ثلاثة ضد واحد.
1052: ثلاثة ضد واحد.
عرف هفين رامبيس أن خصمه كان يستخدم الجوع الزاحف وعرف المستوى الحقيقي للغرض. وجد جيرمان سبارو مثيرا للضحك وكان على وشك رفع مخلبه الأيسر الذي أمسك بأسطوانة معدنية زرقاء جليدية، وضربها على عدوه تحته.
بوووم!
“اللعنة، فكر في طريقة لإنقاذ نفسك!”
نزلت صواعق البرق من السماء، لتغطي كامل المنطقة المضاءة بقمر قرمزي ضخم بـ”غابة” فضية.
“لماذا تقول كل هذا؟ هذا طبيب نفساني نصف إله الذي تواجهه. تحويله إلى دمية سيحل هذه المشكلة بسهولة.”
ومض البرق واكتسحت الهالات المدمرة، ولم تترك أي بقعة سالمة.
كان هذا بالفعل هائلاً إلى حد ما، ولكن المشكلة كانت في أن هفين رامبيس التنيني لن يستغرق أكثر من ثانية لتخليص نفسه من تأثير “إبطاء”.
ظهر التنين العملاق ذو اللون الرمادي والأبيض، والذي كان لا يزال له رأس بشري، مرة أخرى. كانت هناك صواعق صغيرة من البرق تنطلق فوق جسمها ذو الحراشف. كانت هناك أيضًا بعض الشقوق الواضحة.
قبل أن يغادر بحر اللاوعي الجماعي، كان قد زرع سرًا الجنون المعدي في دمية متحركة!
لم يمكن الحفاظ على الإختفاء النفسي لـهفين رامبيس تحت هذا القصف الواسع. فبعد كل شيء، لم يمكن تجنب تفاعلاته مع محيطه. كل ما كان بإمكانه فعله هو التخلص من إحساسه وجوده والبقاء في النقطة العمياء من انتباه المرء. بمجرد أن يزاد مستوى التفاعل بشكل مفرط، لم يكن لديه الوسائل لتجنب الكشف.
سلسلة الهجمات الجماعية من قبل الفريق قد جعلت كلاين يصبح متأثر، حيث كان الحصول على مساعدة نصف إله من مسار المحامي أمر مرعب. لقد كان فعال جدا بالطبع، في ظل الظروف العادية، يمكن لتعظيم إيرل الساقطين تعظيم التأثيرات التي قوت جسد الفرد أو أفعاله فقط دون مساعدة الآخرين. ومع ذلك، كانت المشكلة هي أنهم، مثل الدمى المتحركة مع دود الروح بداخلهم، كانوا بلا شك لا يختلفون عن كلاين. لم يكن يوقي الآخرين، بل نفسه!
بمجرد ظهوره، هدأت عاصفة البرق بشكل ملحوظ. أصبح جسد جيرمان سبارو على السطح غير واضح على الفور وظهر أسفل التنين غير المكتمل مباشرةً.
ثم فتح فمه وقال كلمة مليئة بالفظاظة والفساد من لغة الشيطان:
في أعقاب ذلك، إنتفخ القفاز الموجود على يد المغامر المجنون اليسرى بجزيئات سوداء دقيقة كانت عميقة ومظلمة.
مستفيدًا من هذه الفترة التي كان فيها صافي الذهن، رفع ناقوس الموت مرة أخرى وضغط على الزناد.
ثم فتح فمه وقال كلمة مليئة بالفظاظة والفساد من لغة الشيطان:
كان هذا بالفعل هائلاً إلى حد ما، ولكن المشكلة كانت في أن هفين رامبيس التنيني لن يستغرق أكثر من ثانية لتخليص نفسه من تأثير “إبطاء”.
“إبطاء!”
فجأة، أصبحت سيطرة إنوني على خيوط جسد روح هفين رامبيس أسهل، كما لو أنه لم يتم الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري.
عرف هفين رامبيس أن خصمه كان يستخدم الجوع الزاحف وعرف المستوى الحقيقي للغرض. وجد جيرمان سبارو مثيرا للضحك وكان على وشك رفع مخلبه الأيسر الذي أمسك بأسطوانة معدنية زرقاء جليدية، وضربها على عدوه تحته.
حاول على عجل أن يستدرك لمحاربة الحالة العقلية غير الطبيعية. ومع ذلك، ظهرت في ذهنه أفكار مختلفة لم يبدو وكأنها تخصه:
كانت هذه تحفة أثرية مختومة من أصول غير معروفة تدعى “النيزك المتعفن”. حصل عليها هفين رامبيس من وجود معين، ولم يعرف إلا أن جزء منها جاء من الكون.
بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النوع من العدوى قد نبع من “الذات”. لم يكن شيئًا يمكن أن تحجبه بركة ملائكية. على الأكثر، سوف يضعف ويضعف تأثيره.
“””””كون هنا ليست بمعنى universe إنما بمعنى Cosmo بالعربية يبدوان نفس الشيئ إنما هما مختلفان، أظن الأول يشير إلى الكون نفسه والثاني يشير إلى الكون كفضاء؟؟؟؟ لا أعرف???””””
ومع ذلك، في هذه اللحظة، تباطأت أفعاله حقًا، وشعر جسده بالكامل بالتيبس.
كان بإمكان هذه الأسطوانة المعدنية ذات اللون الأزرق الجليدي أن تطلق رصاصات خضراء داكنة خاصة من شأنها أن تسمم على الفور أي شخص أصيب بها. سيبدأون في التعفن بطريقة لن تنجو منها حتى أجسادهم الروحية. كان هذا فعالًا أيضًا ضد أنصاف الآلهة.
سلسلة الهجمات الجماعية من قبل الفريق قد جعلت كلاين يصبح متأثر، حيث كان الحصول على مساعدة نصف إله من مسار المحامي أمر مرعب. لقد كان فعال جدا بالطبع، في ظل الظروف العادية، يمكن لتعظيم إيرل الساقطين تعظيم التأثيرات التي قوت جسد الفرد أو أفعاله فقط دون مساعدة الآخرين. ومع ذلك، كانت المشكلة هي أنهم، مثل الدمى المتحركة مع دود الروح بداخلهم، كانوا بلا شك لا يختلفون عن كلاين. لم يكن يوقي الآخرين، بل نفسه!
كان تأثيرها السلبي هو أنه قد كان للحامل احتمالية جذب انتباه الكون ومعاناة الفساد دون أن يدرك ذلك. لو لم يكن هذا الغرض مختوم بفضل وجود معين، فلن يجرؤ هفين رامبيس بالتأكيد على حمله. لكن مع ذلك، حاول الحد من استخدامه، خشية يعرضه لموت غريب أو شاذ. كانت تلك نهاية شائعة للعديد من المالكين السابقين للنيزك المتعفن.
في الوقت الحالي، لم يظن هفين رامبيس أن لغة البذاءة، والتي كانت على الأكثر في التسلسل 5، يمكن أن تؤثر عليه في شكل المخلوق ااأسطوري غير المكتمل خاصته. لقد خطط لاستخدام النيزك المتعفن للقضاء على العدو المجهز بالتحفة الأثرية المختومة الذي كان يمثل تهديد.
“تسعة رجال يتدحرجون على الأرض ضاحكين من جوانبهم؛
ومع ذلك، في هذه اللحظة، تباطأت أفعاله حقًا، وشعر جسده بالكامل بالتيبس.
نزلت صواعق البرق من السماء، لتغطي كامل المنطقة المضاءة بقمر قرمزي ضخم بـ”غابة” فضية.
على السطح الأسود القاتم تحت القمر القرمزي الضخم، ظهر جيرمان سبارو آخر في معطف أسود وقبعة حريرية في وقت ما. كان يحمل مسدسًا بستة فوهات في يده اليمنى ووجه يده اليسرى نحو جيرمان سبارو تحته قبل أن يلف قبضته ويدير معصمه.
في هذه اللحظة الحرجة، صوب كوناس كيلغور يده اليسرى على الرابح إنوني مرة أخرى وشد أصابعه.
إيرل الساقطين- تعظيم!
ظهر التنين العملاق ذو اللون الرمادي والأبيض، والذي كان لا يزال له رأس بشري، مرة أخرى. كانت هناك صواعق صغيرة من البرق تنطلق فوق جسمها ذو الحراشف. كانت هناك أيضًا بعض الشقوق الواضحة.
هذه كانت دمية كلاين الأخرى، نصف إله مسار المحامي، كوناس كيلجكغور!
في تلك اللحظة، لم يكن متلاعب مثل هفين رامبيس خائفًا من أن جيرمان سبارو سيستخدم تميمة مثل التي استخدمتها أودري- التي يمكنها تبادل القدر مؤقتًا بين شخصين. كان هذا لأن المقايضة ستضع جيرمان سبارو في حالة أن يصبح دمية. ستصبح أفكاره راكدة وسيتيبس جسده. أما بالنسبة لهفين رامبيس، فإن إصابته بالطاعون العقلي كانت مشكلة بسيطة نسبيًا بالنسبة له لحلها.
بمساعدة “تعظيم”، كان بإمكان الجوع الزاحف تضخيم قوى التجاوز التي حصلت عليها من الأرواح التي “رعتها”، ورفعتها تقريبًا إلى مستوى التسلسل 4، أو بعبارة أخرى، إلى مستوى نصف إله!
بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النوع من العدوى قد نبع من “الذات”. لم يكن شيئًا يمكن أن تحجبه بركة ملائكية. على الأكثر، سوف يضعف ويضعف تأثيره.
بالطبع، لم يمكن استخدام تعظيم على التوالي في تتابع سريع. كان يقتصر على الاستخدام لمرة واحدة في كل مرة.
تم “تعظيم” السيطرة على خيوط جسد الروح!
نظرًا لشكل المخلوق الأسطوري الحالي لهفين رامبيس، مهما قام “بتعظيم” “إبطاء”، فإنه لن يستطيع أن يؤثر عليه لفترة طويلة. لذلك، كان جيرمان سبارو، الذي كان في الواقع إنوني، هو الذي اضطر إلى اغتنام هذه الفرصة القصيرة والتحكم في خيوط جسد الروح الخاصة بهفين رامبيس.
كان لا بد من القول أنه بعد أن يحصل مشعوذ أغرب على دمية قوية، يمكنه إطلاق العنان لقوى مرعبة من خلال تعاونه مع الدمى المتحركة. كان لدى كلاين أيضًا رصاصات التحكم في الروح التي تشبه الغش. كان هذا شيئ لا يمكن أن يصنع إلا من قبله لأنه كان الوحيد الذي كان بإمكانه تحريك قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. بالطبع، كان لآمون وغيره من القوى القوية أيضًا تمائم ورصاص مماثل. كان الاختلاف الوحيد هو أن التأثيرات ستكون مختلفة.
في العادة، سيستغرق ثلاث ثوانٍ للوصول على السيطرة الأولية. ومع ذلك، فقد كشف خصمه بالفعل عن شكل طخلوق أسطوري قوي، وسيتم إطالة الوقت المطلوب بالتأكيد. قد يستغرق الأمر حوالي السبع ثوانٍ أو حتى أكثر من عشر ثوانٍ للنجاح. وبحلول ذلك الوقت، سيكون هفين رامبيس قد خلص نفسه منذ وقت طويل من تأثير إبطاء، ويعيد نفسه إلى الوضع الطبيعي وينفيذ الإجراءات المضادة المقابلة.
اغتنم الرابح إنوني فرصة وقوع هفين رامبيس في حالة من الشلل، وحصل على سيطرة أولية على خيوط جسد الروح خاصته.
في هذه اللحظة الحرجة، صوب كوناس كيلغور يده اليسرى على الرابح إنوني مرة أخرى وشد أصابعه.
“على عربة خيل تمر، يصفع النبلاء على وجوههم؛
تعظيم آخر!
كان كلاين قد استخدم دود الروح كمادة لصنع رصاصات التحكم بالروح المصنوعة من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. كان بإمكانها حتى تجميد قديس بالتسلسل 3 لمدة ثانية أو ثانيتين!
تم “تعظيم” السيطرة على خيوط جسد الروح!
في الوقت الحالي، لم يظن هفين رامبيس أن لغة البذاءة، والتي كانت على الأكثر في التسلسل 5، يمكن أن تؤثر عليه في شكل المخلوق ااأسطوري غير المكتمل خاصته. لقد خطط لاستخدام النيزك المتعفن للقضاء على العدو المجهز بالتحفة الأثرية المختومة الذي كان يمثل تهديد.
فجأة، أصبحت سيطرة إنوني على خيوط جسد روح هفين رامبيس أسهل، كما لو أنه لم يتم الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري.
ظل كلاين يحسب الوقت بصمت، وأطلق رصاصة تحكم بروح ثالثة قبل أن يتعافى هفين رامبيس حقًا.
بمعنى آخر، كان بإمكانه الحصول على السيطرة الأولية في ثلاث ثوانٍ.
تشويه!
كان هذا بالفعل هائلاً إلى حد ما، ولكن المشكلة كانت في أن هفين رامبيس التنيني لن يستغرق أكثر من ثانية لتخليص نفسه من تأثير “إبطاء”.
ظل كلاين يحسب الوقت بصمت، وأطلق رصاصة تحكم بروح ثالثة قبل أن يتعافى هفين رامبيس حقًا.
لا، لقد هرب بالفعل!
“سبع شابات يرقصن بغرابة في الشارع؛
في تلك اللحظة، كان هناك طلق ناري. الرصاصة التي بدت بلا لمعان- عميقة غامضة ولكن ليست مظلمة- انطلقت بسرعة بأنماطها الغريبة العديدة وضربت هفين رامبيس الذي كان قد فر للتو من حالة “إبطاء” خاصته.
لقد استخدم كلاين قوى تجاوز كوناس كيلغور لتشويه مستوى مرضه العقلي وإضعافه وإبطاء التدهور!
في زاوية أخرى من الحديقة، ظهر جيرمان سبارو آخر يرتدي معطفًا أسود وقبعة من الحرير.
كان كلاين قد استخدم دود الروح كمادة لصنع رصاصات التحكم بالروح المصنوعة من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. كان بإمكانها حتى تجميد قديس بالتسلسل 3 لمدة ثانية أو ثانيتين!
تصلب جسد التنين هفين رامبيس مرةً أخرى. لم تتوقف أفكاره فحسب، بل تجمدت الأجنحة الموجودة على ظهره، وفقد كل سيطرته على نفسه. انهار التنين بأكمله على الأرض.
“سبع شابات يرقصن بغرابة في الشارع؛
رصاصة تحكم بالروح!
ثم فتح فمه وقال كلمة مليئة بالفظاظة والفساد من لغة الشيطان:
كان كلاين قد استخدم دود الروح كمادة لصنع رصاصات التحكم بالروح المصنوعة من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. كان بإمكانها حتى تجميد قديس بالتسلسل 3 لمدة ثانية أو ثانيتين!
“اللعنة، فكر في طريقة لإنقاذ نفسك!”
في تلك اللحظة، لم يكن هفين رامبيس، الذي كان لديه شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل، أقوى بكثير من قديس بالتسلسل 3. سابقا عندما أصيبت نسخة آمون برصاصة تحكم بالروح، فقد تجمدت أيضًا لأكثر من ثانية.
لقد استخدم كلاين قوى تجاوز كوناس كيلغور لتشويه مستوى مرضه العقلي وإضعافه وإبطاء التدهور!
بالإضافة إلى ذلك، كان يإمكان كلاين أيضًا جعل كوناس كيلغور يقوم بـ”تعظيم” قوة الرصاصة. ومع ذلك، لاغتنام الفرصة، فقد فشل في القيام بذلك في الوقت المناسب.
قبل أن يغادر بحر اللاوعي الجماعي، كان قد زرع سرًا الجنون المعدي في دمية متحركة!
سلسلة الهجمات الجماعية من قبل الفريق قد جعلت كلاين يصبح متأثر، حيث كان الحصول على مساعدة نصف إله من مسار المحامي أمر مرعب. لقد كان فعال جدا بالطبع، في ظل الظروف العادية، يمكن لتعظيم إيرل الساقطين تعظيم التأثيرات التي قوت جسد الفرد أو أفعاله فقط دون مساعدة الآخرين. ومع ذلك، كانت المشكلة هي أنهم، مثل الدمى المتحركة مع دود الروح بداخلهم، كانوا بلا شك لا يختلفون عن كلاين. لم يكن يوقي الآخرين، بل نفسه!
على الرغم من تعرضه للهجوم، لم يفلت هفين رامبيس من سيطرة إنوني، لأنه وقع في فترة “طويلة” من الشعور بالخدر والتصلب.
اغتنم الرابح إنوني فرصة وقوع هفين رامبيس في حالة من الشلل، وحصل على سيطرة أولية على خيوط جسد الروح خاصته.
“لننهي الأمر هنا…”
كان التنين غير المكتمل قد أنهى للتو حالته الجامدة عندما أصبحت أفكاره بطيئة. كان لحركته بعض التأخير.
في تلك اللحظة، لم يكن هفين رامبيس، الذي كان لديه شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل، أقوى بكثير من قديس بالتسلسل 3. سابقا عندما أصيبت نسخة آمون برصاصة تحكم بالروح، فقد تجمدت أيضًا لأكثر من ثانية.
كان لا بد من القول أنه بعد أن يحصل مشعوذ أغرب على دمية قوية، يمكنه إطلاق العنان لقوى مرعبة من خلال تعاونه مع الدمى المتحركة. كان لدى كلاين أيضًا رصاصات التحكم في الروح التي تشبه الغش. كان هذا شيئ لا يمكن أن يصنع إلا من قبله لأنه كان الوحيد الذي كان بإمكانه تحريك قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. بالطبع، كان لآمون وغيره من القوى القوية أيضًا تمائم ورصاص مماثل. كان الاختلاف الوحيد هو أن التأثيرات ستكون مختلفة.
على الرغم من تعرضه للهجوم، لم يفلت هفين رامبيس من سيطرة إنوني، لأنه وقع في فترة “طويلة” من الشعور بالخدر والتصلب.
نظرًا لأن هفين رامبيس قد خضع لمستوى معين من السيطرة، بدأ كلاين في الاستعداد لتعطيل أي شكل من أشكال المقاومة التي سيحاول تقديمها، مما سيمنعه من الهروب من حالته الحالية حتى يصبح دمية. ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر رأسه بألم مفاجئ بسبب هوس لا يطاق في قلبه
“اللعنة، فكر في طريقة لإنقاذ نفسك!”
ثم، أصبح محبطًا للغاية، كما لو أنه لم يعد يشعر بالبهجة. لقد احتقر نفسه وتمنى أن يتخلى عن حياته لكي لا يكون عبئًا على الآخرين بهذه الطريقة.
كان التنين غير المكتمل قد أنهى للتو حالته الجامدة عندما أصبحت أفكاره بطيئة. كان لحركته بعض التأخير.
في غمضة عين، أصبح متحمسًا. بدت عيناه محمرة بالدماء ومليئة بالكراهية تجاه أي شيء، لقد أراد تدمير كل ما يراه.
في هذه اللحظة الحرجة، صوب كوناس كيلغور يده اليسرى على الرابح إنوني مرة أخرى وشد أصابعه.
‘ليس جيد…’ قبل أن تتدهور حالته العقلية، أدرك كلاين أنه قد تم التأثير به من قبل هفين رامبيس في وقت ما. كان هناك شيء خاطئ في جسد القلب والعقل خاصته.
حاول على عجل أن يستدرك لمحاربة الحالة العقلية غير الطبيعية. ومع ذلك، ظهرت في ذهنه أفكار مختلفة لم يبدو وكأنها تخصه:
حاول على عجل أن يستدرك لمحاربة الحالة العقلية غير الطبيعية. ومع ذلك، ظهرت في ذهنه أفكار مختلفة لم يبدو وكأنها تخصه:
تعظيم آخر!
“لننهي الأمر هنا…”
نظرًا لأن هفين رامبيس قد خضع لمستوى معين من السيطرة، بدأ كلاين في الاستعداد لتعطيل أي شكل من أشكال المقاومة التي سيحاول تقديمها، مما سيمنعه من الهروب من حالته الحالية حتى يصبح دمية. ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر رأسه بألم مفاجئ بسبب هوس لا يطاق في قلبه
“اللعنة، فكر في طريقة لإنقاذ نفسك!”
في العادة، سيستغرق ثلاث ثوانٍ للوصول على السيطرة الأولية. ومع ذلك، فقد كشف خصمه بالفعل عن شكل طخلوق أسطوري قوي، وسيتم إطالة الوقت المطلوب بالتأكيد. قد يستغرق الأمر حوالي السبع ثوانٍ أو حتى أكثر من عشر ثوانٍ للنجاح. وبحلول ذلك الوقت، سيكون هفين رامبيس قد خلص نفسه منذ وقت طويل من تأثير إبطاء، ويعيد نفسه إلى الوضع الطبيعي وينفيذ الإجراءات المضادة المقابلة.
“ماذا حدث بالضبط؟ أعتقد أنني أعاني من مرض عقلي خطير…”
لقد استخدم كلاين قوى تجاوز كوناس كيلغور لتشويه مستوى مرضه العقلي وإضعافه وإبطاء التدهور!
“مرض نفسي مُعدي؟ المرض العقلي الخاص الذي ذكرته الآنسة عدالة؟ هذا حقا متجاوز تسلسلات عليا من مسار المتفرج!”
في أعقاب ذلك، إنتفخ القفاز الموجود على يد المغامر المجنون اليسرى بجزيئات سوداء دقيقة كانت عميقة ومظلمة.
“لماذا تقول كل هذا؟ هذا طبيب نفساني نصف إله الذي تواجهه. تحويله إلى دمية سيحل هذه المشكلة بسهولة.”
“لننهي الأمر هنا…”
بعد أن أدرك أن جيرمان سبارو لم يطلق الرصاصة الثانية، كشف وجه هفين رامبيس، المغطى بحراشف بيضاء رمادية، عن ابتسامة خافتة.
نظرًا لشكل المخلوق الأسطوري الحالي لهفين رامبيس، مهما قام “بتعظيم” “إبطاء”، فإنه لن يستطيع أن يؤثر عليه لفترة طويلة. لذلك، كان جيرمان سبارو، الذي كان في الواقع إنوني، هو الذي اضطر إلى اغتنام هذه الفرصة القصيرة والتحكم في خيوط جسد الروح الخاصة بهفين رامبيس.
على الرغم من أنه لم يكن يتوقع التعاون الوثيق بين جيرمان سبارو واثنين من الدمى المتحركة، مما تسبب في وقوعه بسرعة في موقف محفوف بالمخاطر، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل أي شيء قبل ذلك.
“ماذا حدث بالضبط؟ أعتقد أنني أعاني من مرض عقلي خطير…”
قبل أن يغادر بحر اللاوعي الجماعي، كان قد زرع سرًا الجنون المعدي في دمية متحركة!
سلسلة الهجمات الجماعية من قبل الفريق قد جعلت كلاين يصبح متأثر، حيث كان الحصول على مساعدة نصف إله من مسار المحامي أمر مرعب. لقد كان فعال جدا بالطبع، في ظل الظروف العادية، يمكن لتعظيم إيرل الساقطين تعظيم التأثيرات التي قوت جسد الفرد أو أفعاله فقط دون مساعدة الآخرين. ومع ذلك، كانت المشكلة هي أنهم، مثل الدمى المتحركة مع دود الروح بداخلهم، كانوا بلا شك لا يختلفون عن كلاين. لم يكن يوقي الآخرين، بل نفسه!
الدمى المتحركة كانت، بعد كل شيء، شخص ميت. على الرغم من أنه لم يكن من الممكن التحكم فيها بأي طرق أخرى غير خيوط جسد الروح، إلا أن هذا لم يعني أنه لم يكن لديهم جزيرة وعي. كانت مجرد كتلة ميتة، ولكن هنا بالضبط دفن هفين رامبيس “بذرة” اسمها الجنون.
لقد استخدم كلاين قوى تجاوز كوناس كيلغور لتشويه مستوى مرضه العقلي وإضعافه وإبطاء التدهور!
لا يمكن أن تؤثر البذرة على الدمى المتحركة نفسها، لكنها يمكن أن تصيب سرًا بحر العقل الباطن الجماعي لمحيطها، مما يجعل الشخص الذي ظل يتنقل بين الأجساد يضع نفسه عن غير قصد في بيئة بها مرض عقلي معدي. أيضًا، كان بالإمكان نقل هذا الجنون أيضا عبر خيوط جسد الروح.
بوووم!
بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النوع من العدوى قد نبع من “الذات”. لم يكن شيئًا يمكن أن تحجبه بركة ملائكية. على الأكثر، سوف يضعف ويضعف تأثيره.
في العادة، سيستغرق ثلاث ثوانٍ للوصول على السيطرة الأولية. ومع ذلك، فقد كشف خصمه بالفعل عن شكل طخلوق أسطوري قوي، وسيتم إطالة الوقت المطلوب بالتأكيد. قد يستغرق الأمر حوالي السبع ثوانٍ أو حتى أكثر من عشر ثوانٍ للنجاح. وبحلول ذلك الوقت، سيكون هفين رامبيس قد خلص نفسه منذ وقت طويل من تأثير إبطاء، ويعيد نفسه إلى الوضع الطبيعي وينفيذ الإجراءات المضادة المقابلة.
كانت هذه قوة متفرج عالي التسلسل، الوباء العقلي للمتلاعب!
“الناس يؤذون بعضهم. المدينة كلها مجنونة.”
في العصور القديمة، كان هناك أشخاص من وقت لآخر وُضِعوا في حالات مكبوتة لفترات طويلة من الزمن وسيظهرون غير طبيعيين في نفس الوقت. أثر شذوذهم على الناس من حولهم، مما سيتسبب في حدوث “هستيريا جماعية”. أغنية شعبية قديمة غنت ذات مرة عن هذا:
رصاصة تحكم بالروح!
“سبع شابات يرقصن بغرابة في الشارع؛
عرف هفين رامبيس أن خصمه كان يستخدم الجوع الزاحف وعرف المستوى الحقيقي للغرض. وجد جيرمان سبارو مثيرا للضحك وكان على وشك رفع مخلبه الأيسر الذي أمسك بأسطوانة معدنية زرقاء جليدية، وضربها على عدوه تحته.
“تسعة رجال يتدحرجون على الأرض ضاحكين من جوانبهم؛
هذه كانت دمية كلاين الأخرى، نصف إله مسار المحامي، كوناس كيلجكغور!
“على عربة خيل تمر، يصفع النبلاء على وجوههم؛
ظهر التنين العملاق ذو اللون الرمادي والأبيض، والذي كان لا يزال له رأس بشري، مرة أخرى. كانت هناك صواعق صغيرة من البرق تنطلق فوق جسمها ذو الحراشف. كانت هناك أيضًا بعض الشقوق الواضحة.
“الاطفال المصدومين يبكون خارج المنزل بالقرب من الشارع.
لم يمكن الحفاظ على الإختفاء النفسي لـهفين رامبيس تحت هذا القصف الواسع. فبعد كل شيء، لم يمكن تجنب تفاعلاته مع محيطه. كل ما كان بإمكانه فعله هو التخلص من إحساسه وجوده والبقاء في النقطة العمياء من انتباه المرء. بمجرد أن يزاد مستوى التفاعل بشكل مفرط، لم يكن لديه الوسائل لتجنب الكشف.
“الناس يؤذون بعضهم. المدينة كلها مجنونة.”
ظل كلاين يحسب الوقت بصمت، وأطلق رصاصة تحكم بروح ثالثة قبل أن يتعافى هفين رامبيس حقًا.
إذا فكر المرء فيها بعناية، فسيشعر المرء بإحساس بالرعب لا يمكن تفسيره. ومع ذلك، عرف هفين رامبيس أن المشهد الموصوف في الأسطورة كان صحيحًا. لقد كانت تجربة من نصف إله لمسار المتفرج.
لقد استخدم كلاين قوى تجاوز كوناس كيلغور لتشويه مستوى مرضه العقلي وإضعافه وإبطاء التدهور!
وباء عقلي شديد العدوى!
“””””كون هنا ليست بمعنى universe إنما بمعنى Cosmo بالعربية يبدوان نفس الشيئ إنما هما مختلفان، أظن الأول يشير إلى الكون نفسه والثاني يشير إلى الكون كفضاء؟؟؟؟ لا أعرف???””””
في الوقت الذي سيجن فيه جسد جيرمان سبارو الحقيقي، ستُفقد سيطرته على الدمى المتحركة بلا شك. عندما يحدث ذلك، سيتمكن هفين رامبيس من الهروب من مأزقه.
إذا فكر المرء فيها بعناية، فسيشعر المرء بإحساس بالرعب لا يمكن تفسيره. ومع ذلك، عرف هفين رامبيس أن المشهد الموصوف في الأسطورة كان صحيحًا. لقد كانت تجربة من نصف إله لمسار المتفرج.
لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، حيث سيستغرق بضع ثوانٍ فقط!
بالإضافة إلى ذلك، كان يإمكان كلاين أيضًا جعل كوناس كيلغور يقوم بـ”تعظيم” قوة الرصاصة. ومع ذلك، لاغتنام الفرصة، فقد فشل في القيام بذلك في الوقت المناسب.
في تلك اللحظة، لم يكن متلاعب مثل هفين رامبيس خائفًا من أن جيرمان سبارو سيستخدم تميمة مثل التي استخدمتها أودري- التي يمكنها تبادل القدر مؤقتًا بين شخصين. كان هذا لأن المقايضة ستضع جيرمان سبارو في حالة أن يصبح دمية. ستصبح أفكاره راكدة وسيتيبس جسده. أما بالنسبة لهفين رامبيس، فإن إصابته بالطاعون العقلي كانت مشكلة بسيطة نسبيًا بالنسبة له لحلها.
حاول على عجل أن يستدرك لمحاربة الحالة العقلية غير الطبيعية. ومع ذلك، ظهرت في ذهنه أفكار مختلفة لم يبدو وكأنها تخصه:
في هذه اللحظة، رأى هفين رامبيس جيرمان سبارو على السطح وهو يصوب يده اليسرى نحو جيرمان سبارو الذي كان يحمل المسدس الحديدي الأسود طويل الماسورة. أمسك بأصابعه وأدار معصمه ببطء.
عرف هفين رامبيس أن خصمه كان يستخدم الجوع الزاحف وعرف المستوى الحقيقي للغرض. وجد جيرمان سبارو مثيرا للضحك وكان على وشك رفع مخلبه الأيسر الذي أمسك بأسطوانة معدنية زرقاء جليدية، وضربها على عدوه تحته.
تشويه!
أطلقت رصاصة تحكم في الروح أخرى واصطدمت بالتنين الهائل غير المكتمل الثابت.
لقد استخدم كلاين قوى تجاوز كوناس كيلغور لتشويه مستوى مرضه العقلي وإضعافه وإبطاء التدهور!
نظرًا لأن هفين رامبيس قد خضع لمستوى معين من السيطرة، بدأ كلاين في الاستعداد لتعطيل أي شكل من أشكال المقاومة التي سيحاول تقديمها، مما سيمنعه من الهروب من حالته الحالية حتى يصبح دمية. ومع ذلك، في هذه اللحظة، شعر رأسه بألم مفاجئ بسبب هوس لا يطاق في قلبه
مستفيدًا من هذه الفترة التي كان فيها صافي الذهن، رفع ناقوس الموت مرة أخرى وضغط على الزناد.
في هذه اللحظة، رأى هفين رامبيس جيرمان سبارو على السطح وهو يصوب يده اليسرى نحو جيرمان سبارو الذي كان يحمل المسدس الحديدي الأسود طويل الماسورة. أمسك بأصابعه وأدار معصمه ببطء.
بانغ!
فجأة، أصبحت سيطرة إنوني على خيوط جسد روح هفين رامبيس أسهل، كما لو أنه لم يتم الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري.
أطلقت رصاصة تحكم في الروح أخرى واصطدمت بالتنين الهائل غير المكتمل الثابت.
بمساعدة “تعظيم”، كان بإمكان الجوع الزاحف تضخيم قوى التجاوز التي حصلت عليها من الأرواح التي “رعتها”، ورفعتها تقريبًا إلى مستوى التسلسل 4، أو بعبارة أخرى، إلى مستوى نصف إله!
في نفس الوقت، استخدم كوناس كيلغور تعظيم!
في تلك اللحظة، لم يكن متلاعب مثل هفين رامبيس خائفًا من أن جيرمان سبارو سيستخدم تميمة مثل التي استخدمتها أودري- التي يمكنها تبادل القدر مؤقتًا بين شخصين. كان هذا لأن المقايضة ستضع جيرمان سبارو في حالة أن يصبح دمية. ستصبح أفكاره راكدة وسيتيبس جسده. أما بالنسبة لهفين رامبيس، فإن إصابته بالطاعون العقلي كانت مشكلة بسيطة نسبيًا بالنسبة له لحلها.
على الرغم من تعرضه للهجوم، لم يفلت هفين رامبيس من سيطرة إنوني، لأنه وقع في فترة “طويلة” من الشعور بالخدر والتصلب.
سلسلة الهجمات الجماعية من قبل الفريق قد جعلت كلاين يصبح متأثر، حيث كان الحصول على مساعدة نصف إله من مسار المحامي أمر مرعب. لقد كان فعال جدا بالطبع، في ظل الظروف العادية، يمكن لتعظيم إيرل الساقطين تعظيم التأثيرات التي قوت جسد الفرد أو أفعاله فقط دون مساعدة الآخرين. ومع ذلك، كانت المشكلة هي أنهم، مثل الدمى المتحركة مع دود الروح بداخلهم، كانوا بلا شك لا يختلفون عن كلاين. لم يكن يوقي الآخرين، بل نفسه!
ظل كلاين يحسب الوقت بصمت، وأطلق رصاصة تحكم بروح ثالثة قبل أن يتعافى هفين رامبيس حقًا.
“إبطاء!”
وقبل انتهاء تأثيرات “تعظيم” الخاص برصاصة التحكم الثالثة، ارتعد التنين غير المكتمل باللون الرمادي والأبيض بينما عاد إلى الوضع الطبيعي، ولم يعد يبدو متصلبا.
بعد أن أدرك أن جيرمان سبارو لم يطلق الرصاصة الثانية، كشف وجه هفين رامبيس، المغطى بحراشف بيضاء رمادية، عن ابتسامة خافتة.
في العادة، سيستغرق ثلاث ثوانٍ للوصول على السيطرة الأولية. ومع ذلك، فقد كشف خصمه بالفعل عن شكل طخلوق أسطوري قوي، وسيتم إطالة الوقت المطلوب بالتأكيد. قد يستغرق الأمر حوالي السبع ثوانٍ أو حتى أكثر من عشر ثوانٍ للنجاح. وبحلول ذلك الوقت، سيكون هفين رامبيس قد خلص نفسه منذ وقت طويل من تأثير إبطاء، ويعيد نفسه إلى الوضع الطبيعي وينفيذ الإجراءات المضادة المقابلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
