الفصل 921
ستكون هناك محاولة جديدة.
“بالطبع لا!” صاح أحد الكبار الخمسة.”إن الأراضي الغربية ملوثة بكل أنواع الآلهة الشريرة! بمجرد أن تخطو على تلك الأرض ، سوف تصطدم بها وتفقد بعض قوتك! قد تفقد حياتك الأبدية بمجرد أن تخطو على الأراضي الغربية!”
كان هذا تعليقًا أدلى به ليم تشيول هو.
“هنا فنجان شاي دافئ.”
قال رئيس مجلس الإدارة ليم تشيول هو إن المسابقة الوطنية الرابعة التي ستقام في غضون 50 يومًا ستكون مكانًا للابتكار الجديد ، والذي كان امتدادًا ذا مغزى لعالم ساتسفاي ‘الذي أنشأه اللاعبون’.
***
***
ترجمة : Don Kol
“أنا أموت.” استرخ شين يونغ وو عندما خرج من الكبسولة. خفف من توتر العضلات. “أريد الحصول على بعض الهواء…”
ترجمة : Don Kol
بعد زيارة مقر SA قبل 10 أيام ، لم يضيع شين يونغ وو لحظة للتحقق من ملوكه السماويين الأربعة. في كل مرة كان متصلاً باللعبة ، كان يبتكر عناصر أفضل ويعمل على إنتاجها ، مما جعله يشعر بالتعب الذهني والتوتر.
“…”
احتاج شين يونغ وو إلى الاستقرار العقلي والجسدي. ومع ذلك ، كان خائفا من الخروج بمفرده. كان هذا هو سبب عدم اتصاله بالإنترنت خلال الأيام القليلة الماضية. لم يكن لديه الشجاعة لمواجهة انتقادات وغضب الناس الذين سيتدفقون بعد إعلانه عدم حضوره المسابقة الوطنية. لقد عانى يونغ وو من الإهمال و الازدراء منذ أن كان طفلاً و يجب أن يعتاد على ذلك ، لكن لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. كان من الطبيعي ذلك. يجب احترام الناس. لم يكن هناك أي التزام عليه بالتعود على النقد.
سيعطي السلام الكامل لمملكته وشعبها.
“تسك.”
جوهر ‘الوطنية’ الذي شعر به شين يونغ وو في هذه الأثناء تم تشكيله من قبل الجيش. كان يعتقد بشكل غامض أنه يجب أن يكون مخلصًا للبلاد ويكافح من أجل شعبها. ومع ذلك ، تغير ذلك في هذه اللحظة. أدرك شين يونغ وو أهمية جيرانه. لقد أدرك أهمية وجود ‘البلد’ حيث تعيش عائلته وجيرانه. ثم كان هناك شيء واحد مؤكد.
كان هذا ما حدث عندما ضل في التفكير للحظة. ارتفعت الذكريات المروعة ، وطعنت في رئتيه وخنقت رقبته.
“لن تكون من يعبر البحر الأحمر.” قطع هانول كلام جارام.
البطل الذي أصبح موضوع الاحترام والحسد كان أعزل في مواجهة صدمة الماضي. لهذا السبب يجب على الناس احترام الآخرين. لم يكن من السهل شفاء الجروح المحفورة على القلب. عرف شين يونغ وو ذلك ، لذلك عامل شعبه الثمين باحترام بينما كان قاسيًا على أعدائه.
ظهرت نافذة الإخطار نفسها أمام عشرات الملايين من اللاعبين. تم تضمين العديد من أعضاء مدجج بالعتاد. الشيء المشترك بينهما هو أنهم كانوا حدادين.
“آه ، لا أعرف.” لم يعد بإمكان شين يونغ وو تحمل مشاعر الاكتئاب وشرع في تغيير ملابسه. وأخيراً ارتدى قناعاً وغادر المنزل.
[★ تم إنشاء المهمة المخفية ‘نداء السماء’.]
“ها. جيد” تنهد شين يونغ وو بصوت عالٍ وهو يستمتع بالهواء النقي وأشعة الشمس. تلاشت الذكريات القديمة القذرة ، ورأى يونغ وو الشارع أمامه. تصطف المباني التجارية على الشارع وتواجه بعضها البعض. كان هناك الكثير من الناس يتجولون ، وكان هناك عدد من السيارات متوقفة في المواقف العامة المبنية على أرض منخفضة.
“…” أصيب جارام بالصدمة. لم يكن يعلم أن الأراضي الغربية ، التي هجرها الكبار الخمسة منذ زمن طويل ، كانت ملوثة بهذا الشكل. قد يفقد جارام حياته الأبدية.
الأرض ، التي كانت مهجورة قبل عامين فقط عندما اختار يونغ وو هذه البقعة لبناء مبناه ، أصبحت الآن نابضة بالحياة. كانت منطقة جديدة في وسط المدينة حيث توافد الناس لرؤية وجه يونغ وو ، وكان التجار يستهدفون هؤلاء الأشخاص. كان هذا إنجازًا صغيرًا حدده الشخص الذي يُدعى شين يونغ وو ، وليس جريد.
أخرجت الموظفة هاتفها الذكي لأنه كان من الأفضل إظهار الدليل بدلاً من قول ذلك 100 مرة. دخلت sns الخاص بها وبحثت في العلامات المتعلقة بجريد. “انظر. يشعر الناس بالقلق تجاهك ، يونغوو سسي. إنهم قلقون إذا كنت مريضًا ، وإذا كنت ستتضرر من عدم الحصول على مكافآت الميدالية الذهبية ، وإذا كنت ستعاني من ضربة كبيرة”.
“هنا فنجان شاي دافئ.”
شعرت الموظفة بشيء ما وقالت ، “لا داعي للقلق. نسميك بطلاً لأننا أرتاحنا بوجودك. إنه نوع من الشكر وليس نية لوضع المزيد من العبء عليك. لا تصدر مثل هذا التعبير المؤلم. افعل ما تريد فعله. لا أحد لديه الحق في لومك أو الاستياء منك. إذا أشار شخص ما بإصبعك إليك ، فسينتقده شخص آخر”.
استدار شين يونغ وو العاطفي من الكلمات المفاجئة. نفدت موظفة في مقهى في مبنى يونغ وو وقدمت له الشراب.
“ألم تشاهد المقال حول كيف لن أحضر المسابقة الوطنية؟”
“لماذا…؟”
“…”
“يونغ وو-سسي ، أنت ترتدي قناعًا. أخشى أنك قد تصاب بنزلة برد”.
‘أولا ، علي أن أحمي مملكة مدجج بالعتاد.’
اعتقد يونغ وو أنه سيكون قادرًا على إخفاء مظهره بقناع ، لكنه كان مخطئًا. جعل القناع عيون يونغ وو الحادة وأنفه المرتفع بارزين. في المقام الأول ، يمكن للعديد من الناس هنا التعرف على الفور على بنية يونغ وو الطويلة والعضلية بنظرة واحدة.
‘آه ، هذا الشخص… لهذا السبب ارتدى قناعًا ونظر حوله بقلق.’ وجهت الموظفة تعبير حزين وهزت رأسها. “أشعر بالأسف. لقد كنت أبتهج بسعادة من أجلك كل عام. ألا تعلم؟ أنا أعيش في شقة. اهتزت بأصوات السكان في كل مرة تفعل فيها شيئًا في المسابقة الوطنية. والدي وأجدادي ليسوا على دراية بـ ساتسفاي ، لكنهم يحرصون دائمًا على مشاهدة المسابقة الوطنية. قد لا يعرفون القواعد ، لكنهم يضحكون أحيانًا ويشعرون أحيانًا بالألم. ومع ذلك ، سوف يهتفون لك دائمًا. أفراد عائلتي هم جميعا معجبين بك”.
قال يونغ وو “شكرًا لكِ” ، غير قادر على رفض فعل اللطف. حصل على كوب الشاي وأضاف بشكل محرج ، “ومع ذلك ، أخبري رئيسكِ في العمل أن الإيجار الشهري لن ينخفض.”
“أنا لا ألومك ، يونغ وو-سسي. هذا لأنك البطل الذي أسعد عائلتي”. حدقت الموظفة مباشرة في عيون يونغ وو المهتزة. كانت تقول الحقيقة. “أصدقائي وعائلات أصدقائي وعائلات أصدقاء أصدقائي هم أيضًا معجبون بك. يونغ وو-سسي ، ليس عليك المشاركة في المسابقة الوطنية. حتى لو لم تحصل كوريا الجنوبية على نتيجة جيدة ، فلا يوجد شخص واحد سيلومك. في المقام الأول ، لست ملزمًا بالمشاركة في المسابقة الوطنية”.
“هوهوت. نعم. على أي حال ، هذا على راتبي”.
“القوة للجماعات…؟”
“معذرة” نادى شين يونغ وو الموظفة بينما كانت عائدة إلى العمل مرة أخرى. “ألست غاضبة؟”
‘آه ، هذا الشخص… لهذا السبب ارتدى قناعًا ونظر حوله بقلق.’ وجهت الموظفة تعبير حزين وهزت رأسها. “أشعر بالأسف. لقد كنت أبتهج بسعادة من أجلك كل عام. ألا تعلم؟ أنا أعيش في شقة. اهتزت بأصوات السكان في كل مرة تفعل فيها شيئًا في المسابقة الوطنية. والدي وأجدادي ليسوا على دراية بـ ساتسفاي ، لكنهم يحرصون دائمًا على مشاهدة المسابقة الوطنية. قد لا يعرفون القواعد ، لكنهم يضحكون أحيانًا ويشعرون أحيانًا بالألم. ومع ذلك ، سوف يهتفون لك دائمًا. أفراد عائلتي هم جميعا معجبين بك”.
“ماذا؟”
“يونغ وو-سسي ، أنت ترتدي قناعًا. أخشى أنك قد تصاب بنزلة برد”.
“ألم تشاهد المقال حول كيف لن أحضر المسابقة الوطنية؟”
سيعطي السلام الكامل لمملكته وشعبها.
‘آه ، هذا الشخص… لهذا السبب ارتدى قناعًا ونظر حوله بقلق.’ وجهت الموظفة تعبير حزين وهزت رأسها. “أشعر بالأسف. لقد كنت أبتهج بسعادة من أجلك كل عام. ألا تعلم؟ أنا أعيش في شقة. اهتزت بأصوات السكان في كل مرة تفعل فيها شيئًا في المسابقة الوطنية. والدي وأجدادي ليسوا على دراية بـ ساتسفاي ، لكنهم يحرصون دائمًا على مشاهدة المسابقة الوطنية. قد لا يعرفون القواعد ، لكنهم يضحكون أحيانًا ويشعرون أحيانًا بالألم. ومع ذلك ، سوف يهتفون لك دائمًا. أفراد عائلتي هم جميعا معجبين بك”.
“هوهوت. نعم. على أي حال ، هذا على راتبي”.
“…”
‘آه ، هذا الشخص… لهذا السبب ارتدى قناعًا ونظر حوله بقلق.’ وجهت الموظفة تعبير حزين وهزت رأسها. “أشعر بالأسف. لقد كنت أبتهج بسعادة من أجلك كل عام. ألا تعلم؟ أنا أعيش في شقة. اهتزت بأصوات السكان في كل مرة تفعل فيها شيئًا في المسابقة الوطنية. والدي وأجدادي ليسوا على دراية بـ ساتسفاي ، لكنهم يحرصون دائمًا على مشاهدة المسابقة الوطنية. قد لا يعرفون القواعد ، لكنهم يضحكون أحيانًا ويشعرون أحيانًا بالألم. ومع ذلك ، سوف يهتفون لك دائمًا. أفراد عائلتي هم جميعا معجبين بك”.
“أنا لا ألومك ، يونغ وو-سسي. هذا لأنك البطل الذي أسعد عائلتي”. حدقت الموظفة مباشرة في عيون يونغ وو المهتزة. كانت تقول الحقيقة. “أصدقائي وعائلات أصدقائي وعائلات أصدقاء أصدقائي هم أيضًا معجبون بك. يونغ وو-سسي ، ليس عليك المشاركة في المسابقة الوطنية. حتى لو لم تحصل كوريا الجنوبية على نتيجة جيدة ، فلا يوجد شخص واحد سيلومك. في المقام الأول ، لست ملزمًا بالمشاركة في المسابقة الوطنية”.
‘أنا لست مؤهلاً’. وجه شين يونغ وو مليء بالذنب غير المتوقع.
أخرجت الموظفة هاتفها الذكي لأنه كان من الأفضل إظهار الدليل بدلاً من قول ذلك 100 مرة. دخلت sns الخاص بها وبحثت في العلامات المتعلقة بجريد. “انظر. يشعر الناس بالقلق تجاهك ، يونغوو سسي. إنهم قلقون إذا كنت مريضًا ، وإذا كنت ستتضرر من عدم الحصول على مكافآت الميدالية الذهبية ، وإذا كنت ستعاني من ضربة كبيرة”.
‘جريد تسبب في معاناة كوريا الجنوبية.’
لقد كان صحيحا. كثير من الناس كانوا قلقين بشأن جريد.
يجب أن نجده و ندمره. لا يمكننا أن نتسامح مع أي اتصال بين اليانغبان والجماعات الجهلة”.
‘جريد تسبب في معاناة كوريا الجنوبية.’
“قبل وفاته ، سلم تقنياته التافهة للجماعات الجهلة.”
‘لن يكون اللاعبون الكوريون مؤهلين بعد الآن للحصول على زيادة في التعويض.’
من ناحية أخرى ، لم يكشف هانول من الكبار عن نفس العداء. “أتذكر. أليس غليون التدخين خاصتك هذا من عمل باجما؟”
كان من الصعب أن تجد أي شخص يقول هذه الكلمات. من ناحية أخرى ، أصبح شين يونغ وو غير مرتاح أكثر.
“هااه… هااه…” الرجل الذي نجح بالكاد في الاختبار كان دمويًا. كان شعره أشعثًا ، وامتلأت عيناه بنية القتل الشديدة. لم يهتم الكبار الخمسة.
“أنا…”
عبرت ‘رؤية’ هانول بانجيا وواجهت البحر الأحمر. كانت المدينة فارغة.
قبل شين يونغ وو دور الملك الشيطان لتحقيق مكاسب فردية. لم ينتبه إلى حقيقة أن كوريا الجنوبية ستفقد العديد من الميداليات الذهبية بسبب هذا الغياب وأن اللاعبين الكوريين لن يتمتعوا بفوائد الترتيب العالي في المسابقة الوطنية. كان من شأن شخص آخر على أي حال. قاتل شين يونغ وو للتو من أجل نفسه ومملكة مدجج بالعتاد.
كان هناك 50 يومًا حتى المسابقة الوطنية الرابعة ، مما يعني 150 يومًا في ساتسفاي. فتحت أرض أكثر قسوة من الجحيم فمها.
نعم ، لم يكن يونغ وو بطلاً. على الرغم من ذلك ، فإن المرأة التي تقف أمام شين يونغ وو والناس على sns كانوا يمدحون شين يونغ وو حاليًا كبطل. وبطبيعة الحال ، استمتع شين يونغ وو بكونه محبوب وممدوح.
“ألم تشاهد المقال حول كيف لن أحضر المسابقة الوطنية؟”
‘أنا لست مؤهلاً’. وجه شين يونغ وو مليء بالذنب غير المتوقع.
أكد جارام الوجوه الغاضبة للكبار الخمسة وقال لهانول: “هذا الشخص… إنه ملك في الغرب. هانول ، من فضلك اقسم البحر الأحمر. سأعاقب وحوش الغرب والملوك الذين تركونا منذ آلاف السنين”.
شعرت الموظفة بشيء ما وقالت ، “لا داعي للقلق. نسميك بطلاً لأننا أرتاحنا بوجودك. إنه نوع من الشكر وليس نية لوضع المزيد من العبء عليك. لا تصدر مثل هذا التعبير المؤلم. افعل ما تريد فعله. لا أحد لديه الحق في لومك أو الاستياء منك. إذا أشار شخص ما بإصبعك إليك ، فسينتقده شخص آخر”.
‘أنا لست مؤهلاً’. وجه شين يونغ وو مليء بالذنب غير المتوقع.
كانت الموظفة شخصًا عاديًا جدًا. كانت جارة يمكن مقابلتها في أي مكان ، وكانت تمثل قلوب معظم الناس. ما قالته بدا وكأنه شيء سيقوله لاويل. تماسكت عيون شين يونغ وو المهتزة تدريجياً. “… شكرا جزيلا.”
‘آه ، هذا الشخص… لهذا السبب ارتدى قناعًا ونظر حوله بقلق.’ وجهت الموظفة تعبير حزين وهزت رأسها. “أشعر بالأسف. لقد كنت أبتهج بسعادة من أجلك كل عام. ألا تعلم؟ أنا أعيش في شقة. اهتزت بأصوات السكان في كل مرة تفعل فيها شيئًا في المسابقة الوطنية. والدي وأجدادي ليسوا على دراية بـ ساتسفاي ، لكنهم يحرصون دائمًا على مشاهدة المسابقة الوطنية. قد لا يعرفون القواعد ، لكنهم يضحكون أحيانًا ويشعرون أحيانًا بالألم. ومع ذلك ، سوف يهتفون لك دائمًا. أفراد عائلتي هم جميعا معجبين بك”.
جوهر ‘الوطنية’ الذي شعر به شين يونغ وو في هذه الأثناء تم تشكيله من قبل الجيش. كان يعتقد بشكل غامض أنه يجب أن يكون مخلصًا للبلاد ويكافح من أجل شعبها. ومع ذلك ، تغير ذلك في هذه اللحظة. أدرك شين يونغ وو أهمية جيرانه. لقد أدرك أهمية وجود ‘البلد’ حيث تعيش عائلته وجيرانه. ثم كان هناك شيء واحد مؤكد.
من ناحية أخرى ، لم يكشف هانول من الكبار عن نفس العداء. “أتذكر. أليس غليون التدخين خاصتك هذا من عمل باجما؟”
‘أولا ، علي أن أحمي مملكة مدجج بالعتاد.’
“لن تكون من يعبر البحر الأحمر.” قطع هانول كلام جارام.
سيعطي السلام الكامل لمملكته وشعبها.
نعم ، لم يكن يونغ وو بطلاً. على الرغم من ذلك ، فإن المرأة التي تقف أمام شين يونغ وو والناس على sns كانوا يمدحون شين يونغ وو حاليًا كبطل. وبطبيعة الحال ، استمتع شين يونغ وو بكونه محبوب وممدوح.
‘كن بطل مملكتي.’
“العدو سيكون من يعبر البحر الأحمر.” تجلت قوة هانول.
كبطل ، كان عليه أن يصبح أساسياً في اللعبة وأن يجعل الناس يشعرون بالفخر. كان هذا هو مستوى العمل الذي كان عليه القيام به. إذا اكتشف شخص آخر التزام شين يونغ وو ، فمن المحتمل أن يسخروا منه ، واصفين إياه بأنه ‘صغير وغير مهم’.
ترجمة : Don Kol
ومع ذلك ، كانت هذه مجرد قصة في الوقت الحاضر. مثلما غيّر ظهور الواقع الافتراضي العالم ، يمكن تغيير العالم في أي وقت. قد يكون التزام يونغ وو السخيف هو الروح التي ستحمي كوريا الجنوبية في عالم قد يتغير يومًا ما.
كانت مخطوطة التقنيات من المحظورات في مملكة هوان. يجب أن يعتمد ازدهار المواهب فقط على جهد اليانغبان. بالنسبة ليانغبان ، كانت قوته رمزه. لم يكن نقلها أو السماح لشخص آخر الاقتراض منه أكثر من إنكار لوجوده.
***
“ساعدوا دورة الولادة بالقتل. إنه من أجل رفاهية العالم”.
كان اختبار تشيو أحد التجارب والألعاب القليلة لأفراد اليانغبان الذين ولدوا بشكل مطلق. خضع اليانغبان للاختبار كل 100 عام عندما غمرهم حزن غريب. في كل مرة يتغلبون فيها على الإحباط ، تزدهر مواهبهم. اليانغبان أنفسهم كانوا ما يسميه الناس ‘القوة’.
‘لن يكون اللاعبون الكوريون مؤهلين بعد الآن للحصول على زيادة في التعويض.’
“هااه… هااه…” الرجل الذي نجح بالكاد في الاختبار كان دمويًا. كان شعره أشعثًا ، وامتلأت عيناه بنية القتل الشديدة. لم يهتم الكبار الخمسة.
“آه ، لا أعرف.” لم يعد بإمكان شين يونغ وو تحمل مشاعر الاكتئاب وشرع في تغيير ملابسه. وأخيراً ارتدى قناعاً وغادر المنزل.
“اليانغبان موجود لتصحيح كل شيء في العالم.”
“من ورث سلطة باجما؟”
“جارام ، إذا اخترت طريق القتل ، فهذا يعني أنك بحاجة إلى قتل العالم كله.”
‘أنا لست مؤهلاً’. وجه شين يونغ وو مليء بالذنب غير المتوقع.
“ساعدوا دورة الولادة بالقتل. إنه من أجل رفاهية العالم”.
الأرض ، التي كانت مهجورة قبل عامين فقط عندما اختار يونغ وو هذه البقعة لبناء مبناه ، أصبحت الآن نابضة بالحياة. كانت منطقة جديدة في وسط المدينة حيث توافد الناس لرؤية وجه يونغ وو ، وكان التجار يستهدفون هؤلاء الأشخاص. كان هذا إنجازًا صغيرًا حدده الشخص الذي يُدعى شين يونغ وو ، وليس جريد.
“بمجرد أن تهدأ نية قتلك ، سيسقط السلام في جميع أنحاء العالم.”
‘جريد تسبب في معاناة كوريا الجنوبية.’
أعطى أربعة من الكبار الخمسة نصائح لجارام. لم يكن هناك سوى شخص واحد صمت. سأله جارام: “هانول. هل تتذكر باجما؟”
***
عبس الكبار الخمسة من الاسم غير المتوقع. كان باجما الزنديق الذي شكك في وجود مملكة هوان التي حكمت القارة الشرقية منذ البداية. كانت فكرة الطفرة التي صاحت بأن اليانغبان والبشر يجب أن يكونوا متساويين مع بعضهم البعض ذكرى غير سارة للكبار الخمسة.
“معذرة” نادى شين يونغ وو الموظفة بينما كانت عائدة إلى العمل مرة أخرى. “ألست غاضبة؟”
من ناحية أخرى ، لم يكشف هانول من الكبار عن نفس العداء. “أتذكر. أليس غليون التدخين خاصتك هذا من عمل باجما؟”
حدث ذلك في هذه اللحظة. سحب جارام أنبوب التدخين المتدلي من خصره وكسره بيد واحدة. تحول أنبوب التدخين ، الذي كان يسد سيف جريد سابقًا ، إلى مسحوق وتناثر في الهواء.
عبس الكبار الخمسة من الاسم غير المتوقع. كان باجما الزنديق الذي شكك في وجود مملكة هوان التي حكمت القارة الشرقية منذ البداية. كانت فكرة الطفرة التي صاحت بأن اليانغبان والبشر يجب أن يكونوا متساويين مع بعضهم البعض ذكرى غير سارة للكبار الخمسة.
“إنه ميت.”
استدار شين يونغ وو العاطفي من الكلمات المفاجئة. نفدت موظفة في مقهى في مبنى يونغ وو وقدمت له الشراب.
“…”
***
كانت ردود أفعال الكبار الخمسة غير مبالية. كانوا يعلمون أن أي اليانغبانيين الذين غادروا مملكة هوان لفترة طويلة سيفقدون حياتهم الأبدية. كانت وفاة باجما مجرد إجراء مقرر. كانت كلمات جارام التالية هي التي كانت مفاجئة.
أثار التحذير غير المتوقع خوفًا غامضًا في قلب جارام ، لكن غضبه ابتلع الخوف. تم تذكير جارام بالجرح الصغير الذي عرضه له الجاهل الذي استخدم تقنيات باجما.
“قبل وفاته ، سلم تقنياته التافهة للجماعات الجهلة.”
“من ورث سلطة باجما؟”
“القوة للجماعات…؟”
كانت ردود أفعال الكبار الخمسة غير مبالية. كانوا يعلمون أن أي اليانغبانيين الذين غادروا مملكة هوان لفترة طويلة سيفقدون حياتهم الأبدية. كانت وفاة باجما مجرد إجراء مقرر. كانت كلمات جارام التالية هي التي كانت مفاجئة.
كانت مخطوطة التقنيات من المحظورات في مملكة هوان. يجب أن يعتمد ازدهار المواهب فقط على جهد اليانغبان. بالنسبة ليانغبان ، كانت قوته رمزه. لم يكن نقلها أو السماح لشخص آخر الاقتراض منه أكثر من إنكار لوجوده.
“ألم تشاهد المقال حول كيف لن أحضر المسابقة الوطنية؟”
“من ورث سلطة باجما؟”
“اليانغبان موجود لتصحيح كل شيء في العالم.”
يجب أن نجده و ندمره. لا يمكننا أن نتسامح مع أي اتصال بين اليانغبان والجماعات الجهلة”.
“لن تكون من يعبر البحر الأحمر.” قطع هانول كلام جارام.
أكد جارام الوجوه الغاضبة للكبار الخمسة وقال لهانول: “هذا الشخص… إنه ملك في الغرب. هانول ، من فضلك اقسم البحر الأحمر. سأعاقب وحوش الغرب والملوك الذين تركونا منذ آلاف السنين”.
قال رئيس مجلس الإدارة ليم تشيول هو إن المسابقة الوطنية الرابعة التي ستقام في غضون 50 يومًا ستكون مكانًا للابتكار الجديد ، والذي كان امتدادًا ذا مغزى لعالم ساتسفاي ‘الذي أنشأه اللاعبون’.
“بالطبع لا!” صاح أحد الكبار الخمسة.”إن الأراضي الغربية ملوثة بكل أنواع الآلهة الشريرة! بمجرد أن تخطو على تلك الأرض ، سوف تصطدم بها وتفقد بعض قوتك! قد تفقد حياتك الأبدية بمجرد أن تخطو على الأراضي الغربية!”
ستكون هناك محاولة جديدة.
“…” أصيب جارام بالصدمة. لم يكن يعلم أن الأراضي الغربية ، التي هجرها الكبار الخمسة منذ زمن طويل ، كانت ملوثة بهذا الشكل. قد يفقد جارام حياته الأبدية.
‘أولا ، علي أن أحمي مملكة مدجج بالعتاد.’
أثار التحذير غير المتوقع خوفًا غامضًا في قلب جارام ، لكن غضبه ابتلع الخوف. تم تذكير جارام بالجرح الصغير الذي عرضه له الجاهل الذي استخدم تقنيات باجما.
“…”
“أنا على استعداد للتضحية بجسدي إذا كان سيصلح العالم. من فضلك فرق البحر الأحمر.”
“لن تكون من يعبر البحر الأحمر.” قطع هانول كلام جارام.
“لن تكون من يعبر البحر الأحمر.” قطع هانول كلام جارام.
لقد كان صحيحا. كثير من الناس كانوا قلقين بشأن جريد.
عبرت ‘رؤية’ هانول بانجيا وواجهت البحر الأحمر. كانت المدينة فارغة.
قال رئيس مجلس الإدارة ليم تشيول هو إن المسابقة الوطنية الرابعة التي ستقام في غضون 50 يومًا ستكون مكانًا للابتكار الجديد ، والذي كان امتدادًا ذا مغزى لعالم ساتسفاي ‘الذي أنشأه اللاعبون’.
“العدو سيكون من يعبر البحر الأحمر.” تجلت قوة هانول.
“ماذا؟”
[★ تم إنشاء المهمة المخفية ‘نداء السماء’.]
كانت مخطوطة التقنيات من المحظورات في مملكة هوان. يجب أن يعتمد ازدهار المواهب فقط على جهد اليانغبان. بالنسبة ليانغبان ، كانت قوته رمزه. لم يكن نقلها أو السماح لشخص آخر الاقتراض منه أكثر من إنكار لوجوده.
ظهرت نافذة الإخطار نفسها أمام عشرات الملايين من اللاعبين. تم تضمين العديد من أعضاء مدجج بالعتاد. الشيء المشترك بينهما هو أنهم كانوا حدادين.
استدار شين يونغ وو العاطفي من الكلمات المفاجئة. نفدت موظفة في مقهى في مبنى يونغ وو وقدمت له الشراب.
كان هناك 50 يومًا حتى المسابقة الوطنية الرابعة ، مما يعني 150 يومًا في ساتسفاي. فتحت أرض أكثر قسوة من الجحيم فمها.
أثار التحذير غير المتوقع خوفًا غامضًا في قلب جارام ، لكن غضبه ابتلع الخوف. تم تذكير جارام بالجرح الصغير الذي عرضه له الجاهل الذي استخدم تقنيات باجما.
ترجمة : Don Kol
‘أولا ، علي أن أحمي مملكة مدجج بالعتاد.’
يجب أن نجده و ندمره. لا يمكننا أن نتسامح مع أي اتصال بين اليانغبان والجماعات الجهلة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
