رابع ؟!
الفصل 167: رابع ؟!
لقد خرج من مكان اختبائه ، واكتشف أن خمسة من شيوخ العشائر قد ماتوا.
“أنت أجبرتني!” صرّ باي نينغ بينغ أسنانه ، وشكل كرة ثلج.
فقط عندما كان على وشك التسرع والهجوم ، سمع عواء الذئب الصاخب ، وانتشر إيقاعه .
في الوقت نفسه ، قام بتفعيل غو الدوامة و غو الرياح الشرسة.
كان جسم القو هذا مغطى بضوء أزرق ، يحاول الطيران بعيدًا.
ظهرت العاصفة الثلجية البيضاء مرة أخرى!
“آآآه!” شعر سيد الغو من عشيرة باي بضغوط هائلة حيث ظهرت الأوردة على جبينه ، فصرخ بصوت عالٍ فجأة.
في البداية كانت مجرد عاصفة صغيرة ، ولكن بسرعة كبيرة ، تمدد الحجم وهبطت الرياح الجليدية مع انتشار العاصفة الثلجية. كانت الأرضية مغطاة ببطء بالجليد الصلب ، مما يمنع حريش المنشار الذهبي من الهجوم الغادر.
“لا تفكر في الحصول على أي شيء آخر!” منع أسياد الغو من عشيرة باي طريق فانغ يوان.
هذه العاصفة الثلجية هي خطوة فريدة من نوعها من طرف باي نينغ بينغ. من الواضح أنها أظهرت موهبة معركة هيئة روح جليد الظلام الشمالية.
تركه فانغ يوان مرة أخرى ، ونظر حوله ووجد هدفه الثالث.
تم تشكيلها بواسطة غو شفرة الجليد و غو الدوامة و غو الرياح الشرسة. عند استخدامها معًا ، فإنها ستخلق شيئًا يمكن أن يهاجم ويدافع عنه. من دون اثنين أو أكثر من القو يعملون معاً ، لا يمكن للمرء خلق شيء كهذا.
“أمسكوهم!”
هبت الرياح الشديدة وجمد ريش الجليد كل شيء في طريقه. هاجمت العاصفة البيضاء مثل وحش ضخم ، وفتحت فمها وحاولت التهام فانغ يوان.
بالطبع ، هذه العاصفة التي ضربت ذئب تاج الرعد كانت أيضًا بسبب شخصية باي نينغ بينغ.
تشكل هذه الغو الثلاثة معاً تقنية هجومية شرسة يمكنها تجميد كل أشكال الحياة. حتى مع دفاع غو مظلة السماء، ربما لن يتمكن فانغ يوان من منعه.
“فانغ يوان!” صرخ باي نينغ بينغ ، كما أشرقت عيناه مع البرق.
اقتربت العاصفة ، ولكن فانغ يوان أظهر نظرة ازدراء.
على الفور ارتفعت الأجنحة الرعدية خلفه ، وتركت مسافة كبيرة بينه وبين هذه العاصفة الثلجية.
على الفور ارتفعت الأجنحة الرعدية خلفه ، وتركت مسافة كبيرة بينه وبين هذه العاصفة الثلجية.
تحولت ديدان القو إلى أشعة ضوئية واحدة تلو الأخرى ، وحلقت من جثة ذئب تاج الرعد.
كانت الأوقات مختلفة الآن. إذا كان هذا هو الماضي ، فستكون سرعة حركته أقل من هذه العاصفة ، ولكن الآن لم تعد العاصفة تلحق به.
“لا تفكر في الحصول على أي شيء آخر!” منع أسياد الغو من عشيرة باي طريق فانغ يوان.
تألقت عيون فانغ يوان ببراعة عندما قلب اتجاهه في الجو ، وتوجه نحو الوادي.
يمكنه الاستيلاء على هذا بقوة ، لكنه اختار بحكمة أن يتركه.
طاردته العاصفة الثلجية بلا هوادة.
“أمسكوهم!”
“لا تأتي هنا!”
بعد فترة وجيزة ، هرع طن من ذئاب البرق مثل مياه المد.
“تبا!”
لم يكن هناك نقص في صوت ذئاب البرق الجريئة وذئاب البرق الهائجة ، لكن الذئب الذي جعل الجميع يغيرون التعبير هو الذئب العملاق الذي يشبه الجبل.
سواء كان ذلك هو عشيرة باي، أو عشيرة جو يوي ، كان كلاهما يتخبط ويصرخ.
الفصل 167: رابع ؟!
ضحك فانغ يوان ببرود ، واصل اندفاعه.
كان يراهن على الحظ البحت ، لكن فانغ يوان لم يكن لديه خيار.
كانت للعاصفة الجليدية هالة هائلة حيث استمرت في مطاردة فانغ يوان بينما سمع ضحك باي نينغ بينغ من الداخل.
يمكنه الاستيلاء على هذا بقوة ، لكنه اختار بحكمة أن يتركه.
“لا تفكر في الحصول على أي شيء آخر!” منع أسياد الغو من عشيرة باي طريق فانغ يوان.
بالطبع ، هذه العاصفة التي ضربت ذئب تاج الرعد كانت أيضًا بسبب شخصية باي نينغ بينغ.
يد فانغ يوان لوّحت بأمر، ومن الأرض قفز خط ذهبي سميك وطويل وهبط على ذراعه اليمنى ، مثل سيف كبير.
للقبض على دودة قو ، لا يمكنهم التعامل مع الضربات القوية. بدلاً من ذلك ، يحتاجون إلى قياس القوة التي يستخدمونها.
ويزززز ويزززز ويزززز!
هبت الرياح الشديدة وجمد ريش الجليد كل شيء في طريقه. هاجمت العاصفة البيضاء مثل وحش ضخم ، وفتحت فمها وحاولت التهام فانغ يوان.
تسبب الصوت الهائج من شفرات المنشار في ارتداد جفون أسياد الغو من عشيرة باي.
انتشرت الأجنحة الرعدية وهرع نحو أقرب دودة قو.
كان فانغ يوان يمسك حريش سلسلة المنشار الذهبي في يده اليمنى بينما كان ضوء الدم يضيء في يساره – كان يستخدم ” قو قمر الدم ” ولكنه لم يطلقها. كان جسده مغطى بدروع بيضاء اللون ، واندفعت أجنحة صاعقة وراء ظهره. طار شعره الأسود في مهب الريح وخلفه كانت هناك عاصفة بيضاء بحجم الجبل.
تخلى فانغ يوان عن ذلك واقترب من دودة قو أخرى.
كان وجوده ساحقًا وعيناه تنبعث منها نية قتل حادة.
ولكن في هذا الوقت ، جاء ظل أبيض من الوادي ، ممسكا بشفرة من الجليد ويصرخ باسم فانغ يوان.
“آآآه!” شعر سيد الغو من عشيرة باي بضغوط هائلة حيث ظهرت الأوردة على جبينه ، فصرخ بصوت عالٍ فجأة.
كان قو يوي بو و زعيم عشيرة باي بينهم معركة قوية للغاية. كانوا يشعرون بحزن شديد من خسائرهم ، وبالتالي أصبحوا أكثر عدوانية في هجماتهم.
ولكن بينما كان يصرخ ، ورأى فانغ يوان كان يندفع نحوه دون توقف ، فجأة صمت وهرب.
تحولت ديدان القو إلى أشعة ضوئية واحدة تلو الأخرى ، وحلقت من جثة ذئب تاج الرعد.
كان خائفا!
لم يهتم فانغ يوان به ، وبدلاً من ذلك اندفع نحو ذئب تاج الرعد الذي كان على وشك الموت.
الخوف في قلبه أكل روحه القتالية.
طاردته العاصفة الثلجية بلا هوادة.
لم يهتم فانغ يوان به ، وبدلاً من ذلك اندفع نحو ذئب تاج الرعد الذي كان على وشك الموت.
جسمها ينبعث منه تيار كهربائي مكثف وتهاجم به فانغ يوان.
انفجرت الرياح بينما كان اندفاعه مخيفًا ، وفي كل مكان ذهب إليه ، تجنبه أسياد الغو.
تم قمع ذئب تاج الرعد بشدة بسبب العاصفة البيضاء.
أجبر ذئب التاج الرعد نفسه على التركيز ، وتحول رأسه للنظر نحو فانغ يوان. تجمع البرق على أسنانه. رفض فخر ملك الوحوش التي لا تعد ولا تحصى للسماح لنفسه بأن يموت بسهولة. حتى من خلال الموت سوف ينتقم!
ولكن بينما كان يصرخ ، ورأى فانغ يوان كان يندفع نحوه دون توقف ، فجأة صمت وهرب.
كان فانغ يوان على وشك أن يصطدم بذئب تاج الرعد مثل نيزك يضرب الأرض ، ولكن في الثانية الأخيرة قذف ساقه فجأة وهرع إلى السماء ، وحلّق خارج الوادي بزاوية شديدة الانحدار.
كان فانغ يوان يمسك حريش سلسلة المنشار الذهبي في يده اليمنى بينما كان ضوء الدم يضيء في يساره – كان يستخدم ” قو قمر الدم ” ولكنه لم يطلقها. كان جسده مغطى بدروع بيضاء اللون ، واندفعت أجنحة صاعقة وراء ظهره. طار شعره الأسود في مهب الريح وخلفه كانت هناك عاصفة بيضاء بحجم الجبل.
كان قد طار للتو من الوادي عندما وقع انفجار شديد وراءه.
“هناك ذئب تاج رعد رابع ؟!” صاح شيوخ العشيرة لأنهم لم يتمكنوا من الحفاظ على هدوئهم بعد الآن.
صرخات ذئب تاج الرعد تنصهر مع صوت عاصفة شفرة الجليد.
سواء كان ذلك هو عشيرة باي، أو عشيرة جو يوي ، كان كلاهما يتخبط ويصرخ.
يمكن القول إن خطوة مثل عاصفة شفرة الجليد هي تحفة باي نينغ بينغ ، لكن لديها نقاط ضعف أيضًا – لا يمكن تحريفها أو إيقافها بسهولة.
بالطبع ، هذه العاصفة التي ضربت ذئب تاج الرعد كانت أيضًا بسبب شخصية باي نينغ بينغ.
عندما اقترب ، رأى مظهر القو هذا ، وله جسم يبدو أنه مصنوع من الزجاج الأزرق الفاتح ، ويطير في الهواء كقذيفة نصف دائرية تحمل علامات قوقعة السلاحف.
تم قمع ذئب تاج الرعد بشدة بسبب العاصفة البيضاء.
“أنت أجبرتني!” صرّ باي نينغ بينغ أسنانه ، وشكل كرة ثلج.
كان سيموت بالفعل ، لكن الآن لم يعد بإمكانه المقاومة. تم تقطيع دروعه إلى أجزاء وطار الدم واللحوم في كل مكان ، وكشفت عن هيكله الأبيض ، الذي كان مفرومًا بسرعة إلى مادة عظمية.
عثر فانغ يوان على بقعة مخفية ، حيث جلس على الفور ونشط زهرة توسيتا ، مما جعله يبصق الحجارة البدائية.
“اللعنة!” برؤية هذا ، لعن جانب عشيرة قو يوي.
“بسرعة ، أوقفوا هذه القو!”
كما أظهر أسياد الغو من قبيلة باي تعبيرًا مؤلمًا.
على الرغم من أنه كان في المرتبة الثالثة ، إلا أن فتحة العدسة كانت تحتوي على 42٪ فقط من تخزين الجوهر البدائي ، وعلى الرغم من أنه كان له اليد العليا خلال المعركة السابقة ، إلا أنه لم يستطع الحفاظ عليها. في الوقت الحالي ، كانت فتحته تحتوي فقط على طبقة رقيقة من الجوهر البدائي ، حيث بلغت حوالي 3٪.
مع قيام باي نينغ بينغ بهذا ، بعد وفاة ذئب التاج الرعد ، لن يكون هناك أي نهب ثمين على جسمه.
كان كلا الجانبين غاضبين ومليئين بالكراهية والجنون. لقد اشتبكوا حتى تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر ، وبقي القتال فقط في أذهانهم.
لكن باي نينغ بينغ لم يمانع في ذلك. وبدلاً من ذلك كان يدور بشكل أسرع ، ويتمتع بشعور تدمير ملك وحوش ضخم.
“آآآه!” شعر سيد الغو من عشيرة باي بضغوط هائلة حيث ظهرت الأوردة على جبينه ، فصرخ بصوت عالٍ فجأة.
تحولت ديدان القو إلى أشعة ضوئية واحدة تلو الأخرى ، وحلقت من جثة ذئب تاج الرعد.
“أنت أجبرتني!” صرّ باي نينغ بينغ أسنانه ، وشكل كرة ثلج.
كانت جميع هذه الديدان البرية تعيش في جسد ذئب تاج الرعد ، مستخدمةً بعضها البعض للعمل معًا من أجل البقاء. الآن بعد أن مات ذئب تاج الرعد ، كانوا مثل أفراد الطاقم على متن سفينة ، حيث تخلوا عن السفينة الغارقة وهربوا من أجل حياتهم.
ولكن بينما كان يصرخ ، ورأى فانغ يوان كان يندفع نحوه دون توقف ، فجأة صمت وهرب.
“أمسكوهم!”
كان وجوده ساحقًا وعيناه تنبعث منها نية قتل حادة.
“بسرعة ، أوقفوا هذه القو!”
ويزززز ويزززز ويزززز!
صاحت العشيرتان في وقت واحد.
هذا هو غو عيون البرق من المرتبة الثالثة ، وذلك باستخدام قوة البرق لاختراق اختفاء الشبح.
أصبح الموقف في فوضى مرة أخرى حيث هاجم شيوخ العشائر بعضهم البعض في محاولة لعرقلة الآخر. لم يكن باستطاعة زعيمي العشيرة تقسيم أنفسهم ، وبالتالي أخيرًا ، تمكن فقط اثنان أو ثلاثة من الغو من نوع الحركة من الخروج من الوادي.
في البداية كانت مجرد عاصفة صغيرة ، ولكن بسرعة كبيرة ، تمدد الحجم وهبطت الرياح الجليدية مع انتشار العاصفة الثلجية. كانت الأرضية مغطاة ببطء بالجليد الصلب ، مما يمنع حريش المنشار الذهبي من الهجوم الغادر.
ركضت ديدان جو البرية في كل مكان وركز فانغ يوان وراقبها ، في محاولة لتمييزها.
مع قيام باي نينغ بينغ بهذا ، بعد وفاة ذئب التاج الرعد ، لن يكون هناك أي نهب ثمين على جسمه.
“يا للأسف غو أذن عشب التواصل الأرضي لا يمكنه زيادة رؤيتي. من المؤكد أن هناك غو من النوع الشافي على ذئب تاج الرعد هذا ، ولكن ما إذا كان بإمكاني الإمساك به أم لا ، فالأمر متروك لي!”
غو درع الرعد!
كان يراهن على الحظ البحت ، لكن فانغ يوان لم يكن لديه خيار.
يمكن القول إن خطوة مثل عاصفة شفرة الجليد هي تحفة باي نينغ بينغ ، لكن لديها نقاط ضعف أيضًا – لا يمكن تحريفها أو إيقافها بسهولة.
ديدان الغو متعددة الأنواع ، لكن الآن لم يكن لديه سوى غو أذن عشب التواصل الأرضي.
كانت الأوقات مختلفة الآن. إذا كان هذا هو الماضي ، فستكون سرعة حركته أقل من هذه العاصفة ، ولكن الآن لم تعد العاصفة تلحق به.
انتشرت الأجنحة الرعدية وهرع نحو أقرب دودة قو.
صرخات ذئب تاج الرعد تنصهر مع صوت عاصفة شفرة الجليد.
كان جسم القو هذا مغطى بضوء أزرق ، يحاول الطيران بعيدًا.
كان فانغ يوان يمسك حريش سلسلة المنشار الذهبي في يده اليمنى بينما كان ضوء الدم يضيء في يساره – كان يستخدم ” قو قمر الدم ” ولكنه لم يطلقها. كان جسده مغطى بدروع بيضاء اللون ، واندفعت أجنحة صاعقة وراء ظهره. طار شعره الأسود في مهب الريح وخلفه كانت هناك عاصفة بيضاء بحجم الجبل.
هرع فانغ يوان ، وفتح يده واستولى عليها.
تركه فانغ يوان مرة أخرى ، ونظر حوله ووجد هدفه الثالث.
إزززز!
“بسرعة ، أوقفوا هذه القو!”
جسمها ينبعث منه تيار كهربائي مكثف وتهاجم به فانغ يوان.
عثر فانغ يوان على بقعة مخفية ، حيث جلس على الفور ونشط زهرة توسيتا ، مما جعله يبصق الحجارة البدائية.
هذه الغو لها السرعة ولكنها ليست مرنة. استخدم فانغ يوان غو مظلة السماء لتحمل هذا الهجوم.
وكان ثمانية إلى تسعة من ديدان الغو قد طارت من ذئب تاج الرعد. لم يكن من المؤكد كم من ديدان غو التي استولوا عليها ، ولكن ثلاث منها لا تزال حرة حتى الآن.
يمكنه الاستيلاء على هذا بقوة ، لكنه اختار بحكمة أن يتركه.
يمكن القول إن خطوة مثل عاصفة شفرة الجليد هي تحفة باي نينغ بينغ ، لكن لديها نقاط ضعف أيضًا – لا يمكن تحريفها أو إيقافها بسهولة.
تم الكشف عن قدرة هذا القو بالفعل ؛ كانت قادرة على استخدام التيارات الكهربائية لمهاجمة الأعداء ، لذلك كان من الواضح أن هذا الغو من نوع الهجوم ، ولكن فانغ يوان أراد غو العلاج بدلاً من ذلك.
هذا هو غو عيون البرق من المرتبة الثالثة ، وذلك باستخدام قوة البرق لاختراق اختفاء الشبح.
تخلى فانغ يوان عن ذلك واقترب من دودة قو أخرى.
عثر فانغ يوان على بقعة مخفية ، حيث جلس على الفور ونشط زهرة توسيتا ، مما جعله يبصق الحجارة البدائية.
عندما اقترب ، رأى مظهر القو هذا ، وله جسم يبدو أنه مصنوع من الزجاج الأزرق الفاتح ، ويطير في الهواء كقذيفة نصف دائرية تحمل علامات قوقعة السلاحف.
كانت للعاصفة الجليدية هالة هائلة حيث استمرت في مطاردة فانغ يوان بينما سمع ضحك باي نينغ بينغ من الداخل.
غو درع الرعد!
تشكل هذه الغو الثلاثة معاً تقنية هجومية شرسة يمكنها تجميد كل أشكال الحياة. حتى مع دفاع غو مظلة السماء، ربما لن يتمكن فانغ يوان من منعه.
كان هذا قو دفاعي ، قادرًا على تشكيل درع صاعق نصف دائري.
“لا تأتي هنا!”
تركه فانغ يوان مرة أخرى ، ونظر حوله ووجد هدفه الثالث.
أصبح الموقف في فوضى مرة أخرى حيث هاجم شيوخ العشائر بعضهم البعض في محاولة لعرقلة الآخر. لم يكن باستطاعة زعيمي العشيرة تقسيم أنفسهم ، وبالتالي أخيرًا ، تمكن فقط اثنان أو ثلاثة من الغو من نوع الحركة من الخروج من الوادي.
ولكن في هذا الوقت ، جاء ظل أبيض من الوادي ، ممسكا بشفرة من الجليد ويصرخ باسم فانغ يوان.
على الفور ارتفعت الأجنحة الرعدية خلفه ، وتركت مسافة كبيرة بينه وبين هذه العاصفة الثلجية.
تنهد فانغ يوان ، مع علمه أن الحظ لم يكن على جانبه. يمكنه أن يأخذ فقط الأقرب، وصل واستولى على قو درع الرعد بجانبه مباشرة.
إزززز!
صنع غو درع الرعد حوله درعًا صاعقًا ، حيث أشعل البرق الأزرق الغريب الذي كان يحاول المقاومة يد فانغ يوان.
فقط عندما كان على وشك التسرع والهجوم ، سمع عواء الذئب الصاخب ، وانتشر إيقاعه .
ركز فانغ يوان ، وقام بالإفراج عن هالة زيز ربيع الخريف. فجأة أصبح غو درع الرعد خاضعا، تفرق الدرع وسقط نحو الغابة.
تم الكشف عن قدرة هذا القو بالفعل ؛ كانت قادرة على استخدام التيارات الكهربائية لمهاجمة الأعداء ، لذلك كان من الواضح أن هذا الغو من نوع الهجوم ، ولكن فانغ يوان أراد غو العلاج بدلاً من ذلك.
لوح فانغ يوان وأمسك به في يده ، وأطلق جوهره البدائي وصقله على الفور.
كان قو يوي بو و زعيم عشيرة باي بينهم معركة قوية للغاية. كانوا يشعرون بحزن شديد من خسائرهم ، وبالتالي أصبحوا أكثر عدوانية في هجماتهم.
غو نطاق الشبح!
تركه فانغ يوان مرة أخرى ، ونظر حوله ووجد هدفه الثالث.
تشكلت تموجات في جميع أنحاء جسده كما اختفى على الفور.
كان قد طار للتو من الوادي عندما وقع انفجار شديد وراءه.
“فانغ يوان!” صرخ باي نينغ بينغ ، كما أشرقت عيناه مع البرق.
ذئب تاج الرعد!
هذا هو غو عيون البرق من المرتبة الثالثة ، وذلك باستخدام قوة البرق لاختراق اختفاء الشبح.
صرخ أحد أحد أسياد الغو من عشيرة باي، “غو قفص الماء” حيث بصق كرة الماء.
لكنه لم يكن لديه رؤية شاملة. لاحظ فانغ يوان هذا ، وعلى الرغم من أنه كان متخفيًا ، إلا أنه يمكنه أيضًا استخدام الغابة لإخفاء نفسه. اجتاحت نظرة باي نينغ بينغ البيئة وصرخ بغضب لأنه لم يكن لديه أي نتائج.
من بينهم ثلاثة من عشيرة جو يوي واثنان من عشيرة باي.
عثر فانغ يوان على بقعة مخفية ، حيث جلس على الفور ونشط زهرة توسيتا ، مما جعله يبصق الحجارة البدائية.
كان فانغ يوان على وشك أن يصطدم بذئب تاج الرعد مثل نيزك يضرب الأرض ، ولكن في الثانية الأخيرة قذف ساقه فجأة وهرع إلى السماء ، وحلّق خارج الوادي بزاوية شديدة الانحدار.
على الرغم من أنه كان في المرتبة الثالثة ، إلا أن فتحة العدسة كانت تحتوي على 42٪ فقط من تخزين الجوهر البدائي ، وعلى الرغم من أنه كان له اليد العليا خلال المعركة السابقة ، إلا أنه لم يستطع الحفاظ عليها. في الوقت الحالي ، كانت فتحته تحتوي فقط على طبقة رقيقة من الجوهر البدائي ، حيث بلغت حوالي 3٪.
لم يهتم فانغ يوان به ، وبدلاً من ذلك اندفع نحو ذئب تاج الرعد الذي كان على وشك الموت.
سيد الغو بحاجة إلى الجوهر البدائي لتفعيل ديدان القو.
بالطبع ، هذه العاصفة التي ضربت ذئب تاج الرعد كانت أيضًا بسبب شخصية باي نينغ بينغ.
بدون الجوهر البدائي ، ستنخفض قوة معركة سيد الغو بشكل كبير. في الواقع في الحالات القصوى ، كانوا أسوأ من البشر.
الخوف في قلبه أكل روحه القتالية.
استمرت الأحجار البدائية في الانكماش ، حيث كان الجوهر الطبيعي يضخ نحو جسم فانغ يوان. بدأ البحر البدائي في فتحته في الارتفاع تدريجيا.
كما أظهر أسياد الغو من قبيلة باي تعبيرًا مؤلمًا.
في ذلك الوقت ، عندما كان في المرتبة الأولى أو الثانية وكان يستخدم الحجر البدائي لتجديد جوهره البدائي ،وكان يستغرق الكثير من الوقت. ولكن بعد أن وصل إلى المرتبة الثالثة ، حيث تم تحسين جودة جوهر سيد الغو بشكل كبير ، يلزم توفير المزيد من الحجارة البدائية وهناك حاجة إلى وقت أطول لتجديدها.
كان قو يوي بو و زعيم عشيرة باي بينهم معركة قوية للغاية. كانوا يشعرون بحزن شديد من خسائرهم ، وبالتالي أصبحوا أكثر عدوانية في هجماتهم.
استمرت أصوات أسياد الغو في ساحة القتال. بعد ثماني أو تسع دقائق ، قام فانغ يوان بتجديد الجوهر البدائي في فتحته مرة أخرى إلى الحد الأقصى.
كان قو يوي بو و زعيم عشيرة باي بينهم معركة قوية للغاية. كانوا يشعرون بحزن شديد من خسائرهم ، وبالتالي أصبحوا أكثر عدوانية في هجماتهم.
لقد خرج من مكان اختبائه ، واكتشف أن خمسة من شيوخ العشائر قد ماتوا.
“عشيرة غو يوي ، لقد انتهيتم يا رفاق. من المؤكد أن عشيرة باي ستقوم بكل ما في وسعها لدفنكم جميعا!”
من بينهم ثلاثة من عشيرة جو يوي واثنان من عشيرة باي.
وكان كل شيخ عشيرة من قدماء شيوخ العشيرة. للاعتقاد بأن الكثير منهم قد تم التضحية بهم هذه المرة.
وكان كل شيخ عشيرة من قدماء شيوخ العشيرة. للاعتقاد بأن الكثير منهم قد تم التضحية بهم هذه المرة.
ركز فانغ يوان ، وقام بالإفراج عن هالة زيز ربيع الخريف. فجأة أصبح غو درع الرعد خاضعا، تفرق الدرع وسقط نحو الغابة.
كان قو يوي بو و زعيم عشيرة باي بينهم معركة قوية للغاية. كانوا يشعرون بحزن شديد من خسائرهم ، وبالتالي أصبحوا أكثر عدوانية في هجماتهم.
أحاط شيوخ العشائر بهذه الديدان الثلاثة ، حيث قاموا بضرب هذه الديدان أثناء مواجهتها عرقلة من الطرف الآخر. تسبب هذا في أن يكون المشهد في طريق مسدود ، ولا يستطيع أي من الجانبين كسب أي شيء.
بخلاف ذلك ، كانت هناك ثلاث مجموعات قتال تحيط بديدان قو البرية.
ركز فانغ يوان ، وقام بالإفراج عن هالة زيز ربيع الخريف. فجأة أصبح غو درع الرعد خاضعا، تفرق الدرع وسقط نحو الغابة.
ليس لدى أسياد الغو العاديين مساعدة زيز ربيع الخريف في التقاط ديدان القو البرية ، وبالتالي فقد كانوا منزعجين.
سيد الغو بحاجة إلى الجوهر البدائي لتفعيل ديدان القو.
للقبض على دودة قو ، لا يمكنهم التعامل مع الضربات القوية. بدلاً من ذلك ، يحتاجون إلى قياس القوة التي يستخدمونها.
كان خائفا!
وكان ثمانية إلى تسعة من ديدان الغو قد طارت من ذئب تاج الرعد. لم يكن من المؤكد كم من ديدان غو التي استولوا عليها ، ولكن ثلاث منها لا تزال حرة حتى الآن.
“عشيرة غو يوي ، لقد انتهيتم يا رفاق. من المؤكد أن عشيرة باي ستقوم بكل ما في وسعها لدفنكم جميعا!”
أحاط شيوخ العشائر بهذه الديدان الثلاثة ، حيث قاموا بضرب هذه الديدان أثناء مواجهتها عرقلة من الطرف الآخر. تسبب هذا في أن يكون المشهد في طريق مسدود ، ولا يستطيع أي من الجانبين كسب أي شيء.
تشكل هذه الغو الثلاثة معاً تقنية هجومية شرسة يمكنها تجميد كل أشكال الحياة. حتى مع دفاع غو مظلة السماء، ربما لن يتمكن فانغ يوان من منعه.
صرخ أحد أحد أسياد الغو من عشيرة باي، “غو قفص الماء” حيث بصق كرة الماء.
كما أظهر أسياد الغو من قبيلة باي تعبيرًا مؤلمًا.
زادت الكرة في الحجم حتى تجاوزت المترين ، وغطت دودة القو تمامًا وحبستها في الداخل.
“لا تفكر في الحصول على أي شيء آخر!” منع أسياد الغو من عشيرة باي طريق فانغ يوان.
بام!
من بينهم ثلاثة من عشيرة جو يوي واثنان من عشيرة باي.
في اللحظة التالية ، طار نصل قمر ذهبي باتجاه قفص كرة الماء وانفجر بالقوة.
كان فانغ يوان يمسك حريش سلسلة المنشار الذهبي في يده اليمنى بينما كان ضوء الدم يضيء في يساره – كان يستخدم ” قو قمر الدم ” ولكنه لم يطلقها. كان جسده مغطى بدروع بيضاء اللون ، واندفعت أجنحة صاعقة وراء ظهره. طار شعره الأسود في مهب الريح وخلفه كانت هناك عاصفة بيضاء بحجم الجبل.
طارت دودة الغو بعيدا ، هربا مع حياتها.
ليس لدى أسياد الغو العاديين مساعدة زيز ربيع الخريف في التقاط ديدان القو البرية ، وبالتالي فقد كانوا منزعجين.
برؤية دودة القو تطير بعيدا ، لعن سيد الغو من عشيرة باي. للاعتقاد بأن دودة قو تحت رحمته قد هربت هكذا!
إزززز!
وكانت سيد الغو من عشيرة قو يوي أكثر غضبا. كانت هذه ديدان القو في الأصل مكافآت معركتهم ، ولكن الآن بعد تدخل عشيرة باي ، لم يتمكنوا من كسب أي شيء.
على الرغم من أنه كان في المرتبة الثالثة ، إلا أن فتحة العدسة كانت تحتوي على 42٪ فقط من تخزين الجوهر البدائي ، وعلى الرغم من أنه كان له اليد العليا خلال المعركة السابقة ، إلا أنه لم يستطع الحفاظ عليها. في الوقت الحالي ، كانت فتحته تحتوي فقط على طبقة رقيقة من الجوهر البدائي ، حيث بلغت حوالي 3٪.
“الأوغاد من عشيرة باي ، الكلاب الوقحة ، اذهبوا إلى الجحيم!”
هرع فانغ يوان ، وفتح يده واستولى عليها.
“عشيرة غو يوي ، لقد انتهيتم يا رفاق. من المؤكد أن عشيرة باي ستقوم بكل ما في وسعها لدفنكم جميعا!”
“أمسكوهم!”
كان كلا الجانبين غاضبين ومليئين بالكراهية والجنون. لقد اشتبكوا حتى تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر ، وبقي القتال فقط في أذهانهم.
تم قمع ذئب تاج الرعد بشدة بسبب العاصفة البيضاء.
رأى فانغ يوان دودة قو تطير بعيدا ، وبالتالي لم يكن لديه خيار سوى إلقاء نظرة على المجموعتين الأخريين. لا يزال هناك ديدان قو محاصرة. قد يكون هناك دودة قو شافية ، ولكن هذا غير مرجح.
تم الكشف عن قدرة هذا القو بالفعل ؛ كانت قادرة على استخدام التيارات الكهربائية لمهاجمة الأعداء ، لذلك كان من الواضح أن هذا الغو من نوع الهجوم ، ولكن فانغ يوان أراد غو العلاج بدلاً من ذلك.
عرف فانغ يوان أن هذا العالم لم يكن لديه أشياء مثل “رغبة تتحقق” ، ولكن حتى مع ذلك أراد أن يحاول.
بام!
فقط عندما كان على وشك التسرع والهجوم ، سمع عواء الذئب الصاخب ، وانتشر إيقاعه .
للقبض على دودة قو ، لا يمكنهم التعامل مع الضربات القوية. بدلاً من ذلك ، يحتاجون إلى قياس القوة التي يستخدمونها.
بعد فترة وجيزة ، هرع طن من ذئاب البرق مثل مياه المد.
لم يكن هناك نقص في صوت ذئاب البرق الجريئة وذئاب البرق الهائجة ، لكن الذئب الذي جعل الجميع يغيرون التعبير هو الذئب العملاق الذي يشبه الجبل.
اقتربت العاصفة ، ولكن فانغ يوان أظهر نظرة ازدراء.
ذئب تاج الرعد!
ظهرت العاصفة الثلجية البيضاء مرة أخرى!
“هناك ذئب تاج رعد رابع ؟!” صاح شيوخ العشيرة لأنهم لم يتمكنوا من الحفاظ على هدوئهم بعد الآن.
وكانت سيد الغو من عشيرة قو يوي أكثر غضبا. كانت هذه ديدان القو في الأصل مكافآت معركتهم ، ولكن الآن بعد تدخل عشيرة باي ، لم يتمكنوا من كسب أي شيء.
*********************************************
طارت دودة الغو بعيدا ، هربا مع حياتها.
Tahtoh
“عشيرة غو يوي ، لقد انتهيتم يا رفاق. من المؤكد أن عشيرة باي ستقوم بكل ما في وسعها لدفنكم جميعا!”
طاردته العاصفة الثلجية بلا هوادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
