الفصل 910
بعد انتهاء المعركة بين جريد والاستنساخ ، تحدث الفارس الأحمر سينجوليد السابق إلى ملك موراي. “شكرا لك على مساعدتك في هذه الأثناء. لن أنسى النعمة التي أعطاني إياها جلالتك حتى يوم وفاتي.”
‘الجو أسوأ مما كان متوقعا’.
“…”
أسموفيل و هاستر و سينجوليد. كان جو الأشخاص الثلاثة الذين يسيرون على طول الطريق محرجًا. مشى أسموفيل متجهًا للأمام بينما نظر سينجوليد إلى أسموفيل كما لو كان قذراً. كان الجو كئيبًا جدًا ومنهيًا لدرجة أنه سيتم رفض هاستر إذا طلب مبارزة مع سينجوليد.
شعر الملك الشاب بالأسف لمغادرة سينجوليد الآن. كان سينجوليد ضيفًا لأكثر من 10 سنوات ؛ شخص لا يريد منه الملك أن يغادر. أراد سينجوليد البقاء في المملكة للقتال من أجله ومن أجل شعبه.
“نعم.”
“نعم.”
“نعم.”
“اعتنِ بنفسك.”
يمكننا القتال إذا هاجمته فقط ، لكن. لا أريد أن أجبر زملاء السيد على كرهي. سوف آخذه ببطء. بالمناسبة ، مملكة مدجج بالعتاد.”
لم يتكلم ملك موراي عن أفكاره. تذكر اليوم الذي التقى فيه لأول مرة بسينجوليد ، الذي أصيب في ذلك الوقت ، وحاول أن يبتسم بلطف قدر الإمكان. بصفته ملك أمة صغيرة ، كان يعلم أنه غير مؤهل للاحتفاظ به إلى الأبد.
“لا. مرؤوسي لا يتشبثون بالمال والسلطة. نحن متحدون في الثقة”.
“…”
“…”
استفاد قلب سينجوليد وهو ينظر إلى الملك. تركته الأمة التي كرس حياته لها. لقد عانى من أضرار في عقله وجسده وتجول في القارة حتى أنقذه ملك موراي. كان الملك رجلاً فاضلاً. بمجرد أن علم أن سينجوليد كان أحد الفرسان الحمر الذين اضطهدوا مملكة موراي ، لم يلومه الملك وادعى أنه ‘كان في الماضي’.
تعهد هاستر بأن يصبح أقوى وفي يوم من الأيام يتجاوز جريد. لم يكن هدفه تعطيل سلطة جريد. أراد فقط تحدي سجله. لم يدرك بعد هزيمة كراغول بسهولة نسبية. خلافًا للاعتقاد السائد ، كان كراغول شخصًا على دراية بالهزيمة وكان يعلم أن الهزيمة عنصر غذائي للنمو.
تذكر سينجوليد بوضوح محادثة أجراها مع الملك.
“لا. مرؤوسي لا يتشبثون بالمال والسلطة. نحن متحدون في الثقة”.
“جلالتك ، سأرحل بمجرد أن تتعافى جراحي”.
“مهلا.”
“لماذا؟”
‘سأواصل الأسطورة في ساتسفاي.’
“حقيقة أنني مكث هنا ستعرفها الإمبراطورية و ستعاني أنت وشعبك.”
“أرسل مبعوثًا إلى مملكة مدجج بالعتاد.”
“لا يوجد شيء يمكن اكتشافه. كل ما علينا فعله هو إبقاء أفواهنا مغلقة”.
‘لا أعتقد أن جهودي كانت صعبة بشكل خاص مقارنة بـ جريد و كراغول. لم يكونوا سعداء. المصاعب ترافق الجهد وكل شخص لديه صعوباته الخاصة.’
“الإمبراطورية قامت برشوة النبلاء من الدول في جميع أنحاء العالم بقوتهم الهائلة ومواردهم الهائلة في الماضي. بالتأكيد سوف تجدني الإمبراطورية في مملكة موراي.”
“…”
“لا. مرؤوسي لا يتشبثون بالمال والسلطة. نحن متحدون في الثقة”.
لم يقلل هاستر من شأن الآخرين لبناء نفسه ، على الرغم من فخره. في الواقع ، لقد أعجب بمهارات جريد. شاهد جريد وهو يقاتل ضد الاستنساخ واعترف به كلاعب كبير.
“…”
أراد الملك التمسك بسينجوليد ، لكنه كان يعرف رغبات سينجوليد وكان عليه أن يهتف له. تذكر الملك ذو الشعر الأسود الذي يراقبه من على جدران القصر وصلي.
اعتقد سينجوليد أن هذا الشخص كان ملكًا شابًا لم يكن على دراية بالعالم القاسي. كيف يمكن للمئات من النبلاء ، كل منهم لديه مُثل وطموحات مختلفة ، أن يجتمعوا في ثقة؟ اعتقد سينجوليد أن الإمبراطورية ستكتشف موقعه قريبًا ، واعتقد أنه سيكون من الأفضل المغادرة قبل أن تتضرر مملكة موراي. ومع ذلك ، مرت 11 عامًا ، وما زالت الإمبراطورية غير قادرة على اكتشاف موقعه. والمثير للدهشة أنه لم يتقدم أحد بمعلومات عن سينجوليد.
“لماذا؟”
كانت مملكة موراي متحدة حقًا. بغض النظر عن وضعهم ، كان الشعب مخلصًا للملك ويحب وطنه. لقد كانت حقا دولة رائعة. كانت مختلفة تمامًا عن الإمبراطورية ، حيث كانت الخيانة مألوفة والمؤامرات متكررة.
شعر الملك الشاب بالأسف لمغادرة سينجوليد الآن. كان سينجوليد ضيفًا لأكثر من 10 سنوات ؛ شخص لا يريد منه الملك أن يغادر. أراد سينجوليد البقاء في المملكة للقتال من أجله ومن أجل شعبه.
“… جلالتك.” قبل مغادرته ، تعهد سينجوليد للملك ، “إذا كنت على قيد الحياة بعد الانتهاء من الأمور ، فسأعود مرة أخرى. أصبحت مملكة موراي الآن موطني”.
قال أسموفيل إنه سيأخذ سينجوليد إلى مملكة مدجج بالعتاد ثم يبحث عن بقية الفرسان. أجبر هذا هاستر على الامتثال له.
كان بحاجة إلى فهم العملية الكامنة وراء هجره و السعي للانتقام. كان إما سقوط الإمبراطورية أو وفاة سينجوليد. كانت هذه النهايات الوحيدة الممكنة. ومع ذلك ، كان من المستحيل تخيل تراجع الإمبراطورية التي هيمنت على القارة لمئات السنين.
“جلالتك ، سأرحل بمجرد أن تتعافى جراحي”.
أراد الملك التمسك بسينجوليد ، لكنه كان يعرف رغبات سينجوليد وكان عليه أن يهتف له. تذكر الملك ذو الشعر الأسود الذي يراقبه من على جدران القصر وصلي.
ترجمة : Don Kol
‘الملك المدجج بالعتاد. يرجى حماية سينجوليد ببسالتك.’
تذكر سينجوليد بوضوح محادثة أجراها مع الملك.
في الواقع ، لم يكن ملك موراي سعيدًا بميلاد مملكة مدجج بالعتاد الجديدة. من شأن وجود مملكة مدجج بالعتاد أن يقلب هيكل القوة الحالي ويمنح الإمبراطورية ذريعة للحرب. سوف تجتاح القارة في موجة من الحرب بسبب مملكة مدجج بالعتاد.
كان هناك العديد من اللاعبين المحترفين في التاريخ والذين حققوا إنجازات عظيمة أصبحوا أساطير. لاقى اللاعب الكوري القديم المحترف الذي كان أحد أعظم الأساطير إعجاب إله القتل في مملكة مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، لم يكن هناك فائز أبدي بين الأساطير. لقد ذاقت الأساطير المحترمة والمحبوبة الإحباط والهزيمة.
لكن ما هو الواقع؟ كانت مملكة مدجج بالعتاد أقوى مما توقعه الجميع وبنت هيكل قوة أكثر قوة. انخفض زخم الإمبراطورية ورحبت القارة بمملكة مدجج بالعتاد. البلدان الصغيرة التي اختنقت تحت طغيان الإمبراطورية أعطيت مساحة للتنفس.
مملكة مدجج بالعتاد. كيف تبدو أول مملكة بناها لاعب؟ هل كانت نابضة بالحياة كما رآها في وسائل الإعلام؟ أم أن الصحافة كانت تبالغ؟ قضى هاستر سبع سنوات في ساتسفاي في الجبال ، لذلك كان فضوليًا. شعر بالإثارة كطفل. كان من الطبيعي ذلك.
“أرسل مبعوثًا إلى مملكة مدجج بالعتاد.”
“…”
“هل تخطط للمطالبة بالخسائر التي سببتها هذه المعركة؟”
“هل تخطط للمطالبة بالخسائر التي سببتها هذه المعركة؟”
“لا.” نقل الملك أفكاره إلى مرؤوسيه بعد رحيل سينجوليد. “ستتوقف مملكة موراي عن كونها تابعة للإمبراطورية وتصبح صديقة لمملكة مدجج بالعتاد”.
‘سأواصل الأسطورة في ساتسفاي.’
قدم البارون كودان ، الذي ذهب إلى مراسم تأسيس مملكة مدجج بالعتاد في الماضي ، هذه الحجة:
اعتقد سينجوليد أن هذا الشخص كان ملكًا شابًا لم يكن على دراية بالعالم القاسي. كيف يمكن للمئات من النبلاء ، كل منهم لديه مُثل وطموحات مختلفة ، أن يجتمعوا في ثقة؟ اعتقد سينجوليد أن الإمبراطورية ستكتشف موقعه قريبًا ، واعتقد أنه سيكون من الأفضل المغادرة قبل أن تتضرر مملكة موراي. ومع ذلك ، مرت 11 عامًا ، وما زالت الإمبراطورية غير قادرة على اكتشاف موقعه. والمثير للدهشة أنه لم يتقدم أحد بمعلومات عن سينجوليد.
كان جندي واحد من مملكة مدجج بالعتاد أقوى من العديد من فرسان الممالك الأخرى. كانت قوتهم ببساطة لا يمكن تصورها. من المؤكد أن مملكة مدجج بالعتاد ستنمو لتصبح قوة عظمى ، وبالتالي ينبغي عليهم التفكير في الحفاظ على علاقة جيدة مع مملكة مدجج بالعتاد.
استفاد قلب سينجوليد وهو ينظر إلى الملك. تركته الأمة التي كرس حياته لها. لقد عانى من أضرار في عقله وجسده وتجول في القارة حتى أنقذه ملك موراي. كان الملك رجلاً فاضلاً. بمجرد أن علم أن سينجوليد كان أحد الفرسان الحمر الذين اضطهدوا مملكة موراي ، لم يلومه الملك وادعى أنه ‘كان في الماضي’.
ومع ذلك ، كانت ادعاءات بارون كودان سخيفة لدرجة أن الملك والنبلاء لم يتمكنوا من اتخاذ قرار في ذلك الوقت. الآن القصة مختلفة. هذه المرة ، سمع ملك موراي عن الجندي المدجج بالعتاد الذي قاتل مع سينجوليد ، وشهد بنفسه القوة القتالية للملك والنبلاء الذين حولوا العاصمة إلى فوضى.
كان هاستر مختلفًا. خلال حياته المهنية ، لم يواجه هاستر مطلقًا الهزيمة أو الصعوبات أو الإحباط. كان عهده منتصرا فقط. في ألعاب الـ fps ، كان أسطورة تتخطى الأساطير.
كانت مملكة مدجج بالعتاد أملا جديدا.
“…”
***
مملكة مدجج بالعتاد. كيف تبدو أول مملكة بناها لاعب؟ هل كانت نابضة بالحياة كما رآها في وسائل الإعلام؟ أم أن الصحافة كانت تبالغ؟ قضى هاستر سبع سنوات في ساتسفاي في الجبال ، لذلك كان فضوليًا. شعر بالإثارة كطفل. كان من الطبيعي ذلك.
‘الجو أسوأ مما كان متوقعا’.
كان هاستر يرافق أسموفيل. تبع أسموفيل وأبلغ عن مواقع الفرسان الحمر السابقين. كانت هذه مهمة كان يقوم بها أسموفيل لصالح جريد و مملكة مدجج بالعتاد ، لكن هاستر لم يكن متطوعًا. لم يكن هناك سبب يدعو هاستر لمساعدة مملكة مدجج بالعتاد. لم يشعر بأي التزام. كان هاستر يساعد أسموفيل لأسبابه الخاصة.
كان هاستر يرافق أسموفيل. تبع أسموفيل وأبلغ عن مواقع الفرسان الحمر السابقين. كانت هذه مهمة كان يقوم بها أسموفيل لصالح جريد و مملكة مدجج بالعتاد ، لكن هاستر لم يكن متطوعًا. لم يكن هناك سبب يدعو هاستر لمساعدة مملكة مدجج بالعتاد. لم يشعر بأي التزام. كان هاستر يساعد أسموفيل لأسبابه الخاصة.
لماذا؟ أساء هاستر فهم كراغول على أنه عبقري من نفس صنفه.
كان عليه أن يقابل فارسًا أحمر سابقًا ويفوز من أجل إنهاء مهمة الفئة خاصته. كان على هاستر أن ينهي هذا المهمة لفتح جميع مهارات الحكيم الأحمر. كانت الصعوبة هي استيعاب مواهب الفرسان الحمر السابقين نظرًا لوجود العديد من المتغيرات. لهذا السبب استخدم أسموفيل. كان يحث أسموفيل والفارس الأحمر السابق على مواجهة بعضهما البعض أولاً ، مما يسمح له بتحديد مهارات الخصم. في النهاية ، كان يتحدى أسموفيل.
متعة لعب اللعبة. لم يشعر بها. في الواقع ، كانت السنوات القليلة الماضية صعبة للغاية لدرجة أنه أراد الاستسلام عدة مرات. ومع ذلك ، كان هاستر صبورًا ويمكن أن يصبح الحكيم الأحمر.
والمثير للدهشة أنه لم يكن من السهل مواجهة الفارس الأحمر السابق.
“الإمبراطورية قامت برشوة النبلاء من الدول في جميع أنحاء العالم بقوتهم الهائلة ومواردهم الهائلة في الماضي. بالتأكيد سوف تجدني الإمبراطورية في مملكة موراي.”
“…”
أجاب هاستر ، الذي كان يمشي بعناية ، على الفور. كان سينجوليد ينظر إليه بريبة. “على ماذا تضحك وحدك؟”
أسموفيل و هاستر و سينجوليد. كان جو الأشخاص الثلاثة الذين يسيرون على طول الطريق محرجًا. مشى أسموفيل متجهًا للأمام بينما نظر سينجوليد إلى أسموفيل كما لو كان قذراً. كان الجو كئيبًا جدًا ومنهيًا لدرجة أنه سيتم رفض هاستر إذا طلب مبارزة مع سينجوليد.
ترجمة : Don Kol
يمكننا القتال إذا هاجمته فقط ، لكن. لا أريد أن أجبر زملاء السيد على كرهي. سوف آخذه ببطء. بالمناسبة ، مملكة مدجج بالعتاد.”
***
قال أسموفيل إنه سيأخذ سينجوليد إلى مملكة مدجج بالعتاد ثم يبحث عن بقية الفرسان. أجبر هذا هاستر على الامتثال له.
ترجمة : Don Kol
مملكة مدجج بالعتاد. كيف تبدو أول مملكة بناها لاعب؟ هل كانت نابضة بالحياة كما رآها في وسائل الإعلام؟ أم أن الصحافة كانت تبالغ؟ قضى هاستر سبع سنوات في ساتسفاي في الجبال ، لذلك كان فضوليًا. شعر بالإثارة كطفل. كان من الطبيعي ذلك.
حصل هاستر على نظرة خاطفة وعلم أن جريد لم يستخدم كل قوته ضد الاستنساخ. نعم ، كانت مثل نهائيات الـ PvP في المسابقة الوطنية الثالثة.
كان هاستر يخوض ‘مغامرته الأولى’ مع أسموفيل. نعم ، كان هاستر يتدرب خلال السنوات القليلة الماضية فقط. لم يختبر أبدًا أشياء مختلفة على عكس المعجزات الخمس الأخرى مثل جريد و كراغول و آجنوس.
“لا يوجد شيء يمكن اكتشافه. كل ما علينا فعله هو إبقاء أفواهنا مغلقة”.
وبالتالي ، كان الأمر مؤلمًا. فكر في الأمر. كان من الجحيم أن أكرر نفس الشيء كل يوم ، 365 يومًا في السنة لمدة سبع سنوات. تعرضت المعجزات الخمس الأخرى لجميع أنواع المحفزات والإثارة بينما تحمل هاستر التدريب كل يوم. كرر نفس الروتين كل يوم دون أي تحفيز.
يمكننا القتال إذا هاجمته فقط ، لكن. لا أريد أن أجبر زملاء السيد على كرهي. سوف آخذه ببطء. بالمناسبة ، مملكة مدجج بالعتاد.”
متعة لعب اللعبة. لم يشعر بها. في الواقع ، كانت السنوات القليلة الماضية صعبة للغاية لدرجة أنه أراد الاستسلام عدة مرات. ومع ذلك ، كان هاستر صبورًا ويمكن أن يصبح الحكيم الأحمر.
أجاب هاستر ، الذي كان يمشي بعناية ، على الفور. كان سينجوليد ينظر إليه بريبة. “على ماذا تضحك وحدك؟”
‘لا أعتقد أن جهودي كانت صعبة بشكل خاص مقارنة بـ جريد و كراغول. لم يكونوا سعداء. المصاعب ترافق الجهد وكل شخص لديه صعوباته الخاصة.’
“لا. مرؤوسي لا يتشبثون بالمال والسلطة. نحن متحدون في الثقة”.
لم يقلل هاستر من شأن الآخرين لبناء نفسه ، على الرغم من فخره. في الواقع ، لقد أعجب بمهارات جريد. شاهد جريد وهو يقاتل ضد الاستنساخ واعترف به كلاعب كبير.
قال أسموفيل إنه سيأخذ سينجوليد إلى مملكة مدجج بالعتاد ثم يبحث عن بقية الفرسان. أجبر هذا هاستر على الامتثال له.
‘جريد مختلف تمامًا عن المسابقة الوطنية للعام الماضي. معدل نموه لا مثيل له.’
وبالتالي ، كان الأمر مؤلمًا. فكر في الأمر. كان من الجحيم أن أكرر نفس الشيء كل يوم ، 365 يومًا في السنة لمدة سبع سنوات. تعرضت المعجزات الخمس الأخرى لجميع أنواع المحفزات والإثارة بينما تحمل هاستر التدريب كل يوم. كرر نفس الروتين كل يوم دون أي تحفيز.
30٪ لا 20٪.
متعة لعب اللعبة. لم يشعر بها. في الواقع ، كانت السنوات القليلة الماضية صعبة للغاية لدرجة أنه أراد الاستسلام عدة مرات. ومع ذلك ، كان هاستر صبورًا ويمكن أن يصبح الحكيم الأحمر.
‘هذا ليس كذلك. إنها 10٪.’
تذكر سينجوليد بوضوح محادثة أجراها مع الملك.
كان هذا هو احتمال فوز هاستر إذا قاتل جريد. حكم هاستر أنه كان من الصعب عليه التغلب على جريد الحالي.
“اعتنِ بنفسك.”
‘بالطبع ، هذا إذا أظهر كل ما كان قادرًا عليه أثناء القتال ضد الاستنساخ.’
كان هاستر مختلفًا. خلال حياته المهنية ، لم يواجه هاستر مطلقًا الهزيمة أو الصعوبات أو الإحباط. كان عهده منتصرا فقط. في ألعاب الـ fps ، كان أسطورة تتخطى الأساطير.
حصل هاستر على نظرة خاطفة وعلم أن جريد لم يستخدم كل قوته ضد الاستنساخ. نعم ، كانت مثل نهائيات الـ PvP في المسابقة الوطنية الثالثة.
“…”
“مهلا.”
والمثير للدهشة أنه لم يكن من السهل مواجهة الفارس الأحمر السابق.
“نعم.”
“… جلالتك.” قبل مغادرته ، تعهد سينجوليد للملك ، “إذا كنت على قيد الحياة بعد الانتهاء من الأمور ، فسأعود مرة أخرى. أصبحت مملكة موراي الآن موطني”.
أجاب هاستر ، الذي كان يمشي بعناية ، على الفور. كان سينجوليد ينظر إليه بريبة. “على ماذا تضحك وحدك؟”
تذكر سينجوليد بوضوح محادثة أجراها مع الملك.
“… آه ، هل كنت أضحك؟” لقد أصبح متحمسًا للغاية من التحفيز الذي طال انتظاره. هدأ هاستر وأجاب: “أعتقد أنني وجدت منافسًا جديدًا.”
‘بالطبع بكل تأكيد.’
كان هناك العديد من اللاعبين المحترفين في التاريخ والذين حققوا إنجازات عظيمة أصبحوا أساطير. لاقى اللاعب الكوري القديم المحترف الذي كان أحد أعظم الأساطير إعجاب إله القتل في مملكة مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، لم يكن هناك فائز أبدي بين الأساطير. لقد ذاقت الأساطير المحترمة والمحبوبة الإحباط والهزيمة.
“10٪.”
كان هاستر مختلفًا. خلال حياته المهنية ، لم يواجه هاستر مطلقًا الهزيمة أو الصعوبات أو الإحباط. كان عهده منتصرا فقط. في ألعاب الـ fps ، كان أسطورة تتخطى الأساطير.
30٪ لا 20٪.
‘بالطبع بكل تأكيد.’
قبر الوحوش ثلاثية العيون. قضى كراغول على مئات الوحوش وفتح عينيه بعد لحظة قصيرة من التأمل.
تلاشى وجود كراغول ، الذي كان يقع على جانب واحد من عقل هاستر ، تدريجياً قبل أن يتم استبداله بـ جريد.
“… آه ، هل كنت أضحك؟” لقد أصبح متحمسًا للغاية من التحفيز الذي طال انتظاره. هدأ هاستر وأجاب: “أعتقد أنني وجدت منافسًا جديدًا.”
‘سأواصل الأسطورة في ساتسفاي.’
كان هاستر يرافق أسموفيل. تبع أسموفيل وأبلغ عن مواقع الفرسان الحمر السابقين. كانت هذه مهمة كان يقوم بها أسموفيل لصالح جريد و مملكة مدجج بالعتاد ، لكن هاستر لم يكن متطوعًا. لم يكن هناك سبب يدعو هاستر لمساعدة مملكة مدجج بالعتاد. لم يشعر بأي التزام. كان هاستر يساعد أسموفيل لأسبابه الخاصة.
تعهد هاستر بأن يصبح أقوى وفي يوم من الأيام يتجاوز جريد. لم يكن هدفه تعطيل سلطة جريد. أراد فقط تحدي سجله. لم يدرك بعد هزيمة كراغول بسهولة نسبية. خلافًا للاعتقاد السائد ، كان كراغول شخصًا على دراية بالهزيمة وكان يعلم أن الهزيمة عنصر غذائي للنمو.
‘بالطبع ، هذا إذا أظهر كل ما كان قادرًا عليه أثناء القتال ضد الاستنساخ.’
لماذا؟ أساء هاستر فهم كراغول على أنه عبقري من نفس صنفه.
كان بحاجة إلى فهم العملية الكامنة وراء هجره و السعي للانتقام. كان إما سقوط الإمبراطورية أو وفاة سينجوليد. كانت هذه النهايات الوحيدة الممكنة. ومع ذلك ، كان من المستحيل تخيل تراجع الإمبراطورية التي هيمنت على القارة لمئات السنين.
***
كانت مملكة مدجج بالعتاد أملا جديدا.
قبر الوحوش ثلاثية العيون. قضى كراغول على مئات الوحوش وفتح عينيه بعد لحظة قصيرة من التأمل.
كان هاستر مختلفًا. خلال حياته المهنية ، لم يواجه هاستر مطلقًا الهزيمة أو الصعوبات أو الإحباط. كان عهده منتصرا فقط. في ألعاب الـ fps ، كان أسطورة تتخطى الأساطير.
“10٪.”
في الواقع ، لم يكن ملك موراي سعيدًا بميلاد مملكة مدجج بالعتاد الجديدة. من شأن وجود مملكة مدجج بالعتاد أن يقلب هيكل القوة الحالي ويمنح الإمبراطورية ذريعة للحرب. سوف تجتاح القارة في موجة من الحرب بسبب مملكة مدجج بالعتاد.
الحكيم الأحمر هاستر. لقد تم كسر الحاجز العملاق الذي كان قد منع كراغول خلال الأشهر القليلة الماضية تمامًا. لم تستطع الوحوش ذات العيون الثلاثة التعامل مع الشفرات الحجرية التي ارتفعت عن الأرض وماتت. لقد كانت إبادة فورية.
كان بحاجة إلى فهم العملية الكامنة وراء هجره و السعي للانتقام. كان إما سقوط الإمبراطورية أو وفاة سينجوليد. كانت هذه النهايات الوحيدة الممكنة. ومع ذلك ، كان من المستحيل تخيل تراجع الإمبراطورية التي هيمنت على القارة لمئات السنين.
كانت السماء الساقطة تتعافى ببطء ولكن بثبات.
“…”
ترجمة : Don Kol
لم يتكلم ملك موراي عن أفكاره. تذكر اليوم الذي التقى فيه لأول مرة بسينجوليد ، الذي أصيب في ذلك الوقت ، وحاول أن يبتسم بلطف قدر الإمكان. بصفته ملك أمة صغيرة ، كان يعلم أنه غير مؤهل للاحتفاظ به إلى الأبد.
قبر الوحوش ثلاثية العيون. قضى كراغول على مئات الوحوش وفتح عينيه بعد لحظة قصيرة من التأمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
