مزدرع 2
الفصل 368 مزدرع 2
حتى الآن ، فشل كثيراً. كانت الفجوة الموجودة في بطن كالا بحجم رأس الإنسان ، بينما كان لدى مخلبها قوة حياة كافية لملء فراغ أكبر بعشرة أضعاف. ومع ذلك فقد استنفد بالفعل.
تطلب الأمر من ليث أن يتوقع تدفق قوة الحياة ، حتى يتمكن من وضع الطاقة على مساراتها وربط الخيوط قبل تضاربها ثانية. لم يكن هناك مجال للخطأ ، كل إجراء يمكن أن يكون ناجحاً أو فاشلاً.
رفعت نيكا يديها مستسلمة ، لكن سولوس استمرت في دفعها بعيداً بالنصل حتى كان ظهر نيكا ضد الحائط على مسافة آمنة من ليث.
استغرقت عملية نحت الجسم أقل بقليل من خمس دقائق. كانت النتيجة النهائية عبارة عن خليط خام يملأ الفجوة ، بينما كان مخلب كالا مشلولاً إلى حد كبير. أما ليث ، فقد سقط على الأرض بنفس سلاسة سقوط الصخرة.
حتى الآن ، فشل كثيراً. كانت الفجوة الموجودة في بطن كالا بحجم رأس الإنسان ، بينما كان لدى مخلبها قوة حياة كافية لملء فراغ أكبر بعشرة أضعاف. ومع ذلك فقد استنفد بالفعل.
لاستخدام القليل من طاقته المتبقية ، استخدم ليث التنشيط قبل كل محاولة لإصلاح التدفق. زادت احتمالات نجاحه على حساب قدرته على التحمل. مع كل استخدام للتنشيط ، كان التأثير أصغر وكلما زاد العبء على جسم ليث.
سمحت له كل اندفاعة باستخدام تركيزه الكامل كأنه قد استيقظ للتو من نوم هانئ ليلاً ، واستنفاد المانا دون قلق. وسرعان ما بدأ ينزف من أنفه ، ثم من أذنيه ، وأخيراً من عينيه.
كانت نيكا على الأربعة ، بالقرب من رأس ليث ، تلعق من بركة الدم. بعد الطعم الأول ، ارتجفت من السرور وغمرها جنون التغذية. لم تتذوق أبداً أي شيء لذيذ جداً.
استغرقت عملية نحت الجسم أقل بقليل من خمس دقائق. كانت النتيجة النهائية عبارة عن خليط خام يملأ الفجوة ، بينما كان مخلب كالا مشلولاً إلى حد كبير. أما ليث ، فقد سقط على الأرض بنفس سلاسة سقوط الصخرة.
————————
كانت الضربة قوية بما يكفي لتفاقم حالته. استمر النزيف مشكلاً بركة صغيرة من الدم تحت وجهه.
كانت نيكا على الأربعة ، بالقرب من رأس ليث ، تلعق من بركة الدم. بعد الطعم الأول ، ارتجفت من السرور وغمرها جنون التغذية. لم تتذوق أبداً أي شيء لذيذ جداً.
“أتساءل ماذا فعل بي.” فكرت كالا. كانت تشعر بتحسن في الثانية ، لكن ذلك لم يكن يعني الكثير. كان فقط أن أي شيء كان أفضل من تجربتها السابقة بالقرب من الموت.
شعرت ببطنها كأن شخصاً ما كان يحرك أمعاءها بشفرة صدئة بينما ظل مخلبها الأيسر مترهلاً ، مهما حاولت تحريكه. كان مشلولاً ، ولكن الألم الحارق خرج منه.
رفعت نيكا يديها مستسلمة ، لكن سولوس استمرت في دفعها بعيداً بالنصل حتى كان ظهر نيكا ضد الحائط على مسافة آمنة من ليث.
“الألم يا صديقي القديم. أنت الثابت الوحيد في الحياة.” لقد تنهدت. “لن أفتقدك بمجرد أن أصعد إلى حالة اللاميت الحقيقي. أنت متشبث بقدر كونك مزعج…”
في جميع التطورات التي شهدتها سولوس و كالا ، كان الضوء دائماً ذا لون ذهبي.
“ليس هناك وقت لحديثك الذاتي ، لقد فقدت نيكا صوابها.”
“أمي!” قاطع نوك حديثها الذاتي.
ترجمة: Acedia
“ليس هناك وقت لحديثك الذاتي ، لقد فقدت نيكا صوابها.”
تفاجأت كل من سولوس و كالا. لقد رأيا هذه الظاهرة تحدث عدة مرات ، ولكن فقط للوحوش السحرية. كان جسم ليث يشع ضوءاً فضياً ، والذي أصبح عموداً صغيراً يخترق السماء.
لم تنته سولوس بعد من العبارة حتى أُجبِرت على إعادة النظر في خياراتها. انتشرت قرقرة منخفضة عبر الأرض بينما كانت كمية المانا في الغرفة ترتفع بشكل كبير.
“العزلة اللعينة! يبدو أنني لا أستطيع أن أغلق فمي.” قالت كالا وهي تستدير.
كانت نيكا على الأربعة ، بالقرب من رأس ليث ، تلعق من بركة الدم. بعد الطعم الأول ، ارتجفت من السرور وغمرها جنون التغذية. لم تتذوق أبداً أي شيء لذيذ جداً.
الفصل 368 مزدرع 2
كل الطعام الذي أكلته سابقاً بدا أنه نفايات فاسدة مقارنة بهذا الرحيق. شربت الدم وهي تبعث أصوات شرب سريع ، لكنها حرصت على ألا تفوت حتى قطرة واحدة.
“هذا لأن أجسادهم على عكسنا غير قادرة على التطور. ما يقلقني حقاً ، رغم ذلك ، هو أنني لم أر قط ضوءاً فضياً. هذا ليس له أي معنى.”
“نيكا ، توقفي على الفور!” أمرتها كالا أثناء محاولتها الاقتراب من ابنتها. رفض مخلبها الأيسر التحرك ، لذا لم يكن بإمكانها سوى سحبه على الأرض أثناء التحرك إلى الأمام.
كانت نيكا قد استنفدت البركة بالفعل ، لذلك حملت رأس ليث في حضنها ، مداعبة دماغه كما لو كانا عشاق ضائعين منذ فترة طويلة. تعافى جسدها جزئياً من الجوع. لم يعد الجلد رخواً ، واختفت التجاعيد.
لاستخدام القليل من طاقته المتبقية ، استخدم ليث التنشيط قبل كل محاولة لإصلاح التدفق. زادت احتمالات نجاحه على حساب قدرته على التحمل. مع كل استخدام للتنشيط ، كان التأثير أصغر وكلما زاد العبء على جسم ليث.
كانت شفتاها الممتلئتان ذات لون أحمر غامق ، لكنها استمرت لثانية واحدة فقط قبل أن يجف الدم الذي يغطيها ، وعادت لتصبح بيضاء كالحليب. كان لمصاص الدماء عدة طرق لامتصاص الغذاء.
تطلب الأمر من ليث أن يتوقع تدفق قوة الحياة ، حتى يتمكن من وضع الطاقة على مساراتها وربط الخيوط قبل تضاربها ثانية. لم يكن هناك مجال للخطأ ، كل إجراء يمكن أن يكون ناجحاً أو فاشلاً.
كان أحدها بسحر الظلام ، لكنه كان لذيذاً مثل طعام الطائرات ، لذا تم الاحتفاظ به إما كملاذ أخير أو كخيار قتالي. كانت أخرى من خلال الجلد. استحم بعضهم في الدماء ، واكتسبوا منها القوة ونفس الاسترخاء الذي يأتي من يوم كامل في المنتجع الصحي.
كانت إحدى أكثر الطريقتين تفضيلاً هي شربه لأنه يمنحهم المتعة.
“أتساءل ماذا فعل بي.” فكرت كالا. كانت تشعر بتحسن في الثانية ، لكن ذلك لم يكن يعني الكثير. كان فقط أن أي شيء كان أفضل من تجربتها السابقة بالقرب من الموت.
“أنا فقط أريد المزيد.” ردت نيكا محولةً أصابعها إلى مخالب ووخزت عنق ليث بهم. أصبحت عيناها الآن سوداء بالكامل ، مما يشير إلى أن عقلها قد تغلب عليه الجوع.
“أتساءل ماذا فعل بي.” فكرت كالا. كانت تشعر بتحسن في الثانية ، لكن ذلك لم يكن يعني الكثير. كان فقط أن أي شيء كان أفضل من تجربتها السابقة بالقرب من الموت.
“آسف يا أختي!” انقض نوك نحوها مثل الظبي ، لكن نيكا سحقته كما لو كان ذبابة ، مما أدى إلى تحطم البايك في الجدار الجنوبي. كان نوك مجرد وحش سحري ، وكانت قوته ووزنه بلا معنى أمام لاميت أعظم.
أرهقت كالا دماغها بحثاً عن حل بينما كانت نيكا تتأرجح من الإحباط. لم يكن جلد ليث أكثر صلابة من الجلد فحسب ، بل شفي أيضاً سريعاً لدرجة أن قطرة دم واحدة لم تسفك بعد.
‘اللعنة!’ فكرت كالا. ‘لا يزال جسدي يبدو وكأنه دوامة مليئة بأظافر صدئة. إذا أطعمتها أو استخدمت السحر ، يمكنني إبطال كل ما فعله ليث وقتلنا. يجب أن أجد طريقة لحماية ليث ونوك. لا يمكن لأي منهما البقاء على قيد الحياة من التغذي عليهما.’
“هذا لأن أجسادهم على عكسنا غير قادرة على التطور. ما يقلقني حقاً ، رغم ذلك ، هو أنني لم أر قط ضوءاً فضياً. هذا ليس له أي معنى.”
أرهقت كالا دماغها بحثاً عن حل بينما كانت نيكا تتأرجح من الإحباط. لم يكن جلد ليث أكثر صلابة من الجلد فحسب ، بل شفي أيضاً سريعاً لدرجة أن قطرة دم واحدة لم تسفك بعد.
نفد صبر مصاصة الدماء. اقترب فمها من الشريان الرئيسي وواجه مقاومة شرسة. أصابتها قبضة حجرية في فكها بقوة ثور بري.
تفاجأت كل من سولوس و كالا. لقد رأيا هذه الظاهرة تحدث عدة مرات ، ولكن فقط للوحوش السحرية. كان جسم ليث يشع ضوءاً فضياً ، والذي أصبح عموداً صغيراً يخترق السماء.
“أمي!” قاطع نوك حديثها الذاتي.
“ارفعي أيديك عن البضائع يا أختي!” حذرتها سولوس. كانت الآن في شكل قفازها ، وتمسك سيف البواب ضد قلب نيكا. كان كلاهما يطفو في الهواء بفضل سحر الروح.
“هذا لأن أجسادهم على عكسنا غير قادرة على التطور. ما يقلقني حقاً ، رغم ذلك ، هو أنني لم أر قط ضوءاً فضياً. هذا ليس له أي معنى.”
“قومي بحركة واحدة وسأقتلك.” كانت تستخدم سحر الهواء للتحدث ، تماماً كما فعلت الوحوش السحرية.
“أنا فقط أريد المزيد.” ردت نيكا محولةً أصابعها إلى مخالب ووخزت عنق ليث بهم. أصبحت عيناها الآن سوداء بالكامل ، مما يشير إلى أن عقلها قد تغلب عليه الجوع.
‘اللعنة!’ فكرت كالا. ‘لا يزال جسدي يبدو وكأنه دوامة مليئة بأظافر صدئة. إذا أطعمتها أو استخدمت السحر ، يمكنني إبطال كل ما فعله ليث وقتلنا. يجب أن أجد طريقة لحماية ليث ونوك. لا يمكن لأي منهما البقاء على قيد الحياة من التغذي عليهما.’
بين الضربة والمعدن المسحور الذي يضغط على جلدها ، عادت نيكا إلى رشدها. أدت نية القتل التي أطلقتها سولوس إلى إطلاق غريزة البقاء على قيد الحياة ، مما سمح لها بالخروج من جنون التغذية.
“أنا آسفة حقاً.” بدت مصاصة الدماء صادقة ، لكن سولوس استمرت في غرس السحر في البواب ، على استعداد لسحق العدو.
رفعت نيكا يديها مستسلمة ، لكن سولوس استمرت في دفعها بعيداً بالنصل حتى كان ظهر نيكا ضد الحائط على مسافة آمنة من ليث.
كانت شفتاها الممتلئتان ذات لون أحمر غامق ، لكنها استمرت لثانية واحدة فقط قبل أن يجف الدم الذي يغطيها ، وعادت لتصبح بيضاء كالحليب. كان لمصاص الدماء عدة طرق لامتصاص الغذاء.
“أنا آسفة حقاً.” بدت مصاصة الدماء صادقة ، لكن سولوس استمرت في غرس السحر في البواب ، على استعداد لسحق العدو.
“ومع ذلك ، فأنت أيضاً على حق ، هذا خطأ. عادة ، فقط الوحوش والنباتات السحرية هي التي تتلقى مساعدة موغار. لا تتوافق الأجناس الأخرى مع طاقة العالم ، مما يجعلهم يتعرضون لمعاناة رهيبة.”
كان أحدها بسحر الظلام ، لكنه كان لذيذاً مثل طعام الطائرات ، لذا تم الاحتفاظ به إما كملاذ أخير أو كخيار قتالي. كانت أخرى من خلال الجلد. استحم بعضهم في الدماء ، واكتسبوا منها القوة ونفس الاسترخاء الذي يأتي من يوم كامل في المنتجع الصحي.
“الأمر فقط أنني جائعة جداً وأن الدم كان… مذهلاً.”
“إنها لم تتغذى على مستيقظ من قبل.” وأوضحت كالا. “إلى مصاص دماء ، كلما كان الكائن أقوى ، كلما كان دمه ألذ. من فضلك ، جنية الخاتم ، اعفي عن ابنتي. هذا كله خطأي.”
“أنا لا أكترث لماذا فعلت ذلك.” لم يحمل صوت سولوس أي طيبة ، بل غضب فقط. “حتى يستيقظ ليث ، لن أخاطر.”
تطلب الأمر من ليث أن يتوقع تدفق قوة الحياة ، حتى يتمكن من وضع الطاقة على مساراتها وربط الخيوط قبل تضاربها ثانية. لم يكن هناك مجال للخطأ ، كل إجراء يمكن أن يكون ناجحاً أو فاشلاً.
أرهقت كالا دماغها بحثاً عن حل بينما كانت نيكا تتأرجح من الإحباط. لم يكن جلد ليث أكثر صلابة من الجلد فحسب ، بل شفي أيضاً سريعاً لدرجة أن قطرة دم واحدة لم تسفك بعد.
لم تنته سولوس بعد من العبارة حتى أُجبِرت على إعادة النظر في خياراتها. انتشرت قرقرة منخفضة عبر الأرض بينما كانت كمية المانا في الغرفة ترتفع بشكل كبير.
تفاجأت كل من سولوس و كالا. لقد رأيا هذه الظاهرة تحدث عدة مرات ، ولكن فقط للوحوش السحرية. كان جسم ليث يشع ضوءاً فضياً ، والذي أصبح عموداً صغيراً يخترق السماء.
كانت شفتاها الممتلئتان ذات لون أحمر غامق ، لكنها استمرت لثانية واحدة فقط قبل أن يجف الدم الذي يغطيها ، وعادت لتصبح بيضاء كالحليب. كان لمصاص الدماء عدة طرق لامتصاص الغذاء.
“أنا فقط أريد المزيد.” ردت نيكا محولةً أصابعها إلى مخالب ووخزت عنق ليث بهم. أصبحت عيناها الآن سوداء بالكامل ، مما يشير إلى أن عقلها قد تغلب عليه الجوع.
“هذا خطأ فادح!” اندفعت سولوس عائدةً ليد ليث ، وفحصت جسده مع التنشيط. وصلت الشوائب في جسده مرة أخرى إلى جوهره المانا ، مما أدى إلى عملية التنقية.
“هذا خطأ فادح!” اندفعت سولوس عائدةً ليد ليث ، وفحصت جسده مع التنشيط. وصلت الشوائب في جسده مرة أخرى إلى جوهره المانا ، مما أدى إلى عملية التنقية.
“هذا لم يحدث لتيستا ، فقط عندما تحول الوحش السحري إلى وحش متطور.”
حتى الآن ، فشل كثيراً. كانت الفجوة الموجودة في بطن كالا بحجم رأس الإنسان ، بينما كان لدى مخلبها قوة حياة كافية لملء فراغ أكبر بعشرة أضعاف. ومع ذلك فقد استنفد بالفعل.
“لا أعرف من هي تيستا هذه ، ولكن إذا كان جوهرها أقل من المستوى الأزرق السماوي ، فهذا طبيعي. الوصول إلى الجوهر الأزرق هو حدث كبير.” وأوضحت كالا. “إنها تمثل اللحظة التي يمكن أن يصبح فيها الوحش السحري الشائع أول عضو في نوع جديد.”
“لا أعرف من هي تيستا هذه ، ولكن إذا كان جوهرها أقل من المستوى الأزرق السماوي ، فهذا طبيعي. الوصول إلى الجوهر الأزرق هو حدث كبير.” وأوضحت كالا. “إنها تمثل اللحظة التي يمكن أن يصبح فيها الوحش السحري الشائع أول عضو في نوع جديد.”
“ومع ذلك ، فأنت أيضاً على حق ، هذا خطأ. عادة ، فقط الوحوش والنباتات السحرية هي التي تتلقى مساعدة موغار. لا تتوافق الأجناس الأخرى مع طاقة العالم ، مما يجعلهم يتعرضون لمعاناة رهيبة.”
شعرت ببطنها كأن شخصاً ما كان يحرك أمعاءها بشفرة صدئة بينما ظل مخلبها الأيسر مترهلاً ، مهما حاولت تحريكه. كان مشلولاً ، ولكن الألم الحارق خرج منه.
“هذا لأن أجسادهم على عكسنا غير قادرة على التطور. ما يقلقني حقاً ، رغم ذلك ، هو أنني لم أر قط ضوءاً فضياً. هذا ليس له أي معنى.”
الفصل 368 مزدرع 2
في جميع التطورات التي شهدتها سولوس و كالا ، كان الضوء دائماً ذا لون ذهبي.
كانت إحدى أكثر الطريقتين تفضيلاً هي شربه لأنه يمنحهم المتعة.
————————
ترجمة: Acedia
“الألم يا صديقي القديم. أنت الثابت الوحيد في الحياة.” لقد تنهدت. “لن أفتقدك بمجرد أن أصعد إلى حالة اللاميت الحقيقي. أنت متشبث بقدر كونك مزعج…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
