إفتتاحية.
994: إفتتاحية.
بعد أخذ رصالة كلاين، لم تتح الفرصة لليونارد حتى ليقول شكراً عندما استدارت ريينت تينكير ودخلت الفراغ. لم تبقى حتى لفترة طويلة.
في 7 شارع بينستر، كان ليونارد، الذي عاد إلى منزله خصيصًا للمشاركة في تجمع التاروت، على وشك التوجه إلى قبو كاتدرائية القديس صموئيل لقراءة الملفات من أجل الاستعداد لاسترضاء النفوس في الليل عندما أصبحت رؤيته ضبابية فجأة. رأى الرسول في ثوب مظلم بأربعة رؤوس شقراء حمراء العيون.
‘تماما، سأنتظر حتى الغد أو بعد غد…’ نظرت شيو حولها، وأرجعت نظرتها، لقد سألته في حيرة وقلق، “لم أر شيرمان منذ فترة. هل تعرف أين هو؟”
كمهدئ نفوس، كان بإمكانه بالفعل رؤية مثل هذه المخلوقات بأجساد روحية.
لم ينظر ليونارد إلى الأرض. بدلاً من ذلك، أخذ بضع خطوات إلى الوراء وألقى بنفسه في حضن الأريكة قبل أن يقول، “يستطيع كلاين أن يرى من خلال سرقة واستبدال القدر… إذا، لا نحتاج إلى التسرع في البحث عن أغراض على مستوى النصف إله مم مسار النهاب.”
بعد أخذ رصالة كلاين، لم تتح الفرصة لليونارد حتى ليقول شكراً عندما استدارت ريينت تينكير ودخلت الفراغ. لم تبقى حتى لفترة طويلة.
“هيه، اعتقدت أنك ستستخدم ‘ملاك غير مكتمل’ *لوصفها*، لكن انتهى بك الأمر باستخدام ‘رسول من هذا المستوى’. ليس سيئًا، ما زلت تتذكر تحذيري”.
“…أيها الرجل العجوز، لماذا لدى كلاين رسول بهذا المستوى؟ هل هذه ميزة من أن تكون مباركً؟” لم يستطع ليونارد إلا أن يسأل باليز زورواست بصوت مكبوت.
ألقت عليها شيو نظرة سريعة وقالت، “أنا صائدع جوائز. لدي مهام أخرى.”
لقد تخيل في الأصل أن ذلك كان معيار لكل عضو في نادي التاروت، لكنه أدرك لاحقًا أنه كان يتخيل الأشياء.
ثم أعطاه إملين 30 جنيه نقدا وصورة إرنيس بويار.
ضحك صوت باليز زورواست المسن قليلا على الفور.
…
“من المحتمل أنها تنتمي إلى كلاين موريتي فقط. يتلقى الجميع لقاء محظوظ خاص بهم، أليس هذا هو الحال؟ أليست ذلك نفسه حتى بالنسبة لشخص مثلك؟”
“هيه، اعتقدت أنك ستستخدم ‘ملاك غير مكتمل’ *لوصفها*، لكن انتهى بك الأمر باستخدام ‘رسول من هذا المستوى’. ليس سيئًا، ما زلت تتذكر تحذيري”.
“هيه، اعتقدت أنك ستستخدم ‘ملاك غير مكتمل’ *لوصفها*، لكن انتهى بك الأمر باستخدام ‘رسول من هذا المستوى’. ليس سيئًا، ما زلت تتذكر تحذيري”.
“السيد وايت، ما الأمر هذه المرة؟” ابتسم إيان وهو يقود إملين إلى غرفة بلياردو فارغة.
قام ليونارد بلف زوايا شفتيه، فتح قطعة الورق، وقرأ المحتوى الموجود عليها.
~~~~~~~~~~~
“إنه حقًا مبارك الإخفاء والقدر…” قام باليز زرادست بسرعة بمسح الرساله من خلال عيون ليونارد.
“أتساءل عما إذا كان لدى السانغوين تحفة أثرية مختومة على مستوى نصف إله لمسار النهاب.”
لم ينظر ليونارد إلى الأرض. بدلاً من ذلك، أخذ بضع خطوات إلى الوراء وألقى بنفسه في حضن الأريكة قبل أن يقول، “يستطيع كلاين أن يرى من خلال سرقة واستبدال القدر… إذا، لا نحتاج إلى التسرع في البحث عن أغراض على مستوى النصف إله مم مسار النهاب.”
أراد ليونارد في الأصل أن يسخر من الرجل العجوز، لكن مع تقدمه، صمت.
“حتى لو كنت في عجلة، فليس لديك أي فكرة عن مكان البحث عنها،” سخر باليز.
إستمتعوا~~~~~~~
حتى لتجمع ناسكي القدر، احتاجت الأغراض المماثلة إلى سنوات حتى تظهر مرة واحدة. وكان الاجتماع التالي سيعقد في نهاية العام.
“إذا تمكنا من اكتشاف ذلك، كصديقة جيد لفيسكونت غلاينت، فإنه لدى الآنسة أودري، فرصة لاكتشافها أيضًا! وهذا يمكن أن يفسر سبب انضمامها إلى التجمع…”
كان ليونارد في عجز عن الكلمات ولم يستطع سوى إلقاء نظرة على الفقرتين الأخيرتين.
لذلك، كانت هذه الـ100 جنيه في الواقع دفعة للآنسة الحُكم للمجازفة بالمشاركة في هذه العملية. بالطبع، للمساعدة في التوجيه الخاطئ والإخفاء، كان من شبه المؤكد أن أكثر من صائد جوائز واحد سيكمل هذه المهمة، مما يسمح لهم بكسب أجزاء مختلفة من المكافأة. كل ما كان بإمكان إملين أن يضمنه هو أن الآنسة حُكم ستكسب أكثر.
بعد صمت قصير، ضحك.
ثم أجبر نفسه على نسيان مخاوفه وغمغم، “أتساءل متى ستبدأ مهمة معاقبة السانغوين…”
“لطالما كنت أشعر بالفضول لمعرفة المكان الذي تلقى فيه كلاين تميمة مجال الشمس رفيعة المستوى عند مواجهة ميغوس. اعتقدت أنه تم توفيرها له من قبل قنصل الموت ذاك، لكنني لم أستطع فهم سبب جمع ملاك من مجال الموت لتمائم عالية المستوى من مجال الشمس. ألن يكون هذا انتحارًا؟ الآن، فهمت أخيرًا.”
ضحك صوت باليز زورواست المسن قليلا على الفور.
“أيها الرجل العجوز، لقد استخدمت 3.0782 من قبل أيضًا. لماذا لم تلاحظ أنه هناك قطرة من الدم الإلهي للشمس المتشعلة الأبدية مخبأة فيها؟ لو كان بإمكانك سرقة بعض قوتها في ذلك الوقت، لم تكن الأمور لـ… “
“هممم، إذا تم تهدئة جميع النفوس في باكلوند، وإذا لم أنتهي من هضم جرعتي، ألن أضطر إلى القيام بذلك في الأبرشيات الأخرى؟”
أراد ليونارد في الأصل أن يسخر من الرجل العجوز، لكن مع تقدمه، صمت.
قالت للنادل الذي نظر لأعلى وهي تنقر على الطاولة، “هل من مهام جديدة اليوم؟”
تنهد باليز زورواست في ذهنه.
“هيه، اعتقدت أنك ستستخدم ‘ملاك غير مكتمل’ *لوصفها*، لكن انتهى بك الأمر باستخدام ‘رسول من هذا المستوى’. ليس سيئًا، ما زلت تتذكر تحذيري”.
“إذا كان من السهل اكتشاف قطرة الدم الإلهي هذه، فلن يكون شعار الشمس المتحول المقدس في تينغن.”
“كيف يعقل ذلك…”
صمت ليونارد لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل، “إذن كيف لي أن أخلق فرصة للحصول على ذلك الشعار المقدس لإنشاء تميمة الشمس المشتعلة؟”
“إنه حقًا مبارك الإخفاء والقدر…” قام باليز زرادست بسرعة بمسح الرساله من خلال عيون ليونارد.
على الرغم من أن كلاين جعل الأمر يبدو بسيطًا في رسالته، إلا أن ليونارد كان يعلم أنها لم تكن مهمة سهلة. كان هذا لأنه لم يكن صقر ليل في مدينة تينغن. حتى لو عاد لزيارة زملائه السابقين وزملائه في الفريق، فليس لديه سلطة لدخول بوابة تشانيس.
“الإمبراطور روزيل قال ذات مرة أنه لحل المشاكل، تحتاج إلى عصا في يد وجزرة في اليد الأخرى.”
عند سماع سؤاله، أجاب باليز زورواست بطريقة مزعجة، “لماذا تسألني عن شيئ تافه كهذا؟ ألا يمكنك التفكير بنفسك؟”
“لكن هل فكرت في ذلك؟ أنت تهدئهم لا تطهرهم. هذا يتناقض مع الحصول على 3.0782. سيثير ذلك الشك بسهولة.”
سعل ليونارد بشكل غير مرتاح بينما بدأ يفكر بجدية في البحث عن حل.
عادت شيو إلى رشدها وأومأت بشدة.
“أنا أعمل حاليًا بمفردي، لكن رئيس الأساقفة منحني السلطة للحصول على مساعدة صقور الليل المحليين في المنطقة المقابله.”
أومئ إملين برأسه.
“هممم، إذا تم تهدئة جميع النفوس في باكلوند، وإذا لم أنتهي من هضم جرعتي، ألن أضطر إلى القيام بذلك في الأبرشيات الأخرى؟”
“بالنسبة للآنسة أودري، يمكننا زيارتها مرة كل أسبوع أو أسبوعين. يمكننا الاستمرار في المراقبة عندما يحين الوقت”.
“عندما يحدث ذلك، إذا حدث أن تعرضت تينغن لحادث خارق، فسيكون من المعقول جدًا بالنسبة لي أن أعود وأحصل على اثنين من صقور الليل واستخدام 3.0782 …”
لذلك، كانت هذه الـ100 جنيه في الواقع دفعة للآنسة الحُكم للمجازفة بالمشاركة في هذه العملية. بالطبع، للمساعدة في التوجيه الخاطئ والإخفاء، كان من شبه المؤكد أن أكثر من صائد جوائز واحد سيكمل هذه المهمة، مما يسمح لهم بكسب أجزاء مختلفة من المكافأة. كل ما كان بإمكان إملين أن يضمنه هو أن الآنسة حُكم ستكسب أكثر.
بعد أن انتهى ليونارد من الغمغمة لنفسه، ضحك باليز زورواست.
أومئ إملين برأسه.
“ليس سيئًا. لقد خطرت لك فكرة بسرعة.”
“لكن هل فكرت في ذلك؟ أنت تهدئهم لا تطهرهم. هذا يتناقض مع الحصول على 3.0782. سيثير ذلك الشك بسهولة.”
“لكن هل فكرت في ذلك؟ أنت تهدئهم لا تطهرهم. هذا يتناقض مع الحصول على 3.0782. سيثير ذلك الشك بسهولة.”
“أتساءل عما إذا كان لدى السانغوين تحفة أثرية مختومة على مستوى نصف إله لمسار النهاب.”
ضحك ليونارد، الذي تم مدحه، على الفور.
“الإمبراطور روزيل قال ذات مرة أنه لحل المشاكل، تحتاج إلى عصا في يد وجزرة في اليد الأخرى.”
“أيها الرجل العجوز، هذا لأنك غير مدرك. عندما انضممت إلى فريق صقور الليل، كان هناك سطر واحد في التعليم الذي تلقيته: فقط تحت فرضية امتلاك القدرة على التنقية يمكن أن يحقق الاسترضاء أفضل النتائج.”
خلع إملين قبعته وقال ساخرًا، “شيء تافه. ساعدني في وضع مهمة لصائدي الجوائز. تفاصيل المهمة هي تعقب رجل يدعى إرنيس بويار. اكتشاف أنشطته اليومية. ستكون المكافأة 100 جنيه . “
“الإمبراطور روزيل قال ذات مرة أنه لحل المشاكل، تحتاج إلى عصا في يد وجزرة في اليد الأخرى.”
الفصلين الباقيين، أرحوا أنهما أعجباكم
أطلق باليز زورواست ‘تسك’ على الفور.
تنهد باليز زورواست في ذهنه.
“إذا اتبع خطتك. بالطبع، هذا على افتراض أنه يمكنك إنهاء مهام أنثوني ستيفنسون في غضون أسبوع أو أسبوعين. إذا لم تكن قد حصلت على رصاصة الشمس المشتعلة قبل بدء العملية الفعلية للتخلص من آمون، فلن تكون ضرورية بعد الآن . “
ضحك صوت باليز زورواست المسن قليلا على الفور.
تذكر ليونارد قائمة المهام المكتوبة على قطع الورق بينما كان جبينه يرتعش.
“نعم.” أومئ إلين برأسه برفق ونظر حوله. قمع صوته وقال، “هناك أيضًا شيء آخر. ساعدني في البحث عن أدلة بخصوص أعضاء مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
ثم أجبر نفسه على نسيان مخاوفه وغمغم، “أتساءل متى ستبدأ مهمة معاقبة السانغوين…”
“حتى لو كنت في عجلة، فليس لديك أي فكرة عن مكان البحث عنها،” سخر باليز.
“أتساءل عما إذا كان لدى السانغوين تحفة أثرية مختومة على مستوى نصف إله لمسار النهاب.”
كمهدئ نفوس، كان بإمكانه بالفعل رؤية مثل هذه المخلوقات بأجساد روحية.
“عالم أحلام مؤقت… يمكنني إنشاؤه بنفسي. سأجد فرصة لصنع بعض التمائم، ولكن هل يمكن للقوة في هذا المستوى أن تكون قادرة على مقاومة تآكل الظلام في أرض الألهة المنبوذة؟”
“هذا ليس شيئًا يستحق نبذه بسببه”، ردت شيو بجدية، وشعرت بإحساس محير بالقلق.
…
قام ليونارد بلف زوايا شفتيه، فتح قطعة الورق، وقرأ المحتوى الموجود عليها.
في شقة في قسم شاروود.
ألقت عليها شيو نظرة سريعة وقالت، “أنا صائدع جوائز. لدي مهام أخرى.”
أخرجت فورس رواية، وجلست على الأريكة، وراقبت شيو تسير نحو الردهة وهي ترتدي حذائها للخروج.
“… مدرسة روز الفكر؟” تفاجأ إيان بينما سأل في حيرة، وكأنه لم يسمع بالاسم من قبل.
أخيرًا، لم تستطع فورس كبح حيرتها بينما قالت، “ليس هناك داعي للةستعجال. قال ذلك الرجل إنه لن يكلف المهمة بهذه السرعة.”
ممسكا بقبعته، ضغط إملين على أنفه أثناء مروره بين الحشد الذي فاحت منه جميع أنواع الروائح قبل أن يجد إيان ذو العيون الحمراء في غرفة البطاقات.
ألقت عليها شيو نظرة سريعة وقالت، “أنا صائدع جوائز. لدي مهام أخرى.”
“نعم ،” وافقت شيو على تخمين فورس.
عند قول ذلك، توقفت قليلاً وقالت بعد بعض التفكير، “فورس، هل تعتقدين أن الآنسة عدالة تشبه الآنسة أودري؟”
“مسار المتفرج، علماء النفس الكيميائيين، سيدة نبيلة، الشعر الأشقر والعيون الخضراء… إنها النبيلة الوحيدة التي أعرفها وتلبي هذه المعايير… بالطبع، لا أعرف العديد من النبلاء. علاوة على ذلك، ليس لدي أي فكرة عما إذا كان لأولئك اللذين أعرفهن بأي شيء له علاقة بعلماء النفس الكيميائيين… “
فوجئت فورس لبضع ثوانٍ قبل أن تعود إلى حواسها. لوحت دون وعي بيدها وضحكت.
أخيرًا، لم تستطع فورس كبح حيرتها بينما قالت، “ليس هناك داعي للةستعجال. قال ذلك الرجل إنه لن يكلف المهمة بهذه السرعة.”
“كيف يعقل ذلك…”
بعد فترة، همست، “هذا ليس مستحيلاً.”
بينما قالت ذلك، بدأت أوجه التشابه تومض في عقلها، واتسعت عيناها استجابةً لذلك.
“حتى لو كنت في عجلة، فليس لديك أي فكرة عن مكان البحث عنها،” سخر باليز.
بعد فترة، همست، “هذا ليس مستحيلاً.”
عند سماع سؤاله، أجاب باليز زورواست بطريقة مزعجة، “لماذا تسألني عن شيئ تافه كهذا؟ ألا يمكنك التفكير بنفسك؟”
“مسار المتفرج، علماء النفس الكيميائيين، سيدة نبيلة، الشعر الأشقر والعيون الخضراء… إنها النبيلة الوحيدة التي أعرفها وتلبي هذه المعايير… بالطبع، لا أعرف العديد من النبلاء. علاوة على ذلك، ليس لدي أي فكرة عما إذا كان لأولئك اللذين أعرفهن بأي شيء له علاقة بعلماء النفس الكيميائيين… “
“من المحتمل أنها تنتمي إلى كلاين موريتي فقط. يتلقى الجميع لقاء محظوظ خاص بهم، أليس هذا هو الحال؟ أليست ذلك نفسه حتى بالنسبة لشخص مثلك؟”
استمعت شيو بصمت إلى صديقتها وقالت بعد بعض التفكير، “فورس، هل ما زلتِ تتذكرين المهام التي كلفتنا بها الآنسة أودري؟ لقد اعتقدت في الأصل أنها صادرة عن الإيرل هال، ولكن بعد تفكير ثاني، ربما جاءت من تجمع التاروت…”
كان ليونارد في عجز عن الكلمات ولم يستطع سوى إلقاء نظرة على الفقرتين الأخيرتين.
“أيضًا، كيف عرفنا الاسم الشرفي للسيد الأحمق؟ هل تتذكرين؟ إنه من الكتب التي استعارناها من الفيسكونت غلاينت! في غلاف الكتاب كان هناك قطعة ورق قديمة غريبة!”
لم ينظر ليونارد إلى الأرض. بدلاً من ذلك، أخذ بضع خطوات إلى الوراء وألقى بنفسه في حضن الأريكة قبل أن يقول، “يستطيع كلاين أن يرى من خلال سرقة واستبدال القدر… إذا، لا نحتاج إلى التسرع في البحث عن أغراض على مستوى النصف إله مم مسار النهاب.”
لقد أومئت رأسها في إستنارة.
أخرجت فورس رواية، وجلست على الأريكة، وراقبت شيو تسير نحو الردهة وهي ترتدي حذائها للخروج.
“إذا تمكنا من اكتشاف ذلك، كصديقة جيد لفيسكونت غلاينت، فإنه لدى الآنسة أودري، فرصة لاكتشافها أيضًا! وهذا يمكن أن يفسر سبب انضمامها إلى التجمع…”
في شقة في قسم شاروود.
“نعم ،” وافقت شيو على تخمين فورس.
بعد أخذ رصالة كلاين، لم تتح الفرصة لليونارد حتى ليقول شكراً عندما استدارت ريينت تينكير ودخلت الفراغ. لم تبقى حتى لفترة طويلة.
فتحت فورس فمها وكانت على وشك أن تقول شيئًا عندما تذكرت أن الأمر مع سانغوين لم ينتهي تمامًا. نظرت حولها على الفور بحذر وقالت، “شيو، يجب أن نقلل من مناقشاتنا للتجمعات في المستقبل.”
أخرجت فورس رواية، وجلست على الأريكة، وراقبت شيو تسير نحو الردهة وهي ترتدي حذائها للخروج.
“بالنسبة للآنسة أودري، يمكننا زيارتها مرة كل أسبوع أو أسبوعين. يمكننا الاستمرار في المراقبة عندما يحين الوقت”.
عند قول ذلك، توقفت قليلاً وقالت بعد بعض التفكير، “فورس، هل تعتقدين أن الآنسة عدالة تشبه الآنسة أودري؟”
عادت شيو إلى رشدها وأومأت بشدة.
ضحك النادل.
“حسنا!”
تنهد باليز زورواست في ذهنه.
ثم فتحت بابها وذهبت إلى حانة معينة في القسم الشرقي وجلست بجانب البار.
على الرغم من أن كلاين جعل الأمر يبدو بسيطًا في رسالته، إلا أن ليونارد كان يعلم أنها لم تكن مهمة سهلة. كان هذا لأنه لم يكن صقر ليل في مدينة تينغن. حتى لو عاد لزيارة زملائه السابقين وزملائه في الفريق، فليس لديه سلطة لدخول بوابة تشانيس.
قالت للنادل الذي نظر لأعلى وهي تنقر على الطاولة، “هل من مهام جديدة اليوم؟”
في 7 شارع بينستر، كان ليونارد، الذي عاد إلى منزله خصيصًا للمشاركة في تجمع التاروت، على وشك التوجه إلى قبو كاتدرائية القديس صموئيل لقراءة الملفات من أجل الاستعداد لاسترضاء النفوس في الليل عندما أصبحت رؤيته ضبابية فجأة. رأى الرسول في ثوب مظلم بأربعة رؤوس شقراء حمراء العيون.
قدم النادل قائمة تقريبية دون ذكر أي تحقيقات مع السيد إرنيس بويار.
“أنا أرى.” متوصلا إلى تفهم، مد إيان يده. “دفعة أولى، العنوان الدقيق، مستوى الخطر، المظهر والخصائص. الأفضل أن يكون لديك صورة.”
‘تماما، سأنتظر حتى الغد أو بعد غد…’ نظرت شيو حولها، وأرجعت نظرتها، لقد سألته في حيرة وقلق، “لم أر شيرمان منذ فترة. هل تعرف أين هو؟”
سعل ليونارد بشكل غير مرتاح بينما بدأ يفكر بجدية في البحث عن حل.
كان شيرمان شابًا ظن أنه امرأة- أحد مخبري شيو.
لقد أومئت رأسها في إستنارة.
ضحك النادل.
“حسنا!”
“ربما هرب مع رجل ما. أنتِ تعلمين كم سيكون سعيدا بفعل ذلك إذا أعجبه رجل.”
لقد تخيل في الأصل أن ذلك كان معيار لكل عضو في نادي التاروت، لكنه أدرك لاحقًا أنه كان يتخيل الأشياء.
“هذا ليس شيئًا يستحق نبذه بسببه”، ردت شيو بجدية، وشعرت بإحساس محير بالقلق.
“أيضًا، كيف عرفنا الاسم الشرفي للسيد الأحمق؟ هل تتذكرين؟ إنه من الكتب التي استعارناها من الفيسكونت غلاينت! في غلاف الكتاب كان هناك قطعة ورق قديمة غريبة!”
ثم أنتجت قوة في راحة كفها وقفزت من على المقعد المرتفع، مستعدة للبحث عن شيرمان في الأماكن التي عادةً ما تم رؤيته بها.
كان ليونارد في عجز عن الكلمات ولم يستطع سوى إلقاء نظرة على الفقرتين الأخيرتين.
…
فتحت فورس فمها وكانت على وشك أن تقول شيئًا عندما تذكرت أن الأمر مع سانغوين لم ينتهي تمامًا. نظرت حولها على الفور بحذر وقالت، “شيو، يجب أن نقلل من مناقشاتنا للتجمعات في المستقبل.”
منطقة جسر باكلوند، شارع البوابة الحديد، حانة القلب الشجاع.
“أنا أرى.” متوصلا إلى تفهم، مد إيان يده. “دفعة أولى، العنوان الدقيق، مستوى الخطر، المظهر والخصائص. الأفضل أن يكون لديك صورة.”
ممسكا بقبعته، ضغط إملين على أنفه أثناء مروره بين الحشد الذي فاحت منه جميع أنواع الروائح قبل أن يجد إيان ذو العيون الحمراء في غرفة البطاقات.
لذلك، كانت هذه الـ100 جنيه في الواقع دفعة للآنسة الحُكم للمجازفة بالمشاركة في هذه العملية. بالطبع، للمساعدة في التوجيه الخاطئ والإخفاء، كان من شبه المؤكد أن أكثر من صائد جوائز واحد سيكمل هذه المهمة، مما يسمح لهم بكسب أجزاء مختلفة من المكافأة. كل ما كان بإمكان إملين أن يضمنه هو أن الآنسة حُكم ستكسب أكثر.
“السيد وايت، ما الأمر هذه المرة؟” ابتسم إيان وهو يقود إملين إلى غرفة بلياردو فارغة.
ضحك ليونارد، الذي تم مدحه، على الفور.
خلع إملين قبعته وقال ساخرًا، “شيء تافه. ساعدني في وضع مهمة لصائدي الجوائز. تفاصيل المهمة هي تعقب رجل يدعى إرنيس بويار. اكتشاف أنشطته اليومية. ستكون المكافأة 100 جنيه . “
على الرغم من أن كلاين جعل الأمر يبدو بسيطًا في رسالته، إلا أن ليونارد كان يعلم أنها لم تكن مهمة سهلة. كان هذا لأنه لم يكن صقر ليل في مدينة تينغن. حتى لو عاد لزيارة زملائه السابقين وزملائه في الفريق، فليس لديه سلطة لدخول بوابة تشانيس.
“100 جنيه؟” سأل إيان دون وعي.
“إذا اتبع خطتك. بالطبع، هذا على افتراض أنه يمكنك إنهاء مهام أنثوني ستيفنسون في غضون أسبوع أو أسبوعين. إذا لم تكن قد حصلت على رصاصة الشمس المشتعلة قبل بدء العملية الفعلية للتخلص من آمون، فلن تكون ضرورية بعد الآن . “
بالنسبة للتحقيقات مثل التتبع، كان 100 جنيه مكافأة سخيفة. كان على المرء أن يعرف أنه إذا كان صائد الجوائز قادرًا على إكمال هذه المهمة بمفرده، فيمكنه الراحة لمدة عام كامل، حتى لو كان يعيل أسرة!
“لكن هل فكرت في ذلك؟ أنت تهدئهم لا تطهرهم. هذا يتناقض مع الحصول على 3.0782. سيثير ذلك الشك بسهولة.”
أومئ إملين برأسه.
بعد فترة، همست، “هذا ليس مستحيلاً.”
“الهدف خطير نوعا ما”.
بعد فترة، همست، “هذا ليس مستحيلاً.”
بعد إعادة المناقشة مع نادي التاروت، كان قد فكر بالفعل في الأمر. لقد ظن أن تعقب إرنيس بويار كان مهمة سهلة. من المؤكد أن فيسكونت السانغوين سيتظاهر كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء ويتعمد اتباع مسار ثابت.
ثم أعطاه إملين 30 جنيه نقدا وصورة إرنيس بويار.
لذلك، كانت هذه الـ100 جنيه في الواقع دفعة للآنسة الحُكم للمجازفة بالمشاركة في هذه العملية. بالطبع، للمساعدة في التوجيه الخاطئ والإخفاء، كان من شبه المؤكد أن أكثر من صائد جوائز واحد سيكمل هذه المهمة، مما يسمح لهم بكسب أجزاء مختلفة من المكافأة. كل ما كان بإمكان إملين أن يضمنه هو أن الآنسة حُكم ستكسب أكثر.
“أنا أعمل حاليًا بمفردي، لكن رئيس الأساقفة منحني السلطة للحصول على مساعدة صقور الليل المحليين في المنطقة المقابله.”
“أنا أرى.” متوصلا إلى تفهم، مد إيان يده. “دفعة أولى، العنوان الدقيق، مستوى الخطر، المظهر والخصائص. الأفضل أن يكون لديك صورة.”
استمعت شيو بصمت إلى صديقتها وقالت بعد بعض التفكير، “فورس، هل ما زلتِ تتذكرين المهام التي كلفتنا بها الآنسة أودري؟ لقد اعتقدت في الأصل أنها صادرة عن الإيرل هال، ولكن بعد تفكير ثاني، ربما جاءت من تجمع التاروت…”
ثم أعطاه إملين 30 جنيه نقدا وصورة إرنيس بويار.
“حسنا!”
“عيون حمراء؟” قلب إيان بين قطع الورق في يده ولم يسعه إلا أن يطلق.
سعل ليونارد بشكل غير مرتاح بينما بدأ يفكر بجدية في البحث عن حل.
“نعم.” أومئ إلين برأسه برفق ونظر حوله. قمع صوته وقال، “هناك أيضًا شيء آخر. ساعدني في البحث عن أدلة بخصوص أعضاء مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
ممسكا بقبعته، ضغط إملين على أنفه أثناء مروره بين الحشد الذي فاحت منه جميع أنواع الروائح قبل أن يجد إيان ذو العيون الحمراء في غرفة البطاقات.
“… مدرسة روز الفكر؟” تفاجأ إيان بينما سأل في حيرة، وكأنه لم يسمع بالاسم من قبل.
كان شيرمان شابًا ظن أنه امرأة- أحد مخبري شيو.
~~~~~~~~~~~
…
الفصلين الباقيين، أرحوا أنهما أعجباكم
“ربما هرب مع رجل ما. أنتِ تعلمين كم سيكون سعيدا بفعل ذلك إذا أعجبه رجل.”
ذلك كل شيئ لليوم أراكم غدا إن شاء الله
أومئ إملين برأسه.
إستمتعوا~~~~~~~
“نعم.” أومئ إلين برأسه برفق ونظر حوله. قمع صوته وقال، “هناك أيضًا شيء آخر. ساعدني في البحث عن أدلة بخصوص أعضاء مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
بعد إعادة المناقشة مع نادي التاروت، كان قد فكر بالفعل في الأمر. لقد ظن أن تعقب إرنيس بويار كان مهمة سهلة. من المؤكد أن فيسكونت السانغوين سيتظاهر كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء ويتعمد اتباع مسار ثابت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
