محاصر في جرة
الفصل 45- محاصر في جرة
عندما كبر ، عاش تحت ضغط إخوته. لقد كان غاضبًا وأراد أن يقاوم ، لكن مع تلك الموهبة ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله.
“مرحبا ، يا سيد القو ، ما هي المشكلة هنا؟” مشى جيا فو إلى وسط الحشد وسأل وديا.
أمسك الشاب حقيبة النقود ، غمرته الفرحة لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
كان الشاب سيد الغو يشعر بالإطراء وشد على قبضته. عند النظر إلى أفراد العشيرة المحيطة ، قام بحل شجاعته وشرح الموقف برمته.
“رائع ، كما هو متوقع من السيد جيا فو!”
“إذن هذا ما حدث!” أومأ جيا فو أثناء الاستماع. بعد ذلك ، سأل جيا جين شنغ ، “الأخ الصغير ، هل هذا صحيح؟”
ضحك جيا جين شنغ بمرارة ، “مكلفة للغاية ، هذه التجارة تنطوي على مخاطر عالية.”
قلب جيا جين شنغ رأسه وتنفس ببرود ، ولم ينظر إلى أخيه.
عندما كبر ، عاش تحت ضغط إخوته. لقد كان غاضبًا وأراد أن يقاوم ، لكن مع تلك الموهبة ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله.
فكر جيا فو رسميا.
أصيب جيا جين شنغ بالذهول ، ولكن عندما استدار، كان هناك شخص جالس بجانبه.
كان الناس المحيطون صامتين ، ولم يجرؤوا على مقاطعة أفكاره. كلهم ينتظرون تحسبا لحكمه.
أصبحت هتافات الجماهير أعلى من ذلك.
كان هذا الأمر في الواقع ، بسبب عملية الاحتيال التي قام بها جيا جين شنغ ، لكن الشاب كان مخطئًا أيضًا بسبب الجشع وعدم اليقظة بنفسه ، وإلا لما تعرض للغش.
وفقا لخطط فانغ يوان ، كان لا يزال بحاجة إلى الاستفادة من عشيرة جو يوي. وهكذا ، كانت الطريقة الأكثر أمانًا هي بيعها لتاجر معين في القافلة. كلهم كانوا من الغرباء ، ولم يشاركوا في النزاعات بين القرى ، وبالتالي كان الخيار الأفضل بالنسبة له.
إذا أراد جيا فو الدفاع عن شقيقه ، بزراعته من الرتبة الرابعة ، فلن يتمكن زعيم عشيرة غو يوي من فعل أي شيء.
كانت المناقشة هنا مكانًا أكثر أمانًا من بيئة هادئة ، حيث يمكن أن تتجنب غو التنصت.
فكر جيا فو لفترة من الوقت قبل التحدث أخيرا. “لقد فهمت الموقف ، أخي مخطئ في هذا الشأن ، مما تسبب في خسارة هذا الشاب وشراء المنتجات المقلدة ، أنا آسف حقًا!” ، هكذا قال ، ربت على كتف الشاب سيد الغو.
“رائع ، كما هو متوقع من السيد جيا فو!”
“سيدي جيا فو!” فوجئ الشاب إلى حد كبير ، وسرعان ما قال بتواضع ، “أنت سيد غو في المرتبة الرابعة ، أنا مجرد مرتبة ثانية ، وهذا كثير جدًا بالنسبة لي ، كثير جدًا!”
……
ولوح جيا فو بيده “هيه ، هذا لا علاقة له بمستويات الزراعة ، وأنا أتصرف بحيادية بغض النظر عن القدرة. الخطأ هو خطأ ، أعتذر لك نيابة عن قافلة التاجر. فيما يتعلق بالتعويض ، ماذا عن هذا ، لقد فقدت مائتان وخمسين من الأحجار البدائية ، لذلك سأقوم بتعويض ضعف هذا المبلغ نيابة عن عائلة جيا.”
كان رب عائلة جيا شخصية أسطورية بدأت من الصفر. لقد جمع ثروته من خلال القوافل التجارية وأحيا قرية عائلة جيا. أصبح شيخًا تدريجيًا ، وعندما شعر أن وقته قد انتهى ، جعل أطفاله يشكّلون قافلة مزدوجة ، وحسب نتائجهم ، قسّموا الأصول (الإرث). كلما كان الناتج من العمل أفضل ، زادت الأصول التي حصلوا عليها من الأسرة.
قام بتنفيذ وعده على الفور ، حيث قام أحد المتابعين بإخراج خمسة أكياس من النقود وسلمها إلى سيد الغو الشاب في الأماكن العامة.
Tahtoh
كانت كل حقيبة من النقود ممتلئة حتى الحافة ، كل منها يحتوي على مئة من الحجارة البدائية.
أمسك الشاب حقيبة النقود ، غمرته الفرحة لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
أمسك الشاب حقيبة النقود ، غمرته الفرحة لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
مع إثارة ضجة ، وضع الكأس على الطاولة وصرخ مرة أخرى. “أحضر لي كوبًا آخر ، أريد أكبر عدد ممكن من الإمدادات!”
“ومع ذلك ، لدي نصيحة لك.” تابع جيا فو وذكّر قائلاً ، “إن غو الخنزير الأسود نادر جدًا ، لأنه قادر على رفع درجة سيد الغو بشكل دائم. على الرغم من أنه يحتل المرتبة الأولى فقط ، إلا أنه من الصعب جدًا العثور عليه في السوق. في كل مرة يظهر فيها أحد في السوق ، سيتم شراؤه على الفور. سعره حوالي ست مئة من الحجارة البدائية. محاولة الحصول على واحدة بمائتان وخمسون حجارة بدائية أمر غير عملي ”
اندلعت هتافات من الحشد.
“لقد تعلم الصغير درسه!” انحنى الشاب بعمق لجيا فو في امتنانه.
حدق جيا جين شنغ بعينيه ، لأن تفسير فانغ يوان كان لا يمكن دحضه. لقد ظن أنه من الوقت الذي أعلن فيه والده توزيع الأصول ، فقد كان بالفعل عامين. لا توجد جدران لا يمكن اختراقها في العالم ، لذلك حتى لو اكتشف شخص ما ذلك ، فهذا ليس بالأمر الغريب.
اندلعت هتافات من الحشد.
“ومع ذلك ، لدي نصيحة لك.” تابع جيا فو وذكّر قائلاً ، “إن غو الخنزير الأسود نادر جدًا ، لأنه قادر على رفع درجة سيد الغو بشكل دائم. على الرغم من أنه يحتل المرتبة الأولى فقط ، إلا أنه من الصعب جدًا العثور عليه في السوق. في كل مرة يظهر فيها أحد في السوق ، سيتم شراؤه على الفور. سعره حوالي ست مئة من الحجارة البدائية. محاولة الحصول على واحدة بمائتان وخمسون حجارة بدائية أمر غير عملي ”
“سيدي جيا فو رائع!”
“رائع ، كما هو متوقع من السيد جيا فو!”
“رائع ، كما هو متوقع من السيد جيا فو!”
ولكن لبيع هذا شخصيا سيكون غير مناسب للغاية. كانت زراعته ضعيفة للغاية ، وإذا أحضر هذا الجدار إلى القرى الأخرى ، فقد يأخذ منه بالقوة بسهولة.
“بصفته سيد غو في المرتبة الرابعة ، لم يستغل وضعه في التنمر على الحزب الأضعف ، السيد جيا فو هو بالفعل نموذج يحتذى به في الطريق الصالح”.
كان هذا الأمر في الواقع ، بسبب عملية الاحتيال التي قام بها جيا جين شنغ ، لكن الشاب كان مخطئًا أيضًا بسبب الجشع وعدم اليقظة بنفسه ، وإلا لما تعرض للغش.
“لا ، لا”. ابتسم جيا فو ، وهو يرفع قبضته نحو الحشد ، قائلاً بتواضع ، “إن أعمالنا العائلية في جيا تقوم على مبادئنا في الثقة والصدق. الجميع ، أخي شاب وأحمق ، يحب لعب المزاح على الآخرين. إنه في الواقع طيب للغاية ، وآمل أن يكون الجميع أكثر تأثيرًا عليه ، ولا يأخذوه بعين الاعتبار.”
“نبيذ جيد!” ضحك بصوت عالٍ ، بدا خشنًا وقاتمًا.
أصبحت هتافات الجماهير أعلى من ذلك.
هز رأسه عدة مرات ، وأخيرا عرف من كان.
“همف!” كان تعبير جيا جين شنغ قبيحًا وهو يدوس على الأرض ومشى في الخيمة. بعد ذلك خرج من خلف الخيمة.
عندما كبر ، عاش تحت ضغط إخوته. لقد كان غاضبًا وأراد أن يقاوم ، لكن مع تلك الموهبة ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله.
نظر فانغ يوان إلى هذا بصمت ، وفكّر في قلبه ، “يبدو أنه يمكن بيع جدار الصوّر الذي تركه راهب زهرة الخمر”.
“جيا فو!” أجبر هذا الاسم على الخروج من فمه ، وعيناه تحترقان مع نيران الكراهية ، ولم يكن باستطاعته الإحتمال أكثر!
استخدم الراهب زهرة النبيذ غو الصورة الصوتية لتسجيل الأعمال القبيحة لزعيم عشيرة غو يوي من الجيل الرابع. قبل وفاته ، وبغضب شديد في قلبه ، حمل غو الصورة الصوتية وضربه على الحائط ، وخلق حائط صور. استمرت صور حائط الصور في التكرار ، حيث أظهرت الحقيقة للناس.
بعد سماع وصف فانغ يوان ، عبس ونظر إلى فانغ يوان ببرود. “يشمل هذا العمل العائلات الثلاث في جبل تشينغ ماو ، ونحن التجار نكره المشاركة في نزاعات الآخرين. همف ، لقد أرسلك جيا فو إلى هنا ليؤذيني بشكل صحيح؟ ”
بقصد تعظيم أرباحه ، أراد فانغ يوان بيع هذا الجدار من الصور منذ فترة طويلة. وأعرب عن اعتقاده أن عائلتي العشيرتين الأخريين في جبل تشينغ ماو ، عائلة باي وعائلة شيونغ ، ستكون مهتمة جدًا بهذا الجدار المصور.
كان الشاب سيد الغو يشعر بالإطراء وشد على قبضته. عند النظر إلى أفراد العشيرة المحيطة ، قام بحل شجاعته وشرح الموقف برمته.
ولكن لبيع هذا شخصيا سيكون غير مناسب للغاية. كانت زراعته ضعيفة للغاية ، وإذا أحضر هذا الجدار إلى القرى الأخرى ، فقد يأخذ منه بالقوة بسهولة.
وسّع جيا جين شنغ عينيه ، يحدق في فانغ يوان. فقط حتى غادر فانغ يوان متجر النبيذ فقد صبره. طارد من الخيمة نحو فانغ يوان ، “لا تذهب ، يمكن أن نتحدث”.
حتى إذا كانت الصفقة ناجحة وتمكن من العودة بأمان ، فلم يكن هناك سر يظل سراً إلى الأبد ، وبمجرد أن يتم كشفه إلى كبار قيادات عشيرة غو يوي ، سيتم طرده من عائلة العشيرة في أحسن الأحوال.
“مرحبا ، يا سيد القو ، ما هي المشكلة هنا؟” مشى جيا فو إلى وسط الحشد وسأل وديا.
وفقا لخطط فانغ يوان ، كان لا يزال بحاجة إلى الاستفادة من عشيرة جو يوي. وهكذا ، كانت الطريقة الأكثر أمانًا هي بيعها لتاجر معين في القافلة. كلهم كانوا من الغرباء ، ولم يشاركوا في النزاعات بين القرى ، وبالتالي كان الخيار الأفضل بالنسبة له.
اندلعت هتافات من الحشد.
في يوم واحد فقط ، ستغادر هذه القافلة عشيرة غو يوي وتتجه إما إلى عائلة شيونغ أو عائلة باي.
قلب جيا جين شنغ رأسه وتنفس ببرود ، ولم ينظر إلى أخيه.
فانغ يوان يمكن أن يقلل من مخاطره إلى الحد الأدنى عن طريق بيعها لهم ؛ كانت الطريقة الأكثر أمانا.
كان الناس المحيطون صامتين ، ولم يجرؤوا على مقاطعة أفكاره. كلهم ينتظرون تحسبا لحكمه.
……
“سيد جيا ، ها هو نبيذك!”
“كوب واحد آخر!”
جيا جين شنغ شك في ذلك ، ولكن لا يزال يميل رأسه إلى الأمام.
“النبيذ ، أين النبيذ؟”
“همف!” كان تعبير جيا جين شنغ قبيحًا وهو يدوس على الأرض ومشى في الخيمة. بعد ذلك خرج من خلف الخيمة.
“أحضر بسرعة النبيذ ، هل أنت خائف من أنني غير قادر على الدفع؟”
قام بتنفيذ وعده على الفور ، حيث قام أحد المتابعين بإخراج خمسة أكياس من النقود وسلمها إلى سيد الغو الشاب في الأماكن العامة.
ضرب جيا جين شنغ طاولة الفطر وهو يعوي.
كانت كل حقيبة من النقود ممتلئة حتى الحافة ، كل منها يحتوي على مئة من الحجارة البدائية.
“سيد جيا ، ها هو نبيذك!”
……
أمسك جيا جين شنغ فنجان البامبو وأمال رأسه وتناول الخمر.
وسّع جيا جين شنغ عينيه ، يحدق في فانغ يوان. فقط حتى غادر فانغ يوان متجر النبيذ فقد صبره. طارد من الخيمة نحو فانغ يوان ، “لا تذهب ، يمكن أن نتحدث”.
“نبيذ جيد!” ضحك بصوت عالٍ ، بدا خشنًا وقاتمًا.
هز رأسه عدة مرات ، وأخيرا عرف من كان.
مع إثارة ضجة ، وضع الكأس على الطاولة وصرخ مرة أخرى. “أحضر لي كوبًا آخر ، أريد أكبر عدد ممكن من الإمدادات!”
عندما كبر ، عاش تحت ضغط إخوته. لقد كان غاضبًا وأراد أن يقاوم ، لكن مع تلك الموهبة ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله.
لم يجرؤ الموظفون على الإساءة إليه ولم يتمكنوا إلا من فعل ما قاله.
“جيا فو!” أجبر هذا الاسم على الخروج من فمه ، وعيناه تحترقان مع نيران الكراهية ، ولم يكن باستطاعته الإحتمال أكثر!
لحسن الحظ ، كانت حانة النبيذ مليئة بالفعل بالأشخاص. لم تكن طاولات الفطر مليئة بالناس فحسب ، بل كانت الشوارع المحيطة مكتظة بالناس. لم يكن مزاج جيا جين شنغ في حالة سكر غريبًا جدًا في هذا الشارع الصاخب.
من بين إخوته ، كان أصغرهم سناً ، حيث كان هو الأكثر تشبهًا بأبيه ، وهو الأكثر حبا من قِبل والده. لكن السماء سخرت منه بإعطائه موهبة من الدرجة D فقط.
شرب جيا جين شنغ فنجانًا من الأكواب رغبًا في إغراق أحزانه. مع إعطاء ظهره للحشد ، لم يلاحظ أحد أنه أثناء شربه ، كان هناك خطان من الدموع الواضحة يتدفقان على خديه.
على الشخص البغيض أن يكون له جانب يرثى له ، على العكس. كان للجميع قصصهم الخاصة.
من كان يعرف ألمه وحزنه؟
من بين إخوته ، كان أصغرهم سناً ، حيث كان هو الأكثر تشبهًا بأبيه ، وهو الأكثر حبا من قِبل والده. لكن السماء سخرت منه بإعطائه موهبة من الدرجة D فقط.
على الشخص البغيض أن يكون له جانب يرثى له ، على العكس. كان للجميع قصصهم الخاصة.
حدق جيا جين شنغ بعينيه ، لأن تفسير فانغ يوان كان لا يمكن دحضه. لقد ظن أنه من الوقت الذي أعلن فيه والده توزيع الأصول ، فقد كان بالفعل عامين. لا توجد جدران لا يمكن اختراقها في العالم ، لذلك حتى لو اكتشف شخص ما ذلك ، فهذا ليس بالأمر الغريب.
من بين إخوته ، كان أصغرهم سناً ، حيث كان هو الأكثر تشبهًا بأبيه ، وهو الأكثر حبا من قِبل والده. لكن السماء سخرت منه بإعطائه موهبة من الدرجة D فقط.
جيا جين شنغ شك في ذلك ، ولكن لا يزال يميل رأسه إلى الأمام.
عندما كبر ، عاش تحت ضغط إخوته. لقد كان غاضبًا وأراد أن يقاوم ، لكن مع تلك الموهبة ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله.
من بين إخوته ، كان أصغرهم سناً ، حيث كان هو الأكثر تشبهًا بأبيه ، وهو الأكثر حبا من قِبل والده. لكن السماء سخرت منه بإعطائه موهبة من الدرجة D فقط.
شعر والده بالموت يقترب وأراد تقسيم ميراثه. كان شخصان يقودان قافلة تجارية. تعهدوا بتفكيك ممتلكات الأسرة وفقًا للنتائج.
قلب جيا جين شنغ رأسه وتنفس ببرود ، ولم ينظر إلى أخيه.
أراد جيا جين شنغ الاعتماد على طريقته في الحصول على الإرث العائلي والاعتراف به من قبل عشيرته. ولكن للاعتقاد أنه أصبح ظلا لأخيه مرة أخرى.
أصيب جيا جين شنغ بالذهول ، ولكن عندما استدار، كان هناك شخص جالس بجانبه.
عندما ظهر جيا فو ، عرف أنه وقع في فخ. كان هذا مخططًا صحيحًا منذ البداية. ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ بمجرد دخوله هذه القافلة ، كان محكوما عليه أن يكون علف جيا فو. المرتبة الرابعة والمرتبة الأولى كانت فجوة كبيرة بينهما لدرجة أنه كان عاجزًا عن القتال مرة أخرى.
وضع فانغ يوان يديه خلف ظهره ، يحدق في وجهه من الجانب ، وقال ببرود “أعلم أنك مشكّك في ، ولكن الآن بعد أن استغلك أخوك قدر الإمكان ، أنت على وشك الانتهاء. إذا اخترت أن تؤمن بي ، فلا يزال هناك أمل ، يجب أن تحدد مصيرك. هل أنت جريئ بما يكفي لاتخاذ هذا الرهان؟ ”
“جيا فو!” أجبر هذا الاسم على الخروج من فمه ، وعيناه تحترقان مع نيران الكراهية ، ولم يكن باستطاعته الإحتمال أكثر!
أصبحت هتافات الجماهير أعلى من ذلك.
“هل ترغب في التعامل مع أخيك؟” في هذا الوقت ، سمع صوتًا.
جيا جين شنغ شك في ذلك ، ولكن لا يزال يميل رأسه إلى الأمام.
أصيب جيا جين شنغ بالذهول ، ولكن عندما استدار، كان هناك شخص جالس بجانبه.
قلب جيا جين شنغ رأسه وتنفس ببرود ، ولم ينظر إلى أخيه.
هز رأسه عدة مرات ، وأخيرا عرف من كان.
نظر فانغ يوان في جيا جين شنغ وقال. “أقرضني أذنك”.
من يكون إن لم يكن لفانغ يوان؟
تنهد جيا جين شنغ ، “بغض النظر عما إذا كان هذا هو الفخ ، وأنا أقفز فيه. أعدك ، ألفين من الحجارة البدائية هو السعر النهائي! ومع ذلك ، أريد أن أرى البضائع أولاً.”
“إنه أنت!” حدق في فانغ يوان ، بغضب قليل، “أتذكرك! الفتى محظوظ ، الذي حصل على الضفدع الطيني من عرين المقامرة! أنت هنا للسخرية مني؟”
تغير تعبير جيا جين شنغ وقال: “جيا فو هو أكبر سناً قليلاً مني ، ولم أعترف به أبداً باعتباره أخي! لكنك على صواب ، أنا آخذ هذا الرهان.”
نظر فانغ يوان إلى جيا جين شنغ ، عينيه باردتان مثل الماء. “لدي عمل ضخم ، لذا إذا كنت ترغب في الحصول على نتائج أفضل والحصول على المزيد من الأصول والإرث ، فلماذا لا تستمع إلي؟”
من بين إخوته ، كان أصغرهم سناً ، حيث كان هو الأكثر تشبهًا بأبيه ، وهو الأكثر حبا من قِبل والده. لكن السماء سخرت منه بإعطائه موهبة من الدرجة D فقط.
كان جيا جين شنغ يشتبه في الأمر. عدَل ظهره وجلس ، “كيف تعرف عن مسألة الإرث؟”
“إذن هذا ما حدث!” أومأ جيا فو أثناء الاستماع. بعد ذلك ، سأل جيا جين شنغ ، “الأخ الصغير ، هل هذا صحيح؟”
لم يكن هذا السر معروفًا بسهولة بالنسبة للغرباء ، لكن فانغ يوان كان قادرًا على تخمينه بسهولة.
نظر فانغ يوان في جيا جين شنغ وقال. “أقرضني أذنك”.
“عمل عائلة جيا ليس سراً ، فكيف يمكن أن يتهرب من الأشخاص الذين يرغبون في معرفته؟” ضحك فانغ يوان ببرود وفكر في ذكرى من حياته السابقة.
“ومع ذلك ، لدي نصيحة لك.” تابع جيا فو وذكّر قائلاً ، “إن غو الخنزير الأسود نادر جدًا ، لأنه قادر على رفع درجة سيد الغو بشكل دائم. على الرغم من أنه يحتل المرتبة الأولى فقط ، إلا أنه من الصعب جدًا العثور عليه في السوق. في كل مرة يظهر فيها أحد في السوق ، سيتم شراؤه على الفور. سعره حوالي ست مئة من الحجارة البدائية. محاولة الحصول على واحدة بمائتان وخمسون حجارة بدائية أمر غير عملي ”
كان رب عائلة جيا شخصية أسطورية بدأت من الصفر. لقد جمع ثروته من خلال القوافل التجارية وأحيا قرية عائلة جيا. أصبح شيخًا تدريجيًا ، وعندما شعر أن وقته قد انتهى ، جعل أطفاله يشكّلون قافلة مزدوجة ، وحسب نتائجهم ، قسّموا الأصول (الإرث). كلما كان الناتج من العمل أفضل ، زادت الأصول التي حصلوا عليها من الأسرة.
سماعه لفهم جيا جين شنغ لوضع جبل تشينغ ماو ، لم يستطع فانغ يوان إلا أن يعيد تقييمه مرة أخرى ، معتقدًا “هذا جيا جين شنغ ، لا يزال أحد أفراد الأسرة التجارية بعد كل شيء ، وليس هؤلاء الأجيال الثانية عديمة الفائدة”.
لكن ابنه الأكبر جيا فو والابن الثاني جيا غوي كانا موهوبين للغاية. بعد التنافس لمدة ست إلى سبع سنوات ، لم يتمكنوا من الوصول إلى نتيجة ، وحتى بعد وفاة رب الأسرة ، لم يكن هناك منتصر واضح.
نظر فانغ يوان إلى هذا بصمت ، وفكّر في قلبه ، “يبدو أنه يمكن بيع جدار الصوّر الذي تركه راهب زهرة الخمر”.
بعد وفاة رئيس عائلة جيا ، كان هناك كمية هائلة من الأصول. أثناء التنافس على الأصول ، تصاعد الصراع بين الشقيقين واستدعى كلاهما مساعدة خارجية ، مما تسبب في منافسة واسعة النطاق على قو. وأخيرا ، توفي الاثنان. كما فشلت عائلة جيا التي ازدهرت بسرعة ، مما تسبب في حديث الناس عنهم في دهشة. (هذه مجرد ذكريات من المستقبل الذي من المفترض أن يحدث حسب فانغ يوان)
أمسك الشاب حقيبة النقود ، غمرته الفرحة لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
حدق جيا جين شنغ بعينيه ، لأن تفسير فانغ يوان كان لا يمكن دحضه. لقد ظن أنه من الوقت الذي أعلن فيه والده توزيع الأصول ، فقد كان بالفعل عامين. لا توجد جدران لا يمكن اختراقها في العالم ، لذلك حتى لو اكتشف شخص ما ذلك ، فهذا ليس بالأمر الغريب.
نظر فانغ يوان إلى جيا جين شنغ ، عينيه باردتان مثل الماء. “لدي عمل ضخم ، لذا إذا كنت ترغب في الحصول على نتائج أفضل والحصول على المزيد من الأصول والإرث ، فلماذا لا تستمع إلي؟”
كان قلقه الحقيقي هو ما إذا كان هذا فخًا آخر لجيا فو. ولكن بغض النظر عن ما يحدث ، لم يكن هناك ضرر من الاستماع.
لكن ابنه الأكبر جيا فو والابن الثاني جيا غوي كانا موهوبين للغاية. بعد التنافس لمدة ست إلى سبع سنوات ، لم يتمكنوا من الوصول إلى نتيجة ، وحتى بعد وفاة رب الأسرة ، لم يكن هناك منتصر واضح.
فانغ يوان لم يتحدث على الفور. قام بمسح المناطق المحيطة. كان هذا هو متجر النبيذ نفسه الذي ظهر فيه بعد الظهر. يعمل صاحب المتجر بشكل مستقل ، وفي الليل ، كان المتجر يعج بالأعمال.
“لا ، لا”. ابتسم جيا فو ، وهو يرفع قبضته نحو الحشد ، قائلاً بتواضع ، “إن أعمالنا العائلية في جيا تقوم على مبادئنا في الثقة والصدق. الجميع ، أخي شاب وأحمق ، يحب لعب المزاح على الآخرين. إنه في الواقع طيب للغاية ، وآمل أن يكون الجميع أكثر تأثيرًا عليه ، ولا يأخذوه بعين الاعتبار.”
كانت المناقشة هنا مكانًا أكثر أمانًا من بيئة هادئة ، حيث يمكن أن تتجنب غو التنصت.
شرب جيا جين شنغ فنجانًا من الأكواب رغبًا في إغراق أحزانه. مع إعطاء ظهره للحشد ، لم يلاحظ أحد أنه أثناء شربه ، كان هناك خطان من الدموع الواضحة يتدفقان على خديه.
نظر فانغ يوان في جيا جين شنغ وقال. “أقرضني أذنك”.
أصبحت هتافات الجماهير أعلى من ذلك.
جيا جين شنغ شك في ذلك ، ولكن لا يزال يميل رأسه إلى الأمام.
لم يجرؤ الموظفون على الإساءة إليه ولم يتمكنوا إلا من فعل ما قاله.
بعد سماع وصف فانغ يوان ، عبس ونظر إلى فانغ يوان ببرود. “يشمل هذا العمل العائلات الثلاث في جبل تشينغ ماو ، ونحن التجار نكره المشاركة في نزاعات الآخرين. همف ، لقد أرسلك جيا فو إلى هنا ليؤذيني بشكل صحيح؟ ”
“النبيذ ، أين النبيذ؟”
كان فانغ يوان يتوقع منذ فترة طويلة أن يكون مشبوها. لم يكلف نفسه عناء التفسير ، لكنه نهض وغادر. “هيهيهي، في هذه الحالة ، سأذهب لأتحدث مع أخيك.”
من كان يعرف ألمه وحزنه؟
وسّع جيا جين شنغ عينيه ، يحدق في فانغ يوان. فقط حتى غادر فانغ يوان متجر النبيذ فقد صبره. طارد من الخيمة نحو فانغ يوان ، “لا تذهب ، يمكن أن نتحدث”.
“سيد جيا ، ها هو نبيذك!”
وضع فانغ يوان يديه خلف ظهره ، يحدق في وجهه من الجانب ، وقال ببرود “أعلم أنك مشكّك في ، ولكن الآن بعد أن استغلك أخوك قدر الإمكان ، أنت على وشك الانتهاء. إذا اخترت أن تؤمن بي ، فلا يزال هناك أمل ، يجب أن تحدد مصيرك. هل أنت جريئ بما يكفي لاتخاذ هذا الرهان؟ ”
“رائع ، كما هو متوقع من السيد جيا فو!”
تغير تعبير جيا جين شنغ وقال: “جيا فو هو أكبر سناً قليلاً مني ، ولم أعترف به أبداً باعتباره أخي! لكنك على صواب ، أنا آخذ هذا الرهان.”
لكن ابنه الأكبر جيا فو والابن الثاني جيا غوي كانا موهوبين للغاية. بعد التنافس لمدة ست إلى سبع سنوات ، لم يتمكنوا من الوصول إلى نتيجة ، وحتى بعد وفاة رب الأسرة ، لم يكن هناك منتصر واضح.
وقال فانغ يوان رسميا ، “ألفين من الحجارة البدائية ، لا تساوم”.
“بالطبع ، تعال معي.” ضحك فانغ يوان وهو يقود الطريق. جيا جين شنغ كان محاصرا بالفعل في جرة ، وكان الوضع تماما في قبضة فانغ يوان.
ضحك جيا جين شنغ بمرارة ، “مكلفة للغاية ، هذه التجارة تنطوي على مخاطر عالية.”
**********************************************
“كلما زادت المخاطر ، زادت المكافآت”. هزّ فانغ يوان رأسه ، شرح موقفه ، “إذا قمت ببيعها لهاتين العائلتين ، فستكسب أكثر من ذلك بكثير”.
نظر فانغ يوان إلى هذا بصمت ، وفكّر في قلبه ، “يبدو أنه يمكن بيع جدار الصوّر الذي تركه راهب زهرة الخمر”.
هز جيا جين شنغ برأسه ، مبينًا تلميحًا من الجدية ، “أعتقد أن عائلة باي تنمو في هذه السنوات سريعًا ، وقد ظهرت موهبة من الدرجة A تدعى باي نينغ بينغ مؤخرًا ، ولديه مستقبل كبير. الوضع في جبل تشينغ ماو يتغير تدريجيا. هيمنة عائلة غو يوي الخاصة بك تهتز، وإذا قمت ببيعها لعائلة باي ، فيمكنني على الأقل كسب ضعف هذا المبلغ!”
“سيدي جيا فو!” فوجئ الشاب إلى حد كبير ، وسرعان ما قال بتواضع ، “أنت سيد غو في المرتبة الرابعة ، أنا مجرد مرتبة ثانية ، وهذا كثير جدًا بالنسبة لي ، كثير جدًا!”
سماعه لفهم جيا جين شنغ لوضع جبل تشينغ ماو ، لم يستطع فانغ يوان إلا أن يعيد تقييمه مرة أخرى ، معتقدًا “هذا جيا جين شنغ ، لا يزال أحد أفراد الأسرة التجارية بعد كل شيء ، وليس هؤلاء الأجيال الثانية عديمة الفائدة”.
“كلما زادت المخاطر ، زادت المكافآت”. هزّ فانغ يوان رأسه ، شرح موقفه ، “إذا قمت ببيعها لهاتين العائلتين ، فستكسب أكثر من ذلك بكثير”.
تنهد جيا جين شنغ ، “بغض النظر عما إذا كان هذا هو الفخ ، وأنا أقفز فيه. أعدك ، ألفين من الحجارة البدائية هو السعر النهائي! ومع ذلك ، أريد أن أرى البضائع أولاً.”
عندما كبر ، عاش تحت ضغط إخوته. لقد كان غاضبًا وأراد أن يقاوم ، لكن مع تلك الموهبة ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله.
“بالطبع ، تعال معي.” ضحك فانغ يوان وهو يقود الطريق. جيا جين شنغ كان محاصرا بالفعل في جرة ، وكان الوضع تماما في قبضة فانغ يوان.
“لا ، لا”. ابتسم جيا فو ، وهو يرفع قبضته نحو الحشد ، قائلاً بتواضع ، “إن أعمالنا العائلية في جيا تقوم على مبادئنا في الثقة والصدق. الجميع ، أخي شاب وأحمق ، يحب لعب المزاح على الآخرين. إنه في الواقع طيب للغاية ، وآمل أن يكون الجميع أكثر تأثيرًا عليه ، ولا يأخذوه بعين الاعتبار.”
**********************************************
أمسك الشاب حقيبة النقود ، غمرته الفرحة لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
Tahtoh
كانت كل حقيبة من النقود ممتلئة حتى الحافة ، كل منها يحتوي على مئة من الحجارة البدائية.
وسّع جيا جين شنغ عينيه ، يحدق في فانغ يوان. فقط حتى غادر فانغ يوان متجر النبيذ فقد صبره. طارد من الخيمة نحو فانغ يوان ، “لا تذهب ، يمكن أن نتحدث”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
