم في جبل فاي هو ، وإذا لم يقفوا في ذلك الوقت ، لما كنا قادرين على عبور الجبل. ولكن ، لماذا لا يزالون يخاطرون ، أليس ذلك لمساعدتي؟”
لم يكن كشف نفسه أمرًا سيئًا دائمًا. يمكن للمرء أن يحصل فقط على الثقة عندما يكشف عن هويته.
أومأ تشانغ شو قائلاً: “في الواقع ، كانت لدي شكوك حولهم منذ دخولنا إلى جبل فاي هو. يا آنسة ، لقد أعطيتهم مئة وخمسين حجرًا بدائيًا ، لكنهم لم يتحركوا على الإطلاق بمثل هذا المبلغ الضخم. هذا حقا يترك تفكيرا واحدا.”
لم يستطع فانغ يوان الكشف عن أوراقه بنفسه ، فالقيام بذلك سيكون غير طبيعي للغاية ولن يكونوا في وئام مع سلوكهم السابق.
فقط عندما يتم اكتشاف الجانب الآخر والتحقيق فيه ، يمكن لفانغ يوان اغتنام الفرصة للكشف عن بعض الأشياء بسهولة.
تراجعت شانغ شين تشي بشكل مؤذ مثل طفل: “أليس هذا مثيرًا للاهتمام؟ هل سمعت ما قاله للتو ، لم يكن قد بدأ العمل ، لكنه كان يتحدث بالفعل عن تقاسم الأرباح إلى النصف. كانت لهجته كما لو كانت الأرباح مؤكدة …”
فهم باي نينغ بينغ: “إذن أنت تنتظرهم عن قصد لاكتشافهم لك قبل الرد؟”
ابتسامة ازدهرت في وجه شانغ شين تشي مثل الزهرة: “كل شخص لديه أسرار ، ولديه هو أيضًا ، هل تجعل شخصًا لديه أسرار سيئًا؟ هذا العالم مشرق ، كشخص يعرف كيفية سداد اللطف ، يجب أن يكون هناك حد لمدى سوء حالته؟”
“لقد أصبحت أخيرًا ذكية”.
فهم باي نينغ بينغ: “إذن أنت تنتظرهم عن قصد لاكتشافهم لك قبل الرد؟”
“همف!”
كان المخيم ممتلئًا بالصمت.
ومع ذلك ، مرت ثلاثة أيام والاستجابة والتحقيق المتوقع لفانغ يوان لم يصل بعد.
“ماذا” ارتجفت نظرة شانغ شين تشي تحت رموشها الكثيفة.
في النهاية ، حصلت باي نينغ بينغ على فرصة للسخرية من فانغ يوان: “إذن لديك أيضًا أوقات عندما تكون مخطئًا”.
البضائع التي كانوا يبيعونها كانت في الأساس تماثيل أو أدوات ذهبية ؛ كان هناك الأواني والأكواب والمغارف والأحواض. وقد أظهروا مهاراتهم العميقة في نحت التماثيل النابضة بالحياة من الحيوانات والناس. ومع وجود الأحجار الكريمة الأحمر والأخضر والأصفر والأزرق أو اللؤلؤ كمكمل ، بدت التماثيل أكثر من رائعة.
تغير تعبير فانغ يوان أثناء التفكير في الداخل: “استطعت أن أرى من تعبير تشانغ تشو وأفعاله أنه كان يشك فينا بالفعل. لم يتعمق وضبط نفسه ، على الأرجح لأنه قد يكون هناك خطر في أي وقت على الطريق. ولكن الآن وبعد وصول القافلة إلى عشيرة جين ، أصبح الوضع آمناً للغاية وكان ينبغي أن يكون قد بدأ تحقيقه بالفعل. ما لم…”
“هذا غير منطقي.” هزت شانغ شين تشي رأسها “إذا كانوا متواطئين ، فيجب أن يكون لديهم سبب إضافي للبقاء خفية ، لماذا يعرضون أنفسهم في جبل فاي هو. حاول الكثير من الناس تجنيدهم ، ويمكنهم فقط الانضمام إلى مجموعات أخرى ولن يكون من الأسهل إخفاء أنفسهم. لماذا قرروا التمسك بنا؟ أشعر أنهم مروا بالتأكيد ببعض المعاناة. ساعدناهم وهم يسددون لطفنا. الآن ، يريدون إخفاء هوياتهم ، وأعتقد أننا يجب أن نساعدهم …”
ظهرت شخصية شانغ شين تشي في ذهن فانغ يوان.
كان الناس الذين يعيشون هنا ، حتى العبيد الفقراء ، يرتدون بعض الإكسسوارات مثل الخواتم الذهبية والقلائد الذهبية.
“ذكية حقا وجريئة أيضا. إنها على الأرجح هي التي أوقفت تشانغ تشو. إنها مشكلة صغيرة ، ويبدو أن الذكاء أكثر من اللازم يمكن أن يكون مشكلة أيضًا.”
ومع ذلك ، مرت ثلاثة أيام والاستجابة والتحقيق المتوقع لفانغ يوان لم يصل بعد.
كان للطف شانغ شين تشي تأثير عميق عليه ، مما جعله يقلل من ذكاء هذه الفتاة قليلاً.
لم يكن تشانغ زهو مندهشًا على الإطلاق ، فقد فهم شانغ شين تشي وعرف ذكائها.
أرادت شانغ شين تشي التوصل إلى تفاهم بين الأشخاص الأذكياء مع فانغ يوان ، وكانت تحاول بوضوح اللعب. ومع ذلك ، كان لدى فانغ يوان دوافع مختلفة وتحولت طبقة التفاهم هذه إلى عقبة.
“العم تشانغ تشو” ، قالت شانغ شين تشي: “إذا تعرضنا للسرقة حقًا ، فالرجاء عدم الدخول في القتال لحماية البضائع. إذا اختفت البضاعة ، فقد اختفت ، فهي ليست مشكلة كبيرة. كانت رغبة أمي الأخيرة لي هي أن أحمل رمزًا مميزًا لشخص ما في مدينة عشيرة شانغ. ومع ذلك ، قالت أيضًا إذا لم يقبلنا هذا الشخص ، فينبغي أن نستمر في العيش من خلال هذه السلع”.
“لأنه كذلك ، سوف آخذ زمام المبادرة”. تنهد فانغ يوان وذهب للعثور على شانغ شين تشي.
“العم تشانغ تشو” ، قالت شانغ شين تشي: “إذا تعرضنا للسرقة حقًا ، فالرجاء عدم الدخول في القتال لحماية البضائع. إذا اختفت البضاعة ، فقد اختفت ، فهي ليست مشكلة كبيرة. كانت رغبة أمي الأخيرة لي هي أن أحمل رمزًا مميزًا لشخص ما في مدينة عشيرة شانغ. ومع ذلك ، قالت أيضًا إذا لم يقبلنا هذا الشخص ، فينبغي أن نستمر في العيش من خلال هذه السلع”.
“هل ترغبين في تكوين شراكة معي؟” داخل خيمة ، كان شانغ شين تشي وتشانغ شو يحملان تعابير متفاجئة عندما كشف فانغ يوان عن نواياه.
اهتز عقل تشانغ تشو: “هل أظهرت أخيرًا ألوانك الحقيقية؟ شراكة … همف! ”
لم يذهبوا للبحث عن هذين ، لكن هذين الاثنين جاءا يطرقان بابهما!
“لأنه كذلك ، سوف آخذ زمام المبادرة”. تنهد فانغ يوان وذهب للعثور على شانغ شين تشي.
وكان هذا يتجاوز قليلا توقعات الفتاة.
“جميع أنواع المشروبات الكحولية الجيدة ، أرحب بالجميع لتذوقها”.
اهتز عقل تشانغ تشو: “هل أظهرت أخيرًا ألوانك الحقيقية؟ شراكة … همف! ”
Tahtoh
“السيدة تشانغ ، أشعر بالخجل قليلاً لأقول ذلك ، لكننا نحتاج إلى أحجار بدائية ، وأنا أعتبر نفسي إلى حد ما لدي خبرة في التجارة. أريد أن أستعير مجموعة من السلع ، وسنقوم بتقسيم الأرباح التي نكسبها إلى نصفين ، ماذا عن ذلك؟” إنحنى فانغ يوان قليلاً بجسده ، ولم يظهر أي خدع أو تعجرف.
إذا كانت الفتاة الخادمة شياو داي موجودة هنا ، فربما بدأت تثير ضجة كبيرة.
“ليس لديك أي حجارة بدائية ، كما أنك فقير مثل الفأر، لكنك ترغب في استعارة الدجاج الذي يضع البيض؟” لقد أظهرت نظرة تشانغ تشو ضوءًا باردًا ، “لماذا تعتقد أنك ستربح أرباحًا بالتأكيد؟ وعلى أي أساس تعتقد أن عشيرتنا تشانغ ستقرض البضائع لك؟”
“العم تشانغ تشو” ، قالت شانغ شين تشي: “إذا تعرضنا للسرقة حقًا ، فالرجاء عدم الدخول في القتال لحماية البضائع. إذا اختفت البضاعة ، فقد اختفت ، فهي ليست مشكلة كبيرة. كانت رغبة أمي الأخيرة لي هي أن أحمل رمزًا مميزًا لشخص ما في مدينة عشيرة شانغ. ومع ذلك ، قالت أيضًا إذا لم يقبلنا هذا الشخص ، فينبغي أن نستمر في العيش من خلال هذه السلع”.
“سيكون هناك بطبيعة الحال أرباح وخسائر في الأعمال. أنا أيضا لا أستطيع ضمان الأرباح. بالنسبة لسؤالك الثاني ، أعتقد أن السيدة تشانغ شخصية جيدة ويجب أن تقدم لي السلع ، أليس كذلك؟ أردت أن تسأل عن السبب ، لا أستطيع إلا أن أجيب عليك أنه شعور فقط. إذا كان هذا الشعور خاطئًا ، فالرجاء مراعاة أن هذا الأمر لم يحدث أبدًا.” أجاب فانغ يوان بابتسامة.
تراجعت شانغ شين تشي ، ووجهها يحمل ابتسامة لطيفة وساحرة: “العم تشانغ تشو ، شعرت بالشك لعدة أيام ، أليس كذلك؟ عندما رأيت أنني لم أتخذ إجراءات للتعامل مع هذا الأمر ، أتيت لتذكيرنا اليوم”.
كان له أذن واحدة فقط وجسده كله مغطى بحروق ، مما جعله يبدو مرعبا عندما ابتسم.
أومأ تشانغ شو قائلاً: “في الواقع ، كانت لدي شكوك حولهم منذ دخولنا إلى جبل فاي هو. يا آنسة ، لقد أعطيتهم مئة وخمسين حجرًا بدائيًا ، لكنهم لم يتحركوا على الإطلاق بمثل هذا المبلغ الضخم. هذا حقا يترك تفكيرا واحدا.”
ومع ذلك ، نظرت شانغ شين تشي إليه ورأت فيه نوعًا من الثقة والحسم والإشراق في التخطيط الدقيق. هذا الإشعاع يبعث نوعا مختلفا من الكاريزما ، اخترق المظهر القبيح.
“حسنًا ، ما فائدة الحديث عن الماضي؟ منذ أن العم تشانغ تشو يؤمن بموهبتي ، إذن يجب أن تثق بي. حتى إذا أهدر هي تو هذه السلع ، فلا يزال بإمكاني إعادة بناء القافلة من الصفر ، أليس كذلك؟”
“مثير للاهتمام ، يبدو أنه شعر أيضًا بشكوكنا ، لذلك أراد التوصل إلى تفاهم ضمني معي؟”
في النهاية ، حصلت باي نينغ بينغ على فرصة للسخرية من فانغ يوان: “إذن لديك أيضًا أوقات عندما تكون مخطئًا”.
بعد فترة قصيرة ، ضحكت.
كان المخيم ممتلئًا بالصمت.
هذا النوع من أسلوب التواصل “الصريح” جعلها تشعر بأمان لا يوصف وشعور بالانتعاش.
بعد فترة طويلة ، ابتسمت شانغ شين تشي: “القوة القوية لا تعني أنه قادر بالتأكيد على الفوز ضد الآخرين ، أليس كذلك؟ اثنين من القبضات لا يمكن أن تتنافس مع أربعة قبضات، وكان الحصول على جروح أمر طبيعي. في الواقع ، أنا أعرف كل هذه النقاط المشبوهة التي تحدثت عنها.”
“إذا لم تكن موجودا ، فلن يكون هناك حتى ربع البضائع المتبقية ، لكان قد تم خطفها بالفعل من قبل القرود في جبل فاي هو. بما أن لديك هذه الفكرة ، فسأسلم لك هذه البضائع”. قالت.
“يا آنسة ، لا تقولي أبداً …” كانت عيون تشانغ تشو حمراء بعواطف.
إذا كانت الفتاة الخادمة شياو داي موجودة هنا ، فربما بدأت تثير ضجة كبيرة.
لم يذهبوا للبحث عن هذين ، لكن هذين الاثنين جاءا يطرقان بابهما!
أظهر فانغ يوان تعبيرا عن أنه في حالة ذهول لفترة من الوقت ، قبل ينحني لإظهار شكره.
كان فقط أن البعض كانوا يستخدمون الحبل الذهبي كلفائف للساق. أحزمة الذهب أو الأصفاد أو البنطلونات كانت مطلية بالذهب. كان هذا ميزة جبل هوانغ جين.
“ملكة الجمال ، هذا …” عندما غادر فانغ يوان الخيمة ، لم يستطع تشانغ تشو الصمت بعد الآن.
“همف ، إنه مجرد شخص ضعيف ، كم من الموهبة يمكن أن تكون لديه؟” سخر تشانغ تشو ، “إذا كنا نتحدث عن موهبة العمل ، فمن الذي يمكن مقارنته بملكة الجمال؟ ما زلت أتذكر كيف تمكنت من إدارة العقارات طوال هذه السنوات وتوسيعها. لو لم يكن ذلك لحسد هؤلاء الأشخاص الصغار في عشيرة تشانغ…”
تراجعت شانغ شين تشي بشكل مؤذ مثل طفل: “أليس هذا مثيرًا للاهتمام؟ هل سمعت ما قاله للتو ، لم يكن قد بدأ العمل ، لكنه كان يتحدث بالفعل عن تقاسم الأرباح إلى النصف. كانت لهجته كما لو كانت الأرباح مؤكدة …”
“همف ، إنه مجرد شخص ضعيف ، كم من الموهبة يمكن أن تكون لديه؟” سخر تشانغ تشو ، “إذا كنا نتحدث عن موهبة العمل ، فمن الذي يمكن مقارنته بملكة الجمال؟ ما زلت أتذكر كيف تمكنت من إدارة العقارات طوال هذه السنوات وتوسيعها. لو لم يكن ذلك لحسد هؤلاء الأشخاص الصغار في عشيرة تشانغ…”
بعد فترة قصيرة ، ضحكت.
“حسنًا ، ما فائدة الحديث عن الماضي؟ منذ أن العم تشانغ تشو يؤمن بموهبتي ، إذن يجب أن تثق بي. حتى إذا أهدر هي تو هذه السلع ، فلا يزال بإمكاني إعادة بناء القافلة من الصفر ، أليس كذلك؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “توفيت والدتي بسرعة ، ولم تتمكن من نقل من هو الشخص الذي من المفترض أن أبحث عنه. لكنني أعتقد أن الثروة ليست سوى ممتلكات دنيوية. الأم قد تركتني بالفعل ، أنت وشياو داي هم أقاربي الوحيدون المتبقون. لا أريد أن أراكم يا رفاق تتعرضون لأي حوادث”.
“بالطبع!” قال تشانغ تشو دون تردد.
“سيكون هناك بطبيعة الحال أرباح وخسائر في الأعمال. أنا أيضا لا أستطيع ضمان الأرباح. بالنسبة لسؤالك الثاني ، أعتقد أن السيدة تشانغ شخصية جيدة ويجب أن تقدم لي السلع ، أليس كذلك؟ أردت أن تسأل عن السبب ، لا أستطيع إلا أن أجيب عليك أنه شعور فقط. إذا كان هذا الشعور خاطئًا ، فالرجاء مراعاة أن هذا الأمر لم يحدث أبدًا.” أجاب فانغ يوان بابتسامة.
*************************************************
البضائع التي كانوا يبيعونها كانت في الأساس تماثيل أو أدوات ذهبية ؛ كان هناك الأواني والأكواب والمغارف والأحواض. وقد أظهروا مهاراتهم العميقة في نحت التماثيل النابضة بالحياة من الحيوانات والناس. ومع وجود الأحجار الكريمة الأحمر والأخضر والأصفر والأزرق أو اللؤلؤ كمكمل ، بدت التماثيل أكثر من رائعة.
Tahtoh
“تعال ، ألقِ نظرة ، حرير شنجيا حقيقي وصادق!”
تغير تعبير فانغ يوان أثناء التفكير في الداخل: “استطعت أن أرى من تعبير تشانغ تشو وأفعاله أنه كان يشك فينا بالفعل. لم يتعمق وضبط نفسه ، على الأرجح لأنه قد يكون هناك خطر في أي وقت على الطريق. ولكن الآن وبعد وصول القافلة إلى عشيرة جين ، أصبح الوضع آمناً للغاية وكان ينبغي أن يكون قد بدأ تحقيقه بالفعل. ما لم…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
