الأشد بلا حدود
الفصل 1848: الأشد بلا حدود
بدا الأمر كما لو أنه تم صنعه من أجل القتل كان هذا واضحًا جدًا بسبب هالة مدمرة . كما كان له وجود إمبراطوري و الإرادة العليا للإمبراطور الكبير . هذا سوف يذبح كل شيء في العالم
ارتعدت الآلهة السامية ذات المستوى المنخفض في مشهد النصل على الرغم من شكله الغير المكتمل . أخبرهم الحدسهم أنه لا يزال بإمكانه حصاد حياة أي شخص بسهولة.
“اهتزاز”. سحب الوثر إلى الوراء و استعد لإطلاق السهم . الأنوار المرصعة على النجوم القريبة كلها تجمع على هذا السهم . بدأ الناس يشعرون وكأن هذا السهم قد يخترق ثلاثة آلاف عالم!
“بووم!” تم وصول الهجوم المائل أخيرًا و صبغ الدم النصل . يمكن للمرء أن يسمع ضوضاء طقطقة من الدم يقطر النصل ، دم قرمزي من اله العالي. كانت كل قطرة مليئة الألوهية.
“ما هو هذا تمرير حرب السماء العالية ؟” سأل صغار كبارهم.
لم يكن هناك أي تقنية أو تباين في هذا الهجوم الثالث ، كان مجرد قطع بسيط دون عمق داو . كان هذا الهجوم الجميل بحد ذاته كافيًا ، ولا حاجة لنظارات رائعة.
“سيدك ليس متأكداً من ذلك لأن طائفتنا لم يكن لها من قبل. تقول الشائعات إنها عناصر سقطت من الحملات النهائية ، و ليس جميعها أسلحة . عادة ، فإن سيدها الأول سيحدد شكله النهائي . ما تفهمه هو ما يجب أن يكون. “فكر الكبير قبل الإجابة.
“بووم!” سلاحا النجم المختوم على يساره و يمينه داهم على الفور بطريقة متقاطعة . بدا الأمر وكأنه مقص تنين ذهبي ، قادر على فصل الين و اليانغ ، ودورة التناسخ ، و الثلاثة آلاف عوالم . لا شيء يمكن ان تكون مرتبطة بعد قطعها
“لماذا يطلق عليه نصف تمرير مكسور ؟” استفسر صغير فضولي مرة أخرى.
“العناصر التي تسقط من الحملات النهائية تأتي في جميع الأشكال و النماذج . ولكن على المستوى الأساسي ، فهي ليست مجرد كنوز بسيطة ، إنها تحتوي على تكوين السماء و الأرض. عنصر كامل سيكون له تكوين كامل . في وقت لاحق ، فصل بعض الأباطرة الأعلى القوانين التركيبية عن العناصر ، متمنين تحويل هذه القوانين إلى تقنيات وراثية مذهلة . ومع ذلك ، فإن غالبية العناصر التي تسقط عادة ما تكون معيبة أو غير كاملة ، وهذا يجعل التراكيب داخل معيبة كذلك . وهكذا ، عادة ما يطلق الناس على هذا تمرير نصف مكسور . “وأوضح كبير بصبر.
“لماذا يطلق عليه نصف تمرير مكسور ؟” استفسر صغير فضولي مرة أخرى.
………………………………..
“هل هذا التمرير نصف مكسور قوي للغاية؟” سأل الصغير الفضولي بعد رؤية تعبير سيده المتقلب.
“العناصر التي تسقط من الحملات النهائية تأتي في جميع الأشكال و النماذج . ولكن على المستوى الأساسي ، فهي ليست مجرد كنوز بسيطة ، إنها تحتوي على تكوين السماء و الأرض. عنصر كامل سيكون له تكوين كامل . في وقت لاحق ، فصل بعض الأباطرة الأعلى القوانين التركيبية عن العناصر ، متمنين تحويل هذه القوانين إلى تقنيات وراثية مذهلة . ومع ذلك ، فإن غالبية العناصر التي تسقط عادة ما تكون معيبة أو غير كاملة ، وهذا يجعل التراكيب داخل معيبة كذلك . وهكذا ، عادة ما يطلق الناس على هذا تمرير نصف مكسور . “وأوضح كبير بصبر.
“ليست قوية فقط ، إنه سلاح شرس. في العادة ، لا أحد يريد فصل العنصر و القوانين . فقط اندماج الاثنين سيؤدي إلى أداة قاتلة حقيقية. يمكن القول أنهم قادرون على قتل الآلهة والشياطين. لا يوجد غلاف لهم قبل أن يتذوقوا الدم”.قال الكبير
كان المتفرجون الذين فهموا هذه الأسلحة مهيبين ، بما في ذلك النجم المختوم . كانت عيناه تومضان بينما كان يحدق في النصل.
استهدف هذا المقص أيضًا رأس القصر الإلهي ، متمنياً قطع رأسه بسرعة لا تصدق . لم تكن هناك فرصة للناس للرد .
ارتعدت الآلهة السامية ذات المستوى المنخفض في مشهد النصل على الرغم من شكله الغير المكتمل . أخبرهم الحدسهم أنه لا يزال بإمكانه حصاد حياة أي شخص بسهولة.
“الزميل الداويست ، إذا كنت سأخسر ، فيرجى التعامل مع هذا السلاح جيدًا”. قال القصر الإلهي ببطء
الشيء الذي أنقذ حياة النجم المختوم كان مطرد قصيرًا. للأسف ، ترك خلفه ندبة على السلاح.
“ربما سأكون الخاسر وسوف يكون دمي هو التضحية.” أجاب النجم المختوم .
أظهر كلا الجانبين التواضع في هذه اللحظة لأنهم كانوا متكافئين . لم يكن هناك فائدة من التفاخر في مباراة الموت هذه . كان الخصم نادرًا جدًا على مستواه ويجب معاملته باحترام.
توقف النجم المختوم عن التركيز على القصر الإلهي لأن هذا الإله العالي لم يعد مهمًا.
كان النجم المختوم سريعًا بسبب تسليح الفحل الخيول . ومع ذلك ، لم يستطع التهرب من هذا الهجوم أيضًا . حتى الآلهة السامية المنخفضة المستوى لم تتمكن من رؤيته على الإطلاق.
“اسمه هو الأشد بلا حدود “. قام القصر الإلهي بلمس الشفرة بلطف بمثل هذا الحنان الدقيق وعدم الرغبة في التخلي كما لو كان مداعبة للحبيب.
“اهتزاز”. سحب الوثر إلى الوراء و استعد لإطلاق السهم . الأنوار المرصعة على النجوم القريبة كلها تجمع على هذا السهم . بدأ الناس يشعرون وكأن هذا السهم قد يخترق ثلاثة آلاف عالم!
“إنه اسم جيد ، سأتذكره.” أومأ النجم المختوم برأسه بشكل جاد
المطرد هو سلاح يشبه الفأس قليلا يمكنكم البحث عنه في قوقل
أغلق قصر الإلهي عينيه وهو يحمل الشفرة: “تعال حتى الموت!”
“لماذا يطلق عليه نصف تمرير مكسور ؟” استفسر صغير فضولي مرة أخرى.
لم يكن هناك أي فائدة من استخدام عينيه ، فالشفرة في يده كانت رؤية شاملة . اختفت كل من ألوهيته وأضواءه القمعية ، ولم يتبق سوى رداءه المترف في الريح.
لم يكن هناك أي تقنية أو تباين في هذا الهجوم الثالث ، كان مجرد قطع بسيط دون عمق داو . كان هذا الهجوم الجميل بحد ذاته كافيًا ، ولا حاجة لنظارات رائعة.
القصر الإلهي بدا أنه لم يعد كذلك . كان عدو النجم المختوم هو هذا النصل غير المكتمل.
“ما هو هذا تمرير حرب السماء العالية ؟” سأل صغار كبارهم.
“اسمه هو الأشد بلا حدود “. قام القصر الإلهي بلمس الشفرة بلطف بمثل هذا الحنان الدقيق وعدم الرغبة في التخلي كما لو كان مداعبة للحبيب.
لم يكن لديها أي نية قاتلة أو زخم لا يمكن وقفه ، فقط بصيص ضعيف يمكن أن يجعل الروح تقفز.
أغلق قصر الإلهي عينيه وهو يحمل الشفرة: “تعال حتى الموت!”
توقف النجم المختوم عن التركيز على القصر الإلهي لأن هذا الإله العالي لم يعد مهمًا.
“بووم!” اندلع نجم المختوم مع ضوء يعمي بعد تنشيط الطواطمه التسعة إلى الحد الأقصى . حلقت فوقه مع عدد لا يحصى من النجوم . كما كشف تسليح فحل الخيول للنجم المختوم كشف عن توهج برتقالي ، تمامًا مثل إله ينشر جناحيه.
“ربما سأكون الخاسر وسوف يكون دمي هو التضحية.” أجاب النجم المختوم .
الفصل 1848: الأشد بلا حدود
أصبحت الرونية على التسلح واضحة للغاية . لقد فهم النجم المختوم تمامًا عمق داو لهذا التسليح ، لذلك غمرت قوتها العظيمة المنطقة بأكملها.
“ربما سأكون الخاسر وسوف يكون دمي هو التضحية.” أجاب النجم المختوم .
“اهتزاز”. سحب الوثر إلى الوراء و استعد لإطلاق السهم . الأنوار المرصعة على النجوم القريبة كلها تجمع على هذا السهم . بدأ الناس يشعرون وكأن هذا السهم قد يخترق ثلاثة آلاف عالم!
“سيدك ليس متأكداً من ذلك لأن طائفتنا لم يكن لها من قبل. تقول الشائعات إنها عناصر سقطت من الحملات النهائية ، و ليس جميعها أسلحة . عادة ، فإن سيدها الأول سيحدد شكله النهائي . ما تفهمه هو ما يجب أن يكون. “فكر الكبير قبل الإجابة.
“بفف!” جاء الصوت بعد إصدار السهم . كان هناك درب مجيد و معمي ينير المجال المكاني بأكمله. لقد كان أكثر إبهارًا من انفجار عشرة آلاف شمس . كثيرون لا يستطيعون النظر مباشرة قد تم اختراق رؤيتهم مؤقتًا من الفلاش.
“ليست قوية فقط ، إنه سلاح شرس. في العادة ، لا أحد يريد فصل العنصر و القوانين . فقط اندماج الاثنين سيؤدي إلى أداة قاتلة حقيقية. يمكن القول أنهم قادرون على قتل الآلهة والشياطين. لا يوجد غلاف لهم قبل أن يتذوقوا الدم”.قال الكبير
كانت الآلهة السامية على مستوى منخفض مذهلة. قال أحدهم: “هذا السهم لا يمكن مقارنته بالسهم الذي أصدره الإمبراطور دي يي جيان في ذلك الوقت ، ولكنه بالتأكيد يمكن أن يذبح إله لديه أربعة طواطم !”
“بووم!” عبر السهم المسافة التي لا نهاية لها و وصل إلى حلق القصر الإلهي . على الرغم من احتواء قوة النجوم التي لا نهاية لها ، إلا أنه كان بحجم إصبع فقط . ومع ذلك ، يمكن أن تخترق الحدة من خلال كل شيء.
في هذا الجزء الثاني ، قام القصر الإلهي أخيرًا بقطع نصله للأمام بطريقة مباشرة وبسيطة.
لم يكن هناك زخرفة في هذا الخط المائل ولكن كان يكفي تقسيم السهم الذي لا يقهر إلى نصفين. اختفى أثر الضوء وفقد السهم قوته.
“بووم!” سلاحا النجم المختوم على يساره و يمينه داهم على الفور بطريقة متقاطعة . بدا الأمر وكأنه مقص تنين ذهبي ، قادر على فصل الين و اليانغ ، ودورة التناسخ ، و الثلاثة آلاف عوالم . لا شيء يمكن ان تكون مرتبطة بعد قطعها
بدا هذا المطرد قبيحًا ويبدو أنه عمل سريعًا ولكنه كان تنعبث منه هالة مخيفة . يمكن أن تكسر السماء أعلاه و معاقبة الجحيم أدناه . لا شيء يمكن أن يمنع هذا المطرد من تحقيق النصر.
استهدف هذا المقص أيضًا رأس القصر الإلهي ، متمنياً قطع رأسه بسرعة لا تصدق . لم تكن هناك فرصة للناس للرد .
ترجمة : : ALAE khalid
توقف النجم المختوم عن التركيز على القصر الإلهي لأن هذا الإله العالي لم يعد مهمًا.
كان المقص سريعًا و لكن صابر قصر الإلهي كان أسرع . لم يستطع أحد رؤيته بوضوح ، لكنه أزال سلاحي الكمين.
أغلق قصر الإلهي عينيه وهو يحمل الشفرة: “تعال حتى الموت!”
بعد ذلك ، كان هذا الصابر قادمًا إلى صدر النجم المختوم عبر مساحة لا حصر لها . بدا أن المسافة لا معنى لها قبل وصوله.
بعد ذلك ، كان هذا الصابر قادمًا إلى صدر النجم المختوم عبر مساحة لا حصر لها . بدا أن المسافة لا معنى لها قبل وصوله.
“لماذا يطلق عليه نصف تمرير مكسور ؟” استفسر صغير فضولي مرة أخرى.
حدث كل هذا في غمضة عين من الهجوم الأول لإيقاف السهم إلى الثاني لإيقاف المقص إلى هذا الهجوم الثالث . كان الأمر كما لو أن القصر الإلهي قد هاجم ثلاث مرات على الفور . كانت هجماته متصلة بلا عيب.
حدث كل هذا في غمضة عين من الهجوم الأول لإيقاف السهم إلى الثاني لإيقاف المقص إلى هذا الهجوم الثالث . كان الأمر كما لو أن القصر الإلهي قد هاجم ثلاث مرات على الفور . كانت هجماته متصلة بلا عيب.
لم يكن هناك أي تقنية أو تباين في هذا الهجوم الثالث ، كان مجرد قطع بسيط دون عمق داو . كان هذا الهجوم الجميل بحد ذاته كافيًا ، ولا حاجة لنظارات رائعة.
“بووم!” عبر السهم المسافة التي لا نهاية لها و وصل إلى حلق القصر الإلهي . على الرغم من احتواء قوة النجوم التي لا نهاية لها ، إلا أنه كان بحجم إصبع فقط . ومع ذلك ، يمكن أن تخترق الحدة من خلال كل شيء.
كان النجم المختوم سريعًا بسبب تسليح الفحل الخيول . ومع ذلك ، لم يستطع التهرب من هذا الهجوم أيضًا . حتى الآلهة السامية المنخفضة المستوى لم تتمكن من رؤيته على الإطلاق.
“لماذا يطلق عليه نصف تمرير مكسور ؟” استفسر صغير فضولي مرة أخرى.
“بووم!” تم وصول الهجوم المائل أخيرًا و صبغ الدم النصل . يمكن للمرء أن يسمع ضوضاء طقطقة من الدم يقطر النصل ، دم قرمزي من اله العالي. كانت كل قطرة مليئة الألوهية.
أغلق قصر الإلهي عينيه وهو يحمل الشفرة: “تعال حتى الموت!”
تم قطع درع النجم المختوم بفتحه . كان هناك جرح مروع على صدره حيث يمكن للمرء رؤية القفص الصدري . كان هذا الهجوم المائل قد قسم النجم المختوم إلى نصفين.
لم يكن هناك أي تقنية أو تباين في هذا الهجوم الثالث ، كان مجرد قطع بسيط دون عمق داو . كان هذا الهجوم الجميل بحد ذاته كافيًا ، ولا حاجة لنظارات رائعة.
لم يكن هناك أي فائدة من استخدام عينيه ، فالشفرة في يده كانت رؤية شاملة . اختفت كل من ألوهيته وأضواءه القمعية ، ولم يتبق سوى رداءه المترف في الريح.
الشيء الذي أنقذ حياة النجم المختوم كان مطرد قصيرًا. للأسف ، ترك خلفه ندبة على السلاح.
بدا هذا المطرد قبيحًا ويبدو أنه عمل سريعًا ولكنه كان تنعبث منه هالة مخيفة . يمكن أن تكسر السماء أعلاه و معاقبة الجحيم أدناه . لا شيء يمكن أن يمنع هذا المطرد من تحقيق النصر.
“بووم!” اندلع نجم المختوم مع ضوء يعمي بعد تنشيط الطواطمه التسعة إلى الحد الأقصى . حلقت فوقه مع عدد لا يحصى من النجوم . كما كشف تسليح فحل الخيول للنجم المختوم كشف عن توهج برتقالي ، تمامًا مثل إله ينشر جناحيه.
بدا الأمر كما لو أنه تم صنعه من أجل القتل كان هذا واضحًا جدًا بسبب هالة مدمرة . كما كان له وجود إمبراطوري و الإرادة العليا للإمبراطور الكبير . هذا سوف يذبح كل شيء في العالم
لم يكن هناك أي تقنية أو تباين في هذا الهجوم الثالث ، كان مجرد قطع بسيط دون عمق داو . كان هذا الهجوم الجميل بحد ذاته كافيًا ، ولا حاجة لنظارات رائعة.
………………………………..
المطرد هو سلاح يشبه الفأس قليلا يمكنكم البحث عنه في قوقل
استهدف هذا المقص أيضًا رأس القصر الإلهي ، متمنياً قطع رأسه بسرعة لا تصدق . لم تكن هناك فرصة للناس للرد .
ترجمة : : ALAE khalid
لم يكن هناك زخرفة في هذا الخط المائل ولكن كان يكفي تقسيم السهم الذي لا يقهر إلى نصفين. اختفى أثر الضوء وفقد السهم قوته.
بعد ذلك ، كان هذا الصابر قادمًا إلى صدر النجم المختوم عبر مساحة لا حصر لها . بدا أن المسافة لا معنى لها قبل وصوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
