147 - سأقضى عليك هذه الليلة
“اللعنة ، يانغ تشن!” مورونغ زي صكت أسنانها ، قلبها كان مليئ بالكراهية. على الرغم من أن المأدبة الكبرى أقيمت في القصر الإمبراطوري ، فإن المسئول عن تنظيمها كان “امير السحاب يانغ تشن”. لم يكن من المستغرب أنه قبل هذه الليلة ، لم يكن أحد يعرف هوية النزيل العظيم من الوديان السبعة العميقة. يبدو أن يانغ تشن قد أخذ جانب أويانغ ديهوا ، وعرض مساعدته في البحث عن النساء الجميلات!
عندما جاء اويانج ديهوا ببطء على خشبة المسرح ، نظرت عيناه في الغرفة بأكملها. توقفت عيناه قليلاً عند باى جينغيون ووانغ يوهان وحتى جسد تشين شينغ شيوان قبل مغادرتها.
بعد أن قال تشانغ قوانيو هذه الكلمات ، لم يعد يانغ لين يستطيع الحفاظ على هدوئه. إذا كان بإمكانه التفكير في هذا ، فيمكن للين مينغ أن يفكر في هذا أيضًا.
عندما وصل اويانغ ديهوا على الساحة ، جذب على الفور انتباه الجميع الحاضرين. حتى الإمبراطور ارتفع قليلا وأومأ.
لكن أول شخص وضع اويانغ ديهوا عينيه عليه كان لين مينغ. ابتسم نحوه بطريقة شيطانية بتعبير مدروس.
برؤية اويانغ ديهوا ينظر إليه ، عبس لين مينغ. كان من الواضح أن هذه النظرة هي نفسها عندما ينظر شخص ما في وضع متفوق إلى شخص أسفله ؛ كانت نظرة مليئة بالسخرية والشفقة.
“ولي العهد ، صاحب السمو.” وانحنى تشانغ قوانيو .
على الرغم من أن تشانغ قوانيو تكلم بهدوء ، فكيف يمكن للين مينغ ، الذي كان جالسا على جانب ولي العهد ألا يسمع؟
عندما جاء اويانج ديهوا ببطء على خشبة المسرح ، نظرت عيناه في الغرفة بأكملها. توقفت عيناه قليلاً عند باى جينغيون ووانغ يوهان وحتى جسد تشين شينغ شيوان قبل مغادرتها.
الآن ، قرر لين مينغ تماما مساعدة يانغ لين لكى يصعد العرش. كانت مملكة ثروة السماء موطن لين مينغ ، وكانت عائلته لا تزال هنا. وبطبيعة الحال ، أعرب عن أمله في أن يكون لبلده أيضا حاكم طيب وعادل.
هذا التوقف البسيط ملأ باي جينجيون مع القلق. كان هذا سيئًا ، حتى أنه تم جر يوهان!
لم تكن تشين شينغ شيوان خائفه لأنها كانت بالفعل تلميذة أساسية في البيت القتالى. على الرغم من أن مكانتها كانت أقل من أويانغ ديهوا ، في ضوء سمعتها كموهبة م الدرجه السادس ، فإن أويانغ ديهوا لم يحاول أن يهاجمها. في المستقبل ، كان من المرجح جدا أن تصبح تشين شينغ شيوان تلميذاً مباشراً لبعض الشيوخ من الوديان السبعة العميقة.
لكن وانغ يوهان كانت مختلفة. حيث لم يكن لديها خلفية عميقة لحماية نفسها.
سعل اويانغ ديهوا لمسح حلقه ، وقال: “أنا مسرور لوجودي هنا في مملكه ثروه السماء . الليلة ، أنا سعيد للغاية لأنني قادر على مقابلة جميع نخبة المملكه.
هذه الخطوة من تشانغ قوانيو يمكن وصفها بأنها شريرة ؛ كان يحاول ببطء عزل لين مينغ.
“إن السبب الذي جئت من اجله إلى المملكة اليوم هو النظر إلى التطورات الرئيسية فيها وإلقاء نظرة على الأبطال الشبان الأقوياء في هذا البلد العظيم”.
صكت مورونغ زى أسنانها وفكرت بصوت عال ، “اللعنه عليك أيها المتحرش الجنسي ، ان فكرت في وضع يدك علي ساقطعها لك او سأموت معك”
إذا أخذ الإمبراطور مسؤول كأخ ، فسيأخذ هذا المسؤول الإمبراطور كصديق. إذا اعتبر الإمبراطور المسؤول بأنه لا قيمة له ، فإن المسؤول سيعتبر الإمبراطور عدواً له.
بالإضافة إلى ذلك ، سيعود المبعوث السامي العميق لمملكة ثروه السماء إلى الطائفة الرئيسية. لذا ، بالنسبة إلى الأشهر الستة القادمة ، سأستبدل مؤقتًا بـ “المبعوث العميق “.
عندما قال أويانغ ديهوا هذا ، شعرت باى جينجون باندفاع فوري من الدوخة المؤلمة. هل سيكون أويانغ ديهوا في الواقع هو المبعوث السماوي الكبير للملكة ؟!
هذه … هذه كانت مجرد أخبار سيئة لا يمكن أن تكون أسوأ!
لقد توقعت بالفعل أن تكون الأشهر الستة القادمة بمثابة كابوس جميع الفتيات الجميلات في كامل المدينه والمملكه!
كان هناك صمت عميق استمر لمدة عشر دقائق كاملة ، قبل أن يقول يانغ لين أخيرا: “تأثيري أدنى من شقيقي الصغير العاشر ، قوتي العسكرية أدنى من شقيقي الصغير العاشر ، وماليتي أقل شأنا من الأخ الأصغر العاشر. عندما كنت في أدنى مستوى لي ، وكل ما كان لدي أدنى من شقيقي العاشر ، اختار الأخ لين أن يقف إلى جانبي ويدعمني في وضعي الصعب. أنا ، يانغ لين ، سوف أتحمل دائما الحفاوة في الوقت المناسب عندما ساعدني في قلبي. منذ العصور القديمة ، كان الأباطرة لديهم طموحًا شرسًا. وفقا لذلك ، ربما لا أكون مناسبًا لأن أكون إمبراطورًا ، ولكن في يوم من الأيام اذا كنت أصعد بالفعل إلى العرش ، فأنا بالتأكيد سأعتبر المسؤولين كأخوتي ، والمواطنين العاديين كأبائي المحبوبين. ”
وفي الممر المتعرج خارج قاعة المأدبة ، استمعت مورونغ زي إلى قرار افتتاح أوويانغ ديهوا. عرفت الآن ، لم يكن هناك ببساطة معنى في الاختباء. كان السبب في أن أويانغ ديهوا قد جاء إلى المملكة حيث كان المبعوث العميق بسب انه يريد الحصول عليهم.
جميع الفتيات اللواتي يحملن حتى القليل من الشهرة ، مثل مورونغ زى أو وانغ يوهان ، سيصبحن هدف اويانغ ديهوا . حتى لو أرادوا الاختفاء ، لن يتمكنوا!
لانهم كانوا مشهورين جدا بالفعل. كان من الممكن أنه حتى قبل أن يأتى أويانغ ديهوا إلى المملكة ، كان قد حدد بالفعل هدفاً وقرر أنمورونغ زى و وانغ يوهان كانا فريسته!
فجأة ، فتح لين مينغ فمه ليقول ، “سيد تشانغ ، تذكرت فجأة أن هناك مسألة مبارزة بيننا.”
“السيد تشانغ”. على الرغم من أن يانغ لين كان يرغب في قتل تشانغ قوانيو في قلبه ، حافظ يانغ لين على سلوكه الودود والمبتسم.
وفي الممر المتعرج خارج قاعة المأدبة ، استمعت مورونغ زي إلى قرار افتتاح أوويانغ ديهوا. عرفت الآن ، لم يكن هناك ببساطة معنى في الاختباء. كان السبب في أن أويانغ ديهوا قد جاء إلى المملكة حيث كان المبعوث العميق بسب انه يريد الحصول عليهم.
“إن السبب الذي جئت من اجله إلى المملكة اليوم هو النظر إلى التطورات الرئيسية فيها وإلقاء نظرة على الأبطال الشبان الأقوياء في هذا البلد العظيم”.
صكت مورونغ زى أسنانها وفكرت بصوت عال ، “اللعنه عليك أيها المتحرش الجنسي ، ان فكرت في وضع يدك علي ساقطعها لك او سأموت معك”
بعد أن سمع ولي العهد الأمير “يانج لين” هذه الأخبار ، لم يكن يبدو جيداً أيضاً. كان يعلم أن هذه المأدبة رتبت من قبل شقيقه الأصغر العاشر ، أمير السحاب! ماذا يعني أن اويانج ديهوا قد حضر بسبب يانغ تشن؟ كان من الواضح أن يانغ تشن قد نجح بالفعل في التوصل إلى نوع من الصفقات في وقت مبكر مع اويانغ ديهوا بشأن عرش المستقبل!
“إن السبب الذي جئت من اجله إلى المملكة اليوم هو النظر إلى التطورات الرئيسية فيها وإلقاء نظرة على الأبطال الشبان الأقوياء في هذا البلد العظيم”.
واليوم ، لم يتردد يانغ تشن في إخفاء هوية أويانغ ديهوا ، ودعا العديد من الفتيات اللاتي لديهن عائلات عظيمة ومحترمة. كان هذا جريمة كبيرة لجميع تلك العائلات. السبب في أنه يمكن أن يفعل ذلك هو أن اويانغ ديهوا سيتولى دور المبعوث العميق ، وهكذا وجد يتنغ تشن داعما!
برؤية اويانغ ديهوا ينظر إليه ، عبس لين مينغ. كان من الواضح أن هذه النظرة هي نفسها عندما ينظر شخص ما في وضع متفوق إلى شخص أسفله ؛ كانت نظرة مليئة بالسخرية والشفقة.
عرف يانغ لين بالتأكيد أن تشانغ قوانيو ويانغ تشن كانا قريبين. من دون أدنى شك ، شكل هذان الاثنان تحالف ، وكان الشخص الذي روّج لهما لتشكيل هذا التحالف لين مينغ.
“ولي العهد ، صاحب السمو ، يبدو أن لان يون يي، في قصر ولي العهد. يود السيد “أوويانغ” رؤية السيده لان. كنت أتساءل ما الذي يفكر به صاحب السمو؟
كان لين مينغ العدو المشترك ليانغ تشن وتشانغ قوانيو!
لكن أول شخص وضع اويانغ ديهوا عينيه عليه كان لين مينغ. ابتسم نحوه بطريقة شيطانية بتعبير مدروس.
في جميع الاحتمالات ، كان الشخص الذي دعا أويانغ ديهوا هو تشانغ قوانيو. ليتمكن بطريقة ما من الحصول عليه كداعم له ، لم يكن يتخيل نوع الثمن الذي دفعه تشانغ قوانيو لهذا الغرض.
“إن السبب الذي جئت من اجله إلى المملكة اليوم هو النظر إلى التطورات الرئيسية فيها وإلقاء نظرة على الأبطال الشبان الأقوياء في هذا البلد العظيم”.
بالتفكير في هذا ، أخذ يانغ لين نفسا عميقا. عندما حصل على دعم لين مينغ ، اعتقد أنه فاز بالفعل بنصف المعركة. ولكن بعد تجربة تشانغ قوانيو وأحدث تحركات يانغ تشن ، خسر المباراة بالفعل قبل أن يفكر في العودة.
اخذ يانغ لين نفسا عميقا. على الرغم من أنه كان هادئًا عادة ، في هذه اللحظة كان مثل تتلوى بالعرق. كان لديه شعور ينذر بالضعف من أن هذا سيكون أهم قرار في حياته كلها. ما إذا قرر الوقوف بجانب لين مينغ ، أو تقديمها طواعية للمبعوث العميق للمملكة – اويانغ ديهوا !
“ولي العهد ، صاحب السمو ، يبدو أن لان يون يي، في قصر ولي العهد. يود السيد “أوويانغ” رؤية السيده لان. كنت أتساءل ما الذي يفكر به صاحب السمو؟
سواء كان تشانغ قوانيو أو يانغ تشن ، لم يكونوا أشخاصًا يمكن أن يتنازلوا بسهولة. كيف كان من الممكن أن يجلسوا وينتظروا الموت بسبب لين مينغ؟
عندما
ولكن هذه المرة ، خلف تشانغ قوانيو بمسافه قريبه، كان أويانغ ديهوا يبحث عن اتجاهها. كان يبتسم ، ولكن ابتسامته كانت باردة بعض الشيء.
أشار لين مينغ إلى التغيير الذي طرأ على تعبيرات يانغ لين ، بالإضافة إلى وجوه تشانغ قوانيو و يانغ تشن المليئة بالسعاده ، فهم على الفور أن ذلك كان بسبب اويانغ ديهوا . كان من الواضح له الآن لماذا بمجرد أن دخل أويانغ ديهوا ، كان ينظر إلى لين مينغ مثل القطة التي كانت تثير الفأر.
كان لين مينغ العدو المشترك ليانغ تشن وتشانغ قوانيو!
“هكذا هو الحال … أصبحت انا الفأر …” لم يتغير تعبير لين مينغ ، وكان لا يزال يجلس بهدوء على كرسيه كما كان من قبل.
“يا؟ اذا لا تخطط سموّك لتسليم لان يون يي؟ “ابتسم تشانغ قوانيو وهو يسأل.
كان لين مينغ العدو المشترك ليانغ تشن وتشانغ قوانيو!
لكن في هذه اللحظة ، سار تشانج قوانيو ، إلى ولي العهد. كان لين مينغ وولي العهد يجلسان بالقرب من بعضهما البعض ، وسقطت نظرة تشانغ قوانيو على لين مينغ. كانت هناك سعادة في تلك النظرة ، كما لو كانت هي نفس التعبير الذي اظهره أويانغ ديهوا ، عن قطة تلعب بالفأر. إذا اعتقد المرء أن هناك شيئًا مختلفًا عن ذلك ، فسيكون هناك تلميحًا إلى نية قاتلة تتربص تحت تلك الواجهة المبتسمة.
“ولي العهد ، صاحب السمو.” وانحنى تشانغ قوانيو .
ضحك تشانغ قوانيو بحماس ، وابتسم ، وقال “سموكم ، منذ أن جئت إلى هذا الشخص المهم مثل نفسك ، وهذا يعني أنني حصلت على أخبار دقيقة. أنا لست شخصًا يحب التحديق حول الأدغال ، لذا سأقدم لك بعض النصائح. لان يون يي مهمه جدا لزراعة السيد اويانغ . وقد أعرب السيد أوويانغ بالفعل أنه سيركز على زراعته وليس له نية المشاركة في النضال من أجل العرش. طالما أن سمو ولي عهدك سلم لان يون يي ، سيبقى السيد “أوويانغ” محايدا في صراعك وصراع أمير السحاب على العرش. أتساءل ماذا يفكر ولي العهد بهذا؟
لانهم كانوا مشهورين جدا بالفعل. كان من الممكن أنه حتى قبل أن يأتى أويانغ ديهوا إلى المملكة ، كان قد حدد بالفعل هدفاً وقرر أنمورونغ زى و وانغ يوهان كانا فريسته!
“السيد تشانغ”. على الرغم من أن يانغ لين كان يرغب في قتل تشانغ قوانيو في قلبه ، حافظ يانغ لين على سلوكه الودود والمبتسم.
لانهم كانوا مشهورين جدا بالفعل. كان من الممكن أنه حتى قبل أن يأتى أويانغ ديهوا إلى المملكة ، كان قد حدد بالفعل هدفاً وقرر أنمورونغ زى و وانغ يوهان كانا فريسته!
“ولي العهد ، صاحب السمو ، يبدو أن لان يون يي، في قصر ولي العهد. يود السيد “أوويانغ” رؤية السيده لان. كنت أتساءل ما الذي يفكر به صاحب السمو؟
“لقد قال هذا الأمير أن السيده لان لم تعد في القصر!”
على الرغم من أن تشانغ قوانيو تكلم بهدوء ، فكيف يمكن للين مينغ ، الذي كان جالسا على جانب ولي العهد ألا يسمع؟
واليوم ، لم يتردد يانغ تشن في إخفاء هوية أويانغ ديهوا ، ودعا العديد من الفتيات اللاتي لديهن عائلات عظيمة ومحترمة. كان هذا جريمة كبيرة لجميع تلك العائلات. السبب في أنه يمكن أن يفعل ذلك هو أن اويانغ ديهوا سيتولى دور المبعوث العميق ، وهكذا وجد يتنغ تشن داعما!
على الرغم من أن لان يون يى لم يعد لديها أي علاقة مع لين مينغ ، فقد استمر تشانغ قوانيو المثير للاشمئزاز في محاولة استخدام هذا الأمر لمهاجمة قلب الفنون القتالية للين مينغ دون جدوى. شعر لين مينغ فقط كما لو كان هناك ذبابة صغيرة تحلق حوله. كان مجرد مزعج للغاية.
بمجرد أن سمع يانغ لين تشانغ قوانيو يقول هذا ، كان هناك تغيير طفيف في تعبيره ، ولكن تم تحويله على الفور إلى ابتسامة ملائمة. “أنا آسف حقا ، ولكن هذا الأمير قد أرسل بالفعل السيده لان بعيدا. بالنسبة إلى أين ذهبت ، حتى هذا الأمير لا يعرف “.
ضحك تشانغ قوانيو بحماس ، وابتسم ، وقال “سموكم ، منذ أن جئت إلى هذا الشخص المهم مثل نفسك ، وهذا يعني أنني حصلت على أخبار دقيقة. أنا لست شخصًا يحب التحديق حول الأدغال ، لذا سأقدم لك بعض النصائح. لان يون يي مهمه جدا لزراعة السيد اويانغ . وقد أعرب السيد أوويانغ بالفعل أنه سيركز على زراعته وليس له نية المشاركة في النضال من أجل العرش. طالما أن سمو ولي عهدك سلم لان يون يي ، سيبقى السيد “أوويانغ” محايدا في صراعك وصراع أمير السحاب على العرش. أتساءل ماذا يفكر ولي العهد بهذا؟
سعل اويانغ ديهوا لمسح حلقه ، وقال: “أنا مسرور لوجودي هنا في مملكه ثروه السماء . الليلة ، أنا سعيد للغاية لأنني قادر على مقابلة جميع نخبة المملكه.
بالإضافة إلى ذلك ، سيعود المبعوث السامي العميق لمملكة ثروه السماء إلى الطائفة الرئيسية. لذا ، بالنسبة إلى الأشهر الستة القادمة ، سأستبدل مؤقتًا بـ “المبعوث العميق “.
عندما
قال تشانغ قوانيو هذا ، غرق وجه لين مينغ. لم يكن بوسعه إلا أن يعجب بكون تشانج قوانيو صعبًا وخادعًا وشريرًا للغاية.
لم تكن تشين شينغ شيوان خائفه لأنها كانت بالفعل تلميذة أساسية في البيت القتالى. على الرغم من أن مكانتها كانت أقل من أويانغ ديهوا ، في ضوء سمعتها كموهبة م الدرجه السادس ، فإن أويانغ ديهوا لم يحاول أن يهاجمها. في المستقبل ، كان من المرجح جدا أن تصبح تشين شينغ شيوان تلميذاً مباشراً لبعض الشيوخ من الوديان السبعة العميقة.
كان يحاول تدمير علاقة ولي العهد مع لين مينغ.
عندما قال تشانغ قوانيو هذا ، تغيرت تعبيرات ولي العهد الأمير. إذا رغب أويانغ ديهوا في البحث فى القصر ، فليس هناك ما يمكن أن يفعله لكى يمنعه!
كان يحاول تدمير علاقة ولي العهد مع لين مينغ.
الوضع الحالي هو أن ولي العهد لم يكن يريد أويانغ ديهوا كعدوه. كانت هذه المسألة بسبب لين مينغ. إذا لم يكن لين مينغ وتشانج قوانيو أعداء ، فلن يلجأ أويانغ ديهوا إلى الظهور شخصياً ، ولكن الان الأمير العاشر من الممكن ان يحظى بتأييد المبعوث العميق المستقبلي . كان هذا الهجوم على تأثير ولي العهد ببساطة شديد للغاية!
وبعبارة أخرى ، كان ولي العهد يتطلع إلى لين مينغ لمساعدته ، ولكن بدلاً من ذلك لم يستفد منه فقط ، بل انتهى به الامر كأنه قد اتبع الشيطان.
“لقد قال هذا الأمير أن السيده لان لم تعد في القصر!”
كان هناك صمت عميق استمر لمدة عشر دقائق كاملة ، قبل أن يقول يانغ لين أخيرا: “تأثيري أدنى من شقيقي الصغير العاشر ، قوتي العسكرية أدنى من شقيقي الصغير العاشر ، وماليتي أقل شأنا من الأخ الأصغر العاشر. عندما كنت في أدنى مستوى لي ، وكل ما كان لدي أدنى من شقيقي العاشر ، اختار الأخ لين أن يقف إلى جانبي ويدعمني في وضعي الصعب. أنا ، يانغ لين ، سوف أتحمل دائما الحفاوة في الوقت المناسب عندما ساعدني في قلبي. منذ العصور القديمة ، كان الأباطرة لديهم طموحًا شرسًا. وفقا لذلك ، ربما لا أكون مناسبًا لأن أكون إمبراطورًا ، ولكن في يوم من الأيام اذا كنت أصعد بالفعل إلى العرش ، فأنا بالتأكيد سأعتبر المسؤولين كأخوتي ، والمواطنين العاديين كأبائي المحبوبين. ”
إذا كان أي شخص آخر ، لكانوا قد داسوا لين مينغ بسهولة تحت أقدامهم.
في هذه اللحظة ، قدم تشانغ قوانيو حياد اويانغ ديهوا كطعم. على الرغم من أن ولي العهد كان يعلم تمامًا أن محاولته هي تفرقته ولين مينغ ، إلا أنه لم يكن قادرًا على الرفض ، لأن تهديد أويانغ ديهوا كان كبيرًا جدًا! ولي العهد لم يجرؤ على عصيانه!
على الرغم من أن تشانغ قوانيو تكلم بهدوء ، فكيف يمكن للين مينغ ، الذي كان جالسا على جانب ولي العهد ألا يسمع؟
على الرغم من أن تشانغ قوانيو تكلم بهدوء ، فكيف يمكن للين مينغ ، الذي كان جالسا على جانب ولي العهد ألا يسمع؟
هذه الخطوة من تشانغ قوانيو يمكن وصفها بأنها شريرة ؛ كان يحاول ببطء عزل لين مينغ.
كان لين مينغ العدو المشترك ليانغ تشن وتشانغ قوانيو!
كان تشو يان أفضل مثال على ذلك. كان السبب في أن تشو يان انتهى به المطاف في حالة بائسة كهذه بسبب قوة لين مينغ العظيمة ، التي تسببت في خوف الأمير العاشر وعائلة تشو من لين مينغ ، لذلك قاموا مباشرة بطرد تشو يان من العائلة!
ضحك تشانغ قوانيو بحماس ، وابتسم ، وقال “سموكم ، منذ أن جئت إلى هذا الشخص المهم مثل نفسك ، وهذا يعني أنني حصلت على أخبار دقيقة. أنا لست شخصًا يحب التحديق حول الأدغال ، لذا سأقدم لك بعض النصائح. لان يون يي مهمه جدا لزراعة السيد اويانغ . وقد أعرب السيد أوويانغ بالفعل أنه سيركز على زراعته وليس له نية المشاركة في النضال من أجل العرش. طالما أن سمو ولي عهدك سلم لان يون يي ، سيبقى السيد “أوويانغ” محايدا في صراعك وصراع أمير السحاب على العرش. أتساءل ماذا يفكر ولي العهد بهذا؟
“يا؟ اذا لا تخطط سموّك لتسليم لان يون يي؟ “ابتسم تشانغ قوانيو وهو يسأل.
الآن ، كان تشانغ قوانيو يحاول التعامل مع لين مينغ بطريقة مماثلة ، وأخرج اويانغ ديهوا. لن يخفق لين مينغ في اختبار التلميذ الأساسي في البيت القتالى وحسب ، بل سيخسر دعم ولي العهد من ولي العهد ، ويتبع في النهاية نفس مصير تشو يان!
هذا التوقف البسيط ملأ باي جينجيون مع القلق. كان هذا سيئًا ، حتى أنه تم جر يوهان!
بعد أن قال تشانغ قوانيو هذه الكلمات ، لم يعد يانغ لين يستطيع الحفاظ على هدوئه. إذا كان بإمكانه التفكير في هذا ، فيمكن للين مينغ أن يفكر في هذا أيضًا.
“يا؟ اذا لا تخطط سموّك لتسليم لان يون يي؟ “ابتسم تشانغ قوانيو وهو يسأل.
تشانغ قوانيو ما هو هذا الشرير! “لعن يانغ لين بغضب في ذهنه. لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على لين مينغ.
على الرغم من أن تصريحات يانغ لين وضعته في وضع غير مرغوب فيه بشكل رهيب ، إلا أنه ما زال يقول ذلك. عندما سمع لين مينغ هذا ، تحرك قلبه. كما أنه لم يكن يتوقع من يانغ لين أن ينطق هذه الكلمات فجأة.
قال لين مينغ بشكل غير مبال ، “لان يون يي انقذت في الأصل من قبل سمو ولي العهد. في هذه الحالة ، لا يحق لي التدخل في قرار سموّك. صاحب السمو ، يرجى اتخاذ القرار بنفسك “.
“هاها ، بما أن سمو ولي العهد يقول ذلك ، فهل تجرؤ على السماح للناس بالبحث؟”
اخذ يانغ لين نفسا عميقا. على الرغم من أنه كان هادئًا عادة ، في هذه اللحظة كان مثل تتلوى بالعرق. كان لديه شعور ينذر بالضعف من أن هذا سيكون أهم قرار في حياته كلها. ما إذا قرر الوقوف بجانب لين مينغ ، أو تقديمها طواعية للمبعوث العميق للمملكة – اويانغ ديهوا !
سواء كان تشانغ قوانيو أو يانغ تشن ، لم يكونوا أشخاصًا يمكن أن يتنازلوا بسهولة. كيف كان من الممكن أن يجلسوا وينتظروا الموت بسبب لين مينغ؟
كان هناك صمت عميق استمر لمدة عشر دقائق كاملة ، قبل أن يقول يانغ لين أخيرا: “تأثيري أدنى من شقيقي الصغير العاشر ، قوتي العسكرية أدنى من شقيقي الصغير العاشر ، وماليتي أقل شأنا من الأخ الأصغر العاشر. عندما كنت في أدنى مستوى لي ، وكل ما كان لدي أدنى من شقيقي العاشر ، اختار الأخ لين أن يقف إلى جانبي ويدعمني في وضعي الصعب. أنا ، يانغ لين ، سوف أتحمل دائما الحفاوة في الوقت المناسب عندما ساعدني في قلبي. منذ العصور القديمة ، كان الأباطرة لديهم طموحًا شرسًا. وفقا لذلك ، ربما لا أكون مناسبًا لأن أكون إمبراطورًا ، ولكن في يوم من الأيام اذا كنت أصعد بالفعل إلى العرش ، فأنا بالتأكيد سأعتبر المسؤولين كأخوتي ، والمواطنين العاديين كأبائي المحبوبين. ”
كان تشو يان أفضل مثال على ذلك. كان السبب في أن تشو يان انتهى به المطاف في حالة بائسة كهذه بسبب قوة لين مينغ العظيمة ، التي تسببت في خوف الأمير العاشر وعائلة تشو من لين مينغ ، لذلك قاموا مباشرة بطرد تشو يان من العائلة!
كانت فكرة لى مينج بسيطة للغاية. منذ أن شكّل تشانغ قوانيو تحالفاً ووجد شخصاً يتعامل معه ، فإن من سيقوم بالضربة الأولى سيكون له ميزة. في هذه الليلة ، كان يريد ان يبارز تشانغ قوانيو ويقضي عليه تماماً ، بحيث لا يصبح قادراً على لعب مثل هذه الحيل الصغيرة الذكية مرة أخرى.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
عندما جاء اويانج ديهوا ببطء على خشبة المسرح ، نظرت عيناه في الغرفة بأكملها. توقفت عيناه قليلاً عند باى جينغيون ووانغ يوهان وحتى جسد تشين شينغ شيوان قبل مغادرتها.
على الرغم من أن تصريحات يانغ لين وضعته في وضع غير مرغوب فيه بشكل رهيب ، إلا أنه ما زال يقول ذلك. عندما سمع لين مينغ هذا ، تحرك قلبه. كما أنه لم يكن يتوقع من يانغ لين أن ينطق هذه الكلمات فجأة.
صكت مورونغ زى أسنانها وفكرت بصوت عال ، “اللعنه عليك أيها المتحرش الجنسي ، ان فكرت في وضع يدك علي ساقطعها لك او سأموت معك”
حتى في هذا النوع من المواقف ، استمر يانغ لين في الوقوف إلى جانبه ، وتمرد ضد أويانغ ديهوا ، المبعوث العميق السامى. اعتمادا على هذا فقط ، كان يانغ لين حقا شخص يستحق .
بالتفكير في هذا ، أخذ يانغ لين نفسا عميقا. عندما حصل على دعم لين مينغ ، اعتقد أنه فاز بالفعل بنصف المعركة. ولكن بعد تجربة تشانغ قوانيو وأحدث تحركات يانغ تشن ، خسر المباراة بالفعل قبل أن يفكر في العودة.
إذا أخذ الإمبراطور مسؤول كأخ ، فسيأخذ هذا المسؤول الإمبراطور كصديق. إذا اعتبر الإمبراطور المسؤول بأنه لا قيمة له ، فإن المسؤول سيعتبر الإمبراطور عدواً له.
الآن ، قرر لين مينغ تماما مساعدة يانغ لين لكى يصعد العرش. كانت مملكة ثروة السماء موطن لين مينغ ، وكانت عائلته لا تزال هنا. وبطبيعة الحال ، أعرب عن أمله في أن يكون لبلده أيضا حاكم طيب وعادل.
الآن ، قرر لين مينغ تماما مساعدة يانغ لين لكى يصعد العرش. كانت مملكة ثروة السماء موطن لين مينغ ، وكانت عائلته لا تزال هنا. وبطبيعة الحال ، أعرب عن أمله في أن يكون لبلده أيضا حاكم طيب وعادل.
بالإضافة إلى ذلك ، سيعود المبعوث السامي العميق لمملكة ثروه السماء إلى الطائفة الرئيسية. لذا ، بالنسبة إلى الأشهر الستة القادمة ، سأستبدل مؤقتًا بـ “المبعوث العميق “.
“يا؟ اذا لا تخطط سموّك لتسليم لان يون يي؟ “ابتسم تشانغ قوانيو وهو يسأل.
الآن ، قرر لين مينغ تماما مساعدة يانغ لين لكى يصعد العرش. كانت مملكة ثروة السماء موطن لين مينغ ، وكانت عائلته لا تزال هنا. وبطبيعة الحال ، أعرب عن أمله في أن يكون لبلده أيضا حاكم طيب وعادل.
ولكن هذه المرة ، خلف تشانغ قوانيو بمسافه قريبه، كان أويانغ ديهوا يبحث عن اتجاهها. كان يبتسم ، ولكن ابتسامته كانت باردة بعض الشيء.
“لقد قال هذا الأمير أن السيده لان لم تعد في القصر!”
بالتفكير في هذا ، أخذ يانغ لين نفسا عميقا. عندما حصل على دعم لين مينغ ، اعتقد أنه فاز بالفعل بنصف المعركة. ولكن بعد تجربة تشانغ قوانيو وأحدث تحركات يانغ تشن ، خسر المباراة بالفعل قبل أن يفكر في العودة.
حتى في هذا النوع من المواقف ، استمر يانغ لين في الوقوف إلى جانبه ، وتمرد ضد أويانغ ديهوا ، المبعوث العميق السامى. اعتمادا على هذا فقط ، كان يانغ لين حقا شخص يستحق .
“هاها ، بما أن سمو ولي العهد يقول ذلك ، فهل تجرؤ على السماح للناس بالبحث؟”
تشانغ قوانيو ما هو هذا الشرير! “لعن يانغ لين بغضب في ذهنه. لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على لين مينغ.
“متعجرف!”
قال لين مينغ بشكل غير مبال ، “لان يون يي انقذت في الأصل من قبل سمو ولي العهد. في هذه الحالة ، لا يحق لي التدخل في قرار سموّك. صاحب السمو ، يرجى اتخاذ القرار بنفسك “.
“هههه ، بالطبع لن أجرؤ على البحث بنفسي. ولكن ، ماذا لو كان هذا هو أمر السيد أويانغ؟ ”
بالتفكير في هذا ، أخذ يانغ لين نفسا عميقا. عندما حصل على دعم لين مينغ ، اعتقد أنه فاز بالفعل بنصف المعركة. ولكن بعد تجربة تشانغ قوانيو وأحدث تحركات يانغ تشن ، خسر المباراة بالفعل قبل أن يفكر في العودة.
إذا كان أي شخص آخر ، لكانوا قد داسوا لين مينغ بسهولة تحت أقدامهم.
عندما قال تشانغ قوانيو هذا ، تغيرت تعبيرات ولي العهد الأمير. إذا رغب أويانغ ديهوا في البحث فى القصر ، فليس هناك ما يمكن أن يفعله لكى يمنعه!
في هذه اللحظة ، كان التوتر السميك في الغرفة واضحًا. تحولت قاعة المأدبة بأكملها لمشاهدة هذا الاكتشاف.
قال تشانغ قوانيو هذا ، غرق وجه لين مينغ. لم يكن بوسعه إلا أن يعجب بكون تشانج قوانيو صعبًا وخادعًا وشريرًا للغاية.
فجأة ، فتح لين مينغ فمه ليقول ، “سيد تشانغ ، تذكرت فجأة أن هناك مسألة مبارزة بيننا.”
كانت فكرة لى مينج بسيطة للغاية. منذ أن شكّل تشانغ قوانيو تحالفاً ووجد شخصاً يتعامل معه ، فإن من سيقوم بالضربة الأولى سيكون له ميزة. في هذه الليلة ، كان يريد ان يبارز تشانغ قوانيو ويقضي عليه تماماً ، بحيث لا يصبح قادراً على لعب مثل هذه الحيل الصغيرة الذكية مرة أخرى.
بالتفكير في هذا ، أخذ يانغ لين نفسا عميقا. عندما حصل على دعم لين مينغ ، اعتقد أنه فاز بالفعل بنصف المعركة. ولكن بعد تجربة تشانغ قوانيو وأحدث تحركات يانغ تشن ، خسر المباراة بالفعل قبل أن يفكر في العودة.
عندما جاء اويانج ديهوا ببطء على خشبة المسرح ، نظرت عيناه في الغرفة بأكملها. توقفت عيناه قليلاً عند باى جينغيون ووانغ يوهان وحتى جسد تشين شينغ شيوان قبل مغادرتها.
ترجمه PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
