دوران الكرة
الفصل 1842: دوران الكرة
لقد تنفسوا الصعداء و يمكن أن تتنفس أخيرًا بسهولة . هذا يعني أن عشيرتهم ما زالت قادرة على محاربة هذه الكارثةر. الكرة التي دمرت بسهولة عشائرهم في وقت سابق سلبهم ثقتهم. لكن الآن ، استعادوا بعض الشيء.
“الإمبراطور الكبير!” ركعوا على الأرض والدموع تنهمر على خدودهم
“إهتزاز”. أصبحت الكرة أكبر و أثقل بعد كل اهتزاز.
شعر تلاميذ دونغ قونغ بقلبهم معلق على خيط . غطى البعض أفواههم لتجنب الصراخ.
“اذهب”. بمجرد أن وصل إلى مستوى معين ، ابتسم لى تشى وأصدر الأمر .
“إهتزاز”. أصبحت الكرة أكبر و أثقل بعد كل اهتزاز.
أصيب تشنغ بالصدمة بعد سماعه هذا. نظر على الفور إلى السماء و صرخ بصوت عالياً: “الحاجز ، اجعل الحاجز الأكبر، اذهب !”
في ومضة ، دارت الكرة الضخمة بجنون بسرعة جنونية باتجاه المنطقة الوسطى.
“المتعة بدأت للتو ، لماذا ننتهي الآن؟ إن الكرة قادمة ، جهز دفاعك “. كان لي تشي مضطربًا قبل الإجابة بابتسامة.
و في الوقت نفسه ، سكب أسلاف العشيرة كمية هائلة من الفوضى والطاقة البدائية في الحواجز الدفاعية ، مما تسبب في تألق أكثر . ظهرت الرونية العليا القوية على الطبقات . هؤلاء ينتمون إلى نعمة أسلافهم لأجيال . الوقت لم يقلل من قوتها.
“اهتزاز”. تركت الكرة وراءها مسارًا عميقًا على الأنقاض . بعد أن وصلت سرعتها إلى نقطة معينة ، تركت الأرض و زادا سرعتها أكثر قبل أن تطير نحو أرض الأجداد مثل نيزك.
الفصل 1842: دوران الكرة
“يا أمي!” شعر الكثيرون بأرجلهم مستسلمة وبدأوا في الفرار خشية أن يتم جرهم أيضًا .
شعر تلاميذ دونغ قونغ بقلبهم معلق على خيط . غطى البعض أفواههم لتجنب الصراخ.
“بووم !” ارتدت الكرة مجددًا إلى خارج مدينة العالم الخارجي و اختفت في السماء الشاسعة.
“بوووم!” لقد اهتز العالم بانفجار كاد يفسد طبلة الأذن لدى الجميع . شعروا كما لو كان العالم يغرق.
ومع ذلك ، تحت تأثير رونية الأجداد ، فإن الرونية على الحواجز أطلقت ضوء لامع . هذه القوة الأبدية التي تشبه المحيط توقف الكرة .
رأوا الكرة العملاقة تصطدم بالحواجز الدفاعية . هذه الحواجز سقطت بشكل غير معقول . لقد صمدا قليلاً قبل أن تتمكن الكرة من لمس الجبال في المنطقة الوسطى.
في هذه المرحلة من الحياة والموت ، عادت روح السلف. هيبته ملأت عقل نسله.
ومع ذلك ، تحت تأثير رونية الأجداد ، فإن الرونية على الحواجز أطلقت ضوء لامع . هذه القوة الأبدية التي تشبه المحيط توقف الكرة .
بالطبع ، لا يجرؤ الناس عادة على مهاجمة سلالة إمبراطورية مع الأباطرة الباقين على قيد الحياة ، إلا إذا كانوا على نفس المستوى . خلاف ذلك ، فإنهم يخاطرون بمواجهة إمبراطور في جهودهم لإخماد الطائفة.
“بووم !” ارتدت الكرة مجددًا إلى خارج مدينة العالم الخارجي و اختفت في السماء الشاسعة.
“بووم !” ارتدت الكرة مجددًا إلى خارج مدينة العالم الخارجي و اختفت في السماء الشاسعة.
“إهتزاز”. أصبحت الكرة أكبر و أثقل بعد كل اهتزاز.
“بووم!” الكرة ما زالت لم تتوقف . بل زادت سرعة الدوران بجنون مرة أخرى . كانت في الواقع تتنافس ضد الإمبراطور الكبير . لا ، لقد دفعت الشخصية المهيبة إلى الوراء ، تاركة فجوة متزايدة على الأرض
“نعم!” لم يستطع التلاميذ إلا أن يصرخوا بصوت عالٍ . أوقف دفاعهم النهائي في النهاية قوة هذه الكرة.
سقط البعض على الأرض في وضع الجنين. المتدربون هنا شعروا بأنها كارثة نهاية العالم قادمة . تلك الكرة كانت ستقضي على هذا النجم بأكمله.
لقد تنفسوا الصعداء و يمكن أن تتنفس أخيرًا بسهولة . هذا يعني أن عشيرتهم ما زالت قادرة على محاربة هذه الكارثةر. الكرة التي دمرت بسهولة عشائرهم في وقت سابق سلبهم ثقتهم. لكن الآن ، استعادوا بعض الشيء.
“نعم!” لم يستطع التلاميذ إلا أن يصرخوا بصوت عالٍ . أوقف دفاعهم النهائي في النهاية قوة هذه الكرة.
ومع ذلك ، تحت تأثير رونية الأجداد ، فإن الرونية على الحواجز أطلقت ضوء لامع . هذه القوة الأبدية التي تشبه المحيط توقف الكرة .
“لا تزال سلالة الإمبراطورية مع مستوى معين من البراعة.” كان على المتدربين كبار السن الاعتراف.
“بووم !” ارتدت الكرة مجددًا إلى خارج مدينة العالم الخارجي و اختفت في السماء الشاسعة.
“لى تشى ، عشيرتنا لا تخاف بسهولة . إلهنا العظيم يريد مني أن أخبرك أنه لم يفت الأوان بعد للاستسلام “. ظهر تشنغ مجددًا و صرخ.
الفصل 1842: دوران الكرة
“نعم!” لم يستطع التلاميذ إلا أن يصرخوا بصوت عالٍ . أوقف دفاعهم النهائي في النهاية قوة هذه الكرة.
كان الحشد متشككًا بعد سماعه هذا و شعر أن تشنغ كان يمثل فقط . عرف الجميع أن آخر إلههم قد قتل بالفعل على يد النجم المختوم . كانت هذه الرسالة مجرد وسيلة لتخويف لي تشي باستخدام هيبة اله العالي .
انهارت الجبال في المنطقة الوسطى في مشهد بطيء الحركة في أعين الجماهير . كانت هذه الجبال كبيرة بما يكفي لكنها بدت غير ذات أهمية قبل النجم المهاجم . انتشرت الحصى في كل مكان ، مما يؤدي إلى مشهد لا ينسى
“المتعة بدأت للتو ، لماذا ننتهي الآن؟ إن الكرة قادمة ، جهز دفاعك “. كان لي تشي مضطربًا قبل الإجابة بابتسامة.
لسوء الحظ ، توفي الإمبراطور السماوي الشرقي بسبب الإعدام السماوي . إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن قوة هذه العلامة الميمونة ستكون أكبر ، و لا تختلف عما إذا كان الإمبراطور هنا شخصيا .
أصيب تشنغ بالصدمة بعد سماعه هذا. نظر على الفور إلى السماء و صرخ بصوت عالياً: “الحاجز ، اجعل الحاجز الأكبر، اذهب !”
“بوووم!” المدينة بأكملها تم تفجيرها كما لو كانت سماء أخرى تصطدم بالوجود الحالي .
و في الوقت نفسه ، سكب أسلاف العشيرة كمية هائلة من الفوضى والطاقة البدائية في الحواجز الدفاعية ، مما تسبب في تألق أكثر . ظهرت الرونية العليا القوية على الطبقات . هؤلاء ينتمون إلى نعمة أسلافهم لأجيال . الوقت لم يقلل من قوتها.
تحولت السماء مظلمة هذا أدهشةة المتفرجين . كوكب ضخم كان ينزل . لا ، كانت الكرة المطرودة في وقت سابق.
كان حجمها لا يمكن تصوره الآن . بدا أن الهجوم بهذا الحجم كان يريد وضع حد للمدينة بأكملها. تذكر ، هذه المدينة نفسها كانت مصنوعة من نجم عملاق.
كان حجمها لا يمكن تصوره الآن . بدا أن الهجوم بهذا الحجم كان يريد وضع حد للمدينة بأكملها. تذكر ، هذه المدينة نفسها كانت مصنوعة من نجم عملاق.
“اهتزاز!” سارت موجات الصدمة الناتجة عن الصدمة بحرية في جميع الاتجاهات. انهارت الانقاض تماما. نهاية الأيام كانت قريبة .
“يا أمي!” شعر الكثيرون بأرجلهم مستسلمة وبدأوا في الفرار خشية أن يتم جرهم أيضًا .
“يا أمي!” شعر الكثيرون بأرجلهم مستسلمة وبدأوا في الفرار خشية أن يتم جرهم أيضًا .
“اهتزاز !” عندما كانت الكرة على وشك أن تصل إلى أرض الأجداد ، جاءت الضوضاء المتفجرة في النهاية من الأفق . كان هذا يدل على سرعته الهائلة .
“بوووم!” المدينة بأكملها تم تفجيرها كما لو كانت سماء أخرى تصطدم بالوجود الحالي .
“بوووم!” المدينة بأكملها تم تفجيرها كما لو كانت سماء أخرى تصطدم بالوجود الحالي .
“اهتزاز !” عندما كانت الكرة على وشك أن تصل إلى أرض الأجداد ، جاءت الضوضاء المتفجرة في النهاية من الأفق . كان هذا يدل على سرعته الهائلة .
سقط البعض على الأرض في وضع الجنين. المتدربون هنا شعروا بأنها كارثة نهاية العالم قادمة . تلك الكرة كانت ستقضي على هذا النجم بأكمله.
“اهتزاز!” سارت موجات الصدمة الناتجة عن الصدمة بحرية في جميع الاتجاهات. انهارت الانقاض تماما. نهاية الأيام كانت قريبة .
انهارت الجبال في المنطقة الوسطى في مشهد بطيء الحركة في أعين الجماهير . كانت هذه الجبال كبيرة بما يكفي لكنها بدت غير ذات أهمية قبل النجم المهاجم . انتشرت الحصى في كل مكان ، مما يؤدي إلى مشهد لا ينسى
حطم الحاجز الدفاعي على الفور ، غير قادر على وقف هذه القوة المأساوية .
“بووم !” ارتدت الكرة مجددًا إلى خارج مدينة العالم الخارجي و اختفت في السماء الشاسعة.
“اهتزاز!” سارت موجات الصدمة الناتجة عن الصدمة بحرية في جميع الاتجاهات. انهارت الانقاض تماما. نهاية الأيام كانت قريبة .
انهارت الجبال في المنطقة الوسطى في مشهد بطيء الحركة في أعين الجماهير . كانت هذه الجبال كبيرة بما يكفي لكنها بدت غير ذات أهمية قبل النجم المهاجم . انتشرت الحصى في كل مكان ، مما يؤدي إلى مشهد لا ينسى
كان الحشد متشككًا بعد سماعه هذا و شعر أن تشنغ كان يمثل فقط . عرف الجميع أن آخر إلههم قد قتل بالفعل على يد النجم المختوم . كانت هذه الرسالة مجرد وسيلة لتخويف لي تشي باستخدام هيبة اله العالي .
“بوووم!” لقد اهتز العالم بانفجار كاد يفسد طبلة الأذن لدى الجميع . شعروا كما لو كان العالم يغرق.
استمرت الكرة في الهدف لعمق أرض الأجداد ، متمنياً إلقاء ضربة قاتلة قبل التوقف .
“اهتزاز !” عندما كانت الكرة على وشك أن تصل إلى أرض الأجداد ، جاءت الضوضاء المتفجرة في النهاية من الأفق . كان هذا يدل على سرعته الهائلة .
“اهتزاز”. أصبح المكان الذي اعتاد الإمبراطور الشرقي البقاء فيه متألقًا . ظهرت على الفور علامة نعمة للإمبراطور في شكل شخصية منقطع النظير . لقد كان باهتًا للغاية الآن ، ولكن لا تزال هالة هذا العالم تنطلق مثل مجيء إمبراطور.
انتشار كفه ، واحد يمكن أن يمحو العالم ، و تمكن من إيقاف النجم المتدحرج .
رأوا الكرة العملاقة تصطدم بالحواجز الدفاعية . هذه الحواجز سقطت بشكل غير معقول . لقد صمدا قليلاً قبل أن تتمكن الكرة من لمس الجبال في المنطقة الوسطى.
تم نقل التلاميذ من العشيرة بعد رؤية روح السلف . تومض بصيص من الأمل في هاوية اليأس.
تحت الجهد الكامل لهذا الرقم ، انخفضت سرعة دوران الكرة ولكن لم تتوقف تمامًا . صدى المزيد من الانفجارات الصماء.
لقد تنفسوا الصعداء و يمكن أن تتنفس أخيرًا بسهولة . هذا يعني أن عشيرتهم ما زالت قادرة على محاربة هذه الكارثةر. الكرة التي دمرت بسهولة عشائرهم في وقت سابق سلبهم ثقتهم. لكن الآن ، استعادوا بعض الشيء.
سقط البعض على الأرض في وضع الجنين. المتدربون هنا شعروا بأنها كارثة نهاية العالم قادمة . تلك الكرة كانت ستقضي على هذا النجم بأكمله.
“السلف!” صفق التلاميذ الفارون من العشيرة.
في هذه المرحلة من الحياة والموت ، عادت روح السلف. هيبته ملأت عقل نسله.
كانت هذه قوة تنتمي إلى النسب الإمبراطورية. طالما كان لديهم أباطرة ، فإن عشيرتهم سيكون لها معالم ميمونة و أماكن تركوها وراءهم مخزنة بإرادات الأباطرة . هذه الإرادات ستخرج لحماية ذريتهم في لحظات حرجة.
“الإمبراطور الكبير!” ركعوا على الأرض والدموع تنهمر على خدودهم
“إهتزاز”. أصبحت الكرة أكبر و أثقل بعد كل اهتزاز.
في هذه المرحلة من الحياة والموت ، عادت روح السلف. هيبته ملأت عقل نسله.
“روح الإمبراطور”. و علق الناس باحترام.
كان الحشد متشككًا بعد سماعه هذا و شعر أن تشنغ كان يمثل فقط . عرف الجميع أن آخر إلههم قد قتل بالفعل على يد النجم المختوم . كانت هذه الرسالة مجرد وسيلة لتخويف لي تشي باستخدام هيبة اله العالي .
كانت هذه قوة تنتمي إلى النسب الإمبراطورية. طالما كان لديهم أباطرة ، فإن عشيرتهم سيكون لها معالم ميمونة و أماكن تركوها وراءهم مخزنة بإرادات الأباطرة . هذه الإرادات ستخرج لحماية ذريتهم في لحظات حرجة.
تحت الجهد الكامل لهذا الرقم ، انخفضت سرعة دوران الكرة ولكن لم تتوقف تمامًا . صدى المزيد من الانفجارات الصماء.
“اهتزاز !” عندما كانت الكرة على وشك أن تصل إلى أرض الأجداد ، جاءت الضوضاء المتفجرة في النهاية من الأفق . كان هذا يدل على سرعته الهائلة .
لسوء الحظ ، توفي الإمبراطور السماوي الشرقي بسبب الإعدام السماوي . إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن قوة هذه العلامة الميمونة ستكون أكبر ، و لا تختلف عما إذا كان الإمبراطور هنا شخصيا .
بالطبع ، لا يجرؤ الناس عادة على مهاجمة سلالة إمبراطورية مع الأباطرة الباقين على قيد الحياة ، إلا إذا كانوا على نفس المستوى . خلاف ذلك ، فإنهم يخاطرون بمواجهة إمبراطور في جهودهم لإخماد الطائفة.
“لا تزال سلالة الإمبراطورية مع مستوى معين من البراعة.” كان على المتدربين كبار السن الاعتراف.
تم نقل التلاميذ من العشيرة بعد رؤية روح السلف . تومض بصيص من الأمل في هاوية اليأس.
“المتعة بدأت للتو ، لماذا ننتهي الآن؟ إن الكرة قادمة ، جهز دفاعك “. كان لي تشي مضطربًا قبل الإجابة بابتسامة.
“بووم!” الكرة ما زالت لم تتوقف . بل زادت سرعة الدوران بجنون مرة أخرى . كانت في الواقع تتنافس ضد الإمبراطور الكبير . لا ، لقد دفعت الشخصية المهيبة إلى الوراء ، تاركة فجوة متزايدة على الأرض
كانت هذه قوة تنتمي إلى النسب الإمبراطورية. طالما كان لديهم أباطرة ، فإن عشيرتهم سيكون لها معالم ميمونة و أماكن تركوها وراءهم مخزنة بإرادات الأباطرة . هذه الإرادات ستخرج لحماية ذريتهم في لحظات حرجة.
ترجمة : : ALAE khalid
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
