الفرصة الثانية للونغ أوشين
1644 – الفرصة الثانية للونغ أوشين
المشاهدون في الأفق حبسوا أنفاسهم وتساءلوا عما إذا كان بإمكان مدينة اللؤلؤة أن تستطيع عبور هذا بعد رؤية المحيط الدفاعي.
أراد العديد من القادة في البحر الكبير من اللؤلؤة أن تنجو من هذه الكارثة. في أذهانهم، سيكون دفعة معنوية كبيرة للمتدربين الآخرين. على الأقل، سيظهر أن الارتفاع الخالد لم يكن لا يهزم. فإن العديد من الأنساب الأخرى سيوافقون على الوقوف ضدهم.
بالطبع، إذا سقطت اللؤلؤة وأصبحت لا شيء بعد هذه المعركة، فستكون هذه ضربة كبيرة للجميع في هذه المنطقة. في تلك المرحلة، لن تجرؤ أي قوى على معارضة الارتفاع الخالد.
وقف أوشين على قمة طريقه ونظر إلى اللؤلؤة. قال ببرود: “عاهلة الطاووس المشرق، لم يفت الأوان لتسليم ما تبقى من الشياطين ووحوش البحر أو واجهوا العواقب”.
الأربعة ذهبوا جميعا لكنهم ما زالوا لا يستطيعون أن يوقفوه وأجبروا على العودة باستمرار. لقد اجتاح مثل الإله الحقيقي بسلاحه الإمبراطوري وهالته الهائجة مما جعل المشاهدين في الأفق يرتجفون. لقد كان شرسًا جدًا في هذه اللحظة، مما تسبب في رغبة الآخرين في الخضوع.
لم يكن اوشين يستخدم السيف الفاضل، لكن كان لا يزال لديه سلاح إمبراطوري. أي سلاح منهم سيصبح مدهشًا في قبضته كما لو كان هناك إمبراطور هنا شخصيًا.
ترجمة: Ghost Emperor
“الأمير الإمبراطوري لونغ، لن تتنازل اللؤلؤة مع أي أحد”. كانت العاهلة الجميلة نبيلة في هذه اللحظة، حيث وقفت على قمة سور المدينة. لقد ترأست شخصيا المعركة مثل جنرال شهم وساحر.
“حسناً، سأدمر مدينتك شخصيًا اليوم.” ادعى أوشين.
وتابعت: “إن الذين لا ينتهكون قواعد اللؤلؤة سيسمح لهم بالبقاء قدر ما يريدون. لن نقوم بطرد أي شخص أو تسليمه إلى أي قوات. إذا كان لديك عداء معهم، فانتظر حتى يغادروا اللؤلؤة وصفوا الحساب حينها. ولكن إذا كنت تريد استخدام القوة ضدنا، فسنحارب! “لقد تحدثت كحاكم حقيقي.
وتابعت: “إن الذين لا ينتهكون قواعد اللؤلؤة سيسمح لهم بالبقاء قدر ما يريدون. لن نقوم بطرد أي شخص أو تسليمه إلى أي قوات. إذا كان لديك عداء معهم، فانتظر حتى يغادروا اللؤلؤة وصفوا الحساب حينها. ولكن إذا كنت تريد استخدام القوة ضدنا، فسنحارب! “لقد تحدثت كحاكم حقيقي.
“يبدو أنك لن تبكِ حتى تري التوابيت”. أجاب: “هل تجرؤ مدينتك اللؤلؤة على إيقافنا؟ هذا أقرب إلى نملة تحاول إيقاف فيل، لا تعرف حدودها الخاصة! إذا استسلمت الآن، فسوف نترك هذا الأمر خارج الاعتبار بالنسبة للتحالف. وإلا، فإننا سنمحو مدينة اللؤلؤة من البحر الكبير “.
“أحسنت القول!” العديد من الشخصيات الكبيرة لم يكن بوسعها سوى التصفيق.
“يبدو أنك لن تبكِ حتى تري التوابيت”. أجاب: “هل تجرؤ مدينتك اللؤلؤة على إيقافنا؟ هذا أقرب إلى نملة تحاول إيقاف فيل، لا تعرف حدودها الخاصة! إذا استسلمت الآن، فسوف نترك هذا الأمر خارج الاعتبار بالنسبة للتحالف. وإلا، فإننا سنمحو مدينة اللؤلؤة من البحر الكبير “.
وتابعت: “إن الذين لا ينتهكون قواعد اللؤلؤة سيسمح لهم بالبقاء قدر ما يريدون. لن نقوم بطرد أي شخص أو تسليمه إلى أي قوات. إذا كان لديك عداء معهم، فانتظر حتى يغادروا اللؤلؤة وصفوا الحساب حينها. ولكن إذا كنت تريد استخدام القوة ضدنا، فسنحارب! “لقد تحدثت كحاكم حقيقي.
كانت العاهلة حازمة في وقت سابق، لذلك لم يبد أوشين أي تحفظ. لقد ذكر مطالبه بقوة.
1644 – الفرصة الثانية للونغ أوشين
الخبراء في اللؤلؤة نظروا إليه بغضب. عرف الجميع مدى قوة الارتفاع الخالد لكن اللؤلؤة لم تكن متراخية كذلك. لكن الآن، عاملهم أوشين وكأنهم لا شيء. كيف يمكنهم ابتلاع هذا الغضب؟
“اهتزاز!” صدى مسيرهم الصاخب في السماء وارعد هديرهم السماء!
“سنأخذك إذا”. بقي موقف العاهلة على حاله: “فليكن القدر والسماء من يقررون!”
لم تكن زي كوينينغ بحاجة إلى إظهار وجهها لأن العاهلة كانت لورد اللؤلؤة. كان لديها السلطة لاتخاذ كل القرار في حين أن كوينينغ كسيدة للطائفة كانت بحاجة فقط لتقديم المساعدة لها.
شعر تلاميذ اللؤلؤة بدمهم يغلي بعد صراخ المعركة المشترك وكرروا: “هذا صحيح، فليكن القدر والسماء من يقررون!”
كانت المعارك القادمة أشد وأشرس من السابقة. بدأ الجميع في التعود على هذه المشاهد الرائعة. لقد فهموا أن هذه المعركة الساحقة للنجوم ستصبح مشهداً مشتركاً في المستقبل.
في لحظة، كانت الروح المعنوية في أعلى مستوياتها بالنسبة للؤلؤة. أراد التلاميذ التسرع والقتال دون أي نية للتسوية أو الاستسلام.
“ووو-” في هذا الوقت، تردد قرن المعركة من الارتفاع الخالد.
كانت المعركة على وشك البدء، لكن العاهلة كانت لا تزال مسؤولة بينما لم تكن زي كوينينغ في أي مكان يمكن العثور عليه.
“هاي لين هو في الحقيقة صرصور لا يمكن قتله، ولن يموت بعد الكثير من الزيارات الحرجة. إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة، فإن مستقبله سيكون جيدًا للغاية. “ابتسم أحد الخبراء بقلق بعد رؤية هاي لين تعافى تمامًا.
لم تكن زي كوينينغ بحاجة إلى إظهار وجهها لأن العاهلة كانت لورد اللؤلؤة. كان لديها السلطة لاتخاذ كل القرار في حين أن كوينينغ كسيدة للطائفة كانت بحاجة فقط لتقديم المساعدة لها.
“حسناً، سأدمر مدينتك شخصيًا اليوم.” ادعى أوشين.
كانت العاهلة حازمة في وقت سابق، لذلك لم يبد أوشين أي تحفظ. لقد ذكر مطالبه بقوة.
“مثل هذه الجرأة. لونغ أوشين، هل تعتقد حقًا أن طائفتك يمكن أن تدمر كل من تريد في البحر الكبير؟ “جاءت صيحة بصوت عالٍ:” أنا، هاي لين، لا أصدق ذلك!”
كان ذلك لأنه خلال المنافسة، كان مرشحون الإمبراطور، وحماة الداو، وطوائفهم سيخرجون بشكل خاص في النهاية. العوالم التسعة سترتعش في تلك المرحلة!
وقف أوشين على قمة طريقه ونظر إلى اللؤلؤة. قال ببرود: “عاهلة الطاووس المشرق، لم يفت الأوان لتسليم ما تبقى من الشياطين ووحوش البحر أو واجهوا العواقب”.
“بوووم!” جاء هدير التنين. التنين الذهبي ذو الأربعة مخالب حطم الفضاء وظهر في السماء فوق اللؤلؤة.
“لونغ اوشين، فيما يتعلق بالتدريب والقوة، أنا لست ندا لك. لكن الأمر ليس وكأنك لم تخسر أيضا، فقد جعلك الأخ لي تركض مثل كلب فقد سيده.” لم يجد الخسارة من اوشين مخزيا على الإطلاق.
كان هناك شخصان يقفان على التنين. الأول كان شابًا شرسا بينما كان الآخر رجلًا مسنًا – هاي لين ودينغ يوانهو.
الفصل: 4/10
“إنهم هنا لمساعدة اللؤلؤة!” صاح أحد في هذا المشهد.
“رااوور!” كما هرع التنين الذهبي وهرع إلى السماء مع القدرة على دعوة الرياح والأمطار علاوة على خلق تسونامي.
لم يتفاجأ الناس كثيراً برؤية الاثنين لأن هاي لين كان عدو أوشين القاتل. قام أوشين بتدمير منزلهم وذبح شعبهم. كان عداء لا يمكن التوفيق بينه.
كان من المدهش أكثر رؤية دينغ يوانهو يساعد هاي لين. يبدو أن علاقتهم كانت عميقة جدًا. اهتزت بعض الشخصيات الكبيرة القريبة قليلاً لرؤية التعزيز. لقد أظهر أن اللؤلؤة لم تكن تقاتل بمفردها وأن بعض الناس كانوا على استعداد لمعارضة الارتفاع الخالد.
كان من المدهش أكثر رؤية دينغ يوانهو يساعد هاي لين. يبدو أن علاقتهم كانت عميقة جدًا. اهتزت بعض الشخصيات الكبيرة القريبة قليلاً لرؤية التعزيز. لقد أظهر أن اللؤلؤة لم تكن تقاتل بمفردها وأن بعض الناس كانوا على استعداد لمعارضة الارتفاع الخالد.
“يبدو أنك لن تبكِ حتى تري التوابيت”. أجاب: “هل تجرؤ مدينتك اللؤلؤة على إيقافنا؟ هذا أقرب إلى نملة تحاول إيقاف فيل، لا تعرف حدودها الخاصة! إذا استسلمت الآن، فسوف نترك هذا الأمر خارج الاعتبار بالنسبة للتحالف. وإلا، فإننا سنمحو مدينة اللؤلؤة من البحر الكبير “.
“هاي لين هو في الحقيقة صرصور لا يمكن قتله، ولن يموت بعد الكثير من الزيارات الحرجة. إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة، فإن مستقبله سيكون جيدًا للغاية. “ابتسم أحد الخبراء بقلق بعد رؤية هاي لين تعافى تمامًا.
*************************************
“حسناً، سأدمر مدينتك شخصيًا اليوم.” ادعى أوشين.
كان هناك شخصان يقفان على التنين. الأول كان شابًا شرسا بينما كان الآخر رجلًا مسنًا – هاي لين ودينغ يوانهو.
“فقط خاسر، لا يمكن أن يصل إلى القمة!” نظر أوشين ببساطة إليه وسخر منه بغرور.
“بوووم!” جاء هدير التنين. التنين الذهبي ذو الأربعة مخالب حطم الفضاء وظهر في السماء فوق اللؤلؤة.
لم يهتم اوشين بـ هاي لين. لقد كان منزعجًا فقط من إنقاذ كبار السن من عرق وحش البحر له مرارًا وتكرارًا قبل تعرضهم للخطر.
“الأمير الإمبراطوري لونغ، لن تتنازل اللؤلؤة مع أي أحد”. كانت العاهلة الجميلة نبيلة في هذه اللحظة، حيث وقفت على قمة سور المدينة. لقد ترأست شخصيا المعركة مثل جنرال شهم وساحر.
“لونغ اوشين، فيما يتعلق بالتدريب والقوة، أنا لست ندا لك. لكن الأمر ليس وكأنك لم تخسر أيضا، فقد جعلك الأخ لي تركض مثل كلب فقد سيده.” لم يجد الخسارة من اوشين مخزيا على الإطلاق.
اوشين لم يعجبه أن يذكر هذا الموضوع. لقد عبس وكانت نية القتل في عينيه: “اللسان الحاد لا طائل منه. تعال، سأعلمك درسًا آخر “.
“ووو-” في هذا الوقت، تردد قرن المعركة من الارتفاع الخالد.
أراد العديد من القادة في البحر الكبير من اللؤلؤة أن تنجو من هذه الكارثة. في أذهانهم، سيكون دفعة معنوية كبيرة للمتدربين الآخرين. على الأقل، سيظهر أن الارتفاع الخالد لم يكن لا يهزم. فإن العديد من الأنساب الأخرى سيوافقون على الوقوف ضدهم.
“هذا هو بالضبط سبب وصولنا. هيا نذهب! “صرخ هاي لين وهو يصعد إلى السماء بالترايدنت مثل التنين.
“مووو!” اتخذ يوانهو شكله الحقيقي، ثور أسود قادر على التهام السماء. خطوته يمكنها تحديد النصر والهزيمة.
كان ذلك لأنه خلال المنافسة، كان مرشحون الإمبراطور، وحماة الداو، وطوائفهم سيخرجون بشكل خاص في النهاية. العوالم التسعة سترتعش في تلك المرحلة!
“اهتزاز!” خاضوا معركة ساحقة للنجوم في الأعلى وقامروا بحياتهم. هالتهم الاستبدادية هاجمت العالم.
“رااوور!” كما هرع التنين الذهبي وهرع إلى السماء مع القدرة على دعوة الرياح والأمطار علاوة على خلق تسونامي.
في وقت قصير، اتخذ المقاتلون الثلاثة مواقعهم وكانوا مستعدين للقتال.
“مجرد حشرات!” لم يكن آوشين خائفًا على الإطلاق وصرخ. ظهر سلاح إمبراطوري أثناء صعوده أيضًا إلى قبة السماء لمحاربة الثلاثة بمفرده.
“إن إرادة السماء على وشك الخروج لذلك ستكون الحرب أكثر تدميرا. السماء ستعاقب هكذا في أغلب الأحيان. “شخصية كبيرة شهدت منافسة سابقة.
“مجرد حشرات!” لم يكن آوشين خائفًا على الإطلاق وصرخ. ظهر سلاح إمبراطوري أثناء صعوده أيضًا إلى قبة السماء لمحاربة الثلاثة بمفرده.
مع الانفجارات الصاخبة، انضم خبرائهم إلى ساحة المعركة.
“اهتزاز!” خاضوا معركة ساحقة للنجوم في الأعلى وقامروا بحياتهم. هالتهم الاستبدادية هاجمت العالم.
“إن إرادة السماء على وشك الخروج لذلك ستكون الحرب أكثر تدميرا. السماء ستعاقب هكذا في أغلب الأحيان. “شخصية كبيرة شهدت منافسة سابقة.
المشاهدون في الأفق حبسوا أنفاسهم وتساءلوا عما إذا كان بإمكان مدينة اللؤلؤة أن تستطيع عبور هذا بعد رؤية المحيط الدفاعي.
كانت المعارك القادمة أشد وأشرس من السابقة. بدأ الجميع في التعود على هذه المشاهد الرائعة. لقد فهموا أن هذه المعركة الساحقة للنجوم ستصبح مشهداً مشتركاً في المستقبل.
“فقط خاسر، لا يمكن أن يصل إلى القمة!” نظر أوشين ببساطة إليه وسخر منه بغرور.
لم يهتم اوشين بـ هاي لين. لقد كان منزعجًا فقط من إنقاذ كبار السن من عرق وحش البحر له مرارًا وتكرارًا قبل تعرضهم للخطر.
كان ذلك لأنه خلال المنافسة، كان مرشحون الإمبراطور، وحماة الداو، وطوائفهم سيخرجون بشكل خاص في النهاية. العوالم التسعة سترتعش في تلك المرحلة!
لم يتفاجأ الناس كثيراً برؤية الاثنين لأن هاي لين كان عدو أوشين القاتل. قام أوشين بتدمير منزلهم وذبح شعبهم. كان عداء لا يمكن التوفيق بينه.
لم تكن زي كوينينغ بحاجة إلى إظهار وجهها لأن العاهلة كانت لورد اللؤلؤة. كان لديها السلطة لاتخاذ كل القرار في حين أن كوينينغ كسيدة للطائفة كانت بحاجة فقط لتقديم المساعدة لها.
لم يكن اوشين يستخدم السيف الفاضل، لكن كان لا يزال لديه سلاح إمبراطوري. أي سلاح منهم سيصبح مدهشًا في قبضته كما لو كان هناك إمبراطور هنا شخصيًا.
الأربعة ذهبوا جميعا لكنهم ما زالوا لا يستطيعون أن يوقفوه وأجبروا على العودة باستمرار. لقد اجتاح مثل الإله الحقيقي بسلاحه الإمبراطوري وهالته الهائجة مما جعل المشاهدين في الأفق يرتجفون. لقد كان شرسًا جدًا في هذه اللحظة، مما تسبب في رغبة الآخرين في الخضوع.
“يبدو أنك لن تبكِ حتى تري التوابيت”. أجاب: “هل تجرؤ مدينتك اللؤلؤة على إيقافنا؟ هذا أقرب إلى نملة تحاول إيقاف فيل، لا تعرف حدودها الخاصة! إذا استسلمت الآن، فسوف نترك هذا الأمر خارج الاعتبار بالنسبة للتحالف. وإلا، فإننا سنمحو مدينة اللؤلؤة من البحر الكبير “.
علق أحدهم قائلاً: “إن خليفة الارتفاع الخالد لا يقهر حقًا”. شخص ما علق.
كانت العاهلة حازمة في وقت سابق، لذلك لم يبد أوشين أي تحفظ. لقد ذكر مطالبه بقوة.
التنين الذهبي ودينغ يوانهو يعتبران انهم من الملوك الالهيين الأسطوريين. كان هاي لين يفتقر إلى حد ما لكنه كان شابًا قويًا ولديه طاقة دم وافرة. هذا يعني أن براعة معركته كانت لا تصدق. للأسف، هذا ما زال غير كافٍ.
“ووو-” في هذا الوقت، تردد قرن المعركة من الارتفاع الخالد.
علق أحدهم قائلاً: “إن خليفة الارتفاع الخالد لا يقهر حقًا”. شخص ما علق.
مع الانفجارات الصاخبة، انضم خبرائهم إلى ساحة المعركة.
في لحظة، كانت الروح المعنوية في أعلى مستوياتها بالنسبة للؤلؤة. أراد التلاميذ التسرع والقتال دون أي نية للتسوية أو الاستسلام.
كان هناك شخصان يقفان على التنين. الأول كان شابًا شرسا بينما كان الآخر رجلًا مسنًا – هاي لين ودينغ يوانهو.
“قتل!” انقض العديد من الفرسان في حوالي العشرة آلاف نحو اللؤلؤة مثل فيضان شديد. كان هناك الكثير من الخبراء، من بينهم قادة بارزون في مستوى الملك الإلهي.
“بوووم!” جاء هدير التنين. التنين الذهبي ذو الأربعة مخالب حطم الفضاء وظهر في السماء فوق اللؤلؤة.
المشاهدون في الأفق حبسوا أنفاسهم وتساءلوا عما إذا كان بإمكان مدينة اللؤلؤة أن تستطيع عبور هذا بعد رؤية المحيط الدفاعي.
الفصل: 4/10
“اهتزاز!” صدى مسيرهم الصاخب في السماء وارعد هديرهم السماء!
“هاي لين هو في الحقيقة صرصور لا يمكن قتله، ولن يموت بعد الكثير من الزيارات الحرجة. إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة، فإن مستقبله سيكون جيدًا للغاية. “ابتسم أحد الخبراء بقلق بعد رؤية هاي لين تعافى تمامًا.
*************************************
لم تكن زي كوينينغ بحاجة إلى إظهار وجهها لأن العاهلة كانت لورد اللؤلؤة. كان لديها السلطة لاتخاذ كل القرار في حين أن كوينينغ كسيدة للطائفة كانت بحاجة فقط لتقديم المساعدة لها.
كانت المعارك القادمة أشد وأشرس من السابقة. بدأ الجميع في التعود على هذه المشاهد الرائعة. لقد فهموا أن هذه المعركة الساحقة للنجوم ستصبح مشهداً مشتركاً في المستقبل.
الفصل: 4/10
ترجمة: Ghost Emperor
1644 – الفرصة الثانية للونغ أوشين
الخبراء في اللؤلؤة نظروا إليه بغضب. عرف الجميع مدى قوة الارتفاع الخالد لكن اللؤلؤة لم تكن متراخية كذلك. لكن الآن، عاملهم أوشين وكأنهم لا شيء. كيف يمكنهم ابتلاع هذا الغضب؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
