إنقاذ نفسه.
1028: إنقاذ نفسه.
نظرًا لأن “تعظيم” لم يكن بحاجة إلى أي إجراءات واضحة، فقد كان سريعًا في إظهار آثاره. مقابله، كان جيرمان سبارو، الذي كان يحمل ناقوس الموت ويرتدي قبعة نصفية، يطفو في الجو مع هبوب رياح قوية تدور حوله. لم ينجح في الوقت المناسب لمنع إيرل الساقطين من استخدام قوة التجاوز هذه بنجاح.
ليس جيدًا… لقد تم التحكم… بخيوط جسدي الروح خاصتي.. من قبله…’ كونه قد إلتقى بعديمي الوجه، المتحكمين في الدمى، مشعوذين الأغرب، وحتى محاربة كبار أنصاف الآلهة والآخرين، لم يكن كوناس كيلغور غير مألوف مع المأزق الذي كان فيه. بل كان مألوف به ويعرف الكثير.
وفي تلك اللحظة، أراد “تعظيم” “زئير اليأس” إلى حالة لا يستطيع حتى نصف إله أن يتعامل معها. لقد أراد استخدام الألم الذي جاء من هذا الإختراق النفسي في ذهنه للهروب من حالة التحكم في خيوط جسد الروح خاصته!
لذلك، كان يعلم جيدًا أنه وقع في فخ مميت. الوقت الذي ترك له لإنقاذه لنفسه لم يتجاوز الخمس عشرة ثانية!
لذلك، كان يعلم جيدًا أنه وقع في فخ مميت. الوقت الذي ترك له لإنقاذه لنفسه لم يتجاوز الخمس عشرة ثانية!
وفي هذه الثواني الخمس عشرة، ستتباطأ أفكاره أكثر فأكثر، وستتباطأ السرعة التي يمكن أن يأتي بها بحلول. قرب النهاية، مجرد التفكير في الحل سيستغرق عدة ثوانٍ. ومع ذلك، فإن جسده المتصلب والمتوقف سيتطلب الكثير من الوقت لتحقيق أفكاره. هذا قد عنى أيضًا أنه لم يكن لديه إلا حوالي العشر ثوانٍ لإنقاذ نفسه!
و “هدير اليأس” الذي أحدثه الرصاص لم يكن شيئًا لدمية.
بالطبع، كان قد أخذ في الاعتبار الرد المقابل للثواني القليلة الأخيرة. كان للتخلي عن سيطرة جسده والكشف عن شكل اامخلوق الأسطوري خاصته. من خلال هذا، يمكنه تأخير الوقت الذي سيستغرقه ليصبح دمية ثم استخدام وجوده لتعطيل العدو، وتوجيه ضربة له إلى حد معين.
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر، تجمد جسده مرةً أخرى وهو يقف متيبسًا على الفور.
ومع ذلك، من خلال القيام بذلك، حتى لو نجا من مصير أن يصبح دمية وتمكن من هزيمة عدوه حتى، لم يكن لدى كوناس كيلغور ثقة كبيرة في الاستمرار في العيش.
لقد كان عمل “إغلاق الباب”.
لم يكن نصف إله يمكنه التبديل بحرية بين شكله البشري وشكل المخلوق الأسطوري خاصتع. لم يكن لديه ثقة في أنه يستطيع الحفاظ على منطقه في شكل المخلوق الأسطوري.
‘حقا… يلا سوء الحظ…’ أومضت أفكار كوناس كيلغور ببطء فوق عقله. لم يكن لديه متسع من الوقت ليشعر بالإحباط بينما قام على الفور بمحاولة ثانية.
بكلمات أخرى، فإن نتيجة الهروب من مصير أن يصبح دمية من خلال إطلاق شكل مخلوقه الأسطوري قد عنى على الأرجح أن الإنسان، كوناس كيلغور، سيموت، بينما سيحتل وحش يحمل نفس الاسم جسده.
في حين أن أفكاره لم تكن بطيئة للغاية، وكيف كان يسمع صراخ ريفر اليأس في أذنيه، سرعان ما توصل هذا النصف إله من الجيش إلى خطته الأولى لإنقاذ نفسه.
بسبب هذه النتيجة، لن يقوم كوناس كيلغور بمثل هذه المحاولة ما لم تكن الضرورة.
كان لديه في الأصل خياران. كان أحدهما هو استخدام الطريقة الثالثة التي كان قد فكر بها في الأصل لإنقاذ نفسه، وهو إجراء يتطلب مجرد فكرة. وكان الآخر هو “تعظيم” إصابات عدوه وجعله يموت على الفور.
في حين أن أفكاره لم تكن بطيئة للغاية، وكيف كان يسمع صراخ ريفر اليأس في أذنيه، سرعان ما توصل هذا النصف إله من الجيش إلى خطته الأولى لإنقاذ نفسه.
بدون الحالات الشاذة العشوائية لتؤثر على النتيجة، أطلق بدقة رصاصة طفيليّة على جسم كوناس كيلغور!
حرك إبهامه الأيمن بسرعة لا يمكن اعتبارها بطيئة.
كان هذا تأثير زهرة الدم.
إيرل الساقطين- تعظيم!
لم يرغب كوناس كيلغور في “تعظيم” حالة معينة له أو هجوم تحفة أثرية مختومة معينة ؛ بدلاً من ذلك، تم استخدامه “لتعظيم” صراخ ريفر اليأس الجانبي!
لم يرغب كوناس كيلغور في “تعظيم” حالة معينة له أو هجوم تحفة أثرية مختومة معينة ؛ بدلاً من ذلك، تم استخدامه “لتعظيم” صراخ ريفر اليأس الجانبي!
هذا الجيرمان سبارو كان في الواقع إنوني!
سمح هذا المسدس الخاص للحامل بسماع زئير يأس من وقت لآخر، وهو ضربة خطيرة إلى حد ما لمخلوقات دون نصف إله، ودفعهم بسهولة إلى حافة فقدان السيطرة، أو الجنون، أو الانهيار العقلي، أو فراغ عقلي. وفي التسلسل 4، تم تخفيف آثار الزئير إلى حد كبير بمجرد أن يمتلك جسده خصائص مخلوق أسطوري.
لم يرغب كوناس كيلغور في “تعظيم” حالة معينة له أو هجوم تحفة أثرية مختومة معينة ؛ بدلاً من ذلك، تم استخدامه “لتعظيم” صراخ ريفر اليأس الجانبي!
بالنسبة لكوناس كيلغور، كان هذا الزئير كافيًا لكي يسهو عقله وتوليد تقلبات مزاجية منفعلة. لم يكن له تأثير كبير عليه، وقد اعتاد عليه بالفعل.
تحت سماء الليل، وسط ضوء القمر، أصبح الشكلان أصغر.
وفي تلك اللحظة، أراد “تعظيم” “زئير اليأس” إلى حالة لا يستطيع حتى نصف إله أن يتعامل معها. لقد أراد استخدام الألم الذي جاء من هذا الإختراق النفسي في ذهنه للهروب من حالة التحكم في خيوط جسد الروح خاصته!
بعد ذلك، كانت هناك سلسلة من الأصوات المدوية. مثل البندقية الآلية، أطلق صراخ ريفر اليأس الرصاص الخطير دون توقف.
نظرًا لأن “تعظيم” لم يكن بحاجة إلى أي إجراءات واضحة، فقد كان سريعًا في إظهار آثاره. مقابله، كان جيرمان سبارو، الذي كان يحمل ناقوس الموت ويرتدي قبعة نصفية، يطفو في الجو مع هبوب رياح قوية تدور حوله. لم ينجح في الوقت المناسب لمنع إيرل الساقطين من استخدام قوة التجاوز هذه بنجاح.
بدون الحالات الشاذة العشوائية لتؤثر على النتيجة، أطلق بدقة رصاصة طفيليّة على جسم كوناس كيلغور!
لكن في الثانية التالية، ما التقى به كوناس كيلغور كرد لم يكن زئير مرعبًا بل صمت.
كان بإمكانها أن تخلق دودة وقت لا يمكن أن تعيش طويلاً، مما يسمح لها “بالتطفل” على الهدف وأن يتم التحكم فيه من قبل المستخدم.
الزئير العادي الذي كان موجودًا في الأصل قد اختفى!
بهذه الطريقة، ستمتد المسافة بينه وبين كوناس كيلغور إلى أكثر من 150 متر. سيؤدي ذلك إلى إنهاء عملية تحويل الأخيرة إلى دمية متحركة!
كان هذا شذوذًا عشوائيًا أحدثته كونشيرتو الضوء والظل!
سرعان ما سقطت التحفه الأثرية المختومة التي كانت عبارة عن مزيج من نصف نظام وفوضى على الأرض. حرك كوناس كيلغور أصابعه بصعوبة بالغة بينما واجه جيرمان سبارو، الذي تعافت جروحه بسرعة.
‘حقا… يلا سوء الحظ…’ أومضت أفكار كوناس كيلغور ببطء فوق عقله. لم يكن لديه متسع من الوقت ليشعر بالإحباط بينما قام على الفور بمحاولة ثانية.
في حين أن أفكاره لم تكن بطيئة للغاية، وكيف كان يسمع صراخ ريفر اليأس في أذنيه، سرعان ما توصل هذا النصف إله من الجيش إلى خطته الأولى لإنقاذ نفسه.
لقد رفع يده اليمنى بطريقة غير ثابتة، موجهًا صراخ ريفر اليأس إلى جيرمان سبارو الذي وقف على بعد 150 مترًا منه وكان على وشك الضغط على الزناد.
إيرل الساقطين – تعظيم!
في نفس اللحظة، تفككت الرياح القوية التي هبت على يده اليمنى فجأة بشكل داخلي، وتحولت إلى دوامات متناثرة.
الزئير العادي الذي كان موجودًا في الأصل قد اختفى!
إيرل الساقطين -اضطراب!
بعد ذلك، كانت هناك سلسلة من الأصوات المدوية. مثل البندقية الآلية، أطلق صراخ ريفر اليأس الرصاص الخطير دون توقف.
استخدم كوناس هذا لمقاومة تدخل جيرمان سبارو.
ومع ذلك، عندما كان كوناس كيلغور لا يزال قادرًا على التفكير سريعًا نسبيًا، لم يكن يتوقع أن “جيرمان سبارو” لن يموت بعد تعرضه للعديد من الطلقات النارية، حتى سيطرته على خيوط جسد الروح لم تتأثر. لم تكن هناك متابعة لاحقة لهذه الخطة.
بعد ذلك، كانت هناك سلسلة من الأصوات المدوية. مثل البندقية الآلية، أطلق صراخ ريفر اليأس الرصاص الخطير دون توقف.
كان هذا تأثير زهرة الدم.
إهتز جسد جيرمان سبارو ذو المعطف الأسود بشكل متكرر، لكنه لم يصب.
بانغ! بانغ! بانغ! أوقف المسدس الغريب “هديره”. وماعدا رأسه، كان جيرمان سبارو مليئ بالثقوب المفتوحة.
لقد مر الرصاص عبر حدوده وطار بعيدًا، وحطم النوافذ والجدران، مما تسبب في انهيار أحد المباني في صمت.
بكلمات أخرى، فإن نتيجة الهروب من مصير أن يصبح دمية من خلال إطلاق شكل مخلوقه الأسطوري قد عنى على الأرجح أن الإنسان، كوناس كيلغور، سيموت، بينما سيحتل وحش يحمل نفس الاسم جسده.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
الرياح القوية التي ساعدت جيرمان سبارو على الطيران قد “تعظمت” وتحولت إلى إعصار!
واصلت عاصفة الرصاص اللاحقة وابلها، وأخيراً، أصيب جيرمان سبارو مرارًا وتكرارًا!
بانغ! بانغ! بانغ! أوقف المسدس الغريب “هديره”. وماعدا رأسه، كان جيرمان سبارو مليئ بالثقوب المفتوحة.
وسط تناثر الدم، ظل جيرمان سبارو يكافح ويهتز في عاصفة من الرياح القوية مثل دمية ورقية، لقد بدا وكأنه على وشك التمزق في أي لحظة.
سرعان ما سقطت التحفه الأثرية المختومة التي كانت عبارة عن مزيج من نصف نظام وفوضى على الأرض. حرك كوناس كيلغور أصابعه بصعوبة بالغة بينما واجه جيرمان سبارو، الذي تعافت جروحه بسرعة.
بانغ! بانغ! بانغ! أوقف المسدس الغريب “هديره”. وماعدا رأسه، كان جيرمان سبارو مليئ بالثقوب المفتوحة.
لقد تزقف عن الحفاظ على قدرته على الطيران واستخدم الجاذبية للانخفاض مثل النيزك، وذلك من أجل فتح مسافة سريعة من جيرمان سبارو.
من الناحية النموذجية، كانت هذه بالتأكيد حالة لا يتمتع بها سوى الموتى. ومع ذلك، واصل جيرمان سبارو السيطرة على خيوط جسد الروح كما لو أنه لم يتأثر.
بعد ذلك، قام “بتشويش” الضربة اللاحقة في اللحظة الحرجة و “شوه” إصاباته، ومنع نفسه من الموت. كل ما عاناه كان إصابات خطيرة.
كانت الجروح السخيفة على جسده تلتئم ببطء ولكن بحزم.
إيرل الساقطين- تعظيم!
كان هذا تأثير زهرة الدم.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
هذا الجيرمان سبارو كان في الواقع إنوني!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
السبب في عدم وفاته في ذلك الهجوم الشبيه بالعاصفة هو أنه أطلق كل حظه المتراكم. كان ذلك أيضًا لأن كوناس كيلغور كان سيئ الحظ بدرجة كافية!
بالنسبة لكوناس كيلغور، كان هذا الزئير كافيًا لكي يسهو عقله وتوليد تقلبات مزاجية منفعلة. لم يكن له تأثير كبير عليه، وقد اعتاد عليه بالفعل.
و “هدير اليأس” الذي أحدثه الرصاص لم يكن شيئًا لدمية.
تحت سماء الليل، وسط ضوء القمر، أصبح الشكلان أصغر.
نظرًا لأن الهجوم العنيف فشل في تحقيق التأثير المطلوب وأن مقدار الوقت المتبقي لإنقاذ نفسه قد تضاءل، اتبع كوناس كيلغور سلسلة أفكاره وأرخى ببطء أصابعه اليسرى الخمسة دون أي تفكير.
‘حقا… يلا سوء الحظ…’ أومضت أفكار كوناس كيلغور ببطء فوق عقله. لم يكن لديه متسع من الوقت ليشعر بالإحباط بينما قام على الفور بمحاولة ثانية.
تركت ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي راحة يده وسقطت على الأرض.
ليس جيدًا… لقد تم التحكم… بخيوط جسدي الروح خاصتي.. من قبله…’ كونه قد إلتقى بعديمي الوجه، المتحكمين في الدمى، مشعوذين الأغرب، وحتى محاربة كبار أنصاف الآلهة والآخرين، لم يكن كوناس كيلغور غير مألوف مع المأزق الذي كان فيه. بل كان مألوف به ويعرف الكثير.
في مثل هذه اللحظة الحرجة، تخلى كوناس كيلغور بشكل حاسم عن كونشيرتو الضوء والظل وجعلها ابتعد عن ساحة المعركة لتجنب آثار الانحرافات العشوائية.
هذا الجيرمان سبارو كان في الواقع إنوني!
تاليا، قد يكون لديه فرصة واحدة أو اثنتين فقط لإنقاذ نفسه. إذا حدث شذوذ آخر، فإن النتيجة كانت بلا رجعة!
نظرًا لأن الهجوم العنيف فشل في تحقيق التأثير المطلوب وأن مقدار الوقت المتبقي لإنقاذ نفسه قد تضاءل، اتبع كوناس كيلغور سلسلة أفكاره وأرخى ببطء أصابعه اليسرى الخمسة دون أي تفكير.
سرعان ما سقطت التحفه الأثرية المختومة التي كانت عبارة عن مزيج من نصف نظام وفوضى على الأرض. حرك كوناس كيلغور أصابعه بصعوبة بالغة بينما واجه جيرمان سبارو، الذي تعافت جروحه بسرعة.
قامت يد جيرمان سبارو اليمنى بإشارة إطلاق النار من مسدس. ثم سحب يده إلى الوراء ونفخ فيها.
كان لديه في الأصل خياران. كان أحدهما هو استخدام الطريقة الثالثة التي كان قد فكر بها في الأصل لإنقاذ نفسه، وهو إجراء يتطلب مجرد فكرة. وكان الآخر هو “تعظيم” إصابات عدوه وجعله يموت على الفور.
لكن في الثانية التالية، ما التقى به كوناس كيلغور كرد لم يكن زئير مرعبًا بل صمت.
ومع ذلك، عندما كان كوناس كيلغور لا يزال قادرًا على التفكير سريعًا نسبيًا، لم يكن يتوقع أن “جيرمان سبارو” لن يموت بعد تعرضه للعديد من الطلقات النارية، حتى سيطرته على خيوط جسد الروح لم تتأثر. لم تكن هناك متابعة لاحقة لهذه الخطة.
لقد كان حقا سيئ الحظ.
وفي هذه اللحظة، كان دماغه بالفعل مثل الكومة البطيئة. لم يكن لديه فرصة للتفكير كثيرا. لم يرغب في إضاعة المزيد من الوقت وهو يتبع خططه.
‘حقا… يلا سوء الحظ…’ أومضت أفكار كوناس كيلغور ببطء فوق عقله. لم يكن لديه متسع من الوقت ليشعر بالإحباط بينما قام على الفور بمحاولة ثانية.
ووش!
بالطبع، كان قد أخذ في الاعتبار الرد المقابل للثواني القليلة الأخيرة. كان للتخلي عن سيطرة جسده والكشف عن شكل اامخلوق الأسطوري خاصته. من خلال هذا، يمكنه تأخير الوقت الذي سيستغرقه ليصبح دمية ثم استخدام وجوده لتعطيل العدو، وتوجيه ضربة له إلى حد معين.
حول جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قفازًا شفافًا ومسدسًا أسود حديديًا، اشتد هبوب الرياح القوية التي حملته فجأة وجعلته يطير عالياً.
تاليا، قد يكون لديه فرصة واحدة أو اثنتين فقط لإنقاذ نفسه. إذا حدث شذوذ آخر، فإن النتيجة كانت بلا رجعة!
ووش!
لم يكن نصف إله يمكنه التبديل بحرية بين شكله البشري وشكل المخلوق الأسطوري خاصتع. لم يكن لديه ثقة في أنه يستطيع الحفاظ على منطقه في شكل المخلوق الأسطوري.
بمساعدة الرياح العاتية، انطلق جيرمان سبارو إلى السماء شديدة السواد تحت مراقبة القمر القرمزي العملاق.
لقد أراد استخدام “تشويه” إيرل الساقطين لإنشاء ختم يشبه الجدار في الهواء، ووضع عقبة بين جيرمان سبارو وبينه، حتى لا يتمكن من تنفيذ مطاردته.
إيرل الساقطين – تعظيم!
بالنسبة لكوناس كيلغور، كان هذا الزئير كافيًا لكي يسهو عقله وتوليد تقلبات مزاجية منفعلة. لم يكن له تأثير كبير عليه، وقد اعتاد عليه بالفعل.
الرياح القوية التي ساعدت جيرمان سبارو على الطيران قد “تعظمت” وتحولت إلى إعصار!
قامت يد جيرمان سبارو اليمنى بإشارة إطلاق النار من مسدس. ثم سحب يده إلى الوراء ونفخ فيها.
بهذه الطريقة، ستمتد المسافة بينه وبين كوناس كيلغور إلى أكثر من 150 متر. سيؤدي ذلك إلى إنهاء عملية تحويل الأخيرة إلى دمية متحركة!
بينما كان معطف جيرمان سبارو يرفرف، كانت أفكاره قد أصبحت راكدة.
برؤية هدفه يتحقق، أصبح تعبيرات كوناس كيلغور، الذي لم يستعيد حريته بعد، معقدا شيئًا فشيئًا.
ومع ذلك، عندما كان كوناس كيلغور لا يزال قادرًا على التفكير سريعًا نسبيًا، لم يكن يتوقع أن “جيرمان سبارو” لن يموت بعد تعرضه للعديد من الطلقات النارية، حتى سيطرته على خيوط جسد الروح لم تتأثر. لم تكن هناك متابعة لاحقة لهذه الخطة.
سرعان ما انتشر الإعصار واكتسح باتجاهه وابتلعه وألقاه عاليا في السماء. لقد جعل من المستحيل أن تفتح المسافة بينه وبين جيرمان سبارو.
ثم طتجاهل قدرة جيرمان سبارو على التحكم في الريح ومطاردته. سحب ذراعه اليسرى ببطء أمام جسده وكأنه مليء بالصدأ.
لقد كان حقا سيئ الحظ.
ووش!
تحت سماء الليل، وسط ضوء القمر، أصبح الشكلان أصغر.
إيرل الساقطين- تعظيم!
سرعان ما عاد الإعصار إلى طبيعته بينما تضاءل زخمه ببطء.
في نفس اللحظة، تفككت الرياح القوية التي هبت على يده اليمنى فجأة بشكل داخلي، وتحولت إلى دوامات متناثرة.
مغتنما لهذه الفرصة، كان لدى عقل كوناس كيلغور فكرة أخرى.
في تلك اللحظة، قامت اادمى، جيرمان سباروات، الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة تحته، برفع أذرعهم اليسرى وقاموا بإيماءة الإطلاق من مسدس.
“توقف…”
بانغ! بانغ! بانغ! أوقف المسدس الغريب “هديره”. وماعدا رأسه، كان جيرمان سبارو مليئ بالثقوب المفتوحة.
لقد تزقف عن الحفاظ على قدرته على الطيران واستخدم الجاذبية للانخفاض مثل النيزك، وذلك من أجل فتح مسافة سريعة من جيرمان سبارو.
بسبب هذه النتيجة، لن يقوم كوناس كيلغور بمثل هذه المحاولة ما لم تكن الضرورة.
ثم طتجاهل قدرة جيرمان سبارو على التحكم في الريح ومطاردته. سحب ذراعه اليسرى ببطء أمام جسده وكأنه مليء بالصدأ.
سمح هذا المسدس الخاص للحامل بسماع زئير يأس من وقت لآخر، وهو ضربة خطيرة إلى حد ما لمخلوقات دون نصف إله، ودفعهم بسهولة إلى حافة فقدان السيطرة، أو الجنون، أو الانهيار العقلي، أو فراغ عقلي. وفي التسلسل 4، تم تخفيف آثار الزئير إلى حد كبير بمجرد أن يمتلك جسده خصائص مخلوق أسطوري.
لقد كان عمل “إغلاق الباب”.
لقد أراد استخدام “تشويه” إيرل الساقطين لإنشاء ختم يشبه الجدار في الهواء، ووضع عقبة بين جيرمان سبارو وبينه، حتى لا يتمكن من تنفيذ مطاردته.
لقد أراد استخدام “تشويه” إيرل الساقطين لإنشاء ختم يشبه الجدار في الهواء، ووضع عقبة بين جيرمان سبارو وبينه، حتى لا يتمكن من تنفيذ مطاردته.
بالطبع، كان قد أخذ في الاعتبار الرد المقابل للثواني القليلة الأخيرة. كان للتخلي عن سيطرة جسده والكشف عن شكل اامخلوق الأسطوري خاصته. من خلال هذا، يمكنه تأخير الوقت الذي سيستغرقه ليصبح دمية ثم استخدام وجوده لتعطيل العدو، وتوجيه ضربة له إلى حد معين.
في تلك اللحظة، قامت اادمى، جيرمان سباروات، الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة تحته، برفع أذرعهم اليسرى وقاموا بإيماءة الإطلاق من مسدس.
لكن في الثانية التالية، ما التقى به كوناس كيلغور كرد لم يكن زئير مرعبًا بل صمت.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
1028: إنقاذ نفسه.
انطلق الرصاص ولف كوناس كيلغور في الجو.
بعد انتشار موجات الصدمة، غطي كوناس كيلغور بعدة ثقوب دامية.
مغتنما لهذه الفرصة، كان لدى عقل كوناس كيلغور فكرة أخرى.
بسبب الألم والصدمات التي أصابت جسده من الرصاصات القليلة الأولى التي أصابته، فقد خرج أخيرًا من حالة التحكم في خيوط جسد الروح. لقد تعافت سرعة أفكاره بسرعة.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
بعد ذلك، قام “بتشويش” الضربة اللاحقة في اللحظة الحرجة و “شوه” إصاباته، ومنع نفسه من الموت. كل ما عاناه كان إصابات خطيرة.
بعد انتشار موجات الصدمة، غطي كوناس كيلغور بعدة ثقوب دامية.
وجيرمان سبارو، الذي كان لديه العديد من الأغراص الغامضة وكان ينقض من أعلى، لقد أعيق بجدار غير مرئي. لقد فشل في اللحاق به.
ما أطلقه لم يكن رصاصة هوائية ولكن رصاصة طفيلي تم تسليمها بقوة رصاصة هوائية!
مع “تشويه” آخر، تباطأت سرعة هبوط كوناس كيلغور بينما هبط برفق على الأرض.
لقد رفع يده اليمنى بطريقة غير ثابتة، موجهًا صراخ ريفر اليأس إلى جيرمان سبارو الذي وقف على بعد 150 مترًا منه وكان على وشك الضغط على الزناد.
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر، تجمد جسده مرةً أخرى وهو يقف متيبسًا على الفور.
من الناحية النموذجية، كانت هذه بالتأكيد حالة لا يتمتع بها سوى الموتى. ومع ذلك، واصل جيرمان سبارو السيطرة على خيوط جسد الروح كما لو أنه لم يتأثر.
شعر أن يديه وقدميه كانتا تقاومانه ولم تستمعا إلى أوامره. شعر وكأنه قد كان هناك شيئ غير مألوف يختبئ في جسده!
لقد كان عمل “إغلاق الباب”.
ثم رأى شخصية تخرج من غرفة نوم بقصر مايغور الرئيسية تحت إضاءة القمر القرمزي العملاق وتقف على الشرفة.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان، يرتدي قبعة حريرية ومعطف أسود. لقد ظهرت ملامح وجهه، وكان جيرمان سبارو آخر.
قامت يد جيرمان سبارو اليمنى بإشارة إطلاق النار من مسدس. ثم سحب يده إلى الوراء ونفخ فيها.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
كان هذا كلاين نفسه.
وجيرمان سبارو، الذي كان لديه العديد من الأغراص الغامضة وكان ينقض من أعلى، لقد أعيق بجدار غير مرئي. لقد فشل في اللحاق به.
ما أطلقه لم يكن رصاصة هوائية ولكن رصاصة طفيلي تم تسليمها بقوة رصاصة هوائية!
بكلمات أخرى، فإن نتيجة الهروب من مصير أن يصبح دمية من خلال إطلاق شكل مخلوقه الأسطوري قد عنى على الأرجح أن الإنسان، كوناس كيلغور، سيموت، بينما سيحتل وحش يحمل نفس الاسم جسده.
لقد كانت رصاصة طفيليّة تم إنشاؤها من دودة وقت تركتها نسخة آمون!
بعد انتشار موجات الصدمة، غطي كوناس كيلغور بعدة ثقوب دامية.
كان بإمكانها أن تخلق دودة وقت لا يمكن أن تعيش طويلاً، مما يسمح لها “بالتطفل” على الهدف وأن يتم التحكم فيه من قبل المستخدم.
لم يكن نصف إله يمكنه التبديل بحرية بين شكله البشري وشكل المخلوق الأسطوري خاصتع. لم يكن لديه ثقة في أنه يستطيع الحفاظ على منطقه في شكل المخلوق الأسطوري.
كان كلاين قد أخرج الرصاصة عن عمد وأمسكها في يده، على وجه التحديد لانتظار هذه الفرصة. كان ينتظر كوناس كيلغور لرمي كونشيرتو الضوء والظل ولعندما لا يكون لديه القدرة على المراوغة أو استخدام التشويه.
بالنسبة لكوناس كيلغور، كان هذا الزئير كافيًا لكي يسهو عقله وتوليد تقلبات مزاجية منفعلة. لم يكن له تأثير كبير عليه، وقد اعتاد عليه بالفعل.
كان الأول متوقع عندما وصلت خيوط جسد روح إيرل الساقطين إلى حالة السيطرة الأولية. كان هذا لأنه لم يستطع السماح للشذوذ العشوائي بالتأثير على محاولاته لإنقاذ نفسه، والأخير كان كله يتعلق بالصبر.
بينما كان معطف جيرمان سبارو يرفرف، كانت أفكاره قد أصبحت راكدة.
قبل لحظات فقط، كان صبره قد أتى ثماره. ظهرت فرصة. كان كلاين أول من رفع يده وأطلق النار.
لو أن الشيء الذي قد عمل سابقًا لم يكن رصاصة خداع بل رصاصة حرمان، فقد كانت الإستراتيجية ستكون مختلفة.
بدون الحالات الشاذة العشوائية لتؤثر على النتيجة، أطلق بدقة رصاصة طفيليّة على جسم كوناس كيلغور!
1028: إنقاذ نفسه.
لو أن الشيء الذي قد عمل سابقًا لم يكن رصاصة خداع بل رصاصة حرمان، فقد كانت الإستراتيجية ستكون مختلفة.
في نفس اللحظة، تفككت الرياح القوية التي هبت على يده اليمنى فجأة بشكل داخلي، وتحولت إلى دوامات متناثرة.
غير قادر لفترة وجيزة على التحكم في جسده، نظر كوناس كيلغور إلى جيرمان سبارو على الشرفة وهو يزيل قبعته، ويضغط بيده على صدره، وينحني قليلاً أمامه تحت القمر القرمزي العملاق.
برؤية هدفه يتحقق، أصبح تعبيرات كوناس كيلغور، الذي لم يستعيد حريته بعد، معقدا شيئًا فشيئًا.
بينما كان معطف جيرمان سبارو يرفرف، كانت أفكاره قد أصبحت راكدة.
كان بإمكانها أن تخلق دودة وقت لا يمكن أن تعيش طويلاً، مما يسمح لها “بالتطفل” على الهدف وأن يتم التحكم فيه من قبل المستخدم.
انطلق الرصاص ولف كوناس كيلغور في الجو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
