تقييدين.
1026: تقييدين.
كانت هذه العملية بمثابة شرارة عابرة انتهت بسرعة. أما إبهام كوناس كيلغور الأيسر، فقد ضغط للأسفل.
عند رؤية الشاب في المعطف الأسود يظهر مع مسدس أسود في يده، رد كوناس كيلغور، الذي لم يكن غريباً على جميع الشخصيات المهمة في العالم، على الفور.
وسط عواء الرياح، أمسك كوناس كيلغور بملابس جيرمان سبارو وضغط بمسدسه الغريب في يده اليمنى للأمام.
إمتد الإبهام في يده اليسرى الذي حملت ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي بسرعة، ووصل إلى أحد الأزرار المعدنية الموجودة في الجانب الفوضوي لساعة الجيب. فجأة رفع ذراعه اليمنى، مستهدفًا جيرمان سبارو بفوهات المسدس الستة التي شكلت دائرة.
إذا أصبح كوناس كيلغور ملاك بالتسلسل 2، فيمكنه حتى القفز إلى القمر القرمزي باستخدام قوة التجاوز.
كانت هذه العملية بمثابة شرارة عابرة انتهت بسرعة. أما إبهام كوناس كيلغور الأيسر، فقد ضغط للأسفل.
طلقة جيرمان سبارو كانت بعيدة بشكل يبعث على السخرية. علاوة على ذلك، من الواضح أن قوتها التدميرية كانت ناقصة.
لقد تغلب على غريزته ولم يستخدم مباشرةً القيود من كونشيرتو الضوء والظل.
كان الاختلاف الوحيد هو أن بعضهم كان يتمتع ببنية طبيعية، وبعضهم بظهرهم غارق إلى الداخل. البقية منتفخين بينما البعض الآخر مجرد طبقة رقيقة.
كان هذا لأنه لم يكن يعرف جيرمان سبارو جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن متأكدًا من أفضل ما لديه. علاوة على ذلك، قد لا يكون الشخص ذو مظهر جيرمان سبارو هو جيرمان سبارو. لن يكون استخدام القيود بشكل أعمى سوى إهدار لفرصة.
وعلى الرغم من هذا الضجيج، ظل قصر مايغور مغطى بظلال عميقة. لم يستيقظ أحد أو يعطي أي رد.
كان ينوي المراقبة والانتظار لفترة أطول قبل أن يأتي بأمر أكثر تحديدًا لتشويه القوانين. بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
قمع كوناس كيلغور الرغبة في “تقييد” فعل الاختباء في الظل. ممسكًا صراخ ريفر اليأس و كونشيرتو الضوء والظل، لقر راقب محيطه بهدوء وانتظر ظهور جيرمان سبارو مرةً أخرى قبل شن هجومه.
أطلق المسدس الغريب زئيرًا من اليأس وأطلق عاصفة من الرصاصات السوداء والجليدية، ليحيط العدو على الفور تحت القمر القرمزي.
انهارت المنطقة على الفور، وكشفت الغرفة من قبل. ومع ذلك، لم يتم إلقاء غبار.
في هذه اللحظة، أصبحت شخصية جيرمان سبارو شفافة وغير مادية.
أراكم غدا إن شاء الله
في الوقت نفسه، اخترق الرصاص الهدف في المعطف الطويل الأسود، ممزقًا الصورة الباقية التي تركها وراءه.
عند رؤية هذا المشهد، تذكر كوناس كيلغور على الفور عدوًا خطيرًا واجهه ذات مرة.
وخلف كوناس كيلغور، ظهر جيرمان سبارو بسرعة بتعبير بارد. كان جسده نصف مقرفص، وكان يميل إلى الأمام. ظهرت القبعة السوداء على رأسه حمراء كالدم تحت إضاءة القمر القرمزي.
وخلف كوناس كيلغور، ظهر جيرمان سبارو بسرعة بتعبير بارد. كان جسده نصف مقرفص، وكان يميل إلى الأمام. ظهرت القبعة السوداء على رأسه حمراء كالدم تحت إضاءة القمر القرمزي.
فجأة رفع المسدس ذو الماسورة السوداء في يده، وفتح فمه قليلاً بينما صوب وضغط على الزناد.
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
بانغ!
اغتنم كوناس كيلغور هذه الفرصة، لقد استخدمت “اضطراب” للتأثير على معايير القياس، ووصل فوق شرفة غرفة النوم بخطوة واحدة.
انفجر لوح الأرضية على يمين كوناس كيلغور إلى شظايا لا حصر لها.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية أمام قصر مايغور. لم يكن سوى جيرمان سبارو ذو المظهر البارد الذي كان يرتدي معطفًا أسودًا وقبعة نصفية.
طلقة جيرمان سبارو كانت بعيدة بشكل يبعث على السخرية. علاوة على ذلك، من الواضح أن قوتها التدميرية كانت ناقصة.
دون أي تردد، بذل قوة في خصره واستخدم “تعظيم” لتغيير اتجاهه بقوة، مما سمح له بالاندفاع نحو القمر الأحمر الساطع.
كانت هذه قوة تشويه إيرل الساقطين. لقد تسببت في انحراف مسار الرصاصة وإضعاف قوتها.
وسط عواء الرياح، أمسك كوناس كيلغور بملابس جيرمان سبارو وضغط بمسدسه الغريب في يده اليمنى للأمام.
اغتنم كوناس كيلغور هذه الفرصة، لقد استخدمت “اضطراب” للتأثير على معايير القياس، ووصل فوق شرفة غرفة النوم بخطوة واحدة.
بدت النباتات في الحديقة، وأشجار العنب البعيدة، وجميع النوافذ الكلاسيكية المختلفة وكأنها تتدهور إلى الخلفية في هذه الليلة. على الرغم من أنها كانت مرئية بالعين المجردة، إلا أنها كانت غير مضطربة.
ثم قلب جسده نصفيا، وبصفعة، ضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه ذات الجلد الحديدي. ثم قال بوقار: “الإنتقال ممنوع هنا!”
لقد تغلب على غريزته ولم يستخدم مباشرةً القيود من كونشيرتو الضوء والظل.
في صمت، شهد قصر مايغور، الذي كان يضيئه القمر القرمزي العملاق، تغييرًا غير معروف. ظهر جيرمان سبارو، الذي أصبح جسده خافت بسرعة بعد الإطلاق، من الفراغ مرة أخرى.
لقد فشل في تغيير المواقف بنجاح.
لقد فشل في تغيير المواقف بنجاح.
كان كل قصر مايغور باردًا ومظلمًا وصامتًا، تمامًا مثل الزاوية المنسية التي لم تحظ باهتمام الآخرين أو تحمل الاكتشاف. لم تكن هناك علامات على الحياة على الإطلاق.
كونشيرتو الضوء والظل- تقييد!
وخلف كوناس كيلغور، ظهر جيرمان سبارو بسرعة بتعبير بارد. كان جسده نصف مقرفص، وكان يميل إلى الأمام. ظهرت القبعة السوداء على رأسه حمراء كالدم تحت إضاءة القمر القرمزي.
بالنسبة لكوناس كيلغور، مهما كان جيرمان سبارو جيد فيه، كان عليه “تقييد” قدرته الواضحة على الإنتقال. لم يكن العدو الذي يمكنه إجراء الإنتقال عن قرب بتردد عالٍ مزعجًا فحسب، بل خطيرًا أيضًا!
مدركا لفشل الإنتقال، ظل تعبير جيرمان سبارو غير منزعج. سرعان ما تشوه جسده مع تلاشت الألوان من جسده، تاركةً ظلامًا عميقًا.
مدركا لفشل الإنتقال، ظل تعبير جيرمان سبارو غير منزعج. سرعان ما تشوه جسده مع تلاشت الألوان من جسده، تاركةً ظلامًا عميقًا.
لقد فشل في تغيير المواقف بنجاح.
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
ووش!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! اخترقت ثقوب الرصاص المكان الذي كان يقف فيه جيرمان سبارو سابقًا، مما أدى إلى فتح الأرض.
كان هذا لأنه لم يكن يعرف جيرمان سبارو جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن متأكدًا من أفضل ما لديه. علاوة على ذلك، قد لا يكون الشخص ذو مظهر جيرمان سبارو هو جيرمان سبارو. لن يكون استخدام القيود بشكل أعمى سوى إهدار لفرصة.
بوووم!
‘إنه في الواقع لم يتسلل للهجوم، بل إنه تخلى عن فرصة شن وابل من الهجمات، تاركًا لي الكثير من الفتحات… ألا يعرف أنه من الصعب جدًا التعامل مع محامي أو وسيط ذوي تسلسلات عالية بمجرد استعداده قبل المعركة؟’ ساد شعور بالحيرة في ذهن كوناس كيلغور.
انهارت المنطقة على الفور، وكشفت الغرفة من قبل. ومع ذلك، لم يتم إلقاء غبار.
دون أي تردد، بذل قوة في خصره واستخدم “تعظيم” لتغيير اتجاهه بقوة، مما سمح له بالاندفاع نحو القمر الأحمر الساطع.
وعلى الرغم من هذا الضجيج، ظل قصر مايغور مغطى بظلال عميقة. لم يستيقظ أحد أو يعطي أي رد.
إذا لم يستطع مغادرة هذا المكان، فقد يكون هناك المزيد من الأخطار في انتظاره!
قمع كوناس كيلغور الرغبة في “تقييد” فعل الاختباء في الظل. ممسكًا صراخ ريفر اليأس و كونشيرتو الضوء والظل، لقر راقب محيطه بهدوء وانتظر ظهور جيرمان سبارو مرةً أخرى قبل شن هجومه.
أحد قادة مخابرات إنتيس- مشعوذ أغرب!
ومع ذلك، داخل الغرفة المنهارة، كانت الظلال صامتة، ولم تكن هناك أي حركة. وخارج النافذة، بقي برج الكنيسة والمداخن مغمورة في ظلام جليدي بارد. بدا القمر القرمزي العملاق وكأنه معلق فوق السطح.
تردد إيرل الساقطين للحظة قبل أن يستعد لمواصلة الاندفاع نحو القمر القرمزي الضخم.
بدت النباتات في الحديقة، وأشجار العنب البعيدة، وجميع النوافذ الكلاسيكية المختلفة وكأنها تتدهور إلى الخلفية في هذه الليلة. على الرغم من أنها كانت مرئية بالعين المجردة، إلا أنها كانت غير مضطربة.
كان ينوي المراقبة والانتظار لفترة أطول قبل أن يأتي بأمر أكثر تحديدًا لتشويه القوانين. بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
كان كل قصر مايغور باردًا ومظلمًا وصامتًا، تمامًا مثل الزاوية المنسية التي لم تحظ باهتمام الآخرين أو تحمل الاكتشاف. لم تكن هناك علامات على الحياة على الإطلاق.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! اخترقت ثقوب الرصاص المكان الذي كان يقف فيه جيرمان سبارو سابقًا، مما أدى إلى فتح الأرض.
باعتباره نصف إله، كشخصية مهمة في مجتمع الاستخبارات، سرعان ما كان لدى كوناس كيلغور نظرية. واشتبه في أن الشخص قد كان على صلة بسلطة الإخفاء.
إيرل الساقطين- تعظيم!
أعطاه هذا العديد من الأفكار، لكن جيرمان سبارو بقي في مكان لا يمكن رؤيته.
كانت هذه العملية بمثابة شرارة عابرة انتهت بسرعة. أما إبهام كوناس كيلغور الأيسر، فقد ضغط للأسفل.
‘إنه في الواقع لم يتسلل للهجوم، بل إنه تخلى عن فرصة شن وابل من الهجمات، تاركًا لي الكثير من الفتحات… ألا يعرف أنه من الصعب جدًا التعامل مع محامي أو وسيط ذوي تسلسلات عالية بمجرد استعداده قبل المعركة؟’ ساد شعور بالحيرة في ذهن كوناس كيلغور.
إيرل الساقطين- تعظيم!
باستخدام ملاحظاته حول محيطه والوضع غير الملح نسبيًا، فهم سريعًا مأزقه الحالي. كان يعلم أن هزيمة جيرمان سبارو لم تكن أساسية، لكن الهروب من العالم المخفي كانت.
إذا لم يستطع مغادرة هذا المكان، فقد يكون هناك المزيد من الأخطار في انتظاره!
إذا لم يستطع مغادرة هذا المكان، فقد يكون هناك المزيد من الأخطار في انتظاره!
إيرل الساقطين- تعظيم!
‘طالما أنه يمكنني ترك منزل قصر مايغور ذو الطراز المظلم، حتى لو هبطت الملائكة، فلا داعي للقلق لأنني في باكلوند… يجب أن يكون لمثل هذه العوالم الاصطناعية المخفية فتحة. هذا قانون لا يمكن تجنبه في العالم الغامض…’ كان استخدام القوانين وتحريفها هو أفضل ما كان أنصاف الآلهة من مسار المحامي جيدين فيه! كان لدى كوناس كيلغور العديد من الأفكار التي جاءت إليه بينما اتخذ قرارًا سريعًا.
على الفور، تذبذبت الأزهار والعنب في خلفية قصر مايغور. تم تغطية برج الكنيسة الأسود والمداخن والنوافذ الكلاسيكية بظل خافت.
استدار فجأة وقفز من الشرفة، وحلّق كما لو كان نابضا تم إطلاقه.
باستخدام ملاحظاته حول محيطه والوضع غير الملح نسبيًا، فهم سريعًا مأزقه الحالي. كان يعلم أن هزيمة جيرمان سبارو لم تكن أساسية، لكن الهروب من العالم المخفي كانت.
وصل هذا النصف إله من الجيش على الفور إلى ارتفاع شاهق، لكنه لم يبطئ أو يظهر أي علامات على السقوط.
تجمدت نظرة كوناس كيلغور قليلاً بينما حرك إصبعه الأيسر على الفور وضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه.
لقد حافظ على هذه السرعة بينما كان يصبخ أعلى وأعلى في الارتفاع؛ وبالتالي، حقق تحليق.
فجأة رفع المسدس ذو الماسورة السوداء في يده، وفتح فمه قليلاً بينما صوب وضغط على الزناد.
إيرل الساقطين- إستغلال!
في العالم كله، فقط القمر القرمزي العملاق الذي بدا وكأنه أمامه تماما لم يتغير. واستمر بالتعلق في السماء بصمت.
كان هذا استغلال للقوانين. من خلال إطالة عملية القفز، يمكنه الحفاظ على مدة أطول بكثير.
بالنسبة لكوناس كيلغور، مهما كان جيرمان سبارو جيد فيه، كان عليه “تقييد” قدرته الواضحة على الإنتقال. لم يكن العدو الذي يمكنه إجراء الإنتقال عن قرب بتردد عالٍ مزعجًا فحسب، بل خطيرًا أيضًا!
إذا أصبح كوناس كيلغور ملاك بالتسلسل 2، فيمكنه حتى القفز إلى القمر القرمزي باستخدام قوة التجاوز.
انهارت المنطقة على الفور، وكشفت الغرفة من قبل. ومع ذلك، لم يتم إلقاء غبار.
أراد خلق مستوى معين من “الاضطراب” في قصر مايغور في هذا العالم الغريب. عندئذٍ سيتم الكشف عن المخرج الحقيقي من خلال التموجات المتولدة.
إمتد الإبهام في يده اليسرى الذي حملت ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي بسرعة، ووصل إلى أحد الأزرار المعدنية الموجودة في الجانب الفوضوي لساعة الجيب. فجأة رفع ذراعه اليمنى، مستهدفًا جيرمان سبارو بفوهات المسدس الستة التي شكلت دائرة.
على الفور، تذبذبت الأزهار والعنب في خلفية قصر مايغور. تم تغطية برج الكنيسة الأسود والمداخن والنوافذ الكلاسيكية بظل خافت.
طلقة جيرمان سبارو كانت بعيدة بشكل يبعث على السخرية. علاوة على ذلك، من الواضح أن قوتها التدميرية كانت ناقصة.
في العالم كله، فقط القمر القرمزي العملاق الذي بدا وكأنه أمامه تماما لم يتغير. واستمر بالتعلق في السماء بصمت.
قمع كوناس كيلغور الرغبة في “تقييد” فعل الاختباء في الظل. ممسكًا صراخ ريفر اليأس و كونشيرتو الضوء والظل، لقر راقب محيطه بهدوء وانتظر ظهور جيرمان سبارو مرةً أخرى قبل شن هجومه.
‘هذا هو المخرج!’ أدرك كوناس كيلغور الأنماط من الاضطراب، وباستخدام بعض الملاحظات الفعلية، حدد مكان المخرج.
لا، لم يكن الأمر كذلك- لقد كان مستعدًا! على الرغم من أن هدفه الرئيسي كان الهروب من قصر مايغور المتغير، إلا أنه كان لا يزال قلقًا من أن جيرمان سبارو سيغتنم الفرصة لمهاجمته. لذلك، توصل إلى فخ بسيط، وخطط لاستخدام هروبه كطعم لاصطياد جيرمان سبارو المختبئ. كان بإمكانه بعد ذلك أخذ زمام المبادرة لإصابة خصمه بشدة.
دون أي تردد، بذل قوة في خصره واستخدم “تعظيم” لتغيير اتجاهه بقوة، مما سمح له بالاندفاع نحو القمر الأحمر الساطع.
كان هذا استغلال للقوانين. من خلال إطالة عملية القفز، يمكنه الحفاظ على مدة أطول بكثير.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية أمام قصر مايغور. لم يكن سوى جيرمان سبارو ذو المظهر البارد الذي كان يرتدي معطفًا أسودًا وقبعة نصفية.
ووش!
ووش!
ووش!
ظهر هبوب رياح قوية من العدم، لقد رفعت جيرمان سبارو صعودًا بينما كان يطارد كوناس كيلغور. وسط الريح، رفع المسدس الحديدي الأسود في يده اليمنى وسحب الزناد.
أحد قادة مخابرات إنتيس- مشعوذ أغرب!
بانغ!
ثم تحولوا إلى عاصفة اجتاحت كوناس كيلغور.
طارت رصاصة، وانفجرت إلى شظايا لا حصر لها.
في الوقت نفسه، اخترق الرصاص الهدف في المعطف الطويل الأسود، ممزقًا الصورة الباقية التي تركها وراءه.
ثم تحولوا إلى عاصفة اجتاحت كوناس كيلغور.
‘إنه في الواقع لم يتسلل للهجوم، بل إنه تخلى عن فرصة شن وابل من الهجمات، تاركًا لي الكثير من الفتحات… ألا يعرف أنه من الصعب جدًا التعامل مع محامي أو وسيط ذوي تسلسلات عالية بمجرد استعداده قبل المعركة؟’ ساد شعور بالحيرة في ذهن كوناس كيلغور.
ناقوس الموت- ذبح! لقد كانت وابل من الهجمات!
استدار فجأة وقفز من الشرفة، وحلّق كما لو كان نابضا تم إطلاقه.
في نفس الوقت تقريبًا، قام كوناس كيلغور بتغيير اتجاهه دون أي تحذير، حيث انخفض بدلاً من الاندفاع نحو القمر.
بالنسبة لكوناس كيلغور، مهما كان جيرمان سبارو جيد فيه، كان عليه “تقييد” قدرته الواضحة على الإنتقال. لم يكن العدو الذي يمكنه إجراء الإنتقال عن قرب بتردد عالٍ مزعجًا فحسب، بل خطيرًا أيضًا!
ونتيجة لذلك، تفادى هجوم العاصفة كما لو كان مستعدًا لها.
ظهر هبوب رياح قوية من العدم، لقد رفعت جيرمان سبارو صعودًا بينما كان يطارد كوناس كيلغور. وسط الريح، رفع المسدس الحديدي الأسود في يده اليمنى وسحب الزناد.
لا، لم يكن الأمر كذلك- لقد كان مستعدًا! على الرغم من أن هدفه الرئيسي كان الهروب من قصر مايغور المتغير، إلا أنه كان لا يزال قلقًا من أن جيرمان سبارو سيغتنم الفرصة لمهاجمته. لذلك، توصل إلى فخ بسيط، وخطط لاستخدام هروبه كطعم لاصطياد جيرمان سبارو المختبئ. كان بإمكانه بعد ذلك أخذ زمام المبادرة لإصابة خصمه بشدة.
كان لديهم شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه حادة. كانوا يرتدون قبعات من الحرير ومعاطف سوداء. كانوا كلهم جيرمان سباروات!
في منتصف الطريق إلى الأسفل، ارتد شكل كوناس كيلغور فجأة، بعد أن “شوه” الاتجاه الذي كان يتجه إليه.
في أعقاب ذلك، سحب يده اليسرى التي كانت تستخدم ساعة الجيب إلى الخلف وأمسك جيرمان سبارو من خلال الهواء الرقيق، وسحبه من مسافة تقارب مائة متر إلى بوصات فقط أمامه.
هذه المرة، كانت وجهته هي “النقطة” التالية حيث كان جيرمان سبارو يطير!
ثم قلب جسده نصفيا، وبصفعة، ضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه ذات الجلد الحديدي. ثم قال بوقار: “الإنتقال ممنوع هنا!”
في أعقاب ذلك، سحب يده اليسرى التي كانت تستخدم ساعة الجيب إلى الخلف وأمسك جيرمان سبارو من خلال الهواء الرقيق، وسحبه من مسافة تقارب مائة متر إلى بوصات فقط أمامه.
استدار فجأة وقفز من الشرفة، وحلّق كما لو كان نابضا تم إطلاقه.
إيرل الساقطين- تعظيم!
أعطاه هذا العديد من الأفكار، لكن جيرمان سبارو بقي في مكان لا يمكن رؤيته.
ووش!
ووش!
وسط عواء الرياح، أمسك كوناس كيلغور بملابس جيرمان سبارو وضغط بمسدسه الغريب في يده اليمنى للأمام.
إستمتعوا~~
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
إيرل الساقطين- تعظيم!
أطلق صراخ ريفر اليأس عددًا لا يحصى من الرصاص مثل البندقية الآلية، مما أدى على الفور إلى تمزيق جسد جيرمان سبارو إلى قطع من الورق المرفرف.
كان ينوي المراقبة والانتظار لفترة أطول قبل أن يأتي بأمر أكثر تحديدًا لتشويه القوانين. بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
تجمدت نظرة كوناس كيلغور قليلاً بينما حرك إصبعه الأيسر على الفور وضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه.
طارت رصاصة، وانفجرت إلى شظايا لا حصر لها.
بنقرة واحدة، لم يتردد إيرل الساقطين هذا في القول بطريقة مستبدة، “البدائل ممنوعة هنا!”
ونتيجة لذلك، تفادى هجوم العاصفة كما لو كان مستعدًا لها.
تمامًا عندما قال ذلك، توقفت الريح العاصفة. عاد قصر مايغور إلى الصمت مرة أخرى بينما غطته الظلال الداكنة.
بانغ!
غيّر كوناس كيلغور اتجاهه وبدأ يتصاعد في الجو بحثًا عن جيرمان سبارو. ومع ذلك، لم يكن هناك أي شذوذ في سماء الليل المظلمة.
لقد حافظ على هذه السرعة بينما كان يصبخ أعلى وأعلى في الارتفاع؛ وبالتالي، حقق تحليق.
تردد إيرل الساقطين للحظة قبل أن يستعد لمواصلة الاندفاع نحو القمر القرمزي الضخم.
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
في هذه اللحظة، ظهرت شخصيات في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي للقصر. لقد كبروا أو أصبحوا أطول وأخذوا شكلًا سريعًا.
في نفس الوقت تقريبًا، قام كوناس كيلغور بتغيير اتجاهه دون أي تحذير، حيث انخفض بدلاً من الاندفاع نحو القمر.
كان لديهم شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه حادة. كانوا يرتدون قبعات من الحرير ومعاطف سوداء. كانوا كلهم جيرمان سباروات!
كان الاختلاف الوحيد هو أن بعضهم كان يتمتع ببنية طبيعية، وبعضهم بظهرهم غارق إلى الداخل. البقية منتفخين بينما البعض الآخر مجرد طبقة رقيقة.
كان الاختلاف الوحيد هو أن بعضهم كان يتمتع ببنية طبيعية، وبعضهم بظهرهم غارق إلى الداخل. البقية منتفخين بينما البعض الآخر مجرد طبقة رقيقة.
لقد تغلب على غريزته ولم يستخدم مباشرةً القيود من كونشيرتو الضوء والظل.
عند رؤية هذا المشهد، تذكر كوناس كيلغور على الفور عدوًا خطيرًا واجهه ذات مرة.
أحد قادة مخابرات إنتيس- مشعوذ أغرب!
أحد قادة مخابرات إنتيس- مشعوذ أغرب!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
~~~~~~~~~~~~~
أطلق المسدس الغريب زئيرًا من اليأس وأطلق عاصفة من الرصاصات السوداء والجليدية، ليحيط العدو على الفور تحت القمر القرمزي.
فصول الأمس واليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
لا، لم يكن الأمر كذلك- لقد كان مستعدًا! على الرغم من أن هدفه الرئيسي كان الهروب من قصر مايغور المتغير، إلا أنه كان لا يزال قلقًا من أن جيرمان سبارو سيغتنم الفرصة لمهاجمته. لذلك، توصل إلى فخ بسيط، وخطط لاستخدام هروبه كطعم لاصطياد جيرمان سبارو المختبئ. كان بإمكانه بعد ذلك أخذ زمام المبادرة لإصابة خصمه بشدة.
أراكم غدا إن شاء الله
ثم تحولوا إلى عاصفة اجتاحت كوناس كيلغور.
إستمتعوا~~
فجأة رفع المسدس ذو الماسورة السوداء في يده، وفتح فمه قليلاً بينما صوب وضغط على الزناد.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
