الراحة على الشاطئ أثناء إقراض ديدان الغو
الفصل 201: الراحة على الشاطئ أثناء إقراض ديدان الغو
أخرج حفنة من عجينة خضراء داكنة اللون ونشرها على جروحه ، وتصرفاته عادية للغاية.
منذ خمسة أيام ، غادر فانغ يوان جبل تشينغ ماو.
“ما رأيك؟” ابتسم فانغ يوان ، ولم يرد عليها ، لكنه أشار إلى الوعاء المعدني “يمكنك الذهاب للحصول على بعض الماء الآن.”
قبل ذلك الوقت ، عمل مع باي نينغ بينغ في حاجز الدم ، وبعد ذبحه حصل على الكثير من عمليات النهب بعد المعركة.
أكلت باي نينغ بينج قطعة أخرى من المتشنج ، لعقت شفتيها الجافة “هذا يقلل من الجوع ، لكنه صعب للغاية. آه ، وجود اللحوم في الطعام ، هو بالفعل نعمة ضخمة”.
ولكن هذه ديدان القو جميعها كانت مصابة. خلال الأيام الخمسة الماضية ، كان فانغ يوان يطفو حول جبل جيانغ ، لذلك كان ينقصهم الطعام وتوفوا جميعهم على التوالي.
“أوه؟” نظر باي نينغ بينغ بنظرة استجواب.
دودة غو الشفاء ، كان فانغ يوان يفتقر دائمًا إلى واحدة ، ولم يجد أيًا ما كان يحبه أيضًا.
أولاً ، غلى الماء في الوعاء، ثم ألقى كيسًا من المتشنج في الداخل. بعد فترة وجيزة ، انتشرت رائحة اللحوم العطرة.
“من المؤسف أن القو جميعها ماتت في الانفجار الذاتي. وإلا ، لن أكون مصابًا بهذا القدر …” تنهدت باي نينغ بينغ نحو السماء.
بين أسياد الغو ، يمكن إقراض ديدان القو.
لكن فانغ يوان ضحك ، “لا تكن متشائمًا جدًا ، فليس كل شيء يحتاج إلى ديدان الغو”.
دعا فانغ يوان زهرة توسيتا مرة أخرى ، وأخرج كيسا من المتشنج.
“أوه؟” نظر باي نينغ بينغ بنظرة استجواب.
قائلة ذلك ، بدت باي نينغ بينغ حولها ، وشعرت بالاضطراب.
رأى فانغ يوان يقوم بتفعيل جوهره البدائي سراً ، وخرج شيء من فمه عندما ظهر ضوء أحمر. زهرة قو تشبه الفانوس ، تدور من تلقاء نفسها وتطفو في الجو.
توقف فانغ يوان. كانت باي نينغ بينغ عبقرية عشيرة باي ، لذلك كانت مليئة بالغطرسة المطلقة ، وبالتالي كان هذا كافيا بالفعل. إذا واصل إلقاء المحاضرات عليها ، فتتمرد عليه.
كانت زهرة توسيتا.
“معجونك مفيد جدًا!” على أحد الجوانب ، كانت باي نينغ بينغ لا تزال تهتم بإصابتها وهي تهتز.
أمر فانغ يوان زهرة توسيتا وحلقت عدة أشياء منها في حين أظهرت ضوءا أحمر مشرق.
باي نينغ بينغ صرّت أسنانها. كان موقف فانغ يوان مزعجا لها.
كانت هناك ضمادات وعلب دواء وزجاجات الدواء الصغيرة.
كانوا على شاطئ ضحل ، مع جانب واحد يجري من المياه والآخر هو جرف طويل القامة. على قمة الهاوية كانت هناك نباتات كثيفة ، لكن لم يكن هناك قطعة واحدة من الخشب على الشاطئ.
“تحتوي زجاجات الدواء الصغيرة على مسحوق يمكن أن يطهر الالتهاب ، أنت تحتاج فقط إلى استخدام القليل. في العلب الدوائية ، يوجد معجون دوائي يمكنه إيقاف النزيف. يجب أن تعرف كيفية استخدام ضمادة بشكل صحيح؟” فانغ يوان عند قول ذلك ، قام بتقسيم العناصر إلى قسمين وقدم جزءًا إلى باي نينغ بينغ.
على الرغم من وجود ثغرات على رداءه الأسود ، إلا أنه قد يكون صالحا ، على عكس رداء باي نينغ بينغ الأبيض. لم يكن يعلم كم من الوقت سيحتاج إلى البقاء حيا في البرية ، لذلك لم يستطع تحمل إهدار الملابس.
“هذه كلها طرق يستخدمها البشر ، لكنني تعلمت عنها في الأكاديمية”. استقبلتها باي نينغ بينغ ، قائلة “أنت دائما تخطط للمستقبل”.
أكلت باي نينغ بينج قطعة أخرى من المتشنج ، لعقت شفتيها الجافة “هذا يقلل من الجوع ، لكنه صعب للغاية. آه ، وجود اللحوم في الطعام ، هو بالفعل نعمة ضخمة”.
وبعد قولها ، فتحت العلبة الكبيرة واندفعت رائحة مثيرة للاشمئزاز إلى أنفها ، مما تسبب لها في القفز إلى الخلف والصراخ “لماذا رائحته كريهة!”
دودة غو الشفاء ، كان فانغ يوان يفتقر دائمًا إلى واحدة ، ولم يجد أيًا ما كان يحبه أيضًا.
ضحك فانغ يوان ، ولم يرد.
أخرج حفنة من عجينة خضراء داكنة اللون ونشرها على جروحه ، وتصرفاته عادية للغاية.
خلع قميصه ، صب بودرة من العلبة الصغيرة ، جعلت جروحه تشعر بألم حاد حارق مثل النار. بعد ذلك افتتح العلبة الكبيرة ، حيث كان في الداخل عجينة الدواء الشبيهة بالطين والتي كانت خضراء وسوداء اللون ذات رائحة فظيعة.
بينما كانوا يعومون في الطوف لمدة خمسة أيام ، اعتمدوا على المتشنج الذي خزنه فانغ يوان كغذاء.
لكن فانغ يوان اعتاد عليها في حياته السابقة ، ولم يشمئز.
لم يخطر ببالها يومًا ما أنها ستدخل في مثل هذه الحالة المحرجة. رجل مناسب ، تحول إلى امرأة! بعد انتهاء أزمة الحياة والموت ، دخل هذا الإحساس الغريب في عقلها.
أخرج حفنة من عجينة خضراء داكنة اللون ونشرها على جروحه ، وتصرفاته عادية للغاية.
تلقت باي نينغ بينغ ديدان القو ، ونظرت عميقًا إلى فانغ يوان.
بعد ذلك ، استخدم الضمادة ولفها بعدة طبقات فوق الجرح ، وسرعان ما اعتنى بإصابته.
أجاب “فانغ يوان” عرضًا ، حيث أخرج ملابسه المتبقية وحتى جواربه “الاحتياطات تزيد من تجنبك للمخاطر”.
بسبب عجينة الدواء ، شعرت منطقة الإصابة بإحساس بالتبريد ، واستبدلت بالألم المحسوس الذي شعر به سابقًا.
أمر فانغ يوان زهرة توسيتا وحلقت عدة أشياء منها في حين أظهرت ضوءا أحمر مشرق.
“معجونك مفيد جدًا!” على أحد الجوانب ، كانت باي نينغ بينغ لا تزال تهتم بإصابتها وهي تهتز.
بعد فترة وجيزة ، أخرج فانغ يوان بعض الكيروسين والصوان وكذلك رفا معدني.
أثناء استخدام الدواء ، تنهدت ، “آه ، فكر الآن ، إذا كان لدينا قو شفاء ، فسيكون ذلك رائعًا”.
أمسكت بها باي نينغ بينغ على الفور ، مضغت اللحم الصعب. مضغت حتى أصيب فكيها ، لكنها كانت راضية للغاية.
ألقى فانغ يوان نظر عليها قبل تنشيط زهرة توسيتا وأخرج مجموعتين من الملابس. كان قد استعد بشكل كافٍ ، بعد أن كان ينوي مغادرة القرية في المقام الأول ، لذلك اشترى العديد من مجموعات الملابس. بالإضافة إلى باي نينغ بينغ كانا قريبين جدًا من العمر ؛ كما كان لديهم حجم جسم مماثل ، ملابسه تناسبها بشكل جيد للغاية.
وقف فانغ يوان ، مستخدماً يديه لعصر المياه من الرداء أسود ، وتجاهلها قبل الإجابة على باي نينغ بينغ “لماذا أنت قلق للغاية؟ أمسك هذا.”
“خذ هذا”. سلم مجموعة من الملابس إلى باي نينغ بينغ التي تمزق القليل من ردائها.
ألقى فانغ يوان نظر عليها قبل تنشيط زهرة توسيتا وأخرج مجموعتين من الملابس. كان قد استعد بشكل كافٍ ، بعد أن كان ينوي مغادرة القرية في المقام الأول ، لذلك اشترى العديد من مجموعات الملابس. بالإضافة إلى باي نينغ بينغ كانا قريبين جدًا من العمر ؛ كما كان لديهم حجم جسم مماثل ، ملابسه تناسبها بشكل جيد للغاية.
أمسكت باي نينغ بينغ الملابس ، وضحكت ، وشعرت بصدمة طفيفة ، “لم أعتقد أنك على استعداد لهذا الحد”.
أمسكت بها باي نينغ بينغ على الفور ، مضغت اللحم الصعب. مضغت حتى أصيب فكيها ، لكنها كانت راضية للغاية.
أجاب “فانغ يوان” عرضًا ، حيث أخرج ملابسه المتبقية وحتى جواربه “الاحتياطات تزيد من تجنبك للمخاطر”.
غيّرت باي نينغ بينج ملابسها أيضاً ، وألقت رداءً أبيض ممزّقًا على الشاطئ. لكن تعبيرها لم يكن يبدو جيدًا ، لأنه على الرغم من عدم وجود خطر عليها في الوقت الحالي ، إلا أنه بعد تغيير الملابس وضمادات إصاباتها ، لاحظت أيضًا التغييرات في جسمها.
مع الملابس الجديدة ، شعر بتحسن كبير على الفور.
Tahtoh
غيّرت باي نينغ بينج ملابسها أيضاً ، وألقت رداءً أبيض ممزّقًا على الشاطئ. لكن تعبيرها لم يكن يبدو جيدًا ، لأنه على الرغم من عدم وجود خطر عليها في الوقت الحالي ، إلا أنه بعد تغيير الملابس وضمادات إصاباتها ، لاحظت أيضًا التغييرات في جسمها.
عبست باي نينغ بينغ أكثر فأكثر ، وأصبحت درجة انفعالها أعلى “أنتظرك حتى تصبح في المرتبة الثالثة؟”
“ماذا تنوي القيام به من الآن؟ متى ستعطيني غو اليانغ؟” مشت ، عبثًا كما طلبت.
واصل فانغ يوان ، “لقد تأخرنا. دعنا نبقى هنا الليلة ونواصل استكشاف الغابة غدا. لقد اخترت هذه المنطقة بشكل خاص منحدر من ثلاث جهات ، لذلك لن يكون هناك سوى القليل من الوحوش البرية التي يمكن أن تصل إلينا ، وبالتالي هذا أكثر أمانًا نسبيًا. لكن لا يمكننا أن نكون راضين ، فلنراقب على فترات.”
التقط فانغ يوان الثوب الأسود والجوارب التي غيّرها ، “ألم أقل ذلك من قبل ، سنذهب إلى جبل باي غو الآن. أما بالنسبة إلى غو اليانغ ، فانتظر على الأقل حتى أكون في الرتبة الثالثة أولاً.”
أخرج فانغ يوان عيدان تناول الطعام ومغرفة ، وبدأ تناول وليمة مع باي نينغ بينغ.
عبست باي نينغ بينغ أكثر فأكثر ، وأصبحت درجة انفعالها أعلى “أنتظرك حتى تصبح في المرتبة الثالثة؟”
كانت زهرة توسيتا.
لم يخطر ببالها يومًا ما أنها ستدخل في مثل هذه الحالة المحرجة. رجل مناسب ، تحول إلى امرأة! بعد انتهاء أزمة الحياة والموت ، دخل هذا الإحساس الغريب في عقلها.
لم يخطر ببالها يومًا ما أنها ستدخل في مثل هذه الحالة المحرجة. رجل مناسب ، تحول إلى امرأة! بعد انتهاء أزمة الحياة والموت ، دخل هذا الإحساس الغريب في عقلها.
إذا كان ذلك ممكنا ، فإنها لا تريد أن تتحمل ذلك لثانية أخرى.
إذا كان هذا سابقا عندما كانت لا تزال تملك ديدان الغو ، فستكون قطعة من الكعكة ، ويمكن القيام بذلك بسهولة. ولكن الآن لم يكن لديها شيء ، كانت الرغبة في تسلق هذا المنحدر الزلق صعبة للغاية.
رفع فانغ يوان رأسه ونظر إليها ، لم يتحدث. مشى إلى جانب النهر واستخدم الماء لغسل ملابسه.
على الرغم من أن المتشنج كان قاسيًا ، إلا أنه مع ملمس الخشب عند مضغه ، فإنه يمكن أن يملأ المعدة ويوفر الطاقة.
على الرغم من وجود ثغرات على رداءه الأسود ، إلا أنه قد يكون صالحا ، على عكس رداء باي نينغ بينغ الأبيض. لم يكن يعلم كم من الوقت سيحتاج إلى البقاء حيا في البرية ، لذلك لم يستطع تحمل إهدار الملابس.
أجاب “فانغ يوان” عرضًا ، حيث أخرج ملابسه المتبقية وحتى جواربه “الاحتياطات تزيد من تجنبك للمخاطر”.
كانت باي نينغ بينغ شخصية ذكية ، وصمت فانغ يوان جعلتها تدرك محنتها الحقيقية.
شعر باي نينغ بينغ بالضيق سراً ، لكن في هذه اللحظة أخرج فانغ يوان بعض أحجار الفحم.
الآن ، لقد كانت سيد غو من الرتبة الثالثة ولكن ليس لديها دودة قو واحدة. حتى لو كان لديها ، فإنها لا تستطيع أن تفعل أي شيء لفانغ يوان. تم تكرير غو اليانغ بالفعل من قِبل فانغ يوان، وطالما أراد ذلك ، فقد يفجره على الفور.
ولكن على الرغم من ذلك ، نادراً ما أقرض أسياد الغو ديدان الغو خاصتهم للآخرين.
كان غو تدوير اليين يانغ زوجًا ، وإذا تم تدميره ، فلن يتمكن باي نينغ بينغ من العودة إلى كونه ذكرًا!
“تحتوي زجاجات الدواء الصغيرة على مسحوق يمكن أن يطهر الالتهاب ، أنت تحتاج فقط إلى استخدام القليل. في العلب الدوائية ، يوجد معجون دوائي يمكنه إيقاف النزيف. يجب أن تعرف كيفية استخدام ضمادة بشكل صحيح؟” فانغ يوان عند قول ذلك ، قام بتقسيم العناصر إلى قسمين وقدم جزءًا إلى باي نينغ بينغ.
عند النظر إلى ظهر فانغ يوان ، صرّت باي نينغ بينج أسنانها ، وشعرت بالإحباط الشديد. للاعتقاد بأنها ، عبقرية قبيلة باي ، قد دخلت في مثل هذه الحالة ، تلاعب بها الآخرون.
رفع فانغ يوان رأسه ونظر إليها ، لم يتحدث. مشى إلى جانب النهر واستخدم الماء لغسل ملابسه.
جعل هذا الشعور غطرسة وكبرياء باي نينغ بينغ ينخفض للغاية.
أصبحت ابتسامة فانغ يوان أكثر كثافة ، لأنه في ظل النظرة المذهلة لـ باي نينغ بينغ ، أخذ وعاءًا من الحديد.
“الآن ليس لدينا قو شفاء ، لذلك إذا تعرضنا للخطر ، فماذا يمكننا أن نفعل؟ المشكلة ليست فقط ذلك ، ولكن ليس لدي دودة قو واحدة معي ، وليس لدي قوة قتالية. لا ، لا بد لي من التقاط بعض ديدان الغو البرية وصقلها ، وإلا فلن يكون لدي أي قوة لحماية نفسي!”
وبعد قولها ، فتحت العلبة الكبيرة واندفعت رائحة مثيرة للاشمئزاز إلى أنفها ، مما تسبب لها في القفز إلى الخلف والصراخ “لماذا رائحته كريهة!”
كانت باي نينغ بينغ تتجول عندما بدأت بطنها فجأة في الهدر.
توقف فانغ يوان. كانت باي نينغ بينغ عبقرية عشيرة باي ، لذلك كانت مليئة بالغطرسة المطلقة ، وبالتالي كان هذا كافيا بالفعل. إذا واصل إلقاء المحاضرات عليها ، فتتمرد عليه.
“اللعنة!” لقد أمسكت بطنها ، وأحست بشعور قوي بالجوع “يا رجل، دعك من غسل الملابس ، وأعطني بعضًا من المتشنج ، أنا أتضور جوعًا”. (المتشنج هو مجموعة متنوعة من اللحم البقري المجفف والمملح، مقطعة إلى شرائح رقيقة)
قائلة ذلك ، بدت باي نينغ بينغ حولها ، وشعرت بالاضطراب.
بينما كانوا يعومون في الطوف لمدة خمسة أيام ، اعتمدوا على المتشنج الذي خزنه فانغ يوان كغذاء.
“حتى أنك أحضرت وعاءً؟ هذا جيد. يمكننا استخدام الماء لطهي اللحوم المجففة. يمكن أن نأخذ الماء من النهر فقط ، لكننا نحتاج إلى الحطب لإشعال النار، لذلك سيتعين علينا قطع بعض الأخشاب “.
على الرغم من أن المتشنج كان قاسيًا ، إلا أنه مع ملمس الخشب عند مضغه ، فإنه يمكن أن يملأ المعدة ويوفر الطاقة.
لكن فانغ يوان اعتاد عليها في حياته السابقة ، ولم يشمئز.
وقف فانغ يوان ، مستخدماً يديه لعصر المياه من الرداء أسود ، وتجاهلها قبل الإجابة على باي نينغ بينغ “لماذا أنت قلق للغاية؟ أمسك هذا.”
وبعد قولها ، فتحت العلبة الكبيرة واندفعت رائحة مثيرة للاشمئزاز إلى أنفها ، مما تسبب لها في القفز إلى الخلف والصراخ “لماذا رائحته كريهة!”
عبس باي نينغ بينغ ، وأخذ الرداء الأسود مجبرا.
أمر فانغ يوان زهرة توسيتا وحلقت عدة أشياء منها في حين أظهرت ضوءا أحمر مشرق.
دعا فانغ يوان زهرة توسيتا مرة أخرى ، وأخرج كيسا من المتشنج.
عبس باي نينغ بينغ ، وأخذ الرداء الأسود مجبرا.
أمسكت بها باي نينغ بينغ على الفور ، مضغت اللحم الصعب. مضغت حتى أصيب فكيها ، لكنها كانت راضية للغاية.
توقف فانغ يوان. كانت باي نينغ بينغ عبقرية عشيرة باي ، لذلك كانت مليئة بالغطرسة المطلقة ، وبالتالي كان هذا كافيا بالفعل. إذا واصل إلقاء المحاضرات عليها ، فتتمرد عليه.
بدا فانغ يوان في وجهها ، مبتسما. متى كانت هذه العبقرية جائعة من قبل؟ بالتفكير في حياته السابقة ، عرف بالضبط كيف شعر.
أمسكت بها باي نينغ بينغ على الفور ، مضغت اللحم الصعب. مضغت حتى أصيب فكيها ، لكنها كانت راضية للغاية.
أكلت باي نينغ بينج قطعة أخرى من المتشنج ، لعقت شفتيها الجافة “هذا يقلل من الجوع ، لكنه صعب للغاية. آه ، وجود اللحوم في الطعام ، هو بالفعل نعمة ضخمة”.
أكلت باي نينغ بينج قطعة أخرى من المتشنج ، لعقت شفتيها الجافة “هذا يقلل من الجوع ، لكنه صعب للغاية. آه ، وجود اللحوم في الطعام ، هو بالفعل نعمة ضخمة”.
أصبحت ابتسامة فانغ يوان أكثر كثافة ، لأنه في ظل النظرة المذهلة لـ باي نينغ بينغ ، أخذ وعاءًا من الحديد.
حدق بها فانغ يوان “بالطبع أعرف أن هناك حيوانات ، ولكن هذا يعني أيضًا وجود الوحوش البرية. كم عدد الحيوانات البرية التي يمكنك الاعتناء بها الآن؟ ماذا لو التقينا مجموعة وحوش؟ ماذا لو تعرضنا لكمين من قبل ديدان القو البرية؟ حتى لو قتلنا الوحوش البرية ، إذا كان لحمها يحمل السم ، فهل يمكننا أكله؟ هل يمكنك التمييز بين ديدان الغو السامة؟”
“حتى أنك أحضرت وعاءً؟ هذا جيد. يمكننا استخدام الماء لطهي اللحوم المجففة. يمكن أن نأخذ الماء من النهر فقط ، لكننا نحتاج إلى الحطب لإشعال النار، لذلك سيتعين علينا قطع بعض الأخشاب “.
ألقى فانغ يوان نظر عليها قبل تنشيط زهرة توسيتا وأخرج مجموعتين من الملابس. كان قد استعد بشكل كافٍ ، بعد أن كان ينوي مغادرة القرية في المقام الأول ، لذلك اشترى العديد من مجموعات الملابس. بالإضافة إلى باي نينغ بينغ كانا قريبين جدًا من العمر ؛ كما كان لديهم حجم جسم مماثل ، ملابسه تناسبها بشكل جيد للغاية.
قائلة ذلك ، بدت باي نينغ بينغ حولها ، وشعرت بالاضطراب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بسبب عجينة الدواء ، شعرت منطقة الإصابة بإحساس بالتبريد ، واستبدلت بالألم المحسوس الذي شعر به سابقًا.
كانوا على شاطئ ضحل ، مع جانب واحد يجري من المياه والآخر هو جرف طويل القامة. على قمة الهاوية كانت هناك نباتات كثيفة ، لكن لم يكن هناك قطعة واحدة من الخشب على الشاطئ.
التقط فانغ يوان الثوب الأسود والجوارب التي غيّرها ، “ألم أقل ذلك من قبل ، سنذهب إلى جبل باي غو الآن. أما بالنسبة إلى غو اليانغ ، فانتظر على الأقل حتى أكون في الرتبة الثالثة أولاً.”
أرادت باي نينغ بينغ الخشب ، لذا فهي بحاجة إلى تسلق الجرف وتقطيع الأشجار.
“من المؤسف أن القو جميعها ماتت في الانفجار الذاتي. وإلا ، لن أكون مصابًا بهذا القدر …” تنهدت باي نينغ بينغ نحو السماء.
إذا كان هذا سابقا عندما كانت لا تزال تملك ديدان الغو ، فستكون قطعة من الكعكة ، ويمكن القيام بذلك بسهولة. ولكن الآن لم يكن لديها شيء ، كانت الرغبة في تسلق هذا المنحدر الزلق صعبة للغاية.
“الآن ليس لدينا قو شفاء ، لذلك إذا تعرضنا للخطر ، فماذا يمكننا أن نفعل؟ المشكلة ليست فقط ذلك ، ولكن ليس لدي دودة قو واحدة معي ، وليس لدي قوة قتالية. لا ، لا بد لي من التقاط بعض ديدان الغو البرية وصقلها ، وإلا فلن يكون لدي أي قوة لحماية نفسي!”
شعر باي نينغ بينغ بالضيق سراً ، لكن في هذه اللحظة أخرج فانغ يوان بعض أحجار الفحم.
التقط فانغ يوان الثوب الأسود والجوارب التي غيّرها ، “ألم أقل ذلك من قبل ، سنذهب إلى جبل باي غو الآن. أما بالنسبة إلى غو اليانغ ، فانتظر على الأقل حتى أكون في الرتبة الثالثة أولاً.”
كانت أحجار الفحم أفضل من الخشب ، وقد فوجئت باي نينغ بينغ بشكل طبيعي عندما رأت ذلك.
كانت زهرة توسيتا.
بعد فترة وجيزة ، أخرج فانغ يوان بعض الكيروسين والصوان وكذلك رفا معدني.
Tahtoh
عند رؤية ذلك ، أصبحت تعبيرات باي نينغ بينغ خطيرة ، عيناها الزرقاء تحدقان في فانغ يوان ، “تحضيراتك أكثر من اللازم ، هل سبق لك أن فكرت في مغادرة جبل تشينغ ماو منذ فترة طويلة؟”
أخرج فانغ يوان عيدان تناول الطعام ومغرفة ، وبدأ تناول وليمة مع باي نينغ بينغ.
كان إستعداد فانغ يوان ضخما. جلب معه حتى هذه الأشياء ، وجدت باي نينغ بينغ الذكية شيئًا ما يبدو خاطئًا.
*************************************************
“ما رأيك؟” ابتسم فانغ يوان ، ولم يرد عليها ، لكنه أشار إلى الوعاء المعدني “يمكنك الذهاب للحصول على بعض الماء الآن.”
“معجونك مفيد جدًا!” على أحد الجوانب ، كانت باي نينغ بينغ لا تزال تهتم بإصابتها وهي تهتز.
باي نينغ بينغ صرّت أسنانها. كان موقف فانغ يوان مزعجا لها.
Tahtoh
أخذت بعض الماء ، في حين أن فانغ يوان بدأ بالفعل في إشعال النار.
“لماذا أنت بخيل جدا! أترى هذه الغابة وراءنا؟” وقال باي نينغ بينغ في استياء “كم من الحيوانات البرية يمكن أن تكون هناك؟”
أولاً ، غلى الماء في الوعاء، ثم ألقى كيسًا من المتشنج في الداخل. بعد فترة وجيزة ، انتشرت رائحة اللحوم العطرة.
“معجونك مفيد جدًا!” على أحد الجوانب ، كانت باي نينغ بينغ لا تزال تهتم بإصابتها وهي تهتز.
استنشقت باي نينغ بينغ ، ولعقت شفتيها دون وعي.
عبس باي نينغ بينغ ، وأخذ الرداء الأسود مجبرا.
أخرج فانغ يوان عيدان تناول الطعام ومغرفة ، وبدأ تناول وليمة مع باي نينغ بينغ.
“ماذا تنوي القيام به من الآن؟ متى ستعطيني غو اليانغ؟” مشت ، عبثًا كما طلبت.
كان اللحم المطبوخ طريًا ويمكن بلعه بسهولة مع المضغ ، بينما تسبب حساء اللحم المغلي في شعور الاثنين بالدفء من الداخل. كانت المشكلة الوحيدة هي أن مياه النهر تحتوي على بعض الرمل ، مما أفسد بهجة تناول الطعام.
ألقى فانغ يوان نظر عليها قبل تنشيط زهرة توسيتا وأخرج مجموعتين من الملابس. كان قد استعد بشكل كافٍ ، بعد أن كان ينوي مغادرة القرية في المقام الأول ، لذلك اشترى العديد من مجموعات الملابس. بالإضافة إلى باي نينغ بينغ كانا قريبين جدًا من العمر ؛ كما كان لديهم حجم جسم مماثل ، ملابسه تناسبها بشكل جيد للغاية.
ولكن في مثل هذه الحالات ، لم يكن وجود مثل هذه الأشياء بالفعل أمرًا يثير الاستياء.
“خذ هذا”. سلم مجموعة من الملابس إلى باي نينغ بينغ التي تمزق القليل من ردائها.
“أنا لست ممتلئًا حتى الآن ، دعنا نطبخ نصف كيس آخر من اللحم”. لم تكن باي نينغ بينغ راضية حتى الآن ، قائلة إنها لم تملأ بطنها.
أخرج فانغ يوان عيدان تناول الطعام ومغرفة ، وبدأ تناول وليمة مع باي نينغ بينغ.
رفض فانغ يوان على الفور “لا مزيد، علينا أن نحافظ على طعامنا.”
“معجونك مفيد جدًا!” على أحد الجوانب ، كانت باي نينغ بينغ لا تزال تهتم بإصابتها وهي تهتز.
“لماذا أنت بخيل جدا! أترى هذه الغابة وراءنا؟” وقال باي نينغ بينغ في استياء “كم من الحيوانات البرية يمكن أن تكون هناك؟”
عبست باي نينغ بينغ أكثر فأكثر ، وأصبحت درجة انفعالها أعلى “أنتظرك حتى تصبح في المرتبة الثالثة؟”
حدق بها فانغ يوان “بالطبع أعرف أن هناك حيوانات ، ولكن هذا يعني أيضًا وجود الوحوش البرية. كم عدد الحيوانات البرية التي يمكنك الاعتناء بها الآن؟ ماذا لو التقينا مجموعة وحوش؟ ماذا لو تعرضنا لكمين من قبل ديدان القو البرية؟ حتى لو قتلنا الوحوش البرية ، إذا كان لحمها يحمل السم ، فهل يمكننا أكله؟ هل يمكنك التمييز بين ديدان الغو السامة؟”
حدق بها فانغ يوان “بالطبع أعرف أن هناك حيوانات ، ولكن هذا يعني أيضًا وجود الوحوش البرية. كم عدد الحيوانات البرية التي يمكنك الاعتناء بها الآن؟ ماذا لو التقينا مجموعة وحوش؟ ماذا لو تعرضنا لكمين من قبل ديدان القو البرية؟ حتى لو قتلنا الوحوش البرية ، إذا كان لحمها يحمل السم ، فهل يمكننا أكله؟ هل يمكنك التمييز بين ديدان الغو السامة؟”
باي نينغ بينغ وقفت مصعوقة ، غير قادر على الرد.
الآن ، لقد كانت سيد غو من الرتبة الثالثة ولكن ليس لديها دودة قو واحدة. حتى لو كان لديها ، فإنها لا تستطيع أن تفعل أي شيء لفانغ يوان. تم تكرير غو اليانغ بالفعل من قِبل فانغ يوان، وطالما أراد ذلك ، فقد يفجره على الفور.
توقف فانغ يوان. كانت باي نينغ بينغ عبقرية عشيرة باي ، لذلك كانت مليئة بالغطرسة المطلقة ، وبالتالي كان هذا كافيا بالفعل. إذا واصل إلقاء المحاضرات عليها ، فتتمرد عليه.
قائلة ذلك ، بدت باي نينغ بينغ حولها ، وشعرت بالاضطراب.
جلس بأرجل متقاطعة واحتفظ بالوعاء وعلق رداءه الأسود على الرف المعدني مستخدمًا حرارة البقايا من حجر الفحم لتجفيفه.
أخرج فانغ يوان عيدان تناول الطعام ومغرفة ، وبدأ تناول وليمة مع باي نينغ بينغ.
واصل فانغ يوان ، “لقد تأخرنا. دعنا نبقى هنا الليلة ونواصل استكشاف الغابة غدا. لقد اخترت هذه المنطقة بشكل خاص منحدر من ثلاث جهات ، لذلك لن يكون هناك سوى القليل من الوحوش البرية التي يمكن أن تصل إلينا ، وبالتالي هذا أكثر أمانًا نسبيًا. لكن لا يمكننا أن نكون راضين ، فلنراقب على فترات.”
منذ خمسة أيام ، غادر فانغ يوان جبل تشينغ ماو.
وكان هذا فائدة وجود شخصين.
ولكن هذه ديدان القو جميعها كانت مصابة. خلال الأيام الخمسة الماضية ، كان فانغ يوان يطفو حول جبل جيانغ ، لذلك كان ينقصهم الطعام وتوفوا جميعهم على التوالي.
أمر فانغ يوان ، واستدعى حريش المنشار الذهبي وغو مظلة السماء.
دعا فانغ يوان زهرة توسيتا مرة أخرى ، وأخرج كيسا من المتشنج.
“هذه ديدان القو خاصتي ، سوف أقرضهما لك في الوقت الحالي.” وقال فانغ يوان وهو يقرض الغو خاصته.
عبست باي نينغ بينغ أكثر فأكثر ، وأصبحت درجة انفعالها أعلى “أنتظرك حتى تصبح في المرتبة الثالثة؟”
لقد كان مجرد رتبة أولى من الزراعة ، لذلك كان من المستحيل بالنسبة له استخدام دودة غو من الرتبة الثالثة. حتى مع سرعة استرداد الصف A ولوتس الجوهر السماوي ، لم يستطع عرض القوة الحقيقية لدودة غو من الرتبة الثالثة. ولكن قد يفعلها باي نينغ بينغ.
لقد كان مجرد رتبة أولى من الزراعة ، لذلك كان من المستحيل بالنسبة له استخدام دودة غو من الرتبة الثالثة. حتى مع سرعة استرداد الصف A ولوتس الجوهر السماوي ، لم يستطع عرض القوة الحقيقية لدودة غو من الرتبة الثالثة. ولكن قد يفعلها باي نينغ بينغ.
تلقت باي نينغ بينغ ديدان القو ، ونظرت عميقًا إلى فانغ يوان.
“تحتوي زجاجات الدواء الصغيرة على مسحوق يمكن أن يطهر الالتهاب ، أنت تحتاج فقط إلى استخدام القليل. في العلب الدوائية ، يوجد معجون دوائي يمكنه إيقاف النزيف. يجب أن تعرف كيفية استخدام ضمادة بشكل صحيح؟” فانغ يوان عند قول ذلك ، قام بتقسيم العناصر إلى قسمين وقدم جزءًا إلى باي نينغ بينغ.
بين أسياد الغو ، يمكن إقراض ديدان القو.
لقد كان مجرد رتبة أولى من الزراعة ، لذلك كان من المستحيل بالنسبة له استخدام دودة غو من الرتبة الثالثة. حتى مع سرعة استرداد الصف A ولوتس الجوهر السماوي ، لم يستطع عرض القوة الحقيقية لدودة غو من الرتبة الثالثة. ولكن قد يفعلها باي نينغ بينغ.
سوف يقيم ديدان الغو في جسد سيد الغو. طالما يعترف السيد بذلك ، يمكن للآخرين أيضًا التواصل مع دودة الغو واستخدام صلاحياتهم. بالطبع ، ليست مريحة مثل دودة قو تصقلها شخصيا.
أمر فانغ يوان ، واستدعى حريش المنشار الذهبي وغو مظلة السماء.
أيضًا ، طالما أن المالك الأصلي يريدها ويغير رأيه ، فإن الآخرين سيفقدون على الفور قدرتهم على قيادة دودة الغو.
غيّرت باي نينغ بينج ملابسها أيضاً ، وألقت رداءً أبيض ممزّقًا على الشاطئ. لكن تعبيرها لم يكن يبدو جيدًا ، لأنه على الرغم من عدم وجود خطر عليها في الوقت الحالي ، إلا أنه بعد تغيير الملابس وضمادات إصاباتها ، لاحظت أيضًا التغييرات في جسمها.
ولكن على الرغم من ذلك ، نادراً ما أقرض أسياد الغو ديدان الغو خاصتهم للآخرين.
*************************************************
على الرغم من أنهم اضطروا بسبب هذا الوضع ، إلا أن أفعال فانغ يوان كانت غير متوقعة للغاية ، مما تسبب في أن تصبح باي نينغ بينغ في حالة تأهب.
“حتى أنك أحضرت وعاءً؟ هذا جيد. يمكننا استخدام الماء لطهي اللحوم المجففة. يمكن أن نأخذ الماء من النهر فقط ، لكننا نحتاج إلى الحطب لإشعال النار، لذلك سيتعين علينا قطع بعض الأخشاب “.
*************************************************
“لماذا أنت بخيل جدا! أترى هذه الغابة وراءنا؟” وقال باي نينغ بينغ في استياء “كم من الحيوانات البرية يمكن أن تكون هناك؟”
Tahtoh
كان اللحم المطبوخ طريًا ويمكن بلعه بسهولة مع المضغ ، بينما تسبب حساء اللحم المغلي في شعور الاثنين بالدفء من الداخل. كانت المشكلة الوحيدة هي أن مياه النهر تحتوي على بعض الرمل ، مما أفسد بهجة تناول الطعام.
لكن فانغ يوان ضحك ، “لا تكن متشائمًا جدًا ، فليس كل شيء يحتاج إلى ديدان الغو”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
