ضفدع القافلة التجارية
الفصل 39 – ضفدع القافلة التجارية
Tahtoh
كان شهر مايو انتقالًا بين الربيع والصيف.
لم يكن الأمر هو أن فانغ يوان كان يفتقر إلى المال اللازم لشراء العشب الحميم، لكن لم يكن لديه وقت.
رائحة الزهور تملأ الجو ، والجبال الضخمة دائمة الخضرة وأشعة الشمس بدأت في إطلاق جانبها المتحمس تدريجياً.
“كل هذه السنوات الماضية كانت تأتي في أبريل ، لكن هذا العام لم يصلوا إلا في مايو. على الأقل هم هنا الآن.” تنهد صاحب النزل بعمق عند سماعه الأخبار. كان نشاط النزل ضعيفًا في الأشهر الأخرى ، لذلك فقط عندما تأتي القافلة يمكن أن يكسب ربحًا كافيًا لاستمرار العام.
في الحقول كان هناك العديد من المزارعين الذين يعملون بنشاط. كان هناك بعض المزارعين يقومون بتنظيف القناة لتوجيه المياه لري الحقول ، في حين أن بعض المزارعين كانوا يلفون بنطلونهم ويقفون في الحقول ويزرعون براعم.
” هه هه هيه ، من الجيد أن تكون قادراً على المجيء. من فضلك ، اقبل دعوتي لوليمة العشيرة ، واسمح لي أن أقيم حفل عشاء ترحيبي من أجلك ، أيها الأخ الأكبر ” مد يده غو يوي بو وقال بحماس.
كان هؤلاء الأشخاص بطبيعة الحال جميعهم من البشر الخارجيين لأن رجال قبيلة غو يوي لن يقوموا بهذه الوظائف المتواضعة أبدًا.
إلى جانب النزل ، ستزدهر الأعمال في الحانة أيضًا.
دينغ دينغ…
إلى جانب النزل ، ستزدهر الأعمال في الحانة أيضًا.
يمكن سماع صوت أجراس الجمل بصوت ضعيف في نسيم الربيع.
كان الحشد يعج بالنشاط ، مجموعات من الناس إما تحيط بالأكشاك أو تتدفق إلى ما لا نهاية داخل وخارج الخيام.
قام المزارعون بتقويم أجسامهم أثناء توجههم إلى أسفل الجبل ، فقط لرؤية قافلة تتحرك مثل دودة ملونة من جانب الجبل ، تظهر رأسها ببطء.
الفصل 39 – ضفدع القافلة التجارية
“إنها القافلة التجارية!”
رائحة الزهور تملأ الجو ، والجبال الضخمة دائمة الخضرة وأشعة الشمس بدأت في إطلاق جانبها المتحمس تدريجياً.
“نعم ، إنه بالفعل مايو ، فقد حان الوقت لقدوم القافلة.”
على سبيل المثال ، احتاج فانغ يوان إلى إعطاء قطعتين من بتلات الزهور في كل وجبة إلى غو ضوء القمر عند إطعامها. إذا اختلط مع ساق واحدة من العشب الحميم ، فإن غو ضوء القمر سيكون ممتلئًا تمامًا من تناول بتلة واحدة.
لقد راقب الكبار الوضع في الحال ، وتوقف الأطفال عن اللعب بالماء والطين في أيديهم. معا ، اقتربوا بقوة من القافلة.
رائحة الزهور تملأ الجو ، والجبال الضخمة دائمة الخضرة وأشعة الشمس بدأت في إطلاق جانبها المتحمس تدريجياً.
كان على الحدود الجنوبية مائة ألف جبل – كان جبل تشينغ ماو واحدًا منهم فقط. على كل جبل ، كانت هناك قرى بعد القرى ، والتي كان يسيطر عليها الجميع من خلال علاقات الدم والقرابة.
***********************************************
بين الجبال ، كانت الغابات عميقة وخطرة ، والمنحدرات شديدة الانحدار ومليئة بالصخور الساقطة الخطرة. بالإضافة إلى ذلك ، في المناطق المحيطة المعقدة من الغابة سكن عدد كبير من الوحوش الشرسة وديدان الغو الغريبة .
يحسب فانغ يوان في قلبه ، ثم انتقل خط بصره واستمر في المشي أعمق في قلب سوق المتاجر المؤقتة.
البشر لا يستطيعون المرور على الإطلاق. كان من الصعب تخطي هذه العقبات بمفردهم ، وكان يجب أن تكون على الأقل سيد غو في المرتبة الثالثة.
وكان اسم هذا الرجل فو من عشيرة جيا. كانت زراعته في المرتبة الرابعة لسيد الغو وكان قائد قافلة التجار هذه المرة.
بسبب ضعف الاقتصاد ، كان التداول صعبًا. وبالتالي ، كان أهم شكل من أشكال التجارة هو من خلال تجار القافلة. فقط من خلال تنظيم مجموعة تجارية في مثل هذا النطاق الواسع ، يمكن لأسياد الغو الجمع بين القدرة على مساعدة بعضهم البعض ، والتغلب على الصعوبات في طرق السفر والعبور من جبل إلى آخر.
يمكن سماع صوت أجراس الجمل بصوت ضعيف في نسيم الربيع.
كان وصول القافلة التجارية كوعاء من الماء المغلي الذي سكب في جبل تشينغ ماو الهادئ.
“رئيس العشيرة مؤدب ، مؤدب للغاية.”
“كل هذه السنوات الماضية كانت تأتي في أبريل ، لكن هذا العام لم يصلوا إلا في مايو. على الأقل هم هنا الآن.” تنهد صاحب النزل بعمق عند سماعه الأخبار. كان نشاط النزل ضعيفًا في الأشهر الأخرى ، لذلك فقط عندما تأتي القافلة يمكن أن يكسب ربحًا كافيًا لاستمرار العام.
وكان اسم هذا الرجل فو من عشيرة جيا. كانت زراعته في المرتبة الرابعة لسيد الغو وكان قائد قافلة التجار هذه المرة.
في الوقت نفسه ، كان هناك بعض نبيذ البامبو الأخضر داخل مخزنه والذي يمكنه بيعه لتجار القوافل.
قفز الضفدع قليلاً عند تحركه للأمام ولكن جيا فو الذي كان يجلس على رأسه كان مستقرًا وثابتًا. عندما قفز الضفدع ، كان ارتفاعه مستويًا مع نوافذ الطابق الثاني من المبنى. حتى عندما كان على الأرض ، كان على ارتفاع أكبر من المستوى الأول من المباني المصنوعة من الخيزران.
إلى جانب النزل ، ستزدهر الأعمال في الحانة أيضًا.
إلى جانب النزل ، ستزدهر الأعمال في الحانة أيضًا.
دخل تجار القافلة قرية جبل جو يوي واحدة تلو الأخرى ، يقودها كنز نحاس العلجوم. كان هذا الضفدع بطول مترين ونصف ، كامل لونه برتقالي. كان الجزء الخلفي من العلجوم سميكا ومليئة بالثآليل والعقد. كان مثل كتل الأظافر البرونزية على أبواب المدينة القديمة.
“عشب حميم ، عشب حميم عالي الجودة. أنظروا جميعا إلى هذه الجودة ، إنها جديدة كما لو كانت واحدة منتقاة حديثًا. حزمة واحدة بقطعتين من الأحجار البدائية ، سعر رخيص للغاية … ”
على ظهر العلجوم ، تم ربط الحبال الكثيفة حول الكثير من البضائع. في لمحة ، بدا أن الضفدع كان يحمل حقيبة ظهر عملاقة.
في الحقول كان هناك العديد من المزارعين الذين يعملون بنشاط. كان هناك بعض المزارعين يقومون بتنظيف القناة لتوجيه المياه لري الحقول ، في حين أن بعض المزارعين كانوا يلفون بنطلونهم ويقفون في الحقول ويزرعون براعم.
جلس رجل في منتصف العمر مع وجه دائري متقاطع الأرجل فوق الضفدع. كان سمينا وكان له بطن كبير. تشكلت كلتا عينيه في شقوق عند الابتسام. قام بالتلويح بيده وهو يستقبل القرويين المحيطين بغو يوي.
” هه هه هيه ، من الجيد أن تكون قادراً على المجيء. من فضلك ، اقبل دعوتي لوليمة العشيرة ، واسمح لي أن أقيم حفل عشاء ترحيبي من أجلك ، أيها الأخ الأكبر ” مد يده غو يوي بو وقال بحماس.
وكان اسم هذا الرجل فو من عشيرة جيا. كانت زراعته في المرتبة الرابعة لسيد الغو وكان قائد قافلة التجار هذه المرة.
كان وصول القافلة التجارية كوعاء من الماء المغلي الذي سكب في جبل تشينغ ماو الهادئ.
قفز الضفدع قليلاً عند تحركه للأمام ولكن جيا فو الذي كان يجلس على رأسه كان مستقرًا وثابتًا. عندما قفز الضفدع ، كان ارتفاعه مستويًا مع نوافذ الطابق الثاني من المبنى. حتى عندما كان على الأرض ، كان على ارتفاع أكبر من المستوى الأول من المباني المصنوعة من الخيزران.
“الأخ الأكبر جيا ، لقد جئت متأخراً بعض الشيء هذا العام ، ولا بد أنك مررت برحلة صعبة.”
كانت الشوارع الفسيحة في الأصل معبأة وضيقة بشكل مفاجئ. كان العلجوم بمثابة وحش دخل إلى وسط عدد كبير من بيوت الخيزران.
دخل تجار القافلة قرية جبل جو يوي واحدة تلو الأخرى ، يقودها كنز نحاس العلجوم. كان هذا الضفدع بطول مترين ونصف ، كامل لونه برتقالي. كان الجزء الخلفي من العلجوم سميكا ومليئة بالثآليل والعقد. كان مثل كتل الأظافر البرونزية على أبواب المدينة القديمة.
بعد العلجوم البرتقالي كانت دودة ضخمة من الدهون. كان لها عينان تشبهان النوافذ الزجاجية متعددة الألوان ، والألوان الزاهية والرائعة. كان طول الدودة خمسة عشر مترا ، شكلها يشبه دودة القز. ومع ذلك ، كان سطح الدودة مغطى بطبقة سميكة من الدروع الجلدية المصنوعة من الخزف الأسود. على الدرع كان هناك كومة وفيرة أخرى من البضائع والأمتعة ، حبل من القنب مربوط حولهم. بين الثغرات والفواصل للبضائع ، جلس أسياد الغو واحدًا تلو الآخر ، بعضهم من كبار السن وبعضهم من الشباب.
قام جيا فو برفع يده وتنهد قائلاً: “كان طريق هذا العام غير مواتٍ إلى حد ما. في طريقنا إلى هنا حدثت معركة مفاجئة مع بعض الوحوش الشرسة وفقدنا عددًا لا بأس به من الرجال. ثم في جبل جوي بي ، واجهنا ضبابًا في الجبال ، ولم نجرؤ على مواصلة السفر على الإطلاق. لذلك تأخرنا كثيرًا من الوقت ، وتسببنا في انتظار الأخ قو يوي بو للحظة ”
كان هناك أيضًا بشر كانوا محاربين عسكريين أقوياء وأشد ، يتقدمون ببطء على الأرض بعد خنفساء سوداء سامة.
يمكن سماع صوت أجراس الجمل بصوت ضعيف في نسيم الربيع.
بعد الخنفساء ، كان هناك نعام مع ريش ذو ألوان زاهية وعناكب جبلية مشعرة وثعابين مجنحة بزوجين من أجنحة الريش وما إلى ذلك. ومع ذلك ، كانت هذه بأعداد صغيرة ، وكانت معظم المخلوقات ضفادع.
يحسب فانغ يوان في قلبه ، ثم انتقل خط بصره واستمر في المشي أعمق في قلب سوق المتاجر المؤقتة.
كانت كل هذه الضفادع تشبه الضفدع النحاسي الكنز ، لكنها كانت أصغر في الحجم. الضفادع كانت تحمل البضائع والناس ، وتنتفخ بطونهم كما قفزت إلى الأمام.
كما سمع فانغ يوان هذا ، توقفت خطاه قليلا ، ثم تابع الصوت ومشى.
دخلت القافلة التجارية في عمق القرية.
كان هناك أيضًا بشر كانوا محاربين عسكريين أقوياء وأشد ، يتقدمون ببطء على الأرض بعد خنفساء سوداء سامة.
كان الأطفال على الطريق ينظرون بفضول بأعين عريضة ، ينادون في فرحة أو يصرخون في دهشة. حيث كان القرويون الجبليون يراقبون التجار من مسافة قصيرة. كان لدى البعض عيون تومض بالخوف ولوح آخرون بأيديهم للتعبير عن الترحيب الحار.
يحسب فانغ يوان في قلبه ، ثم انتقل خط بصره واستمر في المشي أعمق في قلب سوق المتاجر المؤقتة.
“الأخ الأكبر جيا ، لقد جئت متأخراً بعض الشيء هذا العام ، ولا بد أنك مررت برحلة صعبة.”
قام جيا فو برفع يده وتنهد قائلاً: “كان طريق هذا العام غير مواتٍ إلى حد ما. في طريقنا إلى هنا حدثت معركة مفاجئة مع بعض الوحوش الشرسة وفقدنا عددًا لا بأس به من الرجال. ثم في جبل جوي بي ، واجهنا ضبابًا في الجبال ، ولم نجرؤ على مواصلة السفر على الإطلاق. لذلك تأخرنا كثيرًا من الوقت ، وتسببنا في انتظار الأخ قو يوي بو للحظة ”
نظرًا لأن جيا فو حصل على تصنيف سيد غو في المرتبة الرابعة ، إذا كان كبير سن من الرتبة الثالثة هو المسؤول عن استقباله ، فسيُنظر إليه بلا شك على أنه نوع من الإهمال والازدراء.
تدفق لا نهاية له من المشاة في المنطقة من القرية. كان هناك بشر وكذلك أسياد قو. كان الأطفال الصغار يتنفسون في معنويات عالية ، وأظهر الكبار تعبيرًا عن الفرح يشبه الاحتفال بعيدهم.
قام جيا فو برفع يده وتنهد قائلاً: “كان طريق هذا العام غير مواتٍ إلى حد ما. في طريقنا إلى هنا حدثت معركة مفاجئة مع بعض الوحوش الشرسة وفقدنا عددًا لا بأس به من الرجال. ثم في جبل جوي بي ، واجهنا ضبابًا في الجبال ، ولم نجرؤ على مواصلة السفر على الإطلاق. لذلك تأخرنا كثيرًا من الوقت ، وتسببنا في انتظار الأخ قو يوي بو للحظة ”
“الأخ الأكبر جيا ، لقد جئت متأخراً بعض الشيء هذا العام ، ولا بد أنك مررت برحلة صعبة.”
بينما كانوا يتحدثون ، كانت نغماتهم مهذبة للغاية.
“كل هذه السنوات الماضية كانت تأتي في أبريل ، لكن هذا العام لم يصلوا إلا في مايو. على الأقل هم هنا الآن.” تنهد صاحب النزل بعمق عند سماعه الأخبار. كان نشاط النزل ضعيفًا في الأشهر الأخرى ، لذلك فقط عندما تأتي القافلة يمكن أن يكسب ربحًا كافيًا لاستمرار العام.
احتاجت قرية غو يوي إلى قوافل التجار كل عام للحضور والتجارة ، كما كانت قافلة التجار بحاجة أيضًا إلى عمل لكسب المال.
” هه هه هيه ، من الجيد أن تكون قادراً على المجيء. من فضلك ، اقبل دعوتي لوليمة العشيرة ، واسمح لي أن أقيم حفل عشاء ترحيبي من أجلك ، أيها الأخ الأكبر ” مد يده غو يوي بو وقال بحماس.
دينغ دينغ…
“رئيس العشيرة مؤدب ، مؤدب للغاية.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على ظهر العلجوم ، تم ربط الحبال الكثيفة حول الكثير من البضائع. في لمحة ، بدا أن الضفدع كان يحمل حقيبة ظهر عملاقة.
وصلت القافلة التجارية إلى حدود جبل تشينغ ماو في الصباح الباكر ، وبعد الظهر كانت تتمركز في قرية جو يوي. عندما كان الغسق ، تشكل في محيط القرية منطقة واسعة من المتاجر المؤقتة والأكشاك. تم بناء جميع أنواع الخيام الأحمر والأزرق والأصفر والأخضر ، وتم استغلال كل شبر في الشوارع لبناء الخيام.
***********************************************
كانت الليلة تنحدر ، ومع ذلك كانت لا تزال مضاءة في المنطقة.
“إنها القافلة التجارية!”
تدفق لا نهاية له من المشاة في المنطقة من القرية. كان هناك بشر وكذلك أسياد قو. كان الأطفال الصغار يتنفسون في معنويات عالية ، وأظهر الكبار تعبيرًا عن الفرح يشبه الاحتفال بعيدهم.
كان كشك العشب الحميم محاطًا بمجموعة من الأشخاص. لقد كانوا جميعهم إما أسياد غو أو طلاب من أكاديمية الغو، وكانوا يحملون حجارة بدائية في أيديهم وهم يصرخون ويهرعون للشراء.
تحرك فانغ يوان جنبا إلى جنب مع الجماهير، ومشى لوحده.
كان شهر مايو انتقالًا بين الربيع والصيف.
كان الحشد يعج بالنشاط ، مجموعات من الناس إما تحيط بالأكشاك أو تتدفق إلى ما لا نهاية داخل وخارج الخيام.
كان هناك أيضًا بشر كانوا محاربين عسكريين أقوياء وأشد ، يتقدمون ببطء على الأرض بعد خنفساء سوداء سامة.
تمتلئ المناطق المحيطة بصيحات التجار الذين يعرضون بضاعتهم.
“تعال ، تعال ، ألقِ نظرة. ، شرب هذا الشاي يجعلك بهيجا كالجنية! حتى لو لم يكن الشخص يشرب ، فإنه يمكن استخدامه لتغذية وتحسين غو الشاي، بل هو بسعر رخيص الثمن فقيمته. قطعة واحدة تكلف فقط خمسة أحجار بدائية! ”
“تعال ، تعال ، ألقِ نظرة. ، شرب هذا الشاي يجعلك بهيجا كالجنية! حتى لو لم يكن الشخص يشرب ، فإنه يمكن استخدامه لتغذية وتحسين غو الشاي، بل هو بسعر رخيص الثمن فقيمته. قطعة واحدة تكلف فقط خمسة أحجار بدائية! ”
رأى نعامة تسحب عربة يد بعجلتين. على عربة اليد كانت كومة من الأعشاب الخضراء. وكان كل ساق من العشب بطول متر ، نحيلة وطويلة. وكان متوسط عرضهم حوالي عرض الظفر. ونمت براعم زهرة حمراء على شكل قلب عليه.
” غو خنفساء القوة الغاشمة ذات القرون الطويلة ، سيد الغو الذي يستخدم هذا الغو سيكون قادرًا على الإندفاع بقوة ثور. يمكنك المشي بعيدا بدون تعب أيضا!”
منذ نصف شهر، لأنني استخدمت غو ضوء القمر في الأكاديمية لقتل غاو وان ، فقد غرمت بثلاثين حجارة بدائية. لكن عائلة مو دفعت لي ثلاثين حجرًا بدائيًا لاحقًا كتعويض ، لذلك لم أتحمل أي خسائر. في الأيام الأخيرة ، سرقت مرتين ، بلغ إجمالي عدد الحجارة 118. ومع ذلك ، فقد استهلكت بشكل مستمر في صقل جوهر المرحلة المتوسطة وتحسين الجدران الأربعة للفجوة، وكنت أستخدم ما يصل إلى ثلاث قطع من الأحجار يوميًا . إضافة إلى تكاليف تغذية الغو، ونفقاتي اليومية وشراء نبيذ البامبو على التوالي ، لديّ تسعة وتسعون قطعة في متناول اليد الآن.”
“عشب حميم ، عشب حميم عالي الجودة. أنظروا جميعا إلى هذه الجودة ، إنها جديدة كما لو كانت واحدة منتقاة حديثًا. حزمة واحدة بقطعتين من الأحجار البدائية ، سعر رخيص للغاية … ”
رأى نعامة تسحب عربة يد بعجلتين. على عربة اليد كانت كومة من الأعشاب الخضراء. وكان كل ساق من العشب بطول متر ، نحيلة وطويلة. وكان متوسط عرضهم حوالي عرض الظفر. ونمت براعم زهرة حمراء على شكل قلب عليه.
كما سمع فانغ يوان هذا ، توقفت خطاه قليلا ، ثم تابع الصوت ومشى.
كان وصول القافلة التجارية كوعاء من الماء المغلي الذي سكب في جبل تشينغ ماو الهادئ.
رأى نعامة تسحب عربة يد بعجلتين. على عربة اليد كانت كومة من الأعشاب الخضراء. وكان كل ساق من العشب بطول متر ، نحيلة وطويلة. وكان متوسط عرضهم حوالي عرض الظفر. ونمت براعم زهرة حمراء على شكل قلب عليه.
كانت الليلة تنحدر ، ومع ذلك كانت لا تزال مضاءة في المنطقة.
كان العشب الحميم أحد أنواع الأغذية التكميلية لدودة الغو ، وقد استمدت قيمتها من حقيقة أنه يمكن استخدامها للاقتران مع عدد قليل من الأطعمة الأخرى لإطعام دودة غو .
“الأخ الأكبر جيا ، لقد جئت متأخراً بعض الشيء هذا العام ، ولا بد أنك مررت برحلة صعبة.”
على سبيل المثال ، احتاج فانغ يوان إلى إعطاء قطعتين من بتلات الزهور في كل وجبة إلى غو ضوء القمر عند إطعامها. إذا اختلط مع ساق واحدة من العشب الحميم ، فإن غو ضوء القمر سيكون ممتلئًا تمامًا من تناول بتلة واحدة.
بعد العلجوم البرتقالي كانت دودة ضخمة من الدهون. كان لها عينان تشبهان النوافذ الزجاجية متعددة الألوان ، والألوان الزاهية والرائعة. كان طول الدودة خمسة عشر مترا ، شكلها يشبه دودة القز. ومع ذلك ، كان سطح الدودة مغطى بطبقة سميكة من الدروع الجلدية المصنوعة من الخزف الأسود. على الدرع كان هناك كومة وفيرة أخرى من البضائع والأمتعة ، حبل من القنب مربوط حولهم. بين الثغرات والفواصل للبضائع ، جلس أسياد الغو واحدًا تلو الآخر ، بعضهم من كبار السن وبعضهم من الشباب.
يكلف العشب الحميم قطعتين فقط من الأحجار البدائية لكل حزمة ، بينما تكلف بتلة سحلية القمر حجرًا بدائيًا مقابل كل عشر قطع. مع حساب بسيط ، يمكن للمرء أن يعرف أن خلط العشب الحميم لإطعام القو سيكون أكثر فعالية من حيث التكلفة.
كانت كل هذه الضفادع تشبه الضفدع النحاسي الكنز ، لكنها كانت أصغر في الحجم. الضفادع كانت تحمل البضائع والناس ، وتنتفخ بطونهم كما قفزت إلى الأمام.
منذ نصف شهر، لأنني استخدمت غو ضوء القمر في الأكاديمية لقتل غاو وان ، فقد غرمت بثلاثين حجارة بدائية. لكن عائلة مو دفعت لي ثلاثين حجرًا بدائيًا لاحقًا كتعويض ، لذلك لم أتحمل أي خسائر. في الأيام الأخيرة ، سرقت مرتين ، بلغ إجمالي عدد الحجارة 118. ومع ذلك ، فقد استهلكت بشكل مستمر في صقل جوهر المرحلة المتوسطة وتحسين الجدران الأربعة للفجوة، وكنت أستخدم ما يصل إلى ثلاث قطع من الأحجار يوميًا . إضافة إلى تكاليف تغذية الغو، ونفقاتي اليومية وشراء نبيذ البامبو على التوالي ، لديّ تسعة وتسعون قطعة في متناول اليد الآن.”
“إنها القافلة التجارية!”
منذ أن قتل فانغ يوان شخصًا ، كانت الصورة القاسية قد ترسخت بعمق في قلوب الطلاب ولم يجرؤ أحد على تحديه. وأدى ذلك إلى أن نهبه أصبح أكثر سهولة ، حيث في كل مرة يجرؤ فقط عدد قليل للغاية على مقاومة.
نظرًا لأن جيا فو حصل على تصنيف سيد غو في المرتبة الرابعة ، إذا كان كبير سن من الرتبة الثالثة هو المسؤول عن استقباله ، فسيُنظر إليه بلا شك على أنه نوع من الإهمال والازدراء.
يحسب فانغ يوان في قلبه ، ثم انتقل خط بصره واستمر في المشي أعمق في قلب سوق المتاجر المؤقتة.
وصلت القافلة التجارية إلى حدود جبل تشينغ ماو في الصباح الباكر ، وبعد الظهر كانت تتمركز في قرية جو يوي. عندما كان الغسق ، تشكل في محيط القرية منطقة واسعة من المتاجر المؤقتة والأكشاك. تم بناء جميع أنواع الخيام الأحمر والأزرق والأصفر والأخضر ، وتم استغلال كل شبر في الشوارع لبناء الخيام.
كان كشك العشب الحميم محاطًا بمجموعة من الأشخاص. لقد كانوا جميعهم إما أسياد غو أو طلاب من أكاديمية الغو، وكانوا يحملون حجارة بدائية في أيديهم وهم يصرخون ويهرعون للشراء.
بينما كانوا يتحدثون ، كانت نغماتهم مهذبة للغاية.
لم يكن الأمر هو أن فانغ يوان كان يفتقر إلى المال اللازم لشراء العشب الحميم، لكن لم يكن لديه وقت.
“إذا كانت الذاكرة لم تخنّي ، يجب أن يكون علجوم الطين في هذا المتجر. في حياتي السابقة ، كان هناك سيد غو حصل عليه من لعب القمار في الليلة الأولى ، وبالتالي حصل على مال كبير. يجب أن أستعجل ، لا يمكنني أن أخسر الكثير في محاولة إنقاذ القليل”.
“إذا كانت الذاكرة لم تخنّي ، يجب أن يكون علجوم الطين في هذا المتجر. في حياتي السابقة ، كان هناك سيد غو حصل عليه من لعب القمار في الليلة الأولى ، وبالتالي حصل على مال كبير. يجب أن أستعجل ، لا يمكنني أن أخسر الكثير في محاولة إنقاذ القليل”.
كان العشب الحميم أحد أنواع الأغذية التكميلية لدودة الغو ، وقد استمدت قيمتها من حقيقة أنه يمكن استخدامها للاقتران مع عدد قليل من الأطعمة الأخرى لإطعام دودة غو .
***********************************************
بينما كانوا يتحدثون ، كانت نغماتهم مهذبة للغاية.
Tahtoh
كان العشب الحميم أحد أنواع الأغذية التكميلية لدودة الغو ، وقد استمدت قيمتها من حقيقة أنه يمكن استخدامها للاقتران مع عدد قليل من الأطعمة الأخرى لإطعام دودة غو .
***********************************************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
