الفصل 933
“قمة موجة القتل المترابط!” استخدم جريد هجومه النهائي ، وثقبت ضرباته المستمرة تابع إله الحرب.
الفصل 933
[ملكة السخرية والانتهاك]
‘تنهد. تنهد. تنهد. لنذهب. أستطيع فعلها.’
[بمجرد أن تنخفض الصحة إلى أقل من 50٪ ، سيتم استدعاء وهم مع كل انخفاض إضافي في الصحة بنسبة 10٪.
“موجة.”
تتأثر صحة الاستنساخ ودفاعه وخفة حركته بصحة جسمك الحالية ودفاعه وخفة حركته. ومع ذلك ، فإن قوتها الهجومية ثابتة عند 10٪ من الجسم. بالإضافة إلى ذلك ، تقتصر مهارات الاستنساخ على المهارات الأساسية.
لم يكن هذا هو الحال على الرغم من أن جريد كان يقاتل تابع إله الحرب لاميت. لم يكن لديه أي أفكار ولم ينزعج من تفادى جريد للضربة. استمر فقط تابع إله الحرب في استخدام سيفه. تغيرت الهالة في نهاية السيف في كل مرة. أحيانًا كان صولجانًا أو رمحًا أو حتى سوطًا. أصيب جسد جريد أكثر فأكثر وهو يتحرك بلا كلل.
“وميض!” تغلب جريد على تابع إله الحرب ونشط عنصر الضوء أثناء الاندفاع إلى الأمام. طار عنصر الضوء إلى تابع إله الحرب وأطلق ضوءًا ساطعًا أعماه.
في كل مرة تستدعي وهمًا ، ستظهر الهلوسة لجميع الأشخاص المحيطين. لن يتمكنوا من التمييز بين جسدك والوهم.
الهدف الذي يهاجم الاستنساخ سيرد له 30٪ من الضرر الذي تسبب به الهدف. ومع ذلك ، لن يؤدي ذلك إلى الموت.]
‘إذا كانت ردود أفعالي أسرع قليلاً ، كان بإمكاني ربط هجوم من جسدي الرئيسي بهجمات الأوهام.’
كانت القوة الثالثة لبيليال عبارة عن سحر وهمي شبه كامل. استدعى نسخة في كل مرة يفقد فيها الملقي صحته. لم تتمكن جميع الأهداف في المنطقة من التمييز بين الاثنين. الهدف الذي هاجم الوهم سيتلقى الضرر المنعكس. بالإضافة إلى ذلك ، قامت الاستنساخات بنسخ معظم إحصائيات الجسم الرئيسي.
“لهاث… لهاث… لهاث…” لم يستطع جريد التحرك. تم استهلاك قوته العقلية من خلال مشاركة رؤية خمسة استنساخات واستخدام ثلاثة تشوهات متتالية. شعر أن دماغه كان يحترق.
‘سيكون من الصعب على جد كراغول ، وليس كراغول ، التأقلم’
كانت جميع التأثيرات جيدة مثل الذهب. سيكون شخصًا سهلًا إذا استخدم مثل هذه المهارة ولم يستطع تدمير العدو. ومع ذلك ، لم يستخدم جريد هذه المهارة في القتال الفعلي. هل كان ذلك لأنه كان سهل المنال؟ لا ، كان ذلك بسبب صعوبة التحكم في المهارة.
صحيح. راقب جريد في الوقت الفعلي ما كان يفعله الوهم من خلال عيون الوهم ، يفكر ويقرر كيفية التعاون مع الوهم. كانت هذه مشكلة صعبة.
كان عيب هذه المهارة متعددة الاستخدامات بسيطًا وواضحًا. كانت صعبة.
هذا هو السبب في أن جريد لم يستخدم أبدًا قوة الأكاذيب. في كل مرة يُستدعى فيها الوهم ، لم يكن لدى جريد رؤيته الخاصة فحسب ، بل رؤية الوهم أيضًا. كان الشيء المحظوظ حقًا أنه لم يكن هناك طلب مجنون بـ ‘يجب أن أتحكم في الوهم’.
[لقد عانيت من 8،190 ضرر.]
تم تفجير جثة استنساخ جريد التي استبدلها للتو. انخفض مجال وجهات نظر جريد من خمسة إلى أربعة ، واستخدم مرة أخرى تشويه الملكة. كان فقط في الوقت المناسب. الوهم الذي استخدم قتل قد طعن من قبل تابع إله الحرب وتحول إلى رماد. بالإضافة إلى ذلك ، ماتت الأوهام التي استخدمت قمة و موجة في نفس الوقت.
[تلقى الهدف 12،200 ضرر.]
[لقد أكملت خريطة قبر السيف!]
اهتز جسد جريد وانقسم إلى قسمين ، مما تسبب في فقدان أتباع إله الحرب مرة أخرى تركيزه. لم تتمكن المهارة الثانية لأتباع إله الحرب من الوصول إلى جريد وضربت الأرض بين جريد و وهمه. لاحظ جريد أن السيف عالق في الأرض واكتشف هويته. ‘هالة.’
[لقد عانيت من هجوم مضاد بتقنية غامضة.]
[لقد عانيت من 12،200 ضرر.]
[تم استدعاء وهم بتأثير ملكة السخرية والانتهاك.]
أُصيب تابع إله الحرب بالضربة وأرسل متعثرا. كان وضع التابع سيئًا للغاية لدرجة أنه كان مفاجئًا أن التابع لم يُسقط سيفه. متجاهلاً قواعد الفيزياء ، أطلق تابع إله الحرب مهارة الهجوم المضاد على الرغم من وضعية السيف غير المستقرة على ما يبدو. لقد عكس الضرر الذي تسببه موجة القتل المترابط! ثم تابع جريد مع مسرحيته التالية.
الآن ، لم يتبق لجريد سوى مجال رؤية واحد. كانت وجهة نظر جسده الأصلي. حدق جريد في تابع إله الحرب من بعيد. كان هناك خمس جريد في ساحة المعركة ، والآن هناك واحد فقط.
وانقسم الجسد الذي أصيب جراء تبادل الضربات مع تابع إله الحرب إلى قسمين.
صحيح. راقب جريد في الوقت الفعلي ما كان يفعله الوهم من خلال عيون الوهم ، يفكر ويقرر كيفية التعاون مع الوهم. كانت هذه مشكلة صعبة.
“…؟” توقف تابع إله الحرب. لقد فقد عدوه منذ أن تم تقسيم جريد إلى قسمين ، وأصبح من الصعب معرفة أي من الـ 2 جريد كان حقيقيًا. كان الوضع جيدًا حتى هنا. كان جريد مثل الشخصية الرئيسية في الفيلم. بدا الأمر كما لو أن الـ 2 جريد سيعملان معًا لتفجير تابع إله الحرب.
كان تابع إله الحرب يصد هجمات الوهم. لقد اجتذب الوهم عدائه. كانت نتيجة طبيعية حيث كان جريد واقفًا بينما كان الوهم يتحرك بسرعة. الآن كان تابع إله الحرب يتجاهله باعتباره مزيفًا. كلما تبادل التابع والمستنسخ ضربات أكثر ، شعر جريد بالتوتر. كان من الصعب التكيف لأن الرؤية المشتركة مع الوهم كانت متزعزعة و جعلته يصاب بالدوار.
ومع ذلك ، بقي جريد ثابت ولم يستطع التحرك. بالطبع ، كان من الصعب التحرك. تم تقسيم ‘رؤيته’ إلى قسمين.
‘… أممم.’
هذا هو السبب في أن جريد لم يستخدم أبدًا قوة الأكاذيب. في كل مرة يُستدعى فيها الوهم ، لم يكن لدى جريد رؤيته الخاصة فحسب ، بل رؤية الوهم أيضًا. كان الشيء المحظوظ حقًا أنه لم يكن هناك طلب مجنون بـ ‘يجب أن أتحكم في الوهم’.
“كييـــــك! كييـــــــك…!” كان تابع إله الحرب يصرخ مثل لعبة ستتحطم قريبًا. كان الضرر الذي لحق بجريد أثناء تحركه واحتلال جثث الأوهام المختلفة كبيرًا. كان هناك أيضًا انعكاس الضرر في كل مرة تُقتل فيها أوهام جريد.
صحيح. راقب جريد في الوقت الفعلي ما كان يفعله الوهم من خلال عيون الوهم ، يفكر ويقرر كيفية التعاون مع الوهم. كانت هذه مشكلة صعبة.
[تلقى الهدف 3،040،580 ضرر.]
“أررغ…!” أصيب وهم جريد ، وتغيرت رؤية إحدى الـ 2 جريد عندما تم نفخه في الهواء. رأى جانب واحد من جريد تابع إله الحرب أمامه ، بينما رأى الجانب الآخر تاج رأس التابع. أصيب بدوار الحركة. لم تكن هذه مشكلة تم حلها بإغلاق عين واحدة. بقيت رؤيته المنقسمة على حالها حتى لو أغلق عينًا واحدة. كانت الشاشة المنقسمة أصغر قليلاً.
ومع ذلك ، بقي جريد ثابت ولم يستطع التحرك. بالطبع ، كان من الصعب التحرك. تم تقسيم ‘رؤيته’ إلى قسمين.
[تلقى الهدف 22،800 ضرر…]
كان تابع إله الحرب يصد هجمات الوهم. لقد اجتذب الوهم عدائه. كانت نتيجة طبيعية حيث كان جريد واقفًا بينما كان الوهم يتحرك بسرعة. الآن كان تابع إله الحرب يتجاهله باعتباره مزيفًا. كلما تبادل التابع والمستنسخ ضربات أكثر ، شعر جريد بالتوتر. كان من الصعب التكيف لأن الرؤية المشتركة مع الوهم كانت متزعزعة و جعلته يصاب بالدوار.
ومع ذلك ، كان على جريد التركيز. شارك في رؤية الوهم ، وبمجرد أن كشف تابع إله الحرب عن فجوة واضحة ، فإنه سيدخل المعركة و يغير التدفق.
[تم تدمير تابع إله الحرب الذي تعلم طريقتين سريتين.]
وهكذا ، لم يرتبك جريد عندما تغير السيف المغمور في الأرض فجأة إلى شكل صولجان وامتدت أشواك حادة من الصولجان. لقد تجنب الأشواك بسهولة كما لو كان قد تنبأ بها ، حتى أنه سحب وهمه بعيدًا. إذا كان تابع إله الحرب على قيد الحياة ، فسيصاب بالذعر بشأن كيفية تجنب تقنيته السرية.
‘ثبت نفسك. ثبّت نفسك يا جريد! لا بد لي من ضربة قدر الإمكان قبل أن ينتهي البف!”
بدأ جريد في رفع تركيزه. استخدم الاستنساخ ربط ، وأصيب أتباع إله الحرب باستمرار. لم يستطع تابع إله الحرب الدفاع ضد كل واحد وسمح بسبع هجمات متتالية. لم يكن شيئًا جيدًا من وجهة نظر جريد. إذا كان الوهم الذي يمتلك 10 ٪ من قوة هجوم جريد يمكن أن يقتل تابع إله الحرب ، فلن يكون جريد قد عانى مثل هذا الضرر من ذلك.
من ناحية أخرى.
لم يستطع الاستنساخ التعامل مع الهجوم المضاد الفوري لتابع إله الحرب والضربات اللاحقة. تحولت النسخة الدموية إلى رماد. في هذه العملية ، عانى تابع إله الحرب أيضًا من عشرات الآلاف من الأضرار المنعكسة. في تلك اللحظة.
هذه المرة ، كان المشهد الذي ظهر أمامه عبارة عن وهم يطعن تابع إله الحرب بـ قتل.
“وميض!” تغلب جريد على تابع إله الحرب ونشط عنصر الضوء أثناء الاندفاع إلى الأمام. طار عنصر الضوء إلى تابع إله الحرب وأطلق ضوءًا ساطعًا أعماه.
كان تابع إله الحرب يصد هجمات الوهم. لقد اجتذب الوهم عدائه. كانت نتيجة طبيعية حيث كان جريد واقفًا بينما كان الوهم يتحرك بسرعة. الآن كان تابع إله الحرب يتجاهله باعتباره مزيفًا. كلما تبادل التابع والمستنسخ ضربات أكثر ، شعر جريد بالتوتر. كان من الصعب التكيف لأن الرؤية المشتركة مع الوهم كانت متزعزعة و جعلته يصاب بالدوار.
“قمة موجة القتل المترابط!” استخدم جريد هجومه النهائي ، وثقبت ضرباته المستمرة تابع إله الحرب.
“قمة موجة القتل المترابط!” استخدم جريد هجومه النهائي ، وثقبت ضرباته المستمرة تابع إله الحرب.
[تلقى الهدف 490،580 ضرر.]
لم يكن تابع إله الحرب على علم بالهالة الشديدة التي تجمعت فوق رأسه. تعافى تابع إله الحرب من العمى وزأر: “أين؟!”
[تلقى الهدف 511،900 ضرر.]
أُصيب تابع إله الحرب بالضربة وأرسل متعثرا. كان وضع التابع سيئًا للغاية لدرجة أنه كان مفاجئًا أن التابع لم يُسقط سيفه. متجاهلاً قواعد الفيزياء ، أطلق تابع إله الحرب مهارة الهجوم المضاد على الرغم من وضعية السيف غير المستقرة على ما يبدو. لقد عكس الضرر الذي تسببه موجة القتل المترابط! ثم تابع جريد مع مسرحيته التالية.
كان بالكاد يستطيع الوقوف على رجليه المرتعشتين.
“كياااااه!” تلقى التابع الأعمى الكثير من الضرر ، وفشل في الهجوم المضاد ، وعانى من الألم. تتبع جريد مع حركات الموجة. مزقت العشرات من شفرات الطاقة تابع إله الحرب ثم تجمعت في الهواء.
[سيتم تقسيم 129،990،250 تجربة.]
“… جبل معدات المعركة ….!”
صحيح. راقب جريد في الوقت الفعلي ما كان يفعله الوهم من خلال عيون الوهم ، يفكر ويقرر كيفية التعاون مع الوهم. كانت هذه مشكلة صعبة.
لم يكن تابع إله الحرب على علم بالهالة الشديدة التي تجمعت فوق رأسه. تعافى تابع إله الحرب من العمى وزأر: “أين؟!”
هذا هو السبب في أن جريد لم يستخدم أبدًا قوة الأكاذيب. في كل مرة يُستدعى فيها الوهم ، لم يكن لدى جريد رؤيته الخاصة فحسب ، بل رؤية الوهم أيضًا. كان الشيء المحظوظ حقًا أنه لم يكن هناك طلب مجنون بـ ‘يجب أن أتحكم في الوهم’.
ثم سقطت قمة مثل صاعقة البرق.
“قتل.”
[تلقى الهدف 3،040،580 ضرر.]
“موجة.”
أُصيب تابع إله الحرب بالضربة وأرسل متعثرا. كان وضع التابع سيئًا للغاية لدرجة أنه كان مفاجئًا أن التابع لم يُسقط سيفه. متجاهلاً قواعد الفيزياء ، أطلق تابع إله الحرب مهارة الهجوم المضاد على الرغم من وضعية السيف غير المستقرة على ما يبدو. لقد عكس الضرر الذي تسببه موجة القتل المترابط! ثم تابع جريد مع مسرحيته التالية.
“موجة.”
“دوران”.
كان قريب جدًا من جريد. تعامل جريد مع العديد من أتباع آله الحرب باستخدام قمة موجة القتل المترابط وكان لديه فهم مثالي لتوقيت دوران.
[تلقى الهدف 21،430 ضرر.]
في كل مرة تستدعي وهمًا ، ستظهر الهلوسة لجميع الأشخاص المحيطين. لن يتمكنوا من التمييز بين جسدك والوهم.
[تلقى الهدف 3،040،580 ضرر.]
كان تابع إله الحرب يصد هجمات الوهم. لقد اجتذب الوهم عدائه. كانت نتيجة طبيعية حيث كان جريد واقفًا بينما كان الوهم يتحرك بسرعة. الآن كان تابع إله الحرب يتجاهله باعتباره مزيفًا. كلما تبادل التابع والمستنسخ ضربات أكثر ، شعر جريد بالتوتر. كان من الصعب التكيف لأن الرؤية المشتركة مع الوهم كانت متزعزعة و جعلته يصاب بالدوار.
“دعها لنا.” وقف كريس ذو التصنيف الأول ، الفارس الأبيض بون ، و أسورا ريجاس جنبًا إلى جنب. تسبب سيف الـ 1،000 طن و الـ 100 طن في سقوط تابع إله الحرب. ثم اخترق رمح ماخ قلبه ، وضربت ركلاته بسرعة البرق رأسه. في نهاية النضال.
تعرض تابع إله الحرب لمزيد من الضرر بسبب هجوم جريد المضاد. في الواقع ، تعرض تابع إله الحرب لأضرار لم يكن عليه أن يتحملها في الأصل وتعثر مرة أخرى. إذا كان أحد أتباع إله الحرب الذين هربوا من القبر ، لكان قد مات الآن.
‘سيكون من الصعب على جد كراغول ، وليس كراغول ، التأقلم’
‘مجنون. إنه كما توقعت.’
كان جريد يواجه حاليًا تابع إله الحرب الذي تعلم تقنيتين سريتين. ربما كان الزعيم المتوسط لهذه الزنزانة يتمتع بضعف صحة الأتباع الذين هربوا من القبر. ضربها جريد بالمهارة المطلقة وضرر الهجوم المضاد المنعكس ، لكن التابع لا يزال لديه نصف صحته المتبقية.
زأر تابع إله الحرب مرة أخرى بغضب ، “أنا… جبل معدات المعركة…! أرشدني!!”
[ارتفع مستوى الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 2.]
كان رد الهجوم المضاد موقفًا يتجاوز الفطرة السليمة لتابع إله الحرب. شعر تابع إله الحرب بتهديد كبير يأتي من جريد وأظهر مهارته الثانية.
[تم استدعاء وهم بتأثير ملكة السخرية والانتهاك.]
“؟!”
في كل مرة تستدعي وهمًا ، ستظهر الهلوسة لجميع الأشخاص المحيطين. لن يتمكنوا من التمييز بين جسدك والوهم.
‘إذا كانت ردود أفعالي أسرع قليلاً ، كان بإمكاني ربط هجوم من جسدي الرئيسي بهجمات الأوهام.’
كان هذا بعد الضربات المترابطة لـ قمة موجة القتل المترابط. كان جريد قد ضمن مسافة آمنة من تابع إله الحرب واستعاد تنفسه. الآن اتسعت عيناه. زاد حجم السيف. لم يتخذ تابع إله الحرب سوى خطوة واحدة ، لكن السيف الصدئ الذي استخدمه امتد لمسافة ثلاثة أمتار.
هل كانت هذه خدعة سحرية؟ أصيب جريد بقشعريرة ، لكن فات الأوان بالنسبة له لاتخاذ إجراء مراوغ. المسافة الكافية التي أمّنها جريد أمسكت كاحله بدلاً من ذلك. كان مسترخيًا ، لذا كانت استجابته للوضع غير المتوقع خطوة متأخرة جدًا.
كانت جميع التأثيرات جيدة مثل الذهب. سيكون شخصًا سهلًا إذا استخدم مثل هذه المهارة ولم يستطع تدمير العدو. ومع ذلك ، لم يستخدم جريد هذه المهارة في القتال الفعلي. هل كان ذلك لأنه كان سهل المنال؟ لا ، كان ذلك بسبب صعوبة التحكم في المهارة.
[لقد عانيت من 19،250 ضرر.]
هذا هو السبب في أن جريد لم يستخدم أبدًا قوة الأكاذيب. في كل مرة يُستدعى فيها الوهم ، لم يكن لدى جريد رؤيته الخاصة فحسب ، بل رؤية الوهم أيضًا. كان الشيء المحظوظ حقًا أنه لم يكن هناك طلب مجنون بـ ‘يجب أن أتحكم في الوهم’.
“القرف!” تأوه جريد عندما تم قطع صدره بالسيف حيث أظهر أتباع إله الحرب قوة هجومية أكثر بثلاث مرات من المعتاد. اتخذ أتباع إله الحرب خطوة أخرى ، وزاد حجم السيف مرة أخرى.
“دعها لنا.” وقف كريس ذو التصنيف الأول ، الفارس الأبيض بون ، و أسورا ريجاس جنبًا إلى جنب. تسبب سيف الـ 1،000 طن و الـ 100 طن في سقوط تابع إله الحرب. ثم اخترق رمح ماخ قلبه ، وضربت ركلاته بسرعة البرق رأسه. في نهاية النضال.
[تم استدعاء وهم بتأثير ملكة السخرية والانتهاك.]
لم يستطع الاستنساخ التعامل مع الهجوم المضاد الفوري لتابع إله الحرب والضربات اللاحقة. تحولت النسخة الدموية إلى رماد. في هذه العملية ، عانى تابع إله الحرب أيضًا من عشرات الآلاف من الأضرار المنعكسة. في تلك اللحظة.
اهتز جسد جريد وانقسم إلى قسمين ، مما تسبب في فقدان أتباع إله الحرب مرة أخرى تركيزه. لم تتمكن المهارة الثانية لأتباع إله الحرب من الوصول إلى جريد وضربت الأرض بين جريد و وهمه. لاحظ جريد أن السيف عالق في الأرض واكتشف هويته. ‘هالة.’
لم يكن تابع إله الحرب على علم بالهالة الشديدة التي تجمعت فوق رأسه. تعافى تابع إله الحرب من العمى وزأر: “أين؟!”
لم يكن سيفًا متطايلًا. هالة يبلغ طولها عشرات السنتيمترات تمتد من طرف السيف ، مما يجعل السيف يمتد. كان هذا سيفًا يمكن أن يغير طوله في الوقت الفعلي. من الواضح أنها كانت تقنية صعبة. تضاعفت قوة الهجوم ثلاث مرات ، لذلك سيموت جريد بعد تعرضه للضرب عدة مرات. لن يكون اللاعب العادي قادرًا على مواجهة تابع إله الحرب الذي تعلم تقنيتين سريتين.
أُصيب تابع إله الحرب بالضربة وأرسل متعثرا. كان وضع التابع سيئًا للغاية لدرجة أنه كان مفاجئًا أن التابع لم يُسقط سيفه. متجاهلاً قواعد الفيزياء ، أطلق تابع إله الحرب مهارة الهجوم المضاد على الرغم من وضعية السيف غير المستقرة على ما يبدو. لقد عكس الضرر الذي تسببه موجة القتل المترابط! ثم تابع جريد مع مسرحيته التالية.
ومع ذلك ، اعتاد جريد على الهالة. كان يعرف إمكاناتها أفضل من أي شخص آخر. كان هذا بسبب ما قاله له بيارو. لماذا وضع بيارو هورنت بالقرب منه ، وما مدى قدرات هورنت؟ وصف بيارو خصائص الهالة لـ جريد في عملية التأكد من أن جريد يفهم تمامًا.
لم يكن سيفًا متطايلًا. هالة يبلغ طولها عشرات السنتيمترات تمتد من طرف السيف ، مما يجعل السيف يمتد. كان هذا سيفًا يمكن أن يغير طوله في الوقت الفعلي. من الواضح أنها كانت تقنية صعبة. تضاعفت قوة الهجوم ثلاث مرات ، لذلك سيموت جريد بعد تعرضه للضرب عدة مرات. لن يكون اللاعب العادي قادرًا على مواجهة تابع إله الحرب الذي تعلم تقنيتين سريتين.
وهكذا ، لم يرتبك جريد عندما تغير السيف المغمور في الأرض فجأة إلى شكل صولجان وامتدت أشواك حادة من الصولجان. لقد تجنب الأشواك بسهولة كما لو كان قد تنبأ بها ، حتى أنه سحب وهمه بعيدًا. إذا كان تابع إله الحرب على قيد الحياة ، فسيصاب بالذعر بشأن كيفية تجنب تقنيته السرية.
تعرض تابع إله الحرب لمزيد من الضرر بسبب هجوم جريد المضاد. في الواقع ، تعرض تابع إله الحرب لأضرار لم يكن عليه أن يتحملها في الأصل وتعثر مرة أخرى. إذا كان أحد أتباع إله الحرب الذين هربوا من القبر ، لكان قد مات الآن.
ثم سقطت قمة مثل صاعقة البرق.
لم يكن هذا هو الحال على الرغم من أن جريد كان يقاتل تابع إله الحرب لاميت. لم يكن لديه أي أفكار ولم ينزعج من تفادى جريد للضربة. استمر فقط تابع إله الحرب في استخدام سيفه. تغيرت الهالة في نهاية السيف في كل مرة. أحيانًا كان صولجانًا أو رمحًا أو حتى سوطًا. أصيب جسد جريد أكثر فأكثر وهو يتحرك بلا كلل.
تعرض تابع إله الحرب لمزيد من الضرر بسبب هجوم جريد المضاد. في الواقع ، تعرض تابع إله الحرب لأضرار لم يكن عليه أن يتحملها في الأصل وتعثر مرة أخرى. إذا كان أحد أتباع إله الحرب الذين هربوا من القبر ، لكان قد مات الآن.
[تلقى الهدف 490،580 ضرر.]
[تم استدعاء وهم بتأثير ملكة السخرية والانتهاك.]
زأر تابع إله الحرب مرة أخرى بغضب ، “أنا… جبل معدات المعركة…! أرشدني!!”
صحيح. راقب جريد في الوقت الفعلي ما كان يفعله الوهم من خلال عيون الوهم ، يفكر ويقرر كيفية التعاون مع الوهم. كانت هذه مشكلة صعبة.
[تم استدعاء وهم بتأثير ملكة السخرية والانتهاك.]
[تم استدعاء وهم بتأثير ملكة السخرية…]
وقت التهدئة: لا شيء.
‘ثبت نفسك. ثبّت نفسك يا جريد! لا بد لي من ضربة قدر الإمكان قبل أن ينتهي البف!”
تم تقسيم رؤية جريد إلى خمسة. كان يعني أنه استدعى أربعة أوهام. في هذه العملية ، أخطأ تابع إله الحرب هدفه عدة مرات ، حيث هاجم الوهم وعانى من ضرر الانعكاس.
“لهاث… لهاث…” كان جريد يعاني من صداع. استنفدت قوته العقلية من التعامل مع خمسة مجالات نظر.
‘سيكون من الصعب على جد كراغول ، وليس كراغول ، التأقلم’
“دعها لنا.” وقف كريس ذو التصنيف الأول ، الفارس الأبيض بون ، و أسورا ريجاس جنبًا إلى جنب. تسبب سيف الـ 1،000 طن و الـ 100 طن في سقوط تابع إله الحرب. ثم اخترق رمح ماخ قلبه ، وضربت ركلاته بسرعة البرق رأسه. في نهاية النضال.
[تلقى الهدف 21،430 ضرر.]
“ربط.”
[تلقى الهدف 22،990 ضرر…]
“قتل.”
[لقد أكملت خريطة قبر السيف!]
“موجة.”
ترجمة : Don Kol
“قمة.”
أحاطت أوهام جريد بتابع إله الحرب وبدأت في رقصة السيف. شارك جريد في رؤى الأوهام ، وبالكاد ابتلع ريقه. استخدم أحد الوهمين ربط ، واستخدم آخر قتل ، واستخدم موجة ، وآخر استخدم قمة. تم تحديد مصائرهم لأنهم لم يتمكنوا من ممارسة سوى عُشر قوة هجوم جريد. هذا يعني أنهم لن يلحقوا سوى أضرار طفيفة بتابع إله الحرب قبل أن يصابوا بهجوم مضاد ويختفوا. كانوا مثل المضرب من منظور تابع إله الحرب.
“… جبل معدات المعركة ….!”
الآن ، لم يتبق لجريد سوى مجال رؤية واحد. كانت وجهة نظر جسده الأصلي. حدق جريد في تابع إله الحرب من بعيد. كان هناك خمس جريد في ساحة المعركة ، والآن هناك واحد فقط.
ولكن ماذا لو كان المضرب في الواقع دبابير؟ لم تستطع الأوهام تجنب الموت من الهجمات المرتدة ، ولكن ماذا لو تجاوز الضرر الذي لحق بتابع إله الحرب المستويات المتوقعة؟ لن يذهب موت الأوهام سدى.
ومع ذلك ، اعتاد جريد على الهالة. كان يعرف إمكاناتها أفضل من أي شخص آخر. كان هذا بسبب ما قاله له بيارو. لماذا وضع بيارو هورنت بالقرب منه ، وما مدى قدرات هورنت؟ وصف بيارو خصائص الهالة لـ جريد في عملية التأكد من أن جريد يفهم تمامًا.
‘تنهد. تنهد. تنهد. لنذهب. أستطيع فعلها.’
كانت جميع التأثيرات جيدة مثل الذهب. سيكون شخصًا سهلًا إذا استخدم مثل هذه المهارة ولم يستطع تدمير العدو. ومع ذلك ، لم يستخدم جريد هذه المهارة في القتال الفعلي. هل كان ذلك لأنه كان سهل المنال؟ لا ، كان ذلك بسبب صعوبة التحكم في المهارة.
من بين المجالات الخمسة لوجهات النظر التي كان جريد يراها حاليًا ، كان ‘الجسم الرئيسي’ في المركز. لقد شاهد أوهامه وهي تستخدم المهارات على تابع إله الحرب. في هذه اللحظة ، ألقى جريد تعويذة ، “تشويه”.
كان عيب هذه المهارة متعددة الاستخدامات بسيطًا وواضحًا. كانت صعبة.
ثم ركز جريد على وجهة نظر أخرى. كان هذا هو المشهد الذي كان يستخدم فيه الربط على تابع إله الحرب.
[حصل زعيم الفريق جريد على جزء خريطة مقبرة السيف (3).]
[تشويه الملكة]
كان جريد يواجه حاليًا تابع إله الحرب الذي تعلم تقنيتين سريتين. ربما كان الزعيم المتوسط لهذه الزنزانة يتمتع بضعف صحة الأتباع الذين هربوا من القبر. ضربها جريد بالمهارة المطلقة وضرر الهجوم المضاد المنعكس ، لكن التابع لا يزال لديه نصف صحته المتبقية.
[استبدل الجسم بالإستنساخ. يمكن استبدال الهدف مرة واحدة فقط.
كان تابع إله الحرب يصد هجمات الوهم. لقد اجتذب الوهم عدائه. كانت نتيجة طبيعية حيث كان جريد واقفًا بينما كان الوهم يتحرك بسرعة. الآن كان تابع إله الحرب يتجاهله باعتباره مزيفًا. كلما تبادل التابع والمستنسخ ضربات أكثر ، شعر جريد بالتوتر. كان من الصعب التكيف لأن الرؤية المشتركة مع الوهم كانت متزعزعة و جعلته يصاب بالدوار.
[لقد أكملت خريطة قبر السيف!]
وقت التهدئة: لا شيء.
تم تقسيم رؤية جريد إلى خمسة. كان يعني أنه استدعى أربعة أوهام. في هذه العملية ، أخطأ تابع إله الحرب هدفه عدة مرات ، حيث هاجم الوهم وعانى من ضرر الانعكاس.
وهكذا ، لم يرتبك جريد عندما تغير السيف المغمور في الأرض فجأة إلى شكل صولجان وامتدت أشواك حادة من الصولجان. لقد تجنب الأشواك بسهولة كما لو كان قد تنبأ بها ، حتى أنه سحب وهمه بعيدًا. إذا كان تابع إله الحرب على قيد الحياة ، فسيصاب بالذعر بشأن كيفية تجنب تقنيته السرية.
استهلاك المانا: 2،300]
[تلقى الهدف 12،200 ضرر.]
“أوهه!” أصبح جريد الوهم الذي كان يستخدم ربط. ركز فقط على الرؤية المركزية ووجه شفرات الطاقة إلى تابع إله الحرب.
“لهاث… لهاث…” كان جريد يعاني من صداع. استنفدت قوته العقلية من التعامل مع خمسة مجالات نظر.
وهكذا ، لم يرتبك جريد عندما تغير السيف المغمور في الأرض فجأة إلى شكل صولجان وامتدت أشواك حادة من الصولجان. لقد تجنب الأشواك بسهولة كما لو كان قد تنبأ بها ، حتى أنه سحب وهمه بعيدًا. إذا كان تابع إله الحرب على قيد الحياة ، فسيصاب بالذعر بشأن كيفية تجنب تقنيته السرية.
[تلقى الهدف 23،500 ضرر.]
[تلقى الهدف 21،430 ضرر.]
[تلقى الهدف 22،990 ضرر…]
[لقد عانيت من 8،190 ضرر.]
[تلقى الهدف 22،800 ضرر…]
وقت التهدئة: لا شيء.
[تشويه الملكة]
تم تطبيق 100٪ من القوة الهجومية لجريد. عانى تابع إله الحرب من ضرر لا يمكن تجاهله ومن ثم ألقى هجوم مضاد. في الوقت نفسه ، ابتلع جريد غثيانه واستخدم تعويذة أخرى ، “تشويه…!”
هذه المرة ، كان المشهد الذي ظهر أمامه عبارة عن وهم يطعن تابع إله الحرب بـ قتل.
[ضربة حرجة!]
[تلقى الهدف 1،010،590 ضرر.]
تم تفجير جثة استنساخ جريد التي استبدلها للتو. انخفض مجال وجهات نظر جريد من خمسة إلى أربعة ، واستخدم مرة أخرى تشويه الملكة. كان فقط في الوقت المناسب. الوهم الذي استخدم قتل قد طعن من قبل تابع إله الحرب وتحول إلى رماد. بالإضافة إلى ذلك ، ماتت الأوهام التي استخدمت قمة و موجة في نفس الوقت.
[ارتفع مستوى الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 1.]
الآن ، لم يتبق لجريد سوى مجال رؤية واحد. كانت وجهة نظر جسده الأصلي. حدق جريد في تابع إله الحرب من بعيد. كان هناك خمس جريد في ساحة المعركة ، والآن هناك واحد فقط.
تم تقسيم رؤية جريد إلى خمسة. كان يعني أنه استدعى أربعة أوهام. في هذه العملية ، أخطأ تابع إله الحرب هدفه عدة مرات ، حيث هاجم الوهم وعانى من ضرر الانعكاس.
“ربط.”
“كييـــــك! كييـــــــك…!” كان تابع إله الحرب يصرخ مثل لعبة ستتحطم قريبًا. كان الضرر الذي لحق بجريد أثناء تحركه واحتلال جثث الأوهام المختلفة كبيرًا. كان هناك أيضًا انعكاس الضرر في كل مرة تُقتل فيها أوهام جريد.
هذه المرة ، كان المشهد الذي ظهر أمامه عبارة عن وهم يطعن تابع إله الحرب بـ قتل.
“لهاث… لهاث… لهاث…” لم يستطع جريد التحرك. تم استهلاك قوته العقلية من خلال مشاركة رؤية خمسة استنساخات واستخدام ثلاثة تشوهات متتالية. شعر أن دماغه كان يحترق.
[لقد عانيت من 8،190 ضرر.]
[لقد أكملت خريطة قبر السيف!]
‘إذا كانت ردود أفعالي أسرع قليلاً ، كان بإمكاني ربط هجوم من جسدي الرئيسي بهجمات الأوهام.’
كان بالكاد يستطيع الوقوف على رجليه المرتعشتين.
“لهاث… لهاث…” كان جريد يعاني من صداع. استنفدت قوته العقلية من التعامل مع خمسة مجالات نظر.
“دعها لنا.” وقف كريس ذو التصنيف الأول ، الفارس الأبيض بون ، و أسورا ريجاس جنبًا إلى جنب. تسبب سيف الـ 1،000 طن و الـ 100 طن في سقوط تابع إله الحرب. ثم اخترق رمح ماخ قلبه ، وضربت ركلاته بسرعة البرق رأسه. في نهاية النضال.
الفصل 933
[تم تدمير تابع إله الحرب الذي تعلم طريقتين سريتين.]
[ارتفع مستوى الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 1.]
وقت التهدئة: لا شيء.
[سيتم تقسيم 129،990،250 تجربة.]
[ارتفع مستوى الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 2.]
[تم تدمير تابع إله الحرب الذي تعلم طريقتين سريتين.]
[ارتفع مستوى الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 1.]
[ارتفع مستوى الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 2.]
[اكتسب زعيم الفريق جريد ‘تقنية سرية محترقة وغير قابلة للقراءة لتابع إله الحرب.’]
كان هذا بعد الضربات المترابطة لـ قمة موجة القتل المترابط. كان جريد قد ضمن مسافة آمنة من تابع إله الحرب واستعاد تنفسه. الآن اتسعت عيناه. زاد حجم السيف. لم يتخذ تابع إله الحرب سوى خطوة واحدة ، لكن السيف الصدئ الذي استخدمه امتد لمسافة ثلاثة أمتار.
[حصل زعيم الفريق جريد على جزء خريطة مقبرة السيف (7).]
[حصل زعيم الفريق جريد على جزء خريطة مقبرة السيف (3).]
“دعها لنا.” وقف كريس ذو التصنيف الأول ، الفارس الأبيض بون ، و أسورا ريجاس جنبًا إلى جنب. تسبب سيف الـ 1،000 طن و الـ 100 طن في سقوط تابع إله الحرب. ثم اخترق رمح ماخ قلبه ، وضربت ركلاته بسرعة البرق رأسه. في نهاية النضال.
ثم ركز جريد على وجهة نظر أخرى. كان هذا هو المشهد الذي كان يستخدم فيه الربط على تابع إله الحرب.
[حصل زعيم الفريق جريد على خريطة مقبرة السيف (1).]
[لقد أكملت خريطة قبر السيف!]
[تلقى الهدف 21،430 ضرر.]
نجح جريد في التحدي الجديد.
هذه المرة ، كان المشهد الذي ظهر أمامه عبارة عن وهم يطعن تابع إله الحرب بـ قتل.
في كل مرة تستدعي وهمًا ، ستظهر الهلوسة لجميع الأشخاص المحيطين. لن يتمكنوا من التمييز بين جسدك والوهم.
ترجمة : Don Kol
[سيتم تقسيم 129،990،250 تجربة.]
بدأ جريد في رفع تركيزه. استخدم الاستنساخ ربط ، وأصيب أتباع إله الحرب باستمرار. لم يستطع تابع إله الحرب الدفاع ضد كل واحد وسمح بسبع هجمات متتالية. لم يكن شيئًا جيدًا من وجهة نظر جريد. إذا كان الوهم الذي يمتلك 10 ٪ من قوة هجوم جريد يمكن أن يقتل تابع إله الحرب ، فلن يكون جريد قد عانى مثل هذا الضرر من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
