بهجة الحياة.
979: بهجة الحياة.
“التقاليد في القارة الجنوبية مختلفة حقًا عن تقاليدنا.” نظرت أودري إلى القبعة ذات الريشة في صندوق الهدايا وهي تتعجب، “لكنها تتماشى مع ذوقي.”
“التقاليد في القارة الجنوبية مختلفة حقًا عن تقاليدنا.” نظرت أودري إلى القبعة ذات الريشة في صندوق الهدايا وهي تتعجب، “لكنها تتماشى مع ذوقي.”
هذه المرة، لم يلتقي كلاين بالدكتور آرون سيريس فحسب، بل التقى أيضًا بزوجته، ويلما غلاديس، بالإضافة إلى المولود الجديد وإخوته وأخواته الأكبر سنًا ببضع سنوات.
كان النصف الأخير من جملتها حقيقيًا جزئيًا ومن الأدب جزئيًا. من ناحية، وجدت أن الريشة المعالجة تشبه قطعة من العمل الفني، ومن ناحية أخرى، وجدت أسلوبها واضحًا للغاية ومتطرفًا. لم يكن شيئًا ستستخدمه كإكسسوار.
بالنسبة للهدايا، لم يقدمها كلاين بشكل مباشر لأنه كان داخل كاتدرائية الإلهع. بدلاً من ذلك، كان رئيس الخدم والتر يسلم هداياه بشكل طبيعي إلى مساكن الأساقفة على انفراد.
كان هذا مشابهًا لكيفية إثارة اهتمام الآخرين بالأغراض ذات الأنماط الفريدة والغامضة عند زيارة الآثار القديمة. سيكونون ممتلئين بالثناء عليها، لكنهم نادرًا ما يشترون أغراض مماثلة لوضعها في المنزل أو استخدامها كملحق.
“التقاليد في القارة الجنوبية مختلفة حقًا عن تقاليدنا.” نظرت أودري إلى القبعة ذات الريشة في صندوق الهدايا وهي تتعجب، “لكنها تتماشى مع ذوقي.”
ابتسم كلاين ردا على ذلك.
أما عن كيفية استخدامها، فقد كانت معرفة أساسية في الغوامض. كان لأودري أساس متين ولم تطلب من السيد دواين دانتيس أن يشرح بالتفصيل.
“هناك أيضًا العديد من الاختلافات الصارخة بين تقاليد القارة الجنوبية. إنها مختلفة تمامًا تقريبًا في شرقي بالام عن المرتفعات ووادي النهر. بالطبع، لديهم أيضًا أوجه تشابه مثل عشقهم للذهب. ويعتقدون أن هذا المعدن يمتلك قوى سحرية.”
أصبح الجو في غرفة النشاط غريبا بعض الشيئ. لقد ضحك كلاين وكسر الصمت.
بينما قال ذلك، أشار إلى الريشة في يد أودري.
“عزيزي السيد أزيك،”
“تقول الأسطورة أن الأشخاص الذين يرتدون مثل هذه الإكسسوارات سيحصلون على بركات أفعى الريش، أو بعبارة أخرى، الموت.”
كما كان من قبل، جاء كلاين إلى صندوق التبرعات وألقى بكومة من النقود- ما مجموعه الـ80 جنيه.
كان يلمح لأودري حول كيفية استخدامها للريشة.
هذه المرة، لم تتضمن رسالة كلاين أي شيء غير عادي. بابتسامة وخربشة لطيفة، شارك التفاصيل حول مؤسسة المنح التي تعلمها من أودري والمدراء الآخرين. لقد كتب في نهاية الرسالة:
كالتسلسل 6 من مسار المتفرج، قرأت أودري بسهولة بين السطور. لقد فهمت أن ملحق القبعة قد سمح لها بتلقي استجابة مما يسمى بـ”الموت” في اللحظات الحرجة، مما يؤدي إلى حدوث تأثيرات معينة.
تمامًا عندما قالت ذلك، حشو كلاين ملعقة الآيس كريم في فمه.
أما عن كيفية استخدامها، فقد كانت معرفة أساسية في الغوامض. كان لأودري أساس متين ولم تطلب من السيد دواين دانتيس أن يشرح بالتفصيل.
أطلق الطفل في عربة الأطفال صرخة عالية على الفور.
ابتسمت بخفة دون أن تكشف عن أسنانها وقالت: “أنا معجبة بها حقًا. سأعلقها بقبعتي في المواقف المناسبة”.
أعاد تنظيم كلماته وقال: “للأسف، لم أتمكن من المشاركة في حفلة عيد ميلاد ويل بسبب رحلتي إلى غربي بالام.”
‘ليس سيئا. من السهل التحدث مع المتفرجين…’ رد كلاين بابتسامة وأشار إلى الباب.
“عزيزي السيد أزيك،”
“لا يزال لدي هدايا لأسلمها”.
“تقول الأسطورة أن الأشخاص الذين يرتدون مثل هذه الإكسسوارات سيحصلون على بركات أفعى الريش، أو بعبارة أخرى، الموت.”
“ستكون الشخص الأكثر ترحيبًا هنا اليوم”. ردت أودري بابتسامة، كناية للتعبير عن امتنانها
لم يكن آرون سيريس رجلاً يجيد الكلمات. لقد قبلها دون أن يرفضها وأومأ.
في هذه الأثناء، كانت منزعجة قليلاً. كانت مترددة في إيجاد فرصة لإبلاغ السيد العالم، الذي تورط في انتحار كوارون، عن هفين رامبيس. لقد أظهر بعض الاهتمام والأهمية العميقة في هذا الشأن.
979: بهجة الحياة.
‘أوه، إنه يوم الاثنين تقريبًا. سأترك الأمر حتى تجمع التاروت. سيكون التواصل أسهل بكثير عندما يحين الوقت… يمكنني أيضًا طلب النصيحة من السيد الرجل المعلق والسيدة الناسك حول كيفية التعامل مع وضعي الحالي، لا سيما مشكلة الحذر من الإشارات والتنويم من متجاوزي التسلسلات العليا. فبعد كل شيء، لا يمكنني دائمًا أن أصلي للسيد الأحمق في وقت مبكر للحصول على مباركة ملاك… عند التفكير بعناية، هذا النوع من التنويم مرعب حقًا… تنفيذ التعليمات دون إدراك ذلك…’ كان عقل أودي مملوء بالأفكار وهي تفور.
ابتسم كلاين وهو يهز رأسه وقال: “لدي بعض الأخبار لك. لقد أصيب أوروبوروس بجروح على يد شخص معين ومن المحتمل ألا يكون قادرًا على مواصلة البحث عنك في الوقت الحالي”.
جعلها هذا تشك في أن العديد من الأشخاص في مجتمع باكلوند الراقي قد تم تنويمهم، وتصرفوا بطرق تنتهك نواياهم الحقيقية وإرادتهم.
‘ليس سيئا. من السهل التحدث مع المتفرجين…’ رد كلاين بابتسامة وأشار إلى الباب.
بالإضافة إلى ذلك، أدركت أيضًا شيئًا ما.
“ستكون الشخص الأكثر ترحيبًا هنا اليوم”. ردت أودري بابتسامة، كناية للتعبير عن امتنانها
في كل مرة حضر والداها القداس في كاتدرائية القديس صموئيل، كان المسؤول عن الطقوس هو بالتأكيد رئيس أساقفة باكلوند. وللحصول على مثل هذا المنصب، كان بالتأكيد نصف إله لكنيسة الليل الدائم!
لقد انتهز هذه الفرصة، وجد الأسقف إليكترا ودردش معه واستمع إلى خطبته.
‘في بعض الأحيان، سيزور جلابته شخصيًا للدردشة معنا… هذا لمنع حدوث مثل هذه الأمور؟ هذا هو السبب في أن تأثير التنويم لهفين رامبيس علي لم يتجاوز الحدود؟’ راقبت أودري دواين دانتيس وهو يغادر مكتبها. بعد أن أغلقت الباب وجلست على مكتبها، التقطت قلم حبر وخربشت عليه بلا تفكير.
بعد ذلك، غادر مؤسسة لوين للمنح الدراسة الخيرية مع خادمه الشخصي إنوني. جاء إلى كاتدرائية القديس صموئيل القريبة وصلى بصمت لمدة خمس عشرة دقيقة في قاعة الصلاة الهادئة والمظلمة.
بعد أن كبحت أفكارها، امتلأت الورقة البيضاء بدوائر متشابكة. كان هناك وجه بعيون باردة وخطوط مبعثرة.
بعد ذلك، أمسك الخيط وعلق التميمة الذهبية في عربة الأطفال بجانبه. هزها وسأل: “هل تحبها؟”
في لمحة، توترت أودري. لقد استخدمت على الفور روحانيتها والاحتكاك بين العناصر لإشعال الورق وتحويله إلى رماد.
بعد ذلك، غادر مؤسسة لوين للمنح الدراسة الخيرية مع خادمه الشخصي إنوني. جاء إلى كاتدرائية القديس صموئيل القريبة وصلى بصمت لمدة خمس عشرة دقيقة في قاعة الصلاة الهادئة والمظلمة.
عكس رسمها العشوائي، إلى حد ما، مشاعرها وأفكارها الحقيقية!
“ستكون الشخص الأكثر ترحيبًا هنا اليوم”. ردت أودري بابتسامة، كناية للتعبير عن امتنانها
وبالنسبة لطبيب نفساني جيد، فإن تفسير مثل هذه الصور كان مهارة أساسية. لذلك، لم تترك أودري أي أثر وراءها.
هذه المرة، لم تتضمن رسالة كلاين أي شيء غير عادي. بابتسامة وخربشة لطيفة، شارك التفاصيل حول مؤسسة المنح التي تعلمها من أودري والمدراء الآخرين. لقد كتب في نهاية الرسالة:
بعد فترة، سلم كلاين كل هداياه وتحدث مع بعض المدراء على طول الطريق. أخيرًا، دخل غرفة مخصصة للمدراء بدوام جزئي مثله للراحة. لقد وجد قلمًا وورقة، وجلس على الأريكة، وبدأ يكتب بعد تفكير:
“وااااء!”
“عزيزي السيد أزيك،”
بعد ذلك، أمسك الخيط وعلق التميمة الذهبية في عربة الأطفال بجانبه. هزها وسأل: “هل تحبها؟”
أثناء وجوده في القارة الجنوبية، كتب كلاين عن حصول آدم على 0.08، وانتقامه الناجح من إنس زانغويل بمساعدة ليونارد ودالي. ثم استدعى الرسول بواسطة الصافرة النحاسية وأرسلها إلى السيد أزيك النائم. دون شك، لم يتلق رداً حتى الآن.
ابتسم كلاين وهو يهز رأسه وقال: “لدي بعض الأخبار لك. لقد أصيب أوروبوروس بجروح على يد شخص معين ومن المحتمل ألا يكون قادرًا على مواصلة البحث عنك في الوقت الحالي”.
لم يكن كلاين قلقًا بشأن ذكر آدم و0.08 في الرسالة، لأن ملاك الخيال علم بالتأكيد بعلاقته بالسيد أزيك. ومشاركة الأمور التي واجهها مع شخص مألوف لن تثير أي رد فعل مفرط.
‘ليس سيئا. من السهل التحدث مع المتفرجين…’ رد كلاين بابتسامة وأشار إلى الباب.
هذه المرة، لم تتضمن رسالة كلاين أي شيء غير عادي. بابتسامة وخربشة لطيفة، شارك التفاصيل حول مؤسسة المنح التي تعلمها من أودري والمدراء الآخرين. لقد كتب في نهاية الرسالة:
“هناك أيضًا العديد من الاختلافات الصارخة بين تقاليد القارة الجنوبية. إنها مختلفة تمامًا تقريبًا في شرقي بالام عن المرتفعات ووادي النهر. بالطبع، لديهم أيضًا أوجه تشابه مثل عشقهم للذهب. ويعتقدون أن هذا المعدن يمتلك قوى سحرية.”
“… هذه مسألة ذات مغزى حقًا. أشعر بالرضا والسعادة حيال هذا. أيها السيد أزيك، هل ستشعر بالمثل؟”
كالتسلسل 6 من مسار المتفرج، قرأت أودري بسهولة بين السطور. لقد فهمت أن ملحق القبعة قد سمح لها بتلقي استجابة مما يسمى بـ”الموت” في اللحظات الحرجة، مما يؤدي إلى حدوث تأثيرات معينة.
“عندما تستيقظ، ربما يمكنك محاولة القيام بشيء مماثل. في كل مرة ستعود فيها، ستكون قادرًا على رؤية الأطفال الذين تلقوا مساعدتك في الماضي. وعندما يحدث ذلك، على الرغم من أنك قد لا تتذكرهم، فإنهم سيتذكرونك بالتأكيد…”
وبالنسبة لطبيب نفساني جيد، فإن تفسير مثل هذه الصور كان مهارة أساسية. لذلك، لم تترك أودري أي أثر وراءها.
بعد الانتهاء من الرسالة ووضع قلم الحبر، قرأها بعناية مرة واحدة، وبعد التأكد من عدم وجود أي مشاكل، نفخ الصافرة النحاسية، واستدعى رسول الهيكل العظمي، وسمح له بأخذ الرسالة بعيدًا.
ملفوفًا بالحرير الفضي، رفع الطفل الممتلئ ذراعه، أرجحها، ورمى التميمة الذهبية بعيدًا.
بعد ذلك، غادر مؤسسة لوين للمنح الدراسة الخيرية مع خادمه الشخصي إنوني. جاء إلى كاتدرائية القديس صموئيل القريبة وصلى بصمت لمدة خمس عشرة دقيقة في قاعة الصلاة الهادئة والمظلمة.
‘ليس سيئا. من السهل التحدث مع المتفرجين…’ رد كلاين بابتسامة وأشار إلى الباب.
كما كان من قبل، جاء كلاين إلى صندوق التبرعات وألقى بكومة من النقود- ما مجموعه الـ80 جنيه.
بعد ذلك، أمسك الخيط وعلق التميمة الذهبية في عربة الأطفال بجانبه. هزها وسأل: “هل تحبها؟”
لقد انتهز هذه الفرصة، وجد الأسقف إليكترا ودردش معه واستمع إلى خطبته.
“عزيزي السيد أزيك،”
أعلن هذا أيضًا عودة دواين دانتيس للكنيسة.
عكس رسمها العشوائي، إلى حد ما، مشاعرها وأفكارها الحقيقية!
بالنسبة للهدايا، لم يقدمها كلاين بشكل مباشر لأنه كان داخل كاتدرائية الإلهع. بدلاً من ذلك، كان رئيس الخدم والتر يسلم هداياه بشكل طبيعي إلى مساكن الأساقفة على انفراد.
عندما كان كلاين يشرب الشاي الأسود ويأكل المعجنات، بدأ يتحدث عن جميع أنواع العادات المثيرة للاهتمام في شرقي وغربي بالام. ترك هذا الزوجين وطفليهما الآخرين مفتونين بينما كانوا يستجوبونه من وقت لآخر.
…
ابتسم كلاين وهو يهز رأسه وقال: “لدي بعض الأخبار لك. لقد أصيب أوروبوروس بجروح على يد شخص معين ومن المحتمل ألا يكون قادرًا على مواصلة البحث عنك في الوقت الحالي”.
في وقت الشاي بعد الظهر، اتبع كلاين جدوله الزمني وغادر 160 شارع بوكلوند وتوجه إلى الدكتور آرون في زيارة- كان ريتشاردسون قد أبلغهم بالفعل في الصباح وحصل على إذن للزيارة.
في هذه الأثناء، كانت منزعجة قليلاً. كانت مترددة في إيجاد فرصة لإبلاغ السيد العالم، الذي تورط في انتحار كوارون، عن هفين رامبيس. لقد أظهر بعض الاهتمام والأهمية العميقة في هذا الشأن.
هذه المرة، لم يلتقي كلاين بالدكتور آرون سيريس فحسب، بل التقى أيضًا بزوجته، ويلما غلاديس، بالإضافة إلى المولود الجديد وإخوته وأخواته الأكبر سنًا ببضع سنوات.
بعد ذلك، أمسك الخيط وعلق التميمة الذهبية في عربة الأطفال بجانبه. هزها وسأل: “هل تحبها؟”
“إنه لمؤسف أنني لم أتمكن من المشاركة في، آه…” توقف كلاين مؤقتًا وانتظر بنجاح أن ترد ويلما غلاديس بـ”ويل” بابتسامة.
تمامًا عندما قالت ذلك، حشو كلاين ملعقة الآيس كريم في فمه.
أعاد تنظيم كلماته وقال: “للأسف، لم أتمكن من المشاركة في حفلة عيد ميلاد ويل بسبب رحلتي إلى غربي بالام.”
صمت ويل أوسبتين للحظة وقال: “لقد قلت لك أن الانحراف في مصيرك شيء جيد على المدى الطويل”.
“هذه تميمة تحظى بشعبية كبيرة هناك. إنها تجلب الحظ السعيد للأطفال.”
كان النصف الأخير من جملتها حقيقيًا جزئيًا ومن الأدب جزئيًا. من ناحية، وجدت أن الريشة المعالجة تشبه قطعة من العمل الفني، ومن ناحية أخرى، وجدت أسلوبها واضحًا للغاية ومتطرفًا. لم يكن شيئًا ستستخدمه كإكسسوار.
بينما قال ذلك، سلم الإكسسوار الذهبي للدكتور آرون.
لم يكن آرون سيريس رجلاً يجيد الكلمات. لقد قبلها دون أن يرفضها وأومأ.
لم يكن آرون سيريس رجلاً يجيد الكلمات. لقد قبلها دون أن يرفضها وأومأ.
‘في بعض الأحيان، سيزور جلابته شخصيًا للدردشة معنا… هذا لمنع حدوث مثل هذه الأمور؟ هذا هو السبب في أن تأثير التنويم لهفين رامبيس علي لم يتجاوز الحدود؟’ راقبت أودري دواين دانتيس وهو يغادر مكتبها. بعد أن أغلقت الباب وجلست على مكتبها، التقطت قلم حبر وخربشت عليه بلا تفكير.
“شكرا جزيلا.”
ثم، تحت مراقبة آرون وويلما، تناول بعض الآيس كريم بالملعقة الفضية وضايق الطفل بابتسامة، “هل تريد بعضًا؟”
بعد ذلك، أمسك الخيط وعلق التميمة الذهبية في عربة الأطفال بجانبه. هزها وسأل: “هل تحبها؟”
كان هذا مشابهًا لكيفية إثارة اهتمام الآخرين بالأغراض ذات الأنماط الفريدة والغامضة عند زيارة الآثار القديمة. سيكونون ممتلئين بالثناء عليها، لكنهم نادرًا ما يشترون أغراض مماثلة لوضعها في المنزل أو استخدامها كملحق.
ملفوفًا بالحرير الفضي، رفع الطفل الممتلئ ذراعه، أرجحها، ورمى التميمة الذهبية بعيدًا.
في هذه الأثناء، كانت منزعجة قليلاً. كانت مترددة في إيجاد فرصة لإبلاغ السيد العالم، الذي تورط في انتحار كوارون، عن هفين رامبيس. لقد أظهر بعض الاهتمام والأهمية العميقة في هذا الشأن.
‘رماها…’
عكس رسمها العشوائي، إلى حد ما، مشاعرها وأفكارها الحقيقية!
أصبح الجو في غرفة النشاط غريبا بعض الشيئ. لقد ضحك كلاين وكسر الصمت.
“هذا هو رد فعل جميع الأطفال.”
“هذا هو رد فعل جميع الأطفال.”
أعاد تنظيم كلماته وقال: “للأسف، لم أتمكن من المشاركة في حفلة عيد ميلاد ويل بسبب رحلتي إلى غربي بالام.”
في هذه اللحظة، قامت الخادمة بتسليم الصينية المكونة من ثلاث طبقات لتناول الشاي، مما سمح للمضيفين والضيف بتبديل موضوعات المحادثة، وما سمح للمزاج بالعودة إلى طبيعته.
كما كان من قبل، جاء كلاين إلى صندوق التبرعات وألقى بكومة من النقود- ما مجموعه الـ80 جنيه.
عندما كان كلاين يشرب الشاي الأسود ويأكل المعجنات، بدأ يتحدث عن جميع أنواع العادات المثيرة للاهتمام في شرقي وغربي بالام. ترك هذا الزوجين وطفليهما الآخرين مفتونين بينما كانوا يستجوبونه من وقت لآخر.
…
خلال هذه العملية، استدار كلاين فجأة لمواجهة عربة الأطفال وسأل بابتسامة، “يبدو أنك لا تستمتع بحاضري؟”
‘ليس سيئا. من السهل التحدث مع المتفرجين…’ رد كلاين بابتسامة وأشار إلى الباب.
أثناء حديثه، لم يحدث أي شيء غير طبيعي للزوجين وبقية الأشخاص في غرفة النشاط حيث استمروا في ارتداء النظرات المهتمة.
“كان من الأفضل أن تعطيني جوادر . على الأقل، يمكن أن يشرب ذلك!”
في الوهم الذي خلقه كلاين، لم يكن قد أكمل روايته!
ملفوفًا بالحرير الفضي، رفع الطفل الممتلئ ذراعه، أرجحها، ورمى التميمة الذهبية بعيدًا.
سخر زيل أوسبتين، الذي كان ذا ذراعين ممتلئتين، بينما قال بصوت يشبه الطفل، “ما الفائدة من الحصول على مثل هذه الهدايا؟”
كان النصف الأخير من جملتها حقيقيًا جزئيًا ومن الأدب جزئيًا. من ناحية، وجدت أن الريشة المعالجة تشبه قطعة من العمل الفني، ومن ناحية أخرى، وجدت أسلوبها واضحًا للغاية ومتطرفًا. لم يكن شيئًا ستستخدمه كإكسسوار.
“كان من الأفضل أن تعطيني جوادر . على الأقل، يمكن أن يشرب ذلك!”
تمامًا عندما قالت ذلك، حشو كلاين ملعقة الآيس كريم في فمه.
ابتسم كلاين وهو يهز رأسه وقال: “لدي بعض الأخبار لك. لقد أصيب أوروبوروس بجروح على يد شخص معين ومن المحتمل ألا يكون قادرًا على مواصلة البحث عنك في الوقت الحالي”.
بينما قال ذلك، أشار إلى الريشة في يد أودري.
لم يجرؤ على ذكر اسم آدم أو لقبه. لم يفكر في الأمر حتى، خوفًا من أن يلاحظه زعيم نظام ناسك الغسق؛ وهكذا، يكتشف موقع أفعى القدر ويل أوسبتين.
بعد ذلك، أمسك الخيط وعلق التميمة الذهبية في عربة الأطفال بجانبه. هزها وسأل: “هل تحبها؟”
أما بالنسبة لوصف كشقيق آمون، فقد تجنب كلاين استخدامه مؤقتًا. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان آمون لا يزال في باكلوند وما إذا كان تكرار ذكر اسم ملاك القدر سيؤدي إلى تجاذب في المصير.
“عزيزي السيد أزيك،”
ومع ذلك، اعتقد كلاين أن ثعبان القدر من المرجح أن يخمن من أصاب ملاك القدر. كان هذا لأن الأشخاص الوحيدين الذين ظلوا نشطين في العالم الحقيقي وكانوا على مستوى أعلى من أوروبوروس كانوا مقتصرين على آمون وآدم.
ومع ذلك، اعتقد كلاين أن ثعبان القدر من المرجح أن يخمن من أصاب ملاك القدر. كان هذا لأن الأشخاص الوحيدين الذين ظلوا نشطين في العالم الحقيقي وكانوا على مستوى أعلى من أوروبوروس كانوا مقتصرين على آمون وآدم.
لقد استخدم عبارة “شخص معين” للقضاء على إمكانية افتراض محاصرة عدة ملائكة أو استخدام تحف أثرية مختومة من الدرجة 0.
“هل تريد بعضا؟”
صمت ويل أوسبتين للحظة وقال: “لقد قلت لك أن الانحراف في مصيرك شيء جيد على المدى الطويل”.
‘رماها…’
بعد تبادل المعلومات، كان كلاين على وشك تبديد الوهم عندما سمع فجأة ويل أوسبتين يسخر، “أوه، فجأة أتوق إلى جوادر، خاصة إذا كان مثلجًا.”
عكس رسمها العشوائي، إلى حد ما، مشاعرها وأفكارها الحقيقية!
“مثل هذه المشروبات ليست جيدة للطفل!” ارتدى كلاين نظرة جادة وهو يبدد الوهم، ويمد يده لتلقي كأس الآيس كريم الذي قدمته الخادمة.
ضحكت السيدة ويلما على الفور.
ثم، تحت مراقبة آرون وويلما، تناول بعض الآيس كريم بالملعقة الفضية وضايق الطفل بابتسامة، “هل تريد بعضًا؟”
“مثل هذه المشروبات ليست جيدة للطفل!” ارتدى كلاين نظرة جادة وهو يبدد الوهم، ويمد يده لتلقي كأس الآيس كريم الذي قدمته الخادمة.
“هل تريد بعضا؟”
بينما قال ذلك، أشار إلى الريشة في يد أودري.
ضحكت السيدة ويلما على الفور.
بعد ذلك، أمسك الخيط وعلق التميمة الذهبية في عربة الأطفال بجانبه. هزها وسأل: “هل تحبها؟”
“ويل خاصتنا لا يحبه.”
أعاد تنظيم كلماته وقال: “للأسف، لم أتمكن من المشاركة في حفلة عيد ميلاد ويل بسبب رحلتي إلى غربي بالام.”
تمامًا عندما قالت ذلك، حشو كلاين ملعقة الآيس كريم في فمه.
كالتسلسل 6 من مسار المتفرج، قرأت أودري بسهولة بين السطور. لقد فهمت أن ملحق القبعة قد سمح لها بتلقي استجابة مما يسمى بـ”الموت” في اللحظات الحرجة، مما يؤدي إلى حدوث تأثيرات معينة.
“وااااء!”
بينما قال ذلك، سلم الإكسسوار الذهبي للدكتور آرون.
أطلق الطفل في عربة الأطفال صرخة عالية على الفور.
‘رماها…’
خلال هذه العملية، استدار كلاين فجأة لمواجهة عربة الأطفال وسأل بابتسامة، “يبدو أنك لا تستمتع بحاضري؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
