الفصل 801
‘هذا لا يمكن أن يستمر’.
فقط.
راقب جولدهيت بقلق جريد واتخذت قرارًا صعبًا بعد التفكير لبعض الوقت.
“جريد…! أنت وجود مثالي…!!”
‘يجب أن أطلق سراح إله البرق.’
“نياااااونغ! لقد حان دور هذا الجسد في النهاية!”
كان إله البرق ، المدعوم من حجر الرعد الضخم الذي تم اكتشافه في الغابة الشمالية الغربية لتيتان قبل 15 عامًا ، الحارس الذي كان تتويجًا لمعرفة جولدهيت وسحرها وكمية هائلة من التمويل والقوى العاملة. مثل الأوصياء الآخرين في برج الخلود ، كان لديه مقاومة أساسية للهجمات الجسدية ، كما أنه يجمع بين القوة السحرية للساحر والقوة الغاشمة لفارس فردي.
“لا تتأخر أكثر من ذلك وأرني السحر المعزز…!” صرخت جولدهيت بحماس.
في حين أنه لا يمكن أن يعمل إلا ضمن معايير برج الخلود ، إلا أنه كان أقوى سلاح يمكن أن يدفع مشروع الإمبراطورية ** ‘رائد القارة الشرقية’ إذا نجح مشروع الإنتاج الضخم. في الواقع ، كان لدى الإمبراطور خواندر توقعات كبيرة لإله البرق.
[يمكن استخدام مهارة الرمح الجليدي (المحسن).]
** رائد هنا بمعني أول من يصل أو مستكشف الأرض.
خطوة.
فتحت جولدهيت غطاء الجهاز المدعوم بحجر الرعد ، لإيقاظ إله البرق.
[لقد ألحقت 4،100 ضرر بالهدف!]
“أبدا.” أعطت جولدهيت أمرًا ، “يجب ألا تقتله أبدًا.”
[لقد ألحقت 4،100 ضرر بالهدف!]
***
كانت الفارس الأول مرسيدس تحاول استئناف رفع تعليقها.
لم يظهر الوصي في الطابق 32 ، تمامًا مثل ما حدث في الطابق 21. أرفف الكتب المكتظة بالكتب ملأت المساحة اللانهائية ، وكان السحرة الجالسون في أماكن مختلفة ينغمسون في المعرفة من خلالها.
النتائج؟ فتح فم نوي الواسع وابتلع إله البرق. تم تشغيل ابتلاع الروح.
‘هل هناك سحر يمكنه تعديل حجم المساحة بشكل تعسفي؟’
كان مقياس صحة إله البرق لا يزال مرتفعاً ، على الرغم من تعرضه لانبعاثات 10 لهيب أو أكثر. لم يكن هذا بسبب مقاومة النار لإله البرق ، ولكن بسبب حد الضرر الأساسي للنار. باعد إله البرق ساقيه عن بعضهما وأطلق زئيرًا.
كان لبرج الخلود أبعاد مختلفة لكل طابق. كان من الصعب قياس بعض الطوابق ، مثل الطابق 32 ، بينما كانت بعض الطوابق أقل من 300 متر مربع. لا يمكن تخيل الهيكل الداخلي لبرج الخلود بمجرد مراقبة شكله الخارجي. كان المبنى شاسعًا لدرجة أن جريد شعر أنه يستكشف عالمًا آخر.
رأى جريد أنها تفتح فمها المغلق بشدة وتذكر الوحش الزعيم الذي واجهه قبل أن يغزو الغولم راينهاردت. كان يعرف ذلك. بدأت القوة السحرية تتركز في فم إله البرق. سيتم إطلاق كتلة القوة السحرية الذهبية قريبًا على جريد.
“الملك المدجج بالعتاد ، سأرشدك.”
[لقد ألحقت 4100…]
لا يمكن رؤية الدرج إلى الطابق التالي في أي مكان؟ اقترب ساحر من جريد بينما كان يبحث عن طريق للذهاب. سرعان ما وصل جريد إلى الطابق 33 ، بفضل مرشده.
أخذ خطوة أو خطوتين نحو جريد ، ضيَّق الوصي المسافة بينهما في لحظة. التفت اليد الممدودة حول رأس جريد وصدمته في الأرض.
‘من الآن فصاعدًا ، إنه حقيقي’.
“فن المبارزة لباجما ، ربط!”
من الطابق 33 فصاعدًا ، زاد التعويض عن تسلق الطابق: بدلاً من اثنين ، زاد ذكاء جريد بمقدار ثلاثة في كل مرة يتسلق فيها الطابق. إذا تمكن من الحفاظ على هذا الزخم والوصول إلى الطابق 80 ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من تعلم كرة نارية.
‘صحته عالية’.
كان جريد مشغول بالتفكير.
‘هذا لا يمكن أن يستمر’.
صرير.
…
فتح الباب وصادف وصيًا في شكل لم يره من قبل. وصي جسمه مغطى بالذهب. عيونه حمراء ، وذقن مدببة ، وثلاثة قرون كانت كلها مهددة. كانت السمة الأكثر لفتًا للانتباه في الحارس أمامه هي التيار الكهربائي الذي يرقص عبر الجسم البشري. ومض الضوء الأزرق الباهت للكهرباء بشكل متقطع للداخل والخارج مع احتراق الغبار في الغلاف الجوي.
“هاااااك! نيونغ لذيذ جدا!” أصبح نوي متحمسًا حقًا وأكل بقايا إله البرق.
خطوة.
اخترق رمح جليدي عملاق ظهره وأصيب بالشلل مؤقتًا. تم تجميد المنطقة المصابة. كانت تتلوى. ظهرت الرماح الجليدية الشفافة وتضاعفت. منذ اللحظة التي استخدم فيها طعم ، استخدم جريد أيضًا التنبيه + رمح الجليد.
إله البرق ، الحارس البشري الذي تسبب في انفجارات طفيفة مع البرق حوله. بدا الأمر مهدد كما الاسم.
كوونج!
خطوة.
لم تستطع جولدهيت الحصول على تلميح واحد حول السحر المعزز كما أرادت. أدركت جولدهيت. السبب في أنها لم تستطع الحصول على السحر المعزز هو أن براهام كان متعالي ، وليس لأنها كانت جاهلة.
أخذ خطوة أو خطوتين نحو جريد ، ضيَّق الوصي المسافة بينهما في لحظة. التفت اليد الممدودة حول رأس جريد وصدمته في الأرض.
“طعم.”
كوااااااانج!
حطم إله البرق على الأرض.
“كوك…!”
‘هذا لا يمكن أن يستمر’.
لقد كان أسرع من وصي ليليث! لم يستطع جريد الاستجابة للسرعة غير المتوقعة وتأوه على الأرض ، حيث عانى من إجمالي 4،230 ضرر. كان أكثر من نصف الضرر ضرر برق.
“جريد…! أنت وجود مثالي…!!”
“أيدي الإله!”
لقد كان أسرع من وصي ليليث! لم يستطع جريد الاستجابة للسرعة غير المتوقعة وتأوه على الأرض ، حيث عانى من إجمالي 4،230 ضرر. كان أكثر من نصف الضرر ضرر برق.
كان جريد يقاتل بقوته طوال الوقت ، وصرخ لأول مرة في القتال. ظهرت أيدي الإله الأربعة استجابة للنداء ، وتمسكت بميلونير. لم تصل ، على كل ، بسبب سحر إله البرق. عندما أضاء أحد قرنيه باللون الأزرق ، تم إنشاء حاجز كهربائي يلف جسده بالكامل ، مما يدل على القدرة على صد الهجمات الجسدية. تصلبت الأيدي التي اصطدمت بحاجز الكهرباء في نفس الوقت. لم يكن الحاجز الكهربائي وقائيًا فحسب ، بل كان لديه أيضًا القدرة على عكس الضرر الذي يلحق به.
…
كوااااااانج!
لم يعد جيوراتان يخفي طاقته الشيطانية.
دفن وجه جريد في الأرض. أرجح سيفه خلفه ، وانطلقت ألسنة اللهب ، وضربت ذراع إله البرق. في الواقع ، كانت تلك هي النيران السوداء التي اعتبرت هجومًا جسديًا. لم يتضرر إله البرق ، تمامًا مثل الأوصياء الآخرين.
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة أكبر.
استخدم جريد سيفه مرة أخرى حتى تم تنشيط انبعاث اللهب في النهاية. تمكن جريد من الهروب من يدي إله البرق وبدأ في هجوم مضاد.
[يمكن استخدام مهارة الرمح الجليدي (المحسن).]
“فن المبارزة لباجما ، ربط!”
“جريد…! أنت وجود مثالي…!!”
استخدم جريد سرعة الهجوم السريعة لإطلاق ألسنة اللهب عدة مرات.
‘صحته عالية’.
[لقد ألحقت 4،100 ضرر بالهدف!]
رفرفة.
[لقد ألحقت 4100…]
“أنا لا أستطيع أن أفهم…”
[لقد ألحقت 4100…]
كان إله البرق مختلفًا. وفقًا لبيانات الإدخال الخاصة به ، لم يكلف إله البرق عناء توخي الحذر من ‘القط’. لقد عانى قدرًا كبيرًا من الضرر بسبب هجوم جريد المضاد ، وتجاهل اقتراب القط. ركز فقط على جريد.
…
***
…
إذا اكتسب جريد الغبية مجموعة متنوعة من السحر ، فلن تعمل بشكل صحيح ، وستسبب الارتباك بدلاً من ذلك. ترك براهام وراءه السحر الذي اعتبره ضروريًا لجريد. في الواقع ، أدرك جريد الآن فقط أنه مع زيادة ذكائه ، تدفقت معرفة براهام في رأسه ويمكنه فهمها.
قيل أنه لم يكن هناك وجود كامل. طغى إله البرق على وصي ليليث في جميع الجوانب: من السرعة إلى القوة التدميرية إلى السحر. ومع ذلك ، كان لديه مقاومة لهب عادية نسبيًا.
خطوة.
فقط.
‘صحته عالية’.
‘صحته عالية’.
‘هل هناك سحر يمكنه تعديل حجم المساحة بشكل تعسفي؟’
كان مقياس صحة إله البرق لا يزال مرتفعاً ، على الرغم من تعرضه لانبعاثات 10 لهيب أو أكثر. لم يكن هذا بسبب مقاومة النار لإله البرق ، ولكن بسبب حد الضرر الأساسي للنار. باعد إله البرق ساقيه عن بعضهما وأطلق زئيرًا.
[يمكن استخدام المهارة الطعم (المحسن).]
رأى جريد أنها تفتح فمها المغلق بشدة وتذكر الوحش الزعيم الذي واجهه قبل أن يغزو الغولم راينهاردت. كان يعرف ذلك. بدأت القوة السحرية تتركز في فم إله البرق. سيتم إطلاق كتلة القوة السحرية الذهبية قريبًا على جريد.
“الملك المدجج بالعتاد ، سأرشدك.”
كان هذا هدفها؟ حكم جريد أن الصعوبة كانت مختلفة عن الماضي وأدى رقصة السيف. أطلق إله البرق القوة السحرية ، التي انطلقت في خط مستقيم باتجاه جريد. اقتنعت جولدهيت بعد رؤية هذا من خلال الكرة البلورية.
فتح الباب وصادف وصيًا في شكل لم يره من قبل. وصي جسمه مغطى بالذهب. عيونه حمراء ، وذقن مدببة ، وثلاثة قرون كانت كلها مهددة. كانت السمة الأكثر لفتًا للانتباه في الحارس أمامه هي التيار الكهربائي الذي يرقص عبر الجسم البشري. ومض الضوء الأزرق الباهت للكهرباء بشكل متقطع للداخل والخارج مع احتراق الغبار في الغلاف الجوي.
“الآن سيستخدم جريد السحر.”
…
كانت مهارات جريد أعلى بكثير مما ردد في السابق ، لكنها لم تكن كافية للتعامل مع إله البرق. كانت القوة التدميرية لإله البرق ، التي جمعت بين القوة السحرية للساحر وقوة الفارس المنفرد ، ساحقة.
في حين أنه لا يمكن أن يعمل إلا ضمن معايير برج الخلود ، إلا أنه كان أقوى سلاح يمكن أن يدفع مشروع الإمبراطورية ** ‘رائد القارة الشرقية’ إذا نجح مشروع الإنتاج الضخم. في الواقع ، كان لدى الإمبراطور خواندر توقعات كبيرة لإله البرق.
“لا تتأخر أكثر من ذلك وأرني السحر المعزز…!” صرخت جولدهيت بحماس.
***
ومع ذلك فقد تغاضت عن حقيقة واحدة في حماستها. بينما كان صحيحًا أن إله البرق يجمع بين القوة السحرية للساحر وقوة الفارس المنفرد ، إلا أنه لم يكن لديه القدرة على استخدام مجموعة متنوعة من التعاويذ مثل الساحر العظيم.
لم تستطع جولدهيت الحصول على تلميح واحد حول السحر المعزز كما أرادت. أدركت جولدهيت. السبب في أنها لم تستطع الحصول على السحر المعزز هو أن براهام كان متعالي ، وليس لأنها كانت جاهلة.
“دوران”.
كان جريد مشغول بالتفكير.
ليس ذلك فحسب ، فإن إله البرق لم يكن لديه مهارة المبارزة الممتازة لفارس فردي ، مما يعني أنه تأخر في التقنيات. بالنسبة لمحارب قديم مثل جريد ، الذي قاتل ضد جميع أنواع الأساطير ، بما في ذلك الملك غير المهزوم ، كان إله البرق مجرد طفل يتمتع بقوة كبيرة.
“نياهاهات! انظر إلى عظمة أفضل وحش شيطاني في الجحيم!”
رد جريد الهجوم بـ دوران وأعاد الهجوم إلى إله البرق. لم يكن لدى إله البرق المهارة للتعامل مع التقنية التي تجاوزت سرعته.
مع زيادة مستوى خصوم جريد ، كان لدى نوي فرص أقل وأقل للعب دور نشط. لم يسمح الأعداء الأخيرون لـ نوي بالاقتراب ، مما يعني أنه لا يمكن استخدام قوة ابتلاع الروح.
“نوي!”
‘صحته عالية’.
“نياااااونغ! لقد حان دور هذا الجسد في النهاية!”
“جلالتك!”
مع زيادة مستوى خصوم جريد ، كان لدى نوي فرص أقل وأقل للعب دور نشط. لم يسمح الأعداء الأخيرون لـ نوي بالاقتراب ، مما يعني أنه لا يمكن استخدام قوة ابتلاع الروح.
رفرفة.
“نياهاهات! انظر إلى عظمة أفضل وحش شيطاني في الجحيم!”
كانت الفارس الأول مرسيدس تحاول استئناف رفع تعليقها.
كان إله البرق مختلفًا. وفقًا لبيانات الإدخال الخاصة به ، لم يكلف إله البرق عناء توخي الحذر من ‘القط’. لقد عانى قدرًا كبيرًا من الضرر بسبب هجوم جريد المضاد ، وتجاهل اقتراب القط. ركز فقط على جريد.
فتحت جولدهيت غطاء الجهاز المدعوم بحجر الرعد ، لإيقاظ إله البرق.
النتائج؟ فتح فم نوي الواسع وابتلع إله البرق. تم تشغيل ابتلاع الروح.
كان إله البرق ، المدعوم من حجر الرعد الضخم الذي تم اكتشافه في الغابة الشمالية الغربية لتيتان قبل 15 عامًا ، الحارس الذي كان تتويجًا لمعرفة جولدهيت وسحرها وكمية هائلة من التمويل والقوى العاملة. مثل الأوصياء الآخرين في برج الخلود ، كان لديه مقاومة أساسية للهجمات الجسدية ، كما أنه يجمع بين القوة السحرية للساحر والقوة الغاشمة لفارس فردي.
[استحوذ الممفيس نوي على نصف قوة السلاح السحري ‘إله البرق’].
“كوهوك…! هوهو!”
[سيزيد ذكاءك بمقدار 3،113 لمدة 3 ثوانٍ!]
رد جريد الهجوم بـ دوران وأعاد الهجوم إلى إله البرق. لم يكن لدى إله البرق المهارة للتعامل مع التقنية التي تجاوزت سرعته.
[لقد فهمت معرفة وسحر براهام.]
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة أكبر.
[يمكن استخدام المهارة الكرة النارية (المحسّنة).]
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة أكبر.
[يمكن استخدام مهارة قاطعة سوداء (المحسّنة).]
كانت تلك هي اللحظة التي احترمه فيها أفضل ساحر في القارة وحسده. و…
[يمكن استخدام مهارة سلسلة البرق (المحسّنة).]
من الطابق 33 فصاعدًا ، زاد التعويض عن تسلق الطابق: بدلاً من اثنين ، زاد ذكاء جريد بمقدار ثلاثة في كل مرة يتسلق فيها الطابق. إذا تمكن من الحفاظ على هذا الزخم والوصول إلى الطابق 80 ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من تعلم كرة نارية.
[يمكن استخدام مهارة سحر السلاح (المحسن).]
كوااااااانج!
[يمكن استخدام المهارة الطعم (المحسن).]
لم يظهر الوصي في الطابق 32 ، تمامًا مثل ما حدث في الطابق 21. أرفف الكتب المكتظة بالكتب ملأت المساحة اللانهائية ، وكان السحرة الجالسون في أماكن مختلفة ينغمسون في المعرفة من خلالها.
[يمكن استخدام مهارة الرمح الجليدي (المحسن).]
كانت تلك هي اللحظة التي احترمه فيها أفضل ساحر في القارة وحسده. و…
[يمكن استخدام مهارة تشويش المانا (محسّن).]
“جلالتك!”
إذا اكتسب جريد الغبية مجموعة متنوعة من السحر ، فلن تعمل بشكل صحيح ، وستسبب الارتباك بدلاً من ذلك. ترك براهام وراءه السحر الذي اعتبره ضروريًا لجريد. في الواقع ، أدرك جريد الآن فقط أنه مع زيادة ذكائه ، تدفقت معرفة براهام في رأسه ويمكنه فهمها.
[لقد ألحقت 4100…]
“طعم.”
“لا تتأخر أكثر من ذلك وأرني السحر المعزز…!” صرخت جولدهيت بحماس.
تم استدعاء كتلة مانا على شكل طائر.
“أنا لا أستطيع أن أفهم…”
رفرفة.
“كوك…! كوع…!”
رفرف الطائر بجناحيه وطار إلى السقف. هرب إله البرق من فم نوى وطارد الطائر بعينيه. دخل إله البرق في فم قطة لم يأخذها على محمل الجد. لم يكن يدرك حالته الضعيفة ، لكنه انجذب إلى طعم. كان فقط للحظة.
استخدم جريد سرعة الهجوم السريعة لإطلاق ألسنة اللهب عدة مرات.
“تشويش المانا.”
كوااااااانج!
باستثناء مانا جريد ، أصبحت كل المانا في المنطقة مشوشة. تناثرت المانا في الهواء ، وعكست مانا إله البرق وتوقف. لحظة سقوطه نحو الأرض.
أصيبت مرسيدس و جيوراتان بالحيرة. لم يتوقعوا أن يتغير الوضع بهذه السرعة!
“رمح الجليد.”
“لا تتأخر أكثر من ذلك وأرني السحر المعزز…!” صرخت جولدهيت بحماس.
تم إنشاء رمح جليدي حاد يبلغ طوله مترين بواسطة جانب جريد. كان جميل بشكل مذهل.
لقد كان أسرع من وصي ليليث! لم يستطع جريد الاستجابة للسرعة غير المتوقعة وتأوه على الأرض ، حيث عانى من إجمالي 4،230 ضرر. كان أكثر من نصف الضرر ضرر برق.
[الرمح الجليدي (المحسن) المستوى 1]
“فن المبارزة لباجما ، ربط!”
يسبب 10،000 ضرر ثابت و ضرر إضافي بما يتناسب مع ذكائك. يتجاهل المقاومة السحرية للهدف.
كوونج!
الهدف الذي يتم ضربه سيخضع لحالة ‘التجميد’. سيتلقى الهدف المجمد ضعف الضرر الناتج عن رمح جليدي إضافي.
“الآن سيستخدم جريد السحر.”
استهلاك المانا: 2500
كان لبرج الخلود أبعاد مختلفة لكل طابق. كان من الصعب قياس بعض الطوابق ، مثل الطابق 32 ، بينما كانت بعض الطوابق أقل من 300 متر مربع. لا يمكن تخيل الهيكل الداخلي لبرج الخلود بمجرد مراقبة شكله الخارجي. كان المبنى شاسعًا لدرجة أن جريد شعر أنه يستكشف عالمًا آخر.
وقت تهدئة المهارة: دقيقة واحدة.
إله البرق ، الحارس البشري الذي تسبب في انفجارات طفيفة مع البرق حوله. بدا الأمر مهدد كما الاسم.
كان هدف رمح الجليد واضحًا.
“طعم.”
كوونج!
[يمكن استخدام المهارة الكرة النارية (المحسّنة).]
حطم إله البرق على الأرض.
رفرفة.
بوك!
استهلاك المانا: 2500
[لقد ألحقت 23،900 ضرر بالهدف!]
صرير.
اخترق رمح جليدي عملاق ظهره وأصيب بالشلل مؤقتًا. تم تجميد المنطقة المصابة. كانت تتلوى. ظهرت الرماح الجليدية الشفافة وتضاعفت. منذ اللحظة التي استخدم فيها طعم ، استخدم جريد أيضًا التنبيه + رمح الجليد.
“الملك المدجج بالعتاد ، سأرشدك.”
بوك!
قيل أنه لم يكن هناك وجود كامل. طغى إله البرق على وصي ليليث في جميع الجوانب: من السرعة إلى القوة التدميرية إلى السحر. ومع ذلك ، كان لديه مقاومة لهب عادية نسبيًا.
تدهورت صحة إله البرق حيث تم ثقبه ، تجميده ، كسره ، ثقبه ، تجميده ، كسره ، إلخ. أصبح وجه جولدهيت شاحبًا بينما كانت تشاهد المشهد أمامها. لم تستطع إلا أن تكون متوترة من فكرة فقدان إله البرق ، الذي قضت تسع سنوات في تطويره وإنتاجه.
‘صحته عالية’.
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة أكبر.
كانت الفارس الأول مرسيدس تحاول استئناف رفع تعليقها.
“أنا لا أستطيع أن أفهم…”
“أنا لا أستطيع أن أفهم…”
لم تستطع جولدهيت الحصول على تلميح واحد حول السحر المعزز كما أرادت. أدركت جولدهيت. السبب في أنها لم تستطع الحصول على السحر المعزز هو أن براهام كان متعالي ، وليس لأنها كانت جاهلة.
“أنا لا أستطيع أن أفهم…”
كان هناك جزء واحد مشكوك فيه. يجب أن يكون جريد عبقريًا ورث سحر براهام.
ومع ذلك فقد تغاضت عن حقيقة واحدة في حماستها. بينما كان صحيحًا أن إله البرق يجمع بين القوة السحرية للساحر وقوة الفارس المنفرد ، إلا أنه لم يكن لديه القدرة على استخدام مجموعة متنوعة من التعاويذ مثل الساحر العظيم.
“جريد…! أنت وجود مثالي…!!”
اخترق رمح جليدي عملاق ظهره وأصيب بالشلل مؤقتًا. تم تجميد المنطقة المصابة. كانت تتلوى. ظهرت الرماح الجليدية الشفافة وتضاعفت. منذ اللحظة التي استخدم فيها طعم ، استخدم جريد أيضًا التنبيه + رمح الجليد.
كانت تلك هي اللحظة التي احترمه فيها أفضل ساحر في القارة وحسده. و…
كان هذا هدفها؟ حكم جريد أن الصعوبة كانت مختلفة عن الماضي وأدى رقصة السيف. أطلق إله البرق القوة السحرية ، التي انطلقت في خط مستقيم باتجاه جريد. اقتنعت جولدهيت بعد رؤية هذا من خلال الكرة البلورية.
“هاااااك! نيونغ لذيذ جدا!” أصبح نوي متحمسًا حقًا وأكل بقايا إله البرق.
إله البرق ، الحارس البشري الذي تسبب في انفجارات طفيفة مع البرق حوله. بدا الأمر مهدد كما الاسم.
في نفس الوقت في القصر الإمبراطوري.
‘يجب أن أطلق سراح إله البرق.’
“كوك…! كوع…!”
فقط.
كانت الفارس الأول مرسيدس تحاول استئناف رفع تعليقها.
كان هدف رمح الجليد واضحًا.
“كوااااااك!” صرخ جيوراتان.
عرفت مرسيدس هوية جيوراتان الحقيقية وبهت تعبيرها. تحركت قبل أي شخص آخر. على الرغم من عدم السماح لها بتجهيز سيوفها ودروعها ، إلا أنها ألقت بنفسها إلى جانب الإمبراطور لحمايته.
أدى تدمير إله البرق إلى إتلاف حجر الرعد الذي كان يقع في الطابق العلوي من برج الخلود.
رد جريد الهجوم بـ دوران وأعاد الهجوم إلى إله البرق. لم يكن لدى إله البرق المهارة للتعامل مع التقنية التي تجاوزت سرعته.
“جلالتك!”
“كوك…!”
عرفت مرسيدس هوية جيوراتان الحقيقية وبهت تعبيرها. تحركت قبل أي شخص آخر. على الرغم من عدم السماح لها بتجهيز سيوفها ودروعها ، إلا أنها ألقت بنفسها إلى جانب الإمبراطور لحمايته.
ترجمة : Don Kol
“كوهوك…! هوهو!”
راقب جولدهيت بقلق جريد واتخذت قرارًا صعبًا بعد التفكير لبعض الوقت.
لم يعد جيوراتان يخفي طاقته الشيطانية.
لا يمكن رؤية الدرج إلى الطابق التالي في أي مكان؟ اقترب ساحر من جريد بينما كان يبحث عن طريق للذهاب. سرعان ما وصل جريد إلى الطابق 33 ، بفضل مرشده.
أصيبت مرسيدس و جيوراتان بالحيرة. لم يتوقعوا أن يتغير الوضع بهذه السرعة!
ومع ذلك فقد تغاضت عن حقيقة واحدة في حماستها. بينما كان صحيحًا أن إله البرق يجمع بين القوة السحرية للساحر وقوة الفارس المنفرد ، إلا أنه لم يكن لديه القدرة على استخدام مجموعة متنوعة من التعاويذ مثل الساحر العظيم.
ترجمة : Don Kol
‘من الآن فصاعدًا ، إنه حقيقي’.
“أيدي الإله!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
