نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1035

صفحة مذكرات مقدما

صفحة مذكرات مقدما

1035: صفحة مذكرات مقدما.

“الإنفجار للشهرة في معركة واحدة، جيرمان سبارو يحاول اغتيال نائبة الأدميرال السقم في الليل”

باكلوند القسم الشرقي، داخل شقة من غرفتي نوم.

بعد فترة وجيزة من انتهاء فورس من مشترياتها وعودتها إلى شقتها المستأجرة، أنهت شيو رحلتها وعادت.

التقط فورس قلم حبر وكتبت على قطعة من الورق.

تم تكديس بعضها بدقة مع توجيه الصفحة الأولى للأعلى. انحنى البعض بشكل غير متماثل، وكشفوا عن المقالات. عليها كانت التقارير المقابلة:

كانت هذه رسالة لمعلمها دوريان غراي إبراهيم. كان لابد من إخباره أنها في خطر وليس أمامها خيار سوى مغادرة حيث كانت تقيم. كان لا بدى من عدم إرسال الردود إلى هناك، وإذا كان قد أرسل رسالة، فعليه أن يغير عنوانه بسرعة ويغير هويته إن أمكن.

أما بالنسبة لشيو، فقد خرجت بالفعل. لقد أرادت إرسال رسالة بالبريد إلى شقتها السابقة المستأجرة، تشير إلى أن ولاء الفيسكونت ستراتفورد قد وقع مع الملك. أرادت معرفة ما إذا كان يمكن أن تدفع مراقبة شيرمين إلى القيام بتحركات معينة.

بعد كتابة الكثير من الكلمات، أنزلت فورس قلمها، وطوّت الرسالة، ووضعتها في ظرف، ووضعت ختمًا عليها.

ثم مسجت بصرها في الأعضاء الذكور مقابلها وأدركت أن وضع جلوس السيد الرجل المعلق قد تغير دون علمه. لقد بدا وكأنه قد ظن أيضا أن السيدة الناسك قد أصبحت نصف إله. كانت نظرة الشمس الصغير لا تزال تحدق في الصليب البرونزي دون أي رد فعل. تردد السيد القمر إملين لبضع ثوانٍ قبل أن ينظر إلى السيدة الناسك. كان السيد النجم مثل الشمس الصغير، وعيناه شاغرتان بعض الشيء كما لو كان ينتظر مرور جزء اليوميات.

بعد ذلك، ارتدت ملابسها الخارجية وغادرت الغرفة ومعها الرسالة التي أرادت إرسالها.

في هذه اللحظة، أوقف ساعي البريد دراجته، وأخرج كومة من الصحف من حقيبته، ودخل مسكنًا بجانبها.

لم تكن تميل إلى الخروج، لكن ليس فقط لن يكن بمسكنها الجديد أي مشروبات كحولية فحسب، بل لم يكن به حتى حبوب بن، قهوة سريعة التحضير، أوراق شاي أسود، صحف يومية، أحدث المجلات أو الروايات .

بعد فترة وجيزة من مغادرته، فُتح صندوق بريد وأخرجت الصحيفة من الداخل.

لأجل هذه، لم يكن لديها خيار سوى التوجه شخصيًا لإرسال الرسالة وشراء بعض البقالة خارج القسم الشرقي.

تعرفت فورس وشيو على الصليب البرونزي بأنه التحفة الأثرية المختومة التي ضحوا بها. اتسعت حدقاتهم كما لو كانوا يحاولون إلقاء نظرة أفضل.

أما بالنسبة لشيو، فقد خرجت بالفعل. لقد أرادت إرسال رسالة بالبريد إلى شقتها السابقة المستأجرة، تشير إلى أن ولاء الفيسكونت ستراتفورد قد وقع مع الملك. أرادت معرفة ما إذا كان يمكن أن تدفع مراقبة شيرمين إلى القيام بتحركات معينة.

ثم تذكر إلى قاعدة أساسية يتم تدريسها في الدروس في مدينة الفضة:

‘بجدية، بعد أن انتهى كل شيء، كنت خائفة جدًا لدرجة أنني نسيت تقريبًا أن أكتب إلى معلمي. لو أنني قد انتهيت من ذلك في وقت سابق، لكان بإمكاني جعل على شيو تقوم بتسليم البريد…’ ارتدت فورس قبعة بها حجاب شبكي، ونزلت على الدرج المظلم طوال الطريق إلى أسفل، وخرجت من الشقة.

بعد أن شهد تقدم السيدة الناسك إلى نصف إله، تنهد كلاين بإرتياح بينما كان يسخر من الداخل.

كان هذا في محيط القسم الشرقي حيث عاش العمال الفنيون والمديرون ذوو المستوى المنخفض بشكل أساسي. كان آمن نسبيًا وحتى أنه قد كان به صبيان صحف.

‘السيد الأحمق يضع هذه الأهمية الكبيرة على هذا الغرض؟ إن – إنه أهم مما تخيلت أنا و شيو؟’ صُدمت فورس ولم تستطع إخفاء فضولها.

بينما سمعت فورس أجراسًا من وقت لآخر، كانت تمشي ببطء على طول جانب الشارع.

بجانب الكرسي الهزاز، كانت هناك طاولة خشبية سوداء عليها كومة من الأوراق.

في هذه اللحظة، أوقف ساعي البريد دراجته، وأخرج كومة من الصحف من حقيبته، ودخل مسكنًا بجانبها.

باكلوند القسم الشرقي، داخل شقة من غرفتي نوم.

نظرت إليها فورس بشكل عرضي واكتشف أن النسخة الموجودة في الأعلى كانت الأخبار في البحر.

ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا يستحق الاهتمام به. لقد سارت بسرعة نحو صندوق البريد عندما رأته في نهاية الشوارع.

‘الناس الذين يعيشون هنا سيشتركون في ابواقع في مثل هذه الصحيفة؟ لعملهم علاقة بالتجارة البحرية؟’ أرجعت فورس نظرتها وهي تتمتم في مفاجأة.

كما هو الحال دائمًا، وقفت العدالة أودري أولاً، وواجهت مقعد الشرف للطاولة البرونزية الطويلة، منحنية، لقد قال، “مساء الخير، أيها السيد الأحمق”.

ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا يستحق الاهتمام به. لقد سارت بسرعة نحو صندوق البريد عندما رأته في نهاية الشوارع.

لم تتحدث كاتليا أكثر من ذلك بينما إستحضرت صفحة اليوميات تلك، فقط لتراها تومض في يدي السيد الأحمق.

دخل ساعي البريد المبنى السكني ووجد بضعة أهداف من صفوف صناديق البريد، وقام بحشو الأوراق المقابلة فيها.

بعد ذلك، ارتدت ملابسها الخارجية وغادرت الغرفة ومعها الرسالة التي أرادت إرسالها.

بعد فترة وجيزة من مغادرته، فُتح صندوق بريد وأخرجت الصحيفة من الداخل.

الشخص الذي استعاد الجرائد سار إلى الطابق الثالث، وفتح غرفة، وجلس على كرسي هزاز بسيط، يهزّه وهو يقرأ من خلالها.

تعرفت فورس وشيو على الصليب البرونزي بأنه التحفة الأثرية المختومة التي ضحوا بها. اتسعت حدقاتهم كما لو كانوا يحاولون إلقاء نظرة أفضل.

بجانب الكرسي الهزاز، كانت هناك طاولة خشبية سوداء عليها كومة من الأوراق.

“مغامر مجنون يظهر مرة أخرى؛ إصطياد لا يصدق”

تم تكديس بعضها بدقة مع توجيه الصفحة الأولى للأعلى. انحنى البعض بشكل غير متماثل، وكشفوا عن المقالات. عليها كانت التقارير المقابلة:

“إجابة السيد باب سمحت لي بتأكيد شيء واحد. في تلك المنظمة السرية القديمة، لم يكن لوح الكفر الثاني الذي رأيته كامل!”

“صدمة! مغامر مجنون يصبح هارب”

“مغامر مجنون يظهر مرة أخرى؛ إصطياد لا يصدق”

“مغامر مجنون يظهر مرة أخرى؛ إصطياد لا يصدق”

“السيد الأحمق المحترم، هل يمكن أن إجمع هذا السؤال مع السؤال التالي؟” سألت كاتليا.

“الرجل الأقرب إلى الملوك في البحر، المغامر بقيمة 90.000 جنيه”

التقط فورس قلم حبر وكتبت على قطعة من الورق.

“قصة جيرمان سبارو وثلاث وأدميرالات القراصنه الإناث الثلاثة”

كان يعلم جيدًا أن السيدة الناسك قد أصبحت بالفعل نصف إله بالحصول على الألوهية، وتحولت إلى عالم غوامض.

“الإنفجار للشهرة في معركة واحدة، جيرمان سبارو يحاول اغتيال نائبة الأدميرال السقم في الليل”

‘هذا يعني أن عيون بحث الغموض الخاصة بالسيدة الناسك قر تعززت بشكل كبير… همم، لماذا يكون هناك تقوية مفاجئة؟ لقـ.. لقد تقدمت لتصبح نصف إله؟ إنها النصف إله الثاني لنادي التاروت؟’ ربطت أودري هذه المسألة بشراء كاتليا لدم المخلوق الأسطوري وخمنت على الفور.

‘الناس الذين يعيشون هنا سيشتركون في ابواقع في مثل هذه الصحيفة؟ لعملهم علاقة بالتجارة البحرية؟’ أرجعت فورس نظرتها وهي تتمتم في مفاجأة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يضع فيها السيد الأحمق أمامه شيئًا لم يكن بطاقة كفر!

بعد فترة وجيزة من انتهاء فورس من مشترياتها وعودتها إلى شقتها المستأجرة، أنهت شيو رحلتها وعادت.

تعرفت فورس وشيو على الصليب البرونزي بأنه التحفة الأثرية المختومة التي ضحوا بها. اتسعت حدقاتهم كما لو كانوا يحاولون إلقاء نظرة أفضل.

كان سبب عودتهم في الوقت المناسب هو أنه كان يوم الاثنين وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرًا.

تعرفت فورس وشيو على الصليب البرونزي بأنه التحفة الأثرية المختومة التي ضحوا بها. اتسعت حدقاتهم كما لو كانوا يحاولون إلقاء نظرة أفضل.

غونغ! غونغ! غونغ!

بعد أن شهد تقدم السيدة الناسك إلى نصف إله، تنهد كلاين بإرتياح بينما كان يسخر من الداخل.

رنَّت أجراس الكاتدرائية المجاورة مع اندفاع شعاع أحمر قرمزي من الضوء نحو فورس وشيو في نفس اللحظة.

كان سبب عودتهم في الوقت المناسب هو أنه كان يوم الاثنين وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرًا.

داخل القصر المهيب، على جانبي الطاولة القديمة المرقطة، ظهرت شخصيات في نفس الوقت، متخذةً شكلاً ماديًا.

فيما يتعلق بهذا الأمر، لم يكن كلاين واثقًا جدًا من ذلك، لأنه لم يحاوله من قبل. لم تقدم العرافة أيضًا أي إجابات، ولكن بما من أنه قد وافق، فقد اعتقد أنها إذا فشلت ولم تموت، فقد كان كل ذلك بالتأكيد بفضل السيد الأحمق. إذا فقدت السيطرة أو أصيبت بالجنون، فلن تهتم إذا كان السيد الأحمق غشاشًا حقًا. باختصار، كان الغرض الرئيسي لكلاين هو منحها الثقة حتى تكون في أفضل الظروف لمحاولة التقدم. فبعد كل شيء، لم تكن أدميرالة النجوم قادرة على العثور على كيانات أخرى لإعطاء بركات مماثلة.

كما هو الحال دائمًا، وقفت العدالة أودري أولاً، وواجهت مقعد الشرف للطاولة البرونزية الطويلة، منحنية، لقد قال، “مساء الخير، أيها السيد الأحمق”.

الشخص الذي استعاد الجرائد سار إلى الطابق الثالث، وفتح غرفة، وجلس على كرسي هزاز بسيط، يهزّه وهو يقرأ من خلالها.

‘يبدو أن الأنسة العدالة كئيبة إلى حد ما… مما يبدو، ما زالت أخبار الليلة الماضية تؤثر عليها…’ أومأت الأحمق كلاين برأسها بشكل غير واضح وأقر بتحيات أعضاء نادي التاروت.

كانت هذه رسالة لمعلمها دوريان غراي إبراهيم. كان لابد من إخباره أنها في خطر وليس أمامها خيار سوى مغادرة حيث كانت تقيم. كان لا بدى من عدم إرسال الردود إلى هناك، وإذا كان قد أرسل رسالة، فعليه أن يغير عنوانه بسرعة ويغير هويته إن أمكن.

في هذه اللحظة، لاحظت أودري، التي لم تكن في حالة مزاجية جيدة، بمهاراتها الحادة في الملاحظة أنه قد كان هناك صليب برونزي بجانب يد السيد الأحمق اليمنى.

‘هذه تحفة أثرية مختومة عالية المستوى لمسار الشمس؟’ توصل ديريك فجأة إلى إدراك.

‘من أين أتى هذا الصليب؟ ليتم وضعه على الطاولة من قبل السيد الأحمق، إنه غرض مساوي على الأقل لبطاقة كفر… ما مصدره؟ ما فائدته؟’ طارت الأسئلة في عقل أودري، مما جعلها تشعر بحس فضول لا يُقاوم.

بعد ختم عيون بحث الغموض خاصتها، تنهدت كاتليا وقالت بوقار، “أيها السيد الأحمق، هناك صفحة واحدة من مذكرات الإمبراطور روزيل هذه المرة.”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يضع فيها السيد الأحمق أمامه شيئًا لم يكن بطاقة كفر!

كانت هذه هي المرة الأولى التي يضع فيها السيد الأحمق أمامه شيئًا لم يكن بطاقة كفر!

بعد ذلك مباشرة، لاحظ كل من ألجر وكاتليا وأعضاء نادي التاروت الآخرين أيضا الصليب البرونزي الذي كان أكثر لفتًا للنظر من بطاقة. مثل الآنسة عدالة، لم يتمكنوا من تخمين أصل الغرض ومستواه واستخدامه.

كان هذا جزئيًا لأن كاتليا كانت قد صلت إلى الأحمق قبل أن تقوم بالطقس وتستهلك الجرعة، على أمل التقدم تحت *مراقبته*. بهذه الطريقة، حتى لو فشلت في النهاية، يمكن أن تبارك ولا تفقد السيطرة أو تصاب بالجنون. كان بإمكانها دائمًا التفكير في طرد الخاصية المفرطة وإعادة المحاولة.

من بينهم، شعر ديريك بنداء خفي منه. شعر أن الصليب البرونزي كان يجذبه إلى الداخل.

ثم مسجت بصرها في الأعضاء الذكور مقابلها وأدركت أن وضع جلوس السيد الرجل المعلق قد تغير دون علمه. لقد بدا وكأنه قد ظن أيضا أن السيدة الناسك قد أصبحت نصف إله. كانت نظرة الشمس الصغير لا تزال تحدق في الصليب البرونزي دون أي رد فعل. تردد السيد القمر إملين لبضع ثوانٍ قبل أن ينظر إلى السيدة الناسك. كان السيد النجم مثل الشمس الصغير، وعيناه شاغرتان بعض الشيء كما لو كان ينتظر مرور جزء اليوميات.

ثم تذكر إلى قاعدة أساسية يتم تدريسها في الدروس في مدينة الفضة:

بعد أن شهد تقدم السيدة الناسك إلى نصف إله، تنهد كلاين بإرتياح بينما كان يسخر من الداخل.

قانون تجاذب خصائص التجاوز!

من ناحية أخرى، بعد أن أصبح نصف إله ومع القدرة على استخدام المزيد من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، تمكن الأحمق كلاين من رؤية الإسقاطات النجمية لأعضاء نادي التاروت بسهولة؛ وبالتالي، قراءة مسارات التجاوز والتسلسلات الحالية خاصتهم.

‘هذه تحفة أثرية مختومة عالية المستوى لمسار الشمس؟’ توصل ديريك فجأة إلى إدراك.

كان يعلم جيدًا أن السيدة الناسك قد أصبحت بالفعل نصف إله بالحصول على الألوهية، وتحولت إلى عالم غوامض.

تعرفت فورس وشيو على الصليب البرونزي بأنه التحفة الأثرية المختومة التي ضحوا بها. اتسعت حدقاتهم كما لو كانوا يحاولون إلقاء نظرة أفضل.

‘بجدية، بعد أن انتهى كل شيء، كنت خائفة جدًا لدرجة أنني نسيت تقريبًا أن أكتب إلى معلمي. لو أنني قد انتهيت من ذلك في وقت سابق، لكان بإمكاني جعل على شيو تقوم بتسليم البريد…’ ارتدت فورس قبعة بها حجاب شبكي، ونزلت على الدرج المظلم طوال الطريق إلى أسفل، وخرجت من الشقة.

‘السيد الأحمق يضع هذه الأهمية الكبيرة على هذا الغرض؟ إن – إنه أهم مما تخيلت أنا و شيو؟’ صُدمت فورس ولم تستطع إخفاء فضولها.

من ناحية أخرى، بعد أن أصبح نصف إله ومع القدرة على استخدام المزيد من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، تمكن الأحمق كلاين من رؤية الإسقاطات النجمية لأعضاء نادي التاروت بسهولة؛ وبالتالي، قراءة مسارات التجاوز والتسلسلات الحالية خاصتهم.

عندما يتعلق الأمر بالأمور المتعلقة بالآلهة، فإن أفكارها لن تتطور أبدًا نحو الرومانسية.

بعد ذلك، ارتدت ملابسها الخارجية وغادرت الغرفة ومعها الرسالة التي أرادت إرسالها.

شاركت شيو أفكارًا مماثلة مع فورس، لكنها لم تقل كلمة واحدة. لقد ظنت أن الآنسة عدالة ستأخذ زمام المبادرة بالتأكيد.

شاركت شيو أفكارًا مماثلة مع فورس، لكنها لم تقل كلمة واحدة. لقد ظنت أن الآنسة عدالة ستأخذ زمام المبادرة بالتأكيد.

تمامًا بينما كانت أودري تدرس بشأن رفع يدها، أغلقت كاتليا عينيها وقلبت جسدها وواجهت كرسي الشرف.

“التاسع عشر من يوليو. ليلة قمر الدم.”

قبل أن تنحني وتتحدث، ضحك الكاذب كلاين فجأة، “لا تقلقي. يمكن للنظارات التي تستحضرينها أن تختم عيون بحث الغموض خاصتك.”

فيما يتعلق بهذا الأمر، لم يكن كلاين واثقًا جدًا من ذلك، لأنه لم يحاوله من قبل. لم تقدم العرافة أيضًا أي إجابات، ولكن بما من أنه قد وافق، فقد اعتقد أنها إذا فشلت ولم تموت، فقد كان كل ذلك بالتأكيد بفضل السيد الأحمق. إذا فقدت السيطرة أو أصيبت بالجنون، فلن تهتم إذا كان السيد الأحمق غشاشًا حقًا. باختصار، كان الغرض الرئيسي لكلاين هو منحها الثقة حتى تكون في أفضل الظروف لمحاولة التقدم. فبعد كل شيء، لم تكن أدميرالة النجوم قادرة على العثور على كيانات أخرى لإعطاء بركات مماثلة.

كان يعلم جيدًا أن السيدة الناسك قد أصبحت بالفعل نصف إله بالحصول على الألوهية، وتحولت إلى عالم غوامض.

بعد فترة وجيزة من مغادرته، فُتح صندوق بريد وأخرجت الصحيفة من الداخل.

كان هذا جزئيًا لأن كاتليا كانت قد صلت إلى الأحمق قبل أن تقوم بالطقس وتستهلك الجرعة، على أمل التقدم تحت *مراقبته*. بهذه الطريقة، حتى لو فشلت في النهاية، يمكن أن تبارك ولا تفقد السيطرة أو تصاب بالجنون. كان بإمكانها دائمًا التفكير في طرد الخاصية المفرطة وإعادة المحاولة.

تمامًا بينما كانت أودري تدرس بشأن رفع يدها، أغلقت كاتليا عينيها وقلبت جسدها وواجهت كرسي الشرف.

فيما يتعلق بهذا الأمر، لم يكن كلاين واثقًا جدًا من ذلك، لأنه لم يحاوله من قبل. لم تقدم العرافة أيضًا أي إجابات، ولكن بما من أنه قد وافق، فقد اعتقد أنها إذا فشلت ولم تموت، فقد كان كل ذلك بالتأكيد بفضل السيد الأحمق. إذا فقدت السيطرة أو أصيبت بالجنون، فلن تهتم إذا كان السيد الأحمق غشاشًا حقًا. باختصار، كان الغرض الرئيسي لكلاين هو منحها الثقة حتى تكون في أفضل الظروف لمحاولة التقدم. فبعد كل شيء، لم تكن أدميرالة النجوم قادرة على العثور على كيانات أخرى لإعطاء بركات مماثلة.

تعرفت فورس وشيو على الصليب البرونزي بأنه التحفة الأثرية المختومة التي ضحوا بها. اتسعت حدقاتهم كما لو كانوا يحاولون إلقاء نظرة أفضل.

بعد أن شهد تقدم السيدة الناسك إلى نصف إله، تنهد كلاين بإرتياح بينما كان يسخر من الداخل.

قبل أن تنحني وتتحدث، ضحك الكاذب كلاين فجأة، “لا تقلقي. يمكن للنظارات التي تستحضرينها أن تختم عيون بحث الغموض خاصتك.”

‘في بعض الأحيان، يكون التمثيل كإله أصعب من التمثيل كإنسان. عندما يواجه المؤمنون مشكلة، عادة ما تكون هناك نتيجتان- الحياة أو الموت. وبقاؤهم يعود بشكل طبيعي إلى نعمة الآلهة، ولن يهتم أحد إذا حدث الموت…’

تعرفت فورس وشيو على الصليب البرونزي بأنه التحفة الأثرية المختومة التي ضحوا بها. اتسعت حدقاتهم كما لو كانوا يحاولون إلقاء نظرة أفضل.

من ناحية أخرى، بعد أن أصبح نصف إله ومع القدرة على استخدام المزيد من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، تمكن الأحمق كلاين من رؤية الإسقاطات النجمية لأعضاء نادي التاروت بسهولة؛ وبالتالي، قراءة مسارات التجاوز والتسلسلات الحالية خاصتهم.

كانت السيدة الناسك قلقة من أن النظارات التي استحضرتها لم تكن قادرة على ختم عيون بحث الغموض خاصتها، ولم يكن هذا مصدر قلق لها في التجمعات السابقة.

بعد ختم عيون بحث الغموض خاصتها، تنهدت كاتليا وقالت بوقار، “أيها السيد الأحمق، هناك صفحة واحدة من مذكرات الإمبراطور روزيل هذه المرة.”

‘السيد الأحمق يضع هذه الأهمية الكبيرة على هذا الغرض؟ إن – إنه أهم مما تخيلت أنا و شيو؟’ صُدمت فورس ولم تستطع إخفاء فضولها.

‘مذكرات الإمبراطور روزيل؟ هل إنتهت ملكة الغوامض من أمورها؟ لكن لم يحدث شيء غير طبيعي في باكلوند… نعم، لم يلاحظ أحد تسلل آمون في شارع باكلوند أو معركة النصف إله في قصر مايغور…’ أومأ الأحمق كلاين برأسه دون قلق وقال، “جيد. يمكنك التفكير في سؤال أو طلب.”

‘السيد الأحمق يضع هذه الأهمية الكبيرة على هذا الغرض؟ إن – إنه أهم مما تخيلت أنا و شيو؟’ صُدمت فورس ولم تستطع إخفاء فضولها.

أثناء حديثه، عرفت أودري وألجر والبقية شيئًا ما من هذه المحادثة.

بعد ذلك مباشرة، لاحظ كل من ألجر وكاتليا وأعضاء نادي التاروت الآخرين أيضا الصليب البرونزي الذي كان أكثر لفتًا للنظر من بطاقة. مثل الآنسة عدالة، لم يتمكنوا من تخمين أصل الغرض ومستواه واستخدامه.

كانت السيدة الناسك قلقة من أن النظارات التي استحضرتها لم تكن قادرة على ختم عيون بحث الغموض خاصتها، ولم يكن هذا مصدر قلق لها في التجمعات السابقة.

قام كلاين بمسحها بشكل عرضي على ما يبدو، بينما استوعبت معظم المعلومات.

‘هذا يعني أن عيون بحث الغموض الخاصة بالسيدة الناسك قر تعززت بشكل كبير… همم، لماذا يكون هناك تقوية مفاجئة؟ لقـ.. لقد تقدمت لتصبح نصف إله؟ إنها النصف إله الثاني لنادي التاروت؟’ ربطت أودري هذه المسألة بشراء كاتليا لدم المخلوق الأسطوري وخمنت على الفور.

التقط فورس قلم حبر وكتبت على قطعة من الورق.

ثم مسجت بصرها في الأعضاء الذكور مقابلها وأدركت أن وضع جلوس السيد الرجل المعلق قد تغير دون علمه. لقد بدا وكأنه قد ظن أيضا أن السيدة الناسك قد أصبحت نصف إله. كانت نظرة الشمس الصغير لا تزال تحدق في الصليب البرونزي دون أي رد فعل. تردد السيد القمر إملين لبضع ثوانٍ قبل أن ينظر إلى السيدة الناسك. كان السيد النجم مثل الشمس الصغير، وعيناه شاغرتان بعض الشيء كما لو كان ينتظر مرور جزء اليوميات.

ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا يستحق الاهتمام به. لقد سارت بسرعة نحو صندوق البريد عندما رأته في نهاية الشوارع.

“السيد الأحمق المحترم، هل يمكن أن إجمع هذا السؤال مع السؤال التالي؟” سألت كاتليا.

داخل القصر المهيب، على جانبي الطاولة القديمة المرقطة، ظهرت شخصيات في نفس الوقت، متخذةً شكلاً ماديًا.

‘يُجمع مع التالي… ما زالت ملكة الغوامض لا تريد أن يتأثر مزاجها؟ إذن لماذا قد تقدم فجأة صفحة مذكرات؟ هل تنبأت بشيء؟’ للحفاظ على صورته على أنه الأحمق، لم يسأل لماذا وأومأ برأسه.

“بالتأكيد”.

“بالتأكيد”.

“صدمة! مغامر مجنون يصبح هارب”

لم تتحدث كاتليا أكثر من ذلك بينما إستحضرت صفحة اليوميات تلك، فقط لتراها تومض في يدي السيد الأحمق.

1035: صفحة مذكرات مقدما.

قام كلاين بمسحها بشكل عرضي على ما يبدو، بينما استوعبت معظم المعلومات.

كان سبب عودتهم في الوقت المناسب هو أنه كان يوم الاثنين وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرًا.

“التاسع عشر من يوليو. ليلة قمر الدم.”

“صدمة! مغامر مجنون يصبح هارب”

“إجابة السيد باب سمحت لي بتأكيد شيء واحد. في تلك المنظمة السرية القديمة، لم يكن لوح الكفر الثاني الذي رأيته كامل!”

“بالتأكيد”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط