اللطف سوف يكافأ؟
الفصل 236: اللطف سوف يكافأ؟
بالجمع بين الخيوط المكسورة في ذكرياته ، وصل فانغ يوان إلى الحقيقة.
“لكن لماذا هي هنا؟ ولماذا سميت تشانغ شين تشي؟ في ذاكرتي ، كانت من الواضح أنها سيدة غو ، فلماذا يقولون أنها ليست لديها مهارة في الزراعة وهي بشرية؟”
عندما سمع اللورد رد شانغ شين تشي ، لم يستطع إيقاف دموعه من التدفق. كان يبكي لدرجة أنه سقط على ركبتيه على الفور.
كان فانغ يوان محتارا.
اندلعت ضجة بين أصحاب الأكشاك.
“أليست شانغ شين تشي أم هي متشابهة في المظهر فقط؟ لكن هذا تشابه كبير جدا! لا ، انتظر ثانية …”
الفصل 236: اللطف سوف يكافأ؟
تفشى فانغ يوان في عقله ، وفجأة ، استخرج معلومات قديمة للغاية من أعماق ذكرياته.
كان بحاجة إلى وسيلة للتخلص من البضائع ؛ قناة مستقرة ومواتية وآمنة.
لقد كانت حياة شانغ شين تشي صعبة. كانت طفلة غير شرعية ولدت من زعيم عشيرة شانغ عندما ذهب للسفر. لم يكن لديها أب منذ الصغر وكان عليها تحمل التعرض للتخويف. بعد وفاة والدتها ، أصبحت حياتها أكثر صعوبة. تم إجبارها من قبل عشيرتها على متابعة القافلة لتصبح تاجرًا. في النهاية ، عندما وصلت إلى مدينة عشيرة شانغ ، أحس زعيم عشيرة شانغ بدمها. شعر زعيم عشيرة شانغ بالدهشة والسعادة على حد سواء ، واعترف لها بأنها ابنته أمام الجمهور. لكنه لا يزال يشعر بأنه مدين لها بالكثير ، وبالتالي سيتحمل ويغطي الكثير من أخطائها.”
كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ في حاجة فقط إلى واحد منهم ، على الأكثر واحد آخر احتياطي. إذا لم يقوموا ببيعها ، فستموت هذه القو في أيديهم بل إنهم سيضيعون الكثير من الحليب في إطعامهم.
عند التفكير في ذلك ، سطعت نظرة فانغ يوان.
لقد تم اختبارها من قبل العديد من التغييرات والاضطرابات في تاريخ مائة سنة لها. تم الإشادة بلطفها وإحسانها وصدقها في حياة فانغ يوان السابقة ، وكانت سمعتها مروعة في جميع أنحاء الحدود الجنوبية.
“هذا كل شيء ، أنا أفهم الآن!”
“سيدة تشانغ ، لا أريد أن أعيش إذا كنت لا تشترين بضاعتي! سيدة تشانغ ، أنت شخص جيد ، أرجوك أن تشتري هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني وتنقذيني.” بكى فانغ يوان دون توقف.
بالجمع بين الخيوط المكسورة في ذكرياته ، وصل فانغ يوان إلى الحقيقة.
كان بحاجة إلى وسيلة للتخلص من البضائع ؛ قناة مستقرة ومواتية وآمنة.
منذ عدة سنوات ، عندما كان زعيم عشيرة شانغ مجرد سيد شاب لعشيرة شانغ ، ترك بذرة في عشيرة تشانغ ؛ كانت شانغ شين تشي.
كانت فكرة باي نينغ بينغ عن خطفها غبية ومحفوفة بالمخاطر ؛ سيؤدي ذلك فقط إلى إفساد الموقف.
كانت عشيرة شانغ وعشيرة تشانغ على خلاف مع بعضهم البعض منذ العصور القديمة.
“العم تشانغ تشو …” قالت شانغ شين تشي بصوت ضعيف.
عندما ولدت شانغ شين تشي ، لم تجرؤ والدتها على الكشف عن زعيم عشيرة شانغ بسبب هذا. وهكذا ، ولدت شانغ شين تشي كطفل غير شرعي مشين ورثت لقب والدتها.
نظر سيد الغو إلى العربة خلف فانغ يوان:”هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني تستحق حجرا بدائيا على الأكثر. ثلاثة رقم كبير!”
كان هذا هو السبب في أنها كانت لا تزال تسمى تشانغ شين تشي.
“يا لحماقته! هل يعتقد أن التداول سهل للغاية؟”
بعد وفاة والدتها ، أجبرها رجال العشيرة على أن تكون تاجرًا. وعند الوصول إلى مدينة عشيرة شانغ، تم اكتشاف خط دمها. أصبح والدها أيضًا زعيمًا لعشيرة شانغ، وبهذه المكانة الرفيعة ، اعترف بها أمام الجميع ، وغيّر مصيرها تمامًا.
“آه ، يجب أن يكون المشترون قد طلبوا سعرا أقل. عندما أفكر في تلك الأوقات التي واجهتها … ”
“إّن ربما ، هذه القافلة هي رحلتها الأولى كتاجر!”
“ماذا بحق الجحيم تفعل؟”
بدأ فانغ يوان سعيدا عندما أدرك هذا.
“شكرا لك يا سيدتي ، شكرا لك. السيدة تشانغ ، أنت منقذتي!” كان فانغ يوان شديد النشوة وكانت هناك علامات دموع على وجهه وهو ينحني مرارًا وتكرارًا.
ينبغي للمرء أن يعرف ، كانت شانغ شين تشي هده الأسهم التي كانت مضمونة تماما للزيادة. كانت زعيمة عشيرة شانغ في المستقبل. لا أحد سيصدق ذلك إذا قيل الآن.
وكانت باي نينغ بينغ مذهولة.
بالطبع ، كان المستقبل عرضة للتغييرات.
“إّن ربما ، هذه القافلة هي رحلتها الأولى كتاجر!”
حتى في المسار الأصلي في ذاكرته ، كانت هناك تغييرات جذرية في العالم ، وحتى عشيرة شانغ القوية كانت قد تخرّبت بالفعل عندما أصبحت زعيمة العشيرة.
“حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم. سأعود مرة أخرى …” إنها لم تكمل الحديث حتى عندما قفز شخص فجأة أمامها.
بالنسبة لفانغ يوان ، كان الانتظار حتى تصبح زعيمة عشيرة شانغ بمثابة استثمار طويل للغاية دون أي عوائد.
“هاه ، لقد نجح؟”
لم تكن قيمتها تكمن في الوقت الذي أصبحت فيه زعيمة العشيرة ، ولكن عندما تم الاعتراف بها من قبل زعيم عشيرة شانغ وأصبحت واحدة من سادة عشيرة شانغ.
“ملكة الجمال …”
بصفتها سيدة شابة ، من المؤكد أنها ستتحمل مسؤولية جزء من العمل. كان هذا تقليد عشيرة شانغ لرعاية خلفاء العشيرة.
عند التفكير في ذلك ، سطعت نظرة فانغ يوان.
كانت هذه بالضبط النقطة المطلوبة لفانغ يوان.
نظر سيد الغو إلى العربة خلف فانغ يوان:”هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني تستحق حجرا بدائيا على الأكثر. ثلاثة رقم كبير!”
كان بحاجة إلى وسيلة للتخلص من البضائع ؛ قناة مستقرة ومواتية وآمنة.
كانت فكرة باي نينغ بينغ عن خطفها غبية ومحفوفة بالمخاطر ؛ سيؤدي ذلك فقط إلى إفساد الموقف.
في خططه المهمة بعد ولادة جديدة ، كان هذا ضروريًا للغاية.
كان سيد الغو يتنفس الصعداء قائلاً: “يا آنسة ، لا أريد أن أتخلى عن ثلاثة أحجار بدائية. لكن هذا المبلغ أكبر من أن يكون لمجرد خادم مثله. لا بد أنه سيجذب أولئك الطماعين حوله. ملكة جمال ، لسلامته الخاصة ، يجب علينا فقط أن نعطيه اثنين من الحجارة البدائية. علاوة على ذلك ، قد يأتي جميع الباعة المتجولين غدًا إليك إذا أعطيته مثل هذا الثمن”.
في المستقبل ، سيفتح بالتأكيد العديد من الميراث السري. سيكون هناك الكثير من الأشياء التي لا يحتاجها ، ومن خلال بيعها سيكشف عن قيمتها الهائلة.
بالجمع بين الخيوط المكسورة في ذكرياته ، وصل فانغ يوان إلى الحقيقة.
على سبيل المثال ، غو الرمح العظمي وغو الرمح العظمي الحلزوني في فتحة باي نينغ بينغ حاليا.
“مثل هذا الجشع ، يريد في الواقع من السيدة تشانغ أن تشتري سلعه.”
كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ في حاجة فقط إلى واحد منهم ، على الأكثر واحد آخر احتياطي. إذا لم يقوموا ببيعها ، فستموت هذه القو في أيديهم بل إنهم سيضيعون الكثير من الحليب في إطعامهم.
“العم تشانغ تشو …” قالت شانغ شين تشي بصوت ضعيف.
في السابق ، كان فانغ يوان يعتزم استخدام جيا جين شنغ مؤقتًا كقناة للتخلص من البضائع ، والأفضل هو إذا كان يمكنه الاتصال بجيا فو لتنمية هذه القناة.
“إّن ربما ، هذه القافلة هي رحلتها الأولى كتاجر!”
النتيجة؛ كان القدَر يحب اللعب مع الناس ، لأنه عرض سر ميراث راهب نبيذ الزهور ، لم يكن لديه خيار سوى قتل جيا جين شنغ.
ومع ذلك ، نظرًا لأن نفوذهم كان قويًا جدًا ، فإن فانغ يوان شعر بالقلق أيضًا من احتمال الطعن في الظهر.
“هذه هي الهدية التي أرسلتها إلي السماء!” كان فانغ يوان يتنفس الصعداء بينما تحولت نظرته نحو شانغ شين تشي البعيدة.
ينبغي للمرء أن يعرف ، كانت شانغ شين تشي هده الأسهم التي كانت مضمونة تماما للزيادة. كانت زعيمة عشيرة شانغ في المستقبل. لا أحد سيصدق ذلك إذا قيل الآن.
كان لدى عشيرة شانغ أسس عميقة – على الأقل قبل تلك العاصفة العنيفة التي اجتاحت الحدود الجنوبية – كانت واحدة من السود في الحدود الجنوبية. عندما تم بيع البضائع المسروقة إليهم ، لم يجرؤ الضحايا على المجيء للبحث عن مشكلة.
ينبغي للمرء أن يعرف ، كانت شانغ شين تشي هده الأسهم التي كانت مضمونة تماما للزيادة. كانت زعيمة عشيرة شانغ في المستقبل. لا أحد سيصدق ذلك إذا قيل الآن.
ومع ذلك ، نظرًا لأن نفوذهم كان قويًا جدًا ، فإن فانغ يوان شعر بالقلق أيضًا من احتمال الطعن في الظهر.
على سبيل المثال ، غو الرمح العظمي وغو الرمح العظمي الحلزوني في فتحة باي نينغ بينغ حاليا.
كانوا ينتمون إلى الطريق الصالح على السطح ، ولكن جوهر أعضاء عشيرة شانغ كانوا جميعهم من السود ؛ كان هذا في الواقع طبيعيا جدا.
كانت شانغ شين تشي مندهشة ، صرخت الخادمات وراءها في حالة من الخوف.
ومع ذلك ، كانت شانغ شين تشي استثناء.
كان سيد الغو يتنفس الصعداء قائلاً: “يا آنسة ، لا أريد أن أتخلى عن ثلاثة أحجار بدائية. لكن هذا المبلغ أكبر من أن يكون لمجرد خادم مثله. لا بد أنه سيجذب أولئك الطماعين حوله. ملكة جمال ، لسلامته الخاصة ، يجب علينا فقط أن نعطيه اثنين من الحجارة البدائية. علاوة على ذلك ، قد يأتي جميع الباعة المتجولين غدًا إليك إذا أعطيته مثل هذا الثمن”.
لقد تم اختبارها من قبل العديد من التغييرات والاضطرابات في تاريخ مائة سنة لها. تم الإشادة بلطفها وإحسانها وصدقها في حياة فانغ يوان السابقة ، وكانت سمعتها مروعة في جميع أنحاء الحدود الجنوبية.
قبل فانغ يوان الحجرين البدائيين بأيدي ترتجف ، ونظر بعمق في شانغ شين تشي: “ملكة الجمال تشانغ ، أنت شخص عظيم ، سوف يكافأ لطفك بالتأكيد!”
الشيء الأكثر أهمية هو أنها لم يكن لديها أي أساس.
“هذا كل شيء ، أنا أفهم الآن!”
تختلف عن سادة الشباب الآخرين ، كانت تمشي في مسار انفرادي بعد وصولها إلى مدينة عشيرة شانغ. في المستقبل ، سوف ترتكب الكثير من الأخطاء ، لكن ذلك لم يكن لأنها لم تكن ذكية ، بل بسبب الأسياد الشباب الآخرين الذين كانوا يخططون لقمع منافسهم.
كانت هذه بالضبط النقطة المطلوبة لفانغ يوان.
احتاجها فانغ يوان كقناة ، وكانت هي أيضًا بحاجة إلى المساعدة الخارجية – فانغ يوان – إذا أرادت أن تعيش حياة أفضل في المستقبل.
إذا لم تكن تعرف فانغ يوان ، فربما تكون قد خدعت من قبل فانغ يوان.
الأهم من ذلك ، كانت سهلة التلاعب والتأثير! كان شبابها وطبيعتها الكريمة “نقاط ضعف” يمكن أن يستغلها فانغ يوان.
وكانت باي نينغ بينغ مذهولة.
“هاهاها”. ضحكت باي نينغ بينغ فجأة من الجانب ، “لقد أخذتك النزوة ، أليس كذلك؟”
Tahtoh
“ماذا؟” أفكار فانغ يوان توقفت.
“لا تتظاهر ، كلانا رجال ، يمكنني أن أفهم فقط من النظر إلى نظرك. على أي حال ، هذه الفتاة الصغيرة ترضي العين تمامًا ، لكن سيكون من الصعب عليك الحصول عليها. إلا إذا كنت سأساعدك لإيجاد فرصة لخطفها سرا. كتبادل ، أعطني غو اليانغ أولاً”. حاولت باي نينغ بينج أن تغري فانغ يوان.
“لا تتظاهر ، كلانا رجال ، يمكنني أن أفهم فقط من النظر إلى نظرك. على أي حال ، هذه الفتاة الصغيرة ترضي العين تمامًا ، لكن سيكون من الصعب عليك الحصول عليها. إلا إذا كنت سأساعدك لإيجاد فرصة لخطفها سرا. كتبادل ، أعطني غو اليانغ أولاً”. حاولت باي نينغ بينج أن تغري فانغ يوان.
************************************************
ومع ذلك ، جعلتها الجملة التالية لفانغ يوان تغضب: ” أنت رجل؟”
نظر سيد الغو إلى العربة خلف فانغ يوان:”هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني تستحق حجرا بدائيا على الأكثر. ثلاثة رقم كبير!”
“أنت!”
Tahtoh
كانت الأمور مزعجة بعض الشيء الآن. بادئا ذي بدء ، يحتاج فانغ يوان إلى الاقتراب من شانغ شين تشي ، ثم الحصول على ثقتها. ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الوقت ، يجب عليه تسوية كل شيء قبل أن تصل إلى مدينة عشيرة شانغ.
احتاجها فانغ يوان كقناة ، وكانت هي أيضًا بحاجة إلى المساعدة الخارجية – فانغ يوان – إذا أرادت أن تعيش حياة أفضل في المستقبل.
كانت فكرة باي نينغ بينغ عن خطفها غبية ومحفوفة بالمخاطر ؛ سيؤدي ذلك فقط إلى إفساد الموقف.
بعد وفاة والدتها ، أجبرها رجال العشيرة على أن تكون تاجرًا. وعند الوصول إلى مدينة عشيرة شانغ، تم اكتشاف خط دمها. أصبح والدها أيضًا زعيمًا لعشيرة شانغ، وبهذه المكانة الرفيعة ، اعترف بها أمام الجميع ، وغيّر مصيرها تمامًا.
كان فانغ يوان واضحًا جدًا عن سبب تعرض شانغ شين تشي للغش ؛ لم يكن الأمر لأنها غبية ، بل كانت لطيفة جدًا.
ولكن فانغ يوان رمى الكعكة “أنا لست بحاجة إلى هذه ، أريد أن أبيع البضائع الخاصة بي! لقد بعت منزلي القديم واشتريت هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني. لكنني لم أتمكن من بيعها ، سوف تذبل الأوراق قريباً ؛ ما معنى حياتي إذن؟ سوب سوب … لا أريد العيش إذا لم أتمكن من بيعها. يجب فقط أن أحطم رأسي وأموت!”
في حياته السابقة ، كانت هناك شخصية شيطانية تسمى “رجل الظلام المحترم” ؛ كان لصا خبيرا وداهية مثل الثعلب.
منذ عدة سنوات ، عندما كان زعيم عشيرة شانغ مجرد سيد شاب لعشيرة شانغ ، ترك بذرة في عشيرة تشانغ ؛ كانت شانغ شين تشي.
كان قد خدع شانغ شين تشي عدة مرات باستخدام نفس العذر. في أحد الأيام ، لم يعد بإمكانه تحمل هذا السؤال وسألها: “أقول لك نفس العذر دائمًا ، ألا تشعرين بالقلق من أنني قد أخدعك؟”
“حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم. سأعود مرة أخرى …” إنها لم تكمل الحديث حتى عندما قفز شخص فجأة أمامها.
في ذلك الوقت ، أجابت شانغ شين تشي:”أنت تقول إنك غير قادر على تغطية نفقاتك ، وإذا كنت غير قادر على اقتراض بعض الأحجار البدائية على الفور ، فستتضور أسرتك جوعًا حتى الموت. أعلم أنك على الأرجح تخدعني ، لكن في كل مرة تقول فيها هذا ، لا أستطيع تحمل أن أفكر في ما إذا كنت تقول الحقيقة هذه المرة؟ وإذا لم أقرضك المال ، فقد تضيع أرواح عديدة. على الرغم من أن هذا ليس من المرجح أن يحدث ، لا أريد أن أراهن عليه”.
Tahtoh
عندما سمع اللورد رد شانغ شين تشي ، لم يستطع إيقاف دموعه من التدفق. كان يبكي لدرجة أنه سقط على ركبتيه على الفور.
“إّن ربما ، هذه القافلة هي رحلتها الأولى كتاجر!”
بعد هذا الحدث ، تحول من الطريق الشيطاني إلى الصالح ، وتبع شانغ شين تشي بولاء ثابت ، وفاز بالعديد من غنائم الحرب.
اندلعت ضجة بين أصحاب الأكشاك.
كانت الشمس تبتلعها ببطء سلاسل الجبال في الغرب والليل ينحدر تدريجيا.
كانت الشمس تبتلعها ببطء سلاسل الجبال في الغرب والليل ينحدر تدريجيا.
قائمة الانتظار الطويلة من الناس انخفضت أيضا ، حتى تلقى جميع الخدم الطعام وتشتتوا.
“حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم. سأعود مرة أخرى …” إنها لم تكمل الحديث حتى عندما قفز شخص فجأة أمامها.
“حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم. سأعود مرة أخرى …” إنها لم تكمل الحديث حتى عندما قفز شخص فجأة أمامها.
النتيجة؛ كان القدَر يحب اللعب مع الناس ، لأنه عرض سر ميراث راهب نبيذ الزهور ، لم يكن لديه خيار سوى قتل جيا جين شنغ.
أي نوع من الوجوه كان هذا!
ومع ذلك ، كانت شانغ شين تشي استثناء.
الحواجب كلها محترقة ، بقي القليل من الشعر وأذن واحدة فقط. من كان إن لم يكن فانغ يوان؟
“آه ، يجب أن يكون المشترون قد طلبوا سعرا أقل. عندما أفكر في تلك الأوقات التي واجهتها … ”
كانت شانغ شين تشي مندهشة ، صرخت الخادمات وراءها في حالة من الخوف.
لقد كانت حياة شانغ شين تشي صعبة. كانت طفلة غير شرعية ولدت من زعيم عشيرة شانغ عندما ذهب للسفر. لم يكن لديها أب منذ الصغر وكان عليها تحمل التعرض للتخويف. بعد وفاة والدتها ، أصبحت حياتها أكثر صعوبة. تم إجبارها من قبل عشيرتها على متابعة القافلة لتصبح تاجرًا. في النهاية ، عندما وصلت إلى مدينة عشيرة شانغ ، أحس زعيم عشيرة شانغ بدمها. شعر زعيم عشيرة شانغ بالدهشة والسعادة على حد سواء ، واعترف لها بأنها ابنته أمام الجمهور. لكنه لا يزال يشعر بأنه مدين لها بالكثير ، وبالتالي سيتحمل ويغطي الكثير من أخطائها.”
“ماذا بحق الجحيم تفعل؟”
“ربما يجب أن أفعل هذا أيضًا؟”
“سيدة تشانغ ، يرجى شراء البضائع الخاصة بي!” لم يهتم فانغ يوان بسيد الغو هذا ، وصرخ نحو شانغ شين تشي.
“حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم. سأعود مرة أخرى …” إنها لم تكمل الحديث حتى عندما قفز شخص فجأة أمامها.
باي نينغ بينغ وقفت بصمت بعيدا ، وتتمتع بأداء فانغ يوان.
بعد وفاة والدتها ، أجبرها رجال العشيرة على أن تكون تاجرًا. وعند الوصول إلى مدينة عشيرة شانغ، تم اكتشاف خط دمها. أصبح والدها أيضًا زعيمًا لعشيرة شانغ، وبهذه المكانة الرفيعة ، اعترف بها أمام الجميع ، وغيّر مصيرها تمامًا.
كشفت شانغ شين تشي عن ابتسامة لطيفة: “لا يزال لدي كعكة واحدة ، خذها ، حسناً؟” ، ولم تشعر بأي خوف تجاه فانغ يوان ، فقط التعاطف. حاولت التفكير في مقدار الألم الذي عانى منه بسبب هذه الجروح الشديدة.
على سبيل المثال ، غو الرمح العظمي وغو الرمح العظمي الحلزوني في فتحة باي نينغ بينغ حاليا.
آه ، مثل هذا المرأة يرثى لها.
كان فانغ يوان محتارا.
ولكن فانغ يوان رمى الكعكة “أنا لست بحاجة إلى هذه ، أريد أن أبيع البضائع الخاصة بي! لقد بعت منزلي القديم واشتريت هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني. لكنني لم أتمكن من بيعها ، سوف تذبل الأوراق قريباً ؛ ما معنى حياتي إذن؟ سوب سوب … لا أريد العيش إذا لم أتمكن من بيعها. يجب فقط أن أحطم رأسي وأموت!”
الحواجب كلها محترقة ، بقي القليل من الشعر وأذن واحدة فقط. من كان إن لم يكن فانغ يوان؟
بدأ يبكي وهو يتحدث. ورفس الأرض بقدميه وعوى ، وحمل تعبيره تلميحا من الجنون وكان مؤثرا للغاية.
كان بحاجة إلى وسيلة للتخلص من البضائع ؛ قناة مستقرة ومواتية وآمنة.
وكانت باي نينغ بينغ مذهولة.
“مع هذه المهارة في التمثيل ، ليس لدي أي أمل في اللحاق بالركب!”
“مع هذه المهارة في التمثيل ، ليس لدي أي أمل في اللحاق بالركب!”
بدأ يبكي وهو يتحدث. ورفس الأرض بقدميه وعوى ، وحمل تعبيره تلميحا من الجنون وكان مؤثرا للغاية.
إذا لم تكن تعرف فانغ يوان ، فربما تكون قد خدعت من قبل فانغ يوان.
بالجمع بين الخيوط المكسورة في ذكرياته ، وصل فانغ يوان إلى الحقيقة.
لاحظت بعد ذلك تعبيرات الناس ونظرتهم. الذهول ، الازدراء ، التعاطف ، اللامبالاة ، ولكن لم تكن هناك شكوك.
بعد هذا الحدث ، تحول من الطريق الشيطاني إلى الصالح ، وتبع شانغ شين تشي بولاء ثابت ، وفاز بالعديد من غنائم الحرب.
“من هو هذا الرجل؟ اندفع إلى الأمام فجأة ، أخافني حتى الموت! ”
عند التفكير في ذلك ، سطعت نظرة فانغ يوان.
“مثل هذا الجشع ، يريد في الواقع من السيدة تشانغ أن تشتري سلعه.”
“أليست شانغ شين تشي أم هي متشابهة في المظهر فقط؟ لكن هذا تشابه كبير جدا! لا ، انتظر ثانية …”
“يا لحماقته! هل يعتقد أن التداول سهل للغاية؟”
“هاه ، لقد نجح؟”
“آه ، يجب أن يكون المشترون قد طلبوا سعرا أقل. عندما أفكر في تلك الأوقات التي واجهتها … ”
الحواجب كلها محترقة ، بقي القليل من الشعر وأذن واحدة فقط. من كان إن لم يكن فانغ يوان؟
كانت هناك جميع أنواع المناقشات الجارية في الحشد.
“هذه هي الهدية التي أرسلتها إلي السماء!” كان فانغ يوان يتنفس الصعداء بينما تحولت نظرته نحو شانغ شين تشي البعيدة.
“تسك ، أيها المجنون ، لقد تجرأت بالفعل على تخويف شابتنا ، أوقفوه!”
كانت الأمور مزعجة بعض الشيء الآن. بادئا ذي بدء ، يحتاج فانغ يوان إلى الاقتراب من شانغ شين تشي ، ثم الحصول على ثقتها. ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الوقت ، يجب عليه تسوية كل شيء قبل أن تصل إلى مدينة عشيرة شانغ.
“سيدة تشانغ ، لا أريد أن أعيش إذا كنت لا تشترين بضاعتي! سيدة تشانغ ، أنت شخص جيد ، أرجوك أن تشتري هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني وتنقذيني.” بكى فانغ يوان دون توقف.
في حياته السابقة ، كانت هناك شخصية شيطانية تسمى “رجل الظلام المحترم” ؛ كان لصا خبيرا وداهية مثل الثعلب.
خف قلب شانغ شين تشي: “آه ، لا تبكي. سأشتريها ، لكن الحياة هي أهم شيء لنا، عش بشكل صحيح من الآن ولا تستسلم للموت بهذه السهولة. العم تشانغ تشو ، أعطه ثلاثة أحجار بدائية.”
ومع ذلك ، جعلتها الجملة التالية لفانغ يوان تغضب: ” أنت رجل؟”
“ملكة الجمال …”
كشفت شانغ شين تشي عن ابتسامة لطيفة: “لا يزال لدي كعكة واحدة ، خذها ، حسناً؟” ، ولم تشعر بأي خوف تجاه فانغ يوان ، فقط التعاطف. حاولت التفكير في مقدار الألم الذي عانى منه بسبب هذه الجروح الشديدة.
“هاه ، لقد نجح؟”
كان لدى عشيرة شانغ أسس عميقة – على الأقل قبل تلك العاصفة العنيفة التي اجتاحت الحدود الجنوبية – كانت واحدة من السود في الحدود الجنوبية. عندما تم بيع البضائع المسروقة إليهم ، لم يجرؤ الضحايا على المجيء للبحث عن مشكلة.
“ربما يجب أن أفعل هذا أيضًا؟”
“إّن ربما ، هذه القافلة هي رحلتها الأولى كتاجر!”
اندلعت ضجة بين أصحاب الأكشاك.
كان قد خدع شانغ شين تشي عدة مرات باستخدام نفس العذر. في أحد الأيام ، لم يعد بإمكانه تحمل هذا السؤال وسألها: “أقول لك نفس العذر دائمًا ، ألا تشعرين بالقلق من أنني قد أخدعك؟”
“شكرا لك يا سيدتي ، شكرا لك. السيدة تشانغ ، أنت منقذتي!” كان فانغ يوان شديد النشوة وكانت هناك علامات دموع على وجهه وهو ينحني مرارًا وتكرارًا.
بالجمع بين الخيوط المكسورة في ذكرياته ، وصل فانغ يوان إلى الحقيقة.
نظر سيد الغو إلى العربة خلف فانغ يوان:”هذه العربة من أوراق القيقب الأرجواني تستحق حجرا بدائيا على الأكثر. ثلاثة رقم كبير!”
كشفت شانغ شين تشي عن ابتسامة لطيفة: “لا يزال لدي كعكة واحدة ، خذها ، حسناً؟” ، ولم تشعر بأي خوف تجاه فانغ يوان ، فقط التعاطف. حاولت التفكير في مقدار الألم الذي عانى منه بسبب هذه الجروح الشديدة.
“العم تشانغ تشو …” قالت شانغ شين تشي بصوت ضعيف.
في خططه المهمة بعد ولادة جديدة ، كان هذا ضروريًا للغاية.
كان سيد الغو يتنفس الصعداء قائلاً: “يا آنسة ، لا أريد أن أتخلى عن ثلاثة أحجار بدائية. لكن هذا المبلغ أكبر من أن يكون لمجرد خادم مثله. لا بد أنه سيجذب أولئك الطماعين حوله. ملكة جمال ، لسلامته الخاصة ، يجب علينا فقط أن نعطيه اثنين من الحجارة البدائية. علاوة على ذلك ، قد يأتي جميع الباعة المتجولين غدًا إليك إذا أعطيته مثل هذا الثمن”.
تختلف عن سادة الشباب الآخرين ، كانت تمشي في مسار انفرادي بعد وصولها إلى مدينة عشيرة شانغ. في المستقبل ، سوف ترتكب الكثير من الأخطاء ، لكن ذلك لم يكن لأنها لم تكن ذكية ، بل بسبب الأسياد الشباب الآخرين الذين كانوا يخططون لقمع منافسهم.
“العم تشانغ تشو على حق، يرجى إعطائه اثنين من الحجارة البدائية”. فكرت تشانغ شين تشي لفترة من الوقت ووافقت بسهولة.
إذا لم تكن تعرف فانغ يوان ، فربما تكون قد خدعت من قبل فانغ يوان.
قبل فانغ يوان الحجرين البدائيين بأيدي ترتجف ، ونظر بعمق في شانغ شين تشي: “ملكة الجمال تشانغ ، أنت شخص عظيم ، سوف يكافأ لطفك بالتأكيد!”
أي نوع من الوجوه كان هذا!
************************************************
بالنسبة لفانغ يوان ، كان الانتظار حتى تصبح زعيمة عشيرة شانغ بمثابة استثمار طويل للغاية دون أي عوائد.
Tahtoh
بالنسبة لفانغ يوان ، كان الانتظار حتى تصبح زعيمة عشيرة شانغ بمثابة استثمار طويل للغاية دون أي عوائد.
في ذلك الوقت ، أجابت شانغ شين تشي:”أنت تقول إنك غير قادر على تغطية نفقاتك ، وإذا كنت غير قادر على اقتراض بعض الأحجار البدائية على الفور ، فستتضور أسرتك جوعًا حتى الموت. أعلم أنك على الأرجح تخدعني ، لكن في كل مرة تقول فيها هذا ، لا أستطيع تحمل أن أفكر في ما إذا كنت تقول الحقيقة هذه المرة؟ وإذا لم أقرضك المال ، فقد تضيع أرواح عديدة. على الرغم من أن هذا ليس من المرجح أن يحدث ، لا أريد أن أراهن عليه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
