سطح البحر الهادئ
1040: سطح البحر الهادئ.
في وقت متأخر من الليل، في 160 شارع بوكلوند، بينما كان كلاين على وشك النوم، رأى الآنسة رسول تخرج وهي تحمل أربعة رؤوس شقراء حمراء العيون. قضم أحدهم على ظرف رقيق برسالة محشوة به.
‘ليس سيئًا، قدرة المتفرج على ضبط عواطفه مثيرة للإعجاب إلى حد ما…’ علق كلاين داخليًا وهو ينظر إلى المسترد الذهبي على المقعد الخلفي للدراجة. ثم قام بدراسة الدراجة التي بدت مختلفة عن الدراجات في الشارع. سأل عرضًا، “هل هذه دراجة جديدة مصممة خصيصًا للنساء؟”
“آه، تم عزل الشيء الموجود في معدتي ولن يؤثر علي لفترة طويلة.”
“ماذا تقصد أنها مصممة خصيصًا للسيدات؟ إذا كنت ترغب في ركوبها، يمكنك أيضًا”. ردت أودري بابتسامة “لقد أخبرت الأشخاص في شركة للدراجات فقط أنهم بحاجة إلى مراعاة متطلبات المجموعات السكانية المختلفة. هذا هو أحدث منتج صمموه. لم يتم تصنيعه بعد. لقد تم إعطائي نموذج أوليًا لمنحهم بعض الملاحظات.”
أجاب دانيتس بازدراء: “أنا فقط أفتقر إلى المكونات”.
“فكرة ممتازة” مدح كلاين بابتسامة قبل أن يسأل بتمعن، “هل تعرفين مالك شركة باكلوند للدراجات؟”
ترك أندرسون ريشته، ونظر إلى دانيتز، وأجاب بشدة، “إنه يعرف بالفعل كيف يدعوني ببابا.”
ضاقت عيون أودري قليلاً بينما أجابت، “بالطبع، أنا أحد واحد من مالكي الأسهم الرئيسيين في شركة باكلوند للدراجات.”
بعد ذلك، أنزل صنارة الصيد واستدار ليدخل الكابينة متجهًا مباشرة إلى الغرفة التي كان يقيم فيها أندرسون.
‘مالك أسهم رئيسي… كدت أنسى ذلك… لقد نجحت في النهاية…’ بدا كلاين وكأنه قد فهم شيئًا ما بينما إلتف طرفي شفتيه قليلاً وهو يهز رأسه بطريقة ساخرة من النفس.
“فكرة ممتازة” مدح كلاين بابتسامة قبل أن يسأل بتمعن، “هل تعرفين مالك شركة باكلوند للدراجات؟”
“أرى. خيالي لا يزال غير كافٍ.”
داخل مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية، انتظر كلاين بلطف شديد حتى عادت الآنسة أودري مع كلبها المتجاوز وتابعهم إلى الطابق الثاني.
“كيف هي؟ كيف شعورها بعد ركوبها؟”
‘يشعر جيرمان سبارو بالقلق حيال وضع أندرسون… أيضًا، ما معنى البحث عن الأغراض المتعلقة بنائبة الأدميرال ترايسي؟ يلاحق العديد من القراصنة شيئًا مشابهًا بعنف، لكنهم لم ينجحوا…’ كان دانيتز، الذي تلقى رسالة جيرمان سبارو، في حيرة شديدة.
أمسكت أودري بمقابض الدراجة وتحركت عينيها قليلاً، متذكّرةً بينما قالت، “إنه رائعة. إنها مناسبة جدًا للنساء”.
ثم ضغط بيده على صدره وانحنى.
‘سيدتي المحترمة، لم يكن هذا ما قلتيه منذ لحظة…’ رفع كلاين حاجبيه، لكنه لم يقاطع الفتاة.
“أرى. خيالي لا يزال غير كافٍ.”
ابتسمت أودري وتابعت قائلة: “بالنسبة لي، يمكن أن تساعدني في ضبط مزاجي وتخفيف التوتر. إنها مثل ركوب حصان. ومع ذلك، يتطلب ذلك معدات خاصة، ويجب أن أقوم بذلك في مزرعة خيول في الضواحي. من المستحيل جعل الحصان يركض بأقصى سرعة في المنزل أو في الشوارع. إنه يفتقر إلى ذلك الشعور، لكن الدراجات لا تعاني من هذه المشكلة. يمكنني حتى التوجه إلى الأزقة التي لا تستطيع عربات الخيول دخولها. يتيح لي ذلك الاستمتع بمشاهد مختلفة. الآن فقط، مررت بالقرب من منزل ورأيت حديقتهم تتفتح بالورود، مما جعلني أشعر بالسعادة بشكل خاص.”
مع ذلك، أشار إلى 22 شارع فيلبس، باب مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية.
“أوه، عندما قابلت أشخاصًا آخرين على دراجات، أشعر بسعادة كبيرة أيضًا. إنهم يعملون بجد للعيش، ويحملون القليل من الأمل. على الرغم من أنهم مشغولون وفي عجلة من أمرهم، إلا أنهم لا يبدون فاترين. حسنًا، لا تضحك علي، أعلم أنك تريد أن تقول أن أولئك الذين يستطيعون شراء الدراجات ليسوا بالتأكيد من أدنى درجات المجتمع. أنا سعيدة من أجلهم فقط.”
‘يشعر جيرمان سبارو بالقلق حيال وضع أندرسون… أيضًا، ما معنى البحث عن الأغراض المتعلقة بنائبة الأدميرال ترايسي؟ يلاحق العديد من القراصنة شيئًا مشابهًا بعنف، لكنهم لم ينجحوا…’ كان دانيتز، الذي تلقى رسالة جيرمان سبارو، في حيرة شديدة.
“آمل أن أتمكن يومًا ما من الركوب عبر كل شارع في باكلوند.”
~~~~~~~~~
استمع كلاين بهدوء مع تحسن مزاجه.
“تماما، هذا خطير للغاية. لا أعرف حتى ما إذا كان سينجح.”
مع وصف الآنسة عدالة، لقد بدا وكأنه من الممكن أن يظهر المشهد أمامه. وكان هذا تغييرًا تافهًا أدخله إلى هذا العالم.
تراجع دانيتس بشكل لا شعوري خطوتين إلى الوراء.
ضحك وقال: “لا، ليس لدي أي وسيلة لدحض ذلك. يبدو الأمر ممتعًا للغاية. هذا ما أرغب في رؤيته في باكلوند- كلما كان أكثر كلما كان أفضل.”
‘ليس سيئًا، قدرة المتفرج على ضبط عواطفه مثيرة للإعجاب إلى حد ما…’ علق كلاين داخليًا وهو ينظر إلى المسترد الذهبي على المقعد الخلفي للدراجة. ثم قام بدراسة الدراجة التي بدت مختلفة عن الدراجات في الشارع. سأل عرضًا، “هل هذه دراجة جديدة مصممة خصيصًا للنساء؟”
“كانت لدي شكوك في الأصل حول أشياء معينة، لكن الآن، يبدو أنه لدي شكوك أقل.”
إستمتعوا~~~~~~
مع ذلك، أشار إلى 22 شارع فيلبس، باب مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية.
أمسكت أودري بمقابض الدراجة وتحركت عينيها قليلاً، متذكّرةً بينما قالت، “إنه رائعة. إنها مناسبة جدًا للنساء”.
“دعينا ندخل. يبدو أنها ستمطر قريبًا.”
ولكن بغض النظر عن حيرته، فقد شكر السيد الأحمق بجدية وحرص.
“حسنًا، سأوقف الدراجة”. نزلت أودري من الدراجة ودفعتها ومستردها الذهبي نحو الباب الخلفي.
“أوه، عندما قابلت أشخاصًا آخرين على دراجات، أشعر بسعادة كبيرة أيضًا. إنهم يعملون بجد للعيش، ويحملون القليل من الأمل. على الرغم من أنهم مشغولون وفي عجلة من أمرهم، إلا أنهم لا يبدون فاترين. حسنًا، لا تضحك علي، أعلم أنك تريد أن تقول أن أولئك الذين يستطيعون شراء الدراجات ليسوا بالتأكيد من أدنى درجات المجتمع. أنا سعيدة من أجلهم فقط.”
كان هناك مكان لوقوف الدراجات تم ترسيمه بشكل خاص. كان في الداخل، لذلك لم تكن هناك حاجة للخوف من المطر. في منظمة مثل مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية، بدأ المزيد والمزيد من الموظفين الذين يحتاجون في كثير من الأحيان للسفر إلى أعماق القسم الشرقي في ركوب الدراجات. بالطبع، لم يجرؤ أي منهم على المجازفة بعمق شديد إلى القسم الشرقي باستخدام أداة النقل هذه، حيث يمكن سرقة كل شيء هناك.
ابتسمت أودري وتابعت قائلة: “بالنسبة لي، يمكن أن تساعدني في ضبط مزاجي وتخفيف التوتر. إنها مثل ركوب حصان. ومع ذلك، يتطلب ذلك معدات خاصة، ويجب أن أقوم بذلك في مزرعة خيول في الضواحي. من المستحيل جعل الحصان يركض بأقصى سرعة في المنزل أو في الشوارع. إنه يفتقر إلى ذلك الشعور، لكن الدراجات لا تعاني من هذه المشكلة. يمكنني حتى التوجه إلى الأزقة التي لا تستطيع عربات الخيول دخولها. يتيح لي ذلك الاستمتع بمشاهد مختلفة. الآن فقط، مررت بالقرب من منزل ورأيت حديقتهم تتفتح بالورود، مما جعلني أشعر بالسعادة بشكل خاص.”
عندما اقتربوا من الباب الخلفي، قفزت سوزي من الدراجة. استدارت إلى الوراء لتنظر إلى المكان من قبل وقالت في حيرة، “أودري، لقد كان للسيد دانتيس نبرة مختلطة عندما سمعك تقولين أنك أحد المساهمين الرئيسيين في شركة الدراجات، لكنني فشلت في فك معناه الحقيقي”.
‘سيدتي المحترمة، لم يكن هذا ما قلتيه منذ لحظة…’ رفع كلاين حاجبيه، لكنه لم يقاطع الفتاة.
جمعت أودري شفتيها وضحكت.
“أعتقد ذلك أيضًا”. أضاف كلاين.
“سمعت سابقًا أن السيد دانتيس كان أحد الأشخاص الذين حاولوا التنافس مع هيبرت لشراء أسهم شركة دراجات”.
ترك أندرسون ريشته، ونظر إلى دانيتز، وأجاب بشدة، “إنه يعرف بالفعل كيف يدعوني ببابا.”
“فهمت الان!” كشفت سوزي عن ابتسامة واضحة وشعرت بالسعادة لدقة ملاحظتها.
“في بعض الأحيان، أشك حقًا في أنك حصلت على قزى التجاوز من خلال الاتصال بالجرعات وليس من خلال الاستهلاك. لهذا السبب تعفن عقلك.”
داخل مؤسسة لوين الخيرية للمنح المدرسية، انتظر كلاين بلطف شديد حتى عادت الآنسة أودري مع كلبها المتجاوز وتابعهم إلى الطابق الثاني.
بالتفكير في تعليمات جيرمان سبارو، ضغط دون رغبة منه، “كيف يفترض أن يتم التعامل معه بعد عزله؟”
في هذه اللحظة، تقدم عامل وقال لأودري، “مديرة، المستشار بورتلاند مومنت من جامعة باكلوند للتكنولوجيا في انتظارك في غرفة الاستقبال.”
“إنه لمن دواعي سروري”. ردت أودري بأدب.
“لماذا وجد المستشار مومنت هنا؟” سألت أودري في مفاجأة.
جمعت أودري شفتيها وضحكت.
حيا العامل في البداية المدير دواين دانتيس قبل الإجابة، “لم يقل…”
ابتسمت أودري وتابعت قائلة: “بالنسبة لي، يمكن أن تساعدني في ضبط مزاجي وتخفيف التوتر. إنها مثل ركوب حصان. ومع ذلك، يتطلب ذلك معدات خاصة، ويجب أن أقوم بذلك في مزرعة خيول في الضواحي. من المستحيل جعل الحصان يركض بأقصى سرعة في المنزل أو في الشوارع. إنه يفتقر إلى ذلك الشعور، لكن الدراجات لا تعاني من هذه المشكلة. يمكنني حتى التوجه إلى الأزقة التي لا تستطيع عربات الخيول دخولها. يتيح لي ذلك الاستمتع بمشاهد مختلفة. الآن فقط، مررت بالقرب من منزل ورأيت حديقتهم تتفتح بالورود، مما جعلني أشعر بالسعادة بشكل خاص.”
قبل أن يتمكن الموظف من إنهاء جملته، خرج مومنت بورتلاند القصير والحيوي من غرفة الاستقبال أثناء تمشيط شعره الأبيض.
‘سيدتي المحترمة، لم يكن هذا ما قلتيه منذ لحظة…’ رفع كلاين حاجبيه، لكنه لم يقاطع الفتاة.
ثم ضغط بيده على صدره وانحنى.
“السيدة أودري المحترمة، أرجوك سامحيني على الزيارة بتهور.”
“السيدة أودري المحترمة، أرجوك سامحيني على الزيارة بتهور.”
“يجب أن تكون قد سمعت أن بعض خصائص أو جرعات التجاوز سوف تتسرب إلى الأغراض التي تتلامس معها لفترة طويلة وتحولها إلى تحف أثرية مختومة يصعب استخدامها. ومع ذلك، فإن جسم الإنسان هو مجرد غرض خاص نسبيًا.”
في لوين، بعد التعرف على بعضهم البعض، لقد حيوا السيدات النبيلات بأسمائهن الأخيرة وحيوا السيدات الشابات بالاسم.
قام أندرسون بدراست دانيتز عدة مرات.
“إنه لمن دواعي سروري”. ردت أودري بأدب.
تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى:
كان بورتلاند مومنت مستشارًا يولي اهتمامًا أكبر للأكاديميات. قال بابتسامة دون أي مجاملات أو تلطيفات أخرى، “هذا هو الشيء: أود إضافة معمل ميكانيكي إلى جامعتنا التقنية. والهدف هو ابتكار وتعزيز تقنيات ميكانيكية مختلفة تساعد الأعمال والحياة اليومية. أنا أتساءل عما إذا كنتِ مهتمة بالتبرع أو الاستثمار فيها؟”
في لوين، بعد التعرف على بعضهم البعض، لقد حيوا السيدات النبيلات بأسمائهن الأخيرة وحيوا السيدات الشابات بالاسم.
“هيه هيه، دواين. ماذا عن ذلك؟ هل لديك أي أفكار للعمل معًا؟ لا تقلق، سأحصل بالتأكيد على منحة من هيئة التعليم العالي.”
لم يكن أندرسون منزعج على الإطلاق بينما أومأ برأسه.
‘إنها فكرة جيدة للغاية، لكن قد تسقط باكلوند والمملكة بأكملها في دوامة قريبا… كان كلاين في حالة ذهول بعض الشيء بعد سماع كلمات مومنت الرئيسية.
في بحر الضباب، على الحلم الذهبي.
أومأت أودري برأسها قليلاً وقالت بابتسامة، “يبدو الأمر ممتعًا، لكني بحاجة لرؤية المزيد من المعلومات. هذه مسؤوليتي عن نفسي ومسؤوليتي تجاهك.”
عاد أندرسون على الفور إلى حالته المسترخية بينما قال بابتسامة، “أمزح فقط. إنه ليس سيئًا. لدى قبطانتك أفكار وتلدافع. المشكلة الوحيدة هي أننا واجهنا الفشل لمرات عديدة.”
“أعتقد ذلك أيضًا”. أضاف كلاين.
“سمعت سابقًا أن السيد دانتيس كان أحد الأشخاص الذين حاولوا التنافس مع هيبرت لشراء أسهم شركة دراجات”.
ضحك مومنت بورتلاند بشدة.
ثم ضغط بيده على صدره وانحنى.
“لا مشكلة. سأرتب المعلومات عندما أعود.”
جمعت أودري شفتيها وضحكت.
…
ضغط أندرسون على الزر الأول من قميصه وهو يضحك.
في بحر الضباب، على الحلم الذهبي.
قام أندرسون بدراست دانيتز عدة مرات.
‘يشعر جيرمان سبارو بالقلق حيال وضع أندرسون… أيضًا، ما معنى البحث عن الأغراض المتعلقة بنائبة الأدميرال ترايسي؟ يلاحق العديد من القراصنة شيئًا مشابهًا بعنف، لكنهم لم ينجحوا…’ كان دانيتز، الذي تلقى رسالة جيرمان سبارو، في حيرة شديدة.
1040: سطح البحر الهادئ.
ولكن بغض النظر عن حيرته، فقد شكر السيد الأحمق بجدية وحرص.
“ماذا تقصد أنها مصممة خصيصًا للسيدات؟ إذا كنت ترغب في ركوبها، يمكنك أيضًا”. ردت أودري بابتسامة “لقد أخبرت الأشخاص في شركة للدراجات فقط أنهم بحاجة إلى مراعاة متطلبات المجموعات السكانية المختلفة. هذا هو أحدث منتج صمموه. لم يتم تصنيعه بعد. لقد تم إعطائي نموذج أوليًا لمنحهم بعض الملاحظات.”
بعد ذلك، أنزل صنارة الصيد واستدار ليدخل الكابينة متجهًا مباشرة إلى الغرفة التي كان يقيم فيها أندرسون.
“تماما، هذا خطير للغاية. لا أعرف حتى ما إذا كان سينجح.”
طرق الباب وفتحه بضربة واحدة. ووقف دانيتس عند الباب وعبر ذراعيه وقال لأندرسون الذي كان يرسم صورة، “كيف الحال؟ كيف يتم هضم ذلك الشيء في معدتك؟”
“أرى. خيالي لا يزال غير كافٍ.”
ترك أندرسون ريشته، ونظر إلى دانيتز، وأجاب بشدة، “إنه يعرف بالفعل كيف يدعوني ببابا.”
“فهمت الان!” كشفت سوزي عن ابتسامة واضحة وشعرت بالسعادة لدقة ملاحظتها.
تراجع دانيتس بشكل لا شعوري خطوتين إلى الوراء.
“كانت لدي شكوك في الأصل حول أشياء معينة، لكن الآن، يبدو أنه لدي شكوك أقل.”
عاد أندرسون على الفور إلى حالته المسترخية بينما قال بابتسامة، “أمزح فقط. إنه ليس سيئًا. لدى قبطانتك أفكار وتلدافع. المشكلة الوحيدة هي أننا واجهنا الفشل لمرات عديدة.”
“تماما، هذا خطير للغاية. لا أعرف حتى ما إذا كان سينجح.”
“آه، تم عزل الشيء الموجود في معدتي ولن يؤثر علي لفترة طويلة.”
بعد ذلك، أنزل صنارة الصيد واستدار ليدخل الكابينة متجهًا مباشرة إلى الغرفة التي كان يقيم فيها أندرسون.
وبينما كان يتكلم، فرك بطنه.
قام دانيتس بعبس حواجبه وسأل بفضول، “كان هناك نوع من التأثير في الأصل؟”
1040: سطح البحر الهادئ.
قام أندرسون بدراست دانيتز عدة مرات.
‘سيدتي المحترمة، لم يكن هذا ما قلتيه منذ لحظة…’ رفع كلاين حاجبيه، لكنه لم يقاطع الفتاة.
“يجب أن تكون قد سمعت أن بعض خصائص أو جرعات التجاوز سوف تتسرب إلى الأغراض التي تتلامس معها لفترة طويلة وتحولها إلى تحف أثرية مختومة يصعب استخدامها. ومع ذلك، فإن جسم الإنسان هو مجرد غرض خاص نسبيًا.”
…
“في بعض الأحيان، أشك حقًا في أنك حصلت على قزى التجاوز من خلال الاتصال بالجرعات وليس من خلال الاستهلاك. لهذا السبب تعفن عقلك.”
“تماما، هذا خطير للغاية. لا أعرف حتى ما إذا كان سينجح.”
في الماضي، كان دانيتز ليغضب بالتأكيد، لكن الآن، كل ما فعله هو الضحك.
“يجب أن تكون قد سمعت أن بعض خصائص أو جرعات التجاوز سوف تتسرب إلى الأغراض التي تتلامس معها لفترة طويلة وتحولها إلى تحف أثرية مختومة يصعب استخدامها. ومع ذلك، فإن جسم الإنسان هو مجرد غرض خاص نسبيًا.”
“بعبارة أخرى، إذا لم تقم بعزله، فإن الشيء الموجود في معدتك سوف يندمج تدريجيًا ويعيد بناء جسمك، بما في ذلك عقلك؟”
~~~~~~~~~
كان أندرسون متسلي عندما سمع ذلك.
“تماما، هذا خطير للغاية. لا أعرف حتى ما إذا كان سينجح.”
‘جيد جدا. استمر، لا تتوقف. أعتقد أنه يمكنك محاولة التقدم إلى التسلسل 6. نعم، أنت عادةً ماهر جدًا في إشعال الحرائق”.
مع وصف الآنسة عدالة، لقد بدا وكأنه من الممكن أن يظهر المشهد أمامه. وكان هذا تغييرًا تافهًا أدخله إلى هذا العالم.
أجاب دانيتس بازدراء: “أنا فقط أفتقر إلى المكونات”.
…
بالتفكير في تعليمات جيرمان سبارو، ضغط دون رغبة منه، “كيف يفترض أن يتم التعامل معه بعد عزله؟”
طرق الباب وفتحه بضربة واحدة. ووقف دانيتس عند الباب وعبر ذراعيه وقال لأندرسون الذي كان يرسم صورة، “كيف الحال؟ كيف يتم هضم ذلك الشيء في معدتك؟”
ضغط أندرسون على الزر الأول من قميصه وهو يضحك.
فصول اليوم، سيكون الغد عطلة ولكن قد أطلق فصلين
“احتمالان. الأول، هو طلب المساعدة من نصف إله، مثل اللامظلل، مما يسمح للغرض بالتسرب شيئًا فشيئًا. في هذا الجانب، تعرف قبطانتك شخص يمكنه فعل ذلك. المشكلة الوحيدة هي أنه قد يتم إزالت خاصية التجاوز الخاصة بي أثناء تطهير هذا الكائن. سوف يسقط تسلسلي بل ويحولني إلى شخص عادي.”
“عندما يحين الوقت، يمكنك التفكير في أكل رمادي مباشرةً.”
“الخط الثاني من التفكير هو التفكير في طريقة للحصول على تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي. تجهيز الطقس المقابل والمكونات الإضافية واكتشف ما إذا كانت هناك طريقة لاستيعاب هذا الشيء واستخدامه لأصبح نصف إله.”
‘ليس سيئًا، قدرة المتفرج على ضبط عواطفه مثيرة للإعجاب إلى حد ما…’ علق كلاين داخليًا وهو ينظر إلى المسترد الذهبي على المقعد الخلفي للدراجة. ثم قام بدراسة الدراجة التي بدت مختلفة عن الدراجات في الشارع. سأل عرضًا، “هل هذه دراجة جديدة مصممة خصيصًا للنساء؟”
“هذا يبدو خطيرا جدا”. قدم دانيتز تقييمًا موضوعيًا لسلسة الأفكار الثانية.
“أوه، عندما قابلت أشخاصًا آخرين على دراجات، أشعر بسعادة كبيرة أيضًا. إنهم يعملون بجد للعيش، ويحملون القليل من الأمل. على الرغم من أنهم مشغولون وفي عجلة من أمرهم، إلا أنهم لا يبدون فاترين. حسنًا، لا تضحك علي، أعلم أنك تريد أن تقول أن أولئك الذين يستطيعون شراء الدراجات ليسوا بالتأكيد من أدنى درجات المجتمع. أنا سعيدة من أجلهم فقط.”
أصبحت ابتسامة أندرسون أكثر وضوحا.
‘يشعر جيرمان سبارو بالقلق حيال وضع أندرسون… أيضًا، ما معنى البحث عن الأغراض المتعلقة بنائبة الأدميرال ترايسي؟ يلاحق العديد من القراصنة شيئًا مشابهًا بعنف، لكنهم لم ينجحوا…’ كان دانيتز، الذي تلقى رسالة جيرمان سبارو، في حيرة شديدة.
“تماما، هذا خطير للغاية. لا أعرف حتى ما إذا كان سينجح.”
قبل أن يتمكن الموظف من إنهاء جملته، خرج مومنت بورتلاند القصير والحيوي من غرفة الاستقبال أثناء تمشيط شعره الأبيض.
“لكن ألا تعتقد أنه من المثير للاهتمام أن يكون لديك مثل هذه المهمة الصعبة؟ على الأقل، هذا أقرب إلى تقديري الجمالي من الطريقة الأولى.”
وبينما كان يتكلم، فرك بطنه.
هز دانيتز رأسه بجدية وقال “لا”.
“كانت لدي شكوك في الأصل حول أشياء معينة، لكن الآن، يبدو أنه لدي شكوك أقل.”
بعد ذلك، سأل بطريقة استفزازية واستقصائية، “ألا تمتلك ميراثًا كبيرًا- لا، ثروة؟ يمكنني إعادة رمادك.”
“شارون…” “التي…” “لا تحب…” “الألقاب…”
لم يكن أندرسون منزعج على الإطلاق بينما أومأ برأسه.
1040: سطح البحر الهادئ.
“عندما يحين الوقت، يمكنك التفكير في أكل رمادي مباشرةً.”
…
‘… لماذا ليس من الممكن استفزاز هذا الرجل على الإطلاق…’ إرتجفت زوايا فم دانيتس بينما قرر الاستسلام. أراد أن يبحث عن القبطانة ويسأل كيف يمكنه الحصول على الأغراض المتعلقة بنائبة الأدميرال السقم.
‘مالك أسهم رئيسي… كدت أنسى ذلك… لقد نجحت في النهاية…’ بدا كلاين وكأنه قد فهم شيئًا ما بينما إلتف طرفي شفتيه قليلاً وهو يهز رأسه بطريقة ساخرة من النفس.
…
كان بورتلاند مومنت مستشارًا يولي اهتمامًا أكبر للأكاديميات. قال بابتسامة دون أي مجاملات أو تلطيفات أخرى، “هذا هو الشيء: أود إضافة معمل ميكانيكي إلى جامعتنا التقنية. والهدف هو ابتكار وتعزيز تقنيات ميكانيكية مختلفة تساعد الأعمال والحياة اليومية. أنا أتساءل عما إذا كنتِ مهتمة بالتبرع أو الاستثمار فيها؟”
في وقت متأخر من الليل، في 160 شارع بوكلوند، بينما كان كلاين على وشك النوم، رأى الآنسة رسول تخرج وهي تحمل أربعة رؤوس شقراء حمراء العيون. قضم أحدهم على ظرف رقيق برسالة محشوة به.
“أعتقد ذلك أيضًا”. أضاف كلاين.
“مِن من؟” سأل كلاين من باب العادة وهو يمد يده لتلقيه.
“كانت لدي شكوك في الأصل حول أشياء معينة، لكن الآن، يبدو أنه لدي شكوك أقل.”
تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى:
تحدثت رؤوس ريينت تينيكر الأربعة الواحدة تلو الأخرى:
“شارون…” “التي…” “لا تحب…” “الألقاب…”
‘سيدتي المحترمة، لم يكن هذا ما قلتيه منذ لحظة…’ رفع كلاين حاجبيه، لكنه لم يقاطع الفتاة.
~~~~~~~~~
هز دانيتز رأسه بجدية وقال “لا”.
شارون التي لا تحب الألقاب????لكن لا يزال لقب???
“لماذا وجد المستشار مومنت هنا؟” سألت أودري في مفاجأة.
فصول اليوم، سيكون الغد عطلة ولكن قد أطلق فصلين
“لماذا وجد المستشار مومنت هنا؟” سألت أودري في مفاجأة.
ذلك كل شيئ لليوم، أراكم لاحقا إن شاء الله
قام أندرسون بدراست دانيتز عدة مرات.
إستمتعوا~~~~~~
“آمل أن أتمكن يومًا ما من الركوب عبر كل شارع في باكلوند.”
‘ليس سيئًا، قدرة المتفرج على ضبط عواطفه مثيرة للإعجاب إلى حد ما…’ علق كلاين داخليًا وهو ينظر إلى المسترد الذهبي على المقعد الخلفي للدراجة. ثم قام بدراسة الدراجة التي بدت مختلفة عن الدراجات في الشارع. سأل عرضًا، “هل هذه دراجة جديدة مصممة خصيصًا للنساء؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
