الطبيعة الشيطانية
الفصل 151: الطبيعة الشيطانية
طوى فانغ يوان ذراعيه وهو يلاحظ تعبير قو يوي ياو لو ، يفكر في قول بوذي على الأرض: “بدون شعور بالذات ، دون شعور بالإنسان ؛ أن تكون منفصلا عن جميع الكائنات الحية ، منفصلا عن الشعور بالوقت. الفراغ هو الجمجمة الحمراء والعظام البيضاء والجلد واللحم!”
“ماذا؟” قو يوي ياو لو صدمت عندما سمعت هذا.
تمزق القميص على الفور ، مما أظهر ملابسها الداخلية الوردية.
ضرب فانغ يوان بالفعل في سرعة البرق ، يده ضربت رقبتها! لقد أغمي عليها على الفور.
كومب كومب كومب.
سقطت الفتاة الصغيرة بلا حول ولا قوة ، وسرعان ما تحركت يد فانغ يوان ، وأمسكت بها عند الخصر. بعد ذلك ، قام بتفعيل غو نطاق الشبح ، واختفت أجسامهم على الفور.
“ماذا؟” قو يوي ياو لو صدمت عندما سمعت هذا.
عندما استيقظت غو يوي ياو لو في حالة من النعاس ، وجدت نفسها في كهف جبلي مظلم.
“فانغ يوان ، ماذا تريد ، اسمح لي بالذهاب الآن! وإلا فإن جدتي ستتعامل معك.” لقد شهدت غو يوي ياو لو قوة فانغ يوان ، وساقاها النحيفتان ترفسان على الأرض مثل غزال صغير واقع في فخ.
تجاهلت رأسها ، حاولت الوقوف دون وعي.
“الجدة ، أين أنت؟ تعالي بسرعة وأنقذيني …” وهي تبكي ، شعرت بالخوف الشديد والوحدة.
لكنها سرعان ما اكتشفت أن ذراعيها كانتا مربوطتين خلف ظهرها ، وكان الحبل يحيط برقبتها ؛ كانت مربوطة بإحكام على صخرة كبيرة.
تشير “الكائنات الحية” إلى الحياة كلها ، ولم تعد تدرك أن الحياة متفوقة وتفكر في أن الكائنات غير الحية مثل الصخور والماء لها إدراك. هذا ” منفصل عن كل الكائنات الحية” ، مما يعني أن “كل الناس في العالم متساوون ، وليس هناك فرق”.
تم نهب جميع ديدان القو على جسدها من قبل فانغ يوان ، وصقلها وتحويلها إلى خاصته.
وكان الفخذين أيضا طعاما شهيا.
كانت مجرد فتاة صغيرة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا – مع هذا الجسم الضعيف ، كيف يمكن أن تتحرر من تلك الحبال الكثيفة الملفوفة عدة مرات حول الصخر ، حتى أنها مربوطة بعقدة؟
تجاهلت رأسها ، حاولت الوقوف دون وعي.
بعد أن حوصرت في هذا المكان البعيد وغير المألوف ، بدأت الفتاة تشعر بالخوف.
الجلد الرقيق ولحم الفخذين المنبعث منه رائحة البكر. عندما انتهى الدب ، كان كل ما تبقى هو عظام الساق البيضاء.
فكرت في اللحظة التي سبقت إغمائها ؛ حتى الشخص الأكثر سذاجة سيعلم أيضًا أن فانغ يوان كان سيفعل شيئًا سيئًا لها.
وكان الفخذين أيضا طعاما شهيا.
“لكن كيف سيتعامل فانغ يوان معي؟ ما الذي يخطط للقيام به؟ هل لأنني اشتكيت منه إلى الجدة ، وبالتالي فهو ينتقم؟” كانت الفتاة الصغيرة مربوطة بلا حول ولا قوة ، لكن أفكارها سرعان ما انقلبت مثل صفحات كتاب.
“فانغ يوان ، ماذا تريد ، اسمح لي بالذهاب الآن! وإلا فإن جدتي ستتعامل معك.” لقد شهدت غو يوي ياو لو قوة فانغ يوان ، وساقاها النحيفتان ترفسان على الأرض مثل غزال صغير واقع في فخ.
وكلما فكرت ، زاد خوفها ، وبدأت تبكي بلا توقف.
ضرب فانغ يوان بالفعل في سرعة البرق ، يده ضربت رقبتها! لقد أغمي عليها على الفور.
“الجدة ، أين أنت؟ تعالي بسرعة وأنقذيني …” وهي تبكي ، شعرت بالخوف الشديد والوحدة.
بغض النظر عما إذا كنت أنا أو الآخرين أو الحيوانات أو النباتات أو حتى الصخور والمياه التي لا معنى لها ، حتى تلك التي لا وجود لها ، علينا أن نحبهم.
كان فانغ يوان لا يمكن رؤيته في أي مكان ، وكان الكهف ممتلئًا ببكائها.
لنكون صادقين ، كان لديها مظهر لطيف. تلك العيون السوداء اللامعة مع أنفها المستدير قليلاً إلى أعلى ، وجلدها مثل أزهار الخوخ ، بفم صغير وصفين من الأسنان البيضاء النظيفة.
“فانغ يوان، هل تخطط لوضعي هنا؟ لمدة سبعة أو ثمانية أيام ، وجعلي أعاني من الجوع ، حسنا أنا لن أتكلم عنك مرة أخرى.” بعد البكاء لفترة من الوقت ، فكر ياو لو في هذا الاحتمال.
لكنها سرعان ما اكتشفت أن ذراعيها كانتا مربوطتين خلف ظهرها ، وكان الحبل يحيط برقبتها ؛ كانت مربوطة بإحكام على صخرة كبيرة.
“شرير جدا!”
“فانغ يوان ، لن أغفر لك!!”
“فانغ يوان ، لن أغفر لك!!”
بدأ التركيز على أرجل الفتاة البيضاء الضيقة.
صرّت بأسنانها لأن انطباعها عن فانغ يوان ، الذي كان سيئًا منذ البداية ، وقع في سلبيات.
“الإنسان لم يعد يتعامل مع البشر كجنس متفوق ومهين للكائنات الحية الأخرى. “بدون شعور الشخص” يعني أن “العالم متساو ، وليس هناك فرق”.
منذ ولادتها ، لم تكره قو يوي ياو لو شخصًا كبيرًا.
“هذا كل شيء …” ضحكت ببرود وكانت على وشك التحدث ، لكن فانغ يوان وقف أمامها فجأة.
في هذه اللحظة ، سمعت خطى.
كان هذا هو حب البشر وكراهيتهم ، ومحبة الفتيات الصغيرات وكراهية الدببة الكبيرة. لا تركز على السطحية ، غير قادر على رؤية هيكلها البشري الأحمر.
قريبا ، كانت تنظر إلى الصورة الظلية لفانغ يوان.
ضحك فانغ يوان ببرود ، واستمر في سحب وتمزيق ملابسها.
“فانغ يوان ، ماذا تريد ، اسمح لي بالذهاب الآن! وإلا فإن جدتي ستتعامل معك.” لقد شهدت غو يوي ياو لو قوة فانغ يوان ، وساقاها النحيفتان ترفسان على الأرض مثل غزال صغير واقع في فخ.
بعد ذلك اندهشت ياو لو لأنها تذكرت أن فانغ يوان قد أخذ غو استعباد الدب من شيونغ جياو مان سابقا.
“أنت متأكدة من أنك بخير” فانغ يوان تنفس ببرود.
“لا ، لا!” كانت خائفة للغاية ، وهي تصرخ بصوت عالٍ. عندما فكرت في كل الطرق الممكنة المختلفة التي كان من المقرر أن يتعامل معها فانغ يوان ، اهتز جسدها بالكامل وارتجف.
كانت قو يوي ياو لو على وشك أن تفتح فمها وتواصل البكاء في غضب ، لكنها سرعان ما رأت دبًا كبيرًا يتحرك وراء فانغ يوان.
منذ ولادتها ، لم تكره قو يوي ياو لو شخصًا كبيرًا.
“دب …” أظهرت عيناها المتسعتان صدمة عند تعثرها.
سقطت الفتاة الصغيرة بلا حول ولا قوة ، وسرعان ما تحركت يد فانغ يوان ، وأمسكت بها عند الخصر. بعد ذلك ، قام بتفعيل غو نطاق الشبح ، واختفت أجسامهم على الفور.
ضحك فانغ يوان ببرود ، مدّ يده وأمسك بفراء الدب الأسود ، صوته مملوء بالبرودة التي تدفقت في الكهف كالرياح المشئومة “بسبب مد الذئاب ، لم يكن من السهل العثور على مثل هذا الدب البري ، استغرقتُ الكثير من الوقت والجهد للعثور عليه.”
سقطت الفتاة الصغيرة بلا حول ولا قوة ، وسرعان ما تحركت يد فانغ يوان ، وأمسكت بها عند الخصر. بعد ذلك ، قام بتفعيل غو نطاق الشبح ، واختفت أجسامهم على الفور.
بعد ذلك اندهشت ياو لو لأنها تذكرت أن فانغ يوان قد أخذ غو استعباد الدب من شيونغ جياو مان سابقا.
تحركت يده اليمنى بسرعة ، وأمسك قميص ياو لو ، وسحبه.
“هذا كل شيء …” ضحكت ببرود وكانت على وشك التحدث ، لكن فانغ يوان وقف أمامها فجأة.
ضحك فانغ يوان ببرود ، مدّ يده وأمسك بفراء الدب الأسود ، صوته مملوء بالبرودة التي تدفقت في الكهف كالرياح المشئومة “بسبب مد الذئاب ، لم يكن من السهل العثور على مثل هذا الدب البري ، استغرقتُ الكثير من الوقت والجهد للعثور عليه.”
“ماذا تفعل؟!” حاولت الفتاة الصغيرة الابتعاد ، لكن فانغ يوان استخدم يده اليمنى بسهولة وأمسك بخدودها بإحكام.
كانت مجرد فتاة صغيرة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا – مع هذا الجسم الضعيف ، كيف يمكن أن تتحرر من تلك الحبال الكثيفة الملفوفة عدة مرات حول الصخر ، حتى أنها مربوطة بعقدة؟
“مثل هذا المظهر اللطيف ، محبوب بالفعل” ، علّق فانغ يوان.
“فانغ يوان ، ماذا تريد ، اسمح لي بالذهاب الآن! وإلا فإن جدتي ستتعامل معك.” لقد شهدت غو يوي ياو لو قوة فانغ يوان ، وساقاها النحيفتان ترفسان على الأرض مثل غزال صغير واقع في فخ.
سووش!
ضرب مخلب الدب ، ويمكن سماع صوت كسر من الهواء.
تحركت يده اليمنى بسرعة ، وأمسك قميص ياو لو ، وسحبه.
“لكن كيف سيتعامل فانغ يوان معي؟ ما الذي يخطط للقيام به؟ هل لأنني اشتكيت منه إلى الجدة ، وبالتالي فهو ينتقم؟” كانت الفتاة الصغيرة مربوطة بلا حول ولا قوة ، لكن أفكارها سرعان ما انقلبت مثل صفحات كتاب.
تمزق القميص على الفور ، مما أظهر ملابسها الداخلية الوردية.
فُتح فم الدب الأسود ومضغ ، الكميات الكبيرة من الدم تتدفق من فمه ، مما يُصدر صوتًا مائيًا.
“آه – !!!” لقد فوجئت الفتاة الصغيرة للحظات قبل أن تصرخ بصوت عالٍ ، تكافح بشدة. على الرغم من نزف عضلاتها الرقيقة بسبب الاحتكاك من الحبال ، إلا أنها لم تكن تهتم بها كثيرًا.
برؤية جميع الكائنات الحية على قدم المساواة ، فإن العالم متساو.
ضحك فانغ يوان ببرود ، واستمر في سحب وتمزيق ملابسها.
“ماذا تفعل؟!” حاولت الفتاة الصغيرة الابتعاد ، لكن فانغ يوان استخدم يده اليمنى بسهولة وأمسك بخدودها بإحكام.
ريييب.
هذه الألوهية ، تأخذك خطوة نحو النور ، لتصبح بوذا. إذا أخذتك خطوة نحو الظلام ، تصبح شيطانا.
بعد فترة وجيزة ، لم يتبق من لباس الفتاة سوى بضعة شرائط ممزقة من القماش ، تُظهر مساحات شاسعة من لحمها اللبني الرقيق.
الاعتراف والخروج ، ومعاملة الجميع على قدم المساواة ، كل شيء على قدم المساواة.
“لا ، لا!” كانت خائفة للغاية ، وهي تصرخ بصوت عالٍ. عندما فكرت في كل الطرق الممكنة المختلفة التي كان من المقرر أن يتعامل معها فانغ يوان ، اهتز جسدها بالكامل وارتجف.
سووش!
ومع ذلك ، لم يستمر فانغ يوان كما توقعت ، ولكن بدلاً من ذلك وقف واستدار إلى الوراء.
كومب كومب كومب.
تحولت صرخات الفتاة الصاخبة إلى بكاء.
قريبا ، كانت تنظر إلى الصورة الظلية لفانغ يوان.
ولكن في هذه اللحظة ، حرّك الدب الأسود أقدامه واقترب أكثر.
من بين الحركات المتمايلة ، سقطت جمجمة الفتاة في النهاية.
كانت الفتاة الصغيرة خائفة عندما تقلصت قزحية العين إلى حجم الدبوس ، لأنها في هذه اللحظة ، شعرت بإحساس شديد بالموت.
في الواقع ، جميع الكائنات متساوية ، والسماء والأرض عادلة.
إز!
“فانغ يوان ، ماذا تريد ، اسمح لي بالذهاب الآن! وإلا فإن جدتي ستتعامل معك.” لقد شهدت غو يوي ياو لو قوة فانغ يوان ، وساقاها النحيفتان ترفسان على الأرض مثل غزال صغير واقع في فخ.
ضرب مخلب الدب ، ويمكن سماع صوت كسر من الهواء.
“ماذا تفعل؟!” حاولت الفتاة الصغيرة الابتعاد ، لكن فانغ يوان استخدم يده اليمنى بسهولة وأمسك بخدودها بإحكام.
مع صوت هش ، أصيبت جمجمة الفتاة الصغيرة ، وكسرت القوة الشديدة عنقها الرفيع.
ريييب.
كان رأسها ملتويًا بزاوية زاحفة ، مكسورا ومعلقا على أحد الطرفين.
ضرب مخلب الدب ، ويمكن سماع صوت كسر من الهواء.
منذ لحظة ، كانت لا تزال جميلة شديدة الجمال ، وفي اللحظة التالية كانت جثة. كان جسدها الدافئ مرتبطًا بالصخور الضخمة ، مثل لعبة دمية مكسورة.
اختفاء شكل من أشكال الحياة ، نحو العالم الطبيعي بأكمله والكون اللانهائي ، إلى نهر التاريخ الطويل – من الذي سيصل إلى هذا الحد؟
في هذه اللحظة ، حتى بدون سيطرة فانغ يوان على غو استعباد الدب ، مع شغفها بالطعام ، كان الدب الأسود قد خفض رأسه بالفعل ، مستمتعًا بهذه الوجبة الفاخرة.
ضحك فانغ يوان ببرود ، واستمر في سحب وتمزيق ملابسها.
بدأ أولاً في نخر حلق الفتاة الصغيرة ، وانبثقت دماء جديدة على الفور ، ورشّت على فروه الأسود.
“دب …” أظهرت عيناها المتسعتان صدمة عند تعثرها.
وضع الدب الأسود فمه في جسم الفتاة. كان يتناول قلب الفتاة ، ثم شرع في ابتلاعه في دفعة واحدة.
اختفاء شكل من أشكال الحياة ، نحو العالم الطبيعي بأكمله والكون اللانهائي ، إلى نهر التاريخ الطويل – من الذي سيصل إلى هذا الحد؟
مر من القلب إلى الحلق إلى المعدة ، هذا الدب الذي كان يجب أن يختبئ ولم يستطع تناول وجبة لعدة أيام بسبب مد الذئاب ، صرخ بارتياح.
(ملاحظة: فيما يلي نص ديني قد لا يكون له أي معنى بالنسبة لمعظم الناس. وأنا بصفتي مترجم أبرئ نفسي من هذه الترهات البوذية)
بعد صرخة أخرى ، خفض رأسه مرة أخرى وبدأت في استهلاك أعضائها الداخلية بشكل تعسفي.
تشير “الكائنات الحية” إلى الحياة كلها ، ولم تعد تدرك أن الحياة متفوقة وتفكر في أن الكائنات غير الحية مثل الصخور والماء لها إدراك. هذا ” منفصل عن كل الكائنات الحية” ، مما يعني أن “كل الناس في العالم متساوون ، وليس هناك فرق”.
كومب كومب كومب.
“أنا نفسي ، دون تفرد. كسرت الشعور بالذات ، مع إدراك أن المرء شائع وعادي.”بدون شعور بالذات” يعني “الجميع متساوون ، لا يوجد فرق”.
فُتح فم الدب الأسود ومضغ ، الكميات الكبيرة من الدم تتدفق من فمه ، مما يُصدر صوتًا مائيًا.
منذ ولادتها ، لم تكره قو يوي ياو لو شخصًا كبيرًا.
بعد فترة ، أخرج الدب الأسود رأسه أخيرًا.
لكن لمجرد الموت ، فإن موت الفتاة سيثير غضبهم وكراهيتهم وشفقتهم. إذا كانت الفتاة التي تأكل الدب ، فإنه لن يشعر أحد بأي شيء. إذا تم أكل سيدة مسنة ، فإن الشفقة في قلوبهم ستقل إلى حد كبير. إذا كان شريرًا يُأكل ، فسيصفقون أيديهم فرحًا ويمدحون.
كان صدر الفتاة الصغيرة فارغًا بالفعل ، وتمتد الإصابة الهائلة إلى بطنها. لكن الأمعاء البيضاء الساطعة ، لم يكن للدب اهتمام كبير بها.
“مثل هذا المظهر اللطيف ، محبوب بالفعل” ، علّق فانغ يوان.
بدأ التركيز على أرجل الفتاة البيضاء الضيقة.
إذا وقف بوذا هناك وشاهد الدب وهو يأكل شخصًا ، فكان سيتنهد قائلاً: “إذا لم أدخل الجحيم ، فمن الذي سيدخل؟” كان سينقذ الفتاة ويطعم نفسه للدب الأسود.
كانت أصابع الفتاة التي تشبه اليشم قد تعرضت للعض من قبل الدب الأسود مرة واحدة ، ومع بضع جولات من المضغ ، تم بلع الأصابع بصوت هش.
سقطت الفتاة الصغيرة بلا حول ولا قوة ، وسرعان ما تحركت يد فانغ يوان ، وأمسكت بها عند الخصر. بعد ذلك ، قام بتفعيل غو نطاق الشبح ، واختفت أجسامهم على الفور.
وكان الفخذين أيضا طعاما شهيا.
كانت الفتاة الصغيرة خائفة عندما تقلصت قزحية العين إلى حجم الدبوس ، لأنها في هذه اللحظة ، شعرت بإحساس شديد بالموت.
الجلد الرقيق ولحم الفخذين المنبعث منه رائحة البكر. عندما انتهى الدب ، كان كل ما تبقى هو عظام الساق البيضاء.
وبالتالي ، فإن وفاة الفتاة لا تختلف عن وفاة الثعلب أو الشجرة.
من بين الحركات المتمايلة ، سقطت جمجمة الفتاة في النهاية.
Tahtoh
لنكون صادقين ، كان لديها مظهر لطيف. تلك العيون السوداء اللامعة مع أنفها المستدير قليلاً إلى أعلى ، وجلدها مثل أزهار الخوخ ، بفم صغير وصفين من الأسنان البيضاء النظيفة.
“الإنسان لم يعد يتعامل مع البشر كجنس متفوق ومهين للكائنات الحية الأخرى. “بدون شعور الشخص” يعني أن “العالم متساو ، وليس هناك فرق”.
ولكن الآن ، فقد وجهها لونه ، وتحول جلدها إلى اللون القاتل. بقي شعرها الأسود الجميل معلقًا ، يغطي نصف وجهها ، مع ظهور زوجين من العيون المليئة بالخوف والغضب.
بعد صرخة أخرى ، خفض رأسه مرة أخرى وبدأت في استهلاك أعضائها الداخلية بشكل تعسفي.
موت مليء بالتظلم!
“أنا نفسي ، دون تفرد. كسرت الشعور بالذات ، مع إدراك أن المرء شائع وعادي.”بدون شعور بالذات” يعني “الجميع متساوون ، لا يوجد فرق”.
(ملاحظة: فيما يلي نص ديني قد لا يكون له أي معنى بالنسبة لمعظم الناس. وأنا بصفتي مترجم أبرئ نفسي من هذه الترهات البوذية)
“لكن كيف سيتعامل فانغ يوان معي؟ ما الذي يخطط للقيام به؟ هل لأنني اشتكيت منه إلى الجدة ، وبالتالي فهو ينتقم؟” كانت الفتاة الصغيرة مربوطة بلا حول ولا قوة ، لكن أفكارها سرعان ما انقلبت مثل صفحات كتاب.
طوى فانغ يوان ذراعيه وهو يلاحظ تعبير قو يوي ياو لو ، يفكر في قول بوذي على الأرض: “بدون شعور بالذات ، دون شعور بالإنسان ؛ أن تكون منفصلا عن جميع الكائنات الحية ، منفصلا عن الشعور بالوقت. الفراغ هو الجمجمة الحمراء والعظام البيضاء والجلد واللحم!”
إذا كان هناك شخص يراقب الدب يأكل شخصًا ، فإن بعض المراهقين ذوي الدم الحار سيقفز ويصرخ ، “أنت الوحش ، أتتجرأ على أكل شخص!” أو “الجمال ، لا تخافي ، العم موجود هنا لإنقاذك!” إلخ.
“أنا نفسي ، دون تفرد. كسرت الشعور بالذات ، مع إدراك أن المرء شائع وعادي.”بدون شعور بالذات” يعني “الجميع متساوون ، لا يوجد فرق”.
“الإنسان لم يعد يتعامل مع البشر كجنس متفوق ومهين للكائنات الحية الأخرى. “بدون شعور الشخص” يعني أن “العالم متساو ، وليس هناك فرق”.
“الإنسان لم يعد يتعامل مع البشر كجنس متفوق ومهين للكائنات الحية الأخرى. “بدون شعور الشخص” يعني أن “العالم متساو ، وليس هناك فرق”.
مر من القلب إلى الحلق إلى المعدة ، هذا الدب الذي كان يجب أن يختبئ ولم يستطع تناول وجبة لعدة أيام بسبب مد الذئاب ، صرخ بارتياح.
تشير “الكائنات الحية” إلى الحياة كلها ، ولم تعد تدرك أن الحياة متفوقة وتفكر في أن الكائنات غير الحية مثل الصخور والماء لها إدراك. هذا ” منفصل عن كل الكائنات الحية” ، مما يعني أن “كل الناس في العالم متساوون ، وليس هناك فرق”.
وضع الدب الأسود فمه في جسم الفتاة. كان يتناول قلب الفتاة ، ثم شرع في ابتلاعه في دفعة واحدة.
إن أي كائن أو مخلوق له عمر افتراضي خاص به ، و ” منفصل عن حس الوقت” ، أي يعني “بغض النظر عما إذا كان موجودًا أم لا ، فكلها متساوية دون فرق”.
ريييب.
مهما كان جميلا الرجل أو الفتاة ، فإنهم يتحولون في نهاية المطاف إلى هيكل عظمي. العظام والجلد واللحم هي واحدة ، لكن الناس يفضلون الجلد واللحم بينما يخشون العظام – هذا هو التركيز على المظهر ، وليس إدراك أن الجميع متساوون.
كان هذا هو حب بوذا وكراهيته ، وحب الفتاة الصغيرة وحب الدب ، والتعامل مع الجميع على قدم المساواة.
هذا المصطلح البوذي يدعو البشر إلى اختراق جميع الأشكال ، ورؤية الحقيقة.
في هذه اللحظة ، حتى بدون سيطرة فانغ يوان على غو استعباد الدب ، مع شغفها بالطعام ، كان الدب الأسود قد خفض رأسه بالفعل ، مستمتعًا بهذه الوجبة الفاخرة.
الجمال سطحي ، والناس ، أنا والعالم والوقت ، كلها سطحية. إذا تخطى المرء الجانب السطحي ، فسوف يرون بوذا.
مهما كان جميلا الرجل أو الفتاة ، فإنهم يتحولون في نهاية المطاف إلى هيكل عظمي. العظام والجلد واللحم هي واحدة ، لكن الناس يفضلون الجلد واللحم بينما يخشون العظام – هذا هو التركيز على المظهر ، وليس إدراك أن الجميع متساوون.
الاعتراف والخروج ، ومعاملة الجميع على قدم المساواة ، كل شيء على قدم المساواة.
ضرب فانغ يوان بالفعل في سرعة البرق ، يده ضربت رقبتها! لقد أغمي عليها على الفور.
وهكذا ، ضحى بوذا بجسده لإطعام النمور ، وقطع جسده لإطعام النسور. كان هذا هو الخير في قلبه ، حيث رأى كل شيء في هذا العالم على أنه محب لكل شيء ، وحبه الكبير لكل شيء.
“هذا كل شيء …” ضحكت ببرود وكانت على وشك التحدث ، لكن فانغ يوان وقف أمامها فجأة.
بغض النظر عما إذا كنت أنا أو الآخرين أو الحيوانات أو النباتات أو حتى الصخور والمياه التي لا معنى لها ، حتى تلك التي لا وجود لها ، علينا أن نحبهم.
تم نهب جميع ديدان القو على جسدها من قبل فانغ يوان ، وصقلها وتحويلها إلى خاصته.
إذا كان هناك شخص يراقب الدب يأكل شخصًا ، فإن بعض المراهقين ذوي الدم الحار سيقفز ويصرخ ، “أنت الوحش ، أتتجرأ على أكل شخص!” أو “الجمال ، لا تخافي ، العم موجود هنا لإنقاذك!” إلخ.
“فانغ يوان، هل تخطط لوضعي هنا؟ لمدة سبعة أو ثمانية أيام ، وجعلي أعاني من الجوع ، حسنا أنا لن أتكلم عنك مرة أخرى.” بعد البكاء لفترة من الوقت ، فكر ياو لو في هذا الاحتمال.
كان هذا هو حب البشر وكراهيتهم ، ومحبة الفتيات الصغيرات وكراهية الدببة الكبيرة. لا تركز على السطحية ، غير قادر على رؤية هيكلها البشري الأحمر.
“فانغ يوان ، لن أغفر لك!!”
إذا وقف بوذا هناك وشاهد الدب وهو يأكل شخصًا ، فكان سيتنهد قائلاً: “إذا لم أدخل الجحيم ، فمن الذي سيدخل؟” كان سينقذ الفتاة ويطعم نفسه للدب الأسود.
وهكذا ، ضحى بوذا بجسده لإطعام النمور ، وقطع جسده لإطعام النسور. كان هذا هو الخير في قلبه ، حيث رأى كل شيء في هذا العالم على أنه محب لكل شيء ، وحبه الكبير لكل شيء.
كان هذا هو حب بوذا وكراهيته ، وحب الفتاة الصغيرة وحب الدب ، والتعامل مع الجميع على قدم المساواة.
ولكن الآن ، فقد وجهها لونه ، وتحول جلدها إلى اللون القاتل. بقي شعرها الأسود الجميل معلقًا ، يغطي نصف وجهها ، مع ظهور زوجين من العيون المليئة بالخوف والغضب.
ولكن الآن ، كان فانغ يوان يقف هنا.
هذا المصطلح البوذي يدعو البشر إلى اختراق جميع الأشكال ، ورؤية الحقيقة.
برؤية وفاة الفتاة المأساوية والعنيفة ، كان قلبه غير متأثر.
تم نهب جميع ديدان القو على جسدها من قبل فانغ يوان ، وصقلها وتحويلها إلى خاصته.
لم يكن هذا بسبب تخدره حتى الموت ، لكنه تخطى السطحية ، بلا هواجس. بدون شعور بالذات ، وبدون شعور الشخص ؛ أن تكون منفصلا عن جميع الكائنات الحية ، منفصلا عن الشعور بالوقت …
تشير “الكائنات الحية” إلى الحياة كلها ، ولم تعد تدرك أن الحياة متفوقة وتفكر في أن الكائنات غير الحية مثل الصخور والماء لها إدراك. هذا ” منفصل عن كل الكائنات الحية” ، مما يعني أن “كل الناس في العالم متساوون ، وليس هناك فرق”.
برؤية جميع الكائنات الحية على قدم المساواة ، فإن العالم متساو.
تشير “الكائنات الحية” إلى الحياة كلها ، ولم تعد تدرك أن الحياة متفوقة وتفكر في أن الكائنات غير الحية مثل الصخور والماء لها إدراك. هذا ” منفصل عن كل الكائنات الحية” ، مما يعني أن “كل الناس في العالم متساوون ، وليس هناك فرق”.
وبالتالي ، فإن وفاة الفتاة لا تختلف عن وفاة الثعلب أو الشجرة.
الموت يعني الموت ، من يستطيع اختيار عدم الموت؟ ماذا إذا كانت فتاة ، دب ، نملة ، ثعلب ، شجرة ، سيدة مسنة ، قاتل ، كلهم متواضعون!
لكن لمجرد الموت ، فإن موت الفتاة سيثير غضبهم وكراهيتهم وشفقتهم. إذا كانت الفتاة التي تأكل الدب ، فإنه لن يشعر أحد بأي شيء. إذا تم أكل سيدة مسنة ، فإن الشفقة في قلوبهم ستقل إلى حد كبير. إذا كان شريرًا يُأكل ، فسيصفقون أيديهم فرحًا ويمدحون.
الاعتراف والخروج ، ومعاملة الجميع على قدم المساواة ، كل شيء على قدم المساواة.
في الواقع ، جميع الكائنات متساوية ، والسماء والأرض عادلة.
الجلد الرقيق ولحم الفخذين المنبعث منه رائحة البكر. عندما انتهى الدب ، كان كل ما تبقى هو عظام الساق البيضاء.
الطبيعة عادلة ، متجاهلة الحب أو الكراهية ؛ إنه عاطفي ، ولا يعطي أبدًا معاملة تفاضلية.
الجمال سطحي ، والناس ، أنا والعالم والوقت ، كلها سطحية. إذا تخطى المرء الجانب السطحي ، فسوف يرون بوذا.
حكم القوي ، المنتصر يأخذ كل شيء!
كان هذا هو حب البشر وكراهيتهم ، ومحبة الفتيات الصغيرات وكراهية الدببة الكبيرة. لا تركز على السطحية ، غير قادر على رؤية هيكلها البشري الأحمر.
اختفاء شكل من أشكال الحياة ، نحو العالم الطبيعي بأكمله والكون اللانهائي ، إلى نهر التاريخ الطويل – من الذي سيصل إلى هذا الحد؟
بدأ أولاً في نخر حلق الفتاة الصغيرة ، وانبثقت دماء جديدة على الفور ، ورشّت على فروه الأسود.
الموت يعني الموت ، من يستطيع اختيار عدم الموت؟ ماذا إذا كانت فتاة ، دب ، نملة ، ثعلب ، شجرة ، سيدة مسنة ، قاتل ، كلهم متواضعون!
سووش!
فقط من خلال التعرف على هذا وتجاوز السطحية ، والوصول إلى الحقيقة ، يمكن للمرء أن يكتسب الألوهية.
وبالتالي ، فإن وفاة الفتاة لا تختلف عن وفاة الثعلب أو الشجرة.
هذه الألوهية ، تأخذك خطوة نحو النور ، لتصبح بوذا. إذا أخذتك خطوة نحو الظلام ، تصبح شيطانا.
من بين الحركات المتمايلة ، سقطت جمجمة الفتاة في النهاية.
بطبيعة شيطانية!
صرّت بأسنانها لأن انطباعها عن فانغ يوان ، الذي كان سيئًا منذ البداية ، وقع في سلبيات.
************************************************
كان هذا هو حب بوذا وكراهيته ، وحب الفتاة الصغيرة وحب الدب ، والتعامل مع الجميع على قدم المساواة.
Tahtoh
الموت يعني الموت ، من يستطيع اختيار عدم الموت؟ ماذا إذا كانت فتاة ، دب ، نملة ، ثعلب ، شجرة ، سيدة مسنة ، قاتل ، كلهم متواضعون!
مر من القلب إلى الحلق إلى المعدة ، هذا الدب الذي كان يجب أن يختبئ ولم يستطع تناول وجبة لعدة أيام بسبب مد الذئاب ، صرخ بارتياح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
