الفصل 856
لم تكن العناصر الأسطورية منطقة إنتاج – في الواقع ، تم تدمير هذه الحقيقة المنطقية منذ العام الماضي. بدأ اللاعبون في إنتاج عناصر أسطورية كان من المعروف أنها تسقط فقط من الوحوش الزعماء. لقد كانت ظاهرة طبيعية حدثت عندما تطورت مستويات مهارات الإنتاج لدى اللاعبين بينما زادت صعوبات البحث عن الفئات.
“أريد فقط أن أقوم بصنع خواتم”.
“أعتقد أنك تعرف بالفعل ولكن اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا. اسمي اليزابيث. فئتي هي صانع إكسسوارات وأنا على مستوى حرفية. يمكنني صنع جميع أنواع الإكسسوارات ، وكنت محظوظة بما يكفي لصنع خاتم وقلادة أسطوريين” تحدثت إليزابيث بصراحة.
[- جوهرة جميلة يمكن تحويلها إلى مادة للإكسسوارات. قيمة هذه الأحجار الكريمة التي لا يمكن الحصول عليها هي في نفس مستوى شراء مدينة.
كانت إدارة صنع عنصر أسطوري مثل فطيرة تسقط من السماء. لم تستطع التحكم في التصنيف ، لذا أضافت كلمة ‘محظوظة’. لم يكن هذا تواضعًا. لقد كان تحذيرًا من أنه حتى لو كلفها جريد بصنع ملحق ، فإنها لا تستطيع ضمان تصنيف أسطوري. إذا كان جريد لاعباً عادياً لا يفهم نظام الإنتاج بشكل صحيح ، لكان سيصاب بخيبة أمل لأنه صدق الشائعات المبالغ فيها عن ‘أميرة المجوهرات’.
كانت آثارهم ممتازة أيضًا. كان سوار وقلادة الحارس ، اللذان يتمتعان بخيارات دفاعية لا تقهر ، من الملحقات الفريدة التي أعطت 100 دفاع إضافي عند ارتدائها كمجموعة. في هذه الأثناء ، زادت قلادة نابيريوس من القوة بمقدار 30 وقللت من وقت إلقاء السحر بنسبة 20٪ ، وزادت أقراط الكوارتز الأسود من الذكاء بنسبة 15٪ ، وأقراط دارك باس مكنت من استخدام مهارة الاسوداد.
“أنا الملك المدجج بالعتاد جريد”.
[جوهرة بيليال الحمراء]
ومع ذلك ، فإن جريد صنع عناصر أكثر من أي شخص آخر وكان لديه أفضل فهم لنظام الإنتاج. كان يعلم أن شائعات ‘أميرة المجوهرات’ مبالغ فيها ولم يخيب أملها على الإطلاق. ظل الترقب في بصره ثابتًا منذ البداية.
“قيل لي أن الأشخاص الذين يريدون طلب العمولات عليهم الانتظار في طابور؟ هل ستتلقى طلبات متعددة من شخص واحد؟”
“هذا…” احمر وجه إليزابيث بينما كان جريد يمد يده للمصافحة. اجتاح جسدها شعور غير معروف عندما التقت أيديهما. فقدت القوة في ساقيها. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة في حياتها. سحبت يدها بتعبير مذهول وقالت على عجل ، “شكرا لك… لإنقاذي. حسنًا ، لقد أنقذت يورا أكثر مني. على أي حال ، إنها حقيقة أنك ساعدتني”.
[- جوهرة جميلة يمكن تحويلها إلى مادة للإكسسوارات. قيمة هذه الأحجار الكريمة التي لا يمكن الحصول عليها هي في نفس مستوى شراء مدينة.
كانت إليزابيث لم يعجبها جريد. لقد شعرت بالغيرة لأنه حصل على نتائج جيدة بسهولة بفضل فئة الحداد الأسطوري و حظه الفطري. بالإضافة إلى ذلك ، شعرت بالإهانة بسبب موقفه المقيت. كانت حقيقة أنه كان محبًا لـ يورا عاملًا كبيرًا في كرهها تجاهه.
“هذا…” احمر وجه إليزابيث بينما كان جريد يمد يده للمصافحة. اجتاح جسدها شعور غير معروف عندما التقت أيديهما. فقدت القوة في ساقيها. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة في حياتها. سحبت يدها بتعبير مذهول وقالت على عجل ، “شكرا لك… لإنقاذي. حسنًا ، لقد أنقذت يورا أكثر مني. على أي حال ، إنها حقيقة أنك ساعدتني”.
ومع ذلك ، كان من المستحيل معاملة الناس بوقاحة فقط بسبب المشاعر الشخصية. كان صحيحًا أن جريد ساعدها. لذلك ، قدّرت إليزابيث ذلك بصدق. كان من المروع الاعتقاد بأن خالها كان سيموت الآن لو لم يظهر جريد. وصل جريد مباشرة إلى النقطة ، “إذا كنتِ تقدرِ ذلك حقًا ، فاصنعِ لي معروفًا. هل تمانعِ في حذف عملية العمولة؟”
“قيل لي أن الأشخاص الذين يريدون طلب العمولات عليهم الانتظار في طابور؟ هل ستتلقى طلبات متعددة من شخص واحد؟”
من أجل مقابلة الأميرة ، كانت هناك قائمة انتظار وكان عليهم انتظار دورهم. بالإضافة إلى ذلك ، لن تقبل الأميرة أي عمولة لا تجذب فيها المواد انتباهها. كانت هذه هي الشروط المطلوبة لكي تقبل إليزابيث طلب الإنتاج. كانت بسيطة ولكنها صعبة. هل تعتقد أنه كان عليهم الانتظار فقط لطلب طلب إنتاج؟ علاوة على ذلك ، ما هي المواد التي جذبت اهتمامها؟
كانت أفكار جريد العميقة غير ضرورية. بينما كان يشعر بالاضطراب ، أحضر علبة مجوهرات.
“أنا أتفهم. سأقبل طلبك وسأجعله أولوية قصوى. فقط…” احتاجت إليزابيث لإخبار جريد. “لن أكون فعالة إذا لم أجد متعة في عملية العمل. نتيجة العمل الشاق ليست دائمًا جيدة. آمل أن يثير طلبك اهتمامي”.
ومع ذلك ، سيكون من الصعب العثور على شخص يمكنه التعامل مع هذه الجوهرة ، مثل التقاط نجمة من السماء.]
“أريد فقط أن أقوم بصنع خواتم”.
[…
صحيح. أراد جريد فقط خاتم. لديه حاليًا ما مجموعه أربع خواتم – خاتم زفافه ، وخاتم دوران ، وخاتم العبث ، وخاتم إلفين ستون. من بينهم ، خاتم زواجه وخاتم دوران تم ارتداؤهم حسب الظروف. كانت الخواتم الوحيدة التي كان يرتديها دائمًا هي خاتم العبث وخاتم إلفين ستون. كانت ثمانية أصابع فارغة دائمًا.
“هناك العشرات من الناس في نقابتي مع 10 أو 20 جوهرة بيليال”. سحب جريد الكلمات الصادمة.
يمكن ارتداء أحد الأساور على معصميه ، وكان يرتدي سوار الحارس وسوار نيبيريوس. كانت القلادة عبارة عن قلادة الحارس بينما كانت أقراطه عبارة عن أقراط دارك باس وأقراط الكوارتز الأسود. لذلك ، كان صنع ثماني خواتم كافياً.
“خواتم؟”
ومع ذلك كان يطلب طلبًا مثيرًا للاهتمام؟
كانت تعتقد أن جواهر جريد الثلاثين كانت جميع الجواهر التي أسقطها بيليال. لقد فاجأها أنه لا يزال هناك المئات. بدأت إليزابيث ترتجف. هزت رأسها وبدا أنها قررت شيئًا. “سوف أذهب إلى مملكة مدجج بالعتاد. هذا يتجاوز مفهوم ضيف VVIP. بما أنك الملك ، هل يمكنك أن تعطيني ورشة صغيرة؟ هل سيكون من الأفضل لي أن أنضم إلى نقابة مدجج بالعتاد؟”
ما هو نوع الإكسسوار غير العادي الذي يجب أن أسأل عنه؟ حادة؟ سلسلة؟ هل ستضيف هذه الملحقات إحصائيات؟
“هناك العشرات من الناس في نقابتي مع 10 أو 20 جوهرة بيليال”. سحب جريد الكلمات الصادمة.
كانت أفكار جريد العميقة غير ضرورية. بينما كان يشعر بالاضطراب ، أحضر علبة مجوهرات.
ما هو نوع الإكسسوار غير العادي الذي يجب أن أسأل عنه؟ حادة؟ سلسلة؟ هل ستضيف هذه الملحقات إحصائيات؟
“هاه…؟ أوه؟” اتسعت عينا إليزابيث عندما تحققت من محتويات العبوة. كانت عاجزة عن الكلام لأنها شاهدت جواهر لم ترها من قبل.
“…”
[جوهرة بيليال السوداء]
ومع ذلك ، كان من المستحيل معاملة الناس بوقاحة فقط بسبب المشاعر الشخصية. كان صحيحًا أن جريد ساعدها. لذلك ، قدّرت إليزابيث ذلك بصدق. كان من المروع الاعتقاد بأن خالها كان سيموت الآن لو لم يظهر جريد. وصل جريد مباشرة إلى النقطة ، “إذا كنتِ تقدرِ ذلك حقًا ، فاصنعِ لي معروفًا. هل تمانعِ في حذف عملية العمولة؟”
[- جوهرة جميلة يمكن تحويلها إلى مادة للإكسسوارات. قيمة هذه الأحجار الكريمة التي لا يمكن الحصول عليها هي في نفس مستوى شراء مدينة.
ومع ذلك ، سيكون من الصعب العثور على شخص يمكنه التعامل مع هذه الجوهرة ، مثل التقاط نجمة من السماء.]
عند صنع الملحقات ، يمكنك الحصول على خيارات تزيد من الذكاء أو مقاومة الظل. بالإضافة إلى ذلك ، هناك احتمال أن يتم إرفاق مهارة سلبية اعتمادًا على مهارات صانع الملحقات.
“لا ، لماذا تختطف أحداً في كل مكان تذهب إليه؟ ماذا بحق الجحيم تفعل؟ هل لديك مهارة منفصلة عن الإتجار بالبشر؟ هل لديك مهرب أسطوري كفئة ثالثة؟ هاه؟”
ومع ذلك ، سيكون من الصعب العثور على شخص يمكنه التعامل مع هذه الجوهرة ، مثل التقاط نجمة من السماء.]
ومع ذلك كان يطلب طلبًا مثيرًا للاهتمام؟
[جوهرة بيليال الحمراء]
في هذا اليوم.
[…
“خواتم؟”
…
لعب جريد أدوار مسبب الضرر والمدرع والساحر ، لذلك لم يستطع التخلي عن أي منهم.
عند صنع الملحقات ، هناك فرصة للحصول على عناصر تزيد من الذكاء أو مقاومة اللهب. بالإضافة إلى ذلك ، هناك احتمال أن يتم إرفاق مهارة سلبية اعتمادًا على مهارات صانع الملحقات.
“كـ~كيف يمكن أن يكون ذلك؟”
ومع ذلك ، سيكون من الصعب العثور على شخص يمكنه التعامل مع هذه الجوهرة ، مثل التقاط نجمة من السماء.]
[…
هل هناك جواهر يمكن أن تضيف إحصائيات ومقاومة؟ يمكن أن يكون لها حتى مهارة سلبية؟
من أجل مقابلة الأميرة ، كانت هناك قائمة انتظار وكان عليهم انتظار دورهم. بالإضافة إلى ذلك ، لن تقبل الأميرة أي عمولة لا تجذب فيها المواد انتباهها. كانت هذه هي الشروط المطلوبة لكي تقبل إليزابيث طلب الإنتاج. كانت بسيطة ولكنها صعبة. هل تعتقد أنه كان عليهم الانتظار فقط لطلب طلب إنتاج؟ علاوة على ذلك ، ما هي المواد التي جذبت اهتمامها؟
تلقت إليزابيث عددًا لا يحصى من عينات الإنتاج ، ومن بين أولئك الذين طلبوا إكسسوارات منها ، كان العديد منهم أصحاب الرتب العالية. كان بعضهم قد أعطاها جواهر سقطت من زعماء. على عكس الجواهر العادية ، فإن الأحجار التي يتم إسقاطها من الزعماء المحددين لديها ‘احتمال ضئيل’ لزيادة الإحصائيات أو المقاومة.
ومع ذلك ، ألقت إليزابيث نظرة خاطفة على خيارات ملحقات جريد باستخدام عيون الحرفيين وفكرت بشكل مختلف. “يمكنك التوقف عن ارتداء السوار وقلادة اليشم. يبدو أن لها تأثيرًا كمجموعة ، لكن أليست مجرد إكسسوارات ذات تصنيف فريد؟”
ومع ذلك ، أعطت الجواهر لجريد الإحصائيات والمقاومة ، بالإضافة إلى المهارات السلبية. لم تر إليزابيث قط مثل هذه المجوهرات من بين المئات التي عملت عليها. كما هو مذكور في الشرح ، كانت قيمة هذه المجوهرات فلكية.
“أعتقد أنك تعرف بالفعل ولكن اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا. اسمي اليزابيث. فئتي هي صانع إكسسوارات وأنا على مستوى حرفية. يمكنني صنع جميع أنواع الإكسسوارات ، وكنت محظوظة بما يكفي لصنع خاتم وقلادة أسطوريين” تحدثت إليزابيث بصراحة.
“ضـ~ضخم”. ازداد الإعجاب في تعبيرات إليزابيث بعد سماع أن جريد حصل على الجواهر من مداهمة بيليال.
على أي حال، كانت هنالك مشكلة.
كان جريد يتنهد. “لا أعرف ما إذا كان طلبي سوف يثير اهتمامك. أريد فقط خواتم عادية”.
يمكن ارتداء أحد الأساور على معصميه ، وكان يرتدي سوار الحارس وسوار نيبيريوس. كانت القلادة عبارة عن قلادة الحارس بينما كانت أقراطه عبارة عن أقراط دارك باس وأقراط الكوارتز الأسود. لذلك ، كان صنع ثماني خواتم كافياً.
“خواتم؟”
“… هاه؟” شككت إليزابيث في أذنيها.
“نعم. ثماني خواتم”.
“نعم. ثماني خواتم”.
“ماذا عن القلادة؟ أساور؟ هل تحتاج إلى أقراط؟”
يمكن ارتداء أحد الأساور على معصميه ، وكان يرتدي سوار الحارس وسوار نيبيريوس. كانت القلادة عبارة عن قلادة الحارس بينما كانت أقراطه عبارة عن أقراط دارك باس وأقراط الكوارتز الأسود. لذلك ، كان صنع ثماني خواتم كافياً.
“…؟” كان جريد مشوش. كان يعتقد أن إليزابيث ستصاب بخيبة أمل لسماع طلبه ، لكنها كانت متحمسة للغاية لدرجة أنها اقتربت من وجهه. لمعت عيناها السوداء الكبيرة مثل الفوانيس. كان الأمر كما لو أنها تناولت وجبة قبلها. “أنتِ قريبة جدًا…”
كان عدد الجواهر كافياً. سلم جريد أكثر من 30 جوهرة إلى إليزابيث. كان هناك 10 جواهر من الفئة C ، و 10 جواهر من الفئة B ، و 10 جواهر من الفئة S. وبغض النظر عن الجواهر العشر من الفئة S ، كان هناك ما يكفي لصنع قلادة وسوار وثماني خواتم.
بدت يورا و إيت سبايسي جوكبال غير مرتاحين لسبب ما.
كانت إدارة صنع عنصر أسطوري مثل فطيرة تسقط من السماء. لم تستطع التحكم في التصنيف ، لذا أضافت كلمة ‘محظوظة’. لم يكن هذا تواضعًا. لقد كان تحذيرًا من أنه حتى لو كلفها جريد بصنع ملحق ، فإنها لا تستطيع ضمان تصنيف أسطوري. إذا كان جريد لاعباً عادياً لا يفهم نظام الإنتاج بشكل صحيح ، لكان سيصاب بخيبة أمل لأنه صدق الشائعات المبالغ فيها عن ‘أميرة المجوهرات’.
ابتعد جريد عن إليزابيث وأوضح ، “كما ترين ، أستخدم حاليًا القلادة والأساور والأقراط”.
في هذا اليوم.
كانت آثارهم ممتازة أيضًا. كان سوار وقلادة الحارس ، اللذان يتمتعان بخيارات دفاعية لا تقهر ، من الملحقات الفريدة التي أعطت 100 دفاع إضافي عند ارتدائها كمجموعة. في هذه الأثناء ، زادت قلادة نابيريوس من القوة بمقدار 30 وقللت من وقت إلقاء السحر بنسبة 20٪ ، وزادت أقراط الكوارتز الأسود من الذكاء بنسبة 15٪ ، وأقراط دارك باس مكنت من استخدام مهارة الاسوداد.
عند صنع الملحقات ، يمكنك الحصول على خيارات تزيد من الذكاء أو مقاومة الظل. بالإضافة إلى ذلك ، هناك احتمال أن يتم إرفاق مهارة سلبية اعتمادًا على مهارات صانع الملحقات.
لعب جريد أدوار مسبب الضرر والمدرع والساحر ، لذلك لم يستطع التخلي عن أي منهم.
“يمكنك صنع الإكسسوارات أفضل من أيادي الحالية باستخدام جواهر من الفئة B ولكن ليس المجوهرات من الفئة S؟”
ومع ذلك ، ألقت إليزابيث نظرة خاطفة على خيارات ملحقات جريد باستخدام عيون الحرفيين وفكرت بشكل مختلف. “يمكنك التوقف عن ارتداء السوار وقلادة اليشم. يبدو أن لها تأثيرًا كمجموعة ، لكن أليست مجرد إكسسوارات ذات تصنيف فريد؟”
ومع ذلك ، فإن جريد صنع عناصر أكثر من أي شخص آخر وكان لديه أفضل فهم لنظام الإنتاج. كان يعلم أن شائعات ‘أميرة المجوهرات’ مبالغ فيها ولم يخيب أملها على الإطلاق. ظل الترقب في بصره ثابتًا منذ البداية.
“نعم”.
“ضـ~ضخم”. ازداد الإعجاب في تعبيرات إليزابيث بعد سماع أن جريد حصل على الجواهر من مداهمة بيليال.
كان من الصعب العثور على عناصر قليلة مثل الملحقات ، خاصة مجموعات الملحقات. مجموعة الملحقات ذات التصنيف الفريد لها قيمة مماثلة للملحقات الأسطورية. رد جريد وكأنه لا يستطيع الفهم ، مما تسبب في ضرب إليزابيث صدرها بالإحباط. ومع ذلك ، لم يظهر جريد أي رد فعل على هياجها. صرخت إليزابيث على جريد ذو المظهر الفارغ ، “يمكنني صنع أساور وقلائد أفضل بكثير ، حتى عند التفكير في تأثير المجموعة! لست بحاجة للحظ! يكفي مجرد استخدام مواد الجواهر التي أحضرتها!”
“أريد فقط أن أقوم بصنع خواتم”.
على أي حال، كانت هنالك مشكلة.
“نعم. ثماني خواتم”.
“ولكن قد يكون من الصعب بالنسبة لي العمل مع هذه الجواهر الكبيرة”. لم تكن إليزابيث تثق في العمل مع المجوهرات من الفئة S. مطلوب مستوى أعلى من الحرفي للعمل عليها. بعبارات أخرى.
صحيح. أراد جريد فقط خاتم. لديه حاليًا ما مجموعه أربع خواتم – خاتم زفافه ، وخاتم دوران ، وخاتم العبث ، وخاتم إلفين ستون. من بينهم ، خاتم زواجه وخاتم دوران تم ارتداؤهم حسب الظروف. كانت الخواتم الوحيدة التي كان يرتديها دائمًا هي خاتم العبث وخاتم إلفين ستون. كانت ثمانية أصابع فارغة دائمًا.
“يمكنك صنع الإكسسوارات أفضل من أيادي الحالية باستخدام جواهر من الفئة B ولكن ليس المجوهرات من الفئة S؟”
ومع ذلك ، سيكون من الصعب العثور على شخص يمكنه التعامل مع هذه الجوهرة ، مثل التقاط نجمة من السماء.]
كانت قيمة مجوهرات بيليال أكبر عدة مرات مما توقعه جريد.
“نعم”. أخرجت إليزابيث جواهر الفئة B وأكدتها. “التقييم سيكون رائعًا ، لكن التأثيرات ستكون أفضل من مجموعة القلادة والسوار التي ترتديها الآن”.
“بالطبع بكل تأكيد! إذا كان بإمكاني العمل على المزيد من مجوهرات كهذه ، فسأعمل لأجلك مدى الحياة!”
كان عدد الجواهر كافياً. سلم جريد أكثر من 30 جوهرة إلى إليزابيث. كان هناك 10 جواهر من الفئة C ، و 10 جواهر من الفئة B ، و 10 جواهر من الفئة S. وبغض النظر عن الجواهر العشر من الفئة S ، كان هناك ما يكفي لصنع قلادة وسوار وثماني خواتم.
“…”
‘هذه هي فرصة عظيمة’.
“أريد فقط أن أقوم بصنع خواتم”.
كانت إليزابيث متحمسة أكثر من جريد. شعرت بالفرح لكونها محظوظة بما يكفي لتصنيع الإكسسوارات باستخدام المجوهرات التي لا يمكن الحصول عليها إلا من خلال مهاجمة شيطان عظيم. على هذا النحو ، كشفت عن مشاعرها الداخلية دون أن تعرف ذلك. “إنه سيء للغاية. كان بإمكاني تجربة أشياء مختلفة إذا كان لدي المزيد من الجواهر”.
لم تكن العناصر الأسطورية منطقة إنتاج – في الواقع ، تم تدمير هذه الحقيقة المنطقية منذ العام الماضي. بدأ اللاعبون في إنتاج عناصر أسطورية كان من المعروف أنها تسقط فقط من الوحوش الزعماء. لقد كانت ظاهرة طبيعية حدثت عندما تطورت مستويات مهارات الإنتاج لدى اللاعبين بينما زادت صعوبات البحث عن الفئات.
“قيل لي أن الأشخاص الذين يريدون طلب العمولات عليهم الانتظار في طابور؟ هل ستتلقى طلبات متعددة من شخص واحد؟”
ابتعد جريد عن إليزابيث وأوضح ، “كما ترين ، أستخدم حاليًا القلادة والأساور والأقراط”.
“بالطبع بكل تأكيد! إذا كان بإمكاني العمل على المزيد من مجوهرات كهذه ، فسأعمل لأجلك مدى الحياة!”
صحيح. أراد جريد فقط خاتم. لديه حاليًا ما مجموعه أربع خواتم – خاتم زفافه ، وخاتم دوران ، وخاتم العبث ، وخاتم إلفين ستون. من بينهم ، خاتم زواجه وخاتم دوران تم ارتداؤهم حسب الظروف. كانت الخواتم الوحيدة التي كان يرتديها دائمًا هي خاتم العبث وخاتم إلفين ستون. كانت ثمانية أصابع فارغة دائمًا.
“مدى الحياة”.
“خواتم؟”
“…”
ومع ذلك ، ألقت إليزابيث نظرة خاطفة على خيارات ملحقات جريد باستخدام عيون الحرفيين وفكرت بشكل مختلف. “يمكنك التوقف عن ارتداء السوار وقلادة اليشم. يبدو أن لها تأثيرًا كمجموعة ، لكن أليست مجرد إكسسوارات ذات تصنيف فريد؟”
بدت صيحات إليزابيث المتحمسة تجاه جريد وكأنها كانت تغازله. تفاقمت نظرات إيت سبايسي جوكبال و يورا المضطربان عند رؤيتهم ذلك.
“نعم. ثماني خواتم”.
“هناك العشرات من الناس في نقابتي مع 10 أو 20 جوهرة بيليال”. سحب جريد الكلمات الصادمة.
“بالطبع بكل تأكيد! إذا كان بإمكاني العمل على المزيد من مجوهرات كهذه ، فسأعمل لأجلك مدى الحياة!”
“… هاه؟” شككت إليزابيث في أذنيها.
ما هو نوع الإكسسوار غير العادي الذي يجب أن أسأل عنه؟ حادة؟ سلسلة؟ هل ستضيف هذه الملحقات إحصائيات؟
كانت تعتقد أن جواهر جريد الثلاثين كانت جميع الجواهر التي أسقطها بيليال. لقد فاجأها أنه لا يزال هناك المئات. بدأت إليزابيث ترتجف. هزت رأسها وبدا أنها قررت شيئًا. “سوف أذهب إلى مملكة مدجج بالعتاد. هذا يتجاوز مفهوم ضيف VVIP. بما أنك الملك ، هل يمكنك أن تعطيني ورشة صغيرة؟ هل سيكون من الأفضل لي أن أنضم إلى نقابة مدجج بالعتاد؟”
“أوه ، هل أنا غير مستوفية لشروط الالتحاق؟”
“…”
ومع ذلك ، سيكون من الصعب العثور على شخص يمكنه التعامل مع هذه الجوهرة ، مثل التقاط نجمة من السماء.]
“أوه ، هل أنا غير مستوفية لشروط الالتحاق؟”
كان لدى جريد مفاجأة سارة لـ لاويل بعد عودته مع إليزابيث.
“كـ~كيف يمكن أن يكون ذلك؟”
“…؟” كان جريد مشوش. كان يعتقد أن إليزابيث ستصاب بخيبة أمل لسماع طلبه ، لكنها كانت متحمسة للغاية لدرجة أنها اقتربت من وجهه. لمعت عيناها السوداء الكبيرة مثل الفوانيس. كان الأمر كما لو أنها تناولت وجبة قبلها. “أنتِ قريبة جدًا…”
في هذا اليوم.
“أعتقد أنك تعرف بالفعل ولكن اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا. اسمي اليزابيث. فئتي هي صانع إكسسوارات وأنا على مستوى حرفية. يمكنني صنع جميع أنواع الإكسسوارات ، وكنت محظوظة بما يكفي لصنع خاتم وقلادة أسطوريين” تحدثت إليزابيث بصراحة.
“لا ، لماذا تختطف أحداً في كل مكان تذهب إليه؟ ماذا بحق الجحيم تفعل؟ هل لديك مهارة منفصلة عن الإتجار بالبشر؟ هل لديك مهرب أسطوري كفئة ثالثة؟ هاه؟”
ابتعد جريد عن إليزابيث وأوضح ، “كما ترين ، أستخدم حاليًا القلادة والأساور والأقراط”.
“…”
كانت آثارهم ممتازة أيضًا. كان سوار وقلادة الحارس ، اللذان يتمتعان بخيارات دفاعية لا تقهر ، من الملحقات الفريدة التي أعطت 100 دفاع إضافي عند ارتدائها كمجموعة. في هذه الأثناء ، زادت قلادة نابيريوس من القوة بمقدار 30 وقللت من وقت إلقاء السحر بنسبة 20٪ ، وزادت أقراط الكوارتز الأسود من الذكاء بنسبة 15٪ ، وأقراط دارك باس مكنت من استخدام مهارة الاسوداد.
كان لدى جريد مفاجأة سارة لـ لاويل بعد عودته مع إليزابيث.
“…”
ترجمة : Don Kol
“بالطبع بكل تأكيد! إذا كان بإمكاني العمل على المزيد من مجوهرات كهذه ، فسأعمل لأجلك مدى الحياة!”
“… هاه؟” شككت إليزابيث في أذنيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
