أسطورة علجوم ابتلاع النهر
الفصل 118: أسطورة علجوم ابتلاع النهر
كان وجهه قاتمًا عند عودته.
يقال أن كل معدة علجوم ابتلاع نهر تحمل نهرًا.
ولكن في النهاية ، تم اغتياله.
لم يستخدم فانغ يوان علجوم ابتلاع النهر في حياته السابقة ، ولكن لديه انطباع قوي عن هذا القو ، بسبب شخص واحد.
وهكذا ، دفع زعيم العشيرة تشي شان إلى المضي قدمًا ، حيث كان يتمتع بأكبر قوة في القرية.
شخص عادي ، خادم أسرة.
حصلت هذه الكلمات على موافقة شيوخ العشيرة الآخرين ، ونظروا لزعيم العشيرة غو يوي بو بعدها في انتظار رده.
بعد حوالي مائتي عام من حياته السابقة ، سيظهر “سيد غو” المميز – جيانغ فان.
“هذا كل شيء ، فهمت.” أخيرًا ، فهم تشي شان الوضع ، ضم قبضاته “في هذه الحالة ، سأوصي شخصًا ما لشيوخ العشائر ، ولديه قوة أكبر مني”.
صدم وجوده العديد من أسياد الغو، وتم نشر قصته حول البشر.
في القاعة.
بمجرد ظهوره ، أصبح أسطورة.
في هذه اللحظة ، بدأ علجوم ابتلاع النهر التحرك.
وسبب نجاحه كله علجوم ابتلاع النهر.
حصلت هذه الكلمات على موافقة شيوخ العشيرة الآخرين ، ونظروا لزعيم العشيرة غو يوي بو بعدها في انتظار رده.
كان جيانغ فان مجرد خادم عائلي ، اعتنى بمفرده بمصائد الصيد. في أحد الأيام ، وصل علجوم ابتلاع النهر إلى الساحل مع بطنه لأعلى ، مستلقياً في الماء ، نائماً طوال الوقت.
لم يستخدم فانغ يوان علجوم ابتلاع النهر في حياته السابقة ، ولكن لديه انطباع قوي عن هذا القو ، بسبب شخص واحد.
كان جيانغ فان في البداية خائفًا ومنصدمًا ، ولكن ببطء شعر أن هذا الضفدع قد مات ، فلماذا لم يتحرك على الإطلاق؟
بعد التحقيق ، اكتشفوا وجود علجوم ابتلاع النهر.
منعت “جثة الضفدع” تدفق مياه النهر ، وهذا تسبب في مشاكل كثيرة لجيانغ فان الذي كان يعتني بمصائد الأسماك.
ولكن في أحد الأيام ، استيقظ علجوم ابتلاع النهر، وبعيونه نصف المفتوحة ، حدق في جيانغ فان.
جرب جيانغ فان العديد من الطرق والأساليب المختلفة لتحريك “جثة العلجوم” هذه. لكنه كان مجرد بشري ، فكيف يمكنه تحريك شيء ثقيل مثل علجوم ابتلاع النهر ؟
“هذا الشخص ، هو قو يوي فانغ يوان”. وقال تشي شان اسمه.
كان سيده بخيلًا وقاسيًا ، وإذا لم يستطع تلبية الحصة الشهرية ، فسيتم قطع رأسه. لم يجرؤ جيانغ فان على الإبلاغ عن ذلك ، لأن شخصًا ما أمضى وقتًا طويلاً ولم يتمكن من الوفاء بحصته وأبلغها عن سبب وجيه ، ولكن انتهى به الأمر إلى القتل على الفور.
وأخيرا ، كان الموعد النهائي اليوم. نزل الشخص المسؤول من القرية إلى مصائد الأسماك لجمع الأسماك.
برؤية أن الموعد المحدد كان يقترب ، ولا تزال الجثة هناك تسد المياه ، مما أثر بشكل كبير على إيراداته. تدريجيا ، أصبح جيانغ فان أكثر خوفا ، وأصبحت أعصابه أكثر سوءًا وإحباطًا.
لم يأكل علجوم ابتلاع النهر سوى الماء كغذاء له ، لكنه لم يستهلك هذه الأطعمة البحرية ، ومن ثم فقد تقيأها جميعًا.
على الرغم من أنه يعلم أنه لا يستطيع تحريك هذه الجثة بعيدًا ، إلا أنه كان لا يزال يذهب إليها كل يوم ، لكم وركل “جثة الضفدع” ، ويبكي ويصلي. ترك كل الخوف والغضب في وجه الموت.
جرب جيانغ فان العديد من الطرق والأساليب المختلفة لتحريك “جثة العلجوم” هذه. لكنه كان مجرد بشري ، فكيف يمكنه تحريك شيء ثقيل مثل علجوم ابتلاع النهر ؟
ولكن في أحد الأيام ، استيقظ علجوم ابتلاع النهر، وبعيونه نصف المفتوحة ، حدق في جيانغ فان.
تم ابتلاع كميات كبيرة من مياه النهر في بطن الضفدع ، لكن بطنه لم يتوسع ولو قليلاً ، فقد كان يشبه حفرة بلا قاع تقريبًا.
ارتعدت سيقان جيانغ فان من الصدمة.
علجوم ابتلاع النهر نظر إليه فجأة. توسعت معدته وانقبضت ، وفتح فمه عريضًا كما كان يتقيأ كمية كبيرة من المأكولات البحرية.
كان علجوم ابتلاع النهر نصف نائم ونصف مستيقظا ، لكنه لا يزال موضوعا هناك كما لو كان “جثة”. بعد بعض الوقت ، استعاد جيانغ فان رباطة جأشه.
فاجأ وجوده أسياد الغو في العالم بأسره.
لم يكن خائفًا ، كان سيموت على أي حال ، فما الذي يخشاه؟
تم ابتلاع كميات كبيرة من مياه النهر في بطن الضفدع ، لكن بطنه لم يتوسع ولو قليلاً ، فقد كان يشبه حفرة بلا قاع تقريبًا.
صعد إلى أعلى بطن علجوم ابتلاع النهر ، ورفع وجهه لأعلى. يحدق في السماء ، “الضفدع ، يا ضفدع. أنت مثلي ، مع بقاء نفس واحد فقط فيك ، أنت على وشك الموت أيضًا هاه؟”
كان جيانغ فان مجرد خادم عائلي ، اعتنى بمفرده بمصائد الصيد. في أحد الأيام ، وصل علجوم ابتلاع النهر إلى الساحل مع بطنه لأعلى ، مستلقياً في الماء ، نائماً طوال الوقت.
لم يكن يعرف خصائص علجوم ابتلاع النهر. عند النظر إلى حالته الميتة ، اعتقد أنه سيموت. بعد قول ذلك ، تم غمر وجه جيانغ فان بالدموع.
“بالتأكيد لا يمكنك استخدام قوة دودة الغو”. تمامًا كما انتهى تشي شان من التحدث ، نفى شيخ العشيرة طلبه “نعم ستدعوه هالة دودة الغو إلى الاستيقاظ. ولكن إذا تسبب ذلك في شعوره بالتهديد والإهتياج ، فمن سيواجه العواقب؟”
حدق نهر ابتلاع الضفدع بعينيه ، واستمع إلى كلمات جيانغ فان بينما كان يحدق في السماء.
أذهلت هذه المعركة القارة الجنوبية بأكملها!
في الأيام القليلة التالية ، واصل الاستلقاء على بطن علجوم ابتلاع النهر الناعم، وهو يبكي أثناء حديثه ، ويشتكي من الألم والمشاعر المكبوتة للإنسان.
لم يكن خائفًا ، كان سيموت على أي حال ، فما الذي يخشاه؟
وأخيرا ، كان الموعد النهائي اليوم. نزل الشخص المسؤول من القرية إلى مصائد الأسماك لجمع الأسماك.
الفصل 118: أسطورة علجوم ابتلاع النهر
أين يمكن لجيانغ فان العثور على الأسماك لتلبية الحصة؟ غادر دون أي خيار ، و يمكنه أن يعطي فقط عذر أنه بحاجة إلى القيام ببعض التعبئة ، وركض إلى علجوم ابتلاع النهر لتوديعه.
صدم وجوده العديد من أسياد الغو، وتم نشر قصته حول البشر.
لقد ربت على بطن علجوم ابتلاع النهر “الضفدع القديم ، لم أعتقد أنني سأموت أولاً. يجب أن يكون التقارب بيننا هو الذي جعلني أودعك. آمل أنه في الأيام المتبقية لك، ستعيش حياة أفضل “.
وهكذا ، دفع زعيم العشيرة تشي شان إلى المضي قدمًا ، حيث كان يتمتع بأكبر قوة في القرية.
في هذه اللحظة ، بدأ علجوم ابتلاع النهر التحرك.
على الرغم من أنه يعلم أنه لا يستطيع تحريك هذه الجثة بعيدًا ، إلا أنه كان لا يزال يذهب إليها كل يوم ، لكم وركل “جثة الضفدع” ، ويبكي ويصلي. ترك كل الخوف والغضب في وجه الموت.
وقد فوجئ جيانغ فان. عندما رأى أن تصرفات علجوم ابتلاع النهر أصبحت تتغير، قفز بسرعة.
برؤية أن الموعد المحدد كان يقترب ، ولا تزال الجثة هناك تسد المياه ، مما أثر بشكل كبير على إيراداته. تدريجيا ، أصبح جيانغ فان أكثر خوفا ، وأصبحت أعصابه أكثر سوءًا وإحباطًا.
غلوب!
وقد فوجئ جيانغ فان. عندما رأى أن تصرفات علجوم ابتلاع النهر أصبحت تتغير، قفز بسرعة.
استدار علجوم ابتلاع النهر ، مع جانب البطن للأسفل. وقد استيقظ تماما.
وأخيرا ، كان الموعد النهائي اليوم. نزل الشخص المسؤول من القرية إلى مصائد الأسماك لجمع الأسماك.
كان جسم جيانغ فان غارقًا ، وبعد أن شاهد هذا المشهد غضب وضربت قدمه الأرض “الضفدع القديم ، الضفدع القديم ، لا يزال بإمكانك التحرك؟ آه ، لقد تسببت في موتي ، إذا كنت قد انتقلت قبل بضعة أيام ، فلن أضطر للموت!”
علجوم ابتلاع النهر نظر إليه فجأة. توسعت معدته وانقبضت ، وفتح فمه عريضًا كما كان يتقيأ كمية كبيرة من المأكولات البحرية.
تجاهل ” علجوم ابتلاع النهر ” كلماته ، فقد استيقظ للتو وشعر بالجوع.
حدق نهر ابتلاع الضفدع بعينيه ، واستمع إلى كلمات جيانغ فان بينما كان يحدق في السماء.
كان نصف جسمه مغمورًا في الماء عندما فتح فمه ، وبدأ في امتصاص مياه النهر من أجل ترطيب جوعه.
بعد حوالي مائتي عام من حياته السابقة ، سيظهر “سيد غو” المميز – جيانغ فان.
برؤية هذا ، كان جيانغ فان صعقا. لقد رأى بعجز أن مستوى الماء كان ينحسر ، ينخفض بوتيرة ملحوظة ، ينخفض بسرعة.
في غمضة عين ، تجمعت المأكولات البحرية في جبل ، وكان جيانغ فان عند رؤيته لهذا الأمر مبتهجًا للغاية. صرخ بصوت عالٍ ، “لقد نجوت ، لقد نجوت! هذه المأكولات البحرية كافية لي لمدة ثلاثة أشهر. الضفدع القديم ، الضفدع القديم ، كل الشكر لك! ”
تم ابتلاع كميات كبيرة من مياه النهر في بطن الضفدع ، لكن بطنه لم يتوسع ولو قليلاً ، فقد كان يشبه حفرة بلا قاع تقريبًا.
“هناك مثل هذا الشخص ، لماذا لم نعرف؟”
بعد لحظة ، توقف علجوم ابتلاع النهر عن الشرب. كانت مياه النهر قد انخفضت بالفعل إلى أقصى الحدود. إذا وقف شخص ما في النهر ، فإن الماء لن يصل إلا إلى ركبتيه.
وقد فوجئ جيانغ فان. عندما رأى أن تصرفات علجوم ابتلاع النهر أصبحت تتغير، قفز بسرعة.
وقف جيانغ فان على الساحل ، عاجزا عن الكلام.
لم يرغب جيانغ فان في أن يتضرر علجوم ابتلاع النهر؛ في هذه الأيام كان يعامل علجوم ابتلاع النهر كصديقه الوحيد.
علجوم ابتلاع النهر نظر إليه فجأة. توسعت معدته وانقبضت ، وفتح فمه عريضًا كما كان يتقيأ كمية كبيرة من المأكولات البحرية.
الشخص المسؤول كان مصابًا بالصدمة والريبة ، فكيف يمكن أن يكون هناك الكثير؟ وسرعان ما أبلغ عنه ، كما اكتشف أسياد الغو في القرية أن مستوى المياه قد تغير بشكل كبير.
السمك ، الجمبري ، السلحفاة ، السلطعون ، القواقع ، الثعابين ، كل شيء!
دمر أسياد الغو قريته ، وذبحوا البشر الذين تجرئوا على معارضتهم.
لم يأكل علجوم ابتلاع النهر سوى الماء كغذاء له ، لكنه لم يستهلك هذه الأطعمة البحرية ، ومن ثم فقد تقيأها جميعًا.
منعت “جثة الضفدع” تدفق مياه النهر ، وهذا تسبب في مشاكل كثيرة لجيانغ فان الذي كان يعتني بمصائد الأسماك.
في هذه المرحلة ، يبدو أنها كانت تمطر مأكولات بحرية.
استدار علجوم ابتلاع النهر ، مع جانب البطن للأسفل. وقد استيقظ تماما.
في غمضة عين ، تجمعت المأكولات البحرية في جبل ، وكان جيانغ فان عند رؤيته لهذا الأمر مبتهجًا للغاية. صرخ بصوت عالٍ ، “لقد نجوت ، لقد نجوت! هذه المأكولات البحرية كافية لي لمدة ثلاثة أشهر. الضفدع القديم ، الضفدع القديم ، كل الشكر لك! ”
دمر أسياد الغو قريته ، وذبحوا البشر الذين تجرئوا على معارضتهم.
قام بتعبئة تلك المأكولات البحرية ، وسرعان ما سلمها إلى الشخص المسؤول.
“هناك مثل هذا الشخص ، لماذا لم نعرف؟”
الشخص المسؤول كان مصابًا بالصدمة والريبة ، فكيف يمكن أن يكون هناك الكثير؟ وسرعان ما أبلغ عنه ، كما اكتشف أسياد الغو في القرية أن مستوى المياه قد تغير بشكل كبير.
كان القرويون عند سفح الجبل ينتظرون أسياد الغو للتعامل مع هذه المشكلة.
بعد التحقيق ، اكتشفوا وجود علجوم ابتلاع النهر.
وقف جيانغ فان على الساحل ، عاجزا عن الكلام.
كان غو في المرتبة الخامسة!
******************************************************
سقطت القرية في حالة من الذعر وشكلت في مجموعات كبيرة ، في محاولة لطرد علجوم ابتلاع النهر.
“هذا الشخص ، هو قو يوي فانغ يوان”. وقال تشي شان اسمه.
لم يرغب جيانغ فان في أن يتضرر علجوم ابتلاع النهر؛ في هذه الأيام كان يعامل علجوم ابتلاع النهر كصديقه الوحيد.
أومأ غو يوي بو بموقفه تجاه قو يوي تشي شان “تشي شان ، إذا كان لديك أي أفكار ، يمكنك أن تقول ذلك أيضًا”.
ركع أمام أسياد الغو وتوسل بشكل هستيري. ولكن لماذا يهتم أسياد القو بمجرد بشري؟ ركلوه جانبا وكانوا على وشك قتله.
في هذه اللحظة ، بدأ علجوم ابتلاع النهر التحرك.
ولكن في هذه اللحظة ، وصل علجوم ابتلاع النهر.
“هذا صحيح”. أومأ جو يو بو “باستخدام دودة القو ، حتى لو أيقظنا الضفدع ، لا يمكننا الحصول على موافقته. يجب أن يكون شخص واحد ، باستخدام قوته الخاصة لإيقاظه والحصول على موافقته”.
لا أحد يعلم ما إذا كان قد تعامل مع جيانغ فان كصديق له ، أو شعر بأن التواجد مع جيانغ فان كان ممتعًا ويمكنه علاج الملل.
ذلك لأن كل الأشخاص يعملون معًا لم يكن هذا عادلاً ولن يعترف بهم.
النقطة المهمة هي أنه ضرب.
“زعيم العشيرة والشيوخ الآخرين ، لدى هذا الشاب شيئ للإبلاغ عنه.” كان قو يوي تشي شان يقف في القاعة ، يستمع إلى شيوخ العشائر ، لكنه فجأة انحنى وتحدث.
حمل جيانغ فان وتقيأ مجرى مياه النهر الذي اجتاح القرية بأكملها وأغرق نصف التل.
وأخيرا ، كان الموعد النهائي اليوم. نزل الشخص المسؤول من القرية إلى مصائد الأسماك لجمع الأسماك.
أذهلت هذه المعركة القارة الجنوبية بأكملها!
“هذا صحيح”. أومأ جو يو بو “باستخدام دودة القو ، حتى لو أيقظنا الضفدع ، لا يمكننا الحصول على موافقته. يجب أن يكون شخص واحد ، باستخدام قوته الخاصة لإيقاظه والحصول على موافقته”.
بعد ذلك ، انتشر اسم جيانغ فان في جميع أنحاء المائة ألف جبل. مع بقاء علجوم ابتلاع النهر بجانبه ، فإن هذا يعني أنه يمتلك دودة غو من الرتبة الخامسة!
في القاعة.
بعد كل شيء ، قد لا يكون حتى دودة غو في المرتبة الخامسة.
برؤية هذا ، كان جيانغ فان صعقا. لقد رأى بعجز أن مستوى الماء كان ينحسر ، ينخفض بوتيرة ملحوظة ، ينخفض بسرعة.
أسياد الغو من الرتبة الخامسة كانوا نادرين، حتى في تاريخ عشيرة غو يوي ، كان هناك شخصان فقط – قائد الجيل الأول من العشيرة وزعيم العشيرة من الجيل الرابع.
صعد إلى أعلى بطن علجوم ابتلاع النهر ، ورفع وجهه لأعلى. يحدق في السماء ، “الضفدع ، يا ضفدع. أنت مثلي ، مع بقاء نفس واحد فقط فيك ، أنت على وشك الموت أيضًا هاه؟”
لكن لم يكن لدى جيانغ فان فتحة مستيقظة ، ولكن كبشري فقط كان لديه علجوم ابتلاع النهر.
فاجأ وجوده أسياد الغو في العالم بأسره.
استدار علجوم ابتلاع النهر ، مع جانب البطن للأسفل. وقد استيقظ تماما.
بعد ذلك ، بنى جيانغ فان قرية صغيرة في موقع القرية. لقد كان يحب الناس ويتعاطف مع البشر ، ويطمح للوصول إلى المساواة بين جميع الناس. لقد كانت قرية بلا اضطهاد.
في هذه المرحلة ، يبدو أنها كانت تمطر مأكولات بحرية.
أصبح مشهورا ، وجاء إليه البشر في القرى المجاورة وأرادوا الاعتماد عليه.
فاجأ وجوده أسياد الغو في العالم بأسره.
ولكن في النهاية ، تم اغتياله.
بعد لحظة ، توقف علجوم ابتلاع النهر عن الشرب. كانت مياه النهر قد انخفضت بالفعل إلى أقصى الحدود. إذا وقف شخص ما في النهر ، فإن الماء لن يصل إلا إلى ركبتيه.
مع مجرد علجوم ابتلاع النهر، فإنه لا يمكن أن يجعله قويا حقا. لم يكن سيد غو بعد كل شيء ، وبعد وفاته ، غادر علجوم ابتلاع النهر.
مع مجرد علجوم ابتلاع النهر، فإنه لا يمكن أن يجعله قويا حقا. لم يكن سيد غو بعد كل شيء ، وبعد وفاته ، غادر علجوم ابتلاع النهر.
دمر أسياد الغو قريته ، وذبحوا البشر الذين تجرئوا على معارضتهم.
أسياد الغو من الرتبة الخامسة كانوا نادرين، حتى في تاريخ عشيرة غو يوي ، كان هناك شخصان فقط – قائد الجيل الأول من العشيرة وزعيم العشيرة من الجيل الرابع.
من خلال قوته البشرية ، تحدى جيانغ فان نظام المجتمع بأكمله ، مما أدى إلى غضب أسياد الغو.
جرب جيانغ فان العديد من الطرق والأساليب المختلفة لتحريك “جثة العلجوم” هذه. لكنه كان مجرد بشري ، فكيف يمكنه تحريك شيء ثقيل مثل علجوم ابتلاع النهر ؟
“أتساءل عما إذا كان جيانغ فان سيظهر هذه المرة بعد نفوذي”. بعد تذكره ، ضحك فانغ يوان.
يقال أن كل معدة علجوم ابتلاع نهر تحمل نهرًا.
لكن تشي شان لا يمكن أن يضحك.
وأخيرا ، كان الموعد النهائي اليوم. نزل الشخص المسؤول من القرية إلى مصائد الأسماك لجمع الأسماك.
كان وجهه قاتمًا عند عودته.
ويستند تشكيل المد الوحشي أيضا على هذه الغريزة. مجموعات الوحوش القوية سوف تغزو وتقهر الأراضي المجاورة. سيتم نفي المجموعات الأضعف وهذا يشكل مد الوحوش.
كان القرويون عند سفح الجبل ينتظرون أسياد الغو للتعامل مع هذه المشكلة.
في غمضة عين ، تجمعت المأكولات البحرية في جبل ، وكان جيانغ فان عند رؤيته لهذا الأمر مبتهجًا للغاية. صرخ بصوت عالٍ ، “لقد نجوت ، لقد نجوت! هذه المأكولات البحرية كافية لي لمدة ثلاثة أشهر. الضفدع القديم ، الضفدع القديم ، كل الشكر لك! ”
ولكن وصل الكبير قو يوي تشي شان وما زال لا يمكن حل هذه القضية. تسبب هذا في ذعر القرويين ، وانتشر الخوف ووصل إلى نقطة عالية.
لقد ربت على بطن علجوم ابتلاع النهر “الضفدع القديم ، لم أعتقد أنني سأموت أولاً. يجب أن يكون التقارب بيننا هو الذي جعلني أودعك. آمل أنه في الأيام المتبقية لك، ستعيش حياة أفضل “.
جروا عائلاتهم وجلبوا حقائب كبيرة وصغيرة ، وهرعوا من الريف إلى القرية الرئيسية. وبطبيعة الحال ، لم يجرؤوا على الدخول إلى الداخل ، فركع عدد متزايد من القرويين خارج أبواب القرية ، وتوسلوا أسياد الغو بالرحمة والسماح لهم بالدخول.
وسبب نجاحه كله علجوم ابتلاع النهر.
في القاعة.
“هذا كل شيء ، فهمت.” أخيرًا ، فهم تشي شان الوضع ، ضم قبضاته “في هذه الحالة ، سأوصي شخصًا ما لشيوخ العشائر ، ولديه قوة أكبر مني”.
“ماذا؟ هؤلاء البشر يجرؤون على تطويق البوابة الرئيسية. فظيع ، يزدادون جرأة كل يوم ، أقتلوهم جميعًا!”
كان القرويون عند سفح الجبل ينتظرون أسياد الغو للتعامل مع هذه المشكلة.
كان وجه جو يوي ياو جي بقاعة الطب قاتمًا أيضًا “على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص يستحقون الموت ، فإن قتل عدد قليل منهم يكفي لتهديد البقية وطرد المجموعة ، لكن الأمر سيكون بمثابة مزحة للقرى الأخرى التي يجب مراعاتها”.
كان جيانغ فان مجرد خادم عائلي ، اعتنى بمفرده بمصائد الصيد. في أحد الأيام ، وصل علجوم ابتلاع النهر إلى الساحل مع بطنه لأعلى ، مستلقياً في الماء ، نائماً طوال الوقت.
قال قو يوي تشي ليان: “الشيء المهم الآن ليس هذا. إذا كان حتى تشي شان لا يستطيع أن يطرد علجوم ابتلاع النهر هذا ، من الآخر في عشيرتنا يستطيع؟ يبدو أننا يجب أن نحصل على تعزيزات ، عشيرة شيونغ متخصصة في القوة.” تنهد واستمر ” من أجل سلامة العشيرة ، يجب أن نجعلهم يفعلون ذلك. حتى لو كان علينا أن ندفع الثمن ، فإن الأمر يستحق ذلك”.
قال غو يوي بو “وفقًا لكلام زعيم العشيرة السابق ، فإن علجوم ابتلاع النهر لديه مزاج معتدل ويحب النوم. حتى لو استيقظ من قبل شخص ما دفعه ، فإنه لن يغضب. وبالتالي ، سألنا من لديه أكبر قوة في القرية لإيقاظه. لكنه انتهى بالفشل”.
حصلت هذه الكلمات على موافقة شيوخ العشيرة الآخرين ، ونظروا لزعيم العشيرة غو يوي بو بعدها في انتظار رده.
Tahtoh
“زعيم العشيرة والشيوخ الآخرين ، لدى هذا الشاب شيئ للإبلاغ عنه.” كان قو يوي تشي شان يقف في القاعة ، يستمع إلى شيوخ العشائر ، لكنه فجأة انحنى وتحدث.
بعد ذلك ، بنى جيانغ فان قرية صغيرة في موقع القرية. لقد كان يحب الناس ويتعاطف مع البشر ، ويطمح للوصول إلى المساواة بين جميع الناس. لقد كانت قرية بلا اضطهاد.
أومأ غو يوي بو بموقفه تجاه قو يوي تشي شان “تشي شان ، إذا كان لديك أي أفكار ، يمكنك أن تقول ذلك أيضًا”.
طلب تشي شان بدلاً من ذلك ، “الحكماء ، دفع علجوم ابتلاع النهر ليستيقظ ، هل يحتاج حقًا إلى قوة شخص واحد؟”
طلب تشي شان بدلاً من ذلك ، “الحكماء ، دفع علجوم ابتلاع النهر ليستيقظ ، هل يحتاج حقًا إلى قوة شخص واحد؟”
سقطت القرية في حالة من الذعر وشكلت في مجموعات كبيرة ، في محاولة لطرد علجوم ابتلاع النهر.
قال غو يوي بو “وفقًا لكلام زعيم العشيرة السابق ، فإن علجوم ابتلاع النهر لديه مزاج معتدل ويحب النوم. حتى لو استيقظ من قبل شخص ما دفعه ، فإنه لن يغضب. وبالتالي ، سألنا من لديه أكبر قوة في القرية لإيقاظه. لكنه انتهى بالفشل”.
لم يأكل علجوم ابتلاع النهر سوى الماء كغذاء له ، لكنه لم يستهلك هذه الأطعمة البحرية ، ومن ثم فقد تقيأها جميعًا.
قال تشي شان ، “إذن هل يمكن للعشيرة أن تمنحني خنفساء القرون الطويلة ذات القوة الغاشمة؟ مع قوة ثور واحد وقوتي الفطرية ، سأكون قادراً على دفع علجوم ابتلاع النهر ليستيقظ”
غلوب!
“بالتأكيد لا يمكنك استخدام قوة دودة الغو”. تمامًا كما انتهى تشي شان من التحدث ، نفى شيخ العشيرة طلبه “نعم ستدعوه هالة دودة الغو إلى الاستيقاظ. ولكن إذا تسبب ذلك في شعوره بالتهديد والإهتياج ، فمن سيواجه العواقب؟”
لكن لم يكن لدى جيانغ فان فتحة مستيقظة ، ولكن كبشري فقط كان لديه علجوم ابتلاع النهر.
“هذا صحيح”. أومأ جو يو بو “باستخدام دودة القو ، حتى لو أيقظنا الضفدع ، لا يمكننا الحصول على موافقته. يجب أن يكون شخص واحد ، باستخدام قوته الخاصة لإيقاظه والحصول على موافقته”.
كان القرويون عند سفح الجبل ينتظرون أسياد الغو للتعامل مع هذه المشكلة.
القو هي روح السماء والأرض ، لكنها كانت تتصرف مثل الحيوانات البرية. للوحوش البرية أراضيها ، وستواجه معركة مع الوحوش البرية المتجولة عند مواجهة ملك الإقليم. المنتصر يأخذ الأرض ويطرد الخاسر.
حمل جيانغ فان وتقيأ مجرى مياه النهر الذي اجتاح القرية بأكملها وأغرق نصف التل.
ويستند تشكيل المد الوحشي أيضا على هذه الغريزة. مجموعات الوحوش القوية سوف تغزو وتقهر الأراضي المجاورة. سيتم نفي المجموعات الأضعف وهذا يشكل مد الوحوش.
بعد لحظة ، توقف علجوم ابتلاع النهر عن الشرب. كانت مياه النهر قد انخفضت بالفعل إلى أقصى الحدود. إذا وقف شخص ما في النهر ، فإن الماء لن يصل إلا إلى ركبتيه.
لطرد علجوم ابتلاع النهر بعيدا ، يجب عليهم الالتزام بعاداته.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن يعرف خصائص علجوم ابتلاع النهر. عند النظر إلى حالته الميتة ، اعتقد أنه سيموت. بعد قول ذلك ، تم غمر وجه جيانغ فان بالدموع.
علجوم ابتلاع النهر لديه مزاج معتدل ، لا يفضل الصراع ، وطالما أنه يمكنه التعرف على “الملك الوحش” في الإقليم ، فسيغادر.
كان وجهه قاتمًا عند عودته.
وبالتالي ، فإن استخدام دودة القو أمر خطير، عند استشعاره هالة دودة القو سيتسبب في اتخاذ علجوم ابتلاع النهر لإجراءات غير متوقعة. استخدام قوة الجميع لم يكن ممكنًا أيضًا. بمجرد وجود الكثير من الأشخاص ، حتى لو تم نقله ، فلن يغادر الضفدع.
لم يرغب جيانغ فان في أن يتضرر علجوم ابتلاع النهر؛ في هذه الأيام كان يعامل علجوم ابتلاع النهر كصديقه الوحيد.
ذلك لأن كل الأشخاص يعملون معًا لم يكن هذا عادلاً ولن يعترف بهم.
وقف جيانغ فان على الساحل ، عاجزا عن الكلام.
وهكذا ، دفع زعيم العشيرة تشي شان إلى المضي قدمًا ، حيث كان يتمتع بأكبر قوة في القرية.
مع مجرد علجوم ابتلاع النهر، فإنه لا يمكن أن يجعله قويا حقا. لم يكن سيد غو بعد كل شيء ، وبعد وفاته ، غادر علجوم ابتلاع النهر.
“هذا كل شيء ، فهمت.” أخيرًا ، فهم تشي شان الوضع ، ضم قبضاته “في هذه الحالة ، سأوصي شخصًا ما لشيوخ العشائر ، ولديه قوة أكبر مني”.
لا أحد يعلم ما إذا كان قد تعامل مع جيانغ فان كصديق له ، أو شعر بأن التواجد مع جيانغ فان كان ممتعًا ويمكنه علاج الملل.
“أوه ، من؟”
شخص عادي ، خادم أسرة.
“هناك مثل هذا الشخص ، لماذا لم نعرف؟”
في غمضة عين ، تجمعت المأكولات البحرية في جبل ، وكان جيانغ فان عند رؤيته لهذا الأمر مبتهجًا للغاية. صرخ بصوت عالٍ ، “لقد نجوت ، لقد نجوت! هذه المأكولات البحرية كافية لي لمدة ثلاثة أشهر. الضفدع القديم ، الضفدع القديم ، كل الشكر لك! ”
“تشي شان ، لا تبقينا في الانتظار ، قل ذلك بسرعة!”
ركع أمام أسياد الغو وتوسل بشكل هستيري. ولكن لماذا يهتم أسياد القو بمجرد بشري؟ ركلوه جانبا وكانوا على وشك قتله.
“هذا الشخص ، هو قو يوي فانغ يوان”. وقال تشي شان اسمه.
برؤية أن الموعد المحدد كان يقترب ، ولا تزال الجثة هناك تسد المياه ، مما أثر بشكل كبير على إيراداته. تدريجيا ، أصبح جيانغ فان أكثر خوفا ، وأصبحت أعصابه أكثر سوءًا وإحباطًا.
******************************************************
“هذا الشخص ، هو قو يوي فانغ يوان”. وقال تشي شان اسمه.
Tahtoh
صعد إلى أعلى بطن علجوم ابتلاع النهر ، ورفع وجهه لأعلى. يحدق في السماء ، “الضفدع ، يا ضفدع. أنت مثلي ، مع بقاء نفس واحد فقط فيك ، أنت على وشك الموت أيضًا هاه؟”
وأخيرا ، كان الموعد النهائي اليوم. نزل الشخص المسؤول من القرية إلى مصائد الأسماك لجمع الأسماك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
